نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Otherworldly Evil Monarch 841

الفصل 841: قاعة تانغوان!

الفصل 841: قاعة تانغوان!

الفصل 841: قاعة تانغوان!

 

 

*SOU*

اندفع الناس نحو قاعة تانغوان من جميع الاتجاهات، وبينما كان جون مو تشي يمشي على الطريق، أدرك أنه كلما اقتراب من قاعة تانغوان، كان الجو أكثر هدوءًا.

 

 

*الفصل اليومي*

مع اللحظة الأولى التي رآه فيها، ظهر اسم آخر في رأس جون مو تشي لي يو ران!

 

 

*هناك المزيد*

تماما كما وصل جون مو تشي إلى البوابة الأمامية، رن صوت جرس خرج من السطح، مثل الرنة المكتومة. رنّ وتر صافٍ، صوته مثل النور ومنعش، مثل ينابيع الجبال العميقة الصافية، ينقي قلب وروح الداخليين، ويصل دون استعجال. في لحظة، كان عدة آلاف من الناس صامتين تمامًا!

 

وعندما سار جون مو تشي، ضغط الشاب علي أصابعه الخمسة، مما تسبب في صدور نغمة حادة من القانون، وتوقفت الموسيقى فجأة. ورفع رأسه ونظر إليه بعيون داكنة وابتسم بخفة.

عند رؤية المظهر الشيطاني لـ جون مو تشي، شعر هذا الشخص بالاشمئزاز الشديد و وأنه غير محظوظ. ليعتقد أنه سيصطدم بمثل هذا الشخص القبيح في اللحظة التي خرج فيها. ومن مظهره، كان هذا الشخص سيدًا شابًا شريرًا أيضًا. أجاب على عجل وهو يمسح وجهه: ستجده باتباع الحشد “.

هذا هو السبب في أنه قرر أن يلقي نظرة عليه بنفسه، كيف بدا السيد الشاب تشين، وما إذا كانت الفتاة الصغيرة تحبه. والأهم كيف كانت شخصيته؟ إذا كان مثل اليشم من الخارج ولكن داخله فاسد، يمكنهم اتخاذ الترتيبات المسبقة في وقت سابق…

 

أصدر جون مو تشي صوت “أوه” وأطلق سراحه. سرعان ما انغمس في الحشد واختفى في غمضة عين.

 

 

لذلك شعر جون مو تشي فقط بشعور مرهق، بصدق. هز رأسه، و مشى بشكل عرضي ووجد كرسيًا عشوائيًا ليجلس. وضع قدمه اليسرى على اليمين، وأمال رأسه إلى الجانب ونادى. “لقد جاء ضيف محترم من بعيد ؛ لماذا لا يوجد حتى فنجان واحد من الشاي؟ أي نوع من الضيافة هذا؟ ”

ابتسم جون مو تشي بصوت خافت بفمه الملتوي وتمايل في طريقه إلى الأمام مع الحشد.

لم يتخذ جون مو تشي أي تصرفات غريبة عندما دخل العرض إلى قاعة تانغوان. أخبرته حواسه الحادة أن هناك العديد من الهالات القوية التي تركز عليه، لكنه تصرف بلا مبالاة تمامًا حيث دفع الحشد جانبًا وصعد السلالم.

 

العيش هكذا كل يوم، أليس هذا متعبًا؟

حسنًا، هذا الشخص لم يكن يكذب ؛ من السهل حقًا العثور على قاعة تانغوان هذه. مع العلم أن هذا السيد الشاب يسير في هذا الاتجاه، قرر استضافة أي مأدبة موسيقية كبيرة… إذا لم أذهب، ألن أتخلى عن نواياه الطيبة؟

 

 

 

لذا شق جون مو تشي طريقه بغطرسة إلى قاعة تانجوان بعقلية البحث عن المتعة في مساعدة الآخرين…

مع قوة عائلة تشين بالإضافة إلى المساعدة من الأراضي المقدسة الثلاثة، والرغبة في التعامل مع عائلة دونغ فانغ، كان هذا كافياً للغاية وحتى أنها تشكيلة فاخرة. لكن إذا كانت هذه التشكيلة ضد جون مو تشي… فهي ببساطة تستخدم بيضة لتحطيم صخرة!

 

في هذه الحالة، كان التفسير الوحيد هو أن معظم هؤلاء الخبراء هم أشخاص أرسلوا إلى هنا من الأراضي المقدسة الثلاثة!

على الجانب الآخر، من الجانب الغسيدي للمدينة، كان هناك أيضًا بعض الأشخاص الذين اندفعوا نحو قاعة تانغوان.

بالنسبة للموسيقيين في قارة شوان شوان، كانت هذه أغنية يعرفها جميعهم وكانت أكثر شعبية بين العلماء. هذه أغنية اتبعت مزاجًا فنيًا ومفهومًا، سهلة التعلم ولكن يصعب إتقانها. أولئك الذين لديهم المهارات الفنية للعبها على الفور كانوا نادرين، وأي شخص يمكنه لعبها على أعلى مستوى كان من الصعب للغاية الحصول عليه!

 

 

كانت مجموعة من الأشخاص قد صعدت للتو إلى البوابة الغسيدية ودخلت المدينة عندما سمعوا كلمات مأدبة الموسيقى الكبرى و السيد الشاب تشين.

 

 

كانت هناك أيضًا هالتان مخفيتان، غير ملموسين إلى حد ما ومتقلبة. ارتفعت حواجب جون مو تشي قليلاً مع الصدمة. كان هذا على الأقل على مستوى المبجل! وكانوا في المستوى الثاني على الأقل!

كانت إحداهن، سيدة وجهها مخفي وراء حجاب أسود، تشم ببرود وهي تركب فوق حصانها. “يبدو أن السيد الشاب تشين مشهور جدًا. لم يعزف حتى أي شيء، والكثير من الناس يركضون للاستماع… ”

 

 

الفصل 841: قاعة تانغوان!  

سألها رجل عجوز بجوارها بتردد: “إذن… سيدتي، هل نذهب لنلقي نظرة؟”

مجرد عائلة دنيوية، مهما حدث، لا ينبغي أن تكون بهذه القوة؟

 

 

“هذا جيد أيضًا. من يعتقد أنني سأتلقى مثل هذه المفاجأة الكبيرة مباشرة بعد دخولي إلى مدينة الأقحوان. أنا، زان منغ داي، سأغتنم الفرصة أيضًا لإلقاء نظرة على خطيبي هذا. السيد الشاب الحزين لقارة شوان؛ فقط كيف يكسر قلوب الرجال… “ضحكت الفتاة بهدوء وقالت. ركلت ساقاها النحيفتان برفق على بطن الحصان، وهرعت إلى الأمام، وشقّت طريقًا عبر الحشد.

 

 

تمامًا مثل هذا، وصل بسلاسة بالغة إلى المستوى الأعلى. أصبحت أصوات آلة القانون أكثر وضوحًا، وعندما نظر جون مو تشي إلى الأعلى، رأى شابًا رشيقًا يرتدي ملابس بيضاء يجلس بالقسيد من السور مع آلة القانون القديمة أمامه. كان آلة القانون عبارة عن آلة موسيقية ذات سبعة أوتار، وكانت أصابعه العشرة ترقص بخفة بين الأوتار، منتفخة بتحكم دقيق، وتنتج أصواتًا تتحرك بعمق.

أظهر الرجل العجوز تعبيرا محبا وهو يتبعها. بينما كان يشاهد هذه الشابة تكبر، استثمر الكثير من مشاعره في هذه العملية. في الوقت الحالي، عاملها كما لو كانت حفيدته. عندما انخطبت هذا العام، كانت في الواقع للسيد الشاب لعائلة تشين الذي لم يروه من قبل.

*هناك المزيد*

 

 

هذا هو السبب في أنه قرر أن يلقي نظرة عليه بنفسه، كيف بدا السيد الشاب تشين، وما إذا كانت الفتاة الصغيرة تحبه. والأهم كيف كانت شخصيته؟ إذا كان مثل اليشم من الخارج ولكن داخله فاسد، يمكنهم اتخاذ الترتيبات المسبقة في وقت سابق…

في السابق عندما التقى الجانبان في المعركة، كانت المرة الأولى هي هجوم التطويق ضد مي شيو يان، مما أدى إلى شق الطريق إلى عائلة دونغ فانغ. وكانت هذه فقط البداية. بعد ذلك، كانت المعركة في المدينة الفضية، أول معركة حقيقية بين الجانبين. في النهاية، تم دفن جميع قوات مو وو داو تحت الجبل المنهار. المرة الثانية كانت المعركة في مدينة تيان شيانغ. واجه جون مو تشي ستة قديسين فقط. لا يمكن القول أن مثل هذا التشكيل كان ضعيفًا، لكنهم هُزموا تمامًا في النهاية أيضًا…

 

كما قال ذلك، صفق يديه بخفة وصرخ: “قدمي الشاي! قدمي أفضل شاي! ”

بإشارة، زاد عشرات الأشخاص من سرعتهم وتبعوا عن كثب خلف ملكة الجمال الشابة* نحو قاعة تانغوان.

العيش هكذا كل يوم، أليس هذا متعبًا؟

 

أصدر جون مو تشي صوت “أوه” وأطلق سراحه. سرعان ما انغمس في الحشد واختفى في غمضة عين.

(*هل تفكرون مثلما أفكر *ـ*. ما رأيك يا فريندو وأنت يا شيخنا ^ـ^ *)

يبدو أن الأراضي المقدسة الثلاثة كانت مصممة حقًا على التعامل مع عائلة دونغ فانغ هذه المرة! لكن جون مو تشي وجدها بطريقة ما مسلية للغاية. أرسلت الأراضي المقدسة الثلاثة دائمًا قوات صغيرة للتعامل معه، وزادها ببطء. لم يبدوا أبدًا أنهم أخذوه على محمل الجد، مما أدى إلى هزيمتهم مرارًا وتكرارًا.

 

 

اندفع الناس نحو قاعة تانغوان من جميع الاتجاهات، وبينما كان جون مو تشي يمشي على الطريق، أدرك أنه كلما اقتراب من قاعة تانغوان، كان الجو أكثر هدوءًا.

وعندما سار جون مو تشي، ضغط الشاب علي أصابعه الخمسة، مما تسبب في صدور نغمة حادة من القانون، وتوقفت الموسيقى فجأة. ورفع رأسه ونظر إليه بعيون داكنة وابتسم بخفة.

 

 

عندما اقتراب، رأى أن الحشد كان مكتظًا بكثافة، وكان الجميع يتطلع إلى الأمام باهتمام، لكن لم يصدر أحد أي ضوضاء على الإطلاق.

لم يكن لدى مو وو داو أي مكان للتنفيس عن الإحباط في صدره، لذلك قرر التنفيس في عائلة قريبة من جون مو تشي. بصدق، يجب أن تكون هذه التشكيلة بالفعل أكثر من كافية ضد عائلة دونغ فانغ. في الواقع، كان عدد الخبراء كافياً حتى لتدمير عائلتين من عائلة دونغ فانغ. ولكن من قبيل الصدفة… كان جون مو تشي هنا مرة أخرى!

 

 

كان الهيكل في وسط الحشد عبارة عن مبنى من سبعة طوابق. علقت لافتة كبيرة في المقدمة، مكتوب عليها “قاعة تانغوان” باللون الذهبي، بضربات جريئة. على اليسار واليمين كان هناك زوجان من المقاطع: الاحتفال بكل الوفرة والأناقة تحت السماء ؛ العالم كله يتحد معا في سيمفونية!

 

 

 

تماما كما وصل جون مو تشي إلى البوابة الأمامية، رن صوت جرس خرج من السطح، مثل الرنة المكتومة. رنّ وتر صافٍ، صوته مثل النور ومنعش، مثل ينابيع الجبال العميقة الصافية، ينقي قلب وروح الداخليين، ويصل دون استعجال. في لحظة، كان عدة آلاف من الناس صامتين تمامًا!

لم يكن لدى مو وو داو أي مكان للتنفيس عن الإحباط في صدره، لذلك قرر التنفيس في عائلة قريبة من جون مو تشي. بصدق، يجب أن تكون هذه التشكيلة بالفعل أكثر من كافية ضد عائلة دونغ فانغ. في الواقع، كان عدد الخبراء كافياً حتى لتدمير عائلتين من عائلة دونغ فانغ. ولكن من قبيل الصدفة… كان جون مو تشي هنا مرة أخرى!

 

 

ابتسم جون مو تشي بصامت وتمايل إلى الأمام، مستخدمًا التشي الخاص به لنحت طريق بقوة عبر الحشد. كان بإمكان الجميع فقط النظر إلى نظرته الخلفية بغضب، ولكن بعد استشعار قوة هالته، لم يجرؤ أي منهم على قول أي شيء بينما كانوا يشاهدونه يمشي يتأرجح إلى الأمام مثل رجل مخمور، يدخل مباشرة إلى قاعة تانغوان!

 

 

على الجانب الآخر، من الجانب الغسيدي للمدينة، كان هناك أيضًا بعض الأشخاص الذين اندفعوا نحو قاعة تانغوان.

بمجرد دخول جون مو تشي إلى قاعة قاعة تانغوان، انطلقت سلسلة من الأصوات الموسيقية من الأعلى. من نظرات الحشد، بدأ هذا السيد الشاب محطم القلب. كانت الموسيقى صافية وأنيقة وطبيعية، بدون أدنى قدر من الزغب. حتى أنها حملت إحساسًا خفيًا بالفرح في الداخل، كما لو كانت تنقل فرحة الترحيب بضيف من بعيد.

 

 

 

كانت أغنية ” قريب منك!”

أظهر وجه الشاب الرشيق ابتسامة خفيفة وهو يبتسم بحرارة. كانت ابتسامته شبيهة بأجمل سيدة، وقد حملت تلميحًا من الخجل إذ قال معتذرًا: “الضيف الموقر من بعيد هو فرحة عظيمة. هناك شاي طبيعي! ليس فقط الشاي، بل هناك أيضًا هدية تقدير “.

 

 

بالنسبة للموسيقيين في قارة شوان شوان، كانت هذه أغنية يعرفها جميعهم وكانت أكثر شعبية بين العلماء. هذه أغنية اتبعت مزاجًا فنيًا ومفهومًا، سهلة التعلم ولكن يصعب إتقانها. أولئك الذين لديهم المهارات الفنية للعبها على الفور كانوا نادرين، وأي شخص يمكنه لعبها على أعلى مستوى كان من الصعب للغاية الحصول عليه!

تماما كما وصل جون مو تشي إلى البوابة الأمامية، رن صوت جرس خرج من السطح، مثل الرنة المكتومة. رنّ وتر صافٍ، صوته مثل النور ومنعش، مثل ينابيع الجبال العميقة الصافية، ينقي قلب وروح الداخليين، ويصل دون استعجال. في لحظة، كان عدة آلاف من الناس صامتين تمامًا!

 

كانت أغنية ” قريب منك!”

ابتسم جون مو تشي برفق وهو يستمع إلى الموسيقى. انطلق صوت آلة القانون لحظة دخوله إلى قاعة تانغوان. لم تكن هناك أخطاء في التوقيت على الإطلاق. كان الأمر كما لو أنه تم تنسيقه خصيصًا لنفسه. يبدو أن هذا السيد الشاب محطم القلب كان يُظهر بعض النوايا الحسنة تجاهه.

ابتسم جون مو تشي بصامت وتمايل إلى الأمام، مستخدمًا التشي الخاص به لنحت طريق بقوة عبر الحشد. كان بإمكان الجميع فقط النظر إلى نظرته الخلفية بغضب، ولكن بعد استشعار قوة هالته، لم يجرؤ أي منهم على قول أي شيء بينما كانوا يشاهدونه يمشي يتأرجح إلى الأمام مثل رجل مخمور، يدخل مباشرة إلى قاعة تانغوان!

 

 

في هذا الوقت، اكتشف الحس الروحي القوي للسيد الشاب جون أن أكثر من عشرة حواس روحية قد انغلقت على نفسه. كانت مستويات الزراعة لهؤلاء الأشخاص واسعة جدًا، وكان أضعفها فقط في مستوى شوان السماء، وكانت المستويات الأقوى قليلاً في المستوى الأول أو الثاني من شوان الروح. كان هناك عدد قليل من الهالات القوية، ويفترض أنها من المستوى سيد شوان الروح.

لم يتخذ جون مو تشي أي تصرفات غريبة عندما دخل العرض إلى قاعة تانغوان. أخبرته حواسه الحادة أن هناك العديد من الهالات القوية التي تركز عليه، لكنه تصرف بلا مبالاة تمامًا حيث دفع الحشد جانبًا وصعد السلالم.

 

بمجرد دخول جون مو تشي إلى قاعة قاعة تانغوان، انطلقت سلسلة من الأصوات الموسيقية من الأعلى. من نظرات الحشد، بدأ هذا السيد الشاب محطم القلب. كانت الموسيقى صافية وأنيقة وطبيعية، بدون أدنى قدر من الزغب. حتى أنها حملت إحساسًا خفيًا بالفرح في الداخل، كما لو كانت تنقل فرحة الترحيب بضيف من بعيد.

كانت هناك أيضًا هالتان مخفيتان، غير ملموسين إلى حد ما ومتقلبة. ارتفعت حواجب جون مو تشي قليلاً مع الصدمة. كان هذا على الأقل على مستوى المبجل! وكانوا في المستوى الثاني على الأقل!

 

 

 

كان من الصعب حقًا أن نتخيل أن هذه العائلة الفائقة المزعومة سيكون لديها بالفعل العديد من الخبراء من الدرجة الأولى! كان هذا بالتأكيد سخيفًا جدًا! بناءً على هذه التشكيلة، كانت قوتهم تعادل تقريبًا المدينة الفضية في ذروتها!

 

 

 

مجرد عائلة دنيوية، مهما حدث، لا ينبغي أن تكون بهذه القوة؟

*الفصل اليومي*

 

 

في هذه الحالة، كان التفسير الوحيد هو أن معظم هؤلاء الخبراء هم أشخاص أرسلوا إلى هنا من الأراضي المقدسة الثلاثة!

على أي حال، بعد هذه المعركة، لم يعد هناك أي احتمال أن يتمكن من إخفاء نفسه أكثر. في هذه الحالة، قد يغتنم الفرصة ويفجر الأمر أكثر، ويضرب خصومه حتى يصابوا، حتى يخافوا، أو حتى يموتوا. كانت هذه دائمًا أفضل طريقة للتعامل مع العدو!

 

 

يبدو أن الأراضي المقدسة الثلاثة كانت مصممة حقًا على التعامل مع عائلة دونغ فانغ هذه المرة! لكن جون مو تشي وجدها بطريقة ما مسلية للغاية. أرسلت الأراضي المقدسة الثلاثة دائمًا قوات صغيرة للتعامل معه، وزادها ببطء. لم يبدوا أبدًا أنهم أخذوه على محمل الجد، مما أدى إلى هزيمتهم مرارًا وتكرارًا.

 

 

لي يو ران وهذا الشاب أمامه؛ كلاهما، بغض النظر عما إذا كان في السحر أو النعمة الطبيعية التي حملوا بها أنفسهم – كل ذلك كان متشابهًا للغاية! كانت العزلة التي تراكمت لدى عائلاتهم القوية على مر السنين، نوع من الهالة الأرستقراطية التي تشع من العظام!

الآن، يبدو أنهم أخيرًا قد اعترفوا بقوته وقرروا الهجوم بكل قوة. فقط عندما كانوا على وشك سحقه بكل قوتهم، جاءت الأخبار من فم زان مو باي أنه تم تأكيد وفاة جون مو تشي.

 

 

لذلك شعر جون مو تشي فقط بشعور مرهق، بصدق. هز رأسه، و مشى بشكل عرضي ووجد كرسيًا عشوائيًا ليجلس. وضع قدمه اليسرى على اليمين، وأمال رأسه إلى الجانب ونادى. “لقد جاء ضيف محترم من بعيد ؛ لماذا لا يوجد حتى فنجان واحد من الشاي؟ أي نوع من الضيافة هذا؟ ”

لم يكن لدى مو وو داو أي مكان للتنفيس عن الإحباط في صدره، لذلك قرر التنفيس في عائلة قريبة من جون مو تشي. بصدق، يجب أن تكون هذه التشكيلة بالفعل أكثر من كافية ضد عائلة دونغ فانغ. في الواقع، كان عدد الخبراء كافياً حتى لتدمير عائلتين من عائلة دونغ فانغ. ولكن من قبيل الصدفة… كان جون مو تشي هنا مرة أخرى!

 

 

يبدو أن الأراضي المقدسة الثلاثة كانت مصممة حقًا على التعامل مع عائلة دونغ فانغ هذه المرة! لكن جون مو تشي وجدها بطريقة ما مسلية للغاية. أرسلت الأراضي المقدسة الثلاثة دائمًا قوات صغيرة للتعامل معه، وزادها ببطء. لم يبدوا أبدًا أنهم أخذوه على محمل الجد، مما أدى إلى هزيمتهم مرارًا وتكرارًا.

مع قوة عائلة تشين بالإضافة إلى المساعدة من الأراضي المقدسة الثلاثة، والرغبة في التعامل مع عائلة دونغ فانغ، كان هذا كافياً للغاية وحتى أنها تشكيلة فاخرة. لكن إذا كانت هذه التشكيلة ضد جون مو تشي… فهي ببساطة تستخدم بيضة لتحطيم صخرة!

أظهر وجه الشاب الرشيق ابتسامة خفيفة وهو يبتسم بحرارة. كانت ابتسامته شبيهة بأجمل سيدة، وقد حملت تلميحًا من الخجل إذ قال معتذرًا: “الضيف الموقر من بعيد هو فرحة عظيمة. هناك شاي طبيعي! ليس فقط الشاي، بل هناك أيضًا هدية تقدير “.

 

لذا شق جون مو تشي طريقه بغطرسة إلى قاعة تانجوان بعقلية البحث عن المتعة في مساعدة الآخرين…

في السابق عندما التقى الجانبان في المعركة، كانت المرة الأولى هي هجوم التطويق ضد مي شيو يان، مما أدى إلى شق الطريق إلى عائلة دونغ فانغ. وكانت هذه فقط البداية. بعد ذلك، كانت المعركة في المدينة الفضية، أول معركة حقيقية بين الجانبين. في النهاية، تم دفن جميع قوات مو وو داو تحت الجبل المنهار. المرة الثانية كانت المعركة في مدينة تيان شيانغ. واجه جون مو تشي ستة قديسين فقط. لا يمكن القول أن مثل هذا التشكيل كان ضعيفًا، لكنهم هُزموا تمامًا في النهاية أيضًا…

 

 

 

واليوم، ستصبح المعركة في مدينة الأقحوان، ساحة المعركة الثالثة بينهما!

كانت الأراضي المقدسة الثلاثة تخطط لاستخدام قوة عائلة زان الدنيوية وعائلة تشين للتعامل مع عائلة دونغ فانغ، التي تنتمي أيضًا إلى فئة الأسرة الدنيوية. لكنه كان بإمكانه بالمثل استخدام عائلة زان وعائلة تشين كطعم، مما تسبب في إرسال الأراضي المقدسة الثلاثة المزيد من الناس إلى الأسفل حتى يكون من الأسهل القضاء عليهم جميعًا…

 

كانت أغنية ” قريب منك!”

على أي حال، بعد هذه المعركة، لم يعد هناك أي احتمال أن يتمكن من إخفاء نفسه أكثر. في هذه الحالة، قد يغتنم الفرصة ويفجر الأمر أكثر، ويضرب خصومه حتى يصابوا، حتى يخافوا، أو حتى يموتوا. كانت هذه دائمًا أفضل طريقة للتعامل مع العدو!

 

 

 

كانت الأراضي المقدسة الثلاثة تخطط لاستخدام قوة عائلة زان الدنيوية وعائلة تشين للتعامل مع عائلة دونغ فانغ، التي تنتمي أيضًا إلى فئة الأسرة الدنيوية. لكنه كان بإمكانه بالمثل استخدام عائلة زان وعائلة تشين كطعم، مما تسبب في إرسال الأراضي المقدسة الثلاثة المزيد من الناس إلى الأسفل حتى يكون من الأسهل القضاء عليهم جميعًا…

 

 

كان من الصعب حقًا أن نتخيل أن هذه العائلة الفائقة المزعومة سيكون لديها بالفعل العديد من الخبراء من الدرجة الأولى! كان هذا بالتأكيد سخيفًا جدًا! بناءً على هذه التشكيلة، كانت قوتهم تعادل تقريبًا المدينة الفضية في ذروتها!

لم يتخذ جون مو تشي أي تصرفات غريبة عندما دخل العرض إلى قاعة تانغوان. أخبرته حواسه الحادة أن هناك العديد من الهالات القوية التي تركز عليه، لكنه تصرف بلا مبالاة تمامًا حيث دفع الحشد جانبًا وصعد السلالم.

كان من الصعب حقًا أن نتخيل أن هذه العائلة الفائقة المزعومة سيكون لديها بالفعل العديد من الخبراء من الدرجة الأولى! كان هذا بالتأكيد سخيفًا جدًا! بناءً على هذه التشكيلة، كانت قوتهم تعادل تقريبًا المدينة الفضية في ذروتها!

 

 

تمامًا مثل هذا، وصل بسلاسة بالغة إلى المستوى الأعلى. أصبحت أصوات آلة القانون أكثر وضوحًا، وعندما نظر جون مو تشي إلى الأعلى، رأى شابًا رشيقًا يرتدي ملابس بيضاء يجلس بالقسيد من السور مع آلة القانون القديمة أمامه. كان آلة القانون عبارة عن آلة موسيقية ذات سبعة أوتار، وكانت أصابعه العشرة ترقص بخفة بين الأوتار، منتفخة بتحكم دقيق، وتنتج أصواتًا تتحرك بعمق.

 

 

أظهر وجه الشاب الرشيق ابتسامة خفيفة وهو يبتسم بحرارة. كانت ابتسامته شبيهة بأجمل سيدة، وقد حملت تلميحًا من الخجل إذ قال معتذرًا: “الضيف الموقر من بعيد هو فرحة عظيمة. هناك شاي طبيعي! ليس فقط الشاي، بل هناك أيضًا هدية تقدير “.

كان وجه هذا الشاب مثل اليشم المتوج، بملامح رقيقة وعيون مشرقة وحواجب رشيقة. بدا جسده نحيفًا وطويلًا، وعيناه تخفي نوعًا من الوحدة والاكتئاب. كانت أرديته ترفرف بخفة في مهب الريح، وبدا وكأنه خالد راكب فوق الغيوم، يتمتع بنعمة ووسامة لا توصف.

بمجرد دخول جون مو تشي إلى قاعة قاعة تانغوان، انطلقت سلسلة من الأصوات الموسيقية من الأعلى. من نظرات الحشد، بدأ هذا السيد الشاب محطم القلب. كانت الموسيقى صافية وأنيقة وطبيعية، بدون أدنى قدر من الزغب. حتى أنها حملت إحساسًا خفيًا بالفرح في الداخل، كما لو كانت تنقل فرحة الترحيب بضيف من بعيد.

 

ابتسم جون مو تشي بصامت وتمايل إلى الأمام، مستخدمًا التشي الخاص به لنحت طريق بقوة عبر الحشد. كان بإمكان الجميع فقط النظر إلى نظرته الخلفية بغضب، ولكن بعد استشعار قوة هالته، لم يجرؤ أي منهم على قول أي شيء بينما كانوا يشاهدونه يمشي يتأرجح إلى الأمام مثل رجل مخمور، يدخل مباشرة إلى قاعة تانغوان!

وقفت خلفه سيدتان صغيرتان ترتديان الزي الأخضر. بجانبه، كان هناك قدر من البخور ينبعث منه دخان خافت.

 

 

 

على الرغم من كونه محاطًا بالآلاف من الأشخاص، إلا أن هذا المبنى كان يتمتع بشعور آخر من الهدوء والسكينة.

في السابق عندما التقى الجانبان في المعركة، كانت المرة الأولى هي هجوم التطويق ضد مي شيو يان، مما أدى إلى شق الطريق إلى عائلة دونغ فانغ. وكانت هذه فقط البداية. بعد ذلك، كانت المعركة في المدينة الفضية، أول معركة حقيقية بين الجانبين. في النهاية، تم دفن جميع قوات مو وو داو تحت الجبل المنهار. المرة الثانية كانت المعركة في مدينة تيان شيانغ. واجه جون مو تشي ستة قديسين فقط. لا يمكن القول أن مثل هذا التشكيل كان ضعيفًا، لكنهم هُزموا تمامًا في النهاية أيضًا…

 

ابتسم جون مو تشي برفق وهو يستمع إلى الموسيقى. انطلق صوت آلة القانون لحظة دخوله إلى قاعة تانغوان. لم تكن هناك أخطاء في التوقيت على الإطلاق. كان الأمر كما لو أنه تم تنسيقه خصيصًا لنفسه. يبدو أن هذا السيد الشاب محطم القلب كان يُظهر بعض النوايا الحسنة تجاهه.

وعندما سار جون مو تشي، ضغط الشاب علي أصابعه الخمسة، مما تسبب في صدور نغمة حادة من القانون، وتوقفت الموسيقى فجأة. ورفع رأسه ونظر إليه بعيون داكنة وابتسم بخفة.

كانت إحداهن، سيدة وجهها مخفي وراء حجاب أسود، تشم ببرود وهي تركب فوق حصانها. “يبدو أن السيد الشاب تشين مشهور جدًا. لم يعزف حتى أي شيء، والكثير من الناس يركضون للاستماع… ”

 

 

مجرد إجراء بسيط كهذا كان مليئًا بالأناقة والجمال الطبيعية.

*SOU*

 

 

اكتشفت حواس جون مو تشي الحادة أيضًا أنه في وجه السيد الشاب محطم القلب هذا، على الرغم من أنه كان يبتسم، كان هناك لامبالاة حفرت نفسها في عظامه، ووحشية، وحزن مليء بازدراء لا يمكن تفسيره. في أعماق عينيه، كان هناك نوع من العجز الخافت…

 

 

 

مع اللحظة الأولى التي رآه فيها، ظهر اسم آخر في رأس جون مو تشي لي يو ران!

 

 

عند رؤية المظهر الشيطاني لـ جون مو تشي، شعر هذا الشخص بالاشمئزاز الشديد و وأنه غير محظوظ. ليعتقد أنه سيصطدم بمثل هذا الشخص القبيح في اللحظة التي خرج فيها. ومن مظهره، كان هذا الشخص سيدًا شابًا شريرًا أيضًا. أجاب على عجل وهو يمسح وجهه: ستجده باتباع الحشد “.

لي يو ران وهذا الشاب أمامه؛ كلاهما، بغض النظر عما إذا كان في السحر أو النعمة الطبيعية التي حملوا بها أنفسهم – كل ذلك كان متشابهًا للغاية! كانت العزلة التي تراكمت لدى عائلاتهم القوية على مر السنين، نوع من الهالة الأرستقراطية التي تشع من العظام!

لذا شق جون مو تشي طريقه بغطرسة إلى قاعة تانجوان بعقلية البحث عن المتعة في مساعدة الآخرين…

 

 

لكن جون مو تشي لم يكن لديه سوى كلمة واحدة في قلبه: متعب!

 

 

لكن جون مو تشي لم يكن لديه سوى كلمة واحدة في قلبه: متعب!

كان الأسلوب موجودًا، والمزاج كان موجودًا، ويبدو أن كل شيء كان موجودًا… ما عدا نفسه!

 

 

 

العيش هكذا كل يوم، أليس هذا متعبًا؟

كانت مجموعة من الأشخاص قد صعدت للتو إلى البوابة الغسيدية ودخلت المدينة عندما سمعوا كلمات مأدبة الموسيقى الكبرى و السيد الشاب تشين.

 

 

هل تعيش بنفسك، أو تعيش نوعًا من المظهر الرشيق لرجل نبيل؟

لكن جون مو تشي لم يكن لديه سوى كلمة واحدة في قلبه: متعب!

 

 

لذلك شعر جون مو تشي فقط بشعور مرهق، بصدق. هز رأسه، و مشى بشكل عرضي ووجد كرسيًا عشوائيًا ليجلس. وضع قدمه اليسرى على اليمين، وأمال رأسه إلى الجانب ونادى. “لقد جاء ضيف محترم من بعيد ؛ لماذا لا يوجد حتى فنجان واحد من الشاي؟ أي نوع من الضيافة هذا؟ ”

 

 

 

أظهر وجه الشاب الرشيق ابتسامة خفيفة وهو يبتسم بحرارة. كانت ابتسامته شبيهة بأجمل سيدة، وقد حملت تلميحًا من الخجل إذ قال معتذرًا: “الضيف الموقر من بعيد هو فرحة عظيمة. هناك شاي طبيعي! ليس فقط الشاي، بل هناك أيضًا هدية تقدير “.

 

 

 

كما قال ذلك، صفق يديه بخفة وصرخ: “قدمي الشاي! قدمي أفضل شاي! ”

 

 

كما قال ذلك، صفق يديه بخفة وصرخ: “قدمي الشاي! قدمي أفضل شاي! ”

 

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط