دخول مدينة عيون الرياح
الفصل 11 ، دخول مدينة عيون الرياح
بمجرد دخولهم ، انقض عليهم صخب المدينة كما وفر لهم بعض الراحة أيضًا. وبدا أن كل التوتر المتراكم خلال الأيام الماضية يتسرب منهم.
فهم تشو فان مقصدها وسرعان ما قال : “الآن وبما أن المضيف صن لم يعد يراقبنا بحذر، ما الذي تنوي الآنسة الشابة فعله؟”
كانت عيون الرجل العجوز محتقنة بالدماء، وكأنه يريد أكله حياً. على الرغم من إرتجافه بشكل مستمر ، لم يكن بإمكانه فعل أي شيء آخر.
“آه ، لقد كنا نخطط للبحث عن مأوى في قصر كاي!” تحدث كبير الحرس بانج قبل أن تتمكن هي من ذلك.
لم يعد كبير الحرس هذا يعامل تشو فان كخادم عادي ، بل أصبح يراه في وضع مساوي له.
“هممم ، عشيرة كاي من مدينة عيون الرياح؟”
“لابد أنك تعلم أن سيد عشيرة كاي الشاب لديه اتفاقية زواج مع الآنسة صغيرة.”
إن نشاط مدينة عيون الرياح مشهور في هذه الانحاء. لقد تذكر آخر مرة جاء فيها إلى هنا، حيث كان متحمسًا للغاية لدرجة أنه لم يستطع النوم لمدة ثلاث ليال.
“هممم ، عشيرة كاي من مدينة عيون الرياح؟”
حتى طفل مثله فهم أنهما الشقيقين لم يملكا أي قوة في الغابة وعانيا على يد ذلك الخادم الحقير والخسيس.
فرك تشو فان ذقنه وأومأ برأسه.
بام!
وفقًا لذكريات هذا الجسد ، إن عشيرة كاي أفضل عشيرة في مدينة عيون الرياح ، بنفس قوة عشيرة لوه. إذا استطاع تسليم الأشقاء لوه إليهم، فسيتم تسوية الضغينة وسيختفي شيطان قلبه. ربما يمكنه حتى تبديده.
“يون هاي ، انظر هناك!” بينما تشد يده ، أشارت إلى كشك شعوذة.
أومأ تشو فان برأسه مع هذه الفكرة : “حسنًا ، لنذهب إلى عشيرة كاي”
وهذا كان بعد أن ألقي نظرة أخيرة على جبل الريح السوداء مغمغما : “سأعود”
هرعت لوه يون تشانج لمساعدة شقيقها وحدقت في تشو فان .
في نفس الوقت ، في كهف مظلم على قمة جبل الريح السوداء ، كان هناك شاب خبيث جالساً على مقعد كبير. غمرت عيناه بالقسوة بينما تحركتا نحو مرؤوسه “هل من أخبار عن المضيف صن؟”
” لا داعي للانتظار ، لنسوي هذا هذا الآن ”
” مـ-مرسلا تقريرل إلى اللورد الشاب ، قال المضيف صن أنه سيحصل قريباً على الفن القتالي” ارتجف قاطع الطريق مثل ورقة الشجر خوفا من أن تلتقي عيناه بعيون الشاب.
“هممم ، عشيرة كاي من مدينة عيون الرياح؟”
“هاهاها ، انصرف”
قال كبير الحرس بانج ، وهو يمسح العرق عن جبينه : “الأخ تشو فان ، إن السيد الشاب يبقى سيدك. إن لم تكِّن احترامك للآنسة الشابة ، فأبده على الأقل لزوجها. كيف أمكنك ركله؟ ”
“نعم!” قام قاطع الطريق بمسح العرق من جبينه، ولم يبق لحظة واحدة، حيث لم يستطع منع نفسه فقد كان خائفا من أن يؤكل.
بابتسامة مريرة ، هز كبير الحرس بانج كتفيه “لا خيار آخر. لا أحد يستعجلنا حالياً. إذا ذهبنا إلى هناك فوراً، فسوف يسخرون منا لأننا لم نظهر الآداب ”
نهض الشاب وتحرك خلف غطاء خلف مقعده. استلقى هناك رجل عجوز، محدقا فيه بغضب. ارتجفت شفتاه ولكن لم يخرج أي صوت.
لكن طبعاً، كيف بإمكانه أن يعرف؟ في نظر تشو فان ، هذا المكان ليس مختلفًا عن قرية.
ربَّت الشاب على يد الرجل بابتسامة، “يا معلّم ، كن مطمئنًا فقد رحل صديقك أولاً وهو في انتظارك. بمجرد وصول كف التنين ، سأجمع بينكما أيها الصديقين القديمين ”
كانت عيون الرجل العجوز محتقنة بالدماء، وكأنه يريد أكله حياً. على الرغم من إرتجافه بشكل مستمر ، لم يكن بإمكانه فعل أي شيء آخر.
كانت عيون الرجل العجوز محتقنة بالدماء، وكأنه يريد أكله حياً. على الرغم من إرتجافه بشكل مستمر ، لم يكن بإمكانه فعل أي شيء آخر.
أومأ تشو فان فقط.
ردا على ذلك ، تردد صدى ضحكات الشباب القاسية والوحشية في جميع أنحاء الكهف …
فوجئ كبير الحرس بانج من ذلك.
…
[لماذا تعرضت للضرب من قبل ذلك العبد اللعين مرة أخرى؟]
إن مدينة عيون الرياح هي أكبر مدينة في محيط مائة ميل وهي على بعد عشرة أيام من عشيرة لوه. خوفًا من قيام قطاع الطرق الآخرين بمطاردتهم ، استعجل تشو فان ومن معه ووصلوا إليها في غضون خمسة أيام فقط.
“لماذا أنت دائمًا ما تضايق هذا الطفل؟”
بمجرد دخولهم ، انقض عليهم صخب المدينة كما وفر لهم بعض الراحة أيضًا. وبدا أن كل التوتر المتراكم خلال الأيام الماضية يتسرب منهم.
فوجئ كبير الحرس بانج من ذلك.
الآن بعد أن أصبحت أخيرًا محاطة بأشخاص آخرين، كشف وجه لوه يون تشانج المتوتر أخيرًا عن ابتسامة.
-+- NERO
“يون هاي ، انظر هناك!” بينما تشد يده ، أشارت إلى كشك شعوذة.
فوجئ كبير الحرس بانج من ذلك.
أصبح كبير الحرس بانج سعيدًا بمعرفة أن سقوط عشيرة الآنسة الشابة لم يثبط معنوياتها ، “الأخ تشو فان ، كما أتذكر أنت لم تأت إلى مدينة عيون الرياح مطلقًا.”
“آه ، لقد كنا نخطط للبحث عن مأوى في قصر كاي!” تحدث كبير الحرس بانج قبل أن تتمكن هي من ذلك.
أومأ تشو فان فقط.
وفقًا لذكريات هذا الجسد ، إن عشيرة كاي أفضل عشيرة في مدينة عيون الرياح ، بنفس قوة عشيرة لوه. إذا استطاع تسليم الأشقاء لوه إليهم، فسيتم تسوية الضغينة وسيختفي شيطان قلبه. ربما يمكنه حتى تبديده.
فوجئ كبير الحرس بانج من ذلك.
” مـ-مرسلا تقريرل إلى اللورد الشاب ، قال المضيف صن أنه سيحصل قريباً على الفن القتالي” ارتجف قاطع الطريق مثل ورقة الشجر خوفا من أن تلتقي عيناه بعيون الشاب.
إن نشاط مدينة عيون الرياح مشهور في هذه الانحاء. لقد تذكر آخر مرة جاء فيها إلى هنا، حيث كان متحمسًا للغاية لدرجة أنه لم يستطع النوم لمدة ثلاث ليال.
“لابد أنك تعلم أن سيد عشيرة كاي الشاب لديه اتفاقية زواج مع الآنسة صغيرة.”
فلماذا هذا الطفل الذي نشأ في المنزل ولم يرَ المدينة المزدهرة أبدًا لم يجفل حتى؟
فلماذا هذا الطفل الذي نشأ في المنزل ولم يرَ المدينة المزدهرة أبدًا لم يجفل حتى؟
لكن طبعاً، كيف بإمكانه أن يعرف؟ في نظر تشو فان ، هذا المكان ليس مختلفًا عن قرية.
“لماذا أنت دائمًا ما تضايق هذا الطفل؟”
“الأخ الأكبر بانج ، هل عشيرة كاي بعيدة عن هنا؟” جعلتهم مشاركة المصاعب أقرب… بل إنهم حتى بدأوا في منادات بعظهم للبعض بالإخوة.
تحدثت لوه يون تشانج قبل أن يتمكن كبير الحرس بانج من ذلك : “ليس علينا الذهاب بهذه السرعة. يجب أن أقوم أنا و يون هاي بزيارة رسمية أولاً، ثم سأعود لرؤيتكم. ابقوا في حانة ما حالياً”
لكن طبعاً، كيف بإمكانه أن يعرف؟ في نظر تشو فان ، هذا المكان ليس مختلفًا عن قرية.
“مزعج جدا!” عبس تشو فان.
“حسنًا ، اذهبي أولاً.” تنهد تشو فان ، لكنه أومأ.
بابتسامة مريرة ، هز كبير الحرس بانج كتفيه “لا خيار آخر. لا أحد يستعجلنا حالياً. إذا ذهبنا إلى هناك فوراً، فسوف يسخرون منا لأننا لم نظهر الآداب ”
إن مدينة عيون الرياح هي أكبر مدينة في محيط مائة ميل وهي على بعد عشرة أيام من عشيرة لوه. خوفًا من قيام قطاع الطرق الآخرين بمطاردتهم ، استعجل تشو فان ومن معه ووصلوا إليها في غضون خمسة أيام فقط.
“حسنًا ، اذهبي أولاً.” تنهد تشو فان ، لكنه أومأ.
قال كبير الحرس بانج ، وهو يمسح العرق عن جبينه : “الأخ تشو فان ، إن السيد الشاب يبقى سيدك. إن لم تكِّن احترامك للآنسة الشابة ، فأبده على الأقل لزوجها. كيف أمكنك ركله؟ ”
طالما أن الشقيقان بأمان وأنه يحصل على حريته ، فإن الانتظار لوقت أطول لن يضر.
“نعم!” قام قاطع الطريق بمسح العرق من جبينه، ولم يبق لحظة واحدة، حيث لم يستطع منع نفسه فقد كان خائفا من أن يؤكل.
بعد خمسة أيام من الصمت ، لم يستطع كبح جماح أعصابه وبدأ يصرخ مثرثرا.
وهذا كان بعد أن ألقي نظرة أخيرة على جبل الريح السوداء مغمغما : “سأعود”
“همف ، عبد نتن. مدينة عيون الرياح هب مجال أختي. فقط انتظر ، وسترى كيف سأتعامل معك “. قاطع لوه يونهاي ذراعيه ورفع أنفه ، ليصبح نفس السيد الشاب الوقح قديم الطراز من قبل.
فرك تشو فان ذقنه وأومأ برأسه.
بام!
لم يطل استمتاعه على الرغم من ذلك ، حيث أعطاه تشو فان ركلة جيدة في مؤخرته وطار مترًا وهبط على وجهه.
لم يطل استمتاعه على الرغم من ذلك ، حيث أعطاه تشو فان ركلة جيدة في مؤخرته وطار مترًا وهبط على وجهه.
ردا على ذلك ، تردد صدى ضحكات الشباب القاسية والوحشية في جميع أنحاء الكهف …
” لا داعي للانتظار ، لنسوي هذا هذا الآن ”
بام!
هرعت لوه يون تشانج لمساعدة شقيقها وحدقت في تشو فان .
وهذا كان بعد أن ألقي نظرة أخيرة على جبل الريح السوداء مغمغما : “سأعود”
“لماذا أنت دائمًا ما تضايق هذا الطفل؟”
بعد خمسة أيام من الصمت ، لم يستطع كبح جماح أعصابه وبدأ يصرخ مثرثرا.
“الأمر فقط أن أخوك يحتاج بعض الضرب”
الآن بعد أن أصبحت أخيرًا محاطة بأشخاص آخرين، كشف وجه لوه يون تشانج المتوتر أخيرًا عن ابتسامة.
رمقها تشو فان بنظرة ثم لوح “اذهبي بالفعل . إذا استقررتي و بقيتي تنظرين إليّ بمثل هذا السخط، فلن أتردد في تركك ”
“مزعج جدا!” عبس تشو فان.
سخرت لوه يون تشانج وغادرت بينما تعانق شقيقها.
طالما أن الشقيقان بأمان وأنه يحصل على حريته ، فإن الانتظار لوقت أطول لن يضر.
أراح لوه يونهاي رأسه على كتفها ،أصبح وجهه أحمر كما لو أنه يختنق ولكن لم يكن يجرؤ على إحداث أي صوت.
إن نشاط مدينة عيون الرياح مشهور في هذه الانحاء. لقد تذكر آخر مرة جاء فيها إلى هنا، حيث كان متحمسًا للغاية لدرجة أنه لم يستطع النوم لمدة ثلاث ليال.
حتى طفل مثله فهم أنهما الشقيقين لم يملكا أي قوة في الغابة وعانيا على يد ذلك الخادم الحقير والخسيس.
سخرت لوه يون تشانج وغادرت بينما تعانق شقيقها.
ولكن حتى الآن بعد أن أصبحوا في مدينة عيون الرياح، منطقة أخته ، لا يبدو أن ذلك أحدث فرقًا كبيرًا.
طالما أن الشقيقان بأمان وأنه يحصل على حريته ، فإن الانتظار لوقت أطول لن يضر.
[لماذا تعرضت للضرب من قبل ذلك العبد اللعين مرة أخرى؟]
في نفس الوقت ، في كهف مظلم على قمة جبل الريح السوداء ، كان هناك شاب خبيث جالساً على مقعد كبير. غمرت عيناه بالقسوة بينما تحركتا نحو مرؤوسه “هل من أخبار عن المضيف صن؟”
[ألا يخشى هذا العبد حتى السماء والأرض؟] لوه يونهاي لم ير أحدا مثله في عشيرة لوه.
بابتسامة مريرة ، هز كبير الحرس بانج كتفيه “لا خيار آخر. لا أحد يستعجلنا حالياً. إذا ذهبنا إلى هناك فوراً، فسوف يسخرون منا لأننا لم نظهر الآداب ”
شاهد كبير الحرس بانج كل هذا بصدمة، حيث كانت عيناه على وشك الخروج من محاجرها.
أومأ تشو فان فقط.
لم يعرف أبدا أن تشو فان جريئ ووقح لدرجة ضرب السيد الشاب أمام الآنسة الشابة. زيادة على ذلك ، فهي لم تشكوا أو تنتقم حتى.
تحدثت لوه يون تشانج قبل أن يتمكن كبير الحرس بانج من ذلك : “ليس علينا الذهاب بهذه السرعة. يجب أن أقوم أنا و يون هاي بزيارة رسمية أولاً، ثم سأعود لرؤيتكم. ابقوا في حانة ما حالياً”
دللت الانسة الشابة أخيها ، ولم تقسوا عليه يوما
ومع ذلك ، تصرف تشو فان بقسوة مع السيد الشاب دون أي اعتبار لها بسهولة ومهارة خارقة.
فلماذا هذا الطفل الذي نشأ في المنزل ولم يرَ المدينة المزدهرة أبدًا لم يجفل حتى؟
لقد فهم الآن سبب نظر السيد الشاب إلى تشو فان مثل الفأر الذي يراقب القط.
إن نشاط مدينة عيون الرياح مشهور في هذه الانحاء. لقد تذكر آخر مرة جاء فيها إلى هنا، حيث كان متحمسًا للغاية لدرجة أنه لم يستطع النوم لمدة ثلاث ليال.
قال كبير الحرس بانج ، وهو يمسح العرق عن جبينه : “الأخ تشو فان ، إن السيد الشاب يبقى سيدك. إن لم تكِّن احترامك للآنسة الشابة ، فأبده على الأقل لزوجها. كيف أمكنك ركله؟ ”
“لماذا أنت دائمًا ما تضايق هذا الطفل؟”
ضحك تشو فان ثم هز كتفيه.
فوجئ كبير الحرس بانج من ذلك.
لا أحد سيد في عينيه. كل ما يفعله الآن هو فقط في سبيل إزالة شيطان القلب.
” لا داعي للانتظار ، لنسوي هذا هذا الآن ”
-+-
NERO
” لا داعي للانتظار ، لنسوي هذا هذا الآن ”
“الأمر فقط أن أخوك يحتاج بعض الضرب”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
