وعد بين الرجال 2
الفصل 304 : وعد بين الرجال (2)
أومأ سو تشن . “سافعل ما بوسعي.”
حمل سو تشن تشي ويان طوال الطريق ، وركض بسرعة في الكهف الحجري.
وضعها سو تشن بلطف على لوح حجري وقال : “الأخت الكبرى تشي ، اغفري لي.”
شعرت أنها يمكن أن يغمى عليها في أي لحظة.
قالت تشي ويان ، “نحن جميعًا بالغين ؛ ليست هناك حاجة لتكون متخوفًا جدًا. افعل ما تريد.”
شق الجلد بالشفرة.
“فهمتك!” وافق سو تشن ، ثم سحب ملابس تشي ويان و حمل شفرة. كان على وشك أن يبدأ الجراحة عندما بدا أنه يفكر فجأة في شيء ما. أخرج قارورة دواء وسلمها إلى تشي ويان. “اشربي هذا؛ هذا يجعل الألم أقل . ”
وبينما كان يراقب شخصيتها النائمة ، شعر سو تشن بموجة أخرى من الإرهاق.
شربته تشي ويان بصمت.
أي شيء آخر كان إغراء!
شق الجلد بالشفرة.
صرخ بإسم تشي ويان مرارا وتكرارا دون جدوى.
تشدد جسم تشي ويان ،ظهر تعبير مؤلم على وجهها.
لم يتوقف سو تشن أبدًا عن التكلم أثناء محاولته تهدئة تشي ويان.
بدأت الجراحة.
شق الجلد بالشفرة.
قام سو تشن بتوجيه السكين بعناية عبر جسم تشي ويان.
حمل سو تشن تشي ويان طوال الطريق ، وركض بسرعة في الكهف الحجري.
كان قلبه في حالة فوضى ، لكن يديه كانت ثابتة.
رد سو تشن. “كانت المهمة ناجحة!”
على الرغم من أن قلبه كان مليئًا بالقلق على غو تشينغلو ، إلا أنه كان يعلم أنه لا يستطيع أن يكون قذرًا.
“فهمتك!” وافق سو تشن ، ثم سحب ملابس تشي ويان و حمل شفرة. كان على وشك أن يبدأ الجراحة عندما بدا أنه يفكر فجأة في شيء ما. أخرج قارورة دواء وسلمها إلى تشي ويان. “اشربي هذا؛ هذا يجعل الألم أقل . ”
لو كان قذراً ، لكانت تشي ويان ستموت بالتأكيد.
كان يشعر بالقلق من أنها إذا أغمي عليها ، فقد لا تستيقظ مرة أخرى.
قام سو تشن بتفعيل عينيه إلى أقصى حد ، مما ساعده على تحديد جميع الإصابات في جسم تشي ويان. بحث باهتمام عن أسباب إصاباتها وهو يفكر في كيفية شفاءها.
في هذه اللحظة كان أمامه مريض فقط!
ركز سو تشن كل اهتمامه على تشي ويان.
أرادت أن تتحرك ، لكن الألم ترك جسدها ضعيفًا.
في هذه اللحظة كان أمامه مريض فقط!
“الأخت الكبرى تشي!”
أي شيء آخر كان إغراء!
كانت هذه اللحظة الأكثر أهمية بالنسبة لـ تشي ويان .كان عليه التركيز والتحكم بعناية في طاقة تشي ويان لمنحها أفضل فرصة للبقاء.
استخدم سو تشن هذه الأفكار للتركيز.
ضحكت تشي ويان ، “كنت أعرف ذلك”.
بدأت الأمواج في قلبه في الانحسار ، وأصبحت حركاته أكثر استقرارًا وحسمًا.
وتجمد الاثنان للحظة.
وتابع الجراحة بأسرع ما يمكن ، الكلمات تخرج من فمه طوال الوقت. “انتظري؛ سيتم كل شيء قريبا. كما تعلمين ، حظك أفضل من القديم بي؛ عندما كنت أعالجه ، لم أكن قد توصلت إلى هذا الدواء حتى الآن “.
بدأت رؤية تشي ويان تصبح خافتة. بدأ كل شيء في الغرفة يدور حولها. شعرت أنها على وشك أن يغمى عليها
“ما هو الدواء؟.”
كانت هذه اللحظة الأكثر أهمية بالنسبة لـ تشي ويان .كان عليه التركيز والتحكم بعناية في طاقة تشي ويان لمنحها أفضل فرصة للبقاء.
“لا تقلقي ، على الرغم من أن إصاباتك خطيرة ، إلا أنه لا يزال من السهل علاجها نسبيًا. لن يستغرق وقت طويل. نحن على وشك الوصول إلى …… على الأقل ، سيستغرق وقتًا أقل من إصابات القديم بي. ”
عند رؤية التركيز في عيون سو تشن ، ابتسمت تشي يوان بارتياح.
لم يتوقف سو تشن أبدًا عن التكلم أثناء محاولته تهدئة تشي ويان.
قام بي يوانهونغ بكل الحديث أثناء علاج جروحه. الآن ، كان دور سو تشن.
كانت رؤية تشي ويان ضبابية.
قام سو تشن بتوجيه السكين بعناية عبر جسم تشي ويان.
شعرت أنها يمكن أن يغمى عليها في أي لحظة.
بينما كان العالم يدور حولها ، بدأت رؤية تشي ويان تظلم ببطء ……
لكن سو تشن لن يسمح لها بذلك.
بدأت حواسها تذهب ببطء ، وكذلك الألم.
كان يشعر بالقلق من أنها إذا أغمي عليها ، فقد لا تستيقظ مرة أخرى.
استولى الخوف على جسده مرة أخرى ، مما استنزف طاقته.
كانت هذه اللحظة الأكثر أهمية بالنسبة لـ تشي ويان .كان عليه التركيز والتحكم بعناية في طاقة تشي ويان لمنحها أفضل فرصة للبقاء.
ثم فهم كلاهما المعنى وراء نظرات بعضهما البعض.
أصبحت يديه أكثر ثباتًا لأنه عالج جراح تشي ويان بسرعة ، واستمرت الكلمات في التدفق من فمه.
تشدد جسم تشي ويان ،ظهر تعبير مؤلم على وجهها.
قام بي يوانهونغ بكل الحديث أثناء علاج جروحه. الآن ، كان دور سو تشن.
غو تشينغلو!
كانت كلماته على حد سواء لمساعدة تخدير تشي ويان وكذلك نفسه ، مما يساعد على تشتيت كل منهما عن الظروف الأليمة ، لإلهاءهم عن الخطر والمعاناة التي يعانون منها.
بدأت الأمواج في قلبه في الانحسار ، وأصبحت حركاته أكثر استقرارًا وحسمًا.
بدأت رؤية تشي ويان تصبح خافتة. بدأ كل شيء في الغرفة يدور حولها. شعرت أنها على وشك أن يغمى عليها
استخدم سو تشن هذه الأفكار للتركيز.
قام سو تشن بإطعامها قنينة أخرى من الدواء وهو يحاول بشدة أن يبقيها مستيقظة.
قالت: “هل انتهت الجراحة؟”
شعرت تشي ويان أن روحها تركت جسدها.
ارتعد قلب سو تشن. خرج من الكهف.
يبدو أن صوت سو تشن قادم من بعيد.
استلقت تشي ويان على السرير ، وتنفست الهواء النقي حولها.
أصبح الألم شديدًا لدرجة أنها بدأت تشعر بالخدر.
شيء ما بدا يناديها من بعيد.
بدأت حواسها تذهب ببطء ، وكذلك الألم.
كما ارتدى هي يواناندونغ والآخرون تعابير قلق.
تراجعت قوة حياتها إلى أدنى حد لها ، وبدأ وعيها يتلاشى.
كما ارتدى هي يواناندونغ والآخرون تعابير قلق.
في هذه المرحلة ، لم تعد تهتم بنتيجة الجراحة. كل ما استطعت رؤيته هو السقف فوقها.
“فهمتك!” وافق سو تشن ، ثم سحب ملابس تشي ويان و حمل شفرة. كان على وشك أن يبدأ الجراحة عندما بدا أنه يفكر فجأة في شيء ما. أخرج قارورة دواء وسلمها إلى تشي ويان. “اشربي هذا؛ هذا يجعل الألم أقل . ”
بينما كان العالم يدور حولها ، بدأت رؤية تشي ويان تظلم ببطء ……
في تلك اللحظة ، شعر سو تشن بموجة من المشاعر العنيفة تندفع فوقه عندما كانت الدموع تسيل على خديه.
“الأخت الكبرى تشي!”
“هل تشينغلو بخير؟”
“الأخت الكبرى تشي!”
“نعم!” أومأ سو تشن. “الأخت الكبرى تشي هي المرأة الأكثر قوة في القارة بأكملها. كيف يمكن أن يزعجك هذا الألم الصغير؟
“الأخت الكبرى تشي ، إستيقظي!”
استلقت تشي ويان على السرير ، وتنفست الهواء النقي حولها.
شيء ما بدا يناديها من بعيد.
ثم فهم كلاهما المعنى وراء نظرات بعضهما البعض.
بدأ وعي تشي ويان يستيقظ.
“الأخت الكبرى تشي ، إستيقظي!”
أرادت أن تتحرك ، لكن الألم ترك جسدها ضعيفًا.
غو تشينغلو!
ظهر وجه سو تشن في رؤيتها ، وكان تعبيره مليئًا بالقلق .
يجب أن تكوني بخير!
“أنا …… هل أنا ميتة؟” تمتمت بشكل ضعيف.
وبينما كان يراقب شخصيتها النائمة ، شعر سو تشن بموجة أخرى من الإرهاق.
“لا ، أنت ما زلتي على قيد الحياة! وسوف تستمرين في العيش لفترة طويلة جدًا! ” أمسك سو تشن يدها وهو يتحدث.
تراجعت قوة حياتها إلى أدنى حد لها ، وبدأ وعيها يتلاشى.
وبينما كان يحدق في بشرة تشي ويان الشاحبة ، بدأ قلبه ، الذي كان في حلقه طوال الوقت ، بالتدريج بالعودة إلى طبيعته.
وضعها سو تشن بلطف على لوح حجري وقال : “الأخت الكبرى تشي ، اغفري لي.”
لم يخبر تشي ويان أنها كانت بالفعل على باب الموت للحظة.
“فهمتك!” وافق سو تشن ، ثم سحب ملابس تشي ويان و حمل شفرة. كان على وشك أن يبدأ الجراحة عندما بدا أنه يفكر فجأة في شيء ما. أخرج قارورة دواء وسلمها إلى تشي ويان. “اشربي هذا؛ هذا يجعل الألم أقل . ”
في اللحظة التي أغلقت فيها عينيها ، كان سو تشن على وشك الجنون.
كانت هذه اللحظة الأكثر أهمية بالنسبة لـ تشي ويان .كان عليه التركيز والتحكم بعناية في طاقة تشي ويان لمنحها أفضل فرصة للبقاء.
صرخ بإسم تشي ويان مرارا وتكرارا دون جدوى.
قام سو تشن بإطعامها قنينة أخرى من الدواء وهو يحاول بشدة أن يبقيها مستيقظة.
مثلما كان على وشك أن يفقد كل أمل ، استيقظت تشي ويان فجأة مرة أخرى.
شعرت تشي ويان أن روحها تركت جسدها.
بعد القيام بجولة في عالم الموت ، عادت.
لكن سو تشن لن يسمح لها بذلك.
في تلك اللحظة ، شعر سو تشن بموجة من المشاعر العنيفة تندفع فوقه عندما كانت الدموع تسيل على خديه.
يجب أن تكوني بخير!
أنهى على عجل الأجزاء المتبقية من الجراحة قبل إعطائها قارورة ثالثة من الدواء. ثم سقط على مؤخرته ، واستنزف كل طاقته.
لو كان قذراً ، لكانت تشي ويان ستموت بالتأكيد.
في اللحظة التي سمح فيها لنفسه أخيرًا بالاسترخاء ، شعر سو تشن بنوبة ضعف تكمن فيه. حتى أنه لا يستطيع البقاء يقظا.
قالت: “أنت مثير للإعجاب للغاية ، الأخ الثالث الصغير. كم من منا يمكنه الخروج من هذه على قيد الحياة الأطلال سيعتمد عليك “.
استلقت تشي ويان على السرير ، وتنفست الهواء النقي حولها.
ضحكت تشي ويان ، “كنت أعرف ذلك”.
قالت: “هل انتهت الجراحة؟”
“أنا …… هل أنا ميتة؟” تمتمت بشكل ضعيف.
“ممم!” رد سو تشن من موقعه على الأرض.
في هذه المرحلة ، لم تعد تهتم بنتيجة الجراحة. كل ما استطعت رؤيته هو السقف فوقها.
“إذن هل ستخبرني عن الدواء الذي أطعمته لي الآن؟” على الرغم من أن وعيها كان ضعيفًا ، إلا أن تشي ويان لا تزال تتحدث بنفس الأسلوب العادي غير المتسرع.
بدأت رؤية تشي ويان تصبح خافتة. بدأ كل شيء في الغرفة يدور حولها. شعرت أنها على وشك أن يغمى عليها
ظهرت ابتسامة محرجة على وجه سو تشن. “على الرغم من أنني كنت أرغب حقًا في ابتكار بعض الأدوية من هذا القبيل ، إلا أنني لم أتمكن من النجاح …… لقد قدمت لك فقط دواء الحيوية. آسف على الكذب عليك ، الأخت الكبرى تشي “.
“الأخت الكبرى تشي!”
ضحكت تشي ويان ، “كنت أعرف ذلك”.
شعرت أنها يمكن أن يغمى عليها في أي لحظة.
لذلك لم يخدعها على الإطلاق. شعر سو تشن بالحرج قليلاً.
شيء ما بدا يناديها من بعيد.
“لكنها كانت فعالة للغاية. أعتقد …… أنه كان أقل إيلامًا بكثير مما مر به القديم بي “.
كان من يواندونغ .
لم يستطع سو تشن الصموت و ضحك وقال: “أنت لا تعرفين كيف كان ألم القديم باي ، أليس كذلك؟”
“أنا …… هل أنا ميتة؟” تمتمت بشكل ضعيف.
“هو من شعر بالألم …… على أي حال ، لم أكن هستيريًة ، أليس كذلك؟” ضحكت تشي وى يان بضعف.
“ما هو الدواء؟.”
“نعم!” أومأ سو تشن. “الأخت الكبرى تشي هي المرأة الأكثر قوة في القارة بأكملها. كيف يمكن أن يزعجك هذا الألم الصغير؟
أرادت أن تتحرك ، لكن الألم ترك جسدها ضعيفًا.
ضحكت تشي ويان عند سماع هذا.
“ممم!” رد سو تشن من موقعه على الأرض.
كانت ضحكاتها رشيقة وطبيعية للغاية.
قام بي يوانهونغ بكل الحديث أثناء علاج جروحه. الآن ، كان دور سو تشن.
قالت: “أنت مثير للإعجاب للغاية ، الأخ الثالث الصغير. كم من منا يمكنه الخروج من هذه على قيد الحياة الأطلال سيعتمد عليك “.
لم يتوقف سو تشن أبدًا عن التكلم أثناء محاولته تهدئة تشي ويان.
أومأ سو تشن . “سافعل ما بوسعي.”
كان يشعر بالقلق من أنها إذا أغمي عليها ، فقد لا تستيقظ مرة أخرى.
عند رؤية التركيز في عيون سو تشن ، ابتسمت تشي يوان بارتياح.
استولى الخوف على جسده مرة أخرى ، مما استنزف طاقته.
ضعفت هالتها بشكل ملحوظ.
“ما هو الدواء؟.”
سارع سو تشن إلى جانبها في خوف ، ليجد أنها استنزفت طاقتها وكانت على وشك النوم.
كما ارتدى هي يواناندونغ والآخرون تعابير قلق.
تنهد سو تشن ، “الأخت الكبرى تشي ، يجب أن تكوني متعبة. يمكنك أن تنامي الآن.”
لو كان قذراً ، لكانت تشي ويان ستموت بالتأكيد.
أغلقت تشي ويان عينيها وسرعان ما سقطت في نوم عميق.
تراجعت قوة حياتها إلى أدنى حد لها ، وبدأ وعيها يتلاشى.
وبينما كان يراقب شخصيتها النائمة ، شعر سو تشن بموجة أخرى من الإرهاق.
يجب أن تكوني بخير!
شعر بدوار قليلا.
“هل ويان بخير؟”
كانت هذه الدوخة ناتجة عن القلق المفرط والإرهاق ، كما أنها كانت بسبب القلق والخوف من قمعه بقوة طوال هذا الوقت.
“ما هو الدواء؟.”
الآن بعد أن أصبحت تشي ويان خارج الخطر ، لم تعد المخاوف في قلبه تحت السيطرة ، وظهرت مرة أخرى في هذا الوقت.
غو تشينغلو!
استولى الخوف على جسده مرة أخرى ، مما استنزف طاقته.
“لكنها كانت فعالة للغاية. أعتقد …… أنه كان أقل إيلامًا بكثير مما مر به القديم بي “.
تشينغلو!
“لكنها كانت فعالة للغاية. أعتقد …… أنه كان أقل إيلامًا بكثير مما مر به القديم بي “.
يجب أن تكوني بخير!
أرادت أن تتحرك ، لكن الألم ترك جسدها ضعيفًا.
صاح في قلبه.
تشدد جسم تشي ويان ،ظهر تعبير مؤلم على وجهها.
مثلما كان يقلق ، سمع فجأة صوت الناس في الخارج.
لكن سو تشن لن يسمح لها بذلك.
كان من يواندونغ .
تشينغلو!
لقد عادوا أخيراً!
كانت هذه الدوخة ناتجة عن القلق المفرط والإرهاق ، كما أنها كانت بسبب القلق والخوف من قمعه بقوة طوال هذا الوقت.
ارتعد قلب سو تشن. خرج من الكهف.
لم يستطع سو تشن الصموت و ضحك وقال: “أنت لا تعرفين كيف كان ألم القديم باي ، أليس كذلك؟”
في الواقع ، كان هي يواندونغ والآخرين.
الفصل 304 : وعد بين الرجال (2)
كما ارتدى هي يواناندونغ والآخرون تعابير قلق.
قام سو تشن بتوجيه السكين بعناية عبر جسم تشي ويان.
في اللحظة التي رأوا فيها بعضهم البعض ، صاحوا في وقت واحد:
شعر بدوار قليلا.
“هل ويان بخير؟”
قام سو تشن بإطعامها قنينة أخرى من الدواء وهو يحاول بشدة أن يبقيها مستيقظة.
“هل تشينغلو بخير؟”
مثلما كان على وشك أن يفقد كل أمل ، استيقظت تشي ويان فجأة مرة أخرى.
وتجمد الاثنان للحظة.
“لا تقلقي ، على الرغم من أن إصاباتك خطيرة ، إلا أنه لا يزال من السهل علاجها نسبيًا. لن يستغرق وقت طويل. نحن على وشك الوصول إلى …… على الأقل ، سيستغرق وقتًا أقل من إصابات القديم بي. ”
ثم فهم كلاهما المعنى وراء نظرات بعضهما البعض.
ضحك هي يواندونغ.
رد سو تشن. “كانت المهمة ناجحة!”
“أنا …… هل أنا ميتة؟” تمتمت بشكل ضعيف.
ضحك هي يواندونغ.
استلقت تشي ويان على السرير ، وتنفست الهواء النقي حولها.
لم يرد. اندفعت شخصية من خلفه وقفزت إلى أحضان سو تشن.
وتجمد الاثنان للحظة.
غو تشينغلو!
أي شيء آخر كان إغراء!
لذلك لم يخدعها على الإطلاق. شعر سو تشن بالحرج قليلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
