1271
1271
حتى لو لم يرغبوا في الاعتراف بذلك ، فقد عرفوا أن لين مينغ في قلوبهم أصبح بعيدًا أكثر فأكثر.
…
قد لا يمتلك هؤلاء الأشخاص أي قدرات ، لكنهم في الواقع كانوا ماهرين في نشر الأكاذيب والشائعات. حتى لو كان لين مينغ في الحقيقة على ما يرام ، فإن هؤلاء الناس سيثرثرون ، ويريدون أن تصبح عشيرة العنقاء القديمة مزحة.
…
قالت مو تشيان يو ، “لقد تم تسوية الوضع في العوالم الدنيا. بمساعدة الرجل العجوز حسن الحظ ، استقرت عشيرة العنقاء القديمة واستبدلت عالم أشورا الإلهية كواحدة من الممالك الإلهية الأربعة. في الحقيقة ، الطائفة لم تعد بحاجة لأن نكون هناك ولم نرغب أيضًا في إضاعة وقتنا في العوالم الدنيا.
…
كان لين مينغ لا يزال في نومه العميق. بدا حلمه بلا نهاية. كان يحلم أنه عاد إلى عصر 3.6 مليار سنة. حارب مع العشائر والأجناس القديمة ، وهزم عددًا لا يحصى من الأعداء الأقوياء ، وذبح بلا نهاية ، وحتى أصبح بطلاً منقطع النظير في جيله.
“الشيخ هوو ، هناك الكثير من الناس ينتظرون في الخارج لرؤية لين مينغ. يا له من صداع ،. ”
كان لين مينغ مألوفًا جدًا بوجه هاتين المرأتين الجميلتين ؛ كانوا مو تشيان يو و تشين شينغ شوان.
قال بطريرك عائلة شياو من عشيرة العنقاء القديمة لـ هوو فيولينت ستون.
كان لين مينغ لا يزال في نومه العميق. بدا حلمه بلا نهاية. كان يحلم أنه عاد إلى عصر 3.6 مليار سنة. حارب مع العشائر والأجناس القديمة ، وهزم عددًا لا يحصى من الأعداء الأقوياء ، وذبح بلا نهاية ، وحتى أصبح بطلاً منقطع النظير في جيله.
أعلن أن لين مينغ قد دخل في عزلة لأنه يتأمل في بعض المفاهيم التي فهمها من مذبح الختم الإلهي ، ولن يستطيع ان يرى أحد . فقط دعهم ينتظرون كما يحلو لهم! ”
بعد أن تحدثت مو تشيان يو ، تمكن لين مينغ من إخراج أفكارهم من أعينهم.
لم ترغب عشيرة العنقاء القديمة في نشر الأخبار التي تفيد بأن لين مينغ سقط في سبات عميق. هذا من شأنه أن يخلق تأثيرا سيئا للغاية. كان لين مينغ رائعًا للغاية ، لدرجة أن هناك الكثير ممن كانت عيونهم حمراء مع الغيرة.
أما بالنسبة لزوجاتهم ، فهذا صحيح أيضًا. غالبًا ما يكون لهؤلاء الأشخاص زوجات مختلفة في أوقات مختلفة. كان هذا لأن سرعة نموهم كانت سريعة جدًا ولم يتمكن أحد من مواكبة ذلك.
قد لا يمتلك هؤلاء الأشخاص أي قدرات ، لكنهم في الواقع كانوا ماهرين في نشر الأكاذيب والشائعات. حتى لو كان لين مينغ في الحقيقة على ما يرام ، فإن هؤلاء الناس سيثرثرون ، ويريدون أن تصبح عشيرة العنقاء القديمة مزحة.
ليس هذا فقط ، ولكن منذ أن صعد لين مينغ إلى العالم الإلهي ، لم يحصلوا على أي أخبار عنه. لم يعرفوا ما إذا كان حياً أم ميتاً ، فكيف يمكن أن يشعروا بالراحة؟ بعد كل شيء ، من خلال ما عرفوه ، داخل العالم الإلهي ، لم يكن الفنان القتالي في البحر الإلهي شيئًا على الإطلاق. ولكن عندما صعد لين مينغ إلى العالم الإلهي ، كان فقط في المرحلة الخامسة من تدمير الحياة. بغض النظر عن مدى موهبة لين مينغ ، لن يستغرق الأمر سوى طرفة عين حتى يقتله سيد قوي.
“هناك بعض الأشخاص الذين. يعتقدون أننا نستخدم العزلة كذريعة. على الرغم من أنهم لم يقولوا ذلك علنًا بعد ، إلا أنه يضع بعض الضغط علينا “.
“لين مينغ ، هناك الكثير من الناس بالخارج ينتظرون رؤيتك. ” قالت مو تشيان يو لـ لين مينغ عندما فكرت فجأة في هذا الأمر.
“تعامل معهم. أليسوا مجرد بعض اللوردات المقدسين وملوك العالم نصف خطوة؟ من يهتم بهم؟ فقط تعامل معهم فور وصولهم! ”
كان هذا شيئًا لم يشعر به منذ بعض الوقت ، ما يسمى بالدفء والسعادة.
كان هوو فيولينت ستون غير راغب في إزعاج هؤلاء الأشخاص. سيكون لديه فقط الصبر للتوصل إلى تفسير لقوة ملك العالم الحقيقي .
عانق لين مينغ المرأتين في صمت قبل أن ينفصل عنهما. لقد حرك يديه على شعر مو تشيانيو وشعر تشين شينغ شوان الناعم وقال بصوت لطيف ، “هل تخططون للبقاء في عشيرة العنقاء القديمة في المستقبل؟ يمكنني أن أجعل الشيخ الأكبر يتخذ الترتيبات لكم “.
“هذا الشقي اللعين لين مينغ ، فقط ما الذى يفعله!”
“كان الأمر صعبًا بالنسبة لكما. ” تنهد لين مينغ.
قال هوه فيولنتستون وهو يلهث . في الحقيقة ، كان قلقًا جدًا على لين مينغ. لم يكن قلقًا من أن سبات لين مينغ سيؤخر جدول سفرهم إلى المكان الذي ستُعقد فيه نهائيات الاجتماع القتالي الأول ، لكنه كان يخشى أن لين مينغ قد تلقى بالفعل بعض الجروح الخفية على مذبح الختم الإلهي.
أخيرًا ، حقق تدريبه نجاحًا كبيرًا. لقد صعد نحو ذروة الفنون القتالية ، وخلق قوته الإلهية الفائقة ، ثم قاوم حتى كارثة العالم العظيمة.
كان مذبح الختم الإلهي غامضًا بشكل لا يضاهى. إذا كان هناك بعض الضرر الذي لحق ببحره الروحي أو روحه الإلهية لم يتمكن أحد من اكتشافه ، فلن يكون ذلك غريباً للغاية.
كان هذا شيئًا لم يشعر به منذ بعض الوقت ، ما يسمى بالدفء والسعادة.
مرت 20 يوما أخرى.
“أكثر من شهر؟” فرك لين مينغ جبهته. أعتقد أنه قد استراح بالفعل لأكثر من شهر. “يو اير ، شينغ شوان ، أتيت إلى العالم الإلهي؟”
كان لين مينغ لا يزال في نومه العميق. بدا حلمه بلا نهاية. كان يحلم أنه عاد إلى عصر 3.6 مليار سنة. حارب مع العشائر والأجناس القديمة ، وهزم عددًا لا يحصى من الأعداء الأقوياء ، وذبح بلا نهاية ، وحتى أصبح بطلاً منقطع النظير في جيله.
ليس هذا فقط ، ولكن منذ أن صعد لين مينغ إلى العالم الإلهي ، لم يحصلوا على أي أخبار عنه. لم يعرفوا ما إذا كان حياً أم ميتاً ، فكيف يمكن أن يشعروا بالراحة؟ بعد كل شيء ، من خلال ما عرفوه ، داخل العالم الإلهي ، لم يكن الفنان القتالي في البحر الإلهي شيئًا على الإطلاق. ولكن عندما صعد لين مينغ إلى العالم الإلهي ، كان فقط في المرحلة الخامسة من تدمير الحياة. بغض النظر عن مدى موهبة لين مينغ ، لن يستغرق الأمر سوى طرفة عين حتى يقتله سيد قوي.
خلال هذا الوقت ، بحث عن العوالم الصوفية ، وحقق اختراقات متكررة في قوته. أقسم الأخوة مع أصدقائه في الحياة والموت ، وأنشأ طائفة سيطرت على العالم ، وعاشت في أوج مجده.
الآن بعد أن استيقظ من نومه العميق ورأى هاتين المرأتين تقفان بجانبه وتمكن أيضًا من شم رائحتهما العطرة ، شعر بمشاعر خفية طويلة تتصاعد بداخله وكان بحاجة إلى إطلاقها. أمسك تشين شينغ شوان و مو تشيان يو ، وسحبهما إلى صدره ، وعانقهما برفق وقبلهما.
أخيرًا ، حقق تدريبه نجاحًا كبيرًا. لقد صعد نحو ذروة الفنون القتالية ، وخلق قوته الإلهية الفائقة ، ثم قاوم حتى كارثة العالم العظيمة.
بجانبه كانت هناك امرأتان لطيفتان وأنيقتان. نظروا إليه بدهشة.
أذهلت تلك الحرب العظيمة السماء ، وهزت الأرض ، وأثارت الشياطين والآلهة.
1271
كان كل مشهد حقيقيًا بشكل لا يضاهى. لم يعرف لين مينغ عدد السنوات التي عاشها في صمت ، لكنه استيقظ فجأة. اكتشف أنه كان مستلقيًا على سرير كبير وأن جسده كله مبلل بالعرق.
قال بطريرك عائلة شياو من عشيرة العنقاء القديمة لـ هوو فيولينت ستون.
بجانبه كانت هناك امرأتان لطيفتان وأنيقتان. نظروا إليه بدهشة.
خلال هذا الوقت ، بحث عن العوالم الصوفية ، وحقق اختراقات متكررة في قوته. أقسم الأخوة مع أصدقائه في الحياة والموت ، وأنشأ طائفة سيطرت على العالم ، وعاشت في أوج مجده.
كان لين مينغ مألوفًا جدًا بوجه هاتين المرأتين الجميلتين ؛ كانوا مو تشيان يو و تشين شينغ شوان.
بعد سماع هذا السؤال ، بدت تشين شينغ شوان و مو تشيان يو حزينين للغاية. كان الاثنان بالفعل في العالم الإلهي لأكثر من عام. لقد عانوا من العديد من الصعوبات ، ولكن من خلال طرق القدر الملتوية ، تمكنوا أخيرًا من رؤية لين مينغ دون أي مشاكل على الإطلاق. خلاف ذلك ، إذا كانت الظروف مختلفة ، لم يكن لديهم أي فكرة عن المدة التي كانت ستمضي حتى يجتمعوا مرة أخرى.
“يوير؟ شينغ شوان؟ ” كان لين مينغ مذهولًا ، ولا يزال عقله في حالة من الفوضى. “أنتم هنا؟”
حتى لو لم يرغبوا في الاعتراف بذلك ، فقد عرفوا أن لين مينغ في قلوبهم أصبح بعيدًا أكثر فأكثر.
لبعض الوقت ، كان كل شيء ينهار في ارتباك. كانت أفكاره مضطربة ومشوشة ، ووجد صعوبة في التمييز بين الوهم والواقع. كان كل هذا بسبب أن الحلم الطويل الذي حلم به كان حقيقيًا للغاية.
بعد كل هذا ، اتخذوا أخيرًا قرارًا بالصعود إلى العالم الإلهي والبحث عن لين مينغ. على الرغم من أنهم لم يصفوا العملية ، إلا أن لين مينغ قد يتخيل أيضًا أنهم عانوا من كل أنواع المعاناة والصعوبات.
“لين مينغ ، لقد استيقظت أخيرًا. ”
“كان الأمر صعبًا بالنسبة لكما. ” تنهد لين مينغ.
“الأخ لين”.
الآن بعد أن استيقظ من نومه العميق ورأى هاتين المرأتين تقفان بجانبه وتمكن أيضًا من شم رائحتهما العطرة ، شعر بمشاعر خفية طويلة تتصاعد بداخله وكان بحاجة إلى إطلاقها. أمسك تشين شينغ شوان و مو تشيان يو ، وسحبهما إلى صدره ، وعانقهما برفق وقبلهما.
بدأت مو تشيان يو و تشين شينغ شوان في البكاء من السعادة. كان لين مينغ ينام بالفعل منذ أكثر من شهر. خلال هذه الفترة الزمنية ، نظر العديد من الشخصيات عالية المستوى من العالم الإلهي إلى لين مينغ ، بما في ذلك شياو طفل الداو. ومع ذلك ، لم يعرف أي منهم ما كان يحدث. شعر شياو طفل الداو فقط أن البحر الروحي للين مينغ كان نشطًا للغاية ، ولكن لا ينبغي أن يكون هناك أي مشكلة كبيرة معه.
لكن في الحقيقة ، كان لين مينغ أفضل من غيره. كان هناك العديد من العباقرة والأساتذة منقطع النظير الذين كانت مشاعر المودة والحب شاحبه مثل الماء.
لكي لا يواجه لين مينغ أي مشكلة ولكنه لا يزال غير قادر على الاستيقاظ ، كيف لا تشعر مو تشيانو وكين شينغ شوان بالقلق؟ لقد وقفوا بجانب لين مينغ ، طوال الطريق حتى استيقظ في النهاية.
بجانبه كانت هناك امرأتان لطيفتان وأنيقتان. نظروا إليه بدهشة.
“أين أنا؟”
قد لا يمتلك هؤلاء الأشخاص أي قدرات ، لكنهم في الواقع كانوا ماهرين في نشر الأكاذيب والشائعات. حتى لو كان لين مينغ في الحقيقة على ما يرام ، فإن هؤلاء الناس سيثرثرون ، ويريدون أن تصبح عشيرة العنقاء القديمة مزحة.
“هذا هو المقر الرئيسي لعشيرة العنقاء القديمة! الأخ لين ، بعد أن تم إنزالك من الخطوة 33 لمذبح الختم الإلهي ، سقطت في نوم عميق ، والآن نمت لأكثر من شهر! ”
“أكثر من شهر؟” فرك لين مينغ جبهته. أعتقد أنه قد استراح بالفعل لأكثر من شهر. “يو اير ، شينغ شوان ، أتيت إلى العالم الإلهي؟”
“أكثر من شهر؟” فرك لين مينغ جبهته. أعتقد أنه قد استراح بالفعل لأكثر من شهر. “يو اير ، شينغ شوان ، أتيت إلى العالم الإلهي؟”
“كان الأمر صعبًا بالنسبة لكما. ” تنهد لين مينغ.
بعد النوم لمدة شهر والاستيقاظ فجأة ، ومن ثم التمكن من رؤية هذين الشخصين الجميلين والمألوفين يقفان بجانبه ، شعر دفء وحنان لا يمكن تفسيره يملأ قلبه فجأة.
إلى جانب الحب ، كانت عواطفهم تجاه أطفالهم أيضًا ضعيفة للغاية. سيد منقطع النظير سيكون لديه العديد من الأطفال و علاوة على ذلك ، سيكون من الصعب على هؤلاء الأطفال أن يعيشوا أكثر من والديهم. كان السبب في أن البشر شغفوا بأطفالهم وأحبواهم كان بسبب قصر عمرهم. بالنسبة لهم ، كان أطفالهم استمرارًا لحياتهم. لكن بالنسبة لذروة العبقري ، فإن هذا الوضع لم يكن موجودًا على الإطلاق.
كان هذا شيئًا لم يشعر به منذ بعض الوقت ، ما يسمى بالدفء والسعادة.
منذ أن خطا لين مينغ على طريق الفنون القتالية ، لم يختبر هذه المشاعر كثيرًا. عاما بعد عام خاض معارك وذبح ، ذهب في رحلات ، مر بخطر تلو خطر ، مخاطرا بحياته في كل منعطف!
“إنهم في الغالب تأثيرات مستوى الأرض المقدسة من عالم الضوء القرمزى وعوالم أخرى رائعة قريبة. حتى أن هناك بعض تأثيرات ملك العالم التي أرسلت الناس.
على الرغم من أن لين مينغ كان شخصًا يحب القتال والخوض في مغامرات محفوفة بالمخاطر ، إلا أنه بعد هذا الوقت الطويل ، وضع هذا ضغطا كبيرا عليه!
قالت مو تشيان يو ، “لقد تم تسوية الوضع في العوالم الدنيا. بمساعدة الرجل العجوز حسن الحظ ، استقرت عشيرة العنقاء القديمة واستبدلت عالم أشورا الإلهية كواحدة من الممالك الإلهية الأربعة. في الحقيقة ، الطائفة لم تعد بحاجة لأن نكون هناك ولم نرغب أيضًا في إضاعة وقتنا في العوالم الدنيا.
الآن بعد أن استيقظ من نومه العميق ورأى هاتين المرأتين تقفان بجانبه وتمكن أيضًا من شم رائحتهما العطرة ، شعر بمشاعر خفية طويلة تتصاعد بداخله وكان بحاجة إلى إطلاقها. أمسك تشين شينغ شوان و مو تشيان يو ، وسحبهما إلى صدره ، وعانقهما برفق وقبلهما.
“من ؟”
قال بهدوء ، “أنا سعيد لأنني أستطيع رؤيتكما هنا. ”
قد لا يمتلك هؤلاء الأشخاص أي قدرات ، لكنهم في الواقع كانوا ماهرين في نشر الأكاذيب والشائعات. حتى لو كان لين مينغ في الحقيقة على ما يرام ، فإن هؤلاء الناس سيثرثرون ، ويريدون أن تصبح عشيرة العنقاء القديمة مزحة.
بدون أي كلمات غريبة أو قصائد حب حلوة ، كانت كلمات لين مينغ واضحة وصادقة. ومع ذلك ، شعرت كل من مو تشيان يو و تشين شينغ شوان أن أنوفهما تحترق بينما كانت الدموع تنهمر على خدودهم.
أخيرًا ، حقق تدريبه نجاحًا كبيرًا. لقد صعد نحو ذروة الفنون القتالية ، وخلق قوته الإلهية الفائقة ، ثم قاوم حتى كارثة العالم العظيمة.
حتى لو لم يرغبوا في الاعتراف بذلك ، فقد عرفوا أن لين مينغ في قلوبهم أصبح بعيدًا أكثر فأكثر.
“الأخ لين”.
كان هذا شعورًا بعدم القدرة على تحقيقه. في هذه الحالة ، عندما رأت المرأتان لين مينغ ، كان من المحتم أن تكونا حذرين بعض الشيء بسبب افتقارهما إلى الأمان وأن لين مينغ ينظر إليهم بحب . ولكن ، عندما عانقهم لين مينغ ، تسبب ذلك في ذوبان الحاجز المحيط بقلوبهم مثل الثلج الأبيض تحت شمس الصيف الحارقة.
بدأت مو تشيان يو و تشين شينغ شوان في البكاء من السعادة. كان لين مينغ ينام بالفعل منذ أكثر من شهر. خلال هذه الفترة الزمنية ، نظر العديد من الشخصيات عالية المستوى من العالم الإلهي إلى لين مينغ ، بما في ذلك شياو طفل الداو. ومع ذلك ، لم يعرف أي منهم ما كان يحدث. شعر شياو طفل الداو فقط أن البحر الروحي للين مينغ كان نشطًا للغاية ، ولكن لا ينبغي أن يكون هناك أي مشكلة كبيرة معه.
“يو اير ، شينغ شوان ، كيف أتيتما إلى العالم الإلهي ؟”
بدون أي كلمات غريبة أو قصائد حب حلوة ، كانت كلمات لين مينغ واضحة وصادقة. ومع ذلك ، شعرت كل من مو تشيان يو و تشين شينغ شوان أن أنوفهما تحترق بينما كانت الدموع تنهمر على خدودهم.
بعد عناقهم لفترة طويلة ، انفصل الثلاثة وبدأ لين مينغ في طرح الأسئلة عليهم.
لم يرغبوا في أن تنمو المسافة بينهم وبين لين مينغ بعد الآن. إذا كان لين مينغ في العالم الإلهي وظلوا في العوالم السفلية ، فإن التباين بين الثلاثة منهم سوف يزداد أكثر فأكثر ، سواء كانت هذه القوة ، أو التدريب ، أو العمر ، أو المسافة.
بعد سماع هذا السؤال ، بدت تشين شينغ شوان و مو تشيان يو حزينين للغاية. كان الاثنان بالفعل في العالم الإلهي لأكثر من عام. لقد عانوا من العديد من الصعوبات ، ولكن من خلال طرق القدر الملتوية ، تمكنوا أخيرًا من رؤية لين مينغ دون أي مشاكل على الإطلاق. خلاف ذلك ، إذا كانت الظروف مختلفة ، لم يكن لديهم أي فكرة عن المدة التي كانت ستمضي حتى يجتمعوا مرة أخرى.
كانت موارد عشيرة العنقاء القديمة أكثر من كافية لتدريب مو تشيان يو و تشين شينغ شوان. إذا لم يسعوا للحصول على قوة قتالية أعلى واختاروا فقط زيادة تدريبهم ، فلن يكون من الصعب عليهم الوصول إلى عالم اللورد الإلهي.
قالت مو تشيان يو ، “لقد تم تسوية الوضع في العوالم الدنيا. بمساعدة الرجل العجوز حسن الحظ ، استقرت عشيرة العنقاء القديمة واستبدلت عالم أشورا الإلهية كواحدة من الممالك الإلهية الأربعة. في الحقيقة ، الطائفة لم تعد بحاجة لأن نكون هناك ولم نرغب أيضًا في إضاعة وقتنا في العوالم الدنيا.
خلال هذا الوقت ، بحث عن العوالم الصوفية ، وحقق اختراقات متكررة في قوته. أقسم الأخوة مع أصدقائه في الحياة والموت ، وأنشأ طائفة سيطرت على العالم ، وعاشت في أوج مجده.
بعد أن تحدثت مو تشيان يو ، تمكن لين مينغ من إخراج أفكارهم من أعينهم.
“هذا الشقي اللعين لين مينغ ، فقط ما الذى يفعله!”
لم يرغبوا في أن تنمو المسافة بينهم وبين لين مينغ بعد الآن. إذا كان لين مينغ في العالم الإلهي وظلوا في العوالم السفلية ، فإن التباين بين الثلاثة منهم سوف يزداد أكثر فأكثر ، سواء كانت هذه القوة ، أو التدريب ، أو العمر ، أو المسافة.
لكي لا يواجه لين مينغ أي مشكلة ولكنه لا يزال غير قادر على الاستيقاظ ، كيف لا تشعر مو تشيانو وكين شينغ شوان بالقلق؟ لقد وقفوا بجانب لين مينغ ، طوال الطريق حتى استيقظ في النهاية.
كان فنانو القتال في قارة إنسكاب السماء مقتصرين على عالم البحر الإلهي المتأخر . ولكن ، عاش فنان قتالي في عالم البحر الإلهي المتأخر على الأكثر لمدة 10000 عام. أما بالنسبة إلى لين مينغ ، فقد يُقاس عمره المستقبلي بمئات الملايين من السنين.
…
ليس هذا فقط ، ولكن منذ أن صعد لين مينغ إلى العالم الإلهي ، لم يحصلوا على أي أخبار عنه. لم يعرفوا ما إذا كان حياً أم ميتاً ، فكيف يمكن أن يشعروا بالراحة؟ بعد كل شيء ، من خلال ما عرفوه ، داخل العالم الإلهي ، لم يكن الفنان القتالي في البحر الإلهي شيئًا على الإطلاق. ولكن عندما صعد لين مينغ إلى العالم الإلهي ، كان فقط في المرحلة الخامسة من تدمير الحياة. بغض النظر عن مدى موهبة لين مينغ ، لن يستغرق الأمر سوى طرفة عين حتى يقتله سيد قوي.
“كان الأمر صعبًا بالنسبة لكما. ” تنهد لين مينغ.
بعد كل هذا ، اتخذوا أخيرًا قرارًا بالصعود إلى العالم الإلهي والبحث عن لين مينغ. على الرغم من أنهم لم يصفوا العملية ، إلا أن لين مينغ قد يتخيل أيضًا أنهم عانوا من كل أنواع المعاناة والصعوبات.
غالبًا ما عاش أساتذة فنون القتال هؤلاء لملايين أو حتى أكثر من 10 ملايين سنة. إذا كانوا ينتمون إلى خلفيات رائعة وكان آباؤهم أيضًا قوى منقطعة النظير ، فسيكونون أفضل قليلاً. لكن ، إذا جاءوا من خلفية مشتركة متواضعة ، فعندئذ حتى لو استخدموا جميع أنواع الأساليب والحبوب لإطالة عمر والديهم ، فإن والديهم سيعيشون على الأكثر لعشرات الآلاف أو مائة ألف سنة. في النهاية سيموتون.
“كان الأمر صعبًا بالنسبة لكما. ” تنهد لين مينغ.
قال بهدوء ، “أنا سعيد لأنني أستطيع رؤيتكما هنا. ”
كان شخصًا يركز قلبه على طريق الفنون القتالية. لقد فقد بالفعل عندما يتعلق الأمر بالمشاعر والعواطف.
تدريجيًا ، غالبًا ما يتباعد فناني القتال إلى نقيضين. إما أن يستثمروا بكل إخلاص كل شيء في متابعة طريق الفنون القتالية ويظلوا طاهرين في القلب والعقل ، أو سيكون لديهم حريم محظيات وقطعان من الأطفال.
لكن في الحقيقة ، كان لين مينغ أفضل من غيره. كان هناك العديد من العباقرة والأساتذة منقطع النظير الذين كانت مشاعر المودة والحب شاحبه مثل الماء.
أخيرًا ، حقق تدريبه نجاحًا كبيرًا. لقد صعد نحو ذروة الفنون القتالية ، وخلق قوته الإلهية الفائقة ، ثم قاوم حتى كارثة العالم العظيمة.
غالبًا ما عاش أساتذة فنون القتال هؤلاء لملايين أو حتى أكثر من 10 ملايين سنة. إذا كانوا ينتمون إلى خلفيات رائعة وكان آباؤهم أيضًا قوى منقطعة النظير ، فسيكونون أفضل قليلاً. لكن ، إذا جاءوا من خلفية مشتركة متواضعة ، فعندئذ حتى لو استخدموا جميع أنواع الأساليب والحبوب لإطالة عمر والديهم ، فإن والديهم سيعيشون على الأكثر لعشرات الآلاف أو مائة ألف سنة. في النهاية سيموتون.
لكي لا يواجه لين مينغ أي مشكلة ولكنه لا يزال غير قادر على الاستيقاظ ، كيف لا تشعر مو تشيانو وكين شينغ شوان بالقلق؟ لقد وقفوا بجانب لين مينغ ، طوال الطريق حتى استيقظ في النهاية.
أما بالنسبة لزوجاتهم ، فهذا صحيح أيضًا. غالبًا ما يكون لهؤلاء الأشخاص زوجات مختلفة في أوقات مختلفة. كان هذا لأن سرعة نموهم كانت سريعة جدًا ولم يتمكن أحد من مواكبة ذلك.
بعد النوم لمدة شهر والاستيقاظ فجأة ، ومن ثم التمكن من رؤية هذين الشخصين الجميلين والمألوفين يقفان بجانبه ، شعر دفء وحنان لا يمكن تفسيره يملأ قلبه فجأة.
كانت المرأة التي تزوجا خلال فترة الشباب تتقدم في العمر ببطء وتموت في النهاية. الاستثناء الوحيد هو إذا تزوجا من ابنة فخورة من السماء مثل شياو موشيان. لكن بالنسبة إلى عبقري دو ولادة متواضعة ، لم يكونوا في الغالب أكثر من حشائش عشب خلال شبابهم ، فأين سيواجهون مثل هذه المرأة؟
بعد النوم لمدة شهر والاستيقاظ فجأة ، ومن ثم التمكن من رؤية هذين الشخصين الجميلين والمألوفين يقفان بجانبه ، شعر دفء وحنان لا يمكن تفسيره يملأ قلبه فجأة.
إلى جانب الحب ، كانت عواطفهم تجاه أطفالهم أيضًا ضعيفة للغاية. سيد منقطع النظير سيكون لديه العديد من الأطفال و علاوة على ذلك ، سيكون من الصعب على هؤلاء الأطفال أن يعيشوا أكثر من والديهم. كان السبب في أن البشر شغفوا بأطفالهم وأحبواهم كان بسبب قصر عمرهم. بالنسبة لهم ، كان أطفالهم استمرارًا لحياتهم. لكن بالنسبة لذروة العبقري ، فإن هذا الوضع لم يكن موجودًا على الإطلاق.
“يو اير ، شينغ شوان ، كيف أتيتما إلى العالم الإلهي ؟”
تدريجيًا ، غالبًا ما يتباعد فناني القتال إلى نقيضين. إما أن يستثمروا بكل إخلاص كل شيء في متابعة طريق الفنون القتالية ويظلوا طاهرين في القلب والعقل ، أو سيكون لديهم حريم محظيات وقطعان من الأطفال.
“الشيخ هوو ، هناك الكثير من الناس ينتظرون في الخارج لرؤية لين مينغ. يا له من صداع ،. ”
عانق لين مينغ المرأتين في صمت قبل أن ينفصل عنهما. لقد حرك يديه على شعر مو تشيانيو وشعر تشين شينغ شوان الناعم وقال بصوت لطيف ، “هل تخططون للبقاء في عشيرة العنقاء القديمة في المستقبل؟ يمكنني أن أجعل الشيخ الأكبر يتخذ الترتيبات لكم “.
كان هذا شعورًا بعدم القدرة على تحقيقه. في هذه الحالة ، عندما رأت المرأتان لين مينغ ، كان من المحتم أن تكونا حذرين بعض الشيء بسبب افتقارهما إلى الأمان وأن لين مينغ ينظر إليهم بحب . ولكن ، عندما عانقهم لين مينغ ، تسبب ذلك في ذوبان الحاجز المحيط بقلوبهم مثل الثلج الأبيض تحت شمس الصيف الحارقة.
كانت موارد عشيرة العنقاء القديمة أكثر من كافية لتدريب مو تشيان يو و تشين شينغ شوان. إذا لم يسعوا للحصول على قوة قتالية أعلى واختاروا فقط زيادة تدريبهم ، فلن يكون من الصعب عليهم الوصول إلى عالم اللورد الإلهي.
أذهلت تلك الحرب العظيمة السماء ، وهزت الأرض ، وأثارت الشياطين والآلهة.
“لين مينغ ، هناك الكثير من الناس بالخارج ينتظرون رؤيتك. ” قالت مو تشيان يو لـ لين مينغ عندما فكرت فجأة في هذا الأمر.
قال هوه فيولنتستون وهو يلهث . في الحقيقة ، كان قلقًا جدًا على لين مينغ. لم يكن قلقًا من أن سبات لين مينغ سيؤخر جدول سفرهم إلى المكان الذي ستُعقد فيه نهائيات الاجتماع القتالي الأول ، لكنه كان يخشى أن لين مينغ قد تلقى بالفعل بعض الجروح الخفية على مذبح الختم الإلهي.
“من ؟”
1271
“إنهم في الغالب تأثيرات مستوى الأرض المقدسة من عالم الضوء القرمزى وعوالم أخرى رائعة قريبة. حتى أن هناك بعض تأثيرات ملك العالم التي أرسلت الناس.
“لا أريد أن أراهم. ” هز لين مينغ رأسه. لقد اتخذ بالفعل قرارًا. كان وقت النهائيات يقترب أكثر فأكثر. كان عليه أن يتدرب بقدر ما يستطيع ؛ كل دقيقة من وقته كانت ثمينة.
“لا أريد أن أراهم. ” هز لين مينغ رأسه. لقد اتخذ بالفعل قرارًا. كان وقت النهائيات يقترب أكثر فأكثر. كان عليه أن يتدرب بقدر ما يستطيع ؛ كل دقيقة من وقته كانت ثمينة.
“هذا الشقي اللعين لين مينغ ، فقط ما الذى يفعله!”
ترجمة
PEKA
……
كان فنانو القتال في قارة إنسكاب السماء مقتصرين على عالم البحر الإلهي المتأخر . ولكن ، عاش فنان قتالي في عالم البحر الإلهي المتأخر على الأكثر لمدة 10000 عام. أما بالنسبة إلى لين مينغ ، فقد يُقاس عمره المستقبلي بمئات الملايين من السنين.
لكن في الحقيقة ، كان لين مينغ أفضل من غيره. كان هناك العديد من العباقرة والأساتذة منقطع النظير الذين كانت مشاعر المودة والحب شاحبه مثل الماء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
