وفاة بلا فرح ؛ انهيار الجبل المقدس
الفصل 821: وفاة بلا فرح ؛ انهيار الجبل المقدس
كان المبجل تشينغ يوان أكثر اهتمامًا بمستقبل طائفه السيف المنبوذ من اهتمامه بحياة ابنه ، حيث كانت البقعة التي احتلتها طائفة السيف المنبوذ مهمة للغاية بالنسبة للطائفة.
سقط وجه المبجل تشينغ يوان ، لأنه لم يكن يتوقع أن يأتي مثل هذا العرض.
على الرغم من أنه كان غير راغب في قبول هذه الشروط ، إلا أنه لا يزال لا يستطيع التعبير عن شكاواه بعد أن ألقي عليه مبجل السماء القرمزيه العظيم نظرة سريعة عليه.
على الرغم من أنه كان غير راغب في قبول هذه الشروط ، إلا أنه لا يزال لا يستطيع التعبير عن شكاواه بعد أن ألقي عليه مبجل السماء القرمزيه العظيم نظرة سريعة عليه.
سوف تتأثر هيبة طائفه السيف المنبوذ بشكل سلبي أيضًا حتى لو استمر المبجل تشينغ يوان في مساعدتها.
كان ساخطًا ، لكنه لم يجرؤ على التساؤل عن قرار مبجل السماء القرمزيه العظيم ، وفي هذه الأثناء ، تحول وجه المبجل جوي ليس إلى شكل شاحب تمامًا بعد الاستماع إلى هذه الظروف.
“في الواقع ، إن مظهره سوف يفيدنا فقط. لن يحدث شيء سيئ بالنسبة لنا.” ابتسم المبجل يوان شانج بينما كان يتحدث بإغماء.
لم يخطر بباله أبداً أنه سينتهي به الأمر في يوم من الأيام.
النجوم الدفاعيه للأصل الإلهي!
“أبي ، ساعدني!” صاح المبجل جوي ليس وهو يمسك بيد والده.
ومع ذلك ، عندما كان على وشك الهروب ، ظهرت يد كبيرة داخل الفراغ وسحقته على الفور.
لم يقل المبجل تشينغ يوان كلمة واحدة ، كان بإمكانه التحديق في لوه يون يانج بشراسة ، وكان أكثر ما يريده هو أن يرفض لوه يون يانج العرض.
ألقى لوه يون يانج نظرة عابرة على المبجل يوان شانج قبل أن يقول ، “يجب أن يموت المبجل جوي ليس. يمكن أن انرك طائفه السيف المنبوذ ، لكن يمكنهم نسيان امتلاك هذا الجبل.”
كل شيء سيكون على ما يرام طالما رفض لوه يون يانج.
سقط وجه المبجل تشينغ يوان ، لأنه لم يكن يتوقع أن يأتي مثل هذا العرض.
لقد كشف مبجل السماء القرمزيه العظيم عن لعبته النهائية من خلال اقتراح هذه الشروط بطريقة صريحة ، فلم يعتقد المبجل تشينغ يوان أن مبجل السماء القرمزيه العظيم ستختار تقليصه مرة أخرى.
الفصل 821: وفاة بلا فرح ؛ انهيار الجبل المقدس
لن تكون هناك مشكلة طالما لم يتراجع مبجل السماء القرمزيه العظيم.
كان الإذلال الذي عانته هو مشكلة طائفه السيف المنبوذ ولم يكن له أي علاقة به. وبالتالي ، بعد بعض التردد ، تمتمت “مبجل السماء القرمزيه العظيم” ، “يمكنني الموافقة على ذلك”.
فكر لوه يون يانج في هذا بينما كان يتطلع إلى مبجل السماء القرمزيه العظيم ، على الرغم من رغبته في قتل المبجل جوي ليس كثيرًا ، إلا أنه لم يكن قاسيًا بما يكفي لذبح كل عضو من أعضاء طائفه السيف المنبوذ.
على الرغم من أن الانتقام يجب أن يحدث ، إلا أنه كان هناك بعض الأشياء التي لا يزال يتعين القيام بها.
وقد قال بعض كلماته حتى يتولى بناء هويته.
“هاهاها! يا لها من عبقرية شابه! تحياتي ، مبجل السماء القرمزيه العظيم. أنا يوان شانج!” رجل عجوز قصير القامة كان في حالة معنوية عالية خرج من الفراغ.
“هاهاها! يا لها من عبقرية شابه! تحياتي ، مبجل السماء القرمزيه العظيم. أنا يوان شانج!” رجل عجوز قصير القامة كان في حالة معنوية عالية خرج من الفراغ.
ومن ثم ، لم يقل شيئًا ، وبدلاً من ذلك ، نظر إلى مبجل السماء القرمزيه العظيم “الأخ ، ما رأيك؟”
كانت هناك أربعة نجوم ذهبية مرئية بشكل خافت وهي تدور حول رأس الرجل العجوز عندما خرج.
على الرغم من أنه كان غير راغب في قبول هذه الشروط ، إلا أنه لا يزال لا يستطيع التعبير عن شكاواه بعد أن ألقي عليه مبجل السماء القرمزيه العظيم نظرة سريعة عليه.
النجوم الدفاعيه للأصل الإلهي!
هذه الكلمات جعلت المبجل جوي ليس يشعر بالدوار قليلاً.
بالكلمات ، اخترق الرجل العجوز المستوى الرابع من المراحل القتاليه ال 13 ويمكن اعتباره مبجل من المستوى الرابع في جميع الأكوان العظيمه.
تحول الجبل الذي ينتمي إلى طائفة السيف المنبوذ ، الذي كان يعطي ذات مرة هالة إلهية ، إلى غبار على الفور.على الرغم من أن جميع تلاميذ طائفه السيف المنبوذ قد غادروا المكان ، إلا أن معظم ممتلكاتهم بقيت في الداخل.
لم يكن لوه يون يانج يعرف هذا الرجل العجوز ، ولكن بدا المبجل تشينغ يوان مبتهجا عندما رآه.
تحول الجبل الذي ينتمي إلى طائفة السيف المنبوذ ، الذي كان يعطي ذات مرة هالة إلهية ، إلى غبار على الفور.على الرغم من أن جميع تلاميذ طائفه السيف المنبوذ قد غادروا المكان ، إلا أن معظم ممتلكاتهم بقيت في الداخل.
انحنى المبجل تشينغ يوان باحترام على الفور عندما رأى الرجل العجوز وقال ، “تحياتي ، المبجل يوان شانج!”
المبجل جوي ليس سيبقي علي قيد الحياه إذا توفرت الشروط المعروضة!
هز المبجل يوان شانج رأسه تقديرًا قبل الالتفات للنظر إلى لوه يون يانج قائلاً ، “من الأفضل أن نقتل العداء بدلاً من إبقائه على قيد الحياة. عليك أن تشعر بنفس الشعور. وتوافق على الشروط المعروضة؟ “
على الرغم من أن الانتقام يجب أن يحدث ، إلا أنه كان هناك بعض الأشياء التي لا يزال يتعين القيام بها.
المبجل جوي ليس سيبقي علي قيد الحياه إذا توفرت الشروط المعروضة!
لم يتكلم المبجل يوان شانج ، لكن تعبيره قال كل ما يلزم قوله.
من ناحية أخرى ، سيواجه لوه يون يانج اثنين من الرتب السماويه الاسطوريه العظيمه إذا رفض اقتراحات المبجل يوان شانج ، وبالتالي ، عرف المبجل جوي ليس على الفور أن مصيره مختوم. .
هذه الكلمات جعلت المبجل جوي ليس يشعر بالدوار قليلاً.
وصل لوه يون يانج مليئًا بالغضب إلى طائفه السيف المنبوذ ، إلا أنه هدأ بعد إنقاذ لوه بينجيو.
على الرغم من أن المبجل جوي ليس كان مهمًا بالنسبة له ، إلا أنه لم يكن بنفس أهمية أسس طائفه السيف المنبوذ.
على الرغم من أن الانتقام يجب أن يحدث ، إلا أنه كان هناك بعض الأشياء التي لا يزال يتعين القيام بها.
هذه الكلمات جعلت المبجل جوي ليس يشعر بالدوار قليلاً.
ألقى لوه يون يانج نظرة عابرة على المبجل يوان شانج قبل أن يقول ، “يجب أن يموت المبجل جوي ليس. يمكن أن انرك طائفه السيف المنبوذ ، لكن يمكنهم نسيان امتلاك هذا الجبل.”
لم يخطر بباله أبداً أنه سينتهي به الأمر في يوم من الأيام.
وأضاف لوه يون يانج بلهجة أخف “المبجل يوان شانج ، لقد أظهرت لك الاحترام. ما رأيك؟ ما رأيك في ترك المكان إلى هاوية التي لا نهاية لها. وإلا ، سيكون من الصعب تبديد كراهيتي!” حول هذا الأمر؟”
سقط وجه المبجل تشينغ يوان ، لأنه لم يكن يتوقع أن يأتي مثل هذا العرض.
فوجئ المبجل يوان شانج ، على الرغم من أنه شعر بأن وقاحة هذا الشاب لا تعرف أي حدود ، إلا أنه لم يكن على استعداد لأن يكون عدوًا لمثل هذا الخصم القوي.
كان المبجل تشينغ يوان أكثر اهتمامًا بمستقبل طائفه السيف المنبوذ من اهتمامه بحياة ابنه ، حيث كانت البقعة التي احتلتها طائفة السيف المنبوذ مهمة للغاية بالنسبة للطائفة.
بعد كل شيء ، لم يكن لديه علاقه مع المبجل جوي ليس.
لم يقل المبجل تشينغ يوان كلمة واحدة ، كان بإمكانه التحديق في لوه يون يانج بشراسة ، وكان أكثر ما يريده هو أن يرفض لوه يون يانج العرض.
على الرغم من أنه كان على علاقة مع طائفه السيف المنبوذ ، إلا أن تفاعلاتهم كانت طبيعية إلى حد ما ، والسبب في قدومه هو إظهار احترامه لـ مبجل السماء القرمزيه العظيم.
فكر لوه يون يانج في هذا بينما كان يتطلع إلى مبجل السماء القرمزيه العظيم ، على الرغم من رغبته في قتل المبجل جوي ليس كثيرًا ، إلا أنه لم يكن قاسيًا بما يكفي لذبح كل عضو من أعضاء طائفه السيف المنبوذ.
ومن ثم ، لم يقل شيئًا ، وبدلاً من ذلك ، نظر إلى مبجل السماء القرمزيه العظيم “الأخ ، ما رأيك؟”
انحنى المبجل تشينغ يوان باحترام على الفور عندما رأى الرجل العجوز وقال ، “تحياتي ، المبجل يوان شانج!”
لم يرغب مبجل السماء القرمزيه العظيم في مواجهة خصم قوي مثل لوه يون يانج في هذا المنعطف الحرج أيضًا ، بعد كل شيء ، كانت هناك فرصة كبيرة على وشك الظهور.
هز مبجل السماء القرمزيه العظيم رأسه وابتسم “لا يجب أن نتخلى عن هذه الفرصة التي نزلت على كون يونغ وانغ العظيم. وإلا أخشى أننا سنعيش في كون يونغ وانغ العظيم طوال حياتنا”.
يستحق المبجل جوي ليس أن يموت ، ولن تعاني طائفه السيف المنبوذ الكثير من تغيير الموقع.
لم يكن لديه وجهة في ذهنه ، حيث كان كل ما يريده هو الهروب.
كان الإذلال الذي عانته هو مشكلة طائفه السيف المنبوذ ولم يكن له أي علاقة به. وبالتالي ، بعد بعض التردد ، تمتمت “مبجل السماء القرمزيه العظيم” ، “يمكنني الموافقة على ذلك”.
“لا ، أنا لا أوافق! الأب ، أنقذني! مبجل السماء القرمزيه العظيم ، أنقذني!”
هذه الكلمات جعلت المبجل جوي ليس يشعر بالدوار قليلاً.
سقط وجه المبجل تشينغ يوان ، لأنه لم يكن يتوقع أن يأتي مثل هذا العرض.
لم يخطر بباله قط أن حياته ستستخدم كورقة مساومة أو أنه لن يكون له أي رأي لأنه حرم منها.
“بعد كل شيء ، سيكون لدينا زوج إضافي من الأيدي إذا انضم إلينا. ستزداد احتمالات دخولنا للكون الجديد بشكل كبير.”
“لا ، أنا لا أوافق! الأب ، أنقذني! مبجل السماء القرمزيه العظيم ، أنقذني!”
هذه الكلمات جعلت المبجل جوي ليس يشعر بالدوار قليلاً.
ثم ، فجأة استيقظ من الهستيريا وانطلق لأعلي لأعلى دون أي تردد.
كل شيء سيكون على ما يرام طالما رفض لوه يون يانج.
لم يكن لديه وجهة في ذهنه ، حيث كان كل ما يريده هو الهروب.
في حين أن موقعهم الحالي لم يكن يعتبر أفضل أو أكثر الجبال المقدسة قيمة في كون يونغ وانغ العظيم بأكمله ، إلا أنه لا يزال يعتبر أحد أفضل 10 مواقع. سيكون من الصعب عليهم العثور على مثل هذا الموقع الجيد مرة أخرى إذا كانوا يفقدونه الآن.
ومع ذلك ، عندما كان على وشك الهروب ، ظهرت يد كبيرة داخل الفراغ وسحقته على الفور.
لقد بدوا غير مبالين في الواقع.
كان المبجل تشينغ يوان أكثر اهتمامًا بمستقبل طائفه السيف المنبوذ من اهتمامه بحياة ابنه ، حيث كانت البقعة التي احتلتها طائفة السيف المنبوذ مهمة للغاية بالنسبة للطائفة.
“الفرص وفيرة في الكون الجديد. ولكن منذ بعض الوقت ، جعلت السجلات على الحجر الفوضوي الذي حصلت عليه من الكون الجديد أنه يبدو أننا يجب أن نتخذ بعض الاحتياطات قبل التمثيل.”
هذا يتعلق بسمعة طائفة السيف المنبوذ!
“هاهاها! يا لها من عبقرية شابه! تحياتي ، مبجل السماء القرمزيه العظيم. أنا يوان شانج!” رجل عجوز قصير القامة كان في حالة معنوية عالية خرج من الفراغ.
على الرغم من أن المبجل جوي ليس كان مهمًا بالنسبة له ، إلا أنه لم يكن بنفس أهمية أسس طائفه السيف المنبوذ.
من ناحية أخرى ، سيواجه لوه يون يانج اثنين من الرتب السماويه الاسطوريه العظيمه إذا رفض اقتراحات المبجل يوان شانج ، وبالتالي ، عرف المبجل جوي ليس على الفور أن مصيره مختوم. .
وتوسل المبجل تشينغ يوان والمبجلين من المستوى الثاني مبجل السماء القرمزيه العظيم.
“في الواقع ، إن مظهره سوف يفيدنا فقط. لن يحدث شيء سيئ بالنسبة لنا.” ابتسم المبجل يوان شانج بينما كان يتحدث بإغماء.
كان مبجل السماء القرمزيه العظيم على علم بنية المبجل تشينغ يوان ، لكنه كان قد قرر بالفعل حتى لا يغير قراره.
كان المبجل تشينغ يوان أكثر اهتمامًا بمستقبل طائفه السيف المنبوذ من اهتمامه بحياة ابنه ، حيث كانت البقعة التي احتلتها طائفة السيف المنبوذ مهمة للغاية بالنسبة للطائفة.
ومن ثم ، كان يلقي نظرة خاطفة فقط على المبجل تشينغ يوان بتعبير صلب.
لقد بدوا غير مبالين في الواقع.
لم يتكلم المبجل يوان شانج ، لكن تعبيره قال كل ما يلزم قوله.
ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار آخر الآن.
“إذا قام أحدكم بدفع حظه ، فلا تلوموني لكوني لا أرحم.”
يستحق المبجل جوي ليس أن يموت ، ولن تعاني طائفه السيف المنبوذ الكثير من تغيير الموقع.
لقد هزت النية القاتلة وراء هذه الجملة كل عضو في طائفه السيف المنبوذ ، خاصةً المبجلين من المستوى الثاني. على الرغم من أنهم استاءوا من لوه يون يانج لتدمير طائفه السيف المنبوذ ، إلا أنهم كانوا يعرفون أيضًا أنه ليس لديهم خيارات أخرى في لحظة.
لم يكن لوه يون يانج يعرف هذا الرجل العجوز ، ولكن بدا المبجل تشينغ يوان مبتهجا عندما رآه.
كان “المبجل جوي ليس” هو الشخص الذي عانى أكثر من غيره. لقد أراد التحدث بصراحة لكنه لم يتمكن من فتح فمه. كان الأمر سيئًا لدرجة أنه لم يستطع حتى استخدام عينيه للدفاع عن قضيته.
ومع ذلك ، عندما كان على وشك الهروب ، ظهرت يد كبيرة داخل الفراغ وسحقته على الفور.
كان المبجل تشينغ يوان مترددًا حقًا في التخلي عن أرض السيف المنبوذ ، فقد عملوا على هذه الأرض منذ زمن طويل.
في حين أن موقعهم الحالي لم يكن يعتبر أفضل أو أكثر الجبال المقدسة قيمة في كون يونغ وانغ العظيم بأكمله ، إلا أنه لا يزال يعتبر أحد أفضل 10 مواقع. سيكون من الصعب عليهم العثور على مثل هذا الموقع الجيد مرة أخرى إذا كانوا يفقدونه الآن.
لم يقل المبجل تشينغ يوان كلمة واحدة ، كان بإمكانه التحديق في لوه يون يانج بشراسة ، وكان أكثر ما يريده هو أن يرفض لوه يون يانج العرض.
سوف تتأثر هيبة طائفه السيف المنبوذ بشكل سلبي أيضًا حتى لو استمر المبجل تشينغ يوان في مساعدتها.
لقد بدوا غير مبالين في الواقع.
ومع ذلك ، لم يكن لديهم خيار آخر الآن.
سوف تتأثر هيبة طائفه السيف المنبوذ بشكل سلبي أيضًا حتى لو استمر المبجل تشينغ يوان في مساعدتها.
عندما وقف لوه يون يانج تحت السماء النجمية وأطلق قبضه سامسارا ، صمتت الأرض العظيمة صمتا مميتا ونزلت عليها عجلة سحق.
وأضاف لوه يون يانج بلهجة أخف “المبجل يوان شانج ، لقد أظهرت لك الاحترام. ما رأيك؟ ما رأيك في ترك المكان إلى هاوية التي لا نهاية لها. وإلا ، سيكون من الصعب تبديد كراهيتي!” حول هذا الأمر؟”
شاهد الجميع عن كثب عندما اصطدمت عجلة سامسارا بالأرض.
“لم يكن علينا القيام بذلك عمدا.” ابتسم المبجل يوان شانج بابتسامة عريضة.
تحول الجبل الذي ينتمي إلى طائفة السيف المنبوذ ، الذي كان يعطي ذات مرة هالة إلهية ، إلى غبار على الفور.على الرغم من أن جميع تلاميذ طائفه السيف المنبوذ قد غادروا المكان ، إلا أن معظم ممتلكاتهم بقيت في الداخل.
مبجل السماء القرمزيه العظيم و المبجل يوان شانج وقفوا بهدوء وشاهدوا بلا مبالاة بينما استبدل هذا الجسم المائي طائفه السيف المنبوذ.
على الرغم من أنهم أرادوا إخراج متعلقاتهم ، إلا أن ختم أصل معين قد حد من تحركات متعلقاتهم ، وبالتالي ، سيستغرق الأمر وقتًا أطول بكثير لاستردادها.
وتوسل المبجل تشينغ يوان والمبجلين من المستوى الثاني مبجل السماء القرمزيه العظيم.
لم يمنحهم لوه يون يانج أي وقت للقيام بذلك ، ولم يكن لديهم أيًا من مبجل السماء القرمزيه العظيم و المبجل يوان شانج.
لم يخطر بباله أبداً أنه سينتهي به الأمر في يوم من الأيام.
وبالتالي ، لم يكن بإمكان جميع مقاتلي طائفه السيف المنبوذ الا أن يشاهدوا بلا حول ولا قوة بينما تم تدمير جبلهم ، بينما كان البطريرك ، المبجل تشينغ يوان ، يشاهد فقط في حالة ذهول.
على الرغم من أن الانتقام يجب أن يحدث ، إلا أنه كان هناك بعض الأشياء التي لا يزال يتعين القيام بها.
استبدل محيط ضخم الجبل الذي كان موجودًا هناك في الأصل حيث تم تحويل المبجل جوي ليس أيضًا إلى مسحوق من قبل قبضه سامسارا.
“في الواقع ، إن مظهره سوف يفيدنا فقط. لن يحدث شيء سيئ بالنسبة لنا.” ابتسم المبجل يوان شانج بينما كان يتحدث بإغماء.
مبجل السماء القرمزيه العظيم و المبجل يوان شانج وقفوا بهدوء وشاهدوا بلا مبالاة بينما استبدل هذا الجسم المائي طائفه السيف المنبوذ.
لقد بدوا غير مبالين في الواقع.
لقد بدوا غير مبالين في الواقع.
هز مبجل السماء القرمزيه العظيم رأسه وابتسم “لا يجب أن نتخلى عن هذه الفرصة التي نزلت على كون يونغ وانغ العظيم. وإلا أخشى أننا سنعيش في كون يونغ وانغ العظيم طوال حياتنا”.
بدا الأمر كما لو أن وضع طائفة السيف المنبوذ لا علاقة لها بهم ، فبينما كان العديد من تلاميذ طائفة السيف المنبوذ سيغادرون ، قال مبجل السماء القرمزيه العظيم: “بالإضافة إلى حقيقة أنه يسعى للانتقام من أقل شكاوي ، إنه متغطرس للغاية “.
عندما وقف لوه يون يانج تحت السماء النجمية وأطلق قبضه سامسارا ، صمتت الأرض العظيمة صمتا مميتا ونزلت عليها عجلة سحق.
“إنه لا ينتقم فقط. إنه يخبر الآخرين أيضًا أنه ليس شخصًا يمكن العبث به باستخدام طائفه السيف المنبوذ كمثال”.
سوف تتأثر هيبة طائفه السيف المنبوذ بشكل سلبي أيضًا حتى لو استمر المبجل تشينغ يوان في مساعدتها.
“في الواقع ، إن مظهره سوف يفيدنا فقط. لن يحدث شيء سيئ بالنسبة لنا.” ابتسم المبجل يوان شانج بينما كان يتحدث بإغماء.
لقد بدوا غير مبالين في الواقع.
“بعد كل شيء ، سيكون لدينا زوج إضافي من الأيدي إذا انضم إلينا. ستزداد احتمالات دخولنا للكون الجديد بشكل كبير.”
على الرغم من أنهم أرادوا إخراج متعلقاتهم ، إلا أن ختم أصل معين قد حد من تحركات متعلقاتهم ، وبالتالي ، سيستغرق الأمر وقتًا أطول بكثير لاستردادها.
ضحك مبجل السماء القروزيه العظيم ووافق على ذلك ، “نعم ، سيكون من الأفضل لو مات في ذلك الكون المشكل حديثًا.”
لم يكن لوه يون يانج يعرف هذا الرجل العجوز ، ولكن بدا المبجل تشينغ يوان مبتهجا عندما رآه.
“لم يكن علينا القيام بذلك عمدا.” ابتسم المبجل يوان شانج بابتسامة عريضة.
“لم يكن علينا القيام بذلك عمدا.” ابتسم المبجل يوان شانج بابتسامة عريضة.
“الفرص وفيرة في الكون الجديد. ولكن منذ بعض الوقت ، جعلت السجلات على الحجر الفوضوي الذي حصلت عليه من الكون الجديد أنه يبدو أننا يجب أن نتخذ بعض الاحتياطات قبل التمثيل.”
لم يخطر بباله أبداً أنه سينتهي به الأمر في يوم من الأيام.
“على الرغم من أنه يمكننا التنافس ضد الفرص التي يستخدمها معبد هونغ مينغ لاختبار الزونجي ، يجب ألا نكون من يتصرف أولاً”.
بدا الأمر كما لو أن وضع طائفة السيف المنبوذ لا علاقة لها بهم ، فبينما كان العديد من تلاميذ طائفة السيف المنبوذ سيغادرون ، قال مبجل السماء القرمزيه العظيم: “بالإضافة إلى حقيقة أنه يسعى للانتقام من أقل شكاوي ، إنه متغطرس للغاية “.
“يمكن أن يصبح سامسارا الأسطوري أفضل سلاح في أيدينا. لا أعتقد أنه لن يكون مفتونًا بكون حديث التكوين.”
لم يكن لوه يون يانج يعرف هذا الرجل العجوز ، ولكن بدا المبجل تشينغ يوان مبتهجا عندما رآه.
“مصيره يعتمد كليا على حظه إذا واجه الزونجي من قاعة هونغ مينغ المقدسة”
لقد بدوا غير مبالين في الواقع.
هز مبجل السماء القرمزيه العظيم رأسه وابتسم “لا يجب أن نتخلى عن هذه الفرصة التي نزلت على كون يونغ وانغ العظيم. وإلا أخشى أننا سنعيش في كون يونغ وانغ العظيم طوال حياتنا”.
فكر لوه يون يانج في هذا بينما كان يتطلع إلى مبجل السماء القرمزيه العظيم ، على الرغم من رغبته في قتل المبجل جوي ليس كثيرًا ، إلا أنه لم يكن قاسيًا بما يكفي لذبح كل عضو من أعضاء طائفه السيف المنبوذ.
? METAWEA?
“إذا قام أحدكم بدفع حظه ، فلا تلوموني لكوني لا أرحم.”
لم يكن لديه وجهة في ذهنه ، حيث كان كل ما يريده هو الهروب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
