134- عودة جي نينج، المعركة الأخيرة
لقد كان بالفعل على وشك حلول الظلام. لا يزال من الممكن رؤية حواف الغراب الذهبي، وهي تقع في الغرب.
“)جي نينج)، يمكنك أن تكون مغرورًا في الوقت الحالي ، لكن [جبل التنين الثلجي] سوف ينتقم لنا بالتأكيد!” رن الهدير المسعور المليء بالحزن من [تلاميذ زيفو] السبعة القريبين.
عند الحواف الشمالية لبحيرة [سربنج].
“وووش!” “وووش!” ظهر كل من ‘حبل الثعبان الأسود’ و’ختم حامية الأرض’، وهما كنوزه السحرية الأرضية الأقوى، وجعلهما بجانبه، على استعداد لحراسته في جميع الأوقات. ولكن فجأة…
ووش! قفز شخص فجأة إلى السماء، متحركًا بسرعة البرق. كان هذا (جي نينج)، الذي تم نقله للتو من القصر المائي. كانت يد (نينج) اليمنى تستخدم أحد سيوفه الطائرة، سيف ذابح الشياطين المبيد. كان سيف ذابح الشياطين المبيد بحجم راحة يده، وكان قاتمًا لدرجة أنه كان نصف شفاف. كان السيف الطائر الغامق والشفاف بحجم راحة اليد يحتوي على بقع دم باهتة فوقه أيضًا.
“(جي نينج)؟” تحول وجه (نينفاير) على الفور إلى اللون الأبيض من الرعب. كان (نينج) هو الأمل في صعود عشيرة [جي] إلى السلطة في المستقبل. كان قد عهد إلى نينج بالأمر الرسمي لمدينة [العشرة آلاف سيف]. طالما نجا (نينج) … حتى لو قضى الباقون، فلن يؤثر ذلك على مستقبل عشيرة [جي] كثيرًا. كان (نينفاير) يعلم أن جميعهم سيموتون، لكن في قلبه، كان لا يزال هادئًا، لأن (نينج) قد هرب بالفعل.
“مراوغة أجنحة الرياح!” نفذ (نينج) [مراوغة أجنحة الرياح]، وتحول إلى شعاع من الضوء وتحرك أسرع بكثير من الصوت، وقطع على الفور مسافة عشرات الكيلومترات.
“أبي. إنتظرني.” امتلأت عيون (نينج) بالإلحاح. في السابق، حصل على أنسب أسلحة الاغتيال، سيف ذابح الشياطين المبيد. الآن، تم نقل (نينج) على الفور إلى الجزء الشمالي من بحيرة [سربنج]. تقدم على الفور إلى الأمام، وربط هذا الكنز الجديد به أثناء الطيران إلى الأمام.
“أبي. إنتظرني.” امتلأت عيون (نينج) بالإلحاح. في السابق، حصل على أنسب أسلحة الاغتيال، سيف ذابح الشياطين المبيد. الآن، تم نقل (نينج) على الفور إلى الجزء الشمالي من بحيرة [سربنج]. تقدم على الفور إلى الأمام، وربط هذا الكنز الجديد به أثناء الطيران إلى الأمام.
“قضيت ساعة في قاعة القدرات السماوية. أبي، عليك أن تكون قادرًا على الصمود” (نينج) احترق بإلحاح. ووش! كان مثل رخ عملاق في رحلة. حتى [أشكال حياة زيانتيان] ربما لن تكون قادرة حتى على إلقاء نظرة خاطفة على (نينج) وهو يتقدم للأمام.
في مجال إحساسه السماوي، تم توضيح كل شيء. البطريك (نينفاير) القلق. الجدة التي تنتظر بهدوء. والده، (جي يي تشوان)، الذي نفذ الأسلوب المحظور وارتفعت هالته إلى السماء … وكذلك الرجل ذو الرداء الأبيض، ذو الشعر الأبيض الذي يشبه والده، لكن هالته كانت مماثلة لهالة كلب الماء الأبيض.
مباشرة بعد اندفاعه إلى [تشكيل تنين السماء]، سمع (نينج) أصوات البطريك ، ثم ظهر ممر في الضباب السفلي أمامه، وكشف عن والده، (يي تشوان)! كان والده ، (يي تشوان)، على بعد ثلاثمائة متر فقط من مجموعة الخبير (شو لي).
“(جي نينج)؟” تحول وجه (يي تشوان) على الفور إلى اللون الأبيض تمامًا أيضًا، وظهر عدم التصديق في عينيه. كان قد أعد نفسه للموت، وكان قلبه هادئًا بشكل لا يضاهى لأن ابنه قد رحل. ازدهرت عشيرة ]جي]، بفضل ابنه، وسيصبح اسم ابنه مشهورًا في جميع أنحاء العالم الشاسع.
إنفجار! انطلق (نينج) كالنيزك، واخترق مباشرة من خلال تشكيل الختم الكبير إلى الجانب الآخر! “أبي!” عند الاختراق خلال تشكيل الختم الكبير، رأى (نينج) الضباب السفلي المنبثق من الأمام. وُضع التنين الهائل ملفوفًا فوق جبل [أوكهورن]. بفكرة فقط، فصل الحس السماوي ل(نينج) الطريق عبر الضباب. شمل إحساسه السماوي جبل [أوكهورن] بأكمله، بما في ذلك [تشكيل تنين السماء] بأكمله.
بعد دقيقتين تقريبًا، رأى (جي نينج)، على مسافة بعيدة، تشكيل الختم الكبير الذي بدا وكأنه قشرة عملاقة من الماء الصافي. غطى تشكيل الختم الكبير جبل [أوكهورن] بالكامل.
على الرغم من أن المسافة من بحيرة [سربنج] إلى جبل [أوكهورن] كانت آلاف الكيلومترات، أصبحت سرعة (نينج) الآن عالية للغاية. يجب أن يكون مفهوماً أن [تلميذ زيفو] الذي ركب فوق كنز سحري وسافر سيكون قادرًا على التحرك مائتي ألف كيلومتر في اليوم. قبل ذلك، عندما قاد خبير [وانشيانغ]، خبير (شو لي) ، )دونغ فانيو) والآخرين، أمضوا ساعتين فقط للوصول إلى جبل سوالو . لقد قطعوا مائة ألف كيلومتر في ساعة واحدة! وهكذا، كل بضع دقائق، كانوا يسافرون آلاف الكيلومترات.
سووش! شخص يتجه للداخل من داخل الضباب السفلي، ينقض مثل رخ عملاق. كان الشكل يستخدم حاليًا زوجًا من السيوف، وكان يتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن الخبير (شو لي) والآخرين اضطروا إلى التنهد بذهول. ولكن عند رؤية شخصية المهاجمة، أطلق الخبير (شو لي) الصعداء، ثم صرخ بصوت عال، “(جي نينج)! هل يمكن أن تكون قد جئت لتنقذ حياتك … ”
(نينفاير)، عند اكتشاف مظهر (نينج)، فقد عقله بسبب الهياج. إذا كان قد هدأ، لكان قد أدرك … أن (نينج) كان من الواضح أنه ضمن [تشكيل تنين السماء]، وأنه لم ينشئ ممرًا لـ (نينج) عبر الضباب السفلي. كيف، إذن، كان (نينج) يتقدم مباشرة نحو مجموعة [جبل التنين الثلجي]، كما لو كان يستطيع رؤيتهم؟
عند استخدام قدرته السماوية، [مراوغة أجنحة الرياح]، كان (نينج) أسرع بكثير من )شو لي) الماهر. وبالتالي ، كان من المنطقي بالنسبة له أن يتمكن من الانتقال من بحيرة [سربنج] إلى جبل [أوكهورن] في دقيقتين.
“تحطيم!” أمسك (نينج) بسيف الشمال المظلم في يده، وبدأ الوشم السماوي فوق راحة اليد التي تمسك بمقبض السيف في الظهور بقوة. اخترق سيف الشمال المظلم في يده مباشرة نحو تشكيل الختم الكبير أمامه، ولم يقلل (نينج) نفسه من سرعته على الإطلاق.
إنفجار! انطلق (نينج) كالنيزك، واخترق مباشرة من خلال تشكيل الختم الكبير إلى الجانب الآخر! “أبي!” عند الاختراق خلال تشكيل الختم الكبير، رأى (نينج) الضباب السفلي المنبثق من الأمام. وُضع التنين الهائل ملفوفًا فوق جبل [أوكهورن]. بفكرة فقط، فصل الحس السماوي ل(نينج) الطريق عبر الضباب. شمل إحساسه السماوي جبل [أوكهورن] بأكمله، بما في ذلك [تشكيل تنين السماء] بأكمله.
“غادر!” “بسرعة، غادر!” “إذا لم تغادر، حتى في الموت، لن أتمكن من إغلاق عيني بسلام!” “سنخجل من مواجهة أسلاف عشيرة [جي]!”
في مجال إحساسه السماوي، تم توضيح كل شيء. البطريك (نينفاير) القلق. الجدة التي تنتظر بهدوء. والده، (جي يي تشوان)، الذي نفذ الأسلوب المحظور وارتفعت هالته إلى السماء … وكذلك الرجل ذو الرداء الأبيض، ذو الشعر الأبيض الذي يشبه والده، لكن هالته كانت مماثلة لهالة كلب الماء الأبيض.
“غادر!” “بسرعة ، غادر!” “إذا غادرت، حتى في الموت، فلن أتمكن من إغلاق عيني بسلام!” “سنخجل من مواجهة أسلاف عشيرة [جي]!”
كلهم كانوا في متناول إحساسه السماوي. “لقد فعلتها” ارتاح قلب (نينج) وهو يسارع إلى الأمام. شمل إحساسه السماوي أيضًا الخبير (شو لي) و(نونغ زيداو) ومجموعتهم. حسب إحساسه السماوي، كانت الوظيفة المحيرة للضباب السفلي عديمة الفائدة تمامًا، وغير قادرة على التأثير على (نينج) على الإطلاق. كل شيء داخل التكوين الكبير يمكن رؤيته بوضوح من خلال حس (نينج) السماوي!
لم تقل سرعة (نينج) على الإطلاق. لقد استخدم على الفور [مراوغة أجنحة الرياح] للتوجه نحو الخبير (شو لي).
في منتصف الطريق فوق جبل [أوكهورن]. تغير وجه (نينفاير)، الذي كان يتحكم في التشكيل الكبير بأكمله، على الفور. لم يتمكن الآخرون من رؤيته، ولكن بصفته سيد التشكيل، اكتشف على الفور أن (نينج) يتجه نحو [تشكيل تنين السماء].
إنفجار! انطلق (نينج) كالنيزك، واخترق مباشرة من خلال تشكيل الختم الكبير إلى الجانب الآخر! “أبي!” عند الاختراق خلال تشكيل الختم الكبير، رأى (نينج) الضباب السفلي المنبثق من الأمام. وُضع التنين الهائل ملفوفًا فوق جبل [أوكهورن]. بفكرة فقط، فصل الحس السماوي ل(نينج) الطريق عبر الضباب. شمل إحساسه السماوي جبل [أوكهورن] بأكمله، بما في ذلك [تشكيل تنين السماء] بأكمله.
“(جي نينج)؟” تحول وجه (نينفاير) على الفور إلى اللون الأبيض من الرعب. كان (نينج) هو الأمل في صعود عشيرة [جي] إلى السلطة في المستقبل. كان قد عهد إلى نينج بالأمر الرسمي لمدينة [العشرة آلاف سيف]. طالما نجا (نينج) … حتى لو قضى الباقون، فلن يؤثر ذلك على مستقبل عشيرة [جي] كثيرًا. كان (نينفاير) يعلم أن جميعهم سيموتون، لكن في قلبه، كان لا يزال هادئًا، لأن (نينج) قد هرب بالفعل.
لكن (نينفاير) كان مدفوعا إلى حافة الجنون الهائج. حتى الدموع بدأت تظهر في عينيه. كيف يمكنه أن يهدأ في مثل هذا الوقت؟
لكن الآن، عاد (نينج). “(جي نينج)! غادر بسرعة غادر!” نقل (نينفاير) عقليا، أفكاره مليئة بالغضب الهائج. “من قال لك أن تعود؟ غادر، غادر!” كان (نينفاير) خائفا حقًا. خائفا وغاضبا، مسعورة لدرجة الجنون.
في مجال إحساسه السماوي، تم توضيح كل شيء. البطريك (نينفاير) القلق. الجدة التي تنتظر بهدوء. والده، (جي يي تشوان)، الذي نفذ الأسلوب المحظور وارتفعت هالته إلى السماء … وكذلك الرجل ذو الرداء الأبيض، ذو الشعر الأبيض الذي يشبه والده، لكن هالته كانت مماثلة لهالة كلب الماء الأبيض.
إذا مات (نينج) هنا ، فإن عشيرة [جي] ستُباد حقًا. هو، (نينفاير)، لن يكون له وجه للقاء أسلاف عشيرة ]جي].
لكن! لقد عاد (جي نينج) بالفعل. “غادر!!!!” عوى (يي تشوان) بصوت خشن تجاه (نينج)، ووجهه متوحش. “(جي نينج) ، من أمربك العودة؟ غادر! إذا لم ترحل، حتى في الموت، فلن أتمكن من إغلاق عيني بسلام. بسرعة، غادر!”
“غادر!!! هل جئت لتلقي بحياتك بعيدا؟” عوى (نينفاير) بغضب. كان صوته يحمل نغمات بكاء إليه، لكنه شعر أن سرعة (نينج) لم تقل على الإطلاق، وأنه كان مستمرًا في التحرك مباشرة نحو مجموعة [جبل التنين الثلجي].
“تحطيم!” أمسك (نينج) بسيف الشمال المظلم في يده، وبدأ الوشم السماوي فوق راحة اليد التي تمسك بمقبض السيف في الظهور بقوة. اخترق سيف الشمال المظلم في يده مباشرة نحو تشكيل الختم الكبير أمامه، ولم يقلل (نينج) نفسه من سرعته على الإطلاق.
(نينفاير)، عند اكتشاف مظهر (نينج)، فقد عقله بسبب الهياج. إذا كان قد هدأ، لكان قد أدرك … أن (نينج) كان من الواضح أنه ضمن [تشكيل تنين السماء]، وأنه لم ينشئ ممرًا لـ (نينج) عبر الضباب السفلي. كيف، إذن، كان (نينج) يتقدم مباشرة نحو مجموعة [جبل التنين الثلجي]، كما لو كان يستطيع رؤيتهم؟
كان صوته لا يزال يتردد داخل المنطقة حيث استدعى اثنين وسبعين سيفًا طائرًا من العدم، مرسلاً إياهم نحو (جي نينج). كان لدى الخبير (شو لي) بالفعل بعض الخبرة في التعامل مع سرعة (نينج)؛ هذه المرة، استخدم على الفور العديد من السيوف الطائرة لتقييد (جي نينج).
“انفجار!” دوى صوت متفجر. تم طرد السيوف الطائرة واحدة تلو الأخرى، وظهر وميض السيف على الفور أمام الخبير (شو لي). بووم! بووم! تم تفجير الكنوز السحرية الأرضية، حبل الثعبان الأسود وختم حامية الأرض، وومض ضوء السيف بعيدًا عن رأس الخبير (شو لي) … أرسله وهو يطير.
لكن (نينفاير) كان مدفوعا إلى حافة الجنون الهائج. حتى الدموع بدأت تظهر في عينيه. كيف يمكنه أن يهدأ في مثل هذا الوقت؟
كانت أصواتهم لا تزال تتردد، لكن بعد ذلك … صمتوا. كان المتحكم في التشكيل، (جي نينفاير)، مذهولًا تمامًا. أما بالنسبة إلى والد (نينج)، (جي يي تشوان)، فقد تجاهل كل شيء وطارد نحوه أكثر من ثلاثمائة متر. كان وجهه مليئًا بالغضب المؤلم، وكان يردد الكلمات، “(جي نينج) ، بسرعة …”
“(جي نينج)، غادر، غادر، غادر بسرعة.” أطلق (نينفاير) بشكل محموم. “(يي تشوان)، (يي تشوان)، بسرعة، أوقف ابنك. (نينج) لم يغادر. إنه يهاجم مجموعة [جبل التنين الثلجي] مرة أخرى!”
ووش! كان (يي تشوان) يتكئ حاليًا على جذع شجرة كبير ملتوي. فجأة سمع صوت البطريك ينتقل إلى ذهنه. وبعد ذلك، ظهر ممر فجأة داخل الضباب السفلي الذي امتد إلى مسافة بعيدة. من بعيد، رأى شخصية تتحرك بسرعة البرق باتجاهه العام. كان هذا لأن (يي تشوان) كان حاليًا قريبا جدًا من مجموعة [جبل التنين الثلجي].
في منتصف الطريق فوق جبل [أوكهورن]. تغير وجه (نينفاير)، الذي كان يتحكم في التشكيل الكبير بأكمله، على الفور. لم يتمكن الآخرون من رؤيته، ولكن بصفته سيد التشكيل، اكتشف على الفور أن (نينج) يتجه نحو [تشكيل تنين السماء].
مات الخبير (شو لي)!
“(جي نينج)؟” تحول وجه (يي تشوان) على الفور إلى اللون الأبيض تمامًا أيضًا، وظهر عدم التصديق في عينيه. كان قد أعد نفسه للموت، وكان قلبه هادئًا بشكل لا يضاهى لأن ابنه قد رحل. ازدهرت عشيرة ]جي]، بفضل ابنه، وسيصبح اسم ابنه مشهورًا في جميع أنحاء العالم الشاسع.
مباشرة بعد اندفاعه إلى [تشكيل تنين السماء]، سمع (نينج) أصوات البطريك ، ثم ظهر ممر في الضباب السفلي أمامه، وكشف عن والده، (يي تشوان)! كان والده ، (يي تشوان)، على بعد ثلاثمائة متر فقط من مجموعة الخبير (شو لي).
لكن! لقد عاد (جي نينج) بالفعل. “غادر!!!!” عوى (يي تشوان) بصوت خشن تجاه (نينج)، ووجهه متوحش. “(جي نينج) ، من أمربك العودة؟ غادر! إذا لم ترحل، حتى في الموت، فلن أتمكن من إغلاق عيني بسلام. بسرعة، غادر!”
عند الحواف الشمالية لبحيرة [سربنج].
مات الخبير (شو لي)!
ووش! كان (يي تشوان) يتكئ حاليًا على جذع شجرة كبير ملتوي. فجأة سمع صوت البطريك ينتقل إلى ذهنه. وبعد ذلك، ظهر ممر فجأة داخل الضباب السفلي الذي امتد إلى مسافة بعيدة. من بعيد، رأى شخصية تتحرك بسرعة البرق باتجاهه العام. كان هذا لأن (يي تشوان) كان حاليًا قريبا جدًا من مجموعة [جبل التنين الثلجي].
على الرغم من أن المسافة من بحيرة [سربنج] إلى جبل [أوكهورن] كانت آلاف الكيلومترات، أصبحت سرعة (نينج) الآن عالية للغاية. يجب أن يكون مفهوماً أن [تلميذ زيفو] الذي ركب فوق كنز سحري وسافر سيكون قادرًا على التحرك مائتي ألف كيلومتر في اليوم. قبل ذلك، عندما قاد خبير [وانشيانغ]، خبير (شو لي) ، )دونغ فانيو) والآخرين، أمضوا ساعتين فقط للوصول إلى جبل سوالو . لقد قطعوا مائة ألف كيلومتر في ساعة واحدة! وهكذا، كل بضع دقائق، كانوا يسافرون آلاف الكيلومترات.
مباشرة بعد اندفاعه إلى [تشكيل تنين السماء]، سمع (نينج) أصوات البطريك ، ثم ظهر ممر في الضباب السفلي أمامه، وكشف عن والده، (يي تشوان)! كان والده ، (يي تشوان)، على بعد ثلاثمائة متر فقط من مجموعة الخبير (شو لي).
“غادر!” “بسرعة، غادر!” “إذا لم تغادر، حتى في الموت، لن أتمكن من إغلاق عيني بسلام!” “سنخجل من مواجهة أسلاف عشيرة [جي]!”
كان البطريك (نينفاير) ووالده (يي تشوان) هادئين بشكل لا يضاهى في مواجهة الموت، لكنهما الآن على وشك الانهيار. مظهر (نينج) … كان بمثابة كابوس لهم! إنهم يفضلون تدمير أرواحهم على رؤية مثل هذا المنظر. كانوا في مرحلة الجنون.
ارتجف قلب (نينج) عند سماع أصوات والده والبطريرك. كان يعلم ما يفكر فيه والده والبطريرك. “سيفهمون قريبا بما فيه الكفاية.” أصبحت عيون (نينج) حادة، وثقب شعاع من الضوء عبر الأرض، تسيطر عليه إرادة (نينج) السماوية. كان سيف ذابح الشياطين المبيد يتحرك في أعماق الأرض بسرعة عالية باتجاه اتجاه الخبير (شو لي).
سووش! استخدم (نينج) قدرته السماوية، و [مراوغة أجنحة الرياح]، وتحرك بسرعة البرق نحو مجموعة الخبير (شو لي).
كان كل من الخبير (شو لي)، (لو هوانغ) و(نونغ زيداو) والممارسين الخالدين الآخرين محاطين بالضباب السفلي والتنين الأبيض الثلجي، وكانوا جميعًا مرتاحين. فقط (نونغ زيدو) كان عابسًا وعيناه مغمضتان بينما كان يركز على تحليله. من الواضح أن خطوط لاي والكي الأولية لتشكيل الضباب السفلي المحيرة قد أصبحت أكثر تعقيدًا. لحسن الحظ، اكتسب بعض الخبرة من كسر التشكيل سابقًا، وبالتالي كان لا يزال قادرًا على اختراق هذا التشكيل. فقط، هو الآن بحاجة إلى مزيد من الوقت.
“إيه؟” تغير وجه (شو لي) قليلاً. أدار رأسه محدقا في المسافة. كان يشعر أن تشكيل الختم الكبير الذي أنشأه قد تم اختراقه. “من الذي مر للتو بتشكيل الختم الخاص بي؟” قلب الخبير (شو لي) شدّ. أصبح حذرًا، وظهر ختم داو في يده من العدم. بصفته خبيرًا [وانشيانغ]، فقد واجه بعض المخاطر. بطبيعة الحال، كان حذرًا جدًا. قبل التحضير للنصر، كان يستعد أولاً لانسحابه في حالة الهزيمة.
“وووش!” “وووش!” ظهر كل من ‘حبل الثعبان الأسود’ و’ختم حامية الأرض’، وهما كنوزه السحرية الأرضية الأقوى، وجعلهما بجانبه، على استعداد لحراسته في جميع الأوقات. ولكن فجأة…
سووش! شخص يتجه للداخل من داخل الضباب السفلي، ينقض مثل رخ عملاق. كان الشكل يستخدم حاليًا زوجًا من السيوف، وكان يتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن الخبير (شو لي) والآخرين اضطروا إلى التنهد بذهول. ولكن عند رؤية شخصية المهاجمة، أطلق الخبير (شو لي) الصعداء، ثم صرخ بصوت عال، “(جي نينج)! هل يمكن أن تكون قد جئت لتنقذ حياتك … ”
على الفور أصبحت كلماته محاصرة في حلقه. رأى الجثتين اللتين سقطتا على الأرض. أحدهم كان الخبير (شو لي)، الذي كان سابقًا هادئًا ومتماسكًا مثل الريح أو الغيوم، ومع ذلك كان يمتلك القوة التي يمكن أن تهز السماء. والآخر هو خبير التشكيلات (نونغ زيداو). كانت مادة الدم والدماغ منتشرة على الأرض. من الواضح أن الاثنين كانا قد ماتا بالفعل.
“أبي. إنتظرني.” امتلأت عيون (نينج) بالإلحاح. في السابق، حصل على أنسب أسلحة الاغتيال، سيف ذابح الشياطين المبيد. الآن، تم نقل (نينج) على الفور إلى الجزء الشمالي من بحيرة [سربنج]. تقدم على الفور إلى الأمام، وربط هذا الكنز الجديد به أثناء الطيران إلى الأمام.
كان صوته لا يزال يتردد داخل المنطقة حيث استدعى اثنين وسبعين سيفًا طائرًا من العدم، مرسلاً إياهم نحو (جي نينج). كان لدى الخبير (شو لي) بالفعل بعض الخبرة في التعامل مع سرعة (نينج)؛ هذه المرة، استخدم على الفور العديد من السيوف الطائرة لتقييد (جي نينج).
كانت أصواتهم لا تزال تتردد، لكن بعد ذلك … صمتوا. كان المتحكم في التشكيل، (جي نينفاير)، مذهولًا تمامًا. أما بالنسبة إلى والد (نينج)، (جي يي تشوان)، فقد تجاهل كل شيء وطارد نحوه أكثر من ثلاثمائة متر. كان وجهه مليئًا بالغضب المؤلم، وكان يردد الكلمات، “(جي نينج) ، بسرعة …”
“انفجار!” دوى صوت متفجر. تم طرد السيوف الطائرة واحدة تلو الأخرى، وظهر وميض السيف على الفور أمام الخبير (شو لي). بووم! بووم! تم تفجير الكنوز السحرية الأرضية، حبل الثعبان الأسود وختم حامية الأرض، وومض ضوء السيف بعيدًا عن رأس الخبير (شو لي) … أرسله وهو يطير.
على الفور أصبحت كلماته محاصرة في حلقه. رأى الجثتين اللتين سقطتا على الأرض. أحدهم كان الخبير (شو لي)، الذي كان سابقًا هادئًا ومتماسكًا مثل الريح أو الغيوم، ومع ذلك كان يمتلك القوة التي يمكن أن تهز السماء. والآخر هو خبير التشكيلات (نونغ زيداو). كانت مادة الدم والدماغ منتشرة على الأرض. من الواضح أن الاثنين كانا قد ماتا بالفعل.
“قضيت ساعة في قاعة القدرات السماوية. أبي، عليك أن تكون قادرًا على الصمود” (نينج) احترق بإلحاح. ووش! كان مثل رخ عملاق في رحلة. حتى [أشكال حياة زيانتيان] ربما لن تكون قادرة حتى على إلقاء نظرة خاطفة على (نينج) وهو يتقدم للأمام.
مات الخبير (شو لي)!
دمدمة … التنين الأبيض الثلجي الذي كان يلتف حولهم اختفى أيضًا، و[تلاميذ زيفو]، المندهشين، لم يكونوا قادرين على الرد على الإطلاق. “انفجار!” ظهر فجأة شكل وهمي من على الأرض، مما أدى إلى قطع رأس (نونغ زيداو)!
دمدمة … التنين الأبيض الثلجي الذي كان يلتف حولهم اختفى أيضًا، و[تلاميذ زيفو]، المندهشين، لم يكونوا قادرين على الرد على الإطلاق. “انفجار!” ظهر فجأة شكل وهمي من على الأرض، مما أدى إلى قطع رأس (نونغ زيداو)!
تم استيعاب (نونغ زيداو) تمامًا في تحليل التكوين. حتى الآن، كان لا يزال مستغرقًا في مهمته … وهكذا، تمامًا مثل ذلك، مات (نونغ زيداو)!
كان كل من الخبير (شو لي)، (لو هوانغ) و(نونغ زيداو) والممارسين الخالدين الآخرين محاطين بالضباب السفلي والتنين الأبيض الثلجي، وكانوا جميعًا مرتاحين. فقط (نونغ زيدو) كان عابسًا وعيناه مغمضتان بينما كان يركز على تحليله. من الواضح أن خطوط لاي والكي الأولية لتشكيل الضباب السفلي المحيرة قد أصبحت أكثر تعقيدًا. لحسن الحظ، اكتسب بعض الخبرة من كسر التشكيل سابقًا، وبالتالي كان لا يزال قادرًا على اختراق هذا التشكيل. فقط، هو الآن بحاجة إلى مزيد من الوقت.
كان كل من الخبير (شو لي)، (لو هوانغ) و(نونغ زيداو) والممارسين الخالدين الآخرين محاطين بالضباب السفلي والتنين الأبيض الثلجي، وكانوا جميعًا مرتاحين. فقط (نونغ زيدو) كان عابسًا وعيناه مغمضتان بينما كان يركز على تحليله. من الواضح أن خطوط لاي والكي الأولية لتشكيل الضباب السفلي المحيرة قد أصبحت أكثر تعقيدًا. لحسن الحظ، اكتسب بعض الخبرة من كسر التشكيل سابقًا، وبالتالي كان لا يزال قادرًا على اختراق هذا التشكيل. فقط، هو الآن بحاجة إلى مزيد من الوقت.
كل هذا حدث في غمضة عين! مات كل من الخبير (شو لي) و(نونغ زيداو) في غمضة عين. استخدم (جي نينج) على الفور قدرته السماوية، [يد إستيلاء النجوم]، بينما أطلقت سيوف الشمال المظلم في يديه أقوى هجماتها. كانت قوة هذه الهجمات لا تصدق. تم التخلص من اثنين وسبعين سيفًا طائرًا، وتم إرسال الكنوز السحرية الأرضية أيضًا. مر وميض السيف مباشرة من خلال التنين الأبيض الثلجي وذبح الخبير (شو لي)!
كان ببساطة سريعًا جدًا. كان الخبير (شو لي)، عند رؤية (نينج)، واثقًا تمامًا، لكن ضربة سيف (نينج) المرعبة … كانت ببساطة سريعة جدًا وغاضبة جدًا. أراد الخبير (شو) استخدام اثنين من الكنوز السحرية الأرضية لمنعه، ولكن قبل ذلك، قتله سيف (نينج) بالفعل.
“وووش!” “وووش!” ظهر كل من ‘حبل الثعبان الأسود’ و’ختم حامية الأرض’، وهما كنوزه السحرية الأرضية الأقوى، وجعلهما بجانبه، على استعداد لحراسته في جميع الأوقات. ولكن فجأة…
“أنت … أنت …” الآن فقط ظهرت ردة فعل [تلاميذ زيفو] الآخرين. حدقوا بدهشة في (جي نينج). لقد كان ببساطة سريعًا جدًا. في غمضة عين، مات كل من (نونغ زيداو) و الخبير (شو لي)؟ )شو لي)، وهو [خبير وانشيانغ] الجبار الجدير بالوقار، والذي كان لديه خبرة سابقة في قتال (جي نينج) … كيف يمكن أن يكون قد قُتل على الفور في أول تبادل للضربات، لدرجة أنه لم تتح له الفرصة حتى للفرار؟ ما الذى حدث؟
سووش! شخص يتجه للداخل من داخل الضباب السفلي، ينقض مثل رخ عملاق. كان الشكل يستخدم حاليًا زوجًا من السيوف، وكان يتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن الخبير (شو لي) والآخرين اضطروا إلى التنهد بذهول. ولكن عند رؤية شخصية المهاجمة، أطلق الخبير (شو لي) الصعداء، ثم صرخ بصوت عال، “(جي نينج)! هل يمكن أن تكون قد جئت لتنقذ حياتك … ”
“غادر!” “بسرعة ، غادر!” “إذا غادرت، حتى في الموت، فلن أتمكن من إغلاق عيني بسلام!” “سنخجل من مواجهة أسلاف عشيرة [جي]!”
سووش! شخص يتجه للداخل من داخل الضباب السفلي، ينقض مثل رخ عملاق. كان الشكل يستخدم حاليًا زوجًا من السيوف، وكان يتحرك بسرعة كبيرة لدرجة أن الخبير (شو لي) والآخرين اضطروا إلى التنهد بذهول. ولكن عند رؤية شخصية المهاجمة، أطلق الخبير (شو لي) الصعداء، ثم صرخ بصوت عال، “(جي نينج)! هل يمكن أن تكون قد جئت لتنقذ حياتك … ”
كانت أصواتهم لا تزال تتردد، لكن بعد ذلك … صمتوا. كان المتحكم في التشكيل، (جي نينفاير)، مذهولًا تمامًا. أما بالنسبة إلى والد (نينج)، (جي يي تشوان)، فقد تجاهل كل شيء وطارد نحوه أكثر من ثلاثمائة متر. كان وجهه مليئًا بالغضب المؤلم، وكان يردد الكلمات، “(جي نينج) ، بسرعة …”
على الفور أصبحت كلماته محاصرة في حلقه. رأى الجثتين اللتين سقطتا على الأرض. أحدهم كان الخبير (شو لي)، الذي كان سابقًا هادئًا ومتماسكًا مثل الريح أو الغيوم، ومع ذلك كان يمتلك القوة التي يمكن أن تهز السماء. والآخر هو خبير التشكيلات (نونغ زيداو). كانت مادة الدم والدماغ منتشرة على الأرض. من الواضح أن الاثنين كانا قد ماتا بالفعل.
كان ببساطة سريعًا جدًا. كان الخبير (شو لي)، عند رؤية (نينج)، واثقًا تمامًا، لكن ضربة سيف (نينج) المرعبة … كانت ببساطة سريعة جدًا وغاضبة جدًا. أراد الخبير (شو) استخدام اثنين من الكنوز السحرية الأرضية لمنعه، ولكن قبل ذلك، قتله سيف (نينج) بالفعل.
“هذا!” فوجئ (يي تشوان) تماما. كان يحدق، بعدم تصديق، في ابنه القريب، الذي كان يحمل سيف الشمال المظلم أمام جثة الخبير (شو لي).
“)جي نينج)، يمكنك أن تكون مغرورًا في الوقت الحالي ، لكن [جبل التنين الثلجي] سوف ينتقم لنا بالتأكيد!” رن الهدير المسعور المليء بالحزن من [تلاميذ زيفو] السبعة القريبين.
على الرغم من أن المسافة من بحيرة [سربنج] إلى جبل [أوكهورن] كانت آلاف الكيلومترات، أصبحت سرعة (نينج) الآن عالية للغاية. يجب أن يكون مفهوماً أن [تلميذ زيفو] الذي ركب فوق كنز سحري وسافر سيكون قادرًا على التحرك مائتي ألف كيلومتر في اليوم. قبل ذلك، عندما قاد خبير [وانشيانغ]، خبير (شو لي) ، )دونغ فانيو) والآخرين، أمضوا ساعتين فقط للوصول إلى جبل سوالو . لقد قطعوا مائة ألف كيلومتر في ساعة واحدة! وهكذا، كل بضع دقائق، كانوا يسافرون آلاف الكيلومترات.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
