lord of the mysteries 1258

1258: تغييرات عظيمة.

ومع ذلك، في ظل “رؤيته الحقيقية”، كان هناك ظلمة عميقة في الداخل، غامضة وغير واضحة المعالم.

على الرغم من أن كلاين كان يحثهم على السطح، فقد ألقى عصا الحياة أسفل الدرج الرائع وألقاها إلى لوفيا، سامحا لها بمعالجة نفسها وإصابات كولين إلياد.

قبل بضعة أشهر فقط، تمتعوا بمستوى عميق من التعاون مع فريق القفازات الحمراء لليوناردز. تعاملوا معًا مع قوى الشر في باكلوند، بحثًا عن المنظمة السرية التي آمنت بالأحمق، تلك المنظمة التي استخدمت بطاقات التاروت كاسم رمزي.

كأسقف ورود سابق، كانت لوفيا الأقل خوفًا من الآثار السلبية لعصا الحياة. بغض النظر عن التغييرات في جسدها، طالما أنها لم تشمل الروح، كان بإمكانها علاجها.

وقفت دمية الفارس الفضي التي أدخلت السيف في الأرض وخلقت حاجزًا غير مرئي فورا.

في الوقت نفسه، ركض ديريك بسرعة نحو ساحة المعركة المنهارة في منتصف الدرج، ملتقطًا الذراع المقطوعة للزعيم.

اتبعت نظرات ألجر السكان الأصليين ذوي البشرة الداكنة قليلاً بينما لم يرد على دانيتز.

طالما لم يتم فقد أحد الأطراف المكسورة، يمكن لعصا الحياة أن تشفي الإصابات وتعيدها من جديد!

أينما تقاطع البحر والسماء، أضاءة أشعة الضوء. لم تكن متألقة أو صافية، بدون أي ألوان. بدت وكأنها مكونة من أغراض وهمية لا حصر لها.

بابتسامة مبالغ فيها، أومأ كلاين برأسه إلى كولين إلياد وقفز في ضباب التاريخ. اندفع إلى ما قبل الحقبة الأولى واختبأ في جزء من الضوء.

سقط جميع الجنود والضباط في ساحة المعركة على الأرض وسقطوا في نوم عميق.

ثم عاد بفكرة إلى قلعة صفيرة وجلس على المقعد الخاص بالأحمق. بمساعدة النجم القرمزي المقابل لالأحمق الذي كان يتقلص ويتوسع باستمرار، قام بفحص الوضع داخل مقر إقامة الملك العملاق.

لم يستطع كلاين التحكم في زوايا فمه من الالتفاف. بالنسبة له، كانت هذه مسألة مزعجة إلى حد ما. كان هذا يعني أنه لم يستطيع استدعاء إسقاط تاريخي للدخول بدلاً منه.

ومع ذلك، في ظل “رؤيته الحقيقية”، كان هناك ظلمة عميقة في الداخل، غامضة وغير واضحة المعالم.

باستخدام عصا النجوم في يده، أشار كلاين إلى الأمام وقال بابتسامة واضحة، “ستكون هذه رحلة خطيرة. لدى كل شخص فرصة للموت. من أجلكم ومن أجلي.”

‘كما هو متوقع من يد الإله اليسرى. نائب السماء، ملك الملائكة المشتبه في إرتباطه ببحر الفوضى…’ تنهد كلاين بصمت وهو يعبس قليلاً.

بالمقارنة مع “العملاق” المتخصص في الدفاع، من الواضح أن قدرة التنين على تحمل الضربات كانت أضعف بكثير.

كان يشك الآن في أنه حتى لو دخل الشمس الصغير القصر وصلى في الداخل، فسيكون من الصعب عليه رؤية الوضع الدقيق من خلال الظلام. إلا إذا أصبح ملاكًا واكتسب حقًا ملكية قلعة صفيرة.

أجاب كولين إلياد بدون أي مفاجأة، “هذا ملك ملائكة لك”.

بالإضافة إلى ذلك، حدس كلاين الروحي قد أخبره أنه كانت لا تزال هناك العديد من التأثيرات غير المعروفة مخبأة في أراض نوم الملاك المظلم. بالتأكيد لا يمكن أن يكون مهملاً.

قبل بضعة أشهر فقط، تمتعوا بمستوى عميق من التعاون مع فريق القفازات الحمراء لليوناردز. تعاملوا معًا مع قوى الشر في باكلوند، بحثًا عن المنظمة السرية التي آمنت بالأحمق، تلك المنظمة التي استخدمت بطاقات التاروت كاسم رمزي.

لقد كبح على الفور جماح أفكاره وراقب الوضع من حوله. لقد بحث عن كائنات عالية المستوى مثل آدم وآمون، لكنه لم يجد شيئًا غير عادي.

باستخدام كذبة لضبط مظهر “تحول التنين” خاصتها، انخرطت أودري والشخص الذي كان يرتدي الزي العسكري الفيزاكي، والذي كان يرتدي قناعًا وقفازات، في معركة شرسة.

بعد أن تنهد، حطم كلاين على عجل خاصية تجاوز محدث المعجزات التي انفصلت عن “الستارة”. لقد جعل الأجزاء المكونة من التسلسل 9 إلى التسلسل 3 تتجمع معًا، مما جعل جزء التسلسل 2 نقيًا.

لو لا يكن حقيقة أنها كانت تعلم أن المستويات العليا في فيزاك وإنتيس كانوا في الغالب فرسان فضيين، صائدي شياطين، وفرسان دم حديدي، وأساقفة حرب، لامظللين، معلمي عدالة، وخيميائيين، وعلماء أركانا، وقد جمعت المعلومات مسبقًا في نادي التاروت وقامت ببعض الواجبات المنزلية، فإن أودري، التي كانت تفتقر إلى الخبرة القتالية الفردية، كانت ستهزم منذ فترة طويلة.

ثم عاد إلى الشظية التاريخية وتأثر مرةً أخرى بشخصية افتراضية، وأصبح أشبه بالمهرج.

بالمقارنة مع “العملاق” المتخصص في الدفاع، من الواضح أن قدرة التنين على تحمل الضربات كانت أضعف بكثير.

في الثانية التالية، غادر الضباب الأبيض الرمادي وعاد للظهور أمام الباب الذي فتح إلى مقر إقامة الملك العملاق.

بالمقارنة مع “العملاق” المتخصص في الدفاع، من الواضح أن قدرة التنين على تحمل الضربات كانت أضعف بكثير.

وقفت دمية الفارس الفضي التي أدخلت السيف في الأرض وخلقت حاجزًا غير مرئي فورا.

ووش! ووش! ووش!

في هذه اللحظة، كان قد تم بالفعل إعادة ربط الذراع المقطوعة لكولين إلياد. كما تعافت لوفيا من إصاباتها. ومع ذلك، في وقت ما، نمت بعض رؤوس القمح الذهبية من مؤخرة رأسها وقد كانت تتمايل.

عندما ابتلعت البيئة المظلمة شكل الغراب، تحرك حاجبا كلاين قليلاً. أدار رأسه وابتسم في زعيم مدينة الفضة.

ساروا إلى الباب مع ديريك وأعادوا عصا الحياة إلى كلاين.

بالإضافة إلى ذلك، حدس كلاين الروحي قد أخبره أنه كانت لا تزال هناك العديد من التأثيرات غير المعروفة مخبأة في أراض نوم الملاك المظلم. بالتأكيد لا يمكن أن يكون مهملاً.

بعد استلامه، هزها وتوقف عن الحفاظ على الإسقاط، مما جعلها تتلاشى في الهواء.

أجاب كولين إلياد بدون أي مفاجأة، “هذا ملك ملائكة لك”.

في أعقاب ذلك مباشرةً، قام بإمساك يده اليمنى، قصدًا استدعاء إسقاط الفراغ التاريخي للآنسة رسول عندما كانت في حالتها الممتازة.

بالطبع، كان الشيء الأكثر أهمية هو أن الألوهية التي أحدثها “تحول التنين” قد تدخلت في عقل وأفكار الفارس الفضي. علاوة على ذلك، لقد سمح لأودري بامتلاك جسم يمكنه تحمل الضرر، فضلاً عن توفير قوة يمكنها مقاومة الهجمات. وإلا، لكانت قد تعرضت لإصابات من محاولتها للصمود بالكاد.

في هذه اللحظة، سأل كولين إلياد فجأة، “هل تخطط لاستدعاء تلك الملاك؟”

ثم عاد إلى الشظية التاريخية وتأثر مرةً أخرى بشخصية افتراضية، وأصبح أشبه بالمهرج.

“ليس تلك بالضرورة. لدي الكثير من الخيارات.” تحدث كلاين عن الحقيقة بنبرة مبالغ فيها قليلاً.

لقد أظلم المكان الذي كان ينظر إليه على الفور. تشكلت طبقات من السحب المظلمة واندلعت صواعق فضية لا حصر لها من البرق.

كان كولين قد بدد بالفعل حالته كعملاق واستعاد ارتفاعه الأصلي الذي كان يزيد عن اامترين. فبعد كل شيء، كان الحفاظ على شكل مخلوق أسطوري غير مكتمل يمثل عبئًا كبيرًا عليه.

على الجانب الآخر، كان اللحم على رأس لوفيا يتلوى وهي تغلف سنابل القمح القليلة وتدمجها مع نفسها.

في تلك اللحظة كان يرتدي درعًا فضيًا استحضره. حمل سيفين عادا إلى أحجامهما الطبيعية، وقال بهدوء، “أظهر هذا الوحش الفاسد خصائص الكائنات الحية المفسدة. المكان الذي ينام فيه الملاك المظلم يجب أن يكون له نفس التأثيرات.”

في تلك اللحظة، اختفى الضباب الكثيف الذي كان يلف ساحة المعركة بأكملها، وكأنه لم يكن موجودًا من قبل.

‘ما الذي الزعيم هو أن الإسقاط الملائكي الذي قد يستدعيه السيد العالم قد يتمرد بعد دخوله مقر إقامة الملك العملاق؟ وملاك ساقط- حتى إسقاط- قادر بسهولة على جعلنا ندفع ثمناً باهظاً…’ فهم ديريك بسهولة ما قد عناه الزعيم.

باستخدام عصا النجوم في يده، أشار كلاين إلى الأمام وقال بابتسامة واضحة، “ستكون هذه رحلة خطيرة. لدى كل شخص فرصة للموت. من أجلكم ومن أجلي.”

على الجانب الآخر، كان اللحم على رأس لوفيا يتلوى وهي تغلف سنابل القمح القليلة وتدمجها مع نفسها.

كأسقف ورود سابق، كانت لوفيا الأقل خوفًا من الآثار السلبية لعصا الحياة. بغض النظر عن التغييرات في جسدها، طالما أنها لم تشمل الروح، كان بإمكانها علاجها.

“منطقي جدا.” ابتسم كلاين وأومأ برأسه بخفة.

توقفت أودري والجنرال فيزاكي عن القتال في نفس الوقت، ووجدوا أنفسهم ضعيفين بشكل غير طبيعي. حتى أنهم وجدوا صعوبة في رفع أذرعهم.

ثم قام بسحب غراب عادي من ضباب التاريخ، سامحا له بالمرور عبر الباب المفتوح والدخول إلى الداخل المظلم.

لم يسعوجه أودري إلا أن يشوه. غطت العلامات المتفحمة حراشف جسد “تحول التنين” خاصنها. أما درع الفارس الفضي، فقد كان لا يزال يتوهج بالضوء الفضي. لم يعاني من تأثير كبير.

عندما ابتلعت البيئة المظلمة شكل الغراب، تحرك حاجبا كلاين قليلاً. أدار رأسه وابتسم في زعيم مدينة الفضة.

سقط جميع الجنود والضباط في ساحة المعركة على الأرض وسقطوا في نوم عميق.

“لقد فقدت الاتصال”.

كان يشك الآن في أنه حتى لو دخل الشمس الصغير القصر وصلى في الداخل، فسيكون من الصعب عليه رؤية الوضع الدقيق من خلال الظلام. إلا إذا أصبح ملاكًا واكتسب حقًا ملكية قلعة صفيرة.

أجاب كولين إلياد بدون أي مفاجأة، “هذا ملك ملائكة لك”.

“لقد فقدت الاتصال”.

لم يستطع كلاين التحكم في زوايا فمه من الالتفاف. بالنسبة له، كانت هذه مسألة مزعجة إلى حد ما. كان هذا يعني أنه لم يستطيع استدعاء إسقاط تاريخي للدخول بدلاً منه.

أثبتت حقيقة أن ظله قد تم قطعه عنه هذه النقطة أيضًا.

0.62، عصا النجوم!

“حسنا.” كما لو كان يمد معصميه، لوح بيديه عدة مرات وأخرج عصا سوداء بها العديد من الأحجار الكريمة.

بابتسامة مبالغ فيها، أومأ كلاين برأسه إلى كولين إلياد وقفز في ضباب التاريخ. اندفع إلى ما قبل الحقبة الأولى واختبأ في جزء من الضوء.

0.62، عصا النجوم!

ارتفعت العديد من الموجات الزرقاء العميقة واجتاحت الرياح. اندفعوا نحو الغيوم واتصلوا بالبحر.

لم يكن بإمكانه سوى محاولة معرفة ما إذا كان إسقاط التحفة الأثرية المختومة والدمية المتحركة سيتدهوران ويخونه.

أجاب كولين إلياد بدون أي مفاجأة، “هذا ملك ملائكة لك”.

بعد أن كانوا جميعًا جاهزين، ألقى كولين إلياد ولوفيا وديريك في نفس الوقت بنظراتهم نحو الظلام خلف الباب المفتوح.

أجاب كولين إلياد بدون أي مفاجأة، “هذا ملك ملائكة لك”.

باستخدام عصا النجوم في يده، أشار كلاين إلى الأمام وقال بابتسامة واضحة، “ستكون هذه رحلة خطيرة. لدى كل شخص فرصة للموت. من أجلكم ومن أجلي.”

بالطبع، كان الشيء الأكثر أهمية هو أن الألوهية التي أحدثها “تحول التنين” قد تدخلت في عقل وأفكار الفارس الفضي. علاوة على ذلك، لقد سمح لأودري بامتلاك جسم يمكنه تحمل الضرر، فضلاً عن توفير قوة يمكنها مقاومة الهجمات. وإلا، لكانت قد تعرضت لإصابات من محاولتها للصمود بالكاد.

مع ذلك، ضغط على قبعته العلوية وتبع وراء دمية الفارس الفضي. عبر الباب المفتوح، دخل في ظلام دامس.

وقف إيكانسر برنارد ذو الشعر البني والأعضاء الآخرون في قفير الألات هناك، وهم يحدقون بهدوء في السماء.

لم يتحدث كولين إلياد ولوفيا وديريك. ساروا إلى الأمام في صمت وتصميم.

الألهة المختلفة?????

…

عندما ابتلعت البيئة المظلمة شكل الغراب، تحرك حاجبا كلاين قليلاً. أدار رأسه وابتسم في زعيم مدينة الفضة.

باكلوند، في ساحة المعركة خارج المدينة.

ثم عاد بفكرة إلى قلعة صفيرة وجلس على المقعد الخاص بالأحمق. بمساعدة النجم القرمزي المقابل لالأحمق الذي كان يتقلص ويتوسع باستمرار، قام بفحص الوضع داخل مقر إقامة الملك العملاق.

باستخدام كذبة لضبط مظهر “تحول التنين” خاصتها، انخرطت أودري والشخص الذي كان يرتدي الزي العسكري الفيزاكي، والذي كان يرتدي قناعًا وقفازات، في معركة شرسة.

لقد كبح على الفور جماح أفكاره وراقب الوضع من حوله. لقد بحث عن كائنات عالية المستوى مثل آدم وآمون، لكنه لم يجد شيئًا غير عادي.

دفاع الطرف الآخر المنيع، السيف الذي تم تكثيفه من ضوء الفجر، قدرة السيف على الاختباء والإنتقال، تركت انطباعًا عميقًا عنها.

سقط جميع الجنود والضباط في ساحة المعركة على الأرض وسقطوا في نوم عميق.

لو لا يكن حقيقة أنها كانت تعلم أن المستويات العليا في فيزاك وإنتيس كانوا في الغالب فرسان فضيين، صائدي شياطين، وفرسان دم حديدي، وأساقفة حرب، لامظللين، معلمي عدالة، وخيميائيين، وعلماء أركانا، وقد جمعت المعلومات مسبقًا في نادي التاروت وقامت ببعض الواجبات المنزلية، فإن أودري، التي كانت تفتقر إلى الخبرة القتالية الفردية، كانت ستهزم منذ فترة طويلة.

‘كما هو متوقع من يد الإله اليسرى. نائب السماء، ملك الملائكة المشتبه في إرتباطه ببحر الفوضى…’ تنهد كلاين بصمت وهو يعبس قليلاً.

بالاعتماد على خبرتها المتراكمة في هذا الجانب، تمكنت من الصمود في وجه الهجمات الأولية وجمعت نفسها في النهاية. بالاعتماد على “تنويم المعركة”، و “حرمان العقل”، و “نفس العقل”، و “عاصفة العقل”، قلبت الموقف ببطء ونجت من مأزقها.

ساروا إلى الباب مع ديريك وأعادوا عصا الحياة إلى كلاين.

بالطبع، كان الشيء الأكثر أهمية هو أن الألوهية التي أحدثها “تحول التنين” قد تدخلت في عقل وأفكار الفارس الفضي. علاوة على ذلك، لقد سمح لأودري بامتلاك جسم يمكنه تحمل الضرر، فضلاً عن توفير قوة يمكنها مقاومة الهجمات. وإلا، لكانت قد تعرضت لإصابات من محاولتها للصمود بالكاد.

أطلق حلقه تنهيدة صامتة وهو يلقي بصره على مدخل كاتدرائية القديس هيرلاند.

وباعتباره قديسًا بالتسلسل 3 من مسار المحارب، كان لهذا الجنرال الفيزاكي إرادة قوية وتفرد لم يتأثر بالأوهام. كان قادرًا على مقاومة تأثيرات العقل بشكل فعال وتقليل الآثار السلبية التي تلقاها. لذلك، كان لا يزال يمسك بيده العليا ويستخدم “إخفاء الضوء” و “القاطع الفضي” لقمع أودري في محاولة لخلق فرصة لهزيمة العدو.

لم يكن بإمكانه سوى محاولة معرفة ما إذا كان إسقاط التحفة الأثرية المختومة والدمية المتحركة سيتدهوران ويخونه.

كانت أودري هادئة جدا بشأن هذا. كان هذا لأنها، أثناء القتال، قد أنشأت بالفعل شخصية افتراضية. لقد حولت انتباهها إلى البيئة المحيطة ونثرت العديد من بذور “الوباء العقلي”.

كأسقف ورود سابق، كانت لوفيا الأقل خوفًا من الآثار السلبية لعصا الحياة. بغض النظر عن التغييرات في جسدها، طالما أنها لم تشمل الروح، كان بإمكانها علاجها.

لن يمر وقت طويل قبل أن يصاب جنرال فيزاك بصمت!

بعد أن كانوا جميعًا جاهزين، ألقى كولين إلياد ولوفيا وديريك في نفس الوقت بنظراتهم نحو الظلام خلف الباب المفتوح.

في هذه اللحظة، انطلقت رماح حمراء مشتعلة من قاعدة قوات الحلفاء، ملطخةٌ السماء بكثافتها.

أثبتت حقيقة أن ظله قد تم قطعه عنه هذه النقطة أيضًا.

الفارس الفضي لم يراوغ. بدلاً من ذلك، اتخذ خطوة للأمام وأرجح سيف الفجر خاصته، وأبقى أودري ثابتة على الأرض.

عندما كانت موجة أخرى من الرماح المشتعلة على وشك ضربهم، بدا وكأنه قد كان هناك اضطراب داخل قاعدة قوات الحلفاء، وكان هناك انهيار إلى حد ما.

ووش! ووش! ووش!

“حسنا.” كما لو كان يمد معصميه، لوح بيديه عدة مرات وأخرج عصا سوداء بها العديد من الأحجار الكريمة.

سقطت الرماح المحترقة واحدة تلو الأخرى، مما أدى إلى تغطية أنصاف الآلهة الإثنين.

لم يسعوجه أودري إلا أن يشوه. غطت العلامات المتفحمة حراشف جسد “تحول التنين” خاصنها. أما درع الفارس الفضي، فقد كان لا يزال يتوهج بالضوء الفضي. لم يعاني من تأثير كبير.

لم يسعوجه أودري إلا أن يشوه. غطت العلامات المتفحمة حراشف جسد “تحول التنين” خاصنها. أما درع الفارس الفضي، فقد كان لا يزال يتوهج بالضوء الفضي. لم يعاني من تأثير كبير.

في هذه اللحظة، سأل كولين إلياد فجأة، “هل تخطط لاستدعاء تلك الملاك؟”

بالمقارنة مع “العملاق” المتخصص في الدفاع، من الواضح أن قدرة التنين على تحمل الضربات كانت أضعف بكثير.

كأسقف ورود سابق، كانت لوفيا الأقل خوفًا من الآثار السلبية لعصا الحياة. بغض النظر عن التغييرات في جسدها، طالما أنها لم تشمل الروح، كان بإمكانها علاجها.

في هذه المرحلة فقط، أدركت أودري أنها كانت تشارك في حرب، وليس في معركة فردية.

لقد أظلم المكان الذي كان ينظر إليه على الفور. تشكلت طبقات من السحب المظلمة واندلعت صواعق فضية لا حصر لها من البرق.

عندما كانت موجة أخرى من الرماح المشتعلة على وشك ضربهم، بدا وكأنه قد كان هناك اضطراب داخل قاعدة قوات الحلفاء، وكان هناك انهيار إلى حد ما.

عندما كانت موجة أخرى من الرماح المشتعلة على وشك ضربهم، بدا وكأنه قد كان هناك اضطراب داخل قاعدة قوات الحلفاء، وكان هناك انهيار إلى حد ما.

في تلك اللحظة، اختفى الضباب الكثيف الذي كان يلف ساحة المعركة بأكملها، وكأنه لم يكن موجودًا من قبل.

…

توقفت أودري والجنرال فيزاكي عن القتال في نفس الوقت، ووجدوا أنفسهم ضعيفين بشكل غير طبيعي. حتى أنهم وجدوا صعوبة في رفع أذرعهم.

“ليس تلك بالضرورة. لدي الكثير من الخيارات.” تحدث كلاين عن الحقيقة بنبرة مبالغ فيها قليلاً.

لقد رأت أنه خلف قاعدة قوات الحلفاء، على حافة السهول اللامحدودة، اندفع شعاع من الضوء البرتقالي والأحمر، ليغطي على الفور نصف السماء، ويحجب الشمس.

وقف إيكانسر برنارد ذو الشعر البني والأعضاء الآخرون في قفير الألات هناك، وهم يحدقون بهدوء في السماء.

أصبحت المنطقة المحيطة بباكلوند على الفور في غسق!

ساروا إلى الباب مع ديريك وأعادوا عصا الحياة إلى كلاين.

ظهر الظلام الكثيف على جانب آخر من السماء وسرعان ما اصطدم بغروب الشمس البرتقالي.

…

سقط جميع الجنود والضباط في ساحة المعركة على الأرض وسقطوا في نوم عميق.

توقفت أودري والجنرال فيزاكي عن القتال في نفس الوقت، ووجدوا أنفسهم ضعيفين بشكل غير طبيعي. حتى أنهم وجدوا صعوبة في رفع أذرعهم.

…

لقد كبح على الفور جماح أفكاره وراقب الوضع من حوله. لقد بحث عن كائنات عالية المستوى مثل آدم وآمون، لكنه لم يجد شيئًا غير عادي.

في مدينة باكلوند، خارج كاتدرائية القديس هيرلاند.

‘ما الذي الزعيم هو أن الإسقاط الملائكي الذي قد يستدعيه السيد العالم قد يتمرد بعد دخوله مقر إقامة الملك العملاق؟ وملاك ساقط- حتى إسقاط- قادر بسهولة على جعلنا ندفع ثمناً باهظاً…’ فهم ديريك بسهولة ما قد عناه الزعيم.

نظر ليونارد، الذي كان يرتدي قفازًا أحمر، إلى السماء نصف المظلمة ونصف المغسقة.

أجاب كولين إلياد بدون أي مفاجأة، “هذا ملك ملائكة لك”.

أطلق حلقه تنهيدة صامتة وهو يلقي بصره على مدخل كاتدرائية القديس هيرلاند.

وقف إيكانسر برنارد ذو الشعر البني والأعضاء الآخرون في قفير الألات هناك، وهم يحدقون بهدوء في السماء.

الألهة المختلفة?????

قبل بضعة أشهر فقط، تمتعوا بمستوى عميق من التعاون مع فريق القفازات الحمراء لليوناردز. تعاملوا معًا مع قوى الشر في باكلوند، بحثًا عن المنظمة السرية التي آمنت بالأحمق، تلك المنظمة التي استخدمت بطاقات التاروت كاسم رمزي.

وقف إيكانسر برنارد ذو الشعر البني والأعضاء الآخرون في قفير الألات هناك، وهم يحدقون بهدوء في السماء.

…

ظهر الظلام الكثيف على جانب آخر من السماء وسرعان ما اصطدم بغروب الشمس البرتقالي.

في برج جرس كاتدرائية الأمواج، مدينة الكرم، بايام.

لقد رأت أنه خلف قاعدة قوات الحلفاء، على حافة السهول اللامحدودة، اندفع شعاع من الضوء البرتقالي والأحمر، ليغطي على الفور نصف السماء، ويحجب الشمس.

راقب دانيتز المقاومة تدخل المدينة وتسيطر على العديد من الأماكن. أخيرًا، تنهد بإرتياح والتفت إلى ألجر.

كانت أودري هادئة جدا بشأن هذا. كان هذا لأنها، أثناء القتال، قد أنشأت بالفعل شخصية افتراضية. لقد حولت انتباهها إلى البيئة المحيطة ونثرت العديد من بذور “الوباء العقلي”.

“انظر، إنهم يتمتعون بشعبية كبيرة في معظم الأماكن في هذه المدينة.”

بعد أن كانوا جميعًا جاهزين، ألقى كولين إلياد ولوفيا وديريك في نفس الوقت بنظراتهم نحو الظلام خلف الباب المفتوح.

اتبعت نظرات ألجر السكان الأصليين ذوي البشرة الداكنة قليلاً بينما لم يرد على دانيتز.

في هذه اللحظة، سأل كولين إلياد فجأة، “هل تخطط لاستدعاء تلك الملاك؟”

شعر دانيتز براحة شديدة وهو يضحك ويقول: “لم أتوقع أن نلتقي مرةً أخرى في مثل هذا الموقف”.

طالما لم يتم فقد أحد الأطراف المكسورة، يمكن لعصا الحياة أن تشفي الإصابات وتعيدها من جديد!

نظر ألجر إلى الأعلى وكان على وشك أن يقول شيئًا ما عندما شعر بشيء ما فجأة. لقد ألقى بنظرته نحو السماء الشمالية الغربية.

أطلق حلقه تنهيدة صامتة وهو يلقي بصره على مدخل كاتدرائية القديس هيرلاند.

لقد أظلم المكان الذي كان ينظر إليه على الفور. تشكلت طبقات من السحب المظلمة واندلعت صواعق فضية لا حصر لها من البرق.

“ليس تلك بالضرورة. لدي الكثير من الخيارات.” تحدث كلاين عن الحقيقة بنبرة مبالغ فيها قليلاً.

ارتفعت العديد من الموجات الزرقاء العميقة واجتاحت الرياح. اندفعوا نحو الغيوم واتصلوا بالبحر.

نظر ألجر إلى الأعلى وكان على وشك أن يقول شيئًا ما عندما شعر بشيء ما فجأة. لقد ألقى بنظرته نحو السماء الشمالية الغربية.

أينما تقاطع البحر والسماء، أضاءة أشعة الضوء. لم تكن متألقة أو صافية، بدون أي ألوان. بدت وكأنها مكونة من أغراض وهمية لا حصر لها.

1258: تغييرات عظيمة.

~~~~~~~~

سقطت الرماح المحترقة واحدة تلو الأخرى، مما أدى إلى تغطية أنصاف الآلهة الإثنين.