1155 انتزاع المحار
الفصل 1155: انتزاع المحار
سافر مع هذا التيار.
دخل فانغ يوان في تيار مياه البرق.
كانت المحادثة مع الخالدة هوا داي مجرد استراحة قصيرة.
سأل فانغ يوان بدلاً من ذلك: “هذا هو الوحش الثمين المشاع – محار الغرفة المخفية؟”
ذهب فانغ يوان أخيرًا إلى منطقة البحر المضطرب.
تحركت مياه البحر بشكل عشوائي ، مثل الحبال المتشابكة ، أو كرات الخيط الفوضوية تمامًا ، مما يملأ رؤية فانغ يوان.
شعر الرجل سيد الغو الخالد على الفور بالثناء ، ضحك: “لديك بعض المعرفة ، لقد طلبت هذا من جدي بعد الكثير من العمل. جدي هو سيد غو خالد من مسار الاستعباد في البحر الشرقي ، يدعى رن شيو بينغ!
كان هذا على هامش منطقة البحر المضطرب ، كان بإمكانه شق طريقه بقوة.
اليد العملاقة لمسار القوة!
كانت هذه المياه بيضاء شاحبة ، بعد دخولها ، شعر فانغ يوان وكأنه يتحرك داخل السحب.
استخدم فانغ يوان طرق مسار الحكمة ، ومنع بسهولة تدخل هذه الأوهام ، بعد بذل بعض الجهد ، دخل في التيار الثالث.
نظرًا لعدم رؤية أي شخص حوله ، استخدم فانغ يوان حركته القاتلة الخالدة.
كانت في الغالب من المسار المعدني .
كان على فانغ يوان فقط أن يغرق في قاع مياه البرق ، وكان إنفاق الجوهر الخالد منخفضًا ، وكان هادئًا وسلسًا.
حطمت اليد العملاقة أكثر من عشرة تيارات ، مما تسبب في حدوث فوضى في مياه البحر.
اتجه فانغ يوان نحو اتجاه معين.
كان هذا على هامش منطقة البحر المضطرب ، كان بإمكانه شق طريقه بقوة.
“هذه مياه نبع صفراء.”
تجمد تعبيره ، ضحك من الغضب الخالص ، وأشار إلى فانغ يوان: “جيد ، جيد! أثنيت عليك خطأ ، لديك بعد نظر ولكنك أعمى ، لقد أسئت إلى الشخص الخطأ! أنت حقا تغازل الموت! إذن علي أن – آه! ”
ولكن بعد لحظة ، أدى تيار هائل من الماء الأصفر الفاتح إلى سد مسار فانغ يوان.
كان محظوظا جدا.
عندما يتراكم البرق إلى حد ما ، فإنه يصبح سائلاً. سوف تتحول القوة المدمرة في ماء حيوي يمكن أن يستخرج الإمكانات.
كانت في الغالب من المسار المعدني .
“هذه مياه نبع صفراء.”
انفتحت قوقعة المحار ، حيث انكشف لحمها الوردي.
توقف فانغ يوان عن خطواته ، وكان هذا التيار ضخمًا ، ولم تستطع اليد العملاقة لمسار القوة تحطيمه ، في الواقع ، قد يصاب.
جاءت مياه الينابيع الصفراء من منطقة البحر الأصفر.
كانت المحادثة مع الخالدة هوا داي مجرد استراحة قصيرة.
كانت تلك أراضي مقر تحالف الزومبي.
لحسن الحظ ، كانت مياه البرق هادئة للغاية. فقط التموجات في الجزء العلوي من شأنها أن تخلق البرق ، مع قوة مدمرة من شأنها أن تدمر كل ما يلمسه.
كان هناك غو تنين ذهبي ، بدا وكأنه دودة أرض ، لكن كان له مخالب ورأس ، كان يشبه تنينًا مصغرًا.
باعتبارها أكبر منطقة لزراعة الزومبي في المناطق الخمس ، كانت منطقة بحر الربيع الأصفر مليئة بجثث الزومبي. في قاع البحر ، كان هناك مرجان متحلل وبينهما ، كانت هناك خيوط من الأعشاب البحرية تنجرف مع المياه المتدفقة.
عبر فانغ يوان تيار جزء الذهب بأكمله.
تحتوي مياه الينابيع الصفراء على علامات داو ، وكانت نوعًا من مواد صقل الغو.
يستخدم أسياد الغو الخالدون من مسار البرق برك الصواعق هذه لتغذية أعداد كبيرة من غو مسار البرق الفاني .
بالنسبة إلى فانغ يوان ، لم يكن لهذا الغو فائدة تذكر.
قام فانغ يوان بتنشيط طريقته الدفاعية ، ودخلها.
يستخدم أسياد الغو الخالدون من مسار البرق برك الصواعق هذه لتغذية أعداد كبيرة من غو مسار البرق الفاني .
تدفق تيار مياه الينابيع الأصفر هذا في اتجاه واحد ، لكنه لم يكن هو الذي أراده فانغ يوان. كان بإمكانه الاندفاع فقط من خلال هذا التيار ، مستخدماً الغو الخالد واستهلاك الجوهر الخالد.
بعد فترة ، وصل فانغ يوان إلى نهاية تيار ماء البرق.
عبر فانغ يوان تيار جزء الذهب بأكمله.
بعد فترة ، اخترق تيار مياه الينابيع الأصفر ، ووصل إلى تيار آخر.
بخلاف فانغ يوان ، لم يكن هناك شيء.
وضع فانغ يوان هذا النهر في السماء الصفراء المصغرة ، كان مجرد إضافة إلى المشهد. مع هذا النهر الصغير المكسور بالذهب ، لم يستطع أن يعطيه أي فوائد.
كانت هذه المياه بيضاء شاحبة ، بعد دخولها ، شعر فانغ يوان وكأنه يتحرك داخل السحب.
كان هذا التيار ضخمًا ، كما لو كان فانغ يوان أرنبًا صغيرًا دخل نهرًا كبيرًا.
تحتوي مياه الينابيع الصفراء على علامات داو ، وكانت نوعًا من مواد صقل الغو.
تم عرض مشاهد وهمية أمامه.
ذهب فانغ يوان أخيرًا إلى منطقة البحر المضطرب.
تيار الصهارة ، تيار الروح السوداء ، تيار جزء الذهب.
مياه الأوهام الألف ، أتت من منطقة بحر الأوهام الألف في البحر الشرقي.
كان هذا التيار ضخمًا ، كما لو كان فانغ يوان أرنبًا صغيرًا دخل نهرًا كبيرًا.
استخدم فانغ يوان طرق مسار الحكمة ، ومنع بسهولة تدخل هذه الأوهام ، بعد بذل بعض الجهد ، دخل في التيار الثالث.
“هذه مياه نبع صفراء.”
تيار الصهارة .
غالبًا ما بنى أسياد الغو الخالدون من مسار البرق برك صاعقة لتخزين مياه البرق في الداخل.
تحتوي مياه الينابيع الصفراء على علامات داو ، وكانت نوعًا من مواد صقل الغو.
لم يكن هذا التيار من البحر الشرقي ، بل جاء من أكبر حفرة في الصحراء الغربية – حفرة المجد المتوهجة.
كانت عميقة للغاية وكانت مرتبطة تحت الأرض ، كل مائة عام ، كانت الصهارة تنفجر من عروق الأرض ، وتملأ الصهارة الساخنة الحفرة بأكملها ، حتى تنفجر وتغير تضاريس المنطقة المحيطة.
كانت عميقة للغاية وكانت مرتبطة تحت الأرض ، كل مائة عام ، كانت الصهارة تنفجر من عروق الأرض ، وتملأ الصهارة الساخنة الحفرة بأكملها ، حتى تنفجر وتغير تضاريس المنطقة المحيطة.
قام فانغ يوان بتنشيط طريقته الدفاعية ، ودخلها.
بخلاف شظايا الذهب ، كان لتيار شظايا الذهب أيضًا عدد كبير من ديدان الغو.
تيار الصهارة ، جاء من جزء عميق من الصهارة ، كان الجو حارًا جدًا.
تيار الصهارة .
بمجرد دخول فانغ يوان ، سيحتاج إلى حركة قاتلة دفاعية خالدة ، وأسياد الغو الخالدون من الرتبة السادسة بدون طريقة دفاعية خالدة يمكنهم فقط تجنب ذلك.
بعد فترة ، وصل فانغ يوان إلى نهاية تيار ماء البرق.
كان إنفاقه على جوهره الخالد عدة مرات من التيارات السابقة!
على جانبه الأمامي الأيسر ، كان هناك ظلام عميق ، وكانت الأمواج تتساقط في الداخل ، تشبه آلاف الأرواح المنتقمة. جاءت مياه الروح السوداء هذه من منطقة بحر الروح السوداء ، وتحتوي على علامات داو مسار الروح والظلام .
قد يتعامل سيد الغو معه على أنه كنز ، بالنسبة لفانغ يوان و أسياد الغو الخالدين الآخرين ، كان لا قيمة له.
لحسن الحظ ، لم يكن تيار الصهارة هذا كبيرًا ، فقد مر فانغ يوان فيه لبضع عشرات من الأنفاس.
سرعان ما خرج محار عملاق من التيار.
فتاتان ، جميلتان إلى حد كبير ، كانتا مستلقيتين على جسد سيد غو خالد وملابسهما مفكوكة.
هذه المرة ، لم يصادف تيارًا آخر ، ذهب إلى مكان فارغ.
مع حسن الحظ ، سيأتي به تيار عشوائي إلى وجهته ، وسيكون فانغ يوان قادرًا على السفر بسلاسة.
كان هناك غو تنين ذهبي ، بدا وكأنه دودة أرض ، لكن كان له مخالب ورأس ، كان يشبه تنينًا مصغرًا.
بخلاف فانغ يوان ، لم يكن هناك شيء.
بعد يوم وليلة ، وصل فانغ يوان إلى مساحة فارغة خالية من التيارات.
كان الرجل سيد الغو الخالد لا يزال يتحدث ، عندما شهق فجأة.
بالنظر إلى الوراء ، كان تيار الصهارة لا يزال يتدفق خلفه.
على جانبه الأمامي الأيسر ، كان هناك ظلام عميق ، وكانت الأمواج تتساقط في الداخل ، تشبه آلاف الأرواح المنتقمة. جاءت مياه الروح السوداء هذه من منطقة بحر الروح السوداء ، وتحتوي على علامات داو مسار الروح والظلام .
بقوته ، لم يعد بإمكانه الخوض في التيارات بتهور. أصبحت قوة التيارات أقوى ، إذا دخل فانغ يوان ، فسيتم جرفه بعيدًا.
كانت في الغالب من المسار المعدني .
على يمينه كان هناك تيار ثالث. كانت ذهبية ولامعة ، مثل قطع ذهب لا حصر لها مختلطة معًا ، وتتقدم معًا بطريقة مبهرة.
رأى فانغ يوان ذلك وتفاجأ: “إذا لم أكن مخطئًا ، فهذا تيار شظية من الذهب. تقول الشائعات أن السماء الصفراء السحيقة بها الكثير من الأنهار المعدنية السماوية. بعد كسر السماء الصفراء السحيقة ، تم تدمير معظم الأنهار المعدنية السماوية. من المحتمل أن يكون تيار جزء الذهب هذا من عالم شظايا من السماء الصفراء السحيقة. بسبب طبيعة منطقة البحر المضطرب ، من خلال جمع كل التيارات المختلفة في العالم ، يمكنني مشاهدتها “.
ذهب فانغ يوان أخيرًا إلى منطقة البحر المضطرب.
“من صديقك؟ يمكنني السماح لك بالرحيل ، ما عليك سوى تسليم دودة الغو التي تتحكم في محار الغرفة المخفية “. سخر فانغ يوان: “وإلا ستموت هنا.”
تيار الصهارة ، تيار الروح السوداء ، تيار جزء الذهب.
تنافست هذه التيارات الثلاثة مع بعضها البعض ، ووصلت إلى توازن عجيب ، وتم إنشاء مساحة فارغة تمامًا بينهم.
تم عرض مشاهد وهمية أمامه.
كان هذا هو المكان الذي كان فيه فانغ يوان الآن ، كما لو كان في عين الإعصار ، لم يستطع البقاء هنا لفترة طويلة ، لكنه منحه وقتًا ثمينًا للراحة.
عبر فانغ يوان تيار جزء الذهب بأكمله.
كانت في الغالب من المسار المعدني .
لم يرتاح فانغ يوان ، وقد نمت قوته بشكل كبير ، وكان لديه الكثير من الجوهر الخالد ، ولم يصل إلى حده بعد.
كان محظوظا جدا.
بعد العثور على اتجاهه ، انطلق في شظية الذهب الحالية بسرعة البرق.
لقد واجه الكثير من العوائق ، أكثر من عشر مرات من تيار الصهارة ، لكن إنفاقه الجوهري الخالد قد انخفض بدلاً من ذلك.
بالنظر إلى الوراء ، كان تيار الصهارة لا يزال يتدفق خلفه.
عبر فانغ يوان تيار جزء الذهب بأكمله.
كان تيار الصهارة ساخنًا جدًا.
عبر فانغ يوان تيار جزء الذهب بأكمله.
خلال هذه العملية ، جمع ما يصل إلى خمسمائة كيلوغرام من شظايا الذهب.
سيد الغو الخالد الشاب كان له تعبير شاحب ، الجميلتان الفانيتان صُدمتا تمامًا ، كانتا تتقلصان بعيدًا في الزاوية ، ترتعشان.
كانت هذه المياه بيضاء شاحبة ، بعد دخولها ، شعر فانغ يوان وكأنه يتحرك داخل السحب.
بعد يوم وليلة ، وصل فانغ يوان إلى مساحة فارغة خالية من التيارات.
على الأرض ، سيكون هذا قدرًا هائلاً من الثروة. لكن في هذا العالم ، كانت مجرد مادة غو شائعة.
كان هذا هو المكان الذي كان فيه فانغ يوان الآن ، كما لو كان في عين الإعصار ، لم يستطع البقاء هنا لفترة طويلة ، لكنه منحه وقتًا ثمينًا للراحة.
بخلاف شظايا الذهب ، كان لتيار شظايا الذهب أيضًا عدد كبير من ديدان الغو.
توقف فانغ يوان عن خطواته ، وكان هذا التيار ضخمًا ، ولم تستطع اليد العملاقة لمسار القوة تحطيمه ، في الواقع ، قد يصاب.
بالنسبة إلى فانغ يوان ، لم يكن لهذا الغو فائدة تذكر.
كانت في الغالب من المسار المعدني .
تيار الصهارة ، تيار الروح السوداء ، تيار جزء الذهب.
كان هذا التيار ضخمًا ، كما لو كان فانغ يوان أرنبًا صغيرًا دخل نهرًا كبيرًا.
بعد يوم وليلة ، وصل فانغ يوان إلى مساحة فارغة خالية من التيارات.
كان هناك غو تنين ذهبي ، بدا وكأنه دودة أرض ، لكن كان له مخالب ورأس ، كان يشبه تنينًا مصغرًا.
كان هناك أيضًا غو الشفق الذهبي ، يمكن أن يسمح لسيد الغو بالتحليق.
كانت أهمية بركة البرق بالنسبة لأسياد الغو الخالدين من مسار البرق مثل جبل الأنوار الخمسة لأسياد الغو الخالدين من مسار الضوء .
و غو فان نادر يمكن أن يجعل جميع أسياد الغو يجنون – غو الذهب الملمّع ، لقد كان غو فان نادرًا يمكن أن يزيد من كفاءة سيد الغو!
بالنسبة إلى فانغ يوان ، لم يكن لهذا الغو فائدة تذكر.
كان هناك أيضًا غو الشفق الذهبي ، يمكن أن يسمح لسيد الغو بالتحليق.
لقد جمع بعضًا عرضًا.
تحركت مياه البحر بشكل عشوائي ، مثل الحبال المتشابكة ، أو كرات الخيط الفوضوية تمامًا ، مما يملأ رؤية فانغ يوان.
بعد الخروج من تيار شظايا الذهب ، اكتسبت فتحة فانغ يوان السيادية الخالدة نهرًا صغيرًا جديدًا لشظايا الذهب.
“من صديقك؟ يمكنني السماح لك بالرحيل ، ما عليك سوى تسليم دودة الغو التي تتحكم في محار الغرفة المخفية “. سخر فانغ يوان: “وإلا ستموت هنا.”
وضع فانغ يوان هذا النهر في السماء الصفراء المصغرة ، كان مجرد إضافة إلى المشهد. مع هذا النهر الصغير المكسور بالذهب ، لم يستطع أن يعطيه أي فوائد.
بقوته ، لم يعد بإمكانه الخوض في التيارات بتهور. أصبحت قوة التيارات أقوى ، إذا دخل فانغ يوان ، فسيتم جرفه بعيدًا.
قد يتعامل سيد الغو معه على أنه كنز ، بالنسبة لفانغ يوان و أسياد الغو الخالدين الآخرين ، كان لا قيمة له.
اتجه فانغ يوان نحو اتجاه معين.
مر فانغ يوان بالعديد من التيارات ، متجهًا تدريجيًا نحو مركز منطقة بحر التدفق المضطرب من الحافة.
كان هذا التيار ضخمًا ، كما لو كان فانغ يوان أرنبًا صغيرًا دخل نهرًا كبيرًا.
بخلاف فانغ يوان ، لم يكن هناك شيء.
بعد لحظة ، منع تيار ضخم طريق فانغ يوان.
كان التيار الهائل أزرق غامقًا ، وكل قطرة ماء تومض بالكهرباء ، مما جعل التيار بأكمله جذابًا ومشرقًا.
بقوته ، لم يعد بإمكانه الخوض في التيارات بتهور. أصبحت قوة التيارات أقوى ، إذا دخل فانغ يوان ، فسيتم جرفه بعيدًا.
أطلق فانغ يوان نفسا ، وكان يعلم أن هذا كان تيار ماء برق.
اليد العملاقة لمسار القوة!
عندما يتراكم البرق إلى حد ما ، فإنه يصبح سائلاً. سوف تتحول القوة المدمرة في ماء حيوي يمكن أن يستخرج الإمكانات.
غالبًا ما بنى أسياد الغو الخالدون من مسار البرق برك صاعقة لتخزين مياه البرق في الداخل.
يستخدم أسياد الغو الخالدون من مسار البرق برك الصواعق هذه لتغذية أعداد كبيرة من غو مسار البرق الفاني .
كانت أهمية بركة البرق بالنسبة لأسياد الغو الخالدين من مسار البرق مثل جبل الأنوار الخمسة لأسياد الغو الخالدين من مسار الضوء .
ولكن بعد لحظة ، أدى تيار هائل من الماء الأصفر الفاتح إلى سد مسار فانغ يوان.
لقد وصل فانغ يوان بالفعل إلى مركز منطقة البحر المضطرب.
بقوته ، لم يعد بإمكانه الخوض في التيارات بتهور. أصبحت قوة التيارات أقوى ، إذا دخل فانغ يوان ، فسيتم جرفه بعيدًا.
في هذه الحالة ، للوصول إلى وجهته ، يعتمد على الحظ.
على يمينه كان هناك تيار ثالث. كانت ذهبية ولامعة ، مثل قطع ذهب لا حصر لها مختلطة معًا ، وتتقدم معًا بطريقة مبهرة.
مع حسن الحظ ، سيأتي به تيار عشوائي إلى وجهته ، وسيكون فانغ يوان قادرًا على السفر بسلاسة.
كان هذا المشهد الثاني عشر الذي رآه خلال هذه الرحلة.
إذا كان سيئ الحظ ، حتى بعد عشرات التيارات ، فربما لا يزال يسير في دوائر.
تحركت مياه البحر بشكل عشوائي ، مثل الحبال المتشابكة ، أو كرات الخيط الفوضوية تمامًا ، مما يملأ رؤية فانغ يوان.
كانت هذه هي السمة الخاصة لمنطقة البحر المضطرب .
رأى فانغ يوان ذلك وتفاجأ: “إذا لم أكن مخطئًا ، فهذا تيار شظية من الذهب. تقول الشائعات أن السماء الصفراء السحيقة بها الكثير من الأنهار المعدنية السماوية. بعد كسر السماء الصفراء السحيقة ، تم تدمير معظم الأنهار المعدنية السماوية. من المحتمل أن يكون تيار جزء الذهب هذا من عالم شظايا من السماء الصفراء السحيقة. بسبب طبيعة منطقة البحر المضطرب ، من خلال جمع كل التيارات المختلفة في العالم ، يمكنني مشاهدتها “.
كانت هذه المياه بيضاء شاحبة ، بعد دخولها ، شعر فانغ يوان وكأنه يتحرك داخل السحب.
دخل فانغ يوان في تيار مياه البرق.
قام فانغ يوان بتنشيط طريقته الدفاعية ، ودخلها.
كانت هذه المياه بيضاء شاحبة ، بعد دخولها ، شعر فانغ يوان وكأنه يتحرك داخل السحب.
كان هذا التيار ضخمًا ، كما لو كان فانغ يوان أرنبًا صغيرًا دخل نهرًا كبيرًا.
“من صديقك؟ يمكنني السماح لك بالرحيل ، ما عليك سوى تسليم دودة الغو التي تتحكم في محار الغرفة المخفية “. سخر فانغ يوان: “وإلا ستموت هنا.”
الفصل 1155: انتزاع المحار
لحسن الحظ ، كانت مياه البرق هادئة للغاية. فقط التموجات في الجزء العلوي من شأنها أن تخلق البرق ، مع قوة مدمرة من شأنها أن تدمر كل ما يلمسه.
كان على فانغ يوان فقط أن يغرق في قاع مياه البرق ، وكان إنفاق الجوهر الخالد منخفضًا ، وكان هادئًا وسلسًا.
سافر مع هذا التيار.
بعد فترة ، وصل فانغ يوان إلى نهاية تيار ماء البرق.
لم يرتاح فانغ يوان ، وقد نمت قوته بشكل كبير ، وكان لديه الكثير من الجوهر الخالد ، ولم يصل إلى حده بعد.
في النهاية ، كان هناك تيار آخر بنفس حجم تيار ماء البرق.
دخله فانغ يوان بينما حمله الماء.
كان محظوظا جدا.
على الرغم من وجود بعض العقبات ، في النهاية ، لا يزال يقترب من وجهته المستهدفة.
بعد يوم وليلة ، وصل فانغ يوان إلى مساحة فارغة خالية من التيارات.
لحسن الحظ ، لم يكن تيار الصهارة هذا كبيرًا ، فقد مر فانغ يوان فيه لبضع عشرات من الأنفاس.
كان هذا المشهد الثاني عشر الذي رآه خلال هذه الرحلة.
بعد رؤية فانغ يوان ، تحرك هذا المحار بطريقة مذهولة.
“هذه المساحة قد تشكلت للتو ، ولن تتغير التيارات المحيطة في الوقت الحالي ، يجب أن أرتاح أولاً.” أراد فانغ يوان أن يستريح هنا.
كان فانغ يوان صامتًا ، وتوجه بصره من كلام سيد الغو الخالد إلى المحار.
لأنه الآن ، حتى أنه شعر بالتعب قليلاً. لم يكن إنفاق الجوهر الخالد صغيرًا.
سيد الغو الخالد هذا كان له مظهر شاب ، كان نحيفًا ولديه نظرة حادة ، نظر إلى فانغ يوان بنظرة متعجرفة ، حلل كما قال بفضول: “غريب ، غريب ، لديك حقًا مستوى زراعة بالمرتبة السادسة ، قل لي اسمك بسرعة “.
ولكن بعد أن أخذ قسطًا من الراحة ، كان هناك بعض الاضطراب من التيار فوق رأسه.
تيار الصهارة .
سرعان ما خرج محار عملاق من التيار.
على الأرض ، سيكون هذا قدرًا هائلاً من الثروة. لكن في هذا العالم ، كانت مجرد مادة غو شائعة.
كان على فانغ يوان فقط أن يغرق في قاع مياه البرق ، وكان إنفاق الجوهر الخالد منخفضًا ، وكان هادئًا وسلسًا.
كان حجم هذا المحار بحجم أربعة أفيال ، وكانت تنبعث منه هالة وحش مقفر قديم ، وكان السطح من الذهب الأبيض بالكامل.
تيار الصهارة ، جاء من جزء عميق من الصهارة ، كان الجو حارًا جدًا.
لقد واجه الكثير من العوائق ، أكثر من عشر مرات من تيار الصهارة ، لكن إنفاقه الجوهري الخالد قد انخفض بدلاً من ذلك.
بعد رؤية فانغ يوان ، تحرك هذا المحار بطريقة مذهولة.
قد يتعامل سيد الغو معه على أنه كنز ، بالنسبة لفانغ يوان و أسياد الغو الخالدين الآخرين ، كان لا قيمة له.
بعد فترة وجيزة ، جاء صوت من المحار: “هيه؟ هناك شخص ما هنا ، أنت مجرد سيد غو خالد من الرتبة السادسة ، كيف يمكنك الوصول إلى هنا؟ ”
لم يتكلم فانغ يوان.
كانت هذه هي السمة الخاصة لمنطقة البحر المضطرب .
كان هذا التيار ضخمًا ، كما لو كان فانغ يوان أرنبًا صغيرًا دخل نهرًا كبيرًا.
انفتحت قوقعة المحار ، حيث انكشف لحمها الوردي.
رأى فانغ يوان ذلك وتفاجأ: “إذا لم أكن مخطئًا ، فهذا تيار شظية من الذهب. تقول الشائعات أن السماء الصفراء السحيقة بها الكثير من الأنهار المعدنية السماوية. بعد كسر السماء الصفراء السحيقة ، تم تدمير معظم الأنهار المعدنية السماوية. من المحتمل أن يكون تيار جزء الذهب هذا من عالم شظايا من السماء الصفراء السحيقة. بسبب طبيعة منطقة البحر المضطرب ، من خلال جمع كل التيارات المختلفة في العالم ، يمكنني مشاهدتها “.
خلال هذه العملية ، جمع ما يصل إلى خمسمائة كيلوغرام من شظايا الذهب.
كان هذا اللحم كالسرير ، وعليه ثلاثة أشخاص.
كان هذا التيار ضخمًا ، كما لو كان فانغ يوان أرنبًا صغيرًا دخل نهرًا كبيرًا.
لم يكن هذا التيار من البحر الشرقي ، بل جاء من أكبر حفرة في الصحراء الغربية – حفرة المجد المتوهجة.
لأنه الآن ، حتى أنه شعر بالتعب قليلاً. لم يكن إنفاق الجوهر الخالد صغيرًا.
فتاتان ، جميلتان إلى حد كبير ، كانتا مستلقيتين على جسد سيد غو خالد وملابسهما مفكوكة.
سيد الغو الخالد هذا كان له مظهر شاب ، كان نحيفًا ولديه نظرة حادة ، نظر إلى فانغ يوان بنظرة متعجرفة ، حلل كما قال بفضول: “غريب ، غريب ، لديك حقًا مستوى زراعة بالمرتبة السادسة ، قل لي اسمك بسرعة “.
كان فانغ يوان صامتًا ، وتوجه بصره من كلام سيد الغو الخالد إلى المحار.
ولكن بعد لحظة ، أدى تيار هائل من الماء الأصفر الفاتح إلى سد مسار فانغ يوان.
كان حجم هذا المحار بحجم أربعة أفيال ، وكانت تنبعث منه هالة وحش مقفر قديم ، وكان السطح من الذهب الأبيض بالكامل.
كان سيد الغو الخالد غاضبًا: “مهلا ، أتحدث إليك ، هل أنت أصم أم أخرس؟”
بخلاف شظايا الذهب ، كان لتيار شظايا الذهب أيضًا عدد كبير من ديدان الغو.
سأل فانغ يوان بدلاً من ذلك: “هذا هو الوحش الثمين المشاع – محار الغرفة المخفية؟”
شعر الرجل سيد الغو الخالد على الفور بالثناء ، ضحك: “لديك بعض المعرفة ، لقد طلبت هذا من جدي بعد الكثير من العمل. جدي هو سيد غو خالد من مسار الاستعباد في البحر الشرقي ، يدعى رن شيو بينغ!
خلال هذه العملية ، جمع ما يصل إلى خمسمائة كيلوغرام من شظايا الذهب.
أومأ فانغ يوان برأسه ، قائلاً بوضوح: “أعرف عن رن شيو بينغ ، إنه خبير في ذروة المرتبة السابعة ، منذ وقت ليس ببعيد ، وجد حفيده المرتبط بالدم ، وبذل الكثير من الجهد لجعله يصعد إلى خالد ، هذا أنت ، صحيح؟ ”
تم عرض مشاهد وهمية أمامه.
و غو فان نادر يمكن أن يجعل جميع أسياد الغو يجنون – غو الذهب الملمّع ، لقد كان غو فان نادرًا يمكن أن يزيد من كفاءة سيد الغو!
“هاهاهاها.” ضحك الرجل سيد الغو الخالد: “هذا صحيح ، هذا صحيح ، أنت لست سيئًا ، بصيرتك جيدة.”
مياه الأوهام الألف ، أتت من منطقة بحر الأوهام الألف في البحر الشرقي.
”مم. سلم محار الغرفة المخفية ، وسأبقي على حياتك “. قال فانغ يوان بصراحة.
بعد رؤية فانغ يوان ، تحرك هذا المحار بطريقة مذهولة.
“ماذا؟!” اعتقد الرجل سيد الغو الخالد أنه سمع شيئا.
بالنسبة إلى فانغ يوان ، لم يكن لهذا الغو فائدة تذكر.
تجمد تعبيره ، ضحك من الغضب الخالص ، وأشار إلى فانغ يوان: “جيد ، جيد! أثنيت عليك خطأ ، لديك بعد نظر ولكنك أعمى ، لقد أسئت إلى الشخص الخطأ! أنت حقا تغازل الموت! إذن علي أن – آه! ”
نظرًا لعدم رؤية أي شخص حوله ، استخدم فانغ يوان حركته القاتلة الخالدة.
كان على فانغ يوان فقط أن يغرق في قاع مياه البرق ، وكان إنفاق الجوهر الخالد منخفضًا ، وكان هادئًا وسلسًا.
كان الرجل سيد الغو الخالد لا يزال يتحدث ، عندما شهق فجأة.
هاجم فانغ يوان بالفعل.
أمسكت يد عملاقة من مسار القوة بمحار الغرفة المخفية بشراسة.
كان لدى الذكر سيد الغو الخالد تعبير خائف ، لأنه أدرك أن محار الغرفة المخفية يتم عصره حاليًا بواسطة اليد العملاقة ، وكانت الصدفتان تصدران ضوضاء تصدع تحت الضغط.
في النهاية ، كان هناك تيار آخر بنفس حجم تيار ماء البرق.
كان هذا التيار ضخمًا ، كما لو كان فانغ يوان أرنبًا صغيرًا دخل نهرًا كبيرًا.
“سوء فهم ، إنه سوء فهم.” صرخ: “أنا حفيد رن شيو بينغ ، من أنت ، قد نكون أصدقاء!”
تنافست هذه التيارات الثلاثة مع بعضها البعض ، ووصلت إلى توازن عجيب ، وتم إنشاء مساحة فارغة تمامًا بينهم.
سرعان ما خرج محار عملاق من التيار.
على جانبه الأمامي الأيسر ، كان هناك ظلام عميق ، وكانت الأمواج تتساقط في الداخل ، تشبه آلاف الأرواح المنتقمة. جاءت مياه الروح السوداء هذه من منطقة بحر الروح السوداء ، وتحتوي على علامات داو مسار الروح والظلام .
“من صديقك؟ يمكنني السماح لك بالرحيل ، ما عليك سوى تسليم دودة الغو التي تتحكم في محار الغرفة المخفية “. سخر فانغ يوان: “وإلا ستموت هنا.”
بعد العثور على اتجاهه ، انطلق في شظية الذهب الحالية بسرعة البرق.
“أنت سيد غو خالد من المسار الشيطاني! لا يمكنك فعل هذا ، جدي لن يسمح لك ، فكر في الأمر بوضوح! ”
“إنه رن شيو بينغ فقط ، وماذا في ذلك.” ابتسم فانغ يوان ، خرجت الهالة من جسده ، وانتقلت من المرتبة السادسة إلى قمة المرتبة السابعة.
خلال هذه العملية ، جمع ما يصل إلى خمسمائة كيلوغرام من شظايا الذهب.
كان تيار الصهارة ساخنًا جدًا.
سيد الغو الخالد الشاب كان له تعبير شاحب ، الجميلتان الفانيتان صُدمتا تمامًا ، كانتا تتقلصان بعيدًا في الزاوية ، ترتعشان.
اليد العملاقة لمسار القوة!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
