1215
1215
..
..
كان من المستحيل تقريبًا إحصاء طيور الدم اللانهائية ، والثعابين الطائرة ، والوحوش ذات المخالب الأربعة ، والنمور السوداء المجنحة ، ووحيد القرن المدرع المعدني ، والماموث الهائج ، والذئاب الوحشية ، وتنوع وعدد الوحوش المرعبة.
…..
“ما هي أسرار هذا الوحش ؟” فكر لين مينغ في نفسه ، بيد واحدة تتبع رمح العنقاء الدموي.
اندفع مد الكابوس الوحشي الضخم البالغ 100 مليون إلى الأمام مثل تسونامي. بمجرد وصوله فمن المحتمل أن تغمر المدينة بأكملها. حتى بالنسبة للين مينغ ، إذا وقع في هذا المد الوحشي الذي لا نهاية له ، فسوف يموت دون أي أمل في العيش. كان لابد من معرفة أنه داخل هذا المد الوحشي كان هناك وحوش كابوسية متحولة قوية للغاية .
“ما هذا!؟”
لم يكن لدى لين مينغ مشكلة في قتل أربعة أو خمسة من هذه الوحوش الكابوسية فائقة التحول . لكن إذا واجه المئات أو حتى الآلاف منهم ، فسيكون من الصعب للغاية الهروب. ليست هناك حاجة لذكر الفنانين القتاليين الآخرين.
كانت شائعة معروفة بأن الوحش ذو الفراء الأحمر قد قتل وو زان فنغ ، صاحب المرتبة السابعة في عالم القتال الحقيقي. ولكن في أذهان معظم الناس ، كان من المفترض أن يكون الوحش ذو الفراء الأحمر قد قتل وو زان فنغ بعد معركة شرسة وشاقة للغاية. لا ينبغي أن يكون الفرق في القوة بين الاثنين سخيفا للغاية.
“هذا الاجتماع القتالى الأول وحشي للغاية ، وخاصة هذه الجولة الأخيرة من التصفيات. ”
“يبدو كما لو أن إمبيريان الحلم الإلهي تريد محاكاة بيئة معيشية قاسية وخطيرة للغاية. هل هذا لصقل القوى هنا؟ ”
اكتشف لين مينغ توزيع المد الوحشي للحظة وجيزة. ثم دون تردد ، استدار على الفور وهرب. البقاء هنا يعني الموت فقط.
“هذا …”
اندفع المد الوحشي للأمام بسرعة لا تصدق. في غمضة عين كان على بعد 200-300 ميل من المدينه . من خلال البصر الشديد لفنان القتال ، كان بإمكانهم بالفعل تحديد ما كانت عليه هذه الغيوم الداكنة المتصاعدة.
لم يكن لين مينغ يمانع في أن يتبعه هؤلاء الناس ، لكنه لم يكلف نفسه عناء إنقاذهم أيضًا. كان يطير بخطى سريعة للغاية. أما فيما يتعلق بما إذا كان بإمكانهم مواكبة الأمر أم لا ، فهذا كله يعتمد عليهم.
كان من المستحيل تقريبًا إحصاء طيور الدم اللانهائية ، والثعابين الطائرة ، والوحوش ذات المخالب الأربعة ، والنمور السوداء المجنحة ، ووحيد القرن المدرع المعدني ، والماموث الهائج ، والذئاب الوحشية ، وتنوع وعدد الوحوش المرعبة.
..
“السماء ! ما هذا!؟”
لم يكونوا وحدهم ، ولكن العديد من فناني القتال الآخرين الناجين وصلوا إلى هنا. لقد جاءوا في مجموعات من المشاركين بقيادة قوة كبيرة ، وإلا لكانت الخسائر أكثر خطورة.
”وحوش الكابوس! موجة من الوحوش المرعبة! ”
قال العديد من فناني القتال. ثم ، على بعد عشرات الأميال منهم ، انطلقت صرخات فجأة في الهواء ، تلتها أصوات انفجارات الطاقة ، وكأنها تؤكد شكوكهم عمداً.
نظرًا لأن العديد من فناني القتال في المدينة رأوا هذا المد الوحشي المرعب ، فقد صُدم جميعهم.
لم يكونوا وحدهم ، ولكن العديد من فناني القتال الآخرين الناجين وصلوا إلى هنا. لقد جاءوا في مجموعات من المشاركين بقيادة قوة كبيرة ، وإلا لكانت الخسائر أكثر خطورة.
كيف يمكن لأي إنسان أن يأمل في الدفاع ضد مثل هذا المد الوحشي؟
“لنتبعه !”
في أول جولتين من التصفيات ، كان المشاركون يصطادون ويقتلون الوحوش المرعبة. ولكن الآن ، يبدو أن الوحوش ستهاجم المدينة ، وتبتلع كل مشارك .
وفي هذا الوقت ، تضاءلت حشود الوحوش المرعبة. وصلوا إلى واد غريب وهادئ. في العالم الإلهي ، كان هناك عدد كبير جدًا من هذه الأخاديد والسلاسل الجبلية البعيدة.
“اهرب!”
“ما هي أسرار هذا الوحش ؟” فكر لين مينغ في نفسه ، بيد واحدة تتبع رمح العنقاء الدموي.
“هذا جنون! هل سيتم تدمير كل المدينة !؟ ”
“السماء ! ما هذا!؟”
في مواجهة حصار مثل هذا المد الوحشي ، لم يكن هناك فنان قتالي واحد يفكر في البقاء. حتى التلاميذ الأساسيون في الأراضي المقدسة القتال الحقيقي هربوا على الفور.
بهذه الطريقة ، تم إعداد الجولة الثالثة من التصفيات بشكل خاص لأعلى مستوى من المشاركين. فنانو القتال العاديون الذين لا يستطيعون المرور من خلال الإقصاءات لن يكون لديهم حتى القوة للبقاء على قيد الحياة في هذا العالم. فقط أولئك الذين لديهم مؤهلات لاجتياز التصفيات سيكونون قادرين على العيش في مواجهة مثل هذا المد الوحشي.
إذا بقوا هنا ، سيكون الموت في انتظارهم.
“لنتبعه !”
جاءت غالبية المد الوحشي من الجنوب والشرق والغرب. كان الطريق الوحيد الذي يمكن أن يهرب إليه فنانو القتال في المدينة هو الشمال. وهكذا ، استدار كل فنان قتالي على الفور إلى الشمال وحلقوا بأسرع ما يمكن.
“اهرب!”
كما أن المنطقة الواقعة شمال مدينة القتال الحقيقية لم تكن آمنة أيضًا ؛ كان هناك عدد هائل من الطيور الغريبة والسحالي الطائرة التي غطت السماء.
في هذا الوقت ، كان لين مينغ يحدق في الوحش ذو الفراء الأحمر ، وعيناه تلمعان.
“يبدو كما لو أن إمبيريان الحلم الإلهي تريد محاكاة بيئة معيشية قاسية وخطيرة للغاية. هل هذا لصقل القوى هنا؟ ”
ترددت صرخاتهم البائسة في الهواء!
نظر لين مينغ إلى كتلة الوحوش الكابوسية الطائرة أمامه. كان زعيم هذه الوحوش الكابوسية قوياً للغاية ، مساوياً لذروة عبقري من أرض مقدسة عادية. مع تجميع هذه الوحوش الكابوسية معًا ، شعر لين مينغ أنه لن يتمكن حتى واحد من كل ألف من الفنانين القتاليين من الخروج من هنا.
نظرًا لأن العديد من فناني القتال في المدينة رأوا هذا المد الوحشي المرعب ، فقد صُدم جميعهم.
بهذه الطريقة ، تم إعداد الجولة الثالثة من التصفيات بشكل خاص لأعلى مستوى من المشاركين. فنانو القتال العاديون الذين لا يستطيعون المرور من خلال الإقصاءات لن يكون لديهم حتى القوة للبقاء على قيد الحياة في هذا العالم. فقط أولئك الذين لديهم مؤهلات لاجتياز التصفيات سيكونون قادرين على العيش في مواجهة مثل هذا المد الوحشي.
“لقد قتلهم جميعًا بهذه الطريقة. قوى جدًا!”
“قانون الإبادة ، سلسلة النجوم!”
في موجة الصدمة المرعبة من الطاقة ، قفز وحش ذو فرو أحمر عالياً في الهواء. وأمامه ، تم القبض على أربعة فنانين على ذيله القرمزي الطويل. تم ثقب ذيل حاد لثلاثة من هؤلاء الفنانين القتاليين ، مع رش الدم في الهواء. أما آخر فنان قتالي ، فقد كان يستخدم السيف لصد الذيل القاتل ، راغبًا في التحرر من قبضته.
اجتاح لين مينغ برمحه. اندمجت قوانين النار وقوانين الفضاء معًا وأطلقت شظايا لا حصر لها من النجوم إلى الأمام مثل سكاكين لا حصر لها. تمزقت عشرات الوحوش الكابوسية أمام لين مينغ بواسطة هذه السكاكين إلى أشلاء. أمطر الدم واللحم على الأرض حتى عندما تحولت إلى طاقة أرض الأحلام التي امتصها لين مينغ.
في مجال رؤيته العقليه ، استطاع لين مينغ أن يرى أن هذا الوحش ذو الفراء الأحمر كان مكونًا بالكامل من أضواء تشبه قوس قزح ، وكان هناك شيء مميز حوله. لم تكن طاقة أرض الأحلام في جسده كبيرة جدًا ، لكنها كانت قوية ولا حدود لها ؛ أراد لين مينغ الحصول عليها من أعماق قلبه.
كان لهذه الوحوش الكابوسية نقاط جدارة أكثر من تلك الوحوش في الجولة الثانية . ومع ذلك ، فإن الفنان القتالي الأضعف سيكون بالكاد قادرًا على البقاء على قيد الحياة في مواجهة مثل هذا الوحش الكابوس ، ناهيك عن التفكير في أخذ نقاط الجدارة.
كما أن المنطقة الواقعة شمال مدينة القتال الحقيقية لم تكن آمنة أيضًا ؛ كان هناك عدد هائل من الطيور الغريبة والسحالي الطائرة التي غطت السماء.
سارت كل هذه الأفكار في ذهن لين مينغ. رقص الرمح في يده مثل ثعبان. أينما ذهب كانت تنفجر الوحوش الكابوسية .
كما أن المنطقة الواقعة شمال مدينة القتال الحقيقية لم تكن آمنة أيضًا ؛ كان هناك عدد هائل من الطيور الغريبة والسحالي الطائرة التي غطت السماء.
“هذا الشخص. قتل أكثر من مائة وحش بثلاث ضربات بالرمح!”
“هذا الاجتماع القتالى الأول وحشي للغاية ، وخاصة هذه الجولة الأخيرة من التصفيات. ”
“شرس جدا ، من هو. مم؟ هذا هو لين مينغ! إنه العبقري الوحشي الذي هزم وو فاينكلود! ”
في مجال رؤيته العقليه ، استطاع لين مينغ أن يرى أن هذا الوحش ذو الفراء الأحمر كان مكونًا بالكامل من أضواء تشبه قوس قزح ، وكان هناك شيء مميز حوله. لم تكن طاقة أرض الأحلام في جسده كبيرة جدًا ، لكنها كانت قوية ولا حدود لها ؛ أراد لين مينغ الحصول عليها من أعماق قلبه.
“لنتبعه !”
في هذا الوقت ، انطلق الوحش ذو الفراء الأحمر. ضرب مخالبه الحادة رأس ذلك الفنان القتالي. اهتز جسد الفنان القتالى ثم انفجرت جمجمته إلى أشلاء ، وأجزاء من الدماغ والسوائل تتساقط. ثم لوح الوحش ذو الفراء الأحمر بمخلبه مرارًا وتكرارًا ؛ انقسم الأربعة الآخرون إلى نصفين!
داخل الحشد الهارب ، تعرف الكثير من الناس على لين مينغ وبدأوا في الاقتراب منه.
اندفع المد الوحشي للأمام بسرعة لا تصدق. في غمضة عين كان على بعد 200-300 ميل من المدينه . من خلال البصر الشديد لفنان القتال ، كان بإمكانهم بالفعل تحديد ما كانت عليه هذه الغيوم الداكنة المتصاعدة.
لم يكن لين مينغ يمانع في أن يتبعه هؤلاء الناس ، لكنه لم يكلف نفسه عناء إنقاذهم أيضًا. كان يطير بخطى سريعة للغاية. أما فيما يتعلق بما إذا كان بإمكانهم مواكبة الأمر أم لا ، فهذا كله يعتمد عليهم.
اكتشف لين مينغ توزيع المد الوحشي للحظة وجيزة. ثم دون تردد ، استدار على الفور وهرب. البقاء هنا يعني الموت فقط.
مع قيادة رمح العنقاء الدموى ، سقطت أعداد هائلة من جثث الوحوش الكابوسية في جميع أنحاء لين مينغ. كما سقطت هذه الجثث بسرعة على الأرض ، تحولوا إلى طاقة أرض الأحلام التي تدفقت إلى لين مينغ.
صرخ العديد من الفنانين القتاليين. كان من الصعب للغاية التعامل مع الوحوش الكابوسية المتحولة. على الرغم من أن هذه الخفافيش ذات الوجه البشري أمامهم كانت فقط أضعف الوحوش الكابوسية المتحولة ، إلا أنه كان لا يزال من الصعب تحمل ضغط ثلاثة منهم فجأة يظهرون معًا. خاصة مع وجود مد وحشي يطاردهم من الخلف ، إذا تأخروا قليلاً ، فسيتم امتصاصهم في هذا المد الوحشي الهائج!
على الرغم من أن لين مينغ كان يقاتل أثناء طيرانه ، إلا أن سرعته لا تزال تفوق بكثير سرعة الفنان القتالي العادي. كثير من الناس لم يتمكنوا من متابعته. بمجرد أن سقطوا وراءهم ، ابتلعتهم أمواج الوحوش الكابوسية الطائرة!
كان لهذه الوحوش الكابوسية نقاط جدارة أكثر من تلك الوحوش في الجولة الثانية . ومع ذلك ، فإن الفنان القتالي الأضعف سيكون بالكاد قادرًا على البقاء على قيد الحياة في مواجهة مثل هذا الوحش الكابوس ، ناهيك عن التفكير في أخذ نقاط الجدارة.
ترددت صرخاتهم البائسة في الهواء!
تشي لا!
عندما نظر المشاركون إلى العدد الهائل من الإصابات التي حدثت من حولهم بالإضافة إلى المد الأسود اللامتناهي الذي غمر كامل المدينة خلفهم ، شعروا جميعًا بقلوبهم تتجمد . إذا كانت المدينة قد غُمرت الآن تحت بحر من الوحوش المرعبة ، فكيف سيعودون للحياة بمجرد موتهم ؟ هل سيكونون في مكان غريب خارج مدينة القتال الحقيقي ؟
في أول جولتين من التصفيات ، كان المشاركون يصطادون ويقتلون الوحوش المرعبة. ولكن الآن ، يبدو أن الوحوش ستهاجم المدينة ، وتبتلع كل مشارك .
لكن لم يعد هناك وقت للتفكير في مثل هذه الأشياء. ذكّرتهم الصرخات المؤلمة التي يتردد صداها من ورائهم جميعًا أنه إذا كانوا مجرد خطوة واحدة بطيئة ، فإن كل ما ينتظرهم هو الموت واليأس.
“اهرب!”
اندفع لين مينغ بجنون لألف ميل شمالًا ، مما أسفر عن مقتل الآلاف من الوحوش المرعبة في الطريق. في هذا الوقت كان قد جمع أكثر من مليون نقطة. خلفه ، كان عدة مئات من السادة يتابعون عن كثب. كان هناك العديد من الأفراد في هذه المجموعة الذين كانوا أقوياء للغاية وقاموا بقتل كل الوحوش الكابوسية في طريقهم. على الرغم من أنهم كانوا أضعف بكثير من لين مينغ ، مع إضافة هذه المجموعة معًا ، فإن عدد الوحوش الكابوسية التي قتلوها تجاوز لين مينغ.
كيف يمكن لأي إنسان أن يأمل في الدفاع ضد مثل هذا المد الوحشي؟
وفي هذه اللحظة ، في السماء البعيدة ، مختلطة بين قطيع من طيور الدم ، أنطلقت مجموعه من ثلاثة طيور أرجوانية باتجاه لين مينغ.
“اهرب!”
كان لهذه الطيور الوحشية وجه بشري وأربعة أذرع وأجنحة مثل الخفافيش.
“هذا الشخص. قتل أكثر من مائة وحش بثلاث ضربات بالرمح!”
“القرف! هذه هي وحوش الكابوس المتحولة! ”
لم يكونوا وحدهم ، ولكن العديد من فناني القتال الآخرين الناجين وصلوا إلى هنا. لقد جاءوا في مجموعات من المشاركين بقيادة قوة كبيرة ، وإلا لكانت الخسائر أكثر خطورة.
صرخ العديد من الفنانين القتاليين. كان من الصعب للغاية التعامل مع الوحوش الكابوسية المتحولة. على الرغم من أن هذه الخفافيش ذات الوجه البشري أمامهم كانت فقط أضعف الوحوش الكابوسية المتحولة ، إلا أنه كان لا يزال من الصعب تحمل ضغط ثلاثة منهم فجأة يظهرون معًا. خاصة مع وجود مد وحشي يطاردهم من الخلف ، إذا تأخروا قليلاً ، فسيتم امتصاصهم في هذا المد الوحشي الهائج!
كان لهذه الوحوش الكابوسية نقاط جدارة أكثر من تلك الوحوش في الجولة الثانية . ومع ذلك ، فإن الفنان القتالي الأضعف سيكون بالكاد قادرًا على البقاء على قيد الحياة في مواجهة مثل هذا الوحش الكابوس ، ناهيك عن التفكير في أخذ نقاط الجدارة.
“كن حذرا!” صرخ بعض فناني القتال. ولكن ، عندما رأى لين مينغ هؤلاء الوحوش الكابوسية الثلاثة المتحولة ، لم يكن مهتمًا على الإطلاق. ضرب برمحه كما كان من قبل.
نظرًا لأن العديد من فناني القتال في المدينة رأوا هذا المد الوحشي المرعب ، فقد صُدم جميعهم.
تشي لا!
“القرف! هذه هي وحوش الكابوس المتحولة! ”
قطع ضوء أرجواني كهربائي عبر السماء. انقسمت هذه الوحوش الثلاثة المتحولة إلى نصفين بواسطة ضوء رمح لين مينغ ، حيث سقط لحمها الممزق وعظامها المحطمة من السماء.
“ال..ا..اا السماء !”
“هذا …”
“شرس جدا ، من هو. مم؟ هذا هو لين مينغ! إنه العبقري الوحشي الذي هزم وو فاينكلود! ”
شعر العديد من فناني القتال بأن أفواههم تنفتح. على الرغم من أنهم كانوا يعرفون أن لين مينغ كان قويًا للغاية ، إلا أنهم لم يختبروا شخصيًا مدى قوته الهائلة في الواقع. على الرغم من أنهم رأوا لين مينغ يقاتل وو فاينكلود ويهزمه ، لم يكن لديهم أي فكرة عن مدى قوة وو فاينكلود أيضًا.
بوووم!
لكن الآن ، لقد اختبروا شخصيًا وحوشًا مروعة مثل هذه . من أجل القضاء على وحش كابوس متحول ، غالبًا ما يحتاجون إلى التجمع معًا في مجموعه ووضع كمين مسبقًا. سيتعين عليهم الجمع بين تشكيلات المصفوفات المختلفة ، وضم هجماتهم معًا ، والعمل في انسجام تام لقتل أحدهم. ومع ذلك ، استخدم لين مينغ ضربة رمح واحدة لقتل ثلاثة من هذه الطيور الوحشية. كان هذا النوع من التفاوت في القوة لا يوصف ببساطة.
“لا توجد طريقة يمكننا الهروب بها ! في اللحظة التي نبدأ فيها بالفرار سبطيلاحظنا بالتأكيد. مع سرعته ، حتى لو ركضنا جميعًا في اتجاهات منفصلة ، فسيظل يقتلنا جميعًا. خيارنا الوحيد هو كبح جماح الهالات لدينا بقدر ما نستطيع والتحرك بضع عشرات من الأميال من هنا. ربما يتجاهلنا ذلك الحين. هذه أفضل فرصة لدينا! ”
“لقد قتلهم جميعًا بهذه الطريقة. قوى جدًا!”
“هذا الشخص. قتل أكثر من مائة وحش بثلاث ضربات بالرمح!”
“من الصعب تخيل أنه في عالم البحر الإلهي المبكر . ”
اكتشف لين مينغ توزيع المد الوحشي للحظة وجيزة. ثم دون تردد ، استدار على الفور وهرب. البقاء هنا يعني الموت فقط.
لم يكن لدى العديد من فناني القتال أي وقت للتفكير في هذا الأمر أكثر. كلهم اتبعوا لين مينغ بأكبر قدر ممكن. إذا تخلفوا ، فقد ماتوا.
بصوت عالٍ ، انفجر امتداد سلسلة الجبال أمام هؤلاء الناس تمامًا!
وفي هذا الوقت ، تضاءلت حشود الوحوش المرعبة. وصلوا إلى واد غريب وهادئ. في العالم الإلهي ، كان هناك عدد كبير جدًا من هذه الأخاديد والسلاسل الجبلية البعيدة.
إذا بقوا هنا ، سيكون الموت في انتظارهم.
تقع سلسلة جبال القمه البيضاء على بعد 3000 ميل شمال مدينة القتال الحقيقي. يجب أن نكون في مكان ما بالقرب من هناك “. قال أحد الفنان القتالي الذي كان على دراية بالبيئة المحيطة بمدينة القتال الحقيقي .
لم يكن لدى لين مينغ مشكلة في قتل أربعة أو خمسة من هذه الوحوش الكابوسية فائقة التحول . لكن إذا واجه المئات أو حتى الآلاف منهم ، فسيكون من الصعب للغاية الهروب. ليست هناك حاجة لذكر الفنانين القتاليين الآخرين.
لم يكونوا وحدهم ، ولكن العديد من فناني القتال الآخرين الناجين وصلوا إلى هنا. لقد جاءوا في مجموعات من المشاركين بقيادة قوة كبيرة ، وإلا لكانت الخسائر أكثر خطورة.
عندما نظر المشاركون إلى العدد الهائل من الإصابات التي حدثت من حولهم بالإضافة إلى المد الأسود اللامتناهي الذي غمر كامل المدينة خلفهم ، شعروا جميعًا بقلوبهم تتجمد . إذا كانت المدينة قد غُمرت الآن تحت بحر من الوحوش المرعبة ، فكيف سيعودون للحياة بمجرد موتهم ؟ هل سيكونون في مكان غريب خارج مدينة القتال الحقيقي ؟
“نحن بحاجة إلى الإسراع والراحة. من يدري متى سيصل هذا المد من الوحوش المرعبة إلى هنا! ”
بوووم!
“نعم ، وأي مكان يجتمع فيه فنانو القتال ليس آمنًا أيضًا. تتميز سلسلة الجبال هذه بتضاريس معقدة للغاية ؛ من المحتمل أن يقرر شخص ما بدء قتل الآخرين هنا “.
تقع سلسلة جبال القمه البيضاء على بعد 3000 ميل شمال مدينة القتال الحقيقي. يجب أن نكون في مكان ما بالقرب من هناك “. قال أحد الفنان القتالي الذي كان على دراية بالبيئة المحيطة بمدينة القتال الحقيقي .
قال العديد من فناني القتال. ثم ، على بعد عشرات الأميال منهم ، انطلقت صرخات فجأة في الهواء ، تلتها أصوات انفجارات الطاقة ، وكأنها تؤكد شكوكهم عمداً.
“فنان القتال مع السيف هو دونغ بيشو ، وهو تلميذ أساسي للأراضي المقدسة القتال الحقيقي . إنه شخصية قاسية في المرتبة 12 أو 13 في عالم القتال الحقيقي . ولكن حتى شخص مثله قد ذبح مثل كلب أو دجاجة! ”
دوي هدير عنيف وبرية في جميع أنحاء العالم. تسبب هذا الصوت المرعب في ارتعاش في فروة الرأس وتخطي ضربات القلب.
“ما هذا!؟”
“ما هذا!؟”
في هذا الوقت ، انطلق الوحش ذو الفراء الأحمر. ضرب مخالبه الحادة رأس ذلك الفنان القتالي. اهتز جسد الفنان القتالى ثم انفجرت جمجمته إلى أشلاء ، وأجزاء من الدماغ والسوائل تتساقط. ثم لوح الوحش ذو الفراء الأحمر بمخلبه مرارًا وتكرارًا ؛ انقسم الأربعة الآخرون إلى نصفين!
كان جميع فناني القتال متوترين. و بدأت عيون لين مينغ تتألق بنور كئيب.
“ما هذا!؟”
بوووم!
“لنتبعه !”
بصوت عالٍ ، انفجر امتداد سلسلة الجبال أمام هؤلاء الناس تمامًا!
وفي هذه اللحظة ، في السماء البعيدة ، مختلطة بين قطيع من طيور الدم ، أنطلقت مجموعه من ثلاثة طيور أرجوانية باتجاه لين مينغ.
تمزقت الأرض وتم حرق عدد لا يحصى من الأشجار الشاهقة على الفور إلى رماد!
“اهرب!”
في موجة الصدمة المرعبة من الطاقة ، قفز وحش ذو فرو أحمر عالياً في الهواء. وأمامه ، تم القبض على أربعة فنانين على ذيله القرمزي الطويل. تم ثقب ذيل حاد لثلاثة من هؤلاء الفنانين القتاليين ، مع رش الدم في الهواء. أما آخر فنان قتالي ، فقد كان يستخدم السيف لصد الذيل القاتل ، راغبًا في التحرر من قبضته.
اندفع المد الوحشي للأمام بسرعة لا تصدق. في غمضة عين كان على بعد 200-300 ميل من المدينه . من خلال البصر الشديد لفنان القتال ، كان بإمكانهم بالفعل تحديد ما كانت عليه هذه الغيوم الداكنة المتصاعدة.
في هذا الوقت ، انطلق الوحش ذو الفراء الأحمر. ضرب مخالبه الحادة رأس ذلك الفنان القتالي. اهتز جسد الفنان القتالى ثم انفجرت جمجمته إلى أشلاء ، وأجزاء من الدماغ والسوائل تتساقط. ثم لوح الوحش ذو الفراء الأحمر بمخلبه مرارًا وتكرارًا ؛ انقسم الأربعة الآخرون إلى نصفين!
كان لهذه الطيور الوحشية وجه بشري وأربعة أذرع وأجنحة مثل الخفافيش.
لم يستغرق الأمر سوى لحظة لقتل أربعة أشخاص!
”وحوش الكابوس! موجة من الوحوش المرعبة! ”
“ال..ا..اا السماء !”
“هذا …”
بجانب لين مينغ ، نظر أحد المشاركين إلى هذا المشهد ، وعيناه مليئة بالذعر والرهبة.
“نحن بحاجة إلى الإسراع والراحة. من يدري متى سيصل هذا المد من الوحوش المرعبة إلى هنا! ”
“فنان القتال مع السيف هو دونغ بيشو ، وهو تلميذ أساسي للأراضي المقدسة القتال الحقيقي . إنه شخصية قاسية في المرتبة 12 أو 13 في عالم القتال الحقيقي . ولكن حتى شخص مثله قد ذبح مثل كلب أو دجاجة! ”
إذا بقوا هنا ، سيكون الموت في انتظارهم.
كانت شائعة معروفة بأن الوحش ذو الفراء الأحمر قد قتل وو زان فنغ ، صاحب المرتبة السابعة في عالم القتال الحقيقي. ولكن في أذهان معظم الناس ، كان من المفترض أن يكون الوحش ذو الفراء الأحمر قد قتل وو زان فنغ بعد معركة شرسة وشاقة للغاية. لا ينبغي أن يكون الفرق في القوة بين الاثنين سخيفا للغاية.
“من الصعب تخيل أنه في عالم البحر الإلهي المبكر . ”
لكن الآن ، عندما رأوا الوحش ذو الفراء الأحمر يقتل دونغ بيشو كما فعل مع الثلاثة فنانين الآخرين ، شعروا جميعًا أن شعرهم يقف على نهايته. هذا الشيطان ذو الفراء الأحمر – أي نوع من الوجود كان؟
…..
“في حين أن انتباه الوحش ذو الفراء الأحمر ليس علينا ، فلنسرع ونركض!” قال فنان قتالي على عجل بنقل صوت حقيقي.
كان من المستحيل تقريبًا إحصاء طيور الدم اللانهائية ، والثعابين الطائرة ، والوحوش ذات المخالب الأربعة ، والنمور السوداء المجنحة ، ووحيد القرن المدرع المعدني ، والماموث الهائج ، والذئاب الوحشية ، وتنوع وعدد الوحوش المرعبة.
“لا توجد طريقة يمكننا الهروب بها ! في اللحظة التي نبدأ فيها بالفرار سبطيلاحظنا بالتأكيد. مع سرعته ، حتى لو ركضنا جميعًا في اتجاهات منفصلة ، فسيظل يقتلنا جميعًا. خيارنا الوحيد هو كبح جماح الهالات لدينا بقدر ما نستطيع والتحرك بضع عشرات من الأميال من هنا. ربما يتجاهلنا ذلك الحين. هذه أفضل فرصة لدينا! ”
تمزقت الأرض وتم حرق عدد لا يحصى من الأشجار الشاهقة على الفور إلى رماد!
كان الفرار يعني موتًا أكيدًا وعدم الفرار يعني أنهم قد يتخلصون بطريقة ما من هذا الطريق. لكن الواقع أنهم كانوا في وضع ميؤوس منه. ببساطة لم يكن لديهم خيار آخر.
”وحوش الكابوس! موجة من الوحوش المرعبة! ”
في هذا الوقت ، كان لين مينغ يحدق في الوحش ذو الفراء الأحمر ، وعيناه تلمعان.
تمزقت الأرض وتم حرق عدد لا يحصى من الأشجار الشاهقة على الفور إلى رماد!
في مجال رؤيته العقليه ، استطاع لين مينغ أن يرى أن هذا الوحش ذو الفراء الأحمر كان مكونًا بالكامل من أضواء تشبه قوس قزح ، وكان هناك شيء مميز حوله. لم تكن طاقة أرض الأحلام في جسده كبيرة جدًا ، لكنها كانت قوية ولا حدود لها ؛ أراد لين مينغ الحصول عليها من أعماق قلبه.
“نحن بحاجة إلى الإسراع والراحة. من يدري متى سيصل هذا المد من الوحوش المرعبة إلى هنا! ”
“ما هي أسرار هذا الوحش ؟” فكر لين مينغ في نفسه ، بيد واحدة تتبع رمح العنقاء الدموي.
قطع ضوء أرجواني كهربائي عبر السماء. انقسمت هذه الوحوش الثلاثة المتحولة إلى نصفين بواسطة ضوء رمح لين مينغ ، حيث سقط لحمها الممزق وعظامها المحطمة من السماء.
ترجمة
PEKA
…..
“هذا …”
لم يكن لدى العديد من فناني القتال أي وقت للتفكير في هذا الأمر أكثر. كلهم اتبعوا لين مينغ بأكبر قدر ممكن. إذا تخلفوا ، فقد ماتوا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
