نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 340

دخان اليشم المتدفق

دخان اليشم المتدفق

الفصل 340: دخان اليشم المتدفق

ومع ذلك ، عند الفحص الدقيق ، وجد أن طريقة تطوير المبارزين الانحلاليين لديها بعض أوجه التشابه مع الرؤى التي استخلصها من شباب العرق الشرس بشأن إنشاء النقوش الطوطمية. كلاهما اعتمد على قوة خارجية لزيادة القوة القتالية للشخص.

بعد العودة إلى معهد التنين المخفي ، استأنف سو تشن أسلوبه السابق في الحياة. كل يوم ، ألقى بنفسه لأداء جميع أنواع التجارب المختلفة.

فرك رأسه ، وشعر بصداع قادم.

بالطبع ، اختلاف واحد هذه المرة هو أن غو تشينغلو كانت الآن إلى جانبه.

ظهر المبارز الانحلالي الدموي خلال الفترة الزمنية لمملكة أركانا القديمة كوسيلة للسادة لزيادة قوة خدامهم عن طريق تغيير سلالات الدم الموجودة في خدامهم. ومع ذلك ، كان لها آثار جانبية شديدة ، وكانت زيادة القوة محدودة. ومع ذلك ، كان لا يزال يستخدم كوسيلة فعالة لزيادة قوة الشخص العادي. كثير من الذين يعرفون أنهم وصلوا إلى الحد من إمكاناتهم المستقبلية كانوا على استعداد في كثير من الأحيان ليصبحوا مبارزا انحلالياً.

كل يوم عند الغسق ، كانت غو تشينغلو تذهب إلى برج الطاقة وتبقة معه ، مما يزيد من تعميق فهمهم لبعضهم البعض.

“يريد المعلم رؤيتك.”

من هذا الجانب ، كان سو تشن حبيباً فظيعًا. كانت غو تشينغلو دائمًا من أخذ زمام المبادرة ؛ تم دفن سو تشن دائمًا في بحوثه.

“أنا لا أعرف لماذا ، لكن الوضع كان هادئًا مؤخرًا. قال أيرون كليف: “لم يأت شخص واحد ليسبب لك المتاعب”.

كان لهذا علاقة كبيرة بالتعليمات التي أعطاها له شي كايهوانغ عندما كان لا يزال طالبًا جديدًا.

تم سكب جزء محضر من حبوب اللقاح بعناية في قارورة ، مع الخلط مع السائل الأزرق في الداخل. ظهر لهب على اليد يمسك قاع القارورة ، وبدأ في تسخينها. تقلبت كثافة اللهب ، وضبط باستمرار درجة حرارة القارورة. بدأ السائل في الداخل يتغير ويتفاعل مع الحرارة مع إضافة المزيد من المكونات إلى الخليط واحدًا تلو الآخر.

في ذلك الوقت ، تعهد سو تشن باختراق قيود السلالة من أجل غو تشينغلو. كان شي كايهوانغ الذي أجبره على إعادة فحص أهدافه وملاحقاته.

اليوم ، كان سو تشن لا يزال في معمل أبحاثه يقوم بتجاربه.

خلاف ذلك ، الآن بعد أن عادت غو تشينغلو ، كان سيتم إبطال نذر سو تشن. إذا كان هدفه الوحيد هو مطاردة غو تشينغلو ، فكيف يمكنه قضاء كل يوم في البحث؟ لقد أخذ كلمات شي كايهوانغ حول “إذا كان بإمكانك تقديم نذر لفتاة اليوم ، يمكنك كسر هذا النذر لفتاة في يوم آخر” .

كان لهذا علاقة كبيرة بالتعليمات التي أعطاها له شي كايهوانغ عندما كان لا يزال طالبًا جديدًا.

هذا لأنه كان يدرس الآن لإبراز الجنس البشري بأكمله. على الرغم من أنه كان لديه صديقة الآن ، فقد واصل السعي والضغط إلى الأمام على طريقه الخاص ، دون السماح لأي تغييرات تهزه.

الفصل 340: دخان اليشم المتدفق

بتوجيه من السيد / باتيلوك ، ارتفعت سرعة بحث سو تشن.

“أضف دماء السحلية النيلية!” قال سو تشن.

مر عام آخر.

مر عام آخر.

اليوم ، كان سو تشن لا يزال في معمل أبحاثه يقوم بتجاربه.

تم سكب جزء محضر من حبوب اللقاح بعناية في قارورة ، مع الخلط مع السائل الأزرق في الداخل. ظهر لهب على اليد يمسك قاع القارورة ، وبدأ في تسخينها. تقلبت كثافة اللهب ، وضبط باستمرار درجة حرارة القارورة. بدأ السائل في الداخل يتغير ويتفاعل مع الحرارة مع إضافة المزيد من المكونات إلى الخليط واحدًا تلو الآخر.

غالبًا ما يكون إجراء البحث العلمي مثالًا على الكتب المدرسية لمحاولة جاهدة أن تكون محظوظًا.

“أضف دماء السحلية النيلية!” قال سو تشن.

كان أحد الاختلافات هو أن طريقة النقوش  للعرق الشرس كانت أبسط وأكثر فظاظة ، لكنها كانت مفيدة حقًا للعرق الشرس ، الذي يمتلك بنية قوية للغاية. كان إنشاء المبارز الانحلالي أكثر تعقيدًا بكثير ، وتسبب في خسائر فادحة في عمر الفرد. ومع ذلك ، كانت مناسبة لأي شخص استخدامها.

أمسك آيرون كليف بسحلية قريبة ذات الدم النيلي وقرص عنقها. بصقت السحلية لسانها ، الذي حفره آيرون كليف . سقطت بضع قطرات من دماء السحلية في القارورة ، مما تسبب في ازدهار عمود من الدخان الأبيض من القارورة.

رد باتلوك قائلاً: “في السعي وراء المعرفة ، لا يوجد شيء مثل الضمان المطلق”.

اختفت النيران على يد سو تشن ، وتحولت إلى صقيع بدلاً من ذلك ، حيث غطت القارورة بأكملها في الجليد ولم تترك سوى ثقبًا صغيرًا عند فتحة القارورة.

“أنا لا أعرف لماذا ، لكن الوضع كان هادئًا مؤخرًا. قال أيرون كليف: “لم يأت شخص واحد ليسبب لك المتاعب”.

يتدفق الدخان الأبيض من القارورة باستمرار كما لو كانت تحتوي على مادة مادية. بعد التكثف من الصقيع ، أصبح الدخان أكثر سمكا ، يتدفق ببطء مثل الماء في قارورة أخرى تم وضعها جانبا مسبقا.

ومع ذلك ، عند الفحص الدقيق ، وجد أن طريقة تطوير المبارزين الانحلاليين لديها بعض أوجه التشابه مع الرؤى التي استخلصها من شباب العرق الشرس بشأن إنشاء النقوش الطوطمية. كلاهما اعتمد على قوة خارجية لزيادة القوة القتالية للشخص.

مرة واحدة فقط تم تحويل جميع المكونات الطبية في القارورة إلى هذا الدخان الأبيض وجمعها سو تشن و تم الانتهاء من العملية.

“يا للعجب! تنهد سو تشن وهو يرفع القارورة في يده.

“يا للعجب! تنهد سو تشن وهو يرفع القارورة في يده.

ممسكًا بسخان اليشم المتدفق بين يديه ، كان سو تشن صامتًا للحظة قبل أن يهز رأسه. “أنا ضللت طريقي حقاً. إذا اكتشف المعلم هذا، سيخبرني أنني مشتت للغاية مرة أخرى “.

“مبروك يا سيد. يعني إنهاء دخان اليشم المتدفق أن الطوطم الانحلالي بدأ المراحل الأولية للتطور. بمجرد إضافة مادة الظل ، يجب أن تكون قريبة من شكل قابل للاستخدام ، “قال باتلوك لـسو تشن من اللوحة الحجرية.

مثلما كان سو تشن يفكر في الوضع ، تحدث ليوبارد من الخارج.

“ممم. أجاب سو تشن: “هذا بفضل إفشائك لي الطريقة السرية لزراعة المبارز الانحلالي.”

كان المبدأ لا يزال هو نفسه: في بعض الأحيان ، جاءت الاختراقات من أكثر الأماكن غير المتوقعة.

ظهر المبارز الانحلالي الدموي خلال الفترة الزمنية لمملكة أركانا القديمة كوسيلة للسادة لزيادة قوة خدامهم عن طريق تغيير سلالات الدم الموجودة في خدامهم. ومع ذلك ، كان لها آثار جانبية شديدة ، وكانت زيادة القوة محدودة. ومع ذلك ، كان لا يزال يستخدم كوسيلة فعالة لزيادة قوة الشخص العادي. كثير من الذين يعرفون أنهم وصلوا إلى الحد من إمكاناتهم المستقبلية كانوا على استعداد في كثير من الأحيان ليصبحوا مبارزا انحلالياً.

كان المبدأ لا يزال هو نفسه: في بعض الأحيان ، جاءت الاختراقات من أكثر الأماكن غير المتوقعة.

في البداية ، لم يكن سو تشن مهتماً برعاية أي خدم. بعد كل شيء ، كان لديه آيرون كليف فقط ، وتحويله إلى المبارز الانحلالي سيقلل بشكل كبير من عمره. وهكذا ، ألقى سو تشن نظرة عليه فقط بدافع الفضول.

“لا يمكن أن يكون الأمر كذلك.” هز سو تشن رأسه. “كنت أمشي مع تشينغلو كل ليلة تقريبًا ، وغادرت معهد التنين الخفي عدة مرات أيضًا.”

ومع ذلك ، عند الفحص الدقيق ، وجد أن طريقة تطوير المبارزين الانحلاليين لديها بعض أوجه التشابه مع الرؤى التي استخلصها من شباب العرق الشرس بشأن إنشاء النقوش الطوطمية. كلاهما اعتمد على قوة خارجية لزيادة القوة القتالية للشخص.

في ذلك الوقت ، تعهد سو تشن باختراق قيود السلالة من أجل غو تشينغلو. كان شي كايهوانغ الذي أجبره على إعادة فحص أهدافه وملاحقاته.

كان أحد الاختلافات هو أن طريقة النقوش  للعرق الشرس كانت أبسط وأكثر فظاظة ، لكنها كانت مفيدة حقًا للعرق الشرس ، الذي يمتلك بنية قوية للغاية. كان إنشاء المبارز الانحلالي أكثر تعقيدًا بكثير ، وتسبب في خسائر فادحة في عمر الفرد. ومع ذلك ، كانت مناسبة لأي شخص استخدامها.

الفصل 340: دخان اليشم المتدفق

وهكذا ، بدأ سو تشن في البحث عن كيفية الجمع بين هاتين التقنيتين ، و قرر تسميته الطوطم الانحلالي.

كان المبدأ لا يزال هو نفسه: في بعض الأحيان ، جاءت الاختراقات من أكثر الأماكن غير المتوقعة.

كان لهذا علاقة كبيرة بالتعليمات التي أعطاها له شي كايهوانغ عندما كان لا يزال طالبًا جديدًا.

غالبًا ما يكون إجراء البحث العلمي مثالًا على الكتب المدرسية لمحاولة جاهدة أن تكون محظوظًا.

قال آيرون كليف: “ربما لأنك لا تخرج أبدًا حقًا”.

كان سو تشن يبحث في العديد من الموضوعات المختلفة في وقت واحد. كان الطوطم الانحلالي هو الأقل أهمية من بينهم جميعًا ، لكنه حقق أكبر اختراق في شيء لم يبذل الكثير من الجهد في البحث عنه.

هذا عار. تنهد سو تشن وهو يهز رأسه.

ممسكًا بسخان اليشم المتدفق بين يديه ، كان سو تشن صامتًا للحظة قبل أن يهز رأسه. “أنا ضللت طريقي حقاً. إذا اكتشف المعلم هذا، سيخبرني أنني مشتت للغاية مرة أخرى “.

وهكذا ، بدأ سو تشن في البحث عن كيفية الجمع بين هاتين التقنيتين ، و قرر تسميته الطوطم الانحلالي.

“كلما كانت معرفة معينة أكثر تطورًا ، زادت المعرفة الأساسية التي ستحتاجها. على الرغم من أن هذا قد يبدو وكأنه مسار عرضي في الوقت الحالي ، إلا أنه قد يكون بمثابة قاعدة لاختراق رائع.

لأن الطوطم الإنحلالي كانت تقنية تعتمد على قوة خارجية لزيادة قوة الشخص ، شعر سو تشن مرة أخرى بالأسف على النقص الأخير في مواضيع البحث.

“أتفق مع ما قلته ، ولكن هذا مجرد احتمال في النهاية ، أليس كذلك؟” رد سو تشن.

ظهر المبارز الانحلالي الدموي خلال الفترة الزمنية لمملكة أركانا القديمة كوسيلة للسادة لزيادة قوة خدامهم عن طريق تغيير سلالات الدم الموجودة في خدامهم. ومع ذلك ، كان لها آثار جانبية شديدة ، وكانت زيادة القوة محدودة. ومع ذلك ، كان لا يزال يستخدم كوسيلة فعالة لزيادة قوة الشخص العادي. كثير من الذين يعرفون أنهم وصلوا إلى الحد من إمكاناتهم المستقبلية كانوا على استعداد في كثير من الأحيان ليصبحوا مبارزا انحلالياً.

رد باتلوك قائلاً: “في السعي وراء المعرفة ، لا يوجد شيء مثل الضمان المطلق”.

“ثم إنهم يخافون منك. لقد حصلت على ميدالية بطل من الدرجة الثانية ، بعد كل شيء. إذا قتلوك ، سيكون هناك الكثير من المتاعب . كانت حادثة شفرة الرعد مجرد مسألة صغيرة نسبيًا ؛ لا يستحق الأمر تحمل مثل هذه المخاطرة الكبيرة “.

فكر سو تشن للحظة ثم ضحك: “هذا صحيح. بغض النظر عن أي شيء ، فإن تحقيق اختراق في بحثي عن الطوطم الإنحلالي أمر جيد. بعد ذلك ، أحتاج إلى بدء اختباره على الأشخاص. ولكن ، لا يزال لدي نقص في فئران التجارب! ”

بعد العودة إلى معهد التنين المخفي ، استأنف سو تشن أسلوبه السابق في الحياة. كل يوم ، ألقى بنفسه لأداء جميع أنواع التجارب المختلفة.

فرك رأسه ، وشعر بصداع قادم.

لأن الطوطم الإنحلالي كانت تقنية تعتمد على قوة خارجية لزيادة قوة الشخص ، شعر سو تشن مرة أخرى بالأسف على النقص الأخير في مواضيع البحث.

لأن الطوطم الإنحلالي كانت تقنية تعتمد على قوة خارجية لزيادة قوة الشخص ، شعر سو تشن مرة أخرى بالأسف على النقص الأخير في مواضيع البحث.

“ممم. أجاب سو تشن: “هذا بفضل إفشائك لي الطريقة السرية لزراعة المبارز الانحلالي.”

“أنا لا أعرف لماذا ، لكن الوضع كان هادئًا مؤخرًا. قال أيرون كليف: “لم يأت شخص واحد ليسبب لك المتاعب”.

تم سكب جزء محضر من حبوب اللقاح بعناية في قارورة ، مع الخلط مع السائل الأزرق في الداخل. ظهر لهب على اليد يمسك قاع القارورة ، وبدأ في تسخينها. تقلبت كثافة اللهب ، وضبط باستمرار درجة حرارة القارورة. بدأ السائل في الداخل يتغير ويتفاعل مع الحرارة مع إضافة المزيد من المكونات إلى الخليط واحدًا تلو الآخر.

“هذا صحيح. لا تريد عشيرة باي التقنية السرية مرة أخرى؟ لماذا صمتوا فجأة؟ ” سأل سو تشن

كان لهذا علاقة كبيرة بالتعليمات التي أعطاها له شي كايهوانغ عندما كان لا يزال طالبًا جديدًا.

قال آيرون كليف: “ربما لأنك لا تخرج أبدًا حقًا”.

غالبًا ما يكون إجراء البحث العلمي مثالًا على الكتب المدرسية لمحاولة جاهدة أن تكون محظوظًا.

“لا يمكن أن يكون الأمر كذلك.” هز سو تشن رأسه. “كنت أمشي مع تشينغلو كل ليلة تقريبًا ، وغادرت معهد التنين الخفي عدة مرات أيضًا.”

رد باتلوك قائلاً: “في السعي وراء المعرفة ، لا يوجد شيء مثل الضمان المطلق”.

“ثم إنهم يخافون منك. لقد حصلت على ميدالية بطل من الدرجة الثانية ، بعد كل شيء. إذا قتلوك ، سيكون هناك الكثير من المتاعب . كانت حادثة شفرة الرعد مجرد مسألة صغيرة نسبيًا ؛ لا يستحق الأمر تحمل مثل هذه المخاطرة الكبيرة “.

أمسك آيرون كليف بسحلية قريبة ذات الدم النيلي وقرص عنقها. بصقت السحلية لسانها ، الذي حفره آيرون كليف . سقطت بضع قطرات من دماء السحلية في القارورة ، مما تسبب في ازدهار عمود من الدخان الأبيض من القارورة.

هذا عار. تنهد سو تشن وهو يهز رأسه.

كان لهذا علاقة كبيرة بالتعليمات التي أعطاها له شي كايهوانغ عندما كان لا يزال طالبًا جديدًا.

قد يخاف الآخرون من صنع الأعداء وإهانة الآخرين ؛ ومع ذلك ، بالنسبة إلى سو تشن ، الذي كان في حاجة ماسة إلى مواضيع البحث ، كان يأمل في صنع الأعداء وإهانة الآخرين. كان يمكن أن يندب حقيقة أنه ليس لديه وجه مسيء.

وهكذا ، بدأ سو تشن في البحث عن كيفية الجمع بين هاتين التقنيتين ، و قرر تسميته الطوطم الانحلالي.

“قال المعلم إنني سأكون محاطًا بالأعداء بمجرد اختيار السير في هذا الطريق ، ولكن لا يبدو أن هناك أي شيء ،” تمتم سو تشن. “ربما يجب أن أذهب وأحدث بعض المشاكل بمفردي؟”

“ثم إنهم يخافون منك. لقد حصلت على ميدالية بطل من الدرجة الثانية ، بعد كل شيء. إذا قتلوك ، سيكون هناك الكثير من المتاعب . كانت حادثة شفرة الرعد مجرد مسألة صغيرة نسبيًا ؛ لا يستحق الأمر تحمل مثل هذه المخاطرة الكبيرة “.

كان آيرون كليف على وشك الرد عندما قال سو تشن: “انس الأمر ، هذا ليس صحيحًا. إن صنع الأعداء من أجل إيجاد المزيد من الموضوعات البحثية هو مجرد طريقة أكثر دقة لإلقاء القبض عليهم بشكل مباشر. هذا ضد مبادئي ، لذا لا يمكنني فعل ذلك. آيرون كليف ، إذا كنت أفكر بهذه الطريقة مرة أخرى ، يجب أن تذكرني. “.

تم سكب جزء محضر من حبوب اللقاح بعناية في قارورة ، مع الخلط مع السائل الأزرق في الداخل. ظهر لهب على اليد يمسك قاع القارورة ، وبدأ في تسخينها. تقلبت كثافة اللهب ، وضبط باستمرار درجة حرارة القارورة. بدأ السائل في الداخل يتغير ويتفاعل مع الحرارة مع إضافة المزيد من المكونات إلى الخليط واحدًا تلو الآخر.

“نعم سيدي.” أومأ آيرون كليف رأسه بجدية.

مر عام آخر.

مثلما كان سو تشن يفكر في الوضع ، تحدث ليوبارد من الخارج.

ممسكًا بسخان اليشم المتدفق بين يديه ، كان سو تشن صامتًا للحظة قبل أن يهز رأسه. “أنا ضللت طريقي حقاً. إذا اكتشف المعلم هذا، سيخبرني أنني مشتت للغاية مرة أخرى “.

“يريد المعلم رؤيتك.”

“أتفق مع ما قلته ، ولكن هذا مجرد احتمال في النهاية ، أليس كذلك؟” رد سو تشن.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط