نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Crossing To The Future 12

12

12

12

 

 

 

ابتلعت لينغ لان بصمت وحاولت التزام الهدوء وهي تسأل ، “هل ستعلمني المهارات الجسدية؟” كانت لينغ لان مهتمة للغاية بتعلم هذه المهارات. في حياتها السابقة كانت في الغالب محصورة في سرير ، ولكن الآن بعد أن أصبحت تتمتع بجسم سليم ، أرادت أن تتعلم قدر المستطاع حتى لا يضيع جسدها العظيم هذا.

 

 

كانت هذه المجندة رقم تسعة التي نصبت نفسها بنفسها شخصية رفيعة إلى حد ما ولم تكن تمتلك الهالة القوية والشعور الكثيف بسفك الدماء كما كان لدى الرقم واحد. كانت قوتها من النوع الأكثر انطوائية – فالوصف “ثابت كتمثال ، والحركة كأرنب بري ” وصفها تمامًا.

ظل الرجل صامتًا ، وأجاب بشكل قاطع ، “لا ، أنا هنا فقط لتقديم مسارات المهارات التي قد تختاريها.”

لم يكترث الرجل بمشاعر لينغ لان المتضاربة ، لكنه استمر في تقديم نفسه. “يمكنك مناداتى ب رقم واحد”.

 

 

تنهدت لينغ لان في راحة ولكن لم يسعها إلا الشعور بخيبة أمل صغيرة. على الرغم من أن مواجهة الرجل كانت مرهقة للغاية ، مثل جبل يضغط عليها مما يجعل التنفس صعبًا ، إلا أن هذا يعني أيضًا أنه كان هائلاً للغاية. لو كان معلمها لكانت بالتأكيد استفادت كثيرا.

لم يكترث الرجل بمشاعر لينغ لان المتضاربة ، لكنه استمر في تقديم نفسه. “يمكنك مناداتى ب رقم واحد”.

 

 

لم يكترث الرجل بمشاعر لينغ لان المتضاربة ، لكنه استمر في تقديم نفسه. “يمكنك مناداتى ب رقم واحد”.

بالطبع ، بمجرد اختيار المتعاقد ، سيسمح رقم واحد أيضًا بممارسة تلك المجموعة من المهارات البدنية. كانت المشكلة هى هل اختار المتعاقد بالفعل المجموعة التي تناسبه؟

 

في المقام الأول ، تم تصميم أجهزة التعلم لرعاية التميز في المواهب المتميزة. على الرغم من أن هذه الطريقة المحظوظة في الاختيار في الظلام قد تؤدي إلى العديد من المعجزات ، إلا أنها لا تتناسب مع النوايا الأصلية لأجهزة التعلم…

رقم واحد؟ هل كان هذا اسم رمزي؟ هل يمكن أن يكون جميع المدربين في هذا الفضاء التعليمي ليس لديهم أسماء ولكنهم حصلوا فقط على أسماء رمزية؟ هل كان ذلك بسبب عدم ضرورة الأسماء؟ أم كان هناك سبب آخر؟

 

 

 

تابع رقم واحد ، “على النحو التالي ، سأقدم الخيارات التي لديك في ظل أعلى مستوى من تدريب المهارات البدنية. هناك ثلاث مجموعات – السلسلة الهجومية ، والسلسلة المتوازنة ، والسلسلة الدفاعية.”

 

 

 

استمعت لينغ لان باهتمام شديد لأن هذا الاختيار سيؤثر على حياتها بأكملها. لم تستطع تحمل أن تكون مهمله .

 

 

PEKA

“السلسلة الهجومية ، كما يوحي اسمها ، ستغطي المهارات البدنية اللازمة لبناء أساس للهجمات الهجومية القوية. ستغطي السلسلة المتوازنة المهارات البدنية الأساسية المناسبة لمزيج من الهجوم والدفاع ، بينما ستركز السلسلة الدفاعية على الدفاع. يجوز لكل متعاقد اختيار مجموعة واحدة فقط لممارستها “. بدا أن رقم واحد راضٍ عن موقف لينغ لان الجاد كما أوضح ، “لا يمكن ممارسة مجموعات المهارات البدنية الأساسية الثلاثة هذه في وقت واحد ، وإلا سيتضرر الجسم بشكل كبير.”

على هذا النحو ، كان التفسير الصحيح الوحيد هو أن هذا كله كان اختبارًا. اختبار قيم مهارات الملاحظة والتفكير المنطقي . أي شخص لديه القليل من الذكاء سيلاحظ – هل مقدمة بسيطه فقط من مجموعات المهارات البدنية تتطلب حقًا وجود مدرب هائل مثل رقم واحد؟ من الواضح أن هذا غير منطقي.

 

منذ أن قدم رقم واحد توصيته ، لم تفترض لينغ لان بشكل طبيعي أنها يمكن أن تختار أي شيء أفضل ، وسرعان ما اختارت سلسلة المهارات الجسدية الدفاعية .

كانت لينغ لان مندهشة – لقد كانت بالفعل تفكر في الفكرة الطموحة لتعلم أكثر من مجموعة واحدة ، ولم تكن تتوقع أن تكشف نواياها الأولى وتحذرها. قالت بامتنان ، “شكرًا لك أيها المدرب واحد !”

بطبيعة الحال ، لم تكن لينغ لان ذكيه . لم تكن قد لاحظت هذا الخلل المنطقي الصغير ، لكنها في الواقع خدعت حقًا. ومع ذلك ، كانت واضحة جدًا بشأن نقطة واحدة ، وهي أن الرقم الأول كان قويًا جدًا. علاوة على ذلك ، كانت تعتقد أن لا أحد يعرف إيجابيات وسلبيات مجموعات المهارات البدنية الثلاث أفضل من الرقم واحد. وبما أنه كان هناك مثل هذا المدرب الرائع أمامها ، ألن يكون من الضياع ألا تطلب منه بعض النصائح؟

 

 

على الرغم من أن رقم واحد قال إنه لن يكون مدربها ، إلا أن لينغ لان شعرت بصدق أن رقم واحد كان قويًا بما يكفي ليكون مدربًا لأي شخص ، وبالتالي يستحق اللقب.

 

 

PEKA

بدا أن الرقم الأول فوجئ قليلاً بطريقة خطاب لينغ لان ، لكنه سرعان ما تجاهلها. في لهجته المعتادة ، سأل ، “أي مجموعة ستختارين ؟”

وجدت لينغ لان أنه على الرغم من أن هذه الحركات القليلة بدت سهلة ، إلا أنها لم تكن كذلك في الواقع. قاموا بتمديد كل جزء من أجزاء الجسم البشري إلى أقصى الحدود ، بهدف واضح هو زيادة مرونة الجسم. كانت هذه الحركات متشابهة إلى حد ما مع اليوجا الشعبية منذ 10000 عام ، مما أعطى لينغ لان إحساسًا غريبًا بـالديجا فو .

 

 

نظرت لينغ لان في المجموعات الثلاث. بصراحة ، تم جذب لينغ لان نحو السلسلة المتوازنة – نظرًا لأنها تغطي الهجوم والدفاع ، فإن هذا يعني أن المجموعة لا تحتوي على نقاط ضعف واضحة ، في حين أن المجموعتين الأخريين كان لها مزايا وعيوب مميزة للغاية. لم تخطط لينغ لان لتصبح ممارسًا رئيسيًا ، لكنها أرادت فقط تقوية جسدها. عندما كانت على وشك الإجابة ، دفعها وميض الإلهام إلى أن تقول بدلاً من ذلك ، “المعلم رقم واحد ، أود سماع توصيتك. ما المجموعة التي تناسبني بشكل أفضل؟”

 

 

 

تحولت نظرة رقم واحد إلى حدة – كانت نظرته المركزة مثل خنجر يطير إليها مباشرة ، لكن وجه لينغ لان كان لا يزال يحمل ابتسامة محايدة ، كما لو أنها لم تشعر بأي من غضب الرقم واحد.

كما هو متوقع ، أعطاها الرقم واحد توصيته. “أنصحك باختيار السلسلة الدفاعية!”

 

…..

حدق الاثنان في بعضهما البعض. زاد الضغط القادم من رقم واحد أثقل وأثقل. على الرغم من أن لينغ لان لا تزال تبدو هادئة على السطح ، إلا أنها كانت ترتجف بالفعل في عظامها. شجعت نفسها بشدة على الصمود هناك ، وأخبرت نفسها أنها بحاجة إلى البقاء لفترة أطول قليلاً.

هذه المجموعة من الحركات مجموعها تسعة مواقف. بعد أن أدتها رقم تسعه ثلاث مرات ، لاحظت أن لينغ لان قد حفظتها جميعًا. دون إعطاء لينغ لان أي فرصة للأسئلة ، أعادت وعي لينغ لان إلى قاعة الدراسة الرئيسية بنقرة من إصبعها.

 

 

 

 

 

أخيرًا ، تنهدت لينغ لان. استعاد رقم واحد نظرته القاتلة ، ورفع ابتسامة غير قابلة للإدراك على وجهه. استقر قلب لينغ لان – علمت أنها اتخذت القرار الصحيح.

“أنا بخير ، الصغير أربعه. فقط متعبة قليلاً. أحتاج إلى الخروج والراحة قليلاً.” ابتسمت لينغ لان ببعض الجهد لطمأنة الصغير أربعه. شعرت كما لو أن طاقتها الروحية والعقلية قد استنفدت ، وكانت متعبة جدًا لدرجة أنها أرادت النوم.

 

 

كما هو متوقع ، أعطاها الرقم واحد توصيته. “أنصحك باختيار السلسلة الدفاعية!”

ابتلعت لينغ لان بصمت وحاولت التزام الهدوء وهي تسأل ، “هل ستعلمني المهارات الجسدية؟” كانت لينغ لان مهتمة للغاية بتعلم هذه المهارات. في حياتها السابقة كانت في الغالب محصورة في سرير ، ولكن الآن بعد أن أصبحت تتمتع بجسم سليم ، أرادت أن تتعلم قدر المستطاع حتى لا يضيع جسدها العظيم هذا.

 

 

في الحقيقة ، لم يكن وجود الرقم واحد بهذه البساطة لتقديم المجموعات فقط . كان في الواقع أحد الفاحصين الآخرين. منذ جملته الأولى ، بدأ في تضليل المتعاقد ، مما أعطى المتعاقد انطباعًا خاطئًا بأنهم أحرار في اختيار أي من مجموعات المهارات البدنية الثلاث التي وصفها.

لم يكترث الرجل بمشاعر لينغ لان المتضاربة ، لكنه استمر في تقديم نفسه. “يمكنك مناداتى ب رقم واحد”.

 

وهكذا ، قررت لينغ لان أن تسأل رقم واحد في تلك اللحظة الحاسمة. بهذه الطريقة شبه العرضية ، تعثرت لينغ لان في طريقها بعد اختبار آخر. كان لا بد من القول إن لينغ لان كانت محظوظه جدًا حقًا.

بالطبع ، بمجرد اختيار المتعاقد ، سيسمح رقم واحد أيضًا بممارسة تلك المجموعة من المهارات البدنية. كانت المشكلة هى هل اختار المتعاقد بالفعل المجموعة التي تناسبه؟

 

 

 

في المقام الأول ، تم تصميم أجهزة التعلم لرعاية التميز في المواهب المتميزة. على الرغم من أن هذه الطريقة المحظوظة في الاختيار في الظلام قد تؤدي إلى العديد من المعجزات ، إلا أنها لا تتناسب مع النوايا الأصلية لأجهزة التعلم…

كانت لينغ لان مندهشة – لقد كانت بالفعل تفكر في الفكرة الطموحة لتعلم أكثر من مجموعة واحدة ، ولم تكن تتوقع أن تكشف نواياها الأولى وتحذرها. قالت بامتنان ، “شكرًا لك أيها المدرب واحد !”

 

 

على هذا النحو ، كان التفسير الصحيح الوحيد هو أن هذا كله كان اختبارًا. اختبار قيم مهارات الملاحظة والتفكير المنطقي . أي شخص لديه القليل من الذكاء سيلاحظ – هل مقدمة بسيطه فقط من مجموعات المهارات البدنية تتطلب حقًا وجود مدرب هائل مثل رقم واحد؟ من الواضح أن هذا غير منطقي.

هذه المجموعة من الحركات مجموعها تسعة مواقف. بعد أن أدتها رقم تسعه ثلاث مرات ، لاحظت أن لينغ لان قد حفظتها جميعًا. دون إعطاء لينغ لان أي فرصة للأسئلة ، أعادت وعي لينغ لان إلى قاعة الدراسة الرئيسية بنقرة من إصبعها.

 

 

بطبيعة الحال ، لم تكن لينغ لان ذكيه . لم تكن قد لاحظت هذا الخلل المنطقي الصغير ، لكنها في الواقع خدعت حقًا. ومع ذلك ، كانت واضحة جدًا بشأن نقطة واحدة ، وهي أن الرقم الأول كان قويًا جدًا. علاوة على ذلك ، كانت تعتقد أن لا أحد يعرف إيجابيات وسلبيات مجموعات المهارات البدنية الثلاث أفضل من الرقم واحد. وبما أنه كان هناك مثل هذا المدرب الرائع أمامها ، ألن يكون من الضياع ألا تطلب منه بعض النصائح؟

 

 

كما هو متوقع ، أعطاها الرقم واحد توصيته. “أنصحك باختيار السلسلة الدفاعية!”

وهكذا ، قررت لينغ لان أن تسأل رقم واحد في تلك اللحظة الحاسمة. بهذه الطريقة شبه العرضية ، تعثرت لينغ لان في طريقها بعد اختبار آخر. كان لا بد من القول إن لينغ لان كانت محظوظه جدًا حقًا.

 

 

PEKA

منذ أن قدم رقم واحد توصيته ، لم تفترض لينغ لان بشكل طبيعي أنها يمكن أن تختار أي شيء أفضل ، وسرعان ما اختارت سلسلة المهارات الجسدية الدفاعية .

بالطبع ، بمجرد اختيار المتعاقد ، سيسمح رقم واحد أيضًا بممارسة تلك المجموعة من المهارات البدنية. كانت المشكلة هى هل اختار المتعاقد بالفعل المجموعة التي تناسبه؟

 

تابع رقم واحد ، “على النحو التالي ، سأقدم الخيارات التي لديك في ظل أعلى مستوى من تدريب المهارات البدنية. هناك ثلاث مجموعات – السلسلة الهجومية ، والسلسلة المتوازنة ، والسلسلة الدفاعية.”

بمجرد أن أقرت لينغ لان شفهيًا باختيارها لسلسلة الدفاع ، تغير المشهد أمام عيون لينغ لان. في هذه المرحلة ، اختفى الرقم واحد ، وأصبح الشخص الذي أمامها الآن مجندة ذات مظهر حساس. ابتسمت المرأه وقالت “مرحباً. في هذه الفترة ، سأكون مسؤوله عن تدريبك. يمكنك مناداتى برقم تسعة!”

أصيبت لينغ لان بالدوار من الضربة غير المتوقعة. لفت يديها حول رأسها وجلست في وضع القرفصاء ، وبقيت ثابتة بينما تنتظر زوال الدوار. عندما تلاشى ببطء ، وجدت أن الصغير أربعه ، كان ينتظر هنا طوال هذا الوقت ، كان يشعر بالقلق من مرضها. كان يدور حولها في دوائر محاولا معرفة ما إذا كانت بخير.

 

“السلسلة الهجومية ، كما يوحي اسمها ، ستغطي المهارات البدنية اللازمة لبناء أساس للهجمات الهجومية القوية. ستغطي السلسلة المتوازنة المهارات البدنية الأساسية المناسبة لمزيج من الهجوم والدفاع ، بينما ستركز السلسلة الدفاعية على الدفاع. يجوز لكل متعاقد اختيار مجموعة واحدة فقط لممارستها “. بدا أن رقم واحد راضٍ عن موقف لينغ لان الجاد كما أوضح ، “لا يمكن ممارسة مجموعات المهارات البدنية الأساسية الثلاثة هذه في وقت واحد ، وإلا سيتضرر الجسم بشكل كبير.”

كانت هذه المجندة رقم تسعة التي نصبت نفسها بنفسها شخصية رفيعة إلى حد ما ولم تكن تمتلك الهالة القوية والشعور الكثيف بسفك الدماء كما كان لدى الرقم واحد. كانت قوتها من النوع الأكثر انطوائية – فالوصف “ثابت كتمثال ، والحركة كأرنب بري ” وصفها تمامًا.

 

 

 

اعتقدت لينغ لان أنه في معركة ، من المحتمل أن تكون هذه المحاربة قادرة على هزيمة الوحش الضخم بحركة واحدة فقط. نادت باحترام ، “المدربه رقم تسعة ، من فضلك اعتني بي.”

لم تكن لينغ لان تعلم أن الصغير أربعه القلق استخدم طاقته سراً لمساعدة لينغ لان على تنشيط الدورة الدموية والتشي. لقد فعل ذلك مرارًا وتكرارًا حتى بدأ التشي في الدوران من تلقاء نفسه . عندها فقط توقف الصغير أربعه .

 

نظرت لينغ لان في المجموعات الثلاث. بصراحة ، تم جذب لينغ لان نحو السلسلة المتوازنة – نظرًا لأنها تغطي الهجوم والدفاع ، فإن هذا يعني أن المجموعة لا تحتوي على نقاط ضعف واضحة ، في حين أن المجموعتين الأخريين كان لها مزايا وعيوب مميزة للغاية. لم تخطط لينغ لان لتصبح ممارسًا رئيسيًا ، لكنها أرادت فقط تقوية جسدها. عندما كانت على وشك الإجابة ، دفعها وميض الإلهام إلى أن تقول بدلاً من ذلك ، “المعلم رقم واحد ، أود سماع توصيتك. ما المجموعة التي تناسبني بشكل أفضل؟”

لم تقل رقم تسعه أي شيء آخر ولكنها بدأت على الفور في القيام بالعديد من تمارين الإطالة ، مشيرة إلى لينغ لان ان تكررها بعدها.

 

 

 

وجدت لينغ لان أنه على الرغم من أن هذه الحركات القليلة بدت سهلة ، إلا أنها لم تكن كذلك في الواقع. قاموا بتمديد كل جزء من أجزاء الجسم البشري إلى أقصى الحدود ، بهدف واضح هو زيادة مرونة الجسم. كانت هذه الحركات متشابهة إلى حد ما مع اليوجا الشعبية منذ 10000 عام ، مما أعطى لينغ لان إحساسًا غريبًا بـالديجا فو .

تحولت نظرة رقم واحد إلى حدة – كانت نظرته المركزة مثل خنجر يطير إليها مباشرة ، لكن وجه لينغ لان كان لا يزال يحمل ابتسامة محايدة ، كما لو أنها لم تشعر بأي من غضب الرقم واحد.

 

وهكذا ، قررت لينغ لان أن تسأل رقم واحد في تلك اللحظة الحاسمة. بهذه الطريقة شبه العرضية ، تعثرت لينغ لان في طريقها بعد اختبار آخر. كان لا بد من القول إن لينغ لان كانت محظوظه جدًا حقًا.

 

“أنا بخير ، الصغير أربعه. فقط متعبة قليلاً. أحتاج إلى الخروج والراحة قليلاً.” ابتسمت لينغ لان ببعض الجهد لطمأنة الصغير أربعه. شعرت كما لو أن طاقتها الروحية والعقلية قد استنفدت ، وكانت متعبة جدًا لدرجة أنها أرادت النوم.

هذه المجموعة من الحركات مجموعها تسعة مواقف. بعد أن أدتها رقم تسعه ثلاث مرات ، لاحظت أن لينغ لان قد حفظتها جميعًا. دون إعطاء لينغ لان أي فرصة للأسئلة ، أعادت وعي لينغ لان إلى قاعة الدراسة الرئيسية بنقرة من إصبعها.

 

 

استمعت لينغ لان باهتمام شديد لأن هذا الاختيار سيؤثر على حياتها بأكملها. لم تستطع تحمل أن تكون مهمله .

أصيبت لينغ لان بالدوار من الضربة غير المتوقعة. لفت يديها حول رأسها وجلست في وضع القرفصاء ، وبقيت ثابتة بينما تنتظر زوال الدوار. عندما تلاشى ببطء ، وجدت أن الصغير أربعه ، كان ينتظر هنا طوال هذا الوقت ، كان يشعر بالقلق من مرضها. كان يدور حولها في دوائر محاولا معرفة ما إذا كانت بخير.

 

 

 

“أنا بخير ، الصغير أربعه. فقط متعبة قليلاً. أحتاج إلى الخروج والراحة قليلاً.” ابتسمت لينغ لان ببعض الجهد لطمأنة الصغير أربعه. شعرت كما لو أن طاقتها الروحية والعقلية قد استنفدت ، وكانت متعبة جدًا لدرجة أنها أرادت النوم.

 

 

 

ودعت الصغير أربعه ، وعادت إلى جسدها المادي ، وغرقت في نوم عميق بشكل حقيقي هذه المرة.

 

 

على الرغم من أن رقم واحد قال إنه لن يكون مدربها ، إلا أن لينغ لان شعرت بصدق أن رقم واحد كان قويًا بما يكفي ليكون مدربًا لأي شخص ، وبالتالي يستحق اللقب.

لم تكن لينغ لان تعلم أن الصغير أربعه القلق استخدم طاقته سراً لمساعدة لينغ لان على تنشيط الدورة الدموية والتشي. لقد فعل ذلك مرارًا وتكرارًا حتى بدأ التشي في الدوران من تلقاء نفسه . عندها فقط توقف الصغير أربعه .

بالطبع ، بمجرد اختيار المتعاقد ، سيسمح رقم واحد أيضًا بممارسة تلك المجموعة من المهارات البدنية. كانت المشكلة هى هل اختار المتعاقد بالفعل المجموعة التي تناسبه؟

 

 

بعد القيام بذلك ، أصبحت صورة الصغير أربعه في مساحة التعلم باهتة للغاية…

تحولت نظرة رقم واحد إلى حدة – كانت نظرته المركزة مثل خنجر يطير إليها مباشرة ، لكن وجه لينغ لان كان لا يزال يحمل ابتسامة محايدة ، كما لو أنها لم تشعر بأي من غضب الرقم واحد.

 

 

 

رقم واحد؟ هل كان هذا اسم رمزي؟ هل يمكن أن يكون جميع المدربين في هذا الفضاء التعليمي ليس لديهم أسماء ولكنهم حصلوا فقط على أسماء رمزية؟ هل كان ذلك بسبب عدم ضرورة الأسماء؟ أم كان هناك سبب آخر؟

 

لم تقل رقم تسعه أي شيء آخر ولكنها بدأت على الفور في القيام بالعديد من تمارين الإطالة ، مشيرة إلى لينغ لان ان تكررها بعدها.

 

اعتقدت لينغ لان أنه في معركة ، من المحتمل أن تكون هذه المحاربة قادرة على هزيمة الوحش الضخم بحركة واحدة فقط. نادت باحترام ، “المدربه رقم تسعة ، من فضلك اعتني بي.”

 

 

 

 

ترجمة

 

PEKA

كانت لينغ لان مندهشة – لقد كانت بالفعل تفكر في الفكرة الطموحة لتعلم أكثر من مجموعة واحدة ، ولم تكن تتوقع أن تكشف نواياها الأولى وتحذرها. قالت بامتنان ، “شكرًا لك أيها المدرب واحد !”

…..

كانت هذه المجندة رقم تسعة التي نصبت نفسها بنفسها شخصية رفيعة إلى حد ما ولم تكن تمتلك الهالة القوية والشعور الكثيف بسفك الدماء كما كان لدى الرقم واحد. كانت قوتها من النوع الأكثر انطوائية – فالوصف “ثابت كتمثال ، والحركة كأرنب بري ” وصفها تمامًا.

على الرغم من أن رقم واحد قال إنه لن يكون مدربها ، إلا أن لينغ لان شعرت بصدق أن رقم واحد كان قويًا بما يكفي ليكون مدربًا لأي شخص ، وبالتالي يستحق اللقب.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط