النار المشتعلة من السماوات المحترقة
قال رئيس مدرسة الرياح بينما يرتجف “انت…من انت”
في هذه النقطة ركع رئيس مدرسة الرياح وخبط رأسه بالأرض متجاهلا موقعه الكبير, لأن حياته بخطر قرر التوسل وحتى اذا انتزعت كرامته.
بالنظر الى الرجل الذي يبدو كالمتسول امامه, شعر بالحيرة لأنه المتسول لم تنبعث منه أي هالة وبدى عادي, لكن فقط من حلال النظر الى عينيه شعر بالخوف الشديد.
بعد ذلك تذكر بسرعة رئيس مدرسة الرياح ان تشو فنغ كان مختلفا عن الأخرين واذا كان على معرفة بالشخص امامه وحاول قتله من قبل, كانت تلك الموجات ستسبب في قتله.
خاصة انه لم يعلم كيف وصل هناك, شعر فقط ان الشخص الذي امامه اتى من السماء, وهذا يعني ان الشخص امامه خبير من عالم السماء.
“ارجوك سامحني…سامحني”
عالم السماء, عالم لم يصله احد في مقاطعو ازورا, فقط خبير الفنون القتالية من المقاطعات التسع في أسرة جيانغ كان لديه طابع قوي, وما كان لا شك في انه يمكن الوصول اليه من الخبراء في قمة المقاطعات التسع.
لقد ابتلعت النياران جميع تلاميذ مدرسة الرياح داخل نطاقه, كانوا مثل جيش من النمل داخل مقلاة ساخنة, فقد تلاميذ مدرسة الرياح على الفور قدراتهم وبدأوا الف على الأرض والصراخ من الألم.
ولكن ما عرفه ان الأشخاص الذين وصلوا الى مرحلة السماء كانوا في مثل سنه, لكن الفتى امامه كان بوضوح في منتصف العمر, كان من الصعب عليه تقبل انه بعالم السماء بهذا الصغر.
“اسف…للغاية لم اكن اعلم انه على معرفة بك, وامل ان تكون رحيما وتتركني حيا”
“يجب الا تهاجمه” كان هذا الصوت ثابتا للغاية مثل ملك يطل على العالم.
“دعني اذهب! لقد مرت ثلاث ايام بالفعل ولم يعد تشو فنغ بعد, هل انتم حقا اصدقائه لقد خاطر بحياته سابقا لأنقاذكم جميعا!” عند مدخل المدينة القديمة يتم سحب سومي من قبل باي تونغ والأخرين بينما وجهها مليء بالقلق والحزن.
“لا يجب ان اهاجم من؟… هذا الصبي”
نظر شيوخ مدرسة الرياح له, لكن بعد رؤيته يركع ويتوسل للغفران, بسبب هذا اصبحوا غاضبين للغاية وقاموا بقيادة التلاميذ للهجوم عليه.
“اسف…للغاية لم اكن اعلم انه على معرفة بك, وامل ان تكون رحيما وتتركني حيا”
بالنظر الى الرجل الذي يبدو كالمتسول امامه, شعر بالحيرة لأنه المتسول لم تنبعث منه أي هالة وبدى عادي, لكن فقط من حلال النظر الى عينيه شعر بالخوف الشديد.
بعد ذلك تذكر بسرعة رئيس مدرسة الرياح ان تشو فنغ كان مختلفا عن الأخرين واذا كان على معرفة بالشخص امامه وحاول قتله من قبل, كانت تلك الموجات ستسبب في قتله.
خاصة انه لم يعلم كيف وصل هناك, شعر فقط ان الشخص الذي امامه اتى من السماء, وهذا يعني ان الشخص امامه خبير من عالم السماء.
“ارجوك سامحني…سامحني”
كانت هدف مدرسة الرياح ومدرسة ازورا التنين مختلفين, على الرغم من انهما قريبان من الصحراء, وخبر القبر قام الشيخ تشو قه بنشره.
في هذه النقطة ركع رئيس مدرسة الرياح وخبط رأسه بالأرض متجاهلا موقعه الكبير, لأن حياته بخطر قرر التوسل وحتى اذا انتزعت كرامته.
على الرغم من ان ملابسه رثة وشعره فوضوي, كانت الهالة المنبعثة من جسده لا تضاهى, كان مثل الملك الذي ينظر الى العالم.
*دمدمة دمدمة دمدمة*
كانت هدف مدرسة الرياح ومدرسة ازورا التنين مختلفين, على الرغم من انهما قريبان من الصحراء, وخبر القبر قام الشيخ تشو قه بنشره.
فقط في ذلك ضهر ضجيج مثل البرق متجه نحو القبر ومن ملابسهم كانوا تلاميذ مدرسة الرياح.
رأوا تشو فنغ في مكان قريب يحدق فيهم, لكن كان شكله مؤسف بدا وكأنه متسول.
كانت هدف مدرسة الرياح ومدرسة ازورا التنين مختلفين, على الرغم من انهما قريبان من الصحراء, وخبر القبر قام الشيخ تشو قه بنشره.
“دعوني اذهب يحب ان اعثر عليه”
لذلك كان هدف مدرسة ازورا التنين جمع التلاميذ الأساسين للكنوز داخل المقبرة لكن, تجنبوا المنطقة الضبابية عند انتهاء الكنوز.
اغلق الفتى عينيه كما ظهر توهج احمر كالنار على جبهته, كما رفرف شعره وداخل محيط يبلغ عشرة اميال اصبح مليئا بالنار.
اما مدرسة الرياح التي لا تعلم سبب نشر خبر القبر ارسلوا الكثير من التلاميذ لاحتكار القبر لهم, لكن لم يعلموا انه فخ من تشو قه.
في هذه النقطة ركع رئيس مدرسة الرياح وخبط رأسه بالأرض متجاهلا موقعه الكبير, لأن حياته بخطر قرر التوسل وحتى اذا انتزعت كرامته.
كان تلاميذ مدرسة الرياح يقتربون دون العلم بالحقيقة, كانت القوة الداعمة التي وصلت للتو, لكن بعد رؤية المشهد كان الكلام قليل.
*دمدمة دمدمة دمدمة*
“من انت لتجرؤ على ايذاء رئيس مدرستنا”
اغلق الفتى عينيه كما ظهر توهج احمر كالنار على جبهته, كما رفرف شعره وداخل محيط يبلغ عشرة اميال اصبح مليئا بالنار.
نظر شيوخ مدرسة الرياح له, لكن بعد رؤيته يركع ويتوسل للغفران, بسبب هذا اصبحوا غاضبين للغاية وقاموا بقيادة التلاميذ للهجوم عليه.
على الرغم من ان ملابسه رثة وشعره فوضوي, كانت الهالة المنبعثة من جسده لا تضاهى, كان مثل الملك الذي ينظر الى العالم.
في مواجهة هذا المشهد لم يهتم رئيس مدرس الرياح بل استمر في طلب الغفران لأنه يعلم ان الشخص امامه لا يستطيعون ايذاءه بالأعداد.
*دمدمة دمدمة دمدمة*
“حتى لو لم اقتلك هوا لن يتركك لهذا سأرسلك في رحلة على الأقل وسيكون من الأفضل له اتخاذ خطوة اتجاهك”
ياريت تنبهوني عل الأخطاء.
اغلق الفتى عينيه كما ظهر توهج احمر كالنار على جبهته, كما رفرف شعره وداخل محيط يبلغ عشرة اميال اصبح مليئا بالنار.
في هذه النقطة ركع رئيس مدرسة الرياح وخبط رأسه بالأرض متجاهلا موقعه الكبير, لأن حياته بخطر قرر التوسل وحتى اذا انتزعت كرامته.
ارتفعت النيران في السماء كأنها تنين وفي بعض الأحيان مثل نمر شرس وانتشر, هرب التلاميذ في انحاء الصحراء.
نظر شيوخ مدرسة الرياح له, لكن بعد رؤيته يركع ويتوسل للغفران, بسبب هذا اصبحوا غاضبين للغاية وقاموا بقيادة التلاميذ للهجوم عليه.
لقد ابتلعت النياران جميع تلاميذ مدرسة الرياح داخل نطاقه, كانوا مثل جيش من النمل داخل مقلاة ساخنة, فقد تلاميذ مدرسة الرياح على الفور قدراتهم وبدأوا الف على الأرض والصراخ من الألم.
_____________________________________________
في هذه اللحظة امتلئت الصرخات في كل مكان حتى رئيس مدرسة الرياح لم يكن لديه وسيلة لمقاومة هذا القوة المرعبة.
“اسف…للغاية لم اكن اعلم انه على معرفة بك, وامل ان تكون رحيما وتتركني حيا”
لكن المتسول لم يتأثر بالنيران حتى ملابسه لم تحترق وسار بهدوء داخل النيران.
“اهه~~”
على الرغم من ان ملابسه رثة وشعره فوضوي, كانت الهالة المنبعثة من جسده لا تضاهى, كان مثل الملك الذي ينظر الى العالم.
كان تلاميذ مدرسة الرياح يقتربون دون العلم بالحقيقة, كانت القوة الداعمة التي وصلت للتو, لكن بعد رؤية المشهد كان الكلام قليل.
“انا النيران المستعرة من السماء استطيع احراق جميع الكائنات الحية, انا قديس السماوات واتحدى العالم, انا الأبن المقدس لاسماوات انا الذي لا يقهر..”
“انا النيران المستعرة من السماء استطيع احراق جميع الكائنات الحية, انا قديس السماوات واتحدى العالم, انا الأبن المقدس لاسماوات انا الذي لا يقهر..”
“اهه~~”
_____________________________________________
فجأة الخبير القوي الذي كان لديه حضور لا يضاهى بدأ الصراخ من شدة الأم بدى كما لو انه يريد الموت, امسك رأسه وبدء الدوران داخل النيران وصدم جسده على الأرض, قوته جعلت الصحراء تهتز.
قال رئيس مدرسة الرياح بينما يرتجف “انت…من انت”
لم يكن احد يعلم المدة التي احتاجها ليهدء, كما تلاشت النيران تدريجيا كما عادت الندبة على جبهته الى طبيعتها, حتى عالته اختفت.
كانت هدف مدرسة الرياح ومدرسة ازورا التنين مختلفين, على الرغم من انهما قريبان من الصحراء, وخبر القبر قام الشيخ تشو قه بنشره.
عينيه لم تعد شرسة بل مملة, كانت تعابير متوترة للغاية كما لو كان خائفا من شيء ما , ركض وهوا يصرخ كما يتأكد يمينا ويسارا.
“اهه~~”
“يجب ان اموت يجب ان اموت, لا ينبغي لي دخول اراضيكم, ارجوك اغفر لي لا اريد الموت…”
خاصة انه لم يعلم كيف وصل هناك, شعر فقط ان الشخص الذي امامه اتى من السماء, وهذا يعني ان الشخص امامه خبير من عالم السماء.
“اعدك انني سوف احميه طالما سمحت لي بالعيش سأفعل أي شيء لك…”
ولكن ما عرفه ان الأشخاص الذين وصلوا الى مرحلة السماء كانوا في مثل سنه, لكن الفتى امامه كان بوضوح في منتصف العمر, كان من الصعب عليه تقبل انه بعالم السماء بهذا الصغر.
في وقت لاحق اصبحت الصحراء ممنوعة على الرغم من عدم وجود المزيد من اللهب كانت درجة حرارة المنطقة عالية للغاية ولا يمكن لأحد دخولها, واخبار الحريق المروع انتشر في المدينة القديمة.
عينيه لم تعد شرسة بل مملة, كانت تعابير متوترة للغاية كما لو كان خائفا من شيء ما , ركض وهوا يصرخ كما يتأكد يمينا ويسارا.
“دعوني اذهب يحب ان اعثر عليه”
عينيه لم تعد شرسة بل مملة, كانت تعابير متوترة للغاية كما لو كان خائفا من شيء ما , ركض وهوا يصرخ كما يتأكد يمينا ويسارا.
“سومي هدئي نفسك, لقد اصبحت المقبرة منطقة ممنوعة حتى خبراء عالم عميق لايمكنهم الأقتراب منها, كيف يمكنك انت الدخول”
عالم السماء, عالم لم يصله احد في مقاطعو ازورا, فقط خبير الفنون القتالية من المقاطعات التسع في أسرة جيانغ كان لديه طابع قوي, وما كان لا شك في انه يمكن الوصول اليه من الخبراء في قمة المقاطعات التسع.
“دعني اذهب! لقد مرت ثلاث ايام بالفعل ولم يعد تشو فنغ بعد, هل انتم حقا اصدقائه لقد خاطر بحياته سابقا لأنقاذكم جميعا!” عند مدخل المدينة القديمة يتم سحب سومي من قبل باي تونغ والأخرين بينما وجهها مليء بالقلق والحزن.
“تشو فنغ” لكن لم يظن الجميع انه على الرغم من ان تشو فنغ في مثل هذا الشكل ستتجاهله سومي وتقفز في اليه وتحتضنه بأحكام وفي زاويت عينيها كانت هناك دموع الفرح.
“مرحبا ماذا تفعلون؟ ولم انتم واقفون هناك” ولكن اتى صوت فجأة وعندما رفع الجميع رؤوسهم اصبحوا سعداء.
“من انت لتجرؤ على ايذاء رئيس مدرستنا”
رأوا تشو فنغ في مكان قريب يحدق فيهم, لكن كان شكله مؤسف بدا وكأنه متسول.
اما مدرسة الرياح التي لا تعلم سبب نشر خبر القبر ارسلوا الكثير من التلاميذ لاحتكار القبر لهم, لكن لم يعلموا انه فخ من تشو قه.
“تشو فنغ” لكن لم يظن الجميع انه على الرغم من ان تشو فنغ في مثل هذا الشكل ستتجاهله سومي وتقفز في اليه وتحتضنه بأحكام وفي زاويت عينيها كانت هناك دموع الفرح.
لم يكن احد يعلم المدة التي احتاجها ليهدء, كما تلاشت النيران تدريجيا كما عادت الندبة على جبهته الى طبيعتها, حتى عالته اختفت.
_____________________________________________
في هذه النقطة ركع رئيس مدرسة الرياح وخبط رأسه بالأرض متجاهلا موقعه الكبير, لأن حياته بخطر قرر التوسل وحتى اذا انتزعت كرامته.
ياريت تنبهوني عل الأخطاء.
في مواجهة هذا المشهد لم يهتم رئيس مدرس الرياح بل استمر في طلب الغفران لأنه يعلم ان الشخص امامه لا يستطيعون ايذاءه بالأعداد.
المتسول حزني شكله مسكين
“اعدك انني سوف احميه طالما سمحت لي بالعيش سأفعل أي شيء لك…”
“اسف…للغاية لم اكن اعلم انه على معرفة بك, وامل ان تكون رحيما وتتركني حيا”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
