الاستجواب
قال تشو فان وهو يهز رأسه، “إذا كنتِ تعرفين من هم، فلن تقولِ ذلك.”
ووش!
—-
مع اقتراب الفجر، حمل تشو فان فتاة جميلة في كل يد إلى فناء منزله. فوجئ الحراس برؤية هذا المنظم الذي لم يروه لمدة عشرة أيام في الخارج، فقط نظروا إليه بابتسامة مدروسة.
الآن فقط تذكرت هذا المنظم الحقير الذي مزق ملابسها واستخدمت يديها للتستر.
حتى أن أحدهم سخر“المنظم تشو، الليلة الماضية لابد أنها كانت مرهقة بالنسبة لك!”
سقطت دموع لي يوتينج بدون صوت. أغلقت يد تشو فان على القماش الأحمر حيث انخفض صوته، “هذه هي فرصتك الأخيرة للحفاظ على شرفك. إذا لم تجيبي، فهناك أكثر من عشرة رجال بالخارج لن يعجبك ما سيفعلونه“.
حدث أن مرت لونج كوي ورأته مع اثنين من الجمال. عبست وهي تبتعد بخطوات كبيرة. تجاهلته بينما ظل فمها ينتقد، “الرجال كلهم سواسية.”
استلقت المرأة بلا حراك على الأرض.
لم يهتم تشو فان بأنهم أساءوا فهمه وألقى الاثنان في غرفته. أغلق الباب وجلس على كرسي.
ووش!
“آه!”
تعرض جسدها لعيون تشو فان في لحظة، ولم يتبق سوى قطعة قماش من الدانتيل الأحمر لحماية بقاياها الأخيرة من شرفها.
تعافت شياو كوي من اصطدامها بالأرض وفركت عينيها، “أين هذا؟” لكنها صرخت عندما سقطت عيناها على المرأة الأخرى “الآنسة الشابة، هل أنت بخير؟“
ذهل تشو فان. تحدثت لوه يون تشانج بكرامة وفضيلة في جميع الأوقات، حتى عندما تكون غاضبة. لماذا تحدثت اليوم بشكل سيء لدرجة أنها فقدت كل رباطة جأشها؟
استلقت المرأة بلا حراك على الأرض.
حدث أن مرت لونج كوي ورأته مع اثنين من الجمال. عبست وهي تبتعد بخطوات كبيرة. تجاهلته بينما ظل فمها ينتقد، “الرجال كلهم سواسية.”
مبتسماً ، حرك تشو فان إصبعه واستعادت حريتها.
ثم صرخ تشو فان من الخارج ، “آنسة لي، في المرة القادمة لا تنسي ارتداء المزيد من الملابس.”
نهضت المرأة في ومضة. وكان بيدها الآن خنجر اندفع نحو رقبة تشو فان.
كان تشو فان سعيدًا، لكنه قال محرجاً في الثانية التالية، “آنسة لي، احرصي على عدم الإصابة بنزلة برد.”
ومع ذلك، لم يأت سوى تأوه منهاعندما توقف الخنجر بشبر واحد من حلقه وهي متجمدة في مكانها.
“همف، لا توجد طريقة للدخول إلى جبل الرياح السوداء.” سخرت لي يوتينج.
أعجب بها تشو فان بسخرية، “مهارات جميلة، لكن هذا لن ينجح معي. لقد دعوتك فقط لتوضيح بعض الأشياء. إذا كنت صادقة، فسأدعك تذهبين.”
ابتسم تشو فان في لوه يون تشانج، “ملكة الجمال الشابة، يرجى إخراج كف عودة التنين.”
“أيضًا، من الأفضل ألا تكشفي عن أنيابك في وجهي مرة أخرى” أخذ تشو فان الخنجر من يدها ثم أخذ نظرة ثانية على جسدها وقال “أوه، علينا التأكد من أنك لا تخبئين أي شيء آخر عليك.”
ذهل تشو فان. تحدثت لوه يون تشانج بكرامة وفضيلة في جميع الأوقات، حتى عندما تكون غاضبة. لماذا تحدثت اليوم بشكل سيء لدرجة أنها فقدت كل رباطة جأشها؟
اعتمد تشو فان الموقف اللطيف.
أعجب بها تشو فان بسخرية، “مهارات جميلة، لكن هذا لن ينجح معي. لقد دعوتك فقط لتوضيح بعض الأشياء. إذا كنت صادقة، فسأدعك تذهبين.”
تحولت المرأة إلى لون الشمندر الأحمر،وقالت “هل تجرؤ؟“
كانت ملابسها ممزقة إلى أشلاء من قبل كما كرر تشو فان سؤاله، “من أنت؟ ماذا تفعلي في مدينة عيون الرياح؟ “
توقفت يده عندما نظر تشو فان في عينيها، “سواء كنت أجرؤ أو لا يعتمد عليك.”
أومأ تشو فان برأسه راضيا. كان يعرف ذلك مسبقًا وطلب هذا لتمزيق دفاعات قلبها.
ثم تحولت نبرته إلى الخطورة، “من أنت؟ ماذا تفعلين في مدينة عيون الرياح؟“
كانت لي يوتينج في حيرة أيضًا، “لا أعرف.”
تجاهلته المرأة.
مبتسماً ، حرك تشو فان إصبعه واستعادت حريتها.
ووش!
ترجمة: LEGEND
مزق تشو فان جزءًا من ملابسها ملفوفًا حول خصرها وألقاه على الأرض.
نهضت المرأة في ومضة. وكان بيدها الآن خنجر اندفع نحو رقبة تشو فان.
“آه!”
ومع ذلك، لم يأت سوى تأوه منهاعندما توقف الخنجر بشبر واحد من حلقه وهي متجمدة في مكانها.
وبصرخة انفجر غضب المرأة. بدت عيناها وكأنهما تنفثان النار، لكن تشو فان لم يكن يهتم كثيرًا.
ضحكت لوه يون تشانج بغضب، “لقد أحضرت فتاتين لتعبث بهما وتقول إنه لعشيرة لوه؟ ألم تقل أنك ستزداد قوة؟ ألم تقل أنك سترفع عشيرة لوه فوق المنازل السبعة في عشر سنوات؟ هل هذا كيف تفعل ذلك؟ “
هرعت شياو كوي وضربت تشو فان بقبضتيها اللطيفة، “أيها اللعين، كيف تجرؤ على فعل ذلك للآنسة الشابة!”
قال تشو فان وهو يهز رأسه، “إذا كنتِ تعرفين من هم، فلن تقولِ ذلك.”
تحركت يد تشو فان الأخرى بسهولة وسقطت بعض ملابس شياو كوي على الأرض. لقد صُدمت لثانية قبل أن ترد بإطلاق بشد ملابسها والدموع تنتفخ في عينيها.
هرعت شياو كوي وضربت تشو فان بقبضتيها اللطيفة، “أيها اللعين، كيف تجرؤ على فعل ذلك للآنسة الشابة!”
كان تشو فان غير مرتبك، وسأل بنفس الصوت الهادئ، “من أنت؟ ماذا تفعل في مدينة عيون الرياح؟ “
ترجمة: LEGEND
صرت المرأة على أسنانها، وعضت شفتيها.
كانت ملابسها ممزقة إلى أشلاء من قبل كما كرر تشو فان سؤاله، “من أنت؟ ماذا تفعلي في مدينة عيون الرياح؟ “
كانت ملابسها ممزقة إلى أشلاء من قبل كما كرر تشو فان سؤاله، “من أنت؟ ماذا تفعلي في مدينة عيون الرياح؟ “
كانت لي يوتينج في حيرة أيضًا، “لا أعرف.”
كانت قسوة تشو فان شبيهة بآلة بلا قلب جلبت الخوف إلى قلب المرأة. أخيرًا خففت فكها المشدود، “أنا حفيدة سيد جبل الرياح السوداء ، لي يوتينج. لقد جئت إلى مدينة عيون الرياح لإنهاء عشيرة لوه“.
ماذا؟
“كيف؟” كان وجه تشو فان غير مبالِ كما لو أنه لا علاقة له بالأمر. عمل هذا فقط على تأجيج خوف لي يوتينج. هذا الرجل لم يبدو بشريًا في عينيها.
مزق تشو فان جزءًا من ملابسها ملفوفًا حول خصرها وألقاه على الأرض.
“وادي الجحيم سيلهي الحراس بينما نتسلل إلى الداخل.”
“وثم؟“
أومأ تشو فان برأسه راضيا. كان يعرف ذلك مسبقًا وطلب هذا لتمزيق دفاعات قلبها.
كانت كل من عشيرة لوه وجبل الرياح السوداء مجرد نمل للبيوت النبيلة السبعة. لماذا يذهبون إلى هذا الحد لإخفاء نيتهم في حين أنهم يستطيعون التعامل معهم بلمسة من أصابعهم؟
كان السؤال التالي شيئًا أراد أن يعرفه كثيرًا.
“لقد رآه الأخ الأكبر يانج!”
“ما علاقتك بوادي الجحيم؟ ما الذي سيستفيدونه من هذا؟ “
قال تشو فان وهو يهز رأسه، “إذا كنتِ تعرفين من هم، فلن تقولِ ذلك.”
كانت لي يوتينج في حيرة أيضًا، “لا أعرف.”
“ما علاقتك بوادي الجحيم؟ ما الذي سيستفيدونه من هذا؟ “
أبقى تشو فان عينيه عليها، وعندما وجد إجابتها صادقة ، “كيف تتواصلون مع وادي الجحيم؟ من الوسيط؟ “
أخرجتها لوه يون تشانج على أي حال. إذا طلب الآخرون ذلك، فلن تكون سريعة في الرد. ولكن نظرًا لأن تشو فان كان سيداً للمصفوفات من الدرجة الخامسة، فلن يطمع في مجرد فن قتالي روحي.
اهتزت عينا لي يوتينج لكنها لم ترد.
“وادي الجحيم سيلهي الحراس بينما نتسلل إلى الداخل.”
كان لدى تشو فان تخمين لكنه أراد سماعه منها، لذلك مزق قميص لي يوتينج.
“آه!”
تعرض جسدها لعيون تشو فان في لحظة، ولم يتبق سوى قطعة قماش من الدانتيل الأحمر لحماية بقاياها الأخيرة من شرفها.
“لقد رآه الأخ الأكبر يانج!”
سقطت دموع لي يوتينج بدون صوت. أغلقت يد تشو فان على القماش الأحمر حيث انخفض صوته، “هذه هي فرصتك الأخيرة للحفاظ على شرفك. إذا لم تجيبي، فهناك أكثر من عشرة رجال بالخارج لن يعجبك ما سيفعلونه“.
منذ أن أظهروا لها الفن القتالي، واحدة يمرعبر الأجيال، حتى أنها وجدت شيئًا خاطئًا ووافقت. علاوة على ذلك، كان جبل الرياح السوداء منزلها ولم يكن تشو فان سوى رجل واحد. لن تعمل أي خدعة له هناك.
“ابن حرام!” لي يوتينج همست.
—-
“سأعد إلى ثلاثة. واحد، اثنان … ” اقتربت يده تدريجيا ًمن القماش الأحمر.
أومأ تشو فان برأسه راضيا. كان يعرف ذلك مسبقًا وطلب هذا لتمزيق دفاعات قلبها.
عضت لي يوتينج شفتيها، على وشك البكاء، ومع ذلك لم يخرج أي كلام.
ووش!
“أنتِ شجاعة جدا!ولكن…” أومأ تشو فان برأسه وكان على وشك مسك القماش الأحمر عندما صرخت شياو كوي في ذعر، “لا! أتوسل إليك ،اترك الآنسة الشابة. إنه الأخ الأكبر يانج الذي على اتصال بوادي الجحيم “.
ومع ذلك، لم يأت سوى تأوه منهاعندما توقف الخنجر بشبر واحد من حلقه وهي متجمدة في مكانها.
“من هذا؟” ابتسم تشو فان أبتسامة شريرة. أرادت لي يوتينج أن تصرخ من أجل توقف شياو كوي، لكن تشو فان كتم صوتها.
أبقى تشو فان عينيه عليها، وعندما وجد إجابتها صادقة ، “كيف تتواصلون مع وادي الجحيم؟ من الوسيط؟ “
رأت شياو كوي سيدتها الصغيرة تعاني وتحدثت بصدق، “إنه تلميذ لورد الجبل، يانج مينج. شكل لورد الجبل عقد زواج بين الأخ الأكبر يانج والآنسة الشابة. ولكن في أحد الأيام، هاجمه لوه جينان، رئيس عشيرة لوه، على حين غرة وأصابه بشدة. إنه مستلقي مشلولاً الآن، غير قادر حتى على الكلام … “
لم يهتم تشو فان بأنهم أساءوا فهمه وألقى الاثنان في غرفته. أغلق الباب وجلس على كرسي.
“هل تريدين اصطياد عشيرة لوه على حين غرة؟” ابتسم تشو فان، “يجب على القتلة الدفع ويجب التعامل مع الانتقام، أليس كذلك؟
حتى أن أحدهم سخر“المنظم تشو، الليلة الماضية لابد أنها كانت مرهقة بالنسبة لك!”
“وثم؟“
دفع لوه يون تشانج وشياو كوي تشو فان خارج الباب، “انصرف!”
ترددت شياو كوي لكنها بعد ذلك رأت يد تشو فان تقترب من صدر لي يوتينج، فأكملت “كنا في حيرة في مواجهة حراسة عشيرة لوه المشددة، ولكن بعد ذلك عقد الأخ الأكبر اتفاقًا مع المنظم صن. لقد عمل معنا من الداخل وهزم عشيرة لوه. ثم هربت ملكة جمال عشيرة لوه وفقدنا أثرها. وبعد ذلك اكتشف الأخ الأكبر يانج أنكم جميعًا هنا وطلب مساعدة وادي الجحيم … “
عضت لي يوتينج شفتيها، على وشك البكاء، ومع ذلك لم يخرج أي كلام.
“جيد.”
“وثم؟“
بقيت يد تشو فان ثابتة، “كيف عرفتم أن سيد الجبل تعرض للهجوم من قِبل لوه جينان؟ هل رأيتموه؟“
حتى أن أحدهم سخر“المنظم تشو، الليلة الماضية لابد أنها كانت مرهقة بالنسبة لك!”
“لقد رآه الأخ الأكبر يانج!”
“لماذا؟“
“هل أخبرك شقيقك الأكبر يانج أيضًا أن كف عودة التنين يمكنها أن تشفيه؟” رفع تشو فان حاجبه عندما سأل شياو كوي الذي أومأت برأسه. كانت مندهشة من أنه فهمها بشكل صحيح.
سقطت دموع لي يوتينج بدون صوت. أغلقت يد تشو فان على القماش الأحمر حيث انخفض صوته، “هذه هي فرصتك الأخيرة للحفاظ على شرفك. إذا لم تجيبي، فهناك أكثر من عشرة رجال بالخارج لن يعجبك ما سيفعلونه“.
مع صورة واضحة، سحب تشو فان يده بعيداًعن لي يوتينج.
“آه!”
ومع ذلك، جاء صوت خفيف من الخارج، “تشو فان، هل أنت هناك؟“
“الآنسة الصغيرة لي، لديّ معروفٌ مغرور أن أطلبه منك.” انحنى تشو فان، “أريدك أن تأخذيني إلى جبل الرياح السوداء.أريد أن أصل إلى الجزء السفلي من هذا.”
ذهبت لوه يون تشانج إلى الداخل مع لوه يونهاي والكابتن بانج. المشهد أمامهم صدمهم.
كانت قسوة تشو فان شبيهة بآلة بلا قلب جلبت الخوف إلى قلب المرأة. أخيرًا خففت فكها المشدود، “أنا حفيدة سيد جبل الرياح السوداء ، لي يوتينج. لقد جئت إلى مدينة عيون الرياح لإنهاء عشيرة لوه“.
كان بالداخل جميلتان بملابس ممزقة، مع يد تشو فان الشائنة أمام صدره. كان لوه يونهاي مصدوماً، ومع ذلك كانت عيناه تجولان مثل البرق.
صرخت لوه يون تشانج في وجه الكابتن بانج وهي تغطي عيني شقيقها، “أخرج سيدك الشاب من هنا.”
“لعشيرة لوه؟“
أومأ الكابتن بانج برأسه وهو يحمل لوه يونهاي إلى الخارج، ولكن ليس قبل أن يرمي تشوو فان بأبتسامة مبتذلة يفهمها أي رجل.
استلقت المرأة بلا حراك على الأرض.
“المنظم تشو!”
ترددت شياو كوي لكنها بعد ذلك رأت يد تشو فان تقترب من صدر لي يوتينج، فأكملت “كنا في حيرة في مواجهة حراسة عشيرة لوه المشددة، ولكن بعد ذلك عقد الأخ الأكبر اتفاقًا مع المنظم صن. لقد عمل معنا من الداخل وهزم عشيرة لوه. ثم هربت ملكة جمال عشيرة لوه وفقدنا أثرها. وبعد ذلك اكتشف الأخ الأكبر يانج أنكم جميعًا هنا وطلب مساعدة وادي الجحيم … “
احتدمت لوه يون تشانج ، “هذا هو جناح التنين الخفي. لماذا تسبب المتاعب؟“
أخرجتها لوه يون تشانج على أي حال. إذا طلب الآخرون ذلك، فلن تكون سريعة في الرد. ولكن نظرًا لأن تشو فان كان سيداً للمصفوفات من الدرجة الخامسة، فلن يطمع في مجرد فن قتالي روحي.
قال تشو فان مستهجنًا، “كل ما أفعله هو من أجل عشيرة لوه.”
“من هذا؟” ابتسم تشو فان أبتسامة شريرة. أرادت لي يوتينج أن تصرخ من أجل توقف شياو كوي، لكن تشو فان كتم صوتها.
“لعشيرة لوه؟“
صرت المرأة على أسنانها، وعضت شفتيها.
ضحكت لوه يون تشانج بغضب، “لقد أحضرت فتاتين لتعبث بهما وتقول إنه لعشيرة لوه؟ ألم تقل أنك ستزداد قوة؟ ألم تقل أنك سترفع عشيرة لوه فوق المنازل السبعة في عشر سنوات؟ هل هذا كيف تفعل ذلك؟ “
تحولت المرأة إلى لون الشمندر الأحمر،وقالت “هل تجرؤ؟“
ذهل تشو فان. تحدثت لوه يون تشانج بكرامة وفضيلة في جميع الأوقات، حتى عندما تكون غاضبة. لماذا تحدثت اليوم بشكل سيء لدرجة أنها فقدت كل رباطة جأشها؟
أومأ تشو فان برأسه راضيا. كان يعرف ذلك مسبقًا وطلب هذا لتمزيق دفاعات قلبها.
قال تشو فان وهو يهز رأسه، “إذا كنتِ تعرفين من هم، فلن تقولِ ذلك.”
كان تشو فان سعيدًا، لكنه قال محرجاً في الثانية التالية، “آنسة لي، احرصي على عدم الإصابة بنزلة برد.”
كانت لوه يون تشانج متشككة.
وبصرخة انفجر غضب المرأة. بدت عيناها وكأنهما تنفثان النار، لكن تشو فان لم يكن يهتم كثيرًا.
“إنهم من جبل الرياح السوداء وكنت أستجوبهم.” سخر تشو فان من الفتاتين بملابسهما الممزقة، “وهذه الطريقة هي الأكثر فعالية ضد النساء، حتى في حالة قطاع الطرق“.
ترددت شياو كوي لكنها بعد ذلك رأت يد تشو فان تقترب من صدر لي يوتينج، فأكملت “كنا في حيرة في مواجهة حراسة عشيرة لوه المشددة، ولكن بعد ذلك عقد الأخ الأكبر اتفاقًا مع المنظم صن. لقد عمل معنا من الداخل وهزم عشيرة لوه. ثم هربت ملكة جمال عشيرة لوه وفقدنا أثرها. وبعد ذلك اكتشف الأخ الأكبر يانج أنكم جميعًا هنا وطلب مساعدة وادي الجحيم … “
“ماذا، إنهم من جبل الرياح السوداء؟“
ومع ذلك، جاء صوت خفيف من الخارج، “تشو فان، هل أنت هناك؟“
احمرت عيون لوه يون تشانج واستخدمت اليوان تشي للكم لي يوتينج، “أعيدي والدي.”
“هل تريدين اصطياد عشيرة لوه على حين غرة؟” ابتسم تشو فان، “يجب على القتلة الدفع ويجب التعامل مع الانتقام، أليس كذلك؟
قبض تشو فان على يدها الناعمة، “اهدأي، أعتقد أن جبل الرياح السوداء وشكاوى عشيرة لوه مجرد خدعة. ربما كانت المنازل السبعة النبيلة وراء كل ذلك “.
“ابن حرام!” لي يوتينج همست.
ماذا؟
ووش!
ليس فقط لوه يون تشانج ، حتى لي يوتينج وشياو كوي كانوا مذهولين.
الآن فقط تذكرت هذا المنظم الحقير الذي مزق ملابسها واستخدمت يديها للتستر.
كانت كل من عشيرة لوه وجبل الرياح السوداء مجرد نمل للبيوت النبيلة السبعة. لماذا يذهبون إلى هذا الحد لإخفاء نيتهم في حين أنهم يستطيعون التعامل معهم بلمسة من أصابعهم؟
“آه!”
لم يكتشف تشو فان الأمر بعد، لكنه لا يزال لن يتخلى عن لي يوتينج.
“هل تريدين اصطياد عشيرة لوه على حين غرة؟” ابتسم تشو فان، “يجب على القتلة الدفع ويجب التعامل مع الانتقام، أليس كذلك؟
“الآنسة الصغيرة لي، لديّ معروفٌ مغرور أن أطلبه منك.” انحنى تشو فان، “أريدك أن تأخذيني إلى جبل الرياح السوداء.أريد أن أصل إلى الجزء السفلي من هذا.”
“جيد.”
“همف، لا توجد طريقة للدخول إلى جبل الرياح السوداء.” سخرت لي يوتينج.
كانت كل من عشيرة لوه وجبل الرياح السوداء مجرد نمل للبيوت النبيلة السبعة. لماذا يذهبون إلى هذا الحد لإخفاء نيتهم في حين أنهم يستطيعون التعامل معهم بلمسة من أصابعهم؟
ابتسم تشو فان في لوه يون تشانج، “ملكة الجمال الشابة، يرجى إخراج كف عودة التنين.”
ثم تحولت نبرته إلى الخطورة، “من أنت؟ ماذا تفعلين في مدينة عيون الرياح؟“
“لماذا؟“
منذ أن أظهروا لها الفن القتالي، واحدة يمرعبر الأجيال، حتى أنها وجدت شيئًا خاطئًا ووافقت. علاوة على ذلك، كان جبل الرياح السوداء منزلها ولم يكن تشو فان سوى رجل واحد. لن تعمل أي خدعة له هناك.
أخرجتها لوه يون تشانج على أي حال. إذا طلب الآخرون ذلك، فلن تكون سريعة في الرد. ولكن نظرًا لأن تشو فان كان سيداً للمصفوفات من الدرجة الخامسة، فلن يطمع في مجرد فن قتالي روحي.
صرخت لوه يون تشانج في وجه الكابتن بانج وهي تغطي عيني شقيقها، “أخرج سيدك الشاب من هنا.”
ابتسم تشو فان، ” ملكة الجمال الشابة لي، هذه هي كف عودة التنين التي تريديها. لكن هذا فن قتالي، فهو غير قادر على شفاء جرح سيد الجبل. يمكنني فقط أن أطلب منك أن تأخذيني إلى جبل الرياح السوداء للتحقيق. أعتقد أن يانج مينج كان يكذب عليك طوال هذا الوقت. نحن بحاجة لتوضيح الأمور، وإلا فسوف تسحق المنازل السبعة عشيرة لوه وجبل الرياح السوداء“.
“سأعد إلى ثلاثة. واحد، اثنان … ” اقتربت يده تدريجيا ًمن القماش الأحمر.
“الأخ الأكبر يانج رجل طيب وليس كاذب.” قالت شياو كوي.
أومأ الكابتن بانج برأسه وهو يحمل لوه يونهاي إلى الخارج، ولكن ليس قبل أن يرمي تشوو فان بأبتسامة مبتذلة يفهمها أي رجل.
نظر تشو فان فقط إلى لي يوتينج، “كيف يمكن لـ يانج مينج ألا يعلم أن كف عودة التنين مجرد فن قتالي ولا يشفي الجروح بالرغم من تعامله مع منظم عشيرة لوه لعقود وأن يكون أيضًا على اتصال دائم مع وادي الجحيم؟ لي يوتينج، هل تعرفين حتى خطيبك؟ “
قبض تشو فان على يدها الناعمة، “اهدأي، أعتقد أن جبل الرياح السوداء وشكاوى عشيرة لوه مجرد خدعة. ربما كانت المنازل السبعة النبيلة وراء كل ذلك “.
ضربت كلمات تشو فان على وتر حساس داخل لي يوتينج وشكلت الشك. متتبعة زلة اليشم لكف عودة التنين بيدها، أومأت برأسها.
كان السؤال التالي شيئًا أراد أن يعرفه كثيرًا.
منذ أن أظهروا لها الفن القتالي، واحدة يمرعبر الأجيال، حتى أنها وجدت شيئًا خاطئًا ووافقت. علاوة على ذلك، كان جبل الرياح السوداء منزلها ولم يكن تشو فان سوى رجل واحد. لن تعمل أي خدعة له هناك.
“المنظم تشو!”
كان تشو فان سعيدًا، لكنه قال محرجاً في الثانية التالية، “آنسة لي، احرصي على عدم الإصابة بنزلة برد.”
أومأ تشو فان برأسه راضيا. كان يعرف ذلك مسبقًا وطلب هذا لتمزيق دفاعات قلبها.
“آه!”
اعتمد تشو فان الموقف اللطيف.
الآن فقط تذكرت هذا المنظم الحقير الذي مزق ملابسها واستخدمت يديها للتستر.
—-
دفع لوه يون تشانج وشياو كوي تشو فان خارج الباب، “انصرف!”
كانت لي يوتينج في حيرة أيضًا، “لا أعرف.”
أُغلق الباب خلفه بينما تبادلت الفتيات الثلاث الابتسامة. لكن بعد ذلك اتضح لهم مدى تعقيد الأمر. كانوا لا يزالون أعداء وفقدوا ابتساماتهم.
“سأعد إلى ثلاثة. واحد، اثنان … ” اقتربت يده تدريجيا ًمن القماش الأحمر.
ثم صرخ تشو فان من الخارج ، “آنسة لي، في المرة القادمة لا تنسي ارتداء المزيد من الملابس.”
“ابن حرام!” لي يوتينج همست.
كانت لي يوتينج محرجة للغاية وقد احترقت عيناها من الغضب، بينما أصبح وجهها أكثر سخونة …
لم يكتشف تشو فان الأمر بعد، لكنه لا يزال لن يتخلى عن لي يوتينج.
—-
كان بالداخل جميلتان بملابس ممزقة، مع يد تشو فان الشائنة أمام صدره. كان لوه يونهاي مصدوماً، ومع ذلك كانت عيناه تجولان مثل البرق.
ترجمة: LEGEND
أبقى تشو فان عينيه عليها، وعندما وجد إجابتها صادقة ، “كيف تتواصلون مع وادي الجحيم؟ من الوسيط؟ “
“لماذا؟“
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
