الفصل 817
تم تعزيز الإسوداد من خلال الزيادة السريعة لجريد في القوة الشيطانية خلال قتال الخالدة. بعد كل جهوده ، تمكن من إنشاء قمة موجة القتل المترابط بتأثير العنوان الذي شاهدته الآلهة. بالإضافة إلى ذلك ، بدأت طاقة القتال تتراكم حوله منذ اللحظة التي ظهر فيها الجان. أخيرًا ، كانت هناك قوة الشيطان العظيم الضعيفة أستاروث.
انحنت له بنيارو. “أعتقد أن هناك أدلة كافية تدعم حجتك. أود أن أطلب منك القيام بعملية التقليم”.
“أرغهه!”
‘إنه يقول نفس الشيء مثل بوفيا…’
في المطر الغزير و البرق الشيطاني ، ترددت بنيارو. كان تلاميذها ، الذين يمكن رؤيتهم وراء شعرها الأبيض الأشعث ، يرتجفون.
لقد كان مزارعًا أسطوريًا يعرف المحاصيل! ربما كان بيارو متخصصًا أيضًا في إدارة النباتات الأخرى ، بما في ذلك الأشجار؟ فكر جريد في هذا واستخدم على الفور استدعاء الفرسان. المزارع الأسطوري والجان – سيكون هذا أول لقاء بين الناس الذين يعتزون بالطبيعة.
‘كيف حدث هذا؟’
“… الأسطورة التي عرفتها كانت حضورًا ساميًا. أنت ذو مصداقية. حسنا. لا يمكن أن يُنظر إليك على أنك إنسان عادي. سوف أثق في كلماتك. كواحد من الـ 12 تي ، أعطيك الإذن بالبقاء هنا لفترة من الوقت. كما تشكل الذئاب الدببة تهديدًا لنا نحن الجان. ليس سيئًا أن تصطادهم”.
شعرت بالفزع لتجربة ذلك شخصيًا. واحدة من الـ 12 تي. أجبر أحد الجان النبلاء من العائلات الـ 12 على الركوع أمام إنسان…؟ لقد تركت وصمة عار كبيرة على اسم ‘تي’ ، والذي يعني الحماية.
جريد لم يقبل أو يرفض المهمة. كان ذلك لأن شخصًا واحدًا مر في عقله.
“هل بعت روحك للشياطين العظماء؟” كانت نظرة بنيارو مليئة بالعداء الشديد و هي تحدق في جريد. لم تكن مشكلتها مع الطاقة الشيطانية لجريد. لم تكن الطاقة الشيطانية فريدة من نوعها حيث حصل عليها عدد لا يحصى من الناس من السحر الأسود أو القطع الأثرية في الماضي. ومع ذلك ، كان هذا المجال مختلفًا. لقد كانت القدرة التي أثارت عاصفة مليئة بالطاقة الشيطانية البرق. كانت هذه قوة تذكر بملك الجحيم!
“بيارو!”
“الإنسان الشرير…! لقد انضممت إلى شيطان عظيم لغزو أراضي الجان! ألا يوجد حد لطمعك؟” اخترق صوت بنيارو الحاد المليء بالمانا خلال العاصفة. إذا كان جريد لاعبًا عاديًا ، فمن المحتمل أن تدفق المانا الخاص به قد يكون مضطربًا وكان سيعاني من جميع أنواع ظروف الحالة.
كانت مرسيدس تجهل بشأن النباتات ولم تكن تعرف أي شيء عن هذا الموقف ، لكن كان من الواضح أن جريد هو من يقود هذا الموقف. بدأ جريد في التعرق بينما ركزت نظرة مرسيدس اللامعة عليه. ‘لا ، ماذا…’
ومع ذلك ، وقف جريد بحزم في مكانه.”لماذا تقفزِ دائمًا إلى الاستنتاجات؟”
‘كيف حدث هذا؟’
توقف المطر ، وتم مسح السماء التي يمكن رؤيتها من خلال الأوراق الخضراء. لم يستطع جريد التعامل مع استهلاك المانا الكبير ، لذلك توقف عن استخدام مجال الطاقة الشيطانية العاصفة. تسبب هذا في سوء فهم بنيارو. هل يدخر قوته؟ ألم يريد قتلنا؟
“آه ، يا لها من فوضى.”
لم تكن هذه أخبارًا جيدة. ملأ اليأس وجه بنيارو. “أنت…! أنت تنوي بيعنا إلى تجار العبيد!”
لقد كان مزارعًا أسطوريًا يعرف المحاصيل! ربما كان بيارو متخصصًا أيضًا في إدارة النباتات الأخرى ، بما في ذلك الأشجار؟ فكر جريد في هذا واستخدم على الفور استدعاء الفرسان. المزارع الأسطوري والجان – سيكون هذا أول لقاء بين الناس الذين يعتزون بالطبيعة.
“…”
“أي نوع من السفسطة هذه؟ الطبيعة مثالية عندما تكون كما هي”.
كان الجان حقًا ضيقي الأفق تجاه البشر. كانت وجهة نظر سلبية متحيزة. على الرغم من قوتها القوية ، بدا أن بنيارو جبانة.
تسبب مظهره الحاسم و البريء في قيام بنيارو و الجان الآخرين بخفض حرسهم قليلاً.
امتلأت عيون جريد بالشفقة وهو ينظر إليها. اعتقدت بنيارو أن أفكارها صحيحة ، لذلك لم يلومها جريد أو شعر بالإحباط. لقد شعر بالفعل بالشفقة لأنه تم تذكيره بنفسه في الماضي.
“هرمم.”
“سبب شخصيتكِ الملتوية ليست مشكلتكِ فقط. أعتقد أنكِ تعرضتِ لأذى كبير من قبل البشر”.
زعمت بوفيا أنها تعلمت المعرفة الإنسانية من والدها البشري ، لكن الجان سخروا منها. كثير من الناس سخروا من نصف السلالة المثيرة للشفقة ، وكانت بنيارو واحدة منهم. لوحت بيدها ، معتقدة أنها يجب أن تؤمن بجريد. كان هذا التكفير عن بوفيا. لذلك ، قررت بنيارو تقديم طلب. “أنت… الملك المدجج بالعتاد جريد.”
تسبب صوت جريد اللطيف في اهتزاز بنيارو. صُعقت للحظة قبل أن تهز رأسها مرة أخرى ، ملأها بالعداء تجاه عدوها. “لا تقل لي أنك تفهم عندما لا تعرف أي شيء عنا. لا أحتاج إلى تعابير لطيفة أو همسات حلوة. لن أخدع أبدًا ، مهما حاولت أن تخدعنا!”
لقد كان مزارعًا أسطوريًا يعرف المحاصيل! ربما كان بيارو متخصصًا أيضًا في إدارة النباتات الأخرى ، بما في ذلك الأشجار؟ فكر جريد في هذا واستخدم على الفور استدعاء الفرسان. المزارع الأسطوري والجان – سيكون هذا أول لقاء بين الناس الذين يعتزون بالطبيعة.
“آه ، يا لها من فوضى.”
“آه ، يا لها من فوضى.”
كان من المستحيل تقريبًا إجراء محادثة مع الجان ، مثل التحدث إلى الحائط. كانت هذه حقيقة من شأنها أن تخيب آمال العديد من اللاعبين الذين يحلمون بلقاء جان جميل. ومع ذلك ، لم يكن جريد خائب الأمل. بعد كل شيء ، لم يأت إلى هنا لمقابلة الجان.
[رعاية غابة إلفين]
“حسنًا ، دعِنا لا نتحدث لفترة طويلة. اسمعِ. سأذكر موقفي”.
“…”
عند سماع نغمة جريد الاستبدادية ، ابتلعت بنيارو و الجان الآخرون ريقهم. يمكن رؤية الجلد الرقيق للإناث من خلال الملابس المصنوعة من الأوراق المنسوجة. كانوا خائفين من العقوبة الرهيبة التي قد ينزلها عليهم الإنسان.
لقد كان مزارعًا أسطوريًا يعرف المحاصيل! ربما كان بيارو متخصصًا أيضًا في إدارة النباتات الأخرى ، بما في ذلك الأشجار؟ فكر جريد في هذا واستخدم على الفور استدعاء الفرسان. المزارع الأسطوري والجان – سيكون هذا أول لقاء بين الناس الذين يعتزون بالطبيعة.
“أولا ، سوف أقدم نفسي. أنا الملك المدجج بالعتاد جريد. أنا سليل باجما الأسطوري وملك مملكة بشرية. أنا لم أبرم عقدًا مع شيطان عظيم. لقد استخدمت القوة التي حصلت عليها مقابل قتل الشيطان العظيم”.
أثرت رائحة التراب حول جسد بيارو على مشاعر الجان. كان من حسن حظ جريد. “حسنا. من الآن فصاعدًا ، سأصنع الدروع بينما تأكل مرسيدس العسل. في هذه الأثناء ، سيقوم بيارو بتقليم الفروع مع الجان”.
“…!”
“هناك حاجة إلى يد العون لجعل الغابة أكثر صحة.”
ثم تقدم جريد وقال ، “سبب مجيئي إلى هذا المكان هو اصطياد الذئاب. لم يكن لدي أي فكرة أن هذه كانت منطقتك. أنا آسف إذا أخافتك أفعالي”.
أثرت رائحة التراب حول جسد بيارو على مشاعر الجان. كان من حسن حظ جريد. “حسنا. من الآن فصاعدًا ، سأصنع الدروع بينما تأكل مرسيدس العسل. في هذه الأثناء ، سيقوم بيارو بتقليم الفروع مع الجان”.
“…”
كان الجان حقًا ضيقي الأفق تجاه البشر. كانت وجهة نظر سلبية متحيزة. على الرغم من قوتها القوية ، بدا أن بنيارو جبانة.
“لا أريد أن أكون معادي لكم في المستقبل. كملك ، عليّ التزام بقيادة التبادلات مع الأعراق الأخرى في اتجاه إيجابي. يمكنكم الاستمرار في الشعور بالشك و الحذر. فقط اسمحوا لي أن أبقى لفترة من الوقت للصيد”. كان جريد هادئًا بعد تقديم نفسه ، وحول بصره إلى السماء الصافية.
“سبب شخصيتكِ الملتوية ليست مشكلتكِ فقط. أعتقد أنكِ تعرضتِ لأذى كبير من قبل البشر”.
كان ذلك بسبب الطريقة التي كان يرتدي بها الجان. كانوا نصف عراة مع أوراق قليلة فقط تغطي أجزاءهم المهمة. لم يكن لدى جريد الشجاعة للنظر إليهم مباشرة. لم يكن يريد أن يخطئ باعتباره منحرفًا في أول لقاء له مع الجان أو بسبب انتشار إشاعات مشوهة.
تسبب مظهره الحاسم و البريء في قيام بنيارو و الجان الآخرين بخفض حرسهم قليلاً.
لم تكن طريقة جريد في التعامل مع الأشياء خاطئة. في المقام الأول ، كان من المفترض استخدام المرؤوسين. ومع ذلك ، كان مرؤوسو جريد مزارعًا أسطوريًا و فارسًا أسطوريًا.
“أسطورة… فهمت. هذه القوة المتعالية مقنعة إذا كنت أسطورة. هل هي أسطورة مثلك؟” تحولت نظرة بنيارو إلى مرسيدس. كانت مرسيدس لا تزال تحدق في بنيارو لأنها لم تستطع أن تغفر هبوط أي هجمات على جريد.
كان هناك رد فعل عنيف من الجان. ومع ذلك ، كانت بنيارو مختلفة. استطاعت أن ترى لمحة عن صديق قديم في جريد.
أمسك جريد بيد مرسيدس لتهدئتها. “نعم هذا صحيح. إنها أيضًا أسطورة”.
“… أنا لست بستاني.”
“أرى…” في النهاية ، كانت بنيارو مقتنعة بهزيمتها. لم يكن لديها أي فكرة عن باجما الذي ذكره جريد ، لكنها عرفت عن بوفيا. وُلدت بوفيا بين إنسان وجان. كانت طفلة فقيرة عاشت حياة غير سعيدة دون أن تنتمي إلى أي مجتمع ، حتى وصلت إلى قوة فائقة وأصبحت أسطورة.
“…”
“… الأسطورة التي عرفتها كانت حضورًا ساميًا. أنت ذو مصداقية. حسنا. لا يمكن أن يُنظر إليك على أنك إنسان عادي. سوف أثق في كلماتك. كواحد من الـ 12 تي ، أعطيك الإذن بالبقاء هنا لفترة من الوقت. كما تشكل الذئاب الدببة تهديدًا لنا نحن الجان. ليس سيئًا أن تصطادهم”.
“حسنًا ، دعِنا لا نتحدث لفترة طويلة. اسمعِ. سأذكر موقفي”.
“شكرا جزيلا.”
لم تكن طريقة جريد في التعامل مع الأشياء خاطئة. في المقام الأول ، كان من المفترض استخدام المرؤوسين. ومع ذلك ، كان مرؤوسو جريد مزارعًا أسطوريًا و فارسًا أسطوريًا.
“ومع ذلك ، لا تتعمق في الغابة. ستقتصر أفعالك على هذه المنطقة”.
‘إنه يقول نفس الشيء مثل بوفيا…’
“نعم” ، أجاب جريد على الفور.
في هذه الأثناء ، كانت مرسيدس محرجة. حدقت في يد جريد الكبيرة التي التفت حول يدها وهمست على عجل ، “يا صاحب الجلالة ، هذه فرصة مثالية لإلقاء نظرة خاطفة على مجتمع الجان و مناقشة العلاقات المستقبلية معهم. هل ستفوت هذه الفرصة؟”
في هذه الأثناء ، كانت مرسيدس محرجة. حدقت في يد جريد الكبيرة التي التفت حول يدها وهمست على عجل ، “يا صاحب الجلالة ، هذه فرصة مثالية لإلقاء نظرة خاطفة على مجتمع الجان و مناقشة العلاقات المستقبلية معهم. هل ستفوت هذه الفرصة؟”
“شكرا جزيلا.”
كانت رماية الأقزام أكثر إثارة مما تم تسجيله في التاريخ. كان من الواضح أن العناصر الأساسية كانت تفوق توقعاتهم. اعتقدت مرسيدس أن مملكة مدجج بالعتاد و الجان يجب أن يطوروا علاقة جيدة. بالطبع ، كان جريد لديه نفس الرأي كذلك. “أعرف ، لكن انظرِ إلى مواقفهم. إذا تسرعنا في نهجنا الآن ، فسوف يرفعون يقظتهم. لا ينبغي أن نتسرع. ستأتي فرصة أخرى يومًا ما”.
ترجمة : Don Kol
كان هذا موقفًا لا ينتهي فيه الاستعجال بشكل جيد. لقد تعلم جريد الصبر من تجارب عديدة.
امتلأت عيون جريد بالشفقة وهو ينظر إليها. اعتقدت بنيارو أن أفكارها صحيحة ، لذلك لم يلومها جريد أو شعر بالإحباط. لقد شعر بالفعل بالشفقة لأنه تم تذكيره بنفسه في الماضي.
“أعتقد أنه أمر رائع بما يكفي أن تكون قادرًا على البقاء في منطقة الجان”.
“…؟” شعر بنيارو و الجان بالحرج عندما بدأ جريد في الوعظ لهم. لم يتمكنوا من فهم كلمات جريد بشكل صحيح.
“نعم أفهم.” منذ أن قرر الملك بالفعل ، لم تعد مرسيدس تجلس بعد الآن.
أشار إلى شجرة عملاقة أمامه حيث تمزق السطح وقال ،”إذا كنتم تهتمون حقًا بالأشجار ، فعليكم تقليمها. أصبحت الأشجار التي تنمو دون تمييز متشابكة مع بعضها البعض وتشوهت. لا يمكن لأشعة الشمس أن تمر من خلالها ، لذا فإن الطحالب التي تنمو بالقرب من الجذور تُحرم من العناصر الغذائية ، مما يجعلها عرضة للآفات والأمراض”.
“فلنبدأ إذن.” أبدى جريد تعبيرًا سعيدًا و أخرج الفرن و المطرقة المكسورين. بادئ ذي بدء ، سيبدأ بالإصلاحات. ومع ذلك ، أزعجه ظلام الغابة. كانت مظلمة لدرجة أن أي عمل دقيق بدا مستحيلاً.
“لا أريد أن أكون معادي لكم في المستقبل. كملك ، عليّ التزام بقيادة التبادلات مع الأعراق الأخرى في اتجاه إيجابي. يمكنكم الاستمرار في الشعور بالشك و الحذر. فقط اسمحوا لي أن أبقى لفترة من الوقت للصيد”. كان جريد هادئًا بعد تقديم نفسه ، وحول بصره إلى السماء الصافية.
“تنمو الأشجار بكثافة بحيث لا تشرق الشمس بشكل جيد.” طرق جريد لفترة من الوقت قبل التوقف والنظر حول الغابة. كانت جميع أنواع الأشجار والشجيرات تنمو بشكل هائل. أحب الجان الطبيعة ، لذلك كانت نتيجة إهمال السيطرة على الأشجار والشجيرات.
امتلأت عيون جريد بالشفقة وهو ينظر إليها. اعتقدت بنيارو أن أفكارها صحيحة ، لذلك لم يلومها جريد أو شعر بالإحباط. لقد شعر بالفعل بالشفقة لأنه تم تذكيره بنفسه في الماضي.
“هرمم.”
“…!”
قام جريد بزراعة أشجار القيقب الصغيرة ، وأشجار البرسيمون ، وأشجار البرقوق في حديقته بعد بناء السقيفة. على هذا النحو ، كان على دراية بالتقليم ويمكن أن يلاحظ أن حالة الغابة لم تكن بهذه الروعة.
“نعم” ، أجاب جريد على الفور.
أشار إلى شجرة عملاقة أمامه حيث تمزق السطح وقال ،”إذا كنتم تهتمون حقًا بالأشجار ، فعليكم تقليمها. أصبحت الأشجار التي تنمو دون تمييز متشابكة مع بعضها البعض وتشوهت. لا يمكن لأشعة الشمس أن تمر من خلالها ، لذا فإن الطحالب التي تنمو بالقرب من الجذور تُحرم من العناصر الغذائية ، مما يجعلها عرضة للآفات والأمراض”.
كان ذلك بسبب الطريقة التي كان يرتدي بها الجان. كانوا نصف عراة مع أوراق قليلة فقط تغطي أجزاءهم المهمة. لم يكن لدى جريد الشجاعة للنظر إليهم مباشرة. لم يكن يريد أن يخطئ باعتباره منحرفًا في أول لقاء له مع الجان أو بسبب انتشار إشاعات مشوهة.
“…؟” شعر بنيارو و الجان بالحرج عندما بدأ جريد في الوعظ لهم. لم يتمكنوا من فهم كلمات جريد بشكل صحيح.
“حسنًا ، دعِنا لا نتحدث لفترة طويلة. اسمعِ. سأذكر موقفي”.
“تشذيب؟ الآفات؟ ماذا تقول؟”
كانت مرسيدس تجهل بشأن النباتات ولم تكن تعرف أي شيء عن هذا الموقف ، لكن كان من الواضح أن جريد هو من يقود هذا الموقف. بدأ جريد في التعرق بينما ركزت نظرة مرسيدس اللامعة عليه. ‘لا ، ماذا…’
“هناك حاجة إلى يد العون لجعل الغابة أكثر صحة.”
كان ذلك بسبب الطريقة التي كان يرتدي بها الجان. كانوا نصف عراة مع أوراق قليلة فقط تغطي أجزاءهم المهمة. لم يكن لدى جريد الشجاعة للنظر إليهم مباشرة. لم يكن يريد أن يخطئ باعتباره منحرفًا في أول لقاء له مع الجان أو بسبب انتشار إشاعات مشوهة.
“أي نوع من السفسطة هذه؟ الطبيعة مثالية عندما تكون كما هي”.
“أسطورة… فهمت. هذه القوة المتعالية مقنعة إذا كنت أسطورة. هل هي أسطورة مثلك؟” تحولت نظرة بنيارو إلى مرسيدس. كانت مرسيدس لا تزال تحدق في بنيارو لأنها لم تستطع أن تغفر هبوط أي هجمات على جريد.
“لا تتظاهر بمعرفة البشر!”
هل اعتقد بيارو أن ملكه في خطر؟ شعر بيارو بالقلق و استجاب على الفور للاستدعاء.
كان هناك رد فعل عنيف من الجان. ومع ذلك ، كانت بنيارو مختلفة. استطاعت أن ترى لمحة عن صديق قديم في جريد.
“…!!”
‘إنه يقول نفس الشيء مثل بوفيا…’
“الجان.” واجه الجان بينما كان يمسك محراثًا و منجلًا في يده. استنشقه الجان ، واحمرت وجوههم.
زعمت بوفيا أنها تعلمت المعرفة الإنسانية من والدها البشري ، لكن الجان سخروا منها. كثير من الناس سخروا من نصف السلالة المثيرة للشفقة ، وكانت بنيارو واحدة منهم. لوحت بيدها ، معتقدة أنها يجب أن تؤمن بجريد. كان هذا التكفير عن بوفيا. لذلك ، قررت بنيارو تقديم طلب. “أنت… الملك المدجج بالعتاد جريد.”
“الجان.” واجه الجان بينما كان يمسك محراثًا و منجلًا في يده. استنشقه الجان ، واحمرت وجوههم.
“…؟”
نعم ، كان جريد حدادًا. فلماذا تلقى مهمة بستاني؟ لقد أتى جريد هنا لأجل المعدات و لرفع المستوى. لم يستطع تحمل إضاعة الوقت في تقليم 2،000 شجرة.
“هل يمكنني تسليم إدارة الغابة إليك؟”
في المطر الغزير و البرق الشيطاني ، ترددت بنيارو. كان تلاميذها ، الذين يمكن رؤيتهم وراء شعرها الأبيض الأشعث ، يرتجفون.
“إيه؟” أصيب جريد بالذعر من الاقتراح المفاجئ.
“…”
انحنت له بنيارو. “أعتقد أن هناك أدلة كافية تدعم حجتك. أود أن أطلب منك القيام بعملية التقليم”.
[رعاية غابة إلفين]
“…!!”
[الصعوبة: A
أحد الأقزام الذين اشتهروا بفخرهم ، كان ينحني لإنسان بينما يطلب…؟ علاوة على ذلك ، كان هذا جانًا حاول أن يؤذيه منذ فترة قصيرة! اتسعت عينا مرسيدس وهي تحدق في جريد ، متأثرة بعظمته. ‘جلالته قصد كل هذا!’
في هذه الأثناء ، كانت مرسيدس محرجة. حدقت في يد جريد الكبيرة التي التفت حول يدها وهمست على عجل ، “يا صاحب الجلالة ، هذه فرصة مثالية لإلقاء نظرة خاطفة على مجتمع الجان و مناقشة العلاقات المستقبلية معهم. هل ستفوت هذه الفرصة؟”
كانت مرسيدس تجهل بشأن النباتات ولم تكن تعرف أي شيء عن هذا الموقف ، لكن كان من الواضح أن جريد هو من يقود هذا الموقف. بدأ جريد في التعرق بينما ركزت نظرة مرسيدس اللامعة عليه. ‘لا ، ماذا…’
كانت رماية الأقزام أكثر إثارة مما تم تسجيله في التاريخ. كان من الواضح أن العناصر الأساسية كانت تفوق توقعاتهم. اعتقدت مرسيدس أن مملكة مدجج بالعتاد و الجان يجب أن يطوروا علاقة جيدة. بالطبع ، كان جريد لديه نفس الرأي كذلك. “أعرف ، لكن انظرِ إلى مواقفهم. إذا تسرعنا في نهجنا الآن ، فسوف يرفعون يقظتهم. لا ينبغي أن نتسرع. ستأتي فرصة أخرى يومًا ما”.
[رعاية غابة إلفين]
“…؟” شعر بنيارو و الجان بالحرج عندما بدأ جريد في الوعظ لهم. لم يتمكنوا من فهم كلمات جريد بشكل صحيح.
[الصعوبة: A
“لا تتظاهر بمعرفة البشر!”
بنيارو ، أحد الأوصياء الـ 12 الذين يدافعون عن الجان ، لديه طلب لك.
‘لماذا…؟’
تريدك أن تجعل هذه الغابة جميلة!
يجب رفض هذه المهمة! أراد جريد الصراخ بصوت عالٍ.
شروط إنهاء المهمة: تقليم 2،000 شجرة (0/2000)
أمسك جريد بيد مرسيدس لتهدئتها. “نعم هذا صحيح. إنها أيضًا أسطورة”.
جائزة مكافئة إنهاء المهمة: سيزداد التقارب مع عرق الجان بأكمله بمقدار 20. أوراق شجرة العالم (20) ، ثمار شجرة العالم (5).
“…”
فشل المهمة: ستصبح علاقتك مع الجان عدائية.]
“…!”
“… أنا لست بستاني.”
“شكرا جزيلا.”
نعم ، كان جريد حدادًا. فلماذا تلقى مهمة بستاني؟ لقد أتى جريد هنا لأجل المعدات و لرفع المستوى. لم يستطع تحمل إضاعة الوقت في تقليم 2،000 شجرة.
أمسك جريد بيد مرسيدس لتهدئتها. “نعم هذا صحيح. إنها أيضًا أسطورة”.
‘ما مدى صعوبة ضرب الأشجار؟’
كانت رماية الأقزام أكثر إثارة مما تم تسجيله في التاريخ. كان من الواضح أن العناصر الأساسية كانت تفوق توقعاتهم. اعتقدت مرسيدس أن مملكة مدجج بالعتاد و الجان يجب أن يطوروا علاقة جيدة. بالطبع ، كان جريد لديه نفس الرأي كذلك. “أعرف ، لكن انظرِ إلى مواقفهم. إذا تسرعنا في نهجنا الآن ، فسوف يرفعون يقظتهم. لا ينبغي أن نتسرع. ستأتي فرصة أخرى يومًا ما”.
يجب رفض هذه المهمة! أراد جريد الصراخ بصوت عالٍ.
ثم تقدم جريد وقال ، “سبب مجيئي إلى هذا المكان هو اصطياد الذئاب. لم يكن لدي أي فكرة أن هذه كانت منطقتك. أنا آسف إذا أخافتك أفعالي”.
ومع ذلك ، كانت مكافأة المهمة هي المشكلة. كانت ورقة شجرة العالم التي أعطاها لـ العصي دواءً لكل داء. كان جريد فضوليًا بشدة حول تأثير ثمار شجرة العالم ، حيث بدت أكثر قيمة. بالإضافة إلى ذلك ، كان التقارب المتزايد مع الجان حاسمًا أيضًا.
بنيارو ، أحد الأوصياء الـ 12 الذين يدافعون عن الجان ، لديه طلب لك.
‘لماذا…؟’
‘كيف حدث هذا؟’
جريد لم يقبل أو يرفض المهمة. كان ذلك لأن شخصًا واحدًا مر في عقله.
“أولا ، سوف أقدم نفسي. أنا الملك المدجج بالعتاد جريد. أنا سليل باجما الأسطوري وملك مملكة بشرية. أنا لم أبرم عقدًا مع شيطان عظيم. لقد استخدمت القوة التي حصلت عليها مقابل قتل الشيطان العظيم”.
“بيارو!”
‘لماذا…؟’
لقد كان مزارعًا أسطوريًا يعرف المحاصيل! ربما كان بيارو متخصصًا أيضًا في إدارة النباتات الأخرى ، بما في ذلك الأشجار؟ فكر جريد في هذا واستخدم على الفور استدعاء الفرسان. المزارع الأسطوري والجان – سيكون هذا أول لقاء بين الناس الذين يعتزون بالطبيعة.
“سبب شخصيتكِ الملتوية ليست مشكلتكِ فقط. أعتقد أنكِ تعرضتِ لأذى كبير من قبل البشر”.
هل اعتقد بيارو أن ملكه في خطر؟ شعر بيارو بالقلق و استجاب على الفور للاستدعاء.
“شكرا جزيلا.”
“الجان.” واجه الجان بينما كان يمسك محراثًا و منجلًا في يده. استنشقه الجان ، واحمرت وجوههم.
أمسك جريد بيد مرسيدس لتهدئتها. “نعم هذا صحيح. إنها أيضًا أسطورة”.
“رجل رائع.”
“الإنسان الشرير…! لقد انضممت إلى شيطان عظيم لغزو أراضي الجان! ألا يوجد حد لطمعك؟” اخترق صوت بنيارو الحاد المليء بالمانا خلال العاصفة. إذا كان جريد لاعبًا عاديًا ، فمن المحتمل أن تدفق المانا الخاص به قد يكون مضطربًا وكان سيعاني من جميع أنواع ظروف الحالة.
“…”
نعم ، كان جريد حدادًا. فلماذا تلقى مهمة بستاني؟ لقد أتى جريد هنا لأجل المعدات و لرفع المستوى. لم يستطع تحمل إضاعة الوقت في تقليم 2،000 شجرة.
أثرت رائحة التراب حول جسد بيارو على مشاعر الجان. كان من حسن حظ جريد. “حسنا. من الآن فصاعدًا ، سأصنع الدروع بينما تأكل مرسيدس العسل. في هذه الأثناء ، سيقوم بيارو بتقليم الفروع مع الجان”.
انحنت له بنيارو. “أعتقد أن هناك أدلة كافية تدعم حجتك. أود أن أطلب منك القيام بعملية التقليم”.
لم تكن طريقة جريد في التعامل مع الأشياء خاطئة. في المقام الأول ، كان من المفترض استخدام المرؤوسين. ومع ذلك ، كان مرؤوسو جريد مزارعًا أسطوريًا و فارسًا أسطوريًا.
تسبب صوت جريد اللطيف في اهتزاز بنيارو. صُعقت للحظة قبل أن تهز رأسها مرة أخرى ، ملأها بالعداء تجاه عدوها. “لا تقل لي أنك تفهم عندما لا تعرف أي شيء عنا. لا أحتاج إلى تعابير لطيفة أو همسات حلوة. لن أخدع أبدًا ، مهما حاولت أن تخدعنا!”
ترجمة : Don Kol
‘إنه يقول نفس الشيء مثل بوفيا…’
[رعاية غابة إلفين]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
