نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Martial World 1264

1264

1264

1264

صعدت قوة الألوهية في السماء. عندما اصطدمت تيارات قوة الألوهية ببعضها البعض ، اجتمعوا معًا وشكلوا أشباحًا خافتة من القوى. كانت لهذه الأشباح ملامح وجه غامضة وكانت طويلة مثل طول الشخص العادي. كان كل منهم يحمل أسلحة مختلفة في أيديهم. كانت هذه في الواقع أشكال حياة خلقتها الطاقة.

كانت هذه قدرة تجدد مرعبة! حتى أولئك الذين رأوها من قبل اصبحوا مذهولين.

سعل لين مينغ الدم من فمه . كانت الثياب البيضاء التي شكلها من الطاقة مصبوغة باللون الأحمر الزاهي اللامع والمذهل!

مازح بعض التلاميذ الصغار. كان المشهد السابق لـ لين مينغ وهو يخترق محنة الألواح صادمًا للغاية ؛ لم يكن يبدو بشريًا على الإطلاق.

كان المتفرجون يتجادلون بشراسة مع بعضهم البعض. اعتقد معظمهم أنه من المستحيل أن تصل قوة لين مينغ إلى عالم اللورد الإلهي وأنه يجب أن يكون قد فهم الألغاز الكامنة وراء تشكيل مصفوفة ألواح داو ثم كسرها باستخدام بعض الحيل.

وليس ذلك فحسب ، بل كان لين مينغ أيضًا على اتصال بمفهوم 33 طبقة من السماء في مكان ما.

ولكن كانت هناك مصفوفة صغيرة ، تتألف أساسًا من أساتذة المصفوفات ، رفضت الاعتراف بإمكانية اختراق لين مينغ لتشكيل المصفوفة. بالنسبة لكيفية اجتياز لين مينغ لهذا الاختبار ، فهم لم يعرفوا ، لقد عرفوا فقط أنه كان من المستحيل عليه تجاوز تشكيل المصفوفة.

“هذا الشقي ، إنه في الواقع يتدرب الجوهر والطاقة والإلهية!” امتص إمبيريان الكون الشاسع نفسًا عميقًا ، ولم يعد يعرف ماذا يقول. عندما اخترق لين مينغ تشكيل المصفوفة فقد رأى بوضوح العملية برمتها. قد لا يتعرف الآخرون على الثلاثة جواهر ، ولكن كيف يمكن لـ إمبيريان الكون الشاسع ألا يراها؟ “ليست هناك حاجة للحديث عن نظام جمع الجوهر ونظام تحويل الجسم ، ولكن أين تعلم قانون الحلم الإلهي؟ أليس قانون الحلم الإلهي شيئًا يعرفه فقط أولئك الذين من قصرك السماوي؟ ”

كم كان عمر لين مينغ؟ كم كان ارتفاع تدريبه؟ حتى هؤلاء الأساتذة المحترفين في المصفوفات لم يتمكنوا على الفور من العثور على طريقة لاختراق تشكيل المصفوفة الذي لا يسبر غوره. كان هذا مجرد إهانة لمهنة حياتهم.

عبس لين مينغ بصوت خافت. كان الصعود إلى قمة مذبح الختم الإلهي شيئًا قد لا يكون قادرًا على تحقيقه حتى في حالة الذروة. إذا أصيب فسيكون الأمر أكثر صعوبة.

حتى في أحلامهم لم يكن ليتخيلوا أبدًا أن رونية القانون المحفورة على تلك الألواح الـ 33 ، كان جزءًا كبيرًا منها يتردد صداها مع محنه لين مينغ من التساعي. لقد دفنت قوانين الداو السماوية نفسها بالفعل في لحم ودم ونخاع لين مينغ ، لتصبح جزءًا من كيانه.

“لين مينغ يبدو وكأنه. مصاب بجروح بالغة!”

“لين مينغ يبدو وكأنه. مصاب بجروح بالغة!”

“هذه أجزاء من القانون لمفهوم السماء ذات الطبقات الـ33. سيكون هذا مفيدًا جدًا لي “.

بينما كان الجميع يتجادلون مع بعضهم البعض ، لاحظ بعض الناس حالة لين مينغ الحالية.

من قوة الألوهية التي يبلغ ارتفاعها 80 ألف قدم ، في حين أن لين مينغ يمكن أن يمتص جزءًا صغيرًا منها ، لا يزال جزء كبير منها يصطدم بجوهره الحقيقي الوقائي. في بعض الأحيان ، كان من شأنه أن يحطم جوهره الحقيقي بانفجار ويترك وراءه جرحًا. ببطء ، بدأت هذه الجروح تتجمع. تمزقت الملابس الجديدة التي شكلها لين مينغ مرة أخرى.

لقد أصيب بالفعل بجروح بالغة.

بعد أن دخلت شظايا القانون هذه إلى جسد لين مينغ ، قاموا بوضع علامات على جسده ودمه و أعضائه وعظامه. حتى أنهم دخلوا عالم لين مينغ الداخلي ، وأصبحوا رونية عالمية ، أو تغلغلوا في روح لين مينغ ، وأصبحوا علامات روحية.

كسر عظم ذراعه اليمنى وأصبح الآن معلقًا إلى جانبه بلا فائدة. كان جسده كله ملطخًا بالدماء ولم تكن عليه منطقة خالية من الشوائب. لقد استهلك أيضًا قدرًا كبيرًا من جوهره الحقيقي.

“لكن. ” عبس إمبيريان الكون الشاسع. على الرغم من أن اقتراح إمبيريان الحلم الإلهي كان معقولًا ، إلا أنه كان لا يزال من الصعب قبوله.

كان لين مينغ يعتمد الآن على يده اليسرى فقط للإمساك بالجرف الحجري لمذبح الختم الإلهي. كان يتنفس ببطء ، ويلتقط أنفاسه بصعوبه .

فكر لين مينغ فجأة. في الوقت نفسه ، يدور في نفس الوقت عن قوة الجوهر والطاقة والإلهية. بدأت قوة الألوهية المنتشرة حول لين مينغ في التحرك ، لتشكل دوامة من حوله أما بالنسبة لشظايا القانون ، فقد وقعوا في هذه الدوامة. لقد رفرفوا ببطء نحو لين مينغ حيث استوعبهم جميعًا بجشع!

ولكن ، على مذبح الختم الإلهي ، غطى ضغط إمبيريان قوي المنطقة بأكملها ، ويمكن للقوة الفوضوية أن تهاجم من أي مكان وفي أي وقت ؛ الرغبة في الراحة في هذا الموقف كان أسهل قولا من الفعل.

حتى تشين شينغ شوان و مو تشيان يو ، اللتان كانا قلقتين دائمًا على لين مينغ ، كانوا يهتفون له ، على أمل أن يصعد إلى أعلى ما يستطيع.

أخذ لين مينغ نفسًا عميقًا ، وقام بتعميم قوة عظم التنين الأعلى. أصدرت ذراعه اليمنى أصوات طقطقة خفيفة أثناء تعديلها وبدأت في الإلتحام معًا مرة أخرى.

فوق ارتفاع 80000 قدم من مذبح الختم الإلهي ، انفصل بحر الرعد وتشتت. الآن ، لم يكن هناك سوى قوة فوضوية متزايدة للألوهية.

كانت هذه قدرة تجدد مرعبة! حتى أولئك الذين رأوها من قبل اصبحوا مذهولين.

كان العبقري الحقيقي ينمو دائمًا. كان ما يسمى بشبح القدر هو أنه عندما تكون جميع الظروف متشابهة ، فإن تلك الأشياء التي لا يمكن للآخرين استخدامها يمكن أن يستخدمها ذو القدر المبارك. تلك الأشياء التي لا يمكن للآخرين الحصول عليها يمكن الحصول عليها بالفعل. عندما يموت الآخرون في أخطار العوالم الصوفية ، فإن العبقري الحقيقي الموهوب بالقدر سيكون قادرًا على التغلب على جميع العقبات ، باستخدام أساليبهم لتحويل الخطر إلى حظ . سيكونون قادرين على الهروب إلى السماء وحتى التقاط الكنوز في الجحيم .

لكن الجروح هذه المرة كانت مختلفة عن الجروح العادية. كانت هذه جروح تركها الداو السماوي . بغض النظر عن مدى قوة حياة لين مينغ المذهلة ، كان لا يزال من المستحيل عليه التعافي في فترة قصيرة من الزمن.

فوق ارتفاع 80000 قدم من مذبح الختم الإلهي ، انفصل بحر الرعد وتشتت. الآن ، لم يكن هناك سوى قوة فوضوية متزايدة للألوهية.

لوح لين مينغ بيده ، مما تسبب في زيادة طاقة أصل السماء والأرض. تغيرت الملابس الممزقة المتدلية منه على الفور. تم تشكيل ملابس لين مينغ بشكل أساسي من الطاقة في الوقت الحالي ، وكانت أكثر ملاءمة.

سعل لين مينغ الدم من فمه . كانت الثياب البيضاء التي شكلها من الطاقة مصبوغة باللون الأحمر الزاهي اللامع والمذهل!

كان لين مينغ يرتدي ملابس بيضاء ، ونفض إصبعه برفق وأخرج حبة من الحلقة المكانية ، وابتلعها.

“ذلك جيد. على الأقل نعلم أن هذا الصبي لا يزال بشريًا. لديه في الواقع نقطة عندما لا يستطيع الاستمرار ويتعين عليه تناول حبوب “.

“لين مينغ أخذ حبة!”

كانت قوة الألوهية هذه جامحة ومستعرة ، تغسل بتهور جسد لين مينغ!

“هل هذه هي المرة الأولى التي يتناول فيها حبوب ؟”

“كيف أنجز لين مينغ هذا؟” لم يستطع ناب التنين فهم ما كان يحدث. في جانب القوانين ، مع عيون ثلاثة حيوات ، كان قادرًا على النظر إلى جميع القوانين. ولكن الآن ، من حيث مفهوم 33 طبقة من السماء ، كان في الواقع أدنى من لين مينغ.

“نعم ، هذه هي المرة الأولى. لقد استمر هذا العبقري الوحشي طوال الطريق حتى الآن قبل أن يأخذ أخيرًا الحبه الأولى. لا يمكن حقا تصور نوع القوة التي يمتلكها “.

وليس ذلك فحسب ، بل كان لين مينغ أيضًا على اتصال بمفهوم 33 طبقة من السماء في مكان ما.

“ذلك جيد. على الأقل نعلم أن هذا الصبي لا يزال بشريًا. لديه في الواقع نقطة عندما لا يستطيع الاستمرار ويتعين عليه تناول حبوب “.

كانت قوة الألوهية هذه جامحة ومستعرة ، تغسل بتهور جسد لين مينغ!

مازح بعض التلاميذ الصغار. كان المشهد السابق لـ لين مينغ وهو يخترق محنة الألواح صادمًا للغاية ؛ لم يكن يبدو بشريًا على الإطلاق.

لوح لين مينغ بيده ، مما تسبب في زيادة طاقة أصل السماء والأرض. تغيرت الملابس الممزقة المتدلية منه على الفور. تم تشكيل ملابس لين مينغ بشكل أساسي من الطاقة في الوقت الحالي ، وكانت أكثر ملاءمة.

بعد تناول الحبه ، شعر لين مينغ ببعض المشاكل في قمع الإصابات داخل جسده. حتى عملية تدوير جوهره الحقيقي تأثرت.

لكن الجروح هذه المرة كانت مختلفة عن الجروح العادية. كانت هذه جروح تركها الداو السماوي . بغض النظر عن مدى قوة حياة لين مينغ المذهلة ، كان لا يزال من المستحيل عليه التعافي في فترة قصيرة من الزمن.

“هناك أثر للسموم السيئة ، لكنها في نطاق محتمل. ”

“هذا الشقي ، إنه في الواقع يتدرب الجوهر والطاقة والإلهية!” امتص إمبيريان الكون الشاسع نفسًا عميقًا ، ولم يعد يعرف ماذا يقول. عندما اخترق لين مينغ تشكيل المصفوفة فقد رأى بوضوح العملية برمتها. قد لا يتعرف الآخرون على الثلاثة جواهر ، ولكن كيف يمكن لـ إمبيريان الكون الشاسع ألا يراها؟ “ليست هناك حاجة للحديث عن نظام جمع الجوهر ونظام تحويل الجسم ، ولكن أين تعلم قانون الحلم الإلهي؟ أليس قانون الحلم الإلهي شيئًا يعرفه فقط أولئك الذين من قصرك السماوي؟ ”

فكر لين مينغ في نفسه. لم يكن تناول الحبوب على مذبح الختم الإلهي ممنوع ، ولكن على الرغم من أن تناول الحبوب يمكن أن يعيد القوة ويعالج الجروح ، إلا أنه في الواقع يجلب معه سموم الحبوب. إذا اعتمد الفنان القتالي على حبوب لاستعادة نفسه ، فلن يتمكن من العودة إلى حالة الذروة.

فوق ارتفاع 80000 قدم من مذبح الختم الإلهي ، انفصل بحر الرعد وتشتت. الآن ، لم يكن هناك سوى قوة فوضوية متزايدة للألوهية.

“إن هجمات قانون 33 السماء غير عادية حقًا ؛ من الصعب للغاية التئام الجروح في جسدي “.

من قوة الألوهية التي يبلغ ارتفاعها 80 ألف قدم ، في حين أن لين مينغ يمكن أن يمتص جزءًا صغيرًا منها ، لا يزال جزء كبير منها يصطدم بجوهره الحقيقي الوقائي. في بعض الأحيان ، كان من شأنه أن يحطم جوهره الحقيقي بانفجار ويترك وراءه جرحًا. ببطء ، بدأت هذه الجروح تتجمع. تمزقت الملابس الجديدة التي شكلها لين مينغ مرة أخرى.

عبس لين مينغ بصوت خافت. كان الصعود إلى قمة مذبح الختم الإلهي شيئًا قد لا يكون قادرًا على تحقيقه حتى في حالة الذروة. إذا أصيب فسيكون الأمر أكثر صعوبة.

“مم؟ هذا. “تحركت أفكار لين مينغ ونظر من حوله فجأة.

هذه الروح ، هذه الإرادة التي لا تقهر ، تركت الجميع في حالة ذهول.

بعد أن هزم 33 لوح داو ، تحطمت ألواح داو في عدد لا يحصى من الأحرف الرونية. الآن ، كانت رونية القانون هذه تطفو حول لين مينغ.

فوق ارتفاع 80000 قدم من مذبح الختم الإلهي ، انفصل بحر الرعد وتشتت. الآن ، لم يكن هناك سوى قوة فوضوية متزايدة للألوهية.

كل واحدة من رونية القانون متعددة الألوان كانت غامضة بشكل لا يضاهى. كانت هذه كنوز من الداو السماوي التي كانت مقطوعة منذ فترة طويلة عن العالم الإلهي. كان لها صدى خفيف مع رونية القانون المخبأة في أعماق جسد لين مينغ.

كسر عظم ذراعه اليمنى وأصبح الآن معلقًا إلى جانبه بلا فائدة. كان جسده كله ملطخًا بالدماء ولم تكن عليه منطقة خالية من الشوائب. لقد استهلك أيضًا قدرًا كبيرًا من جوهره الحقيقي.

“هذه أجزاء من القانون لمفهوم السماء ذات الطبقات الـ33. سيكون هذا مفيدًا جدًا لي “.

كانت الرغبة في استيعابهم مستحيلة.

فكر لين مينغ فجأة. في الوقت نفسه ، يدور في نفس الوقت عن قوة الجوهر والطاقة والإلهية. بدأت قوة الألوهية المنتشرة حول لين مينغ في التحرك ، لتشكل دوامة من حوله أما بالنسبة لشظايا القانون ، فقد وقعوا في هذه الدوامة. لقد رفرفوا ببطء نحو لين مينغ حيث استوعبهم جميعًا بجشع!

كان بإمكان الجميع أن يرى أن لين مينغ أصيب بالفعل بجروح بالغة وأن جسده كان لا يزال مبللاً بالدم. إن الجحيم المشتعل لحيوية الدم الذي وصل إلى السماء قد ضعف كثيرًا الآن. إذا أراد حقًا الوصول إلى قمة الخطوة 33 من مذبح الختم الإلهي ، فقد يكون ذلك صعبًا بشكل مستحيل. ومع ذلك ، لم يكشف لين مينغ عن أدنى قدر من التردد أو التفكير في التراجع. بدلاً من ذلك ، سار إلى الأمام بشجاعة جريئة وزخم لا يمكن إيقافه!

بعد أن دخلت شظايا القانون هذه إلى جسد لين مينغ ، قاموا بوضع علامات على جسده ودمه و أعضائه وعظامه. حتى أنهم دخلوا عالم لين مينغ الداخلي ، وأصبحوا رونية عالمية ، أو تغلغلوا في روح لين مينغ ، وأصبحوا علامات روحية.

حتى في أحلامهم لم يكن ليتخيلوا أبدًا أن رونية القانون المحفورة على تلك الألواح الـ 33 ، كان جزءًا كبيرًا منها يتردد صداها مع محنه لين مينغ من التساعي. لقد دفنت قوانين الداو السماوية نفسها بالفعل في لحم ودم ونخاع لين مينغ ، لتصبح جزءًا من كيانه.

بدأ عدد هائل من أجزاء القانون يتردد صداها ويتوافق مع القوانين الموجودة بالفعل في جسد لين مينغ. في تلك اللحظة ، حصل على قدر كبير من الفهم. أصبح مفهوم السماء ذات الطبقات الـ33 واضحًا للغاية ، وأصبح طريق الجوهر والطاقة و الإلهية أكثر وضوحًا!

كان بإمكان الجميع أن يرى أن لين مينغ أصيب بالفعل بجروح بالغة وأن جسده كان لا يزال مبللاً بالدم. إن الجحيم المشتعل لحيوية الدم الذي وصل إلى السماء قد ضعف كثيرًا الآن. إذا أراد حقًا الوصول إلى قمة الخطوة 33 من مذبح الختم الإلهي ، فقد يكون ذلك صعبًا بشكل مستحيل. ومع ذلك ، لم يكشف لين مينغ عن أدنى قدر من التردد أو التفكير في التراجع. بدلاً من ذلك ، سار إلى الأمام بشجاعة جريئة وزخم لا يمكن إيقافه!

“لين مينغ استوعب شظايا القانون!”

مر الوقت ببطء. في هذه المرحلة ، كان لين مينغ قد أمضى بالفعل أكثر من نصف يوم بقليل في تسلق الخطوة الأخيرة من مذبح الختم الإلهي ؛ كان ذلك حوالي 12-14 ساعة.

“هذا. يمكنه حتى استيعاب شظايا القانون من 33 طبقة من السماء؟”

“مم؟ هذا. “تحركت أفكار لين مينغ ونظر من حوله فجأة.

عندما وقع هذا المشهد في عيون الجميع ، أصيب الجميع بالذهول ، وخاصة ناب التنين. لقد صعد إلى نفس ارتفاع لين مينغ وشهد شخصيًا ضربة القتل المتفجرة لتلك الالواح الـ 33 . وهكذا ، كان واضحًا للغاية بشأن مدى غرابة هذه القوانين. على الرغم من أن ناب التنين كان يمتلك عيون ثلاثة حيوات ويمكنه أن يرى بوضوح مسار القوانين ، إلا أنه لا يزال غير قادر على اختراقها.

كان لين مينغ يعتمد الآن على يده اليسرى فقط للإمساك بالجرف الحجري لمذبح الختم الإلهي. كان يتنفس ببطء ، ويلتقط أنفاسه بصعوبه .

كانت الرغبة في استيعابهم مستحيلة.

حتى أن الجميع اشتبه في أن دم لين مينغ كان على وشك أن يجف. كان من الصعب تخيل مقدار معاناته.

“كيف أنجز لين مينغ هذا؟” لم يستطع ناب التنين فهم ما كان يحدث. في جانب القوانين ، مع عيون ثلاثة حيوات ، كان قادرًا على النظر إلى جميع القوانين. ولكن الآن ، من حيث مفهوم 33 طبقة من السماء ، كان في الواقع أدنى من لين مينغ.

ولكن كانت هناك مصفوفة صغيرة ، تتألف أساسًا من أساتذة المصفوفات ، رفضت الاعتراف بإمكانية اختراق لين مينغ لتشكيل المصفوفة. بالنسبة لكيفية اجتياز لين مينغ لهذا الاختبار ، فهم لم يعرفوا ، لقد عرفوا فقط أنه كان من المستحيل عليه تجاوز تشكيل المصفوفة.

بعد انفجار ألواح الداو ، انتشرت رونية القانون في كل مكان مثل سحابة من النجوم المتلألئة التي لا نهاية لها. خلق لين مينغ دوامة من قوة الألوهية ، واستخدم ساعة كاملة لامتصاص كل أجزاء القانون هذه بالكامل!

فوق ارتفاع 80000 قدم من مذبح الختم الإلهي ، انفصل بحر الرعد وتشتت. الآن ، لم يكن هناك سوى قوة فوضوية متزايدة للألوهية.

على الرغم من أن لا أحد يعرف كيف فعل لين مينغ ما فعله ، إلا أن ما يمكنهم تأكيده هو أنه قد اكتسب للتو فوائد لا تقدر بثمن!

حتى أن الجميع اشتبه في أن دم لين مينغ كان على وشك أن يجف. كان من الصعب تخيل مقدار معاناته.

حتى لو لم يتم تحويل هذه المزايا على الفور إلى قوة قتالية ، فسيكون ذلك مفيدًا جدًا لنموه في المستقبل!

كانت قوة الألوهية هذه جامحة ومستعرة ، تغسل بتهور جسد لين مينغ!

عادة ، عندما تسلق العبقري 33 درجة من مذبح الختم الإلهي ، كان عليهم أن يتحملوا طبقات فوق طبقات من المحن والمعاناة والعذاب اللانهائي. ولكن عندما تسلق لين مينغ مذبح الختم الإلهي ، كان في الواقع يكتسب فوائد عظيمة مرارًا وتكرارًا. تسبب هذا في شعور الجميع بشعور عميق من الحسد.

كان هذا هو القدر. لقد كان مفهومًا مختلفًا تمامًا عن الحظ.

كان العبقري الحقيقي ينمو دائمًا. كان ما يسمى بشبح القدر هو أنه عندما تكون جميع الظروف متشابهة ، فإن تلك الأشياء التي لا يمكن للآخرين استخدامها يمكن أن يستخدمها ذو القدر المبارك. تلك الأشياء التي لا يمكن للآخرين الحصول عليها يمكن الحصول عليها بالفعل. عندما يموت الآخرون في أخطار العوالم الصوفية ، فإن العبقري الحقيقي الموهوب بالقدر سيكون قادرًا على التغلب على جميع العقبات ، باستخدام أساليبهم لتحويل الخطر إلى حظ . سيكونون قادرين على الهروب إلى السماء وحتى التقاط الكنوز في الجحيم .

حتى أن الجميع اشتبه في أن دم لين مينغ كان على وشك أن يجف. كان من الصعب تخيل مقدار معاناته.

كان هذا هو القدر. لقد كان مفهومًا مختلفًا تمامًا عن الحظ.

بعد تناول الحبه ، شعر لين مينغ ببعض المشاكل في قمع الإصابات داخل جسده. حتى عملية تدوير جوهره الحقيقي تأثرت.

بعد امتصاص شظايا القانون العديدة ، شعر لين مينغ أن الجروح في جسده تستعيد نفسها قليلاً. ومع ذلك ، كان جسده في حالة سيئة وكان جوهره الحقيقي 70٪ فقط من ذروته. بدون يومين أو ثلاثة أيام من الراحة ، سيكون من الصعب للغاية التعافي.

كانت قوة الألوهية هذه جامحة ومستعرة ، تغسل بتهور جسد لين مينغ!

“كوه!”

كانت الرغبة في استيعابهم مستحيلة.

سعل لين مينغ الدم من فمه . كانت الثياب البيضاء التي شكلها من الطاقة مصبوغة باللون الأحمر الزاهي اللامع والمذهل!

“هذا. يمكنه حتى استيعاب شظايا القانون من 33 طبقة من السماء؟”

كانت جروح لين مينغ ثقيلة بالفعل. ومع ذلك ، فقد مسح الدم من فمه واستمر في التقدم!

من قوة الألوهية التي يبلغ ارتفاعها 80 ألف قدم ، في حين أن لين مينغ يمكن أن يمتص جزءًا صغيرًا منها ، لا يزال جزء كبير منها يصطدم بجوهره الحقيقي الوقائي. في بعض الأحيان ، كان من شأنه أن يحطم جوهره الحقيقي بانفجار ويترك وراءه جرحًا. ببطء ، بدأت هذه الجروح تتجمع. تمزقت الملابس الجديدة التي شكلها لين مينغ مرة أخرى.

كان بإمكان الجميع أن يرى أن لين مينغ أصيب بالفعل بجروح بالغة وأن جسده كان لا يزال مبللاً بالدم. إن الجحيم المشتعل لحيوية الدم الذي وصل إلى السماء قد ضعف كثيرًا الآن. إذا أراد حقًا الوصول إلى قمة الخطوة 33 من مذبح الختم الإلهي ، فقد يكون ذلك صعبًا بشكل مستحيل. ومع ذلك ، لم يكشف لين مينغ عن أدنى قدر من التردد أو التفكير في التراجع. بدلاً من ذلك ، سار إلى الأمام بشجاعة جريئة وزخم لا يمكن إيقافه!

بعد أن هزم 33 لوح داو ، تحطمت ألواح داو في عدد لا يحصى من الأحرف الرونية. الآن ، كانت رونية القانون هذه تطفو حول لين مينغ.

هذه الروح ، هذه الإرادة التي لا تقهر ، تركت الجميع في حالة ذهول.

“إنه هنا مرة أخرى. ” أخذ لين مينغ نفسًا عميقًا ، وثبّت نفسه. كانت حالته الحالية سيئة للغاية!

حتى تشين شينغ شوان و مو تشيان يو ، اللتان كانا قلقتين دائمًا على لين مينغ ، كانوا يهتفون له ، على أمل أن يصعد إلى أعلى ما يستطيع.

مازح بعض التلاميذ الصغار. كان المشهد السابق لـ لين مينغ وهو يخترق محنة الألواح صادمًا للغاية ؛ لم يكن يبدو بشريًا على الإطلاق.

“هذا الشقي ، إنه في الواقع يتدرب الجوهر والطاقة والإلهية!” امتص إمبيريان الكون الشاسع نفسًا عميقًا ، ولم يعد يعرف ماذا يقول. عندما اخترق لين مينغ تشكيل المصفوفة فقد رأى بوضوح العملية برمتها. قد لا يتعرف الآخرون على الثلاثة جواهر ، ولكن كيف يمكن لـ إمبيريان الكون الشاسع ألا يراها؟ “ليست هناك حاجة للحديث عن نظام جمع الجوهر ونظام تحويل الجسم ، ولكن أين تعلم قانون الحلم الإلهي؟ أليس قانون الحلم الإلهي شيئًا يعرفه فقط أولئك الذين من قصرك السماوي؟ ”

“لين مينغ أخذ حبة!”

نظر إمبيريان الكون الشاسع نحو إمبيريان الحلم الإلهي. هزت إمبيريان الحلم الإلهي رأسها ، “العالم واسع ولا حدود له. قانون الحلم الإلهي قد لا يكون الميراث الذى يمتلكه قصر الحلم الإلهي السماوي فقط . حاليًا ، في العالم الإلهي بأكمله ، فقط قصر الحلم الإلهي السماوي لديه قانون الحلم الإلهي ، ولكن في العصور القديمة ، من يستطيع أن يتأكد من عدم فهم الآخرين تمامًا لنظام تدريب الروح؟ إذا وجد لين مينغ ميراثًا لقوة لا مثيل لها والتي طورت نظام تدريب الروح ، فلن يكون غريبًا إذا فهم قانون الحلم الإلهي “.

بعد تناول الحبه ، شعر لين مينغ ببعض المشاكل في قمع الإصابات داخل جسده. حتى عملية تدوير جوهره الحقيقي تأثرت.

“لكن. ” عبس إمبيريان الكون الشاسع. على الرغم من أن اقتراح إمبيريان الحلم الإلهي كان معقولًا ، إلا أنه كان لا يزال من الصعب قبوله.

“مم؟ هذا. “تحركت أفكار لين مينغ ونظر من حوله فجأة.

من وجهة نظر إمبيريان الكون الشاسع ، إذا كان كل هذا صحيحًا ، فإن مصير وموهبة لين مينغ كانت تتحدى السماء كثيرًا. أولاً ، وجد ميراث إمبيريان بريمورديوس وتدرب في الجسد والطاقة ، ثم وجد أيضًا ميراثًا لروح قديمة ، وتعلم أخيرًا التدريب الثلاثي في الجوهر والطاقة و الإلهية .

وليس ذلك فحسب ، بل كان لين مينغ أيضًا على اتصال بمفهوم 33 طبقة من السماء في مكان ما.

“لين مينغ يبدو وكأنه. مصاب بجروح بالغة!”

مر الوقت ببطء. في هذه المرحلة ، كان لين مينغ قد أمضى بالفعل أكثر من نصف يوم بقليل في تسلق الخطوة الأخيرة من مذبح الختم الإلهي ؛ كان ذلك حوالي 12-14 ساعة.

“مم؟ هذا. “تحركت أفكار لين مينغ ونظر من حوله فجأة.

فوق ارتفاع 80000 قدم من مذبح الختم الإلهي ، انفصل بحر الرعد وتشتت. الآن ، لم يكن هناك سوى قوة فوضوية متزايدة للألوهية.

“إنه هنا مرة أخرى. ” أخذ لين مينغ نفسًا عميقًا ، وثبّت نفسه. كانت حالته الحالية سيئة للغاية!

كانت قوة الألوهية هذه جامحة ومستعرة ، تغسل بتهور جسد لين مينغ!

“هذا. يمكنه حتى استيعاب شظايا القانون من 33 طبقة من السماء؟”

من قوة الألوهية التي يبلغ ارتفاعها 80 ألف قدم ، في حين أن لين مينغ يمكن أن يمتص جزءًا صغيرًا منها ، لا يزال جزء كبير منها يصطدم بجوهره الحقيقي الوقائي. في بعض الأحيان ، كان من شأنه أن يحطم جوهره الحقيقي بانفجار ويترك وراءه جرحًا. ببطء ، بدأت هذه الجروح تتجمع. تمزقت الملابس الجديدة التي شكلها لين مينغ مرة أخرى.

“كيف أنجز لين مينغ هذا؟” لم يستطع ناب التنين فهم ما كان يحدث. في جانب القوانين ، مع عيون ثلاثة حيوات ، كان قادرًا على النظر إلى جميع القوانين. ولكن الآن ، من حيث مفهوم 33 طبقة من السماء ، كان في الواقع أدنى من لين مينغ.

عندما تسلق لين مينغ ، كان جلده ولحمه ينفصلان. وبعد ذلك ، تحت الدعم القوي لقدرته على التجدد ، سوف يتجدد مرة أخرى ، قبل أن ينفصل ويتجدد ويستمر هكذا مرارًا وتكرارًا. لم يكن معروفًا كم عدد الجروح التي تلقاها لين مينغ أو مقدار الدم الذي فقده ، ولكن في كل مرة يغير فيها ملابسه ، سيتم تلطيخها على الفور بالدماء!

هذه الروح ، هذه الإرادة التي لا تقهر ، تركت الجميع في حالة ذهول.

حتى أن الجميع اشتبه في أن دم لين مينغ كان على وشك أن يجف. كان من الصعب تخيل مقدار معاناته.

ترجمة PEKA …..

في هذه الحالة ، لا يزال لين مينغ يتسلق خطوة واحدة في كل مرة. وصل أخيرًا إلى ارتفاع 90 ألف قدم!

حتى تشين شينغ شوان و مو تشيان يو ، اللتان كانا قلقتين دائمًا على لين مينغ ، كانوا يهتفون له ، على أمل أن يصعد إلى أعلى ما يستطيع.

نظرًا لأن لين مينغ كان يحفز باستمرار جوهره الحقيقي لدعم جوهره الحقيقي الوقائي وأيضًا لتنشيط عظم التنين لتجديد جسده بلا توقف ، لم يتبق لديه سوى 60 ٪ من جوهره الحقيقي.

فكر لين مينغ في نفسه. لم يكن تناول الحبوب على مذبح الختم الإلهي ممنوع ، ولكن على الرغم من أن تناول الحبوب يمكن أن يعيد القوة ويعالج الجروح ، إلا أنه في الواقع يجلب معه سموم الحبوب. إذا اعتمد الفنان القتالي على حبوب لاستعادة نفسه ، فلن يتمكن من العودة إلى حالة الذروة.

في هذا الوقت ، ظهرت التغييرات حول لين مينغ مرة أخرى!

عندما لاحظ الجمهور هذا. كان لين مينغ يقترب من حدوده. مع بقاء 60 ٪ فقط من جوهره الحقيقي ، كانت القوة القتالية التي يمكنه إظهارها محدودة. لم تكن قوة الشخص بلا حدود بعد كل شيء. هل يستطيع لين مينغ اجتياز هذه المرحلة ؟

صعدت قوة الألوهية في السماء. عندما اصطدمت تيارات قوة الألوهية ببعضها البعض ، اجتمعوا معًا وشكلوا أشباحًا خافتة من القوى. كانت لهذه الأشباح ملامح وجه غامضة وكانت طويلة مثل طول الشخص العادي. كان كل منهم يحمل أسلحة مختلفة في أيديهم. كانت هذه في الواقع أشكال حياة خلقتها الطاقة.

“كوه!”

“إنه هنا مرة أخرى. ” أخذ لين مينغ نفسًا عميقًا ، وثبّت نفسه. كانت حالته الحالية سيئة للغاية!

لكن الجروح هذه المرة كانت مختلفة عن الجروح العادية. كانت هذه جروح تركها الداو السماوي . بغض النظر عن مدى قوة حياة لين مينغ المذهلة ، كان لا يزال من المستحيل عليه التعافي في فترة قصيرة من الزمن.

عندما لاحظ الجمهور هذا. كان لين مينغ يقترب من حدوده. مع بقاء 60 ٪ فقط من جوهره الحقيقي ، كانت القوة القتالية التي يمكنه إظهارها محدودة. لم تكن قوة الشخص بلا حدود بعد كل شيء. هل يستطيع لين مينغ اجتياز هذه المرحلة ؟

عندما وقع هذا المشهد في عيون الجميع ، أصيب الجميع بالذهول ، وخاصة ناب التنين. لقد صعد إلى نفس ارتفاع لين مينغ وشهد شخصيًا ضربة القتل المتفجرة لتلك الالواح الـ 33 . وهكذا ، كان واضحًا للغاية بشأن مدى غرابة هذه القوانين. على الرغم من أن ناب التنين كان يمتلك عيون ثلاثة حيوات ويمكنه أن يرى بوضوح مسار القوانين ، إلا أنه لا يزال غير قادر على اختراقها.

ترجمة
PEKA
…..

“لين مينغ استوعب شظايا القانون!”

مازح بعض التلاميذ الصغار. كان المشهد السابق لـ لين مينغ وهو يخترق محنة الألواح صادمًا للغاية ؛ لم يكن يبدو بشريًا على الإطلاق.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط