الفصل 802 - متردد!!
ابتسم جون مو تشي وفكر: مكان مهجور؟ أليست غابة تيان فا؟ كما هو متوقع، السماء تفكر بي بشوق… هل مازلت تريدني ألا أسيء الفهم؟ لن تتمسك بي؟ هل تمزحين؟!
الفصل 802 – متردد!!
لقد امتلأ قلبها بالفعل بشيء آخر!
*SOU*
الفجر.
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*
لقد انتقلت من امتلاك كل شيء إلى خسارة كل شيء في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن، ويبدو أنها كانت في غضون ثوانٍ قليلة!
*هناك المزيد*
شرح جون مو تشي ببطء الموقف الذي ستواجهه عائلة جون. “يمكنني فقط أن أمنحك نصف ليلة للتفكير. أنا آسف.”
نظرت إليه الأميرة لينغ منغ بلا حياة، كما لو أنها لم تفهم أي شيء قاله للتو. تنهد جون مو تشي وقرر ببساطة شرح كل شيء من البداية إلى النهاية. من اللحظة التي مات فيها يي غو هان ومورونج شيوى شيوى إلى قبر الزوجين الحنون، ثم كيف حرض الأمير الثاني على الانتقام… مر بكل حدث.
“أفضل السقوط والذبول، وأنا أتجول في العالم السفلي بمفرده على أن أشعر بأي ندم على حبي العميق في هذه الحياة! إذا كان هناك تقارب غير مكتمل في الحياة التالية، فسأخذل السماوات عاجلاً بدلاً من أن أنزل أعز ما لدي! “نظرت الأميرة لينغ مينغ إلى شاهد القبر العملاق هذا بعيون كئيبة وهي تتمتم،” أمي، عمي… سأرحل… سيغادر طفلك الصغيرة منغ إير؛ إنها تغادر هذا المكان، إلى مكان بعيد… أتمنى حقًا أن يلتقي اثنان منكم في العالم الآخر، وأن يصبحا زوجًا وزوجة حقًا، وأن يكونا دائمًا على عقل واحد… عمي، أتمنى… أنني كنت ابنتك! إذا كانت هناك حياة قادمة، فأنا أريد أن أكون ابنتك الصغيرة الحقيقية، مع والدتي… سأكون جيدة… أبي… أم… “
أدركت الأميرة لينغ منغ أخيرًا. أغمضت عينيها في بؤس، والدموع تتساقط بلا حسيب.
تابع جون مو تشي. إذا لم يكن لديك أي ترتيبات أخرى، فربما يمكنك اختيار المغادرة معنا. إذا كنتي ترغبين في البقاء، فيمكنني إبلاغ الأمير الثاني بالعناية الجيدة بك. الأمير المعادل هو شخص نزيه ومراعي. بالتأكيد سوف يعاملك بشكل جيد “.
أرسل والدي قتلة لقتل والدتي. وهو نفسه قتل العم يي. هذا يجعله عدوي، لكن مهما كان الأمر، فهو لا يزال والدي…
تنفس جون مو تشي الصعداء وأجاب، “لا مشكلة. سأذهب لإجراء الترتيبات لك الآن. ستكون سريعة “.
بعد ذلك، صمم جون مو تشي مؤامرة لجعل والدي وثلاثة أشقاء يقتلون بعضهم البعض، مع موتهم جميعًا في هذه الكارثة. من هذا المنظور، بغض النظر عن نقطة انطلاق جون مو تشي، فقد ساعدني بشكل أساسي في الانتقام مني. لكن… في نفس الوقت قتل والدي.
في وقت متأخر من الليل.
مهما كانت علاقتنا مغتربة، لكن الدم الذي يسيل في عروقي…. هذا لا يزال والدي!
…
كانت الأميرة لينغ منغ في حيرة شديدة وبدأت في الذعر. ماذا يجب ان افعل الان؟
كان مثل الاستيقاظ من النوم وإدراك أن العالم كله قد تغير!
رفعت رأسها بخوف ونظرت إلى جون مو تشي. “السيد الشاب الثالث جون… جون مو تشي، أنا… أنا… ماذا أفعل؟ هل يستطيع احد ان يخبرني؟ ماذا يجب أن أفعل؟ هل يمكنك إخباري؟”
…
بالنظر إلى الأميرة لينغ مينغ، لم يستطع جون مو تشي إلا الشعور بالشفقة.
“أفضل السقوط والذبول، وأنا أتجول في العالم السفلي بمفرده على أن أشعر بأي ندم على حبي العميق في هذه الحياة! إذا كان هناك تقارب غير مكتمل في الحياة التالية، فسأخذل السماوات عاجلاً بدلاً من أن أنزل أعز ما لدي! “نظرت الأميرة لينغ مينغ إلى شاهد القبر العملاق هذا بعيون كئيبة وهي تتمتم،” أمي، عمي… سأرحل… سيغادر طفلك الصغيرة منغ إير؛ إنها تغادر هذا المكان، إلى مكان بعيد… أتمنى حقًا أن يلتقي اثنان منكم في العالم الآخر، وأن يصبحا زوجًا وزوجة حقًا، وأن يكونا دائمًا على عقل واحد… عمي، أتمنى… أنني كنت ابنتك! إذا كانت هناك حياة قادمة، فأنا أريد أن أكون ابنتك الصغيرة الحقيقية، مع والدتي… سأكون جيدة… أبي… أم… “
هذا الشخص أمامه كانت آخر أميرة متبقية من العائلة الإمبراطورية العظيمة، امرأة فخورة ذات نسل متميز، جمال مطلق في ريعان حياتها! امرأة كهذه يجب أن تستمتع بتدليل حياتها، وكل شيء يسير بسلاسة في حياتها. لكنها كانت سيئة الحظ!
الفجر.
طوال سنوات نموها، بصرف النظر عن والدتها والغريب، يي غو هان، لم يمنحها أي شخص آخر المودة أو الدفء في الأسرة. عندما كبرت أخيرًا بعد صعوبة كبيرة، ماتت والدتها بشكل مأساوي في يد والدها، أمام عينيها. الشخص الأكثر شغفًا بها، يي غو هان، قرر أيضًا أن يموت مع حبه.
كانت ابنة والدتها الوحيدة. كان صراخ “الأب” يساعد أمها وعمها يي على تحقيق حلمهما الأعظم!
لكن ذلك الأب الذي كان عدوها قتل في معركة السلطة!
خفضت الأميرة لينغ منغ رأسها، وكانت بشرتها ضعيفة وضعيفة. لقد تحول انطباعها عن جون مو تشي من اشمئزاز، إلى فضول، إلى إعجاب. ومن الامتنان لإنقاذ حياتها، تطورت ببطء إلى مشاعر حب غامضة… إذا كانت قد سمعت عن هذا الخبر قبل ذلك، فمن المحتمل أنها ستشعر بسعادة غامرة، لكنها في الوقت الحالي، لم تشعر بأدنى قدر من السعادة…
أميرة أمة تحولت إلى يتيمة. الآن، كان العالم شاسعًا وضبابيًا بالنسبة لها، ولم يتبق لها قريب دم واحد. لم تكن تنتمي إلى هذا البلد، إلى أي عائلة أو أي قريب! بصرف النظر عن جون مو تشي، لم يعد لديها أي شخص آخر يمكنها الاعتماد عليه! وجون مو تشي، إلى حد ما، كانت لا يزال خصمها الذي قتل والدها!
خفضت الأميرة لينغ منغ رأسها، وكانت بشرتها ضعيفة وضعيفة. لقد تحول انطباعها عن جون مو تشي من اشمئزاز، إلى فضول، إلى إعجاب. ومن الامتنان لإنقاذ حياتها، تطورت ببطء إلى مشاعر حب غامضة… إذا كانت قد سمعت عن هذا الخبر قبل ذلك، فمن المحتمل أنها ستشعر بسعادة غامرة، لكنها في الوقت الحالي، لم تشعر بأدنى قدر من السعادة…
ذهبت كل شؤون العالم الغريبة إلى هذا الحد!
ولكن كان على جون مو تشي أن يعترف بأنه أيضًا لا يرغب في مواجهة الأميرة لينغ منغ. هذا النوع من الشعور… لم يكن فقط غير مريح للأميرة لينغ منغ، بل كان غير مريح بالنسبة له! مهما كان الإمبراطور شريرًا، لا يمكن محو روابط الدم بين الأميرة لينغ منغ!
كل هذه المصائب التي لا حصر لها تصيب شخص واحد…
بالنظر إلى الأميرة لينغ مينغ، لم يستطع جون مو تشي إلا الشعور بالشفقة.
لكن كل هذا لم يكن أكثر من تحولات العالم…
هبت رياح الليل، رفعت بعض رماد الورق الذي لم ينته بعد من الاحتراق. رقصت ورفرفت في الهواء، كما لو أن مورونج شيوى شيوى و يي غو هان كانا يهزان رأسهما، ويشعران بالرضا ويودعان ابنتهما على مضض… متمنين لابنتهما السلام والسعادة…
“والدتك عهدتك إليّ قبل وفاتها…” قررت جون مو تشي أن يقولها بعد التفكير لفترة من الوقت. “… وقبل وفاة يي غو هان، طلب مني أيضًا أن أعتني بك جيدًا…”
تنفس جون مو تشي الصعداء وأجاب، “لا مشكلة. سأذهب لإجراء الترتيبات لك الآن. ستكون سريعة “.
واجه جون مو تشي صعوبة كبيرة في قول هذا. شعر بالحرج الشديد. لقد قتلت والدها وإخوتها، وأنا الآن أحاول الاعتناء بها… ما هذا الهراء؟ لماذا أشعر بأنني شرير أعظم من طاغية شرير؟
خفضت الأميرة لينغ منغ رأسها، وكانت بشرتها ضعيفة وضعيفة. لقد تحول انطباعها عن جون مو تشي من اشمئزاز، إلى فضول، إلى إعجاب. ومن الامتنان لإنقاذ حياتها، تطورت ببطء إلى مشاعر حب غامضة… إذا كانت قد سمعت عن هذا الخبر قبل ذلك، فمن المحتمل أنها ستشعر بسعادة غامرة، لكنها في الوقت الحالي، لم تشعر بأدنى قدر من السعادة…
ولكن كان على جون مو تشي أن يعترف بأنه أيضًا لا يرغب في مواجهة الأميرة لينغ منغ. هذا النوع من الشعور… لم يكن فقط غير مريح للأميرة لينغ منغ، بل كان غير مريح بالنسبة له! مهما كان الإمبراطور شريرًا، لا يمكن محو روابط الدم بين الأميرة لينغ منغ!
فجأة، أدركت الأميرة لينغ منغ المعنى الحقيقي وراء اسمها. الصغيرة منغ، منغ… لم تكن هذه أعظم أمنيات والدتها! لتقضي حياتها مع الشخص الذي تحبه، مع يي غو هان. لم يكن لديها آمال أخرى في الحياة، فقط في الأحلام…
لكن هذا ما عهدت به إليه مورونج شيوى شيوى و يي غو هان قبل وفاتهم. كانت حماية لينغ منغ! وبالمثل، لم يستطع جون مو تشي محو عاطفتهم! لذلك كان سيقولها فقط، ويدع الأميرة لينغ منغ تتخذ القرار بنفسها!
“أفضل السقوط والذبول، وأنا أتجول في العالم السفلي بمفرده على أن أشعر بأي ندم على حبي العميق في هذه الحياة! إذا كان هناك تقارب غير مكتمل في الحياة التالية، فسأخذل السماوات عاجلاً بدلاً من أن أنزل أعز ما لدي! “نظرت الأميرة لينغ مينغ إلى شاهد القبر العملاق هذا بعيون كئيبة وهي تتمتم،” أمي، عمي… سأرحل… سيغادر طفلك الصغيرة منغ إير؛ إنها تغادر هذا المكان، إلى مكان بعيد… أتمنى حقًا أن يلتقي اثنان منكم في العالم الآخر، وأن يصبحا زوجًا وزوجة حقًا، وأن يكونا دائمًا على عقل واحد… عمي، أتمنى… أنني كنت ابنتك! إذا كانت هناك حياة قادمة، فأنا أريد أن أكون ابنتك الصغيرة الحقيقية، مع والدتي… سأكون جيدة… أبي… أم… “
إذا اختار لينغ منغ المغادرة، فسيساعد جون مو تشي بشكل طبيعي في اتخاذ جميع الترتيبات اللازمة. ولكن إذا قررت البقاء، فلن يعارضها جون مو تشي. كان يعتبرها آخر شيء فعله من أجل مورونج شيوى شيوى و يي غو هان…
سمعت الأميرة لينغ منغ ذلك بوضوح. صوت حفيف الأوراق هذا كان الأم والعم يي ينظران برفق إلى ظهرها، ويذكرانها بلطف: منغ، أتمنى لك رحلة آمنة… اعتني بنفسك جيدًا، ولا تدعنا نقلق…
فيما يتعلق بما يلي بعد ذلك، كان يترك الطبيعة تأخذ مجراها. من كان يعلم ماذا سيحدث.
ابتسم جون مو تشي وفكر: مكان مهجور؟ أليست غابة تيان فا؟ كما هو متوقع، السماء تفكر بي بشوق… هل مازلت تريدني ألا أسيء الفهم؟ لن تتمسك بي؟ هل تمزحين؟!
خفضت الأميرة لينغ منغ رأسها، وكانت بشرتها ضعيفة وضعيفة. لقد تحول انطباعها عن جون مو تشي من اشمئزاز، إلى فضول، إلى إعجاب. ومن الامتنان لإنقاذ حياتها، تطورت ببطء إلى مشاعر حب غامضة… إذا كانت قد سمعت عن هذا الخبر قبل ذلك، فمن المحتمل أنها ستشعر بسعادة غامرة، لكنها في الوقت الحالي، لم تشعر بأدنى قدر من السعادة…
*SOU*
لقد امتلأ قلبها بالفعل بشيء آخر!
قبر الزوجين الحنون!
لقد انتقلت من امتلاك كل شيء إلى خسارة كل شيء في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن، ويبدو أنها كانت في غضون ثوانٍ قليلة!
“نعم، نحن فقط نأخذ ما نحتاجه…” قالت الأميرة لينغ منغ بحزن. “بما أننا بحاجة إلى الانطلاق صباح الغد، فأنا أرغب في تقديم البخور لأمي وعمي يي. أخشى أنه قد لا يكون لدي الكثير من الفرص للقيام بذلك بعد هذا… “
قبل وفاة والدتها، كان لا يزال لديها كل شيء. في اللحظة التي سبقت وفاة والدتها، كانت قد فقدت الوعي بالفعل، وبحلول الوقت الذي استيقظت فيه، ذهب كل شيء. كل شيء تغير تماما…
في الحياة القادمة، سأظل أريد أن أكون ابنتك؛ بغض النظر عن مدى الفقر أو الدنيئة، ومدى بساطة حياتنا، ولكن… أن أكون قادرة على أن يكون لدي آباء مثلكم في حياتي، هذا هو حلمي الأكبر…
كان مثل الاستيقاظ من النوم وإدراك أن العالم كله قد تغير!
خارج مسكن جون!
كان شعور مثل هذا مشابهًا للتناسخ الأسطوري. الهجرة من الأرض إلى قارة شوان بعد الاستيقاظ… ولكن الأميرة لينغ مينغ كانت تعاني من أحزان أكثر بكثير من الأشخاص الذين ينتقلون…
كانت زوايا عيون السيدة العجوز ملطخة بالدموع…
كان من الصعب تحمله!
على الجانب الآخر، وقفت لي يو ران بجانب تانغ يوان، متناقضين بشكل جيد. وقف هاي تشين فنغ وسونغ شانغ خلف تانغ يوان، وهما ينظران إلى باب سكن جون بتردد على وجوههما…
“استمعي إلي، لينغ مينغ. عليك أن تجمعي نفسك. ربما لا ينبغي أن أقول هذا الآن، لكننا مضغوطين الأن. آمل أن تتمكني من اتخاذ قرار في أقرب وقت ممكن. نظرًا لبعض الأسباب… في الفجر غدًا، ستنسحب عائلة جون بأكملها من تيان شيانغ وتنتقل إلى غابة تيان فا والابتعاد عن عالم البشر العادي! “
واجه جون مو تشي صعوبة كبيرة في قول هذا. شعر بالحرج الشديد. لقد قتلت والدها وإخوتها، وأنا الآن أحاول الاعتناء بها… ما هذا الهراء؟ لماذا أشعر بأنني شرير أعظم من طاغية شرير؟
تابع جون مو تشي. إذا لم يكن لديك أي ترتيبات أخرى، فربما يمكنك اختيار المغادرة معنا. إذا كنتي ترغبين في البقاء، فيمكنني إبلاغ الأمير الثاني بالعناية الجيدة بك. الأمير المعادل هو شخص نزيه ومراعي. بالتأكيد سوف يعاملك بشكل جيد “.
“نعم، نحن فقط نأخذ ما نحتاجه…” قالت الأميرة لينغ منغ بحزن. “بما أننا بحاجة إلى الانطلاق صباح الغد، فأنا أرغب في تقديم البخور لأمي وعمي يي. أخشى أنه قد لا يكون لدي الكثير من الفرص للقيام بذلك بعد هذا… “
شرح جون مو تشي ببطء الموقف الذي ستواجهه عائلة جون. “يمكنني فقط أن أمنحك نصف ليلة للتفكير. أنا آسف.”
استدارت الأميرة لينغ منغ فجأة، وباستخدام كل الطاقة والقوة في جسدها، قالت، “أبي! أم!” ثم فجأة ركعت على الأرض، وهي تبكي بشكل هيستيري…
ظهر احمرار على وجه الأميرة لينغ مينغ الجميل، لكنها تحدثت بتصميم كبير. “جون مو تشي، أنا حقًا لا أرغب في البقاء عالقًا في هذا العالم مع الجرائم البشعة المقرفة. أتمنى من صميم القلب الانتقال إلى مكان أكثر عزلة حيث لا يعرفني أحد وأقضي بقية حياتي هناك بهدوء… من الآن فصاعدًا، كل الأمور الدنيوية لا علاقة لها بي! أعتقد… يمكنك مساعدتي في هذا، أليس كذلك؟ من فضلك لا تسيء الفهم. أنا لا أقصد التشبث بك؛ أريد فقط أن أذهب إلى مكان ما وأقضي حياتي بسلام… “
خارج مسكن جون!
ابتسم جون مو تشي وفكر: مكان مهجور؟ أليست غابة تيان فا؟ كما هو متوقع، السماء تفكر بي بشوق… هل مازلت تريدني ألا أسيء الفهم؟ لن تتمسك بي؟ هل تمزحين؟!
لكن هذا ما عهدت به إليه مورونج شيوى شيوى و يي غو هان قبل وفاتهم. كانت حماية لينغ منغ! وبالمثل، لم يستطع جون مو تشي محو عاطفتهم! لذلك كان سيقولها فقط، ويدع الأميرة لينغ منغ تتخذ القرار بنفسها!
لكن على وجهه، كان يرتدي تعبيرًا كما لو أن كل شيء قد تماسك معًا. صفق يديه معا. ”حتى من قبيل الصدفة! إنها حقًا إرادة السماوات! أليس غابة تيان فا مثالية لطلبك… أم، من فضلك لا تسيء الفهم، لا أعني أنني… أم… هذا مجرد صدفة… أليس كذلك؟ “
لكن هذا ما عهدت به إليه مورونج شيوى شيوى و يي غو هان قبل وفاتهم. كانت حماية لينغ منغ! وبالمثل، لم يستطع جون مو تشي محو عاطفتهم! لذلك كان سيقولها فقط، ويدع الأميرة لينغ منغ تتخذ القرار بنفسها!
“نعم، نحن فقط نأخذ ما نحتاجه…” قالت الأميرة لينغ منغ بحزن. “بما أننا بحاجة إلى الانطلاق صباح الغد، فأنا أرغب في تقديم البخور لأمي وعمي يي. أخشى أنه قد لا يكون لدي الكثير من الفرص للقيام بذلك بعد هذا… “
في وقت متأخر من الليل.
تنفس جون مو تشي الصعداء وأجاب، “لا مشكلة. سأذهب لإجراء الترتيبات لك الآن. ستكون سريعة “.
“إذا كانت هناك فرصة، سوف تعود الصغيرة منغ لزيارتكم. الأب، الأم، منغ اير تغادر الآن… “نظرت الأميرة لينغ منغ إلى شاهد القبر أمامها بشوق. بالعودة مرة كل ثلاث خطوات، تنهمر الدموع على وجهها الجميل…
في وقت متأخر من الليل.
“أفضل السقوط والذبول، وأنا أتجول في العالم السفلي بمفرده على أن أشعر بأي ندم على حبي العميق في هذه الحياة! إذا كان هناك تقارب غير مكتمل في الحياة التالية، فسأخذل السماوات عاجلاً بدلاً من أن أنزل أعز ما لدي! “نظرت الأميرة لينغ مينغ إلى شاهد القبر العملاق هذا بعيون كئيبة وهي تتمتم،” أمي، عمي… سأرحل… سيغادر طفلك الصغيرة منغ إير؛ إنها تغادر هذا المكان، إلى مكان بعيد… أتمنى حقًا أن يلتقي اثنان منكم في العالم الآخر، وأن يصبحا زوجًا وزوجة حقًا، وأن يكونا دائمًا على عقل واحد… عمي، أتمنى… أنني كنت ابنتك! إذا كانت هناك حياة قادمة، فأنا أريد أن أكون ابنتك الصغيرة الحقيقية، مع والدتي… سأكون جيدة… أبي… أم… “
قبر الزوجين الحنون!
ركعت الأميرة لينغ منغ أمام القبر بإخلاص. على الرغم من أن الألم في غطاء ركبتها كان يمزقها من الداخل، وعلى الرغم من أن هذا الركوع المطول لن يؤدي إلا إلى إرهاق عظامها وربما يتسبب في هذه الإصابة القديمة التي كانت في طريقها إلى الشفاء لتنشطها مرة أخرى وتؤدي إلى ضرر دائم، لا يزالون يرفضون بعناد إقناع الجميع اللطيف، ويركعون بعناد هناك…
لقد امتلأ قلبها بالفعل بشيء آخر!
ظل دخان حرق البخور في الهواء، وأضاءت سماء الليل عدد لا يحصى من النقود الورقية.
على الجانب الآخر، وقفت لي يو ران بجانب تانغ يوان، متناقضين بشكل جيد. وقف هاي تشين فنغ وسونغ شانغ خلف تانغ يوان، وهما ينظران إلى باب سكن جون بتردد على وجوههما…
“أفضل السقوط والذبول، وأنا أتجول في العالم السفلي بمفرده على أن أشعر بأي ندم على حبي العميق في هذه الحياة! إذا كان هناك تقارب غير مكتمل في الحياة التالية، فسأخذل السماوات عاجلاً بدلاً من أن أنزل أعز ما لدي! “نظرت الأميرة لينغ مينغ إلى شاهد القبر العملاق هذا بعيون كئيبة وهي تتمتم،” أمي، عمي… سأرحل… سيغادر طفلك الصغيرة منغ إير؛ إنها تغادر هذا المكان، إلى مكان بعيد… أتمنى حقًا أن يلتقي اثنان منكم في العالم الآخر، وأن يصبحا زوجًا وزوجة حقًا، وأن يكونا دائمًا على عقل واحد… عمي، أتمنى… أنني كنت ابنتك! إذا كانت هناك حياة قادمة، فأنا أريد أن أكون ابنتك الصغيرة الحقيقية، مع والدتي… سأكون جيدة… أبي… أم… “
أميرة أمة تحولت إلى يتيمة. الآن، كان العالم شاسعًا وضبابيًا بالنسبة لها، ولم يتبق لها قريب دم واحد. لم تكن تنتمي إلى هذا البلد، إلى أي عائلة أو أي قريب! بصرف النظر عن جون مو تشي، لم يعد لديها أي شخص آخر يمكنها الاعتماد عليه! وجون مو تشي، إلى حد ما، كانت لا يزال خصمها الذي قتل والدها!
فجأة، أدركت الأميرة لينغ منغ المعنى الحقيقي وراء اسمها. الصغيرة منغ، منغ… لم تكن هذه أعظم أمنيات والدتها! لتقضي حياتها مع الشخص الذي تحبه، مع يي غو هان. لم يكن لديها آمال أخرى في الحياة، فقط في الأحلام…
هذا الشخص أمامه كانت آخر أميرة متبقية من العائلة الإمبراطورية العظيمة، امرأة فخورة ذات نسل متميز، جمال مطلق في ريعان حياتها! امرأة كهذه يجب أن تستمتع بتدليل حياتها، وكل شيء يسير بسلاسة في حياتها. لكنها كانت سيئة الحظ!
لذلك أطلقت عليها والدتها اسم لينغ منغ ، اللقب، منغ…
تم الانتهاء من استعدادات عائلة جون. فتحت أبوابهم ببطء. خرج جون زان تيان، وجون وو يي، وجون مو تشي، والباقي ببطء. قفزت دوجو شياو يي، وركضت في أحضان جدتها، باكية …
كان هذا حلم والدتها! لكنه كان أيضًا حلم العم يي! اليوم، كان الاثنان مستلقين تحت هذا القبر البارد! لذلك بكت الأميرة لينغ منغ من أعماق قلبها. “الآب! أم!”
هبت الريح بصوت أعلى، وأوراق شجر الصنوبر والسرو في قبر الزوج الحنون اهتزت في الظلام…
كانت ابنة والدتها الوحيدة. كان صراخ “الأب” يساعد أمها وعمها يي على تحقيق حلمهما الأعظم!
كانت ابنة والدتها الوحيدة. كان صراخ “الأب” يساعد أمها وعمها يي على تحقيق حلمهما الأعظم!
في الحياة القادمة، سأظل أريد أن أكون ابنتك؛ بغض النظر عن مدى الفقر أو الدنيئة، ومدى بساطة حياتنا، ولكن… أن أكون قادرة على أن يكون لدي آباء مثلكم في حياتي، هذا هو حلمي الأكبر…
رفعت رأسها بخوف ونظرت إلى جون مو تشي. “السيد الشاب الثالث جون… جون مو تشي، أنا… أنا… ماذا أفعل؟ هل يستطيع احد ان يخبرني؟ ماذا يجب أن أفعل؟ هل يمكنك إخباري؟”
هبت رياح الليل، رفعت بعض رماد الورق الذي لم ينته بعد من الاحتراق. رقصت ورفرفت في الهواء، كما لو أن مورونج شيوى شيوى و يي غو هان كانا يهزان رأسهما، ويشعران بالرضا ويودعان ابنتهما على مضض… متمنين لابنتهما السلام والسعادة…
قبر الزوجين الحنون!
“إذا كانت هناك فرصة، سوف تعود الصغيرة منغ لزيارتكم. الأب، الأم، منغ اير تغادر الآن… “نظرت الأميرة لينغ منغ إلى شاهد القبر أمامها بشوق. بالعودة مرة كل ثلاث خطوات، تنهمر الدموع على وجهها الجميل…
لكن كل هذا لم يكن أكثر من تحولات العالم…
هبت الريح بصوت أعلى، وأوراق شجر الصنوبر والسرو في قبر الزوج الحنون اهتزت في الظلام…
لذلك أطلقت عليها والدتها اسم لينغ منغ ، اللقب، منغ…
سمعت الأميرة لينغ منغ ذلك بوضوح. صوت حفيف الأوراق هذا كان الأم والعم يي ينظران برفق إلى ظهرها، ويذكرانها بلطف: منغ، أتمنى لك رحلة آمنة… اعتني بنفسك جيدًا، ولا تدعنا نقلق…
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*
استدارت الأميرة لينغ منغ فجأة، وباستخدام كل الطاقة والقوة في جسدها، قالت، “أبي! أم!” ثم فجأة ركعت على الأرض، وهي تبكي بشكل هيستيري…
كان مثل الاستيقاظ من النوم وإدراك أن العالم كله قد تغير!
…
سمعت الأميرة لينغ منغ ذلك بوضوح. صوت حفيف الأوراق هذا كان الأم والعم يي ينظران برفق إلى ظهرها، ويذكرانها بلطف: منغ، أتمنى لك رحلة آمنة… اعتني بنفسك جيدًا، ولا تدعنا نقلق…
الفجر.
كان هذا حلم والدتها! لكنه كان أيضًا حلم العم يي! اليوم، كان الاثنان مستلقين تحت هذا القبر البارد! لذلك بكت الأميرة لينغ منغ من أعماق قلبها. “الآب! أم!”
خارج مسكن جون!
في الحياة القادمة، سأظل أريد أن أكون ابنتك؛ بغض النظر عن مدى الفقر أو الدنيئة، ومدى بساطة حياتنا، ولكن… أن أكون قادرة على أن يكون لدي آباء مثلكم في حياتي، هذا هو حلمي الأكبر…
تحت قيادة الإمبراطور الجديد، يانغ هواي نونغ، اجتمع جميع مسؤولي البلاط في تيان شيانغ هنا لإرسال عائلة جون.
هذا الشخص أمامه كانت آخر أميرة متبقية من العائلة الإمبراطورية العظيمة، امرأة فخورة ذات نسل متميز، جمال مطلق في ريعان حياتها! امرأة كهذه يجب أن تستمتع بتدليل حياتها، وكل شيء يسير بسلاسة في حياتها. لكنها كانت سيئة الحظ!
اجتمع هنا أيضًا جميع أفراد عائلة دوجو. وقف العجوز دوجو زونغ هنغ منتصباً، داعماً سيدته العجوز. أحضر دوجو وو دي أبنائه السبعة. كان الحزن الشديد عن الانفصال واضحًا على وجوه الجميع.
كانت ابنة والدتها الوحيدة. كان صراخ “الأب” يساعد أمها وعمها يي على تحقيق حلمهما الأعظم!
كانت زوايا عيون السيدة العجوز ملطخة بالدموع…
لكن ذلك الأب الذي كان عدوها قتل في معركة السلطة!
على الجانب الآخر، وقفت لي يو ران بجانب تانغ يوان، متناقضين بشكل جيد. وقف هاي تشين فنغ وسونغ شانغ خلف تانغ يوان، وهما ينظران إلى باب سكن جون بتردد على وجوههما…
ظهر احمرار على وجه الأميرة لينغ مينغ الجميل، لكنها تحدثت بتصميم كبير. “جون مو تشي، أنا حقًا لا أرغب في البقاء عالقًا في هذا العالم مع الجرائم البشعة المقرفة. أتمنى من صميم القلب الانتقال إلى مكان أكثر عزلة حيث لا يعرفني أحد وأقضي بقية حياتي هناك بهدوء… من الآن فصاعدًا، كل الأمور الدنيوية لا علاقة لها بي! أعتقد… يمكنك مساعدتي في هذا، أليس كذلك؟ من فضلك لا تسيء الفهم. أنا لا أقصد التشبث بك؛ أريد فقط أن أذهب إلى مكان ما وأقضي حياتي بسلام… “
تم الانتهاء من استعدادات عائلة جون. فتحت أبوابهم ببطء. خرج جون زان تيان، وجون وو يي، وجون مو تشي، والباقي ببطء. قفزت دوجو شياو يي، وركضت في أحضان جدتها، باكية …
ذهبت كل شؤون العالم الغريبة إلى هذا الحد!
استدارت الأميرة لينغ منغ فجأة، وباستخدام كل الطاقة والقوة في جسدها، قالت، “أبي! أم!” ثم فجأة ركعت على الأرض، وهي تبكي بشكل هيستيري…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
