الجميلة رقم واحد في مقاطعة أزورا
العنوان: الجميلة رقم واحد في مقاطعة أزورا
حتى أنها ظنت بأن التعابير المذهولة للحشد كانت بسبب ذهولهم بجمالها. لكنها لم تعلم بأن التعابير المذهولة كانت النتيجة لرعبهم منها.
بعد مغادرة تشو فينغ، وجد موقعًا مهجورًا أكثر وبدأ باستيعاب الأدوية العميقة. هذه المرة، حصيلة تشو فينغ كانت بدون شك منعشةً للغاية. كانت أكثر عدة مرات من كلِّ ما جمعه من كلِّ الأيام الماضية.
العنوان: الجميلة رقم واحد في مقاطعة أزورا
لكن ذلك كان بلا جدوى كما استوعب تشو فينغ دواءً تلو الآخر، البرق الإلهي ابتلعه جرعةً تلو جرعة. بعد استيعاب الأدوية العميقة، اكتشف تشو فينغ أنه ليس وكأنه لم يكن هناك أي تغيير في الدانتيان الخاص به، لكن التغيير كان صغيرًا جدًّا.
في تلك اللحظة، أخيرًا، مجال رؤية تشو فينغ يمكن أن يصب على جسم لين يوي يوي. لكن هذه المرة، تعابير تشو فينغ تغيرت بشدة. فورًا، من تعبيرٍ رائع، إلى وجه أخضر اللون كما لو أنه أكل شمامًا مرًّا.
باستمرار أي نوعٍ من الشتم، تشو فينغ تابع الاستيعاب. أخيرًا، بعد استيعاب كلِّ شيءٍ نهبه هذه المرة تغيرٌ عظيم حدث في الدانتيان الخاص به، لكن هذا التغير استمر فقط للحظة.
خادمتان وقفتا قرب مدخل الهودج وكان للخادمتين مظهرًا جذابًا حقًّا. مع بشرةٍ بيضاء وجسدٍ طويل ذلك جعل مجموعة التلاميذ خارج الأرض الفارغة يبلعون ريقهم عدة مرات.
ذلك صحيح. تشو فينغ أخيرًا وصل إلى المستوى الخامس من عالم الأصل بنجاح. مع ذلك، الثمن للاختراق إلى هذه المرحلة كان باهضًا قليلًا. تشو فينغ استخدم كلَّ الأدوية العميقة التي لديه كأنها لا شيء.
“بسرعة بسرعة بسرعة! لقد سمعت بأن الآنسة الثالثة لقصر الأمير كيلين، لين يوي يوي، جميلة كزهرة. إنها الجميلة رقم واحد في مقاطعة أزورا، ومن الضروري الحصول على نظرة!”
*حفيف حفيف* فجأةً، رمشت عينا تشو فينغ ووجه نظره نحو الشرق بحذر لأنه كان هناك عدة أشخاصٍ يجرون بسرعة.
بعض الأشخاص تنهدوا في إعجاب بينما واجهوا قوةَ قصر الأمير كيلين. مع ذلك، الشيء الأكثر خطفًا للأبصار كان الهودج الذي كان في منتصف المنطقة الفارغة. ذلك الهودج كان جميلًا جدًّا وكان مصنوعًا بنوعٍ خاصٍ من اليشم. لقد كان شديد الجمال.
ذلك التغير جذب انتباه تشو فينغ. كثَّف قوة روحه ليسمع الكمات التالية.
“اه، هؤلاء الأشخاص حقًّا مملون جدًّا.” بينما ينظر إلى أفعال أولئك الأشخاص، هز تشو فينغ رأسه بخيبة.
“بسرعة بسرعة بسرعة! لقد سمعت بأن الآنسة الثالثة لقصر الأمير كيلين، لين يوي يوي، جميلة كزهرة. إنها الجميلة رقم واحد في مقاطعة أزورا، ومن الضروري الحصول على نظرة!”
” وقاحة! أتجرؤ على التقيؤ منطقة راحة آنستي؟ ألا تريد العيش بعد الآن؟” بعد تقيؤ تشو فينغ، سبب هذا انزعاج الحراس من قصر الأمير كيلين وأشاروا إلى تشو فينغ بينما وبخوا عاليًا،
“هل أنت متأكد أن الآنسة يوي يوي قد نصبت مخيمًا في الأمام؟”
في تلك اللحظة، استطاع تشو فينغ بوضوح رؤية زوج سيقان جميلة بيضاء كالثلج تخرج بعد أن فُتحت الأبواب. تلك السيقان كانت جميلةً حقًّا. كانت طويلة، نحيلة، ومستقيمة، وببساطة لن يجد المرء أيّ عيب. حتى مقارنةً مع سو رو كانت سيقانًا جميلة.
“بالتأكيد! أنا شخصيًا رأيت ذلك، فكيف يكون ذلك خاطئًا؟”
(م: أعين عنقاء حمراء: أعين ضئيلة جدًّا، ومقوسة للأسفل باتجاه الأنف، وللأعلى باتجاه الأذنين.)
“هذا رائع! إذا أمكنني رؤية تلك الجميلة بعيني الاثنتين في حياتي، فإن ذلك يستحق حتى لو مت. لكن…هل سيسمح الأشخاص من قصر الأمير كيلين لنا بالاقتراب؟”
فجأة، صرخ أحدهم بدهشة، بعد ذلك، جميع الفتيان والفتيات خارج المنطقة الفارغة لم يسعهم إلا أن يقفوا على أطراف أصابعهم. أعينهم التي كانت على وشك البروز خارجًا تجمعت كلّها على مدخل الهودج. مزاجهم أيضًا أصبح حماسيًّا.
“لا تقلق! قصر الأمير كيلين ليس غير منطقي كمدرسة لينغيون.”
“انظر، إنها ستخرج! إنها ستخرج! الجميلة رقم واحد في مقاطعة أزورا قادمة!”
إذًا اتضح أن مجموعة الفتيان الذين كانوا يركضون بجنون في سعادةٍ وحماس كانوا فقط ذاهبين للنظر لمظهر آنسة قصر الأمير كيلين الثالثة الجميل.
بينما رأى ظهور الفتيان المزدحمة بكثافة أمامه، تعبير تشو فينغ الحالي كان غضبًا. بقبضة، دفع عدة فتيانٍ قسرًا من أمامه إلى الخلف.
“اه، هؤلاء الأشخاص حقًّا مملون جدًّا.” بينما ينظر إلى أفعال أولئك الأشخاص، هز تشو فينغ رأسه بخيبة.
“بسرعة بسرعة بسرعة! لقد سمعت بأن الآنسة الثالثة لقصر الأمير كيلين، لين يوي يوي، جميلة كزهرة. إنها الجميلة رقم واحد في مقاطعة أزورا، ومن الضروري الحصول على نظرة!”
لكن حينها، رفع رأسه ونظر للأعلى. بعد رؤية لون السماء، وجد بأن الوقت أصبح متأخرًا وقريبًا، ستصبح السماء مظلمة. منذ أن كون المرء مثاليًا ممل، تشو فينغ تبع خطوات مجموعة الأشخاص وركض خلفهم…
“بالتأكيد! أنا شخصيًا رأيت ذلك، فكيف يكون ذلك خاطئًا؟”
في مساحة فارغة ضمن غابة، مجموعة من البالغين الشباب بدروعٍ ذهبية اللون كانوا يقفون بانتظام. بعض الفتيان حتى كانوا يُقيمون مخيمًا وينصبون خيمةً شديدةَ الفخامة.
لم يكن هناك أي شيء يستطيع المرء انتقاده حقًّا بشأن هيئة لين يوي يوي. ممتلئة سواءًا من الأمام والخلف، بشرة بيضاء كالثلج؛ لكن بعد رؤية وجهها يمكن أن يرعب المرء حتى الموت.
عدا عن مجموعة فتيان الدروع ذهبية اللون، كان هناك مجموعة من الفتيات الجميلات بأشكالٍ عديدة من الزينة اللاتي كُن يشعلن النار ويطبخن في الجانب. كُن يحضرن كلَّ أنواع الطعام اللذيذ.
في تلك اللحظة، أخيرًا، مجال رؤية تشو فينغ يمكن أن يصب على جسم لين يوي يوي. لكن هذه المرة، تعابير تشو فينغ تغيرت بشدة. فورًا، من تعبيرٍ رائع، إلى وجه أخضر اللون كما لو أنه أكل شمامًا مرًّا.
مجموعة الأشخاص كانوا شعبةً من قصر الأمير كيلين. لا يهم إن كانوا الحراس أو الخدم، جميعهم كانوا خبراء عالم عميق ولا يمكن الاستخفاف بقوتهم.
*حفيف حفيف* فجأةً، رمشت عينا تشو فينغ ووجه نظره نحو الشرق بحذر لأنه كان هناك عدة أشخاصٍ يجرون بسرعة.
بعض الأشخاص تنهدوا في إعجاب بينما واجهوا قوةَ قصر الأمير كيلين. مع ذلك، الشيء الأكثر خطفًا للأبصار كان الهودج الذي كان في منتصف المنطقة الفارغة. ذلك الهودج كان جميلًا جدًّا وكان مصنوعًا بنوعٍ خاصٍ من اليشم. لقد كان شديد الجمال.
ذلك التغير جذب انتباه تشو فينغ. كثَّف قوة روحه ليسمع الكمات التالية.
خادمتان وقفتا قرب مدخل الهودج وكان للخادمتين مظهرًا جذابًا حقًّا. مع بشرةٍ بيضاء وجسدٍ طويل ذلك جعل مجموعة التلاميذ خارج الأرض الفارغة يبلعون ريقهم عدة مرات.
“أنت… من قلت أنها مقرفة؟” بالمثل، بعد حديث تشو فينغ، ذلك جعل لين يوي يوي غاضبة. حتى أن أصابعها كانت ترتجف بينما أشارت نحو تشو فينغ.
“تسك، حفنة ريفين لم يروا جميلاتٍ من قبل.” بينما رأى التعابير البذيئة لمجموعة الأشخاص، لم يسع تشو فينغ إلا أن يرميهم ببضع نظراتٍ بازدراء.
“بالتأكيد! أنا شخصيًا رأيت ذلك، فكيف يكون ذلك خاطئًا؟”
مع أن مظهر الخادمتين لم يكن سيئًا، كلّ ما يمكن قوله أنهما لم تكونا سيئتين. هذا طبيعي لأقصى درجة عند مقارنتهما بإيغي التي كانت داخل جسد تشو فينغ.
(م: أعين عنقاء حمراء: أعين ضئيلة جدًّا، ومقوسة للأسفل باتجاه الأنف، وللأعلى باتجاه الأذنين.)
“انظر، إنها ستخرج! إنها ستخرج! الجميلة رقم واحد في مقاطعة أزورا قادمة!”
في مساحة فارغة ضمن غابة، مجموعة من البالغين الشباب بدروعٍ ذهبية اللون كانوا يقفون بانتظام. بعض الفتيان حتى كانوا يُقيمون مخيمًا وينصبون خيمةً شديدةَ الفخامة.
فجأة، صرخ أحدهم بدهشة، بعد ذلك، جميع الفتيان والفتيات خارج المنطقة الفارغة لم يسعهم إلا أن يقفوا على أطراف أصابعهم. أعينهم التي كانت على وشك البروز خارجًا تجمعت كلّها على مدخل الهودج. مزاجهم أيضًا أصبح حماسيًّا.
خادمتان وقفتا قرب مدخل الهودج وكان للخادمتين مظهرًا جذابًا حقًّا. مع بشرةٍ بيضاء وجسدٍ طويل ذلك جعل مجموعة التلاميذ خارج الأرض الفارغة يبلعون ريقهم عدة مرات.
في تلك اللحظة، استطاع تشو فينغ بوضوح رؤية زوج سيقان جميلة بيضاء كالثلج تخرج بعد أن فُتحت الأبواب. تلك السيقان كانت جميلةً حقًّا. كانت طويلة، نحيلة، ومستقيمة، وببساطة لن يجد المرء أيّ عيب. حتى مقارنةً مع سو رو كانت سيقانًا جميلة.
ذلك التغير جذب انتباه تشو فينغ. كثَّف قوة روحه ليسمع الكمات التالية.
حتى قلب تشو فينغ قفز عند رؤيته لهذه السيقان الجميلة. مع ذلك، الأشخاص المتلهفون خلفه اندفعوا جميعًا أمام تشو فينغ وحجبوا رؤية تشو فينغ بالكامل.
إذًا اتضح أن مجموعة الفتيان الذين كانوا يركضون بجنون في سعادةٍ وحماس كانوا فقط ذاهبين للنظر لمظهر آنسة قصر الأمير كيلين الثالثة الجميل.
“تبًّا، ألم تروا يا رفاق أيّ جميلاتٍ من قبل؟”
في تلك اللحظة، استطاع تشو فينغ بوضوح رؤية زوج سيقان جميلة بيضاء كالثلج تخرج بعد أن فُتحت الأبواب. تلك السيقان كانت جميلةً حقًّا. كانت طويلة، نحيلة، ومستقيمة، وببساطة لن يجد المرء أيّ عيب. حتى مقارنةً مع سو رو كانت سيقانًا جميلة.
بينما رأى ظهور الفتيان المزدحمة بكثافة أمامه، تعبير تشو فينغ الحالي كان غضبًا. بقبضة، دفع عدة فتيانٍ قسرًا من أمامه إلى الخلف.
بعد حديث تشو فينغ، كان مثل انفجار عاصفة وصدم الجميع بشدة. مع ذلك، داخل قلوب جميع التلاميذ، كلٌّ منهم رفع إبهامه لتشو فينغ وقال خفيةً، “أيها الأخ، أنت محقٌّ تمامًا!” في نفس الوقت، أعجبوا بتشو فينغ قليلًا بالفعل ليكون قادرًا على قول تلك الكلمات بجرأة.
في تلك اللحظة، أخيرًا، مجال رؤية تشو فينغ يمكن أن يصب على جسم لين يوي يوي. لكن هذه المرة، تعابير تشو فينغ تغيرت بشدة. فورًا، من تعبيرٍ رائع، إلى وجه أخضر اللون كما لو أنه أكل شمامًا مرًّا.
“تبًّا، ألم تروا يا رفاق أيّ جميلاتٍ من قبل؟”
لم يكن هناك أي شيء يستطيع المرء انتقاده حقًّا بشأن هيئة لين يوي يوي. ممتلئة سواءًا من الأمام والخلف، بشرة بيضاء كالثلج؛ لكن بعد رؤية وجهها يمكن أن يرعب المرء حتى الموت.
لم يكن هناك أي شيء يستطيع المرء انتقاده حقًّا بشأن هيئة لين يوي يوي. ممتلئة سواءًا من الأمام والخلف، بشرة بيضاء كالثلج؛ لكن بعد رؤية وجهها يمكن أن يرعب المرء حتى الموت.
كان لديها وجه شبيه بحذاء، وبثور في كلِّ مكان، أعين عنقاء حمراء، أنف شبيه بالقريدس، فم كبير كان أشبه بضفدع، وحتى خنصرها كان محشورًا بعمق في منخرها. كانت “بطبيعية وظرافة” تحك أنفها.
“انظر، إنها ستخرج! إنها ستخرج! الجميلة رقم واحد في مقاطعة أزورا قادمة!”
(م: أعين عنقاء حمراء: أعين ضئيلة جدًّا، ومقوسة للأسفل باتجاه الأنف، وللأعلى باتجاه الأذنين.)
“اه، هؤلاء الأشخاص حقًّا مملون جدًّا.” بينما ينظر إلى أفعال أولئك الأشخاص، هز تشو فينغ رأسه بخيبة.
الشيء الأكثر أهمية كان نظرتها. بينما نظرت للحشد كانت مليئة بالازدراء والفخر، وكأنها حقًّا كانت تصدق أنها بالفعل الجميلة رقم واحد في مقاطعة أزورا وأن جميع الفتيان لا يستطيعون أن يدخلوا لعينها المقدسة.
في تلك اللحظة، استطاع تشو فينغ بوضوح رؤية زوج سيقان جميلة بيضاء كالثلج تخرج بعد أن فُتحت الأبواب. تلك السيقان كانت جميلةً حقًّا. كانت طويلة، نحيلة، ومستقيمة، وببساطة لن يجد المرء أيّ عيب. حتى مقارنةً مع سو رو كانت سيقانًا جميلة.
حتى أنها ظنت بأن التعابير المذهولة للحشد كانت بسبب ذهولهم بجمالها. لكنها لم تعلم بأن التعابير المذهولة كانت النتيجة لرعبهم منها.
ذلك صحيح. تشو فينغ أخيرًا وصل إلى المستوى الخامس من عالم الأصل بنجاح. مع ذلك، الثمن للاختراق إلى هذه المرحلة كان باهضًا قليلًا. تشو فينغ استخدم كلَّ الأدوية العميقة التي لديه كأنها لا شيء.
“وااا~~~”
إذًا اتضح أن مجموعة الفتيان الذين كانوا يركضون بجنون في سعادةٍ وحماس كانوا فقط ذاهبين للنظر لمظهر آنسة قصر الأمير كيلين الثالثة الجميل.
فقط في ذلك الوقت، لم يستطع تشو فينغ التحمل أكثر، وبعد أن فتح فمه، تقيأ. لقد تقيأ حقًّا، وتقيأ أمام وجوه الجميع.
مع أن مظهر الخادمتين لم يكن سيئًا، كلّ ما يمكن قوله أنهما لم تكونا سيئتين. هذا طبيعي لأقصى درجة عند مقارنتهما بإيغي التي كانت داخل جسد تشو فينغ.
مع أن تشو فينغ لم يكن بذلك الكبر، إلا أنه لا يزال قد سُر بفتيات غير معدودات. لقد سبق ورأى بضع جميلاتٍ حقًّا، كما ورأى بضع قبيحاتٍ حقًّا. مع ذلك، لم يرى أبدًا شخصًا قبيحًا كهذا. مظهر لين يوي يوي النادر قد تجاوز بالفعل حدود تشو فينغ.
باستمرار أي نوعٍ من الشتم، تشو فينغ تابع الاستيعاب. أخيرًا، بعد استيعاب كلِّ شيءٍ نهبه هذه المرة تغيرٌ عظيم حدث في الدانتيان الخاص به، لكن هذا التغير استمر فقط للحظة.
” وقاحة! أتجرؤ على التقيؤ منطقة راحة آنستي؟ ألا تريد العيش بعد الآن؟” بعد تقيؤ تشو فينغ، سبب هذا انزعاج الحراس من قصر الأمير كيلين وأشاروا إلى تشو فينغ بينما وبخوا عاليًا،
ذلك التغير جذب انتباه تشو فينغ. كثَّف قوة روحه ليسمع الكمات التالية.
تشو فينغ وقف باستقامةٍ مجددًا، وبعد أن مسح فمه، قال بعض الكلمات المليئة بالازدراء، “مظهر آنستك مقرفٌ جدًّا، لذا أيمكنك ألا تدعها تخرج لتخيف الناس؟ حتى أنني تقيأت بسببها! كيف ستعوض عن ذلك؟”
بينما رأى ظهور الفتيان المزدحمة بكثافة أمامه، تعبير تشو فينغ الحالي كان غضبًا. بقبضة، دفع عدة فتيانٍ قسرًا من أمامه إلى الخلف.
بعد حديث تشو فينغ، كان مثل انفجار عاصفة وصدم الجميع بشدة. مع ذلك، داخل قلوب جميع التلاميذ، كلٌّ منهم رفع إبهامه لتشو فينغ وقال خفيةً، “أيها الأخ، أنت محقٌّ تمامًا!” في نفس الوقت، أعجبوا بتشو فينغ قليلًا بالفعل ليكون قادرًا على قول تلك الكلمات بجرأة.
بينما رأى ظهور الفتيان المزدحمة بكثافة أمامه، تعبير تشو فينغ الحالي كان غضبًا. بقبضة، دفع عدة فتيانٍ قسرًا من أمامه إلى الخلف.
“أنت… من قلت أنها مقرفة؟” بالمثل، بعد حديث تشو فينغ، ذلك جعل لين يوي يوي غاضبة. حتى أن أصابعها كانت ترتجف بينما أشارت نحو تشو فينغ.
بعد حديث تشو فينغ، كان مثل انفجار عاصفة وصدم الجميع بشدة. مع ذلك، داخل قلوب جميع التلاميذ، كلٌّ منهم رفع إبهامه لتشو فينغ وقال خفيةً، “أيها الأخ، أنت محقٌّ تمامًا!” في نفس الوقت، أعجبوا بتشو فينغ قليلًا بالفعل ليكون قادرًا على قول تلك الكلمات بجرأة.
“أقول. آنسة، عداكِ، من أيضًا يمكن أن أتحدث عنه؟ رجاءً، عودي إلى الهودج ولا تخرج لإخافة الناس حسنًا؟” تشو فينغ لوَّح بيديه نحوها، لكنه لم يجرؤ على النظر نحو لين يوي يوي مجددًا وفقط حدَّق بالخادمتين اللتين كانتا بجانبها.
الشيء الأكثر أهمية كان نظرتها. بينما نظرت للحشد كانت مليئة بالازدراء والفخر، وكأنها حقًّا كانت تصدق أنها بالفعل الجميلة رقم واحد في مقاطعة أزورا وأن جميع الفتيان لا يستطيعون أن يدخلوا لعينها المقدسة.
_____________________________________________________________________________________
ترجمة: soosoo
ذلك صحيح. تشو فينغ أخيرًا وصل إلى المستوى الخامس من عالم الأصل بنجاح. مع ذلك، الثمن للاختراق إلى هذه المرحلة كان باهضًا قليلًا. تشو فينغ استخدم كلَّ الأدوية العميقة التي لديه كأنها لا شيء.
في تلك اللحظة، استطاع تشو فينغ بوضوح رؤية زوج سيقان جميلة بيضاء كالثلج تخرج بعد أن فُتحت الأبواب. تلك السيقان كانت جميلةً حقًّا. كانت طويلة، نحيلة، ومستقيمة، وببساطة لن يجد المرء أيّ عيب. حتى مقارنةً مع سو رو كانت سيقانًا جميلة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
