الحادث 2
الفصل السادس عشر: الحادث 2
* ملك الشر *
أخذ غارين نفسا عميقا. “الشيء الجيد كان رد فعلي سريعًا …”
بام.
بعد أن غادر غارين ، أغلق الرجل العجوز جريجور الباب الأمامي وعاد إلى الجلوس أمام رف الكتب. فتح الغلاف الأسود و داعب الصفحات برفق مع ظهور تعبير معقد على وجهه.
باب الغرفة المغلق فتح بقوة . دخلت يينغ إير بنظرة من الشك ، وعيناها الحمراوتان تفحصان الوضع داخل الغرفة.
كانت الأرداف المستديرة المغطاة بجوارب طويلة سوداء على بعد بوصات من وجهه ؛ حتى أنه يمكن أن يرى تلميحًا من اللون الأبيض تحتها . كاد أنفه يلمس جلد الأرداف.
“ما نوع الأشياء القذرة التي ستفعلها مرة أخرى؟”
لكن مهما حدث ، لا يمكن تركها تكتشف الملابس الموجودة أسفل سريره على الإطلاق!
”أي أشياء قذرة ؟ لم أرتدي سروالي ، ولم أكن أتوقع أن تقفي عند الباب ، لذلك قمت بإغلاقه لفترة من الوقت “. مشط غارين يديه من خلال شعره لتدليك فروة رأسه المخدرة.
“سوف ترى.”
“هذا ليس صحيحا! ما هذا تحت سريرك؟ ” رصدت عيون يينغ إير الحادة على الفور الأثر المشبوه. سارت بضع خطوات إلى الأمام ووقفت في مواجهة غارين. “تنحى جانباً ، أريد أن أعرف الأشياء المثيرة للاشمئزاز التي كنت تنوي القيام بها!”
أخذ غارين نفسًا عميقًا وجلس على سريره. في هذه اللحظة ، شعر بهدوء غريب يغمره.
“ماذا تحاولين أن تفعلي ؟ ” قال غارين بعبوس متعمد.
انتظروا حتى تلاشت آثار أقدام والدهم تدريجياً.
“تحرك جانبا!” كانت يينغ إير واحدة من أولئك الذين تجاهلوا كل شيء بمجرد أن يصلوا الى حدود أعصابهم . عندما رأت أن غارين لن يتزحزح ، زاد من شكها.
“أنت متأكد؟”
“توقفي عن ذلك!”
في تلك اللحظة ، تم تجميد كلاهما تمامًا.
“قلت ، تنحي جانبا!” إرتفع صوت يينغ إر عندما أصبح تعبيرها باردًا. “يبدو أنك لم تتعلم درسًا من آخر مرة …”
“هل انتهيت من النظر بذلك؟” حدق الرجل العجوز لينظر إلى الغلاف بعناية ؛ أضاء أثر خيبة أمل على عينيه.
تغيرت بشرة غارين قليلاً. “آخر مرة” كان غارين السابق ؛ حاول إخفاء مجموعته من المجلات القذرة ، لكن يينغ إير وجدتها و ضربته حتى بكى. على الرغم من أنه لم يكن هو من عانى من تلك الحادثة المخزية ، إلا أنه كان يملك ذاكرة كافية لجعله يختنق.
“بالطبع افعل. هذا سهل.”
لكن مهما حدث ، لا يمكن تركها تكتشف الملابس الموجودة أسفل سريره على الإطلاق!
“هل تحب أمي؟”
عندما رأت أنه استمر في الصمت ، أصبح تعبير يينغ إير أقبح.
“نعم ، أراك غدًا … أتمنى!” صرخ يينغ إير. و انقضت و انزلقت تحت السرير في وميض.
“يبدو أن هذه المرة ، سأعطيك درسًا لن تنساه!” بدأت في كسر مفاصل أصابعها.
في المقدمة ، لم تجرؤ يينغ إير على تحريك عضلة. انتشر لون أحمر على وجهها ورقبتها وجسدها بالكامل.
“ليس هذا ما تعتقدينه ، صدقيني!” نظر غارين إلى عيون يينغ إير. لقد قتل للتو شخصًا باستخدام الكثير من القوة ، وكان آخر شيء يريد فعله الآن هو محاربة أخته. كان يشعر بالقلق من أنه قد يفعل ذلك بالصدفة مرة أخرى …
بعد نصف ساعة…
حدّقت يينغ إير في عينيه و أدركت أنه لم يكن هناك ذرة من الإحراج أو الغضب في عينيه ليعرضهما ، ولكن بدلاً من ذلك كان هناك تلميح من الإخلاص.
“سوف ترى.”
كلاهما حدق في بعضهما البعض لفترة من الوقت.
واصل الرجل العجوز البحث في رف الكتب. ثم أخذ كرسيًا وصعد عليه ، وأخرج كتابًا كبيرًا بغلاف مقوى أسود من الرف العلوي.
تنفست ينغ إير ببطء الصعداء.
بعد أن غادر غارين ، أغلق الرجل العجوز جريجور الباب الأمامي وعاد إلى الجلوس أمام رف الكتب. فتح الغلاف الأسود و داعب الصفحات برفق مع ظهور تعبير معقد على وجهه.
“أنت متأكد؟”
“حسنا.” خرج غارين من المتجر حاملاً حقيبته.
“أنا متأكد!” أجاب غارين على عجل. “بصرف النظر عن هذا الشيء ، سأوافق على ما تريدين .”
“بالطبع افعل. هذا سهل.”
“إتفقنا . سأطرح عليك بعض الأسئلة. إذا كان بإمكانك إجابتي بصدق ، فلن أزعجك بشأن هذا ، “توقتف يينغ إير لفترة ثم قالت هذا .
“شكرا لكلماتك الرقيقة. غادر الآن ، أحتاج إلى الإغلاق “. لوح الرجل العجوز بيده ليدفع غارين للخارج.
“ليس هناك أى مشكلة!”
“هل تحب أمي؟”
“هل تحب أبي؟”
“هل تحب آي فاي؟”
“بالطبع افعل. هذا سهل.”
تم دفع الملابس الملطخة بالدماء إلى عمق أكبر تحت السرير من خلال حركات يينغ إير القوية ؛ بالكاد تستطيع الوصول إليهم الآن .
“هل تحب أمي؟”
قفز غارين من تحت السرير في لحظة.
“بالطبع بكل تأكيد.”
ليس هذا هو الحال بالضرورة. لقد بحثت عن المحقق كويك سيلفر ، إنه ليس رجلاً عاديًا. سر اللوحة الزيتية المسروقة التي تبلغ تكلفتها مليون دولار في نيوزيلندا ، وعمليات القتل المتسلسلة التسعة في غرب الرياض ، وكسر قضية أسطورة الشعلة ، وما إلى ذلك. يستمر الرجل في مواجهة خصوم جدد ، ويواصل التوجه إلى أماكن جديدة لحل الألغاز ؛ يمكنك معرفة أنه يستمتع بحل القضايا. من وجهة نظري ، لن يكون هذا السوار الذهبي استثناءً ، “قال غارين بشكل مرتاح.
“هل تحب عمك؟”
تدفق تيار هائل من البرودة على راحة يده وتدفقت إلى رأسه من خلال ذراعه.
“أنا افعل.”
“من … من آي فاي؟” ( * هل يمكن أنها كسرت عظامها ؟ *)
“هل تحب آي فاي؟”
“حسنا.” خرج غارين من المتجر حاملاً حقيبته.
“من … من آي فاي؟” ( * هل يمكن أنها كسرت عظامها ؟ *)
“إنه لاشيء!”
أخذ غارين نفسا عميقا. “الشيء الجيد كان رد فعلي سريعًا …”
في تلك اللحظة ، تقلصت عيون غارين قليلاً.
عاد الخفقان الذي كان يقمعه في وقت سابق إلى الظهور. عندما رأى تعبير أخته يتحول أخيرًا إلى مشرق مرة أخرى ، شعر كما لو أنه نجا للتو من براثن الموت. لم يكن يظن أبدًا أنها تعرف آي فاي ، أجمل فتاة بين الطالبات من حوله.
ألقى غارين نظرة على السماء في الخارج. اختفت الشمس تمامًا تحت الأفق ، ولم يبق على الغيوم سوى أثر أحمر متبقي.
“حسنًا … سأدعك هذه المرة. ولكن إذا أحضرت هذه الأشياء المثيرة للاشمئزاز هنا مرة أخرى ، فلا تلومني … “ظهرت ابتسامة راضية على وجه يينغ إير. “حسنًا ، سأخرج الآن. استرح مبكرا “.
“أي كتاب؟”
“اعلم اعلم. حسنًا ، لتحصلي على قسط من الراحة أيضًا … “تنفس غارين الصعداء. “أراك غدا.”
أخذ غارين نفسًا عميقًا وجلس على سريره. في هذه اللحظة ، شعر بهدوء غريب يغمره.
“نعم ، أراك غدًا … أتمنى!” صرخ يينغ إير. و انقضت و انزلقت تحت السرير في وميض.
“أنت يمكنك أن تقول أنه كذلك .” بدا أن الرجل العجوز إرتاح أكثر قليلاً ، كما لو كان قد نزع ثقل عن كتفيه . “حسنًا ، سأغلق مبكرًا اليوم. تفضل ، لا يزال لدي شيء لأعتني به “.
انحنى غارين على عجل وحذا حذوها ، و وصل إلى حزمة ملابسه.
بوووم !
تم دفع الملابس الملطخة بالدماء إلى عمق أكبر تحت السرير من خلال حركات يينغ إير القوية ؛ بالكاد تستطيع الوصول إليهم الآن .
“نعم ، أراك غدًا … أتمنى!” صرخ يينغ إير. و انقضت و انزلقت تحت السرير في وميض.
“ماذا يوجد في الملابس؟ أخبرنى!” دفعت يينغ إيرنفسها أكثر تحت السرير ، في محاولة للإمساك بحزمة الملابس.
أخذ غارين الكتاب الأسود الضخم من الرجل العجوز ومسح طبقة سميكة من الغبار عن الغلاف ، وكشف عن بعض النصوص السوداء غير المعروفة.
“إنه لاشيء!”
الفصل السادس عشر: الحادث 2 * ملك الشر *
“إذا أمسكت بك ، فأنت ميت!” ثبت غارين بكلتا ساقي يينغ إير بينما زحفت إلى الأمام في محاولة للتحرر.
عاد الخفقان الذي كان يقمعه في وقت سابق إلى الظهور. عندما رأى تعبير أخته يتحول أخيرًا إلى مشرق مرة أخرى ، شعر كما لو أنه نجا للتو من براثن الموت. لم يكن يظن أبدًا أنها تعرف آي فاي ، أجمل فتاة بين الطالبات من حوله.
وضع غارين ثقله عليها من الخلف ، لكنه لم يجرؤ على بذل الكثير من القوة ، لذلك كل ما يمكنه فعله هو إزعاجها و منعها عن التحرك . مع بذل القليل من القوة ؛ تمكنت يينغ إير من تحرير نفسها ، واندفعت إلى الأمام.
“يبدو أن هذه المرة ، سأعطيك درسًا لن تنساه!” بدأت في كسر مفاصل أصابعها.
بوووم !
قفز غارين من تحت السرير في لحظة.
“أوتش! هذا مؤلم…”
تمتمت بهدوء: “أنا ذاهبة إلى الفراش” ، ثم فتحت الباب بسرعة و غادرت.
ضربت يينغ إير جبهتها على الجانب السفلي من السرير و قلبتها عليها و على غارين ، و إرتد جسدها إلى الخلف.
“ماذا يوجد في الملابس؟ أخبرنى!” دفعت يينغ إيرنفسها أكثر تحت السرير ، في محاولة للإمساك بحزمة الملابس.
خلفها ، سقط غارين فجأة بسبب إرتداد أخته و سقط تحتها ، كان مكانه خانقًا – كان داخل تنورة أخته وجهه يقابل بين ساقيها .
في تلك اللحظة ، تقلصت عيون غارين قليلاً.
كانت الأرداف المستديرة المغطاة بجوارب طويلة سوداء على بعد بوصات من وجهه ؛ حتى أنه يمكن أن يرى تلميحًا من اللون الأبيض تحتها . كاد أنفه يلمس جلد الأرداف.
تغيرت بشرة غارين قليلاً. “آخر مرة” كان غارين السابق ؛ حاول إخفاء مجموعته من المجلات القذرة ، لكن يينغ إير وجدتها و ضربته حتى بكى. على الرغم من أنه لم يكن هو من عانى من تلك الحادثة المخزية ، إلا أنه كان يملك ذاكرة كافية لجعله يختنق.
رائحة العطر الأنثوي الممزوجة بلمحة من العرق تنتشر في تجويف أنفه ، مما تسبب في استنشاقه بشكل غريزي.
كلاهما حدق في بعضهما البعض لفترة من الوقت.
في تلك اللحظة ، تم تجميد كلاهما تمامًا.
تغيرت بشرة غارين قليلاً. “آخر مرة” كان غارين السابق ؛ حاول إخفاء مجموعته من المجلات القذرة ، لكن يينغ إير وجدتها و ضربته حتى بكى. على الرغم من أنه لم يكن هو من عانى من تلك الحادثة المخزية ، إلا أنه كان يملك ذاكرة كافية لجعله يختنق.
في المقدمة ، لم تجرؤ يينغ إير على تحريك عضلة. انتشر لون أحمر على وجهها ورقبتها وجسدها بالكامل.
لكن مهما حدث ، لا يمكن تركها تكتشف الملابس الموجودة أسفل سريره على الإطلاق!
كان بإمكانها أن تشعر بوضوح بوجه غارين قرب مؤخرتها – ربما رأى كل شيء تحت تنورتها.
لكن مهما حدث ، لا يمكن تركها تكتشف الملابس الموجودة أسفل سريره على الإطلاق!
كان عقل غارين في حالة من الفوضى. كان الجزء الأكثر جاذبية من جسد الفتاة فجأة أمامه مباشرة ، و لم يكن يعرف كيف يرد.
كلاهما حدق في بعضهما البعض لفترة من الوقت.
طرق طرق طرق.
ألقى غارين نظرة على السماء في الخارج. اختفت الشمس تمامًا تحت الأفق ، ولم يبق على الغيوم سوى أثر أحمر متبقي.
طرق شخص ما على الباب.
“هنا خذ .” كافح الرجل العجوز للنزول من على الكرسي وسلم الكتاب إلى غارين.
“هل انتهيتما من اللعب هناك؟ حان الوقت للاستحمام والذهاب للنوم! لديكما دراسة غدا! ” صرخ والدهم ايزن من المدخل.
“نعم ، أراك غدًا … أتمنى!” صرخ يينغ إير. و انقضت و انزلقت تحت السرير في وميض.
كل من قلوبهم تخطت سرعة إيقاعها العادية إيقاع. لقد كان أمرا مرهقا للأعصاب.
“أوتش! هذا مؤلم…”
إذا رآهم والدهم في هذه الحالة …
“أنا متأكد!” أجاب غارين على عجل. “بصرف النظر عن هذا الشيء ، سأوافق على ما تريدين .”
“نعم ، على وشك الانتهاء!” هدأ غارين نفسه و صرخ بجنون في الرد.
“سوف ترى.”
انتظروا حتى تلاشت آثار أقدام والدهم تدريجياً.
بوووم !
قفز غارين من تحت السرير في لحظة.
“نعم ، انتهيت . هذا بالتأكيد أثر قديم ثمين! ” قال غارين بشكل قاطع.
ثم تبعته يينغ إير ، وكانت يديها تغطي أردافها. كان وجهها أحمر لأنها أبقت رأسها منخفضًا ؛ لم تجرؤ على إلقاء نظرة على غارين.
تغيرت بشرة غارين قليلاً. “آخر مرة” كان غارين السابق ؛ حاول إخفاء مجموعته من المجلات القذرة ، لكن يينغ إير وجدتها و ضربته حتى بكى. على الرغم من أنه لم يكن هو من عانى من تلك الحادثة المخزية ، إلا أنه كان يملك ذاكرة كافية لجعله يختنق.
تمتمت بهدوء: “أنا ذاهبة إلى الفراش” ، ثم فتحت الباب بسرعة و غادرت.
إذا رآهم والدهم في هذه الحالة …
أخذ غارين نفسًا عميقًا وجلس على سريره. في هذه اللحظة ، شعر بهدوء غريب يغمره.
”أي أشياء قذرة ؟ لم أرتدي سروالي ، ولم أكن أتوقع أن تقفي عند الباب ، لذلك قمت بإغلاقه لفترة من الوقت “. مشط غارين يديه من خلال شعره لتدليك فروة رأسه المخدرة.
كانت نوبة التوتر الغامضة تلك قد كبت بشكل غريب قلقه وذعره من الحدث السابق لقتل شخص ما.
“يبدو أن هذه المرة ، سأعطيك درسًا لن تنساه!” بدأت في كسر مفاصل أصابعها.
كان لا يزال هناك رائحة خافتة من يينغ إير في الغرفة. جلس غارين على سريره حتى انطفأت الأنوار في غرفة يينغ إير. ثم خرج ليجد عمودًا لتجفيف الملابس واستخدمه لربط الملابس الملطخة بالدماء من أسفل السرير ، ثم تسلل إلى الحمام لغسلها.
انحنى غارين على عجل وحذا حذوها ، و وصل إلى حزمة ملابسه.
******************
كان عقل غارين في حالة من الفوضى. كان الجزء الأكثر جاذبية من جسد الفتاة فجأة أمامه مباشرة ، و لم يكن يعرف كيف يرد.
بعد إسبوع.
كانت الصفحات المصفرة مكتظة بنص غير معروف. قلب غارين بين صفحات الكتاب. كانت بعض الرسومات بالأبيض والأسود تتخلل بين الحين والآخر بين النصوص .
“مرحبًا ، أيها الرجل العجوز ، ما هي آخر الأخبار؟ أي مخزون جديد يكون جيدًا بشكل خاص؟ ماذا عن السماح لي بإلقاء نظرة؟ “
“تحرك جانبا!” كانت يينغ إير واحدة من أولئك الذين تجاهلوا كل شيء بمجرد أن يصلوا الى حدود أعصابهم . عندما رأت أن غارين لن يتزحزح ، زاد من شكها.
جلس غارين بملل بجانب الطاولة ، وهو يعبث بزر ذهبي. على ما يبدو ، كان من ملابس ملكة العقيق الشهيرة التي عاشت قبل ثلاثمائة عام.
ثم تبعته يينغ إير ، وكانت يديها تغطي أردافها. كان وجهها أحمر لأنها أبقت رأسها منخفضًا ؛ لم تجرؤ على إلقاء نظرة على غارين.
“الأخبار الجديدة؟ ما هو المخزون الجديد؟ لقد أخرجني ذلك السطو عن اللعبة ! ” كان الرجل العجوز يتحسس في رف الكتب. “صحيح! لدي كتاب هنا قد تقدره. فكر في الأمر كمكافأة على إرضاء هذا الرجل العجوز العجوز في لحظة الأزمة “.
“من … من آي فاي؟” ( * هل يمكن أنها كسرت عظامها ؟ *)
“أي كتاب؟”
“إذا أمسكت بك ، فأنت ميت!” ثبت غارين بكلتا ساقي يينغ إير بينما زحفت إلى الأمام في محاولة للتحرر.
“سوف ترى.”
“كان يجب أن أعرف أن هذا سيحدث ، لكن من المدهش أنني لا أستطيع المساعدة و لكن أريد التمسك به …”
واصل الرجل العجوز البحث في رف الكتب. ثم أخذ كرسيًا وصعد عليه ، وأخرج كتابًا كبيرًا بغلاف مقوى أسود من الرف العلوي.
نظر إلى الشؤيط في أسفل رؤيته.
“هنا خذ .” كافح الرجل العجوز للنزول من على الكرسي وسلم الكتاب إلى غارين.
“شكرا لكلماتك الرقيقة. غادر الآن ، أحتاج إلى الإغلاق “. لوح الرجل العجوز بيده ليدفع غارين للخارج.
أخذ غارين الكتاب الأسود الضخم من الرجل العجوز ومسح طبقة سميكة من الغبار عن الغلاف ، وكشف عن بعض النصوص السوداء غير المعروفة.
باب الغرفة المغلق فتح بقوة . دخلت يينغ إير بنظرة من الشك ، وعيناها الحمراوتان تفحصان الوضع داخل الغرفة.
التفت إلى الصفحة الأولى.
كانت الصور في الغالب عبارة عن خطوط هندسية غريبة وغير منتظمة ، والتي بدت مثل تصميم لبدلة ميكانيكية كما كانت تشبه خريطة تضاريس معقدة. تم تمييزها بكثافة بالنصوص و الرموز الصغيرة.
في تلك اللحظة ، تقلصت عيون غارين قليلاً.
“إمكانيات ! إنه مليئ بنقاط الإمكانات ! لذا … الكثير من الطاقة! “
تدفق تيار هائل من البرودة على راحة يده وتدفقت إلى رأسه من خلال ذراعه.
“ما نوع الأشياء القذرة التي ستفعلها مرة أخرى؟”
“إمكانيات ! إنه مليئ بنقاط الإمكانات ! لذا … الكثير من الطاقة! “
“حسنًا … سأدعك هذه المرة. ولكن إذا أحضرت هذه الأشياء المثيرة للاشمئزاز هنا مرة أخرى ، فلا تلومني … “ظهرت ابتسامة راضية على وجه يينغ إير. “حسنًا ، سأخرج الآن. استرح مبكرا “.
لم يكن يعرف كيف يتصرف. لم يكن هناك أي مؤشر عندما حمل الكتاب لأول مرة ، ولكن عندما فتحه ، بدأ في استيعاب الإمكانات.
كانت نوبة التوتر الغامضة تلك قد كبت بشكل غريب قلقه وذعره من الحدث السابق لقتل شخص ما.
نبض قلبه بسرعة غير طبيعية. ألقى غارين نظرة خاطفة على الأرقام المتزايدة بسرعة في الجزء السفلي من مجتا رؤيته ونظر مباشرة إلى المحتوى الموجود على صفحة الكتاب.
تم دفع الملابس الملطخة بالدماء إلى عمق أكبر تحت السرير من خلال حركات يينغ إير القوية ؛ بالكاد تستطيع الوصول إليهم الآن .
كانت الصفحات المصفرة مكتظة بنص غير معروف. قلب غارين بين صفحات الكتاب. كانت بعض الرسومات بالأبيض والأسود تتخلل بين الحين والآخر بين النصوص .
بام.
كانت الصور في الغالب عبارة عن خطوط هندسية غريبة وغير منتظمة ، والتي بدت مثل تصميم لبدلة ميكانيكية كما كانت تشبه خريطة تضاريس معقدة. تم تمييزها بكثافة بالنصوص و الرموز الصغيرة.
لم يكن يعرف كيف يتصرف. لم يكن هناك أي مؤشر عندما حمل الكتاب لأول مرة ، ولكن عندما فتحه ، بدأ في استيعاب الإمكانات.
لم يكن لدى غارين فكرة عما يعنيه المحتوى ، لكن هذا لم يمنعه من استيعاب الإمكانات من الكتاب. وبتقليبها صفحة صفحة ، مر الوقت ببطء.
“نعم ، أراك غدًا … أتمنى!” صرخ يينغ إير. و انقضت و انزلقت تحت السرير في وميض.
بعد نصف ساعة…
“حسنًا … سأدعك هذه المرة. ولكن إذا أحضرت هذه الأشياء المثيرة للاشمئزاز هنا مرة أخرى ، فلا تلومني … “ظهرت ابتسامة راضية على وجه يينغ إير. “حسنًا ، سأخرج الآن. استرح مبكرا “.
أغلق غارين الكتاب ببطء وأطلق تنهيدة طويلة.
“نعم ، على وشك الانتهاء!” هدأ غارين نفسه و صرخ بجنون في الرد.
“هل انتهيت من النظر بذلك؟” حدق الرجل العجوز لينظر إلى الغلاف بعناية ؛ أضاء أثر خيبة أمل على عينيه.
“إذا أمسكت بك ، فأنت ميت!” ثبت غارين بكلتا ساقي يينغ إير بينما زحفت إلى الأمام في محاولة للتحرر.
“نعم ، انتهيت . هذا بالتأكيد أثر قديم ثمين! ” قال غارين بشكل قاطع.
كانت الأرداف المستديرة المغطاة بجوارب طويلة سوداء على بعد بوصات من وجهه ؛ حتى أنه يمكن أن يرى تلميحًا من اللون الأبيض تحتها . كاد أنفه يلمس جلد الأرداف.
“أنت يمكنك أن تقول أنه كذلك .” بدا أن الرجل العجوز إرتاح أكثر قليلاً ، كما لو كان قد نزع ثقل عن كتفيه . “حسنًا ، سأغلق مبكرًا اليوم. تفضل ، لا يزال لدي شيء لأعتني به “.
“حسنًا ، سأرحل أولاً إذا . أراك غدا.”
ألقى غارين نظرة على السماء في الخارج. اختفت الشمس تمامًا تحت الأفق ، ولم يبق على الغيوم سوى أثر أحمر متبقي.
كان عقل غارين في حالة من الفوضى. كان الجزء الأكثر جاذبية من جسد الفتاة فجأة أمامه مباشرة ، و لم يكن يعرف كيف يرد.
“حسنًا ، سأرحل أولاً إذا . أراك غدا.”
“ليس هذا ما تعتقدينه ، صدقيني!” نظر غارين إلى عيون يينغ إير. لقد قتل للتو شخصًا باستخدام الكثير من القوة ، وكان آخر شيء يريد فعله الآن هو محاربة أخته. كان يشعر بالقلق من أنه قد يفعل ذلك بالصدفة مرة أخرى …
“حسنًا ، تجاوز الأمر أيها الطفل!” وأضاف الرجل العجوز مازحا.
“أنا افعل.”
“أوه نعم ، كيف هو تقدم المخبر كويك سيلفر؟” استدار غارين ليسأل.
الإمكانيات : 179٪. كانت حوالي 58٪ في البداية ، وكان ذلك بسبب الزيادة بعد لقاء تلك السيارة في الليلة التي قتل فيها شخصًا.
“وقع انفجار في بلدة كيورا خارج المدينة ، وأصيب المحقق كويك سيلفر. إنه في المستشفى الآن “. هز الرجل العجوز جريجور رأسه وتنهد. “حتى المحقق الشهير كويك سيلفر واجه انتكاسة. يبدو أنه لا أمل في استعادة متعلقاتي الآن (من الأخير النسر و تلك الآنسة هم الأشرار غالبا – إنه حدس المترجم )”.
“كان يجب أن أعرف أن هذا سيحدث ، لكن من المدهش أنني لا أستطيع المساعدة و لكن أريد التمسك به …”
ليس هذا هو الحال بالضرورة. لقد بحثت عن المحقق كويك سيلفر ، إنه ليس رجلاً عاديًا. سر اللوحة الزيتية المسروقة التي تبلغ تكلفتها مليون دولار في نيوزيلندا ، وعمليات القتل المتسلسلة التسعة في غرب الرياض ، وكسر قضية أسطورة الشعلة ، وما إلى ذلك. يستمر الرجل في مواجهة خصوم جدد ، ويواصل التوجه إلى أماكن جديدة لحل الألغاز ؛ يمكنك معرفة أنه يستمتع بحل القضايا. من وجهة نظري ، لن يكون هذا السوار الذهبي استثناءً ، “قال غارين بشكل مرتاح.
“مرحبًا ، أيها الرجل العجوز ، ما هي آخر الأخبار؟ أي مخزون جديد يكون جيدًا بشكل خاص؟ ماذا عن السماح لي بإلقاء نظرة؟ “
“شكرا لكلماتك الرقيقة. غادر الآن ، أحتاج إلى الإغلاق “. لوح الرجل العجوز بيده ليدفع غارين للخارج.
كلاهما حدق في بعضهما البعض لفترة من الوقت.
“حسنا.” خرج غارين من المتجر حاملاً حقيبته.
تم دفع الملابس الملطخة بالدماء إلى عمق أكبر تحت السرير من خلال حركات يينغ إير القوية ؛ بالكاد تستطيع الوصول إليهم الآن .
نظر إلى الشؤيط في أسفل رؤيته.
“هل انتهيتما من اللعب هناك؟ حان الوقت للاستحمام والذهاب للنوم! لديكما دراسة غدا! ” صرخ والدهم ايزن من المدخل.
الإمكانيات : 179٪. كانت حوالي 58٪ في البداية ، وكان ذلك بسبب الزيادة بعد لقاء تلك السيارة في الليلة التي قتل فيها شخصًا.
إذا رآهم والدهم في هذه الحالة …
“هذا الكتاب …” وسط بهجته ، أظهرت عيناه أثر الشك. “أشعر بشيء ما به.”
إذا رآهم والدهم في هذه الحالة …
******
كلاهما حدق في بعضهما البعض لفترة من الوقت.
بعد أن غادر غارين ، أغلق الرجل العجوز جريجور الباب الأمامي وعاد إلى الجلوس أمام رف الكتب. فتح الغلاف الأسود و داعب الصفحات برفق مع ظهور تعبير معقد على وجهه.
كلاهما حدق في بعضهما البعض لفترة من الوقت.
لم يمض وقت طويل قبل أن ينتهي من النظر في الكتاب بأكمله.
“هل تحب عمك؟”
“كان يجب أن أعرف أن هذا سيحدث ، لكن من المدهش أنني لا أستطيع المساعدة و لكن أريد التمسك به …”
عاد الخفقان الذي كان يقمعه في وقت سابق إلى الظهور. عندما رأى تعبير أخته يتحول أخيرًا إلى مشرق مرة أخرى ، شعر كما لو أنه نجا للتو من براثن الموت. لم يكن يظن أبدًا أنها تعرف آي فاي ، أجمل فتاة بين الطالبات من حوله.
هز الرجل العجوز رأسه و حرك الكتاب ببطء.
“هل تحب أبي؟”
استمر في تقليب الصفحات حتى أغلق الغلاف أخيرًا. تحول النص الأسود الموجود على الغلاف إلى اللون الأحمر الداكن ، كما لو كان الدم الجديد يتدفق عبر كل الحروف و يتخثر.
كان لا يزال هناك رائحة خافتة من يينغ إير في الغرفة. جلس غارين على سريره حتى انطفأت الأنوار في غرفة يينغ إير. ثم خرج ليجد عمودًا لتجفيف الملابس واستخدمه لربط الملابس الملطخة بالدماء من أسفل السرير ، ثم تسلل إلى الحمام لغسلها.
جلس غارين بملل بجانب الطاولة ، وهو يعبث بزر ذهبي. على ما يبدو ، كان من ملابس ملكة العقيق الشهيرة التي عاشت قبل ثلاثمائة عام.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
