ولاء شيطانة الليل
——————————————————————————————–
شي كايهوانغ القى له خاتم. عندما فتحه سو تشن لإلقاء نظرة ، ظهر تعبير سعيد على وجهه.
الفصل 256: ولاء شيطانة الليل
كانت خطواتها واضحة ولديها إيقاع فريد.
بينما استمر المعلم والتلميذ في المزاح مع بعضهما البعض ، سارت يوي لونغشا في إتجاههما.
كانت لا تزال هي نفس الثمانين قارورة ، لكنها أصبحت الدفعة الثانية التي أرسلها سو تشن إلى المعبد الخالد. استخدم سو تشن هذه الطريقة لإعلام الطرف الآخر بوجود عوائق لمحاولة الضغط عليه.
قالت لـسو تشن ، “شكرا لمساعدتي في الانتقام لموت والدي. إذا كنت بحاجة إلى أي مساعدة في المستقبل ، فتذكر أن تخبرني “.
لقد فكرت بجدية للحظة قبل أن تقول ، “ثم هناك شيء واحد يمكنني القيام به.”
رد سو تشن: “كلانا ساعد بعضنا البعض.” “حسنا ، ماذا عن العنصر الذي طلبت منك أن تعتني به؟”
كانت لا تزال مشوشة. “ألم تقل لي أن ما رنزي سيتبادل معك؟”
أشارت يوي لونغشا نحو شجرة خلفها.
بينما استمر المعلم والتلميذ في المزاح مع بعضهما البعض ، سارت يوي لونغشا في إتجاههما.
قفز سو تشن إلى أوراق الشجر وسحب قرص تكوين أصل.
“ثم ماذا لو أصبحت في يوم من الأيام أعداء مع المعبد الخالد ؟ ماذا ستفعلين؟”
كان قرص تصوير.
رد سو تشن وهو يبعد قرص التصوير: “لقد حالفنا الحظ كل شيء”. “سأهتم بلقطات القرص ثم أرسله تحت اسمك. ماذا تعتقدين؟”
على ذلك ، تم تسجيل مسار المعركة بأكملها.
قال: “شيطان الليل”.
بعد إلقاء نظرة خاطفة عليه للتأكد من عدم وجود أي خطأ، إبتسم سو تشن.
أومأ سو تشن. “انا سوف.”
“ما الذي تخطط للقيام به بعد ذلك؟” سألته يوي لونغشا.
وصل مرة أخرى إلى هذا الزقاق الهادئ ، وهو نفس مكان الالتقاء مع شيطانة الليل.
رد سو تشن دون تردد ، “سأتعامل مع قرص التصوير وأقسم اللقطات إلى أجزاء قليلة. ثم ، سأرسلها إلى كل العشائر الستة والأطراف المشاركة “.
عندما رأت شيطانة الليل سو تشن قالت. “يا؟ كيف جئت إلى هنا بسرعة؟ لم أرسل إليك حتى الآن رسالة “.
ظهر تعبير الثناء على وجه يوي لونغشا. “ثم ، ستكتشف العشائر الست الكبرى أن أفراد عشيرتها ماتوا على يد عشيرة تشو ، وستكتشف عشيرة تشو أن أفراد عشيرتهم ماتوا على يد المعبد الخالد ، وسيكتشف المعبد الخالد أن ما رنزي مات على يدي. كل عشيرة ومنظمة ستكون ضحية ، وسيكون لديهم هدف للانتقام. أجمل جزء من كل هذا هو أن كل شيء حدث بالفعل كما قلت ، لكنك لا تمنحهم إلا ما يحتاجون لرؤيته. الشخص الوحيد الذي يعرف الحقيقة هو أنا ، لكنني كنت على استعداد لتحمل هذا العبء للانتقام من والدي “.
كانت لا تزال هي نفس الثمانين قارورة ، لكنها أصبحت الدفعة الثانية التي أرسلها سو تشن إلى المعبد الخالد. استخدم سو تشن هذه الطريقة لإعلام الطرف الآخر بوجود عوائق لمحاولة الضغط عليه.
“لأنه كان للانتقام ، ليس هناك الكثير مما يمكن أن يقوله المعبد الخالد عن ذلك. بالإضافة إلى ذلك ، سيحاولون أيضًا التعامل مع هجمات عشيرة تشو في نفس الوقت. لا شك في أن الأطراف الثلاثة سوف تجتذب لبعضها البعض ، لذلك لن يتم التركيز كثيرًا علينا “.
——————————————————————————————–
“يا لها من خطة جميلة.” لفتت يوي لونغشا ذراعيها حولها وهي تنظر إلى سو تشن مع الثناء.
كانت هناك ثمانون قارورة دواء الروح الرصين في الداخل بدقة.
رد سو تشن وهو يبعد قرص التصوير: “لقد حالفنا الحظ كل شيء”. “سأهتم بلقطات القرص ثم أرسله تحت اسمك. ماذا تعتقدين؟”
قال سو تشن : “لا أعتقد أنني سأعمل معه مرة أخرى.”
ضحكت يوي لونغشا. “ليس هناك أى مشكلة. سأقدم لهم شرحًا مثاليًا. فقط قل أنني كنت ألاحق بعد ما رنزي عندما تعثرت عن غير قصد في هذه المعركة. أراد ما رنزي الاستفادة من الوضع ، غير مدرك أنه كان يطارد ، وأصيب بشكل غير متوقع ، مما منحني فرصة لإنهائه. ماذا تعتقد؟”
عندما رأت شيطانة الليل سو تشن قالت. “يا؟ كيف جئت إلى هنا بسرعة؟ لم أرسل إليك حتى الآن رسالة “.
“أعتقد أن هذا يبدو جيدًا جدًا.” نظر كل من سو تشن و يوي لونغشا إلى بعضهما البعض قبل أن ينفجروا فجأة في الضحك.
رد سو تشن: “كلانا ساعد بعضنا البعض.” “حسنا ، ماذا عن العنصر الذي طلبت منك أن تعتني به؟”
لقد انتهوا من تنظيف موقع المعركة الآن. شكل شي كايهوانغ ثلاثة حبال من أصل الطاقة النقية وربط تشو شيانياو و هونغ مينغ و تشنغ باشان.
قال: “شيطان الليل”.
“المعلم ، هل أخذت الخاتم المكاني لما رنزي؟” سأل سو تشن.
لقد فكرت بجدية للحظة قبل أن تقول ، “ثم هناك شيء واحد يمكنني القيام به.”
شي كايهوانغ القى له خاتم. عندما فتحه سو تشن لإلقاء نظرة ، ظهر تعبير سعيد على وجهه.
“كمكافأة على عملك الشاق.”
كانت هناك ثمانون قارورة دواء الروح الرصين في الداخل بدقة.
شي كايهوانغ القى له خاتم. عندما فتحه سو تشن لإلقاء نظرة ، ظهر تعبير سعيد على وجهه.
خزن سو تشن قوارير الدواء وقال ، “أنتم يا رفاق تعودون إلى معهد التنين المخفي أولاً. لدي المزيد من الأعمال التي أحتاج إلى الاهتمام بها “.
“كمكافأة على عملك الشاق.”
“شقي ، أنت تأمر معلمك؟” لعن شي كايهوانغ ، لكنه ما زال يأخذ الثلاثة منهم وعاد إلى معهد التنين الخفي.
قال: “شيطان الليل”.
قبل المغادرة ، قالت يوي لونغشا لـسو تشن ، “إذا احتجت إلى مساعدة في التعامل مع المعبد الخالد في المستقبل ، فتذكر أن تأتي لتجدني.”
بعد فترة زمنية غير معروفة ، بدأ صدى خطوتين في الظهور داخل الفناء.
أومأ سو تشن. “انا سوف.”
—————————————————————–
“ثم …… إلى اللقاء.” قاطعته يوي لونغشا .
أومأ سو تشن. “انا سوف.”
رد سو تشن “وداعا”.
مدت يدها الصغيرة البيضاء.
بعد التحديق به بعمق ، استدارت يوي لونغشا وغادرت.
“بالطبع” أومأت شيطانة الليل برأسها على محمل الجد.
بعد أن غادر شي كايهوانغ و يوي لونغشا، بدأ سو تشن في السير في الاتجاه المعاكس.
“المعلم ، هل أخذت الخاتم المكاني لما رنزي؟” سأل سو تشن.
وصل مرة أخرى إلى هذا الزقاق الهادئ ، وهو نفس مكان الالتقاء مع شيطانة الليل.
“شقي ، أنت تأمر معلمك؟” لعن شي كايهوانغ ، لكنه ما زال يأخذ الثلاثة منهم وعاد إلى معهد التنين الخفي.
دخل الفناء.
“لأنه كان للانتقام ، ليس هناك الكثير مما يمكن أن يقوله المعبد الخالد عن ذلك. بالإضافة إلى ذلك ، سيحاولون أيضًا التعامل مع هجمات عشيرة تشو في نفس الوقت. لا شك في أن الأطراف الثلاثة سوف تجتذب لبعضها البعض ، لذلك لن يتم التركيز كثيرًا علينا “.
لم يكن هناك أحد في الفناء. وجد سو تشن كرسيًا ووجلس عليه بهدوء.
ضحك سو تشن وربت على كتفها ، “لا تقلقي بشأن السبب. على أي حال ، يجب أن تأخذي هذه المجموعة من الأدوية إلى رؤسائك. يجب أن يفهموا “.
بعد فترة زمنية غير معروفة ، بدأ صدى خطوتين في الظهور داخل الفناء.
رد سو تشن دون تردد ، “سأتعامل مع قرص التصوير وأقسم اللقطات إلى أجزاء قليلة. ثم ، سأرسلها إلى كل العشائر الستة والأطراف المشاركة “.
كانت خطواتها واضحة ولديها إيقاع فريد.
“شقي ، أنت تأمر معلمك؟” لعن شي كايهوانغ ، لكنه ما زال يأخذ الثلاثة منهم وعاد إلى معهد التنين الخفي.
كانت شيطانة الليل.
“نعم؟”
عندما رأت شيطانة الليل سو تشن قالت. “يا؟ كيف جئت إلى هنا بسرعة؟ لم أرسل إليك حتى الآن رسالة “.
“هل نحسب كأصدقاء؟”
رد سو تشن بتكاسل: “أنا في عجلة من أمري ، لذا جئت إلى هنا لأنتظرك مباشرة”.
“كمكافأة على عملك الشاق.”
“همف” ، لعنت شيطانة الليل سوء حظها و سحبت كيسًا كبيرًا من خاتمها الأصلي وقذفته إلى سو تشن. “هنا ، المكونات الطبية التي تريدها كلها هنا. الآن سلم المال! ”
“ثم ماذا لو أصبحت في يوم من الأيام أعداء مع المعبد الخالد ؟ ماذا ستفعلين؟”
مدت يدها الصغيرة البيضاء.
“ثم …… إلى اللقاء.” قاطعته يوي لونغشا .
سحب سو تشن عددًا قليلاً من أحجارالأصل ووضعها في يد شيطانة الليل. عدتهم شيطانة الليل بسرعة وقالت: “لماذا يوجد مئتي حجر أصل إضافية هنا؟”
لم يكن هناك أحد في الفناء. وجد سو تشن كرسيًا ووجلس عليه بهدوء.
“كمكافأة على عملك الشاق.”
بعد أن غادر شي كايهوانغ و يوي لونغشا، بدأ سو تشن في السير في الاتجاه المعاكس.
“إذن لديك ضمير.” أطلقت شيطانة الليل على سو تشن نظرة غزلية.
عند رأت شيطانة الليل ثمانين قارورة إضافية من الدواء الروحي.
“هناك المزيد.” وسلمها سو تشن شيئا آخر.
كانت هناك ثمانون قارورة دواء الروح الرصين في الداخل بدقة.
عند رأت شيطانة الليل ثمانين قارورة إضافية من الدواء الروحي.
لقد فكرت بجدية للحظة قبل أن تقول ، “ثم هناك شيء واحد يمكنني القيام به.”
” الدواء الروحي؟”
على ذلك ، تم تسجيل مسار المعركة بأكملها.
“وافقت على إعطائك دفعة ثانية.”
“ثم هل ستهاجمينني في المستقبل؟” سأل سو تشن.
لم يكن سو تشن يعتزم أبدًا عمل دفعة إضافية في المقام الأول.
“إذن لديك ضمير.” أطلقت شيطانة الليل على سو تشن نظرة غزلية.
نظرًا لأن ما رنزي أراد إجباره على صنعها على الفور ، مما تسبب له في تكبده خسائر أكبر ، فمن الأفضل دفع هذه الخسائر إلى المعبد الخالد.
ومع ذلك ، لم تدرك شيطانة الليل ذلك.
كانت لا تزال هي نفس الثمانين قارورة ، لكنها أصبحت الدفعة الثانية التي أرسلها سو تشن إلى المعبد الخالد. استخدم سو تشن هذه الطريقة لإعلام الطرف الآخر بوجود عوائق لمحاولة الضغط عليه.
دخل الفناء.
ومع ذلك ، لم تدرك شيطانة الليل ذلك.
رد سو تشن بتكاسل: “أنا في عجلة من أمري ، لذا جئت إلى هنا لأنتظرك مباشرة”.
كانت لا تزال مشوشة. “ألم تقل لي أن ما رنزي سيتبادل معك؟”
كانت لا تزال هي نفس الثمانين قارورة ، لكنها أصبحت الدفعة الثانية التي أرسلها سو تشن إلى المعبد الخالد. استخدم سو تشن هذه الطريقة لإعلام الطرف الآخر بوجود عوائق لمحاولة الضغط عليه.
قال سو تشن : “لا أعتقد أنني سأعمل معه مرة أخرى.”
رد سو تشن بتكاسل: “أنا في عجلة من أمري ، لذا جئت إلى هنا لأنتظرك مباشرة”.
“ماذا ؟” لم تفهم شيطانة الليل.
وصل مرة أخرى إلى هذا الزقاق الهادئ ، وهو نفس مكان الالتقاء مع شيطانة الليل.
ضحك سو تشن وربت على كتفها ، “لا تقلقي بشأن السبب. على أي حال ، يجب أن تأخذي هذه المجموعة من الأدوية إلى رؤسائك. يجب أن يفهموا “.
“نعم ، نعم بالطبع.” كل ما فعله سو تشن هو الموافقة.
“أوه ،” وافقت شيطانة الليل.
لم يكن هناك أحد في الفناء. وجد سو تشن كرسيًا ووجلس عليه بهدوء.
وبينما كان ينظر إلى تعبير شيطانة الليل ، ظهرت فكرة فجأة في ذهن سو تشن.
“وافقت على إعطائك دفعة ثانية.”
قال: “شيطان الليل”.
ومع ذلك ، لم تدرك شيطانة الليل ذلك.
“نعم؟”
“نعم أنت على حق. أنت مخلصة حقًا. ” أعطاها سو تشن إعجابًا.
“هل نحسب كأصدقاء؟”
كان سو تشن عاجزاً عن الكلام.
“بالطبع” أومأت شيطانة الليل برأسها على محمل الجد.
“كمكافأة على عملك الشاق.”
“ثم هل ستهاجمينني في المستقبل؟” سأل سو تشن.
“أوه ،” وافقت شيطانة الليل.
“كيف يمكنني؟” ردت شيطانة الليل. “نحن أصدقاء. الأصدقاء لا يقاتلون أصدقائهم “.
عضت شيطانة الليل شفتها.
“ثم ماذا لو أصبحت في يوم من الأيام أعداء مع المعبد الخالد ؟ ماذا ستفعلين؟”
رد سو تشن وهو يبعد قرص التصوير: “لقد حالفنا الحظ كل شيء”. “سأهتم بلقطات القرص ثم أرسله تحت اسمك. ماذا تعتقدين؟”
صدمت شيطانة الليل. “لماذا تصبح أعداء مع المعبد الخالد؟”
“هل نحسب كأصدقاء؟”
“…… أنا فقط أتساءل ماذا لو.”
شي كايهوانغ القى له خاتم. عندما فتحه سو تشن لإلقاء نظرة ، ظهر تعبير سعيد على وجهه.
عضت شيطانة الليل شفتها.
قفز سو تشن إلى أوراق الشجر وسحب قرص تكوين أصل.
لقد فكرت بجدية للحظة قبل أن تقول ، “ثم هناك شيء واحد يمكنني القيام به.”
——————————————————————————————–
“ما هذا؟”
الفصل 256: ولاء شيطانة الليل
“بطبيعة الحال ، سأخاطر بحياتي لإنقاذ صديقي. سأقول لك أولاً أن المعبد الخالد يحاول قتلك وأنه يجب عليك المغادرة قبل تسليم نفسي إلى المعبد الخالد وقبول العقوبة “، قالت شيطانة الليل ، و تعبير عاطفي على وجهها. “سأكون على استعداد لإعطاء حياتي لصديقي ، ولكن في نفس الوقت لن أخون المنظمة. سأواجه كل شيء بلا خوف …… ”
عندما رأت شيطانة الليل سو تشن قالت. “يا؟ كيف جئت إلى هنا بسرعة؟ لم أرسل إليك حتى الآن رسالة “.
كان سو تشن عاجزاً عن الكلام.
“كيف يمكنني؟” ردت شيطانة الليل. “نحن أصدقاء. الأصدقاء لا يقاتلون أصدقائهم “.
شاهدته شيطانة الليل. “إذن ، ماذا عن ذلك؟ هل أنا صديقة جيدة؟ ”
أومأ سو تشن. “انا سوف.”
“نعم أنت على حق. أنت مخلصة حقًا. ” أعطاها سو تشن إعجابًا.
——————————————————————————————–
ضحكت شيطانة الليل ببهجة: “لن أتأثر بهذا. أنا لست في الواقع مثيرًا للإعجاب ، لكنني كنت بحاجة إلى أن أعطيك إجابة جيدة لأنك سألت. على أي حال ، إنها مجرد افتراض …… إذا كان بإمكاننا تجنب أن نكون أعداء ، فلماذا لا نتجنب ذلك ، أليس كذلك؟ ”
ضحك سو تشن وربت على كتفها ، “لا تقلقي بشأن السبب. على أي حال ، يجب أن تأخذي هذه المجموعة من الأدوية إلى رؤسائك. يجب أن يفهموا “.
“نعم ، نعم بالطبع.” كل ما فعله سو تشن هو الموافقة.
“كيف يمكنني؟” ردت شيطانة الليل. “نحن أصدقاء. الأصدقاء لا يقاتلون أصدقائهم “.
وبينما كان ينظر إلى تعبير شيطانة الليل السخيف، شعر سو تشن فجأة أن المستقبل لا يحمل مخاطر لا تعد ولا تحصى فحسب ، بل أيضًا ترفيهًا ومتعة لا حدود لها.
“ما هذا؟”
—————————————————————–
رد سو تشن وهو يبعد قرص التصوير: “لقد حالفنا الحظ كل شيء”. “سأهتم بلقطات القرص ثم أرسله تحت اسمك. ماذا تعتقدين؟”
شاهدته شيطانة الليل. “إذن ، ماذا عن ذلك؟ هل أنا صديقة جيدة؟ ”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
