نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Crossing To The Future 41

41

41

41

سرعان ما حملت لان لوفينج لينغ لان إلى غرفتها. منذ أن تمكنت لينغ لان من إيصال ما تريده بوضوح ، طلبت غرفة خاصة بها. كانت لان لوفينج أمًا مفرطة وليس لديها خط نهائي عندما يتعلق الأمر بطفلها ، لذا فقد استسلمت بأقل قدر من الضجة ووفرت غرفة وحيدة لـ لينغ لان.

 

كانت لينغ لان في حالة سكر لطيفة – لم تبدأ في الهراء ، ولم تطير في حالة من الغضب المخمور. كانت تنام فقط بصمت ، ظهرت فقاعة من اللعاب على حافة شفتيها بين الحين والآخر.

 

 

 

جعل هذا المشهد الرائع لان لوفينج تضحك على الرغم من انزعاجها. لقد رفعت عينيها عن هذا الطفل للحظة وذهبت وشربت من النبيذ الأحمر. ومع ذلك ، كانت هذه هي المرة الوحيدة التي بدت فيها لينغ لان حقًا مثل طفل يبلغ من العمر ست سنوات ، ينام ببراءة دون اهتمام في العالم.

 

 

بالنظر إلى وجه لينغ لان الحائر ، غضب المدرب رقم واحد ، “في قتال اليوم ، ماذا كنت تفعلين ؟! هل الذى استخدمتيه هو ما علمتك إياه رقم تسعة؟”

عرفت لان لوفينج أن هذين العامين كانا صعبين حقًا على لينغ لان. كل يوم كانت لديها مهام تدريبية ، وكانت لان لوفينج تراقب بأعين دامعة وهي تتدرب حتى سقطت. (في الحقيقة ، أبلغت الصغير أربعه لينغ لان أن الوقت قد انتهى حتى تحصل على قسط من الراحة. لم يكن الأمر أن لينغ لان كانت تتراخى ، ولكن جسدها كان لا يزال ضعيفًا للغاية. إن الإجهاد المفرط في التدريب لن يؤدي إلا إلى ضرر لا يمكن إصلاحه ، ضرر حتى تمارين التشي لن تتمكن من إصلاحه.)

….

 

 

لم تستطع لان لوفينج إيقاف تدريبها ، لأنها كانت تعلم أن هذا سيفيد لينغ لان بشكل كبير في المستقبل. كان الاتحاد عالماً يعيش فيه الأقوى – وكان مقياس القوة الإضافي يعني قدرًا إضافيًا من الأمان. من أجل مستقبل لينغ لان ، كان عليها أن تقسي قلبها.

تحت التحليل التفصيلي للمدرب رقم واحد ، ازداد خجل لينغ لان أكثر فأكثر. لقد اعتقدت حقًا أنها أدت أداءً جيدًا في تلك المعركة ، لكن من كان يعلم أنها فعلت ذلك بشكل سيء ، حيث ارتكبت خطأ تلو الآخر. اختف ابتهاجها بضربها الفاحص اليوم دون أثر ، تاركا وراءه كرة باردة من العار في أحشائها وظهرها .

 

لم تستطع لان لوفينج إيقاف تدريبها ، لأنها كانت تعلم أن هذا سيفيد لينغ لان بشكل كبير في المستقبل. كان الاتحاد عالماً يعيش فيه الأقوى – وكان مقياس القوة الإضافي يعني قدرًا إضافيًا من الأمان. من أجل مستقبل لينغ لان ، كان عليها أن تقسي قلبها.

سرعان ما حملت لان لوفينج لينغ لان إلى غرفتها. منذ أن تمكنت لينغ لان من إيصال ما تريده بوضوح ، طلبت غرفة خاصة بها. كانت لان لوفينج أمًا مفرطة وليس لديها خط نهائي عندما يتعلق الأمر بطفلها ، لذا فقد استسلمت بأقل قدر من الضجة ووفرت غرفة وحيدة لـ لينغ لان.

شعرت لينغ لان بالتذبذب الشديد ، حيث وجدت صعوبة في البقاء على قدميها ، وبدا أن الأشياء التي نظرت إليها ترتعش في بصرها.

 

“همف. كيف تجرؤين على الشرب”. أصبح تعبير رقم واحد أكثر قتامة وبنقرة من إصبعه ، تم رش حوض من الماء البارد على لينغ لان من الأعلى. تسببت الصدمة المفاجئة في ارتعاش لينغ لان بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وبدأت حواسها المشوشة فجأة في التركيز.

وضعت لان لوفينج ابنتها بعناية على سريرها ، وألقت قبلة خفيفة على وجه لينغ لان المستدير الرائع ثم أغلقت الباب خلفها عندما غادرت. ما لم تكن تعرفه هو أنه على الرغم من أن لينغ لان بدت وكأنها نائمة تمامًا ، إلا أن وعيها قد تم جره بلا رحمة إلى فضاء العقل بواسطة المدرس رقم واحد.

 

 

لكن بعد ذلك ، استنفد الثلاثة كل قوتهم ومهاراتهم لمحاربة الممتحن لفترة طويلة… وفقط عندما نفد قوتهم ، فكروا في هذه الحيلة لضرب الممتحن. بالطبع ، لم تعتقد لينغ لان أن استخدام الحيل كان خطأ أو غير عادل – في ساحة المعركة ، كان البقاء على قيد الحياة هو المبدأ الوحيد.

********

 

 

 

شعرت لينغ لان بالتذبذب الشديد ، حيث وجدت صعوبة في البقاء على قدميها ، وبدا أن الأشياء التي نظرت إليها ترتعش في بصرها.

عرفت لان لوفينج أن هذين العامين كانا صعبين حقًا على لينغ لان. كل يوم كانت لديها مهام تدريبية ، وكانت لان لوفينج تراقب بأعين دامعة وهي تتدرب حتى سقطت. (في الحقيقة ، أبلغت الصغير أربعه لينغ لان أن الوقت قد انتهى حتى تحصل على قسط من الراحة. لم يكن الأمر أن لينغ لان كانت تتراخى ، ولكن جسدها كان لا يزال ضعيفًا للغاية. إن الإجهاد المفرط في التدريب لن يؤدي إلا إلى ضرر لا يمكن إصلاحه ، ضرر حتى تمارين التشي لن تتمكن من إصلاحه.)

 

لكن بعد ذلك ، استنفد الثلاثة كل قوتهم ومهاراتهم لمحاربة الممتحن لفترة طويلة… وفقط عندما نفد قوتهم ، فكروا في هذه الحيلة لضرب الممتحن. بالطبع ، لم تعتقد لينغ لان أن استخدام الحيل كان خطأ أو غير عادل – في ساحة المعركة ، كان البقاء على قيد الحياة هو المبدأ الوحيد.

شعرت بقليل من الغثيان وسرعان ما جلست على الأرض ممسكة برأسها. كان على لينغ لان فقط أن تقرفص ، خشية أن تسقط في الثانية التالية من فقدان توازنها.

تحت التحليل التفصيلي للمدرب رقم واحد ، ازداد خجل لينغ لان أكثر فأكثر. لقد اعتقدت حقًا أنها أدت أداءً جيدًا في تلك المعركة ، لكن من كان يعلم أنها فعلت ذلك بشكل سيء ، حيث ارتكبت خطأ تلو الآخر. اختف ابتهاجها بضربها الفاحص اليوم دون أثر ، تاركا وراءه كرة باردة من العار في أحشائها وظهرها .

 

 

“همف. كيف تجرؤين على الشرب”. أصبح تعبير رقم واحد أكثر قتامة وبنقرة من إصبعه ، تم رش حوض من الماء البارد على لينغ لان من الأعلى. تسببت الصدمة المفاجئة في ارتعاش لينغ لان بشكل لا يمكن السيطرة عليه ، وبدأت حواسها المشوشة فجأة في التركيز.

 

 

 

“المدرب رقم واحد ، تبدو جيدًا!” ابتسمت لينغ لان بشكل محرج وهي ترفع رأسها ، وتطلب تعابيرها الرحمة.

“أكثر ما يغضبني هو أنك لا تعرفين حتى كيفية تغيير أسلوب الهجوم الخاص بك. باستخدام نفس الحركات مرارًا وتكرارًا – بعد الفشل في هجوم التسلل مرتين ، حتى الأبله يعرف أنه يجب أن ينتبه .. ومع ذلك ما زلت تصرين على هجمات التسلل! هل رأسك مليء بدماغ خنزير؟ كان غضب المدرب رقم واحد ساطعًا عندما لاحظ محاولة لينغ لان الثالثة لهجوم متسلل أمامهم.

 

ومع ذلك ، كانت تنوي محاولة التماس المدرب رقم واحد لمزيد من وقت التحضير ، حتى تتمكن من العودة وتطلب من الصغير أربعه بعض نصائح البقاء على قيد الحياة في البرية. لسوء الحظ رأى المدرب رقم واحد خططها ، ودون إعطائها الفرصة للتحدث ، قال ، من فضلك استمتع بنفسك ، واختفى على الفور في وميض من هذا العالم الأخضر الذي لا نهاية له.

“أنا لست على ما يرام”. لم يهتم المدرب رقم واحد بمرافعة لينغ لان ، ولم يعطها وجهًا كما أخبرها بعبارات لا لبس فيها أنه كان غاضبًا.

ومع ذلك ، كانت تنوي محاولة التماس المدرب رقم واحد لمزيد من وقت التحضير ، حتى تتمكن من العودة وتطلب من الصغير أربعه بعض نصائح البقاء على قيد الحياة في البرية. لسوء الحظ رأى المدرب رقم واحد خططها ، ودون إعطائها الفرصة للتحدث ، قال ، من فضلك استمتع بنفسك ، واختفى على الفور في وميض من هذا العالم الأخضر الذي لا نهاية له.

 

 

جعلت كلمات المدرب رقم واحد لينغ لان تتصبب عرقا باردا – حتى دون الحاجة إلى السؤال ، كانت تعلم أن المدرب “ليس على ما يرام” التي كان يتحدث عنها رقم واحد كان لها علاقة بها. هل يمكن أن تكون قد أزعجت بطريقة ما هذا المدرب الشيطاني المخيف دون أن تعرف ذلك؟

 

 

بالنظر إلى وجه لينغ لان الحائر ، غضب المدرب رقم واحد ، “في قتال اليوم ، ماذا كنت تفعلين ؟! هل الذى استخدمتيه هو ما علمتك إياه رقم تسعة؟”

بالنظر إلى وجه لينغ لان الحائر ، غضب المدرب رقم واحد ، “في قتال اليوم ، ماذا كنت تفعلين ؟! هل الذى استخدمتيه هو ما علمتك إياه رقم تسعة؟”

 

 

“بعد اكتشافك ، لا بأس من القتال مباشرة مع الخصم ، ولكن ما الذي كنت تفكرين فيه باستخدام كل قوتك في كل حركة؟ ما الذي ستستخدمه بعد ذلك للدفاع عن نفسك؟ أيضًا ، ألا تعرف كيف تدمجين بعض الخدع بين حركاتك الحقيقية؟ هنا ، عندما تم صد كوعك الأيمن ، واستمررت في استخدام كوعك الأيسر – تم استخدام ذراعي الخصم للدفاع ، وبسبب هجوم صديقك على خصره ، كانت ساقه الوحيدة الصالحة للاستخدام هي تم تحييده. لماذا لم تنتهز الفرصة لمهاجمة الجزء السفلي من جسده؟ ألم تتعلم تمريرة ذيل العقرب؟ من الواضح أن هذه كانت فرصة رائعة لك لتسجيل ضربة. أكثر ما يخيب أملي هو أنك لم تلاحظى أي من الأخطاء التي ارتكبتها أثناء معركتك ، أو حتى الفرص الضائعة – أنت غبي قتالي حرفياً “.

 

 

 

 

كانت لينغ لان غاضبه . “لقد تمكنت من ضرب الممتحن.”

 

 

********

“حسنًا ، كان من الممكن أن تضربيه مباشرة دون اللجوء إلى الخداع! إذا قمت بذلك مرة أخرى ، فلا تلوميني على معاقبتك.” يعتقد المدرب رقم واحد اعتقادًا راسخًا أن القوة الصادقة هي الطريق الصحيح – أي نوع من الحيل المخادعة كانت كلها أساليب غير شريفة ، ولا ينبغي الاعتماد عليها.

“المدرب رقم واحد ، تبدو جيدًا!” ابتسمت لينغ لان بشكل محرج وهي ترفع رأسها ، وتطلب تعابيرها الرحمة.

 

 

لم تهتم لينغ لان بذكر العقوبة ، لكنها سألته في مفاجأة ، “هل تقصد انه يمكننى بالفعل ضرب الفاحص بقوتي الخاصة الآن؟” إذا كان هذا هو الحال ، فلماذا شعرت بالضعف ؟ أن قوة الخصم كانت أعلى بكثير من قوتها؟ هل كان كل هذا مجرد وهم؟

جعلت كلمات المدرب رقم واحد لينغ لان تتصبب عرقا باردا – حتى دون الحاجة إلى السؤال ، كانت تعلم أن المدرب “ليس على ما يرام” التي كان يتحدث عنها رقم واحد كان لها علاقة بها. هل يمكن أن تكون قد أزعجت بطريقة ما هذا المدرب الشيطاني المخيف دون أن تعرف ذلك؟

 

 

لكن بعد ذلك ، استنفد الثلاثة كل قوتهم ومهاراتهم لمحاربة الممتحن لفترة طويلة… وفقط عندما نفد قوتهم ، فكروا في هذه الحيلة لضرب الممتحن. بالطبع ، لم تعتقد لينغ لان أن استخدام الحيل كان خطأ أو غير عادل – في ساحة المعركة ، كان البقاء على قيد الحياة هو المبدأ الوحيد.

 

 

شعرت لينغ لان بالتذبذب الشديد ، حيث وجدت صعوبة في البقاء على قدميها ، وبدا أن الأشياء التي نظرت إليها ترتعش في بصرها.

“هذا صحيح. في معركة اليوم ، أهدرت ثلاث فرص.” ومع ذلك ، حرك الرقم الأول إصبعًا آخر وظهر مشهد معركة اليوم أمام عيون لينغ لان.

 

 

“حسنًا ، كان من الممكن أن تضربيه مباشرة دون اللجوء إلى الخداع! إذا قمت بذلك مرة أخرى ، فلا تلوميني على معاقبتك.” يعتقد المدرب رقم واحد اعتقادًا راسخًا أن القوة الصادقة هي الطريق الصحيح – أي نوع من الحيل المخادعة كانت كلها أساليب غير شريفة ، ولا ينبغي الاعتماد عليها.

“تم تنفيذ الهجوم التسلسلي الأول بشكل جيد في البداية. لقد تذكرت ما أخبرك به رقم تسعة ، وأبقيت نيتك مخفية ، ولكن عندما كنت على وشك النجاح ، تذبذب قلبك.” أشار رقم واحد إلى المشهد ، موضحًا كيف كان هناك تقلب في هالتها عندما كانت لكمة لينغ لان على وشك أن تصيب الفاحص. هذا التذبذب الصغير جعل الفاحص يشعر بهجومها ، لذا من منع هجومها في تلك الثانية الأخيرة.

 

 

وضعت لان لوفينج ابنتها بعناية على سريرها ، وألقت قبلة خفيفة على وجه لينغ لان المستدير الرائع ثم أغلقت الباب خلفها عندما غادرت. ما لم تكن تعرفه هو أنه على الرغم من أن لينغ لان بدت وكأنها نائمة تمامًا ، إلا أن وعيها قد تم جره بلا رحمة إلى فضاء العقل بواسطة المدرس رقم واحد.

“بالنسبة للهجوم التسلسلي الثاني ، ارتكبت الخطأ نفسه بالضبط ، وفقدت انتباهك في اللحظة الحرجة.” أصبح صوت رقم واحد أكثر وأكثر برودة ، وبدا كما لو أنه يتمنى أن يسحب لينغ لان ليمنحها ضربة جيدة الآن. من الواضح أنها تعلمت كل شيء بشكل صحيح – لماذا ارتكبت مثل هذه الأخطاء الغبية في معركة حقيقية؟ إذا كانت لينغ لان قد قاتلت فقط كما تدربت ، لكان الفاحص قد أصيب بهذه الخطوة الأولى.

كانت لينغ لان غاضبه . “لقد تمكنت من ضرب الممتحن.”

 

 

“أكثر ما يغضبني هو أنك لا تعرفين حتى كيفية تغيير أسلوب الهجوم الخاص بك. باستخدام نفس الحركات مرارًا وتكرارًا – بعد الفشل في هجوم التسلل مرتين ، حتى الأبله يعرف أنه يجب أن ينتبه .. ومع ذلك ما زلت تصرين على هجمات التسلل! هل رأسك مليء بدماغ خنزير؟ كان غضب المدرب رقم واحد ساطعًا عندما لاحظ محاولة لينغ لان الثالثة لهجوم متسلل أمامهم.

“بالنسبة للهجوم التسلسلي الثاني ، ارتكبت الخطأ نفسه بالضبط ، وفقدت انتباهك في اللحظة الحرجة.” أصبح صوت رقم واحد أكثر وأكثر برودة ، وبدا كما لو أنه يتمنى أن يسحب لينغ لان ليمنحها ضربة جيدة الآن. من الواضح أنها تعلمت كل شيء بشكل صحيح – لماذا ارتكبت مثل هذه الأخطاء الغبية في معركة حقيقية؟ إذا كانت لينغ لان قد قاتلت فقط كما تدربت ، لكان الفاحص قد أصيب بهذه الخطوة الأولى.

 

عرفت لان لوفينج أن هذين العامين كانا صعبين حقًا على لينغ لان. كل يوم كانت لديها مهام تدريبية ، وكانت لان لوفينج تراقب بأعين دامعة وهي تتدرب حتى سقطت. (في الحقيقة ، أبلغت الصغير أربعه لينغ لان أن الوقت قد انتهى حتى تحصل على قسط من الراحة. لم يكن الأمر أن لينغ لان كانت تتراخى ، ولكن جسدها كان لا يزال ضعيفًا للغاية. إن الإجهاد المفرط في التدريب لن يؤدي إلا إلى ضرر لا يمكن إصلاحه ، ضرر حتى تمارين التشي لن تتمكن من إصلاحه.)

“بعد اكتشافك ، لا بأس من القتال مباشرة مع الخصم ، ولكن ما الذي كنت تفكرين فيه باستخدام كل قوتك في كل حركة؟ ما الذي ستستخدمه بعد ذلك للدفاع عن نفسك؟ أيضًا ، ألا تعرف كيف تدمجين بعض الخدع بين حركاتك الحقيقية؟ هنا ، عندما تم صد كوعك الأيمن ، واستمررت في استخدام كوعك الأيسر – تم استخدام ذراعي الخصم للدفاع ، وبسبب هجوم صديقك على خصره ، كانت ساقه الوحيدة الصالحة للاستخدام هي تم تحييده. لماذا لم تنتهز الفرصة لمهاجمة الجزء السفلي من جسده؟ ألم تتعلم تمريرة ذيل العقرب؟ من الواضح أن هذه كانت فرصة رائعة لك لتسجيل ضربة. أكثر ما يخيب أملي هو أنك لم تلاحظى أي من الأخطاء التي ارتكبتها أثناء معركتك ، أو حتى الفرص الضائعة – أنت غبي قتالي حرفياً “.

 

 

 

غالبًا ما يلاحظ العديد من المعجزات القتاليين نقاط ضعفهم أثناء المعركة ، لكن لسوء الحظ ، لم تلاحظ لينغ لان أي شيء على الإطلاق في قتالها حتى النهاية. حتى الآن ، كانت لا تزال مسرورة بنفسها بسبب خدعتها الناجحة ، وهذا هو سبب غضب المدرب رقم واحد. “إذا لم تكن حقيقة أن الخصم يريد أن يعرف مقدار ما يمكنك القيام به ، لكنت قد قُتلت بالفعل في هذه المرحلة.” تراجع المدرب رقم واحد عن المشهد عندما بدأ في مواجهة الفاحص مباشرة ، مشيرة إلى كيف أوقف الفاحص العديد من تحركاته في منتصف الطريق لتجنب إصابة لينغ لان.

“أكثر ما يغضبني هو أنك لا تعرفين حتى كيفية تغيير أسلوب الهجوم الخاص بك. باستخدام نفس الحركات مرارًا وتكرارًا – بعد الفشل في هجوم التسلل مرتين ، حتى الأبله يعرف أنه يجب أن ينتبه .. ومع ذلك ما زلت تصرين على هجمات التسلل! هل رأسك مليء بدماغ خنزير؟ كان غضب المدرب رقم واحد ساطعًا عندما لاحظ محاولة لينغ لان الثالثة لهجوم متسلل أمامهم.

 

شعرت بقليل من الغثيان وسرعان ما جلست على الأرض ممسكة برأسها. كان على لينغ لان فقط أن تقرفص ، خشية أن تسقط في الثانية التالية من فقدان توازنها.

 

 

تحت التحليل التفصيلي للمدرب رقم واحد ، ازداد خجل لينغ لان أكثر فأكثر. لقد اعتقدت حقًا أنها أدت أداءً جيدًا في تلك المعركة ، لكن من كان يعلم أنها فعلت ذلك بشكل سيء ، حيث ارتكبت خطأ تلو الآخر. اختف ابتهاجها بضربها الفاحص اليوم دون أثر ، تاركا وراءه كرة باردة من العار في أحشائها وظهرها .

 

 

 

“يبدو أننا بحاجة إلى جولة من التدريب على الحياة البرية. سنرى ما يجب القيام به بعد أن تتعلمين كيفية الصيد!” أعلن المدرب رقم واحد ببرود عن مصير لينغ لان.

 

 

 

قبل أن تتمكن لينغ لان من طرح أي أسئلة أو التوسل للرحمة ، قام المدرب رقم واحد بتحريك إصبعه مرة أخرى. رأت لينغ لان المشهد يتغير من حولها ، ثم كانت تقف في غابة بدائية مع الرقم واحد. كان بإمكانها سماع صوت التدفق من بعيد ، وكذلك النداءات المخيفة لبعض الوحوش البرية غير المعروفة.

“تم تنفيذ الهجوم التسلسلي الأول بشكل جيد في البداية. لقد تذكرت ما أخبرك به رقم تسعة ، وأبقيت نيتك مخفية ، ولكن عندما كنت على وشك النجاح ، تذبذب قلبك.” أشار رقم واحد إلى المشهد ، موضحًا كيف كان هناك تقلب في هالتها عندما كانت لكمة لينغ لان على وشك أن تصيب الفاحص. هذا التذبذب الصغير جعل الفاحص يشعر بهجومها ، لذا من منع هجومها في تلك الثانية الأخيرة.

 

 

شعر قلب لينغ لان الصغير وكأنه ينبض من صدرها. على الرغم من أنها لم تقض الكثير من الوقت في الغابة من قبل ، إلا أنها كانت تعلم أن هذا النوع من الأماكن كان مليئًا بالمخاطر – ليس فقط الوحوش ولكن الطبيعة نفسها كانت شيئًا مخيفًا ، وهناك أيضًا رعب آخر غير معروف كامن بداخلها .

 

 

سقط وجه لينغ لان بسرعة ، ومع ذلك ، كانت تعلم أن مهمة الصيد هذه لا مفر منها بالتأكيد. تعلمت هذا العام أنه بمجرد أن يتخذ المدرب رقم واحد قراره ، لن يغيره شيء.

سقط وجه لينغ لان بسرعة ، ومع ذلك ، كانت تعلم أن مهمة الصيد هذه لا مفر منها بالتأكيد. تعلمت هذا العام أنه بمجرد أن يتخذ المدرب رقم واحد قراره ، لن يغيره شيء.

 

 

 

ومع ذلك ، كانت تنوي محاولة التماس المدرب رقم واحد لمزيد من وقت التحضير ، حتى تتمكن من العودة وتطلب من الصغير أربعه بعض نصائح البقاء على قيد الحياة في البرية. لسوء الحظ رأى المدرب رقم واحد خططها ، ودون إعطائها الفرصة للتحدث ، قال ، من فضلك استمتع بنفسك ، واختفى على الفور في وميض من هذا العالم الأخضر الذي لا نهاية له.

“بعد اكتشافك ، لا بأس من القتال مباشرة مع الخصم ، ولكن ما الذي كنت تفكرين فيه باستخدام كل قوتك في كل حركة؟ ما الذي ستستخدمه بعد ذلك للدفاع عن نفسك؟ أيضًا ، ألا تعرف كيف تدمجين بعض الخدع بين حركاتك الحقيقية؟ هنا ، عندما تم صد كوعك الأيمن ، واستمررت في استخدام كوعك الأيسر – تم استخدام ذراعي الخصم للدفاع ، وبسبب هجوم صديقك على خصره ، كانت ساقه الوحيدة الصالحة للاستخدام هي تم تحييده. لماذا لم تنتهز الفرصة لمهاجمة الجزء السفلي من جسده؟ ألم تتعلم تمريرة ذيل العقرب؟ من الواضح أن هذه كانت فرصة رائعة لك لتسجيل ضربة. أكثر ما يخيب أملي هو أنك لم تلاحظى أي من الأخطاء التي ارتكبتها أثناء معركتك ، أو حتى الفرص الضائعة – أنت غبي قتالي حرفياً “.

 

تحت التحليل التفصيلي للمدرب رقم واحد ، ازداد خجل لينغ لان أكثر فأكثر. لقد اعتقدت حقًا أنها أدت أداءً جيدًا في تلك المعركة ، لكن من كان يعلم أنها فعلت ذلك بشكل سيء ، حيث ارتكبت خطأ تلو الآخر. اختف ابتهاجها بضربها الفاحص اليوم دون أثر ، تاركا وراءه كرة باردة من العار في أحشائها وظهرها .

اللعنة! رقم واحد ، أنت حقًا شرير!

 

 

وجهت لينغ لان إصبعها الأوسط نحو الاتجاه الذي كان يقف فيه رقم واحد في حالة غضب لا طائل من ورائه.

وجهت لينغ لان إصبعها الأوسط نحو الاتجاه الذي كان يقف فيه رقم واحد في حالة غضب لا طائل من ورائه.

بالنظر إلى وجه لينغ لان الحائر ، غضب المدرب رقم واحد ، “في قتال اليوم ، ماذا كنت تفعلين ؟! هل الذى استخدمتيه هو ما علمتك إياه رقم تسعة؟”

 

 

 

 

 

شعر قلب لينغ لان الصغير وكأنه ينبض من صدرها. على الرغم من أنها لم تقض الكثير من الوقت في الغابة من قبل ، إلا أنها كانت تعلم أن هذا النوع من الأماكن كان مليئًا بالمخاطر – ليس فقط الوحوش ولكن الطبيعة نفسها كانت شيئًا مخيفًا ، وهناك أيضًا رعب آخر غير معروف كامن بداخلها .

 

 

 

لم تستطع لان لوفينج إيقاف تدريبها ، لأنها كانت تعلم أن هذا سيفيد لينغ لان بشكل كبير في المستقبل. كان الاتحاد عالماً يعيش فيه الأقوى – وكان مقياس القوة الإضافي يعني قدرًا إضافيًا من الأمان. من أجل مستقبل لينغ لان ، كان عليها أن تقسي قلبها.

ترجمة

 

PEKA

….

ترجمة

لم تهتم لينغ لان بذكر العقوبة ، لكنها سألته في مفاجأة ، “هل تقصد انه يمكننى بالفعل ضرب الفاحص بقوتي الخاصة الآن؟” إذا كان هذا هو الحال ، فلماذا شعرت بالضعف ؟ أن قوة الخصم كانت أعلى بكثير من قوتها؟ هل كان كل هذا مجرد وهم؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط