من الصعب التمييز بين الخير و الشر
“أنا أتوسل إليك ، لا تقتلني ، لا تقتلني!”
“لا يهم إذا كنت تريد أن تقتلني أو تعذبني ، ليس لدي أي ضغينه . إنطلق. اليوم ، إذا كنت ، يان يانغ تيان ، اتسول بأي شكل من الأشكال ، سأكون ابنك في حياتي القادمة. ”
“لاااااا! آاااااه ~~~~~~~~~ ”
“هوهوهوهوهواا…” لم يصر يان يانغ تيان. بدلا من ذلك ، ضحك بصوت عال فجأة.
في مواجهة وضع لا يمكن فيه الهروب ، بدأ العديد من الناس في القصر بالركوع على الأرض و مع المخاط و الدموع ، ضربوا رؤوسهم على الأرض نحو تشو فنغ و زي لينغ ، و لكن ما عاد أليهم كان ذبح بلا قلب .
لكن ما حدث حدث بالفعل. ما هو سب الندم؟ لا أستطيع إلا حسدك . أحسد العيون الفريدة لرأيس مدرسة التنين أزورا . كانت عيناه أفضل من خاصتى ، و كان أذكى مني لأنه رأى ما كان لديك .
لم يواجه تشو فنغ و زي لينغ ، بمواجهت أشخاصًا مثلهم ، أدنى شفقة لأن تشو فنغ و زي لينغ عرفوا طبيعتهم. حتى لو كانوا يتسوّلون في الوقت الراهن ، بعد مغادرتهم ، سيواصلون بلا شك ارتكاب الجرائم. و يجب قتل اناس مثلهم.
في مواجهة وضع لا يمكن فيه الهروب ، بدأ العديد من الناس في القصر بالركوع على الأرض و مع المخاط و الدموع ، ضربوا رؤوسهم على الأرض نحو تشو فنغ و زي لينغ ، و لكن ما عاد أليهم كان ذبح بلا قلب .
واصل كل من تشو فنغ و زي لينغ ذبحهما بأساليب تشبه البرق. مع وميض ، قتل معظم الأشرار في القصر .
بعد القيام بذلك ، جلبها تشو فنغ و زي لينغ إلى القرية حيث عائلة إيريا.
و مع ذلك ، ترك تشو فنغ يان يانغ تيان لوقت آخر. بعد قتل جميع مرؤوسي يان يانغ تيان الذين كانوا في القصر ، فقط بعد ذلك قدم تشو فنغ إلى يان يانغتيان و سئل ،
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها تشو فنغ بأشياء مثل إنقاذ شقيقة إريا الكبرى. لم يستطع تشو فنغ أن يتحمل رؤية أشخاص عاديين متضطهدين من قبل أشخاص أقوياء ، لذا فعندما يلتقون بأشياء كهذه ، معظم الوقت ، سيقاتل من أجل الظلم.
“في البداية ، عندما كنت تحاربني ، هل فكرت يومًا أن مثل هذا اليوم سيحدث؟”
في مواجهة هذا التنمر ، قاوم تشو فنغ بكل ما لديه ، لكن كان الشخص الذي تعرض للتخويف أصبح الشخص الشرير في أعين الناس ،و أصبح الوحوش الضخمة التي كانت تتسلط عليه هي جانب الصالحين.
“هوهوهوهوهواا…” لم يصر يان يانغ تيان. بدلا من ذلك ، ضحك بصوت عال فجأة.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها تشو فنغ بأشياء مثل إنقاذ شقيقة إريا الكبرى. لم يستطع تشو فنغ أن يتحمل رؤية أشخاص عاديين متضطهدين من قبل أشخاص أقوياء ، لذا فعندما يلتقون بأشياء كهذه ، معظم الوقت ، سيقاتل من أجل الظلم.
قال ضحكه لتشو فنغ أنه لم يكن خائفا من الموت. كما أنه لم يكن خائفاً من قيام تشو فنغ بتعذيبه. كان يخبر تشو فنغ أنه فكر بالفعل في كل شيء.
“كم كنت مجيدا ، يان يانغ تيان ، عندما اجتحت مقاطعة أزور منذ عشرات السنين؟ في البداية ، لم أكن أعتقد في الواقع أنه سيكون هناك يوم مثل هذا اليوم. ”
لذلك ، أزال كل التفاهات ، و حتى الخوف في عينيه كان قليلا جدا. بقدر ما يستطيع ، حافظ على عظمة الملك و قال لتشو فنغ ،
رؤية يان يانغ تيان الذي كان هكذا ، أغلق تشو فنغ أولا عينيه. الأشياء السابقة التي حدثت كانت في ذهنه ، و بعد ذلك ، ابتسم فجأة ، كما لو كان مستنيرًا. ثم قال ليان يانغ تيان ،
“كم كنت مجيدا ، يان يانغ تيان ، عندما اجتحت مقاطعة أزور منذ عشرات السنين؟ في البداية ، لم أكن أعتقد في الواقع أنه سيكون هناك يوم مثل هذا اليوم. ”
ترجمة : ابراهيم
“حتى أكثر من ذلك ، لم أكن لأفكر أبداً بأنني سأهزم من أيدي شاب”.
“إذا كان بإمكاني الاختيار مرة أخرى ، فأنا بالتأكيد سأجرك معي. و أتلاعب بك “.
“لكن الفائز هو الملك ، و الخاسر هو اللص. ليس لدي أي أعذار “.
ترجمة : ابراهيم
“أنت ، تشو فنغ ، أقوى مني. أنت أكثر قسوة مني. أنا ، يان يانغ تيان ، أقر بالهزيمة “.
“أنا سعيده. برؤية عائلة أيريا قادرة على العيش بسعادة معا ، أنا سعيد حقا. لعل الحياة البسيطة للناس العاديين هي السعادة التي يصعب الحصول عليها بالنسبة لأناس مثلنا. ”ابتسمت زي لينغ بلطف و قالت.
لكني لا أشعر أن هذا أمر محرج. حتى العديد من الشخصيات العظيمة و القوى العظمى التي كانت موجودة لسنوات عديدة في قارة التسع مقاطعات ، لا تستطيع أن تفعل شيئًا لك. ماذا يمكن أن أفعل؟
و لكن في مواجهة شخص لم يكن يشكل تهديدًا على الإطلاق ، شعر تشو فنغ بالفعل بأنه لم يكن هناك أي معنى سواء قتله أم لا.
“إذا سألتني عما إذا كنت نادم على القيام بالأعمال التي قمت بها ، يمكنني أن أقول لك أنني قد ندمت على ذلك. أنا نادم على ذلك كثيرا. و يؤسفني أننى أغضبتك … ”
“لا يهم إذا كنت تريد أن تقتلني أو تعذبني ، ليس لدي أي ضغينه . إنطلق. اليوم ، إذا كنت ، يان يانغ تيان ، اتسول بأي شكل من الأشكال ، سأكون ابنك في حياتي القادمة. ”
“إذا كان بإمكاني الاختيار مرة أخرى ، فأنا بالتأكيد سأجرك معي. و أتلاعب بك “.
“لاااااا! آاااااه ~~~~~~~~~ ”
لكن ما حدث حدث بالفعل. ما هو سب الندم؟ لا أستطيع إلا حسدك . أحسد العيون الفريدة لرأيس مدرسة التنين أزورا . كانت عيناه أفضل من خاصتى ، و كان أذكى مني لأنه رأى ما كان لديك .
لكني لا أشعر أن هذا أمر محرج. حتى العديد من الشخصيات العظيمة و القوى العظمى التي كانت موجودة لسنوات عديدة في قارة التسع مقاطعات ، لا تستطيع أن تفعل شيئًا لك. ماذا يمكن أن أفعل؟
“الآن ، أنت أمامي. على الرغم من أن تدريبى لا يزال أعلى من مستواك ، إلا أن قوتي أقل بكثير من قوتك ”.
* حفيف * و أخيرا ، التقى خطاه بالهواء ، و سقط من الهاوية.
“لا يهم إذا كنت تريد أن تقتلني أو تعذبني ، ليس لدي أي ضغينه . إنطلق. اليوم ، إذا كنت ، يان يانغ تيان ، اتسول بأي شكل من الأشكال ، سأكون ابنك في حياتي القادمة. ”
“تششش .” بعد سماع كلمات تشو فنغ ، حنت زي لينغ شفتيها ، ثم بعد ذلك ابتسمت برفق و قالت: “كلماتك لم تكن منطقية. هناك وجهان لأي شيء. من أجل إنقاذ الناس ، نقتل الناس. حتى لو كان الأشخاص الذين نقتلهم أناسًا سيئين ، فإن الأشخاص الذين نحميهم يشعرون أننا أناس طيبون.
رؤية يان يانغ تيان الذي كان هكذا ، أغلق تشو فنغ أولا عينيه. الأشياء السابقة التي حدثت كانت في ذهنه ، و بعد ذلك ، ابتسم فجأة ، كما لو كان مستنيرًا. ثم قال ليان يانغ تيان ،
لذلك ، مع تقنيات تشكيل الروح ، ساعدها تشو فنغ و زي لينغ على استعادة أذرعها المكسورة ، و مع الكريات الطبية ، ساعدها على استعادة إصاباتها. حتى أنها شفت جسدها الجريح ، و جعلتها تتخلص بسرعة كبيرة من الظل في قلبها و تعيدها إلى صحتها .
“لقد رأيت كل شيء بوضوح تام ، و لكن لا تقلق. لن أقتلك ، و لن أعذبك. و مع ذلك ، سأنزع قوتك حتى لا تضطر بعد الآن لأضرار المواطنين العاديين ولا تقتل الضعفاء. ”ابتسم تشو فنغ بهدوء ، ثم أمسك بيده ، شفرة حادة ، توغلت لاى دانتيان يان يانغ تيان.
ترجمة : ابراهيم
“ااااه ~~~~~~” جنبا إلى جنب مع الدم الذي تدفق من دانتيانه ، لا يمكن أن يساعد يان يانغ تيان و لكن بكا بصوت عال. و سرعان ما سقط على الأرض بوجه أبيض ميت بينما كان يسعل بشده .
“حتى أكثر من ذلك ، لم أكن لأفكر أبداً بأنني سأهزم من أيدي شاب”.
لم يقتل تشو فنغ يان يانغ تيان. لم يكن ذلك بسبب كلماته ، و لم يكن ذلك لأنه أراد منحه فرصة للبدء من جديد. كان ذلك فجأة ، لم يشعر بأنه تهديد كافى .
“من الأمور في هذا العالم ، ليس هناك ما هو جيد على الإطلاق ، و ليس هناك ما هو سيء للغاية. ما دمتى تشعرى أنه صحيح ، إنه أمر جيد.
إذا كانت قوة يان يانغ تيان لا تزال أعلى من تشو فنغ ، أو إذا كان لا يزال قادراً على تهديد تشو فنغ بشكل كبير ، فإن تشو فنغ سيقوم بالتأكيد بقتله بدون تفكير من أجل إزالة الأمراض المستقبلية .
“بدون تدريب ، ما المعنى من الوجود لمواصلة العيش؟”
و لكن في مواجهة شخص لم يكن يشكل تهديدًا على الإطلاق ، شعر تشو فنغ بالفعل بأنه لم يكن هناك أي معنى سواء قتله أم لا.
* حفيف * و أخيرا ، التقى خطاه بالهواء ، و سقط من الهاوية.
إلى جانب ذلك ، فإن رئيس مدرسة لينغوين الذي طارده في كل مكان و يمكن أن يقتله برفع يد أو قدم قد هُزم من قبله. لم يستطع تهديده بعد الآن.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها تشو فنغ بأشياء مثل إنقاذ شقيقة إريا الكبرى. لم يستطع تشو فنغ أن يتحمل رؤية أشخاص عاديين متضطهدين من قبل أشخاص أقوياء ، لذا فعندما يلتقون بأشياء كهذه ، معظم الوقت ، سيقاتل من أجل الظلم.
و لعل وجوده يمكن أن يذكّر تشو فنغ و يخبره أن الصعوبات التي واجهها لم تكن بدون شيء .
تحطم في الأرض من جرف شاهق طوله مئات الأمتار. و سحق على الفور الى لحم مفروم . رئيس مدرسة لينغوين الذي كان قاسيا في مقاطعة أزورا قد سقط في ذلك المكان .
لأنه ، الذي ناضل في إطار المحن الصعبة ، تطورت بسرعة كبيرة. كان قد تقدم بالفعل على عدد لا يحصى من الناس الذين هددوا حياته من قبل و جعلهم غير قادرين على تحويل أوضاعهم غير المواتية في حياتهم.
“ااااه ~~~~~~” جنبا إلى جنب مع الدم الذي تدفق من دانتيانه ، لا يمكن أن يساعد يان يانغ تيان و لكن بكا بصوت عال. و سرعان ما سقط على الأرض بوجه أبيض ميت بينما كان يسعل بشده .
بعد ذلك ، بدأ تشو فنغ و زي لينغ مجزرة كبيرة. قادوا جميع المتدربين بعيدا ، ثم فرقوا العمال.
بعد القيام بذلك ، جلبها تشو فنغ و زي لينغ إلى القرية حيث عائلة إيريا.
بعد الاستجواب ، كانت الشابة التي دنست تقريبا شقيقتها الكبرى حقا.
إلى جانب ذلك ، فإن رئيس مدرسة لينغوين الذي طارده في كل مكان و يمكن أن يقتله برفع يد أو قدم قد هُزم من قبله. لم يستطع تهديده بعد الآن.
لذلك ، مع تقنيات تشكيل الروح ، ساعدها تشو فنغ و زي لينغ على استعادة أذرعها المكسورة ، و مع الكريات الطبية ، ساعدها على استعادة إصاباتها. حتى أنها شفت جسدها الجريح ، و جعلتها تتخلص بسرعة كبيرة من الظل في قلبها و تعيدها إلى صحتها .
فوق السماء ، داخل السحب البيضاء ، كان تشو فنغ يقود التنين المسافر عبر التسع سماوات و يسافر في الهواء ، متجها نحو المكان الذي عاشوا فيه.
بعد القيام بذلك ، جلبها تشو فنغ و زي لينغ إلى القرية حيث عائلة إيريا.
“زوجتي ، كيف حال مزاجك اليوم؟ هل انتى سعيده؟ “ابتسم تشو فنغ وسأل.
“بدون تدريب ، ما المعنى من الوجود لمواصلة العيش؟”
بعد القيام بذلك ، جلبها تشو فنغ و زي لينغ إلى القرية حيث عائلة إيريا.
و مع ذلك ، بعد أن غادر تشو فنغ و الآخرون ، جاء يان يانغ تيان الذي كان متدربا عاليا بعيدا في قمة قمة جبلية.
“ااااه ~~~~~~” جنبا إلى جنب مع الدم الذي تدفق من دانتيانه ، لا يمكن أن يساعد يان يانغ تيان و لكن بكا بصوت عال. و سرعان ما سقط على الأرض بوجه أبيض ميت بينما كان يسعل بشده .
لم يعد وجهه لديه فخره السابق. لم يعد مظهره يبدو و كأنه ينتمي إلى شخصية عظيمة لرأيس مدرسة. لم يعد يبدو كما لو كان أحد الحكام العاليين لمنطقة ما . لم يعد يبدو و كأنه ملك. بدلا من ذلك ، بدا و كأنه رجل مسن كان لديه ما يكفي من تجارب الحياة.
“إذا كان بإمكاني الاختيار مرة أخرى ، فأنا بالتأكيد سأجرك معي. و أتلاعب بك “.
* حفيف * و أخيرا ، التقى خطاه بالهواء ، و سقط من الهاوية.
“إذا سألتني عما إذا كنت نادم على القيام بالأعمال التي قمت بها ، يمكنني أن أقول لك أنني قد ندمت على ذلك. أنا نادم على ذلك كثيرا. و يؤسفني أننى أغضبتك … ”
هو ، الذي لم يكن لديه تدريب ، هو ، الذي ليس لديه قوة السماء ، كان جسده البدني كأنه شخص عادي. ضعيف للغاية.
فوق السماء ، داخل السحب البيضاء ، كان تشو فنغ يقود التنين المسافر عبر التسع سماوات و يسافر في الهواء ، متجها نحو المكان الذي عاشوا فيه.
تحطم في الأرض من جرف شاهق طوله مئات الأمتار. و سحق على الفور الى لحم مفروم . رئيس مدرسة لينغوين الذي كان قاسيا في مقاطعة أزورا قد سقط في ذلك المكان .
قال ضحكه لتشو فنغ أنه لم يكن خائفا من الموت. كما أنه لم يكن خائفاً من قيام تشو فنغ بتعذيبه. كان يخبر تشو فنغ أنه فكر بالفعل في كل شيء.
“تشو فنغ ، اليوم ، يمكن القول أننا فعلنا شيئًا صحيحًا؟”
لم يواجه تشو فنغ و زي لينغ ، بمواجهت أشخاصًا مثلهم ، أدنى شفقة لأن تشو فنغ و زي لينغ عرفوا طبيعتهم. حتى لو كانوا يتسوّلون في الوقت الراهن ، بعد مغادرتهم ، سيواصلون بلا شك ارتكاب الجرائم. و يجب قتل اناس مثلهم.
“من الأمور في هذا العالم ، ليس هناك ما هو جيد على الإطلاق ، و ليس هناك ما هو سيء للغاية. ما دمتى تشعرى أنه صحيح ، إنه أمر جيد.
في مواجهة وضع لا يمكن فيه الهروب ، بدأ العديد من الناس في القصر بالركوع على الأرض و مع المخاط و الدموع ، ضربوا رؤوسهم على الأرض نحو تشو فنغ و زي لينغ ، و لكن ما عاد أليهم كان ذبح بلا قلب .
فوق السماء ، داخل السحب البيضاء ، كان تشو فنغ يقود التنين المسافر عبر التسع سماوات و يسافر في الهواء ، متجها نحو المكان الذي عاشوا فيه.
“زوجتي ، كيف حال مزاجك اليوم؟ هل انتى سعيده؟ “ابتسم تشو فنغ وسأل.
“تششش .” بعد سماع كلمات تشو فنغ ، حنت زي لينغ شفتيها ، ثم بعد ذلك ابتسمت برفق و قالت: “كلماتك لم تكن منطقية. هناك وجهان لأي شيء. من أجل إنقاذ الناس ، نقتل الناس. حتى لو كان الأشخاص الذين نقتلهم أناسًا سيئين ، فإن الأشخاص الذين نحميهم يشعرون أننا أناس طيبون.
“هوهوهوهوهواا…” لم يصر يان يانغ تيان. بدلا من ذلك ، ضحك بصوت عال فجأة.
“لكن في الواقع ، لسنا أناسًا صالحين لأن عائلة الأشخاص السيئين قد لا يكونون أشخاصًا سيئين ، و لكن في نظر أعين الناس السيئة ، فقد قتلنا أقاربهم ، لذلك نحن أناس سيئون”.
“لكن الفائز هو الملك ، و الخاسر هو اللص. ليس لدي أي أعذار “.
“زوجتي ، كيف حال مزاجك اليوم؟ هل انتى سعيده؟ “ابتسم تشو فنغ وسأل.
“في البداية ، عندما كنت تحاربني ، هل فكرت يومًا أن مثل هذا اليوم سيحدث؟”
“أنا سعيده. برؤية عائلة أيريا قادرة على العيش بسعادة معا ، أنا سعيد حقا. لعل الحياة البسيطة للناس العاديين هي السعادة التي يصعب الحصول عليها بالنسبة لأناس مثلنا. ”ابتسمت زي لينغ بلطف و قالت.
“لكن الفائز هو الملك ، و الخاسر هو اللص. ليس لدي أي أعذار “.
“إنه لأمر رائع إذا كنتى سعيده.” ابتسم تشو فنغ بهدوء أيضًا.
تحطم في الأرض من جرف شاهق طوله مئات الأمتار. و سحق على الفور الى لحم مفروم . رئيس مدرسة لينغوين الذي كان قاسيا في مقاطعة أزورا قد سقط في ذلك المكان .
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يقوم فيها تشو فنغ بأشياء مثل إنقاذ شقيقة إريا الكبرى. لم يستطع تشو فنغ أن يتحمل رؤية أشخاص عاديين متضطهدين من قبل أشخاص أقوياء ، لذا فعندما يلتقون بأشياء كهذه ، معظم الوقت ، سيقاتل من أجل الظلم.
و مع ذلك ، بعد أن غادر تشو فنغ و الآخرون ، جاء يان يانغ تيان الذي كان متدربا عاليا بعيدا في قمة قمة جبلية.
لكنه كان أيضا أيضا الشخص الذي يتعرض للمضايقات. في البداية ، و تخويف مدرسة لينغوين ، و حالياً ، كانت القوى الست الكبرى تتسلط عليهم. حتى اسرة جيانغ ارسلت الناس و أرادوا أن يقمعوه بالقوة .
قال ضحكه لتشو فنغ أنه لم يكن خائفا من الموت. كما أنه لم يكن خائفاً من قيام تشو فنغ بتعذيبه. كان يخبر تشو فنغ أنه فكر بالفعل في كل شيء.
في مواجهة هذا التنمر ، قاوم تشو فنغ بكل ما لديه ، لكن كان الشخص الذي تعرض للتخويف أصبح الشخص الشرير في أعين الناس ،و أصبح الوحوش الضخمة التي كانت تتسلط عليه هي جانب الصالحين.
“لكن في الواقع ، لسنا أناسًا صالحين لأن عائلة الأشخاص السيئين قد لا يكونون أشخاصًا سيئين ، و لكن في نظر أعين الناس السيئة ، فقد قتلنا أقاربهم ، لذلك نحن أناس سيئون”.
ترجمة : ابراهيم
رؤية يان يانغ تيان الذي كان هكذا ، أغلق تشو فنغ أولا عينيه. الأشياء السابقة التي حدثت كانت في ذهنه ، و بعد ذلك ، ابتسم فجأة ، كما لو كان مستنيرًا. ثم قال ليان يانغ تيان ،
“إذا سألتني عما إذا كنت نادم على القيام بالأعمال التي قمت بها ، يمكنني أن أقول لك أنني قد ندمت على ذلك. أنا نادم على ذلك كثيرا. و يؤسفني أننى أغضبتك … ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
