غاضب ، ضرب الكلب
الفصل 380: غاضب ، ضرب الكلب
بدت لين تشوجيو هادئة ومريحة للغاية ، ولم تعامل نفسها على أنها غريبة على الإطلاق. كانت الأميرة فوشو تشانغ غاضبة للغاية لدرجة أنها حاولت القفز من السرير: “ليأتي أحدهم ، خذ هذه المرأة إلى قاعة القصر ، لقد تجرأت على القتل دون ندم.”
انجوي بقراءة الفصل ???
لم تكن الجروح على جسد الأميرة فوشو تشانغ خطيرة. قال طبيب القصر إن الأميرة لم تستيقظ ليس بسبب إصاباتها بل لأنها رفضت الاستيقاظ. ببساطة ، كانت الأميرة فوشو تشانغ محرجة جدًا من الاستيقاظ ومواجهة الناس.
بعد أن وضعت معصمها على الطاولة ، قالت لين تشوجيو بشكل طبيعي: “ليأتي شخص ما ، ويقدم شاي لهذه الأميرة.”
لهذا ، يمكن للإمبراطور ، الإمبراطورة ، حتى خادمات القصر والخصي أن يفهموا. إذا تم وضعهم في نفس الموقف ، فسوف يموتون أو يصابون بالجنون. لذا ، عدم رغبة الأميرة فوشو تشانغ في الاستيقاظ أمر طبيعي جدًا.
ومع ذلك ، على عكس ما كان يفكر فيه الجميع عندما سمعت الأميرة فوشو تشانغ جملة صاحب الجلالة دع الأميرة شياو تعالج الأميرة.” استيقظت على الفور.
”لين تشوجيو؟ أين هذه الفاسقة؟ ” الجملة الأولى التي قالتها الأميرة فوشو تشانغ عندما استيقظت ، لم تكن تتعلق بحالتها ، بل كانت مناداة لين تشوجيو باسمها أثناء صرير أسنانها.
ذكرها وصول الطبيب بألم خصرها.
“سيدتي الأميرة ، هل أنت مستيقظة؟” عندما رأت خادمة القصر الأميرة فوشو تشانغ تستيقظ ، هرعت إلى الأمام على الفور” الأميرة ، لقد استيقظت أخيرًا. أين تشعر بعدم الارتياح؟ هل تريد أن تشرب الماء؟ ”
لم تجرؤ خادمة القصر على قول بقية كلماتها.
“دكتور ، دكتور …”
عندما رأت لين تشوجيو ، تذكرت الإذلال الذي تعرضت له.
عندما وصلت لين تشوجيو ، سمعت الأميرة فوشو تشانغ تزأر بغضب. بهذا ، لم تستطع إلا أن تقول في أعماق قلبها: بالاستماع إلى صوتها العالي ، بدت الأميرة فوشو تشانغ لا تعاني بشدة ، ولا تزال مليئة بالطاقة!
اقتربت خادمة القصر من الأميرة فوشو تشانغ وصرخت طلباً للمساعدة. لكن الأميرة فوشو تشانغ تصرفت وكأنها لم تسمع شيئًا. كررت نفسها وسألت: “أين لين تشوجيو؟ سمعت أن الفاسقة ستأتي لرؤية هذه الأميرة؟ ”
“ماذا؟ ألم تسمع ما قالته هذه الأميرة؟ ” تعرف الأميرة فوشو تشانغ بالتأكيد ما هي هوية لين تشوجيو. لكنها كانت غاضبة جدا في هذه اللحظة.
بدا وجه الأميرة فوشو تشانغ رهيبًا حقًا ، كانت خادمة القصر خائفة. قالت بصوت مرتعش: “سيدتي …”
ضحية؟
في هذا الوقت ، جاء الطبيب على عجل ، ولكن قبل أن يتمكن حتى من الاقتراب ، رمته الأميرة فوشو تشانغ بوسادة من حجر اليشم: “اخرج ، اخرج ، هذه الأميرة لا تريد رؤيتك ، اخرج … ”
كما هو متوقع ، لم يجبر النظام الطبي لين تشوجيو على علاج الأميرة فوشو تشانغ ، مما جعلها راضية جدًا.
تم تحطيم وسادة اليشم وكسرها إلى قطع على الأرض.
من المؤكد أن صراخ الطبيب لم ينته بعد ، ولكن سمع صوت الأميرة فوشو تشانغ العنيف: “لين تشوجيو ، تعال إلى هنا قابلي هذه الأميرة”.
”لين تشوجيو؟ أين هذه الفاسقة؟ ” الجملة الأولى التي قالتها الأميرة فوشو تشانغ عندما استيقظت ، لم تكن تتعلق بحالتها ، بل كانت مناداة لين تشوجيو باسمها أثناء صرير أسنانها.
“نعم نعم نعم.” هرع الطبيب خارج الغرفة ، لكن الأميرة فوشو تشانغ لم تهدأ بعد. بدلاً من ذلك، تصرفت بشكل أكثر جنونًا.
توقفت لين تشوجيو على بعد ثلاثة أمتار من السرير. ابتسمت وقالت: “الأميرة فوشو تشانغ تبدو جيدة بالنسبة لي ، فهي لا تحتاج إلى طبيب على الإطلاق.”
“هذه الكلاب ، حسنًا ، جيدة جدًا …” بسبب الغضب ، لم تظهر الأميرة فوشو تشانغ أي اهتمام بجسدها. قامت من السرير وحاولت الاندفاع نحو لين تشوجيو. لسوء الحظ ، قامت للتو ، لكن الخادمة أوقفتها: “يا أميرة ، كوني حذرة.”
ذكرها وصول الطبيب بألم خصرها.
يبدو أن الأميرة فوشو تشانغ لم تتأذى من الحادث.
“يبدو أن الأميرة فوشو تشانغ كانت تفكر بي.” لم تقل الابتسامة على وجه لين تشوجيو قليلاً. نظرت إلى الطبيب أمامها بابتسامة ساخرة على عينيها.
بمجرد أن تذكرت التعذيب الذي تعرضت له في قصر السماء ، لم تستطع الانتظار لتمزيق لين تشوجيو إلى أشلاء.
“ماذا؟ ألم تسمع كلمات هذه الأميرة؟” حدقت الأميرة فوشو تشانغ في خادمة القصر وهي راكعة الأرض.
لا بد أنه من فعل لين تشوجيو. بصرف النظر عنها ، لم تستطع التفكير في شخص آخر يجرؤ على الهجوم عليها.
سار لين تشوجيو إلى كرسي وجلس بأناقة مقابل الأميرة فوشو تشانغ.
“لين تشوجيو ، أين لين تشوجيو؟ دعها تأتي وترى هذه الأميرة “. صرخت الأميرة فوشو تشانغ وصرخت. أرادت الجلوس ، لكنها لم تستطع بسبب الألم.
“لين تشوجيو ، أين لين تشوجيو؟ دعها تأتي وترى هذه الأميرة “. صرخت الأميرة فوشو تشانغ وصرخت. أرادت الجلوس ، لكنها لم تستطع بسبب الألم.
من المهم جدًا أن ترى الوجه المحرج لعدوتها ، لكن هذا لا يعني أنها بحاجة إلى أن تتعب نفسها.
“أيتها الفاسقة ، أيتها الفاسقة ، لقد جرحتني هكذا ، أقسم أنني لن أتركك تذهب ، لن أتركك تذهب!” صرخت الأميرة فوشو تشانغ بعيون حمراء من الغضب. بدا وجهها شرسًا جدًا ، كانت مثل الوحش البري كانت خادمة القصر خائفة للغاية لدرجة أنها ركعت على ركبتيها وطلبت الرحمة باستمرار.
حتى بعد أن عبرت الأميرة فوشو تشانغ عن غضبها لفترة ، ما زالت تبدو مجنونة: “أين الإمبراطور؟ هذه الأميرة تريد أن ترى الإمبراطور. هذه الأميرة تريد منه أن يعدم لين تشوجيو “.
“أميرة …” ارتجفت خادمة القصر من الخوف لكنها لم تجرؤ على إخبار الأميرة فوشو تشانغ أن الإمبراطور لا يريد رؤيتها على الإطلاق.
يبدو أن الأميرة فوشو تشانغ لم تتأذى من الحادث.
“ماذا؟ ألم تسمع كلمات هذه الأميرة؟” حدقت الأميرة فوشو تشانغ في خادمة القصر وهي راكعة الأرض.
عندما رأت لين تشوجيو ، تذكرت الإذلال الذي تعرضت له.
“دكتور ، دكتور …”
“هذا العبد لا يجرؤ ، إنه فقط … …” الإمبراطور لا يريد أن يراك.
“ما الذي تتحدثي عنه؟ أنا لا أفهم.” ليس هناك فرصة لها لخداعها.
لم تجرؤ خادمة القصر على قول بقية كلماتها.
أخبرهم الإمبراطور ، أنه إذا حدث شيء للأميرة فوشو تشانغ ، فلن يبقى أي منهم على قيد الحياة.
“فقط ماذا؟ الإمبراطور غاضب مني؟ أنا ضحية هذا الحادث. لن يلومني الإمبراطور.” قالت الأميرة فوشو تشانغ بثقة تامة. لم تكلف نفسها عناء التفكير في عدد الرجال الجميلين الأبرياء الذين عانوا من إساءة معاملتها من قبل.
ضحية؟
عندما سمعت خادمة القصر ذلك ، أرادت أن تموت. من المحتمل ألا يوافق كل من رأى لوحة الأميرة فوشو تشانغ.
عندما وصلت لين تشوجيو ، سمعت الأميرة فوشو تشانغ تزأر بغضب. بهذا ، لم تستطع إلا أن تقول في أعماق قلبها: بالاستماع إلى صوتها العالي ، بدت الأميرة فوشو تشانغ لا تعاني بشدة ، ولا تزال مليئة بالطاقة!
عندما وصلت لين تشوجيو ، سمعت الأميرة فوشو تشانغ تزأر بغضب. بهذا ، لم تستطع إلا أن تقول في أعماق قلبها: بالاستماع إلى صوتها العالي ، بدت الأميرة فوشو تشانغ لا تعاني بشدة ، ولا تزال مليئة بالطاقة!
الفصل 380: غاضب ، ضرب الكلب
المرأة التي واجهت مثل هذا الشيء لن تبالغ في رد فعلها وترفض رؤية الناس. ومع ذلك ، صرخت الأميرة فوشو تشانغ وصرخت لتقتل. يمكن ملاحظة أنها ليست شخصًا عاديًا.
من المهم جدًا أن ترى الوجه المحرج لعدوتها ، لكن هذا لا يعني أنها بحاجة إلى أن تتعب نفسها.
“أيتها الفاسقة ، أيتها الفاسقة ، لقد جرحتني هكذا ، أقسم أنني لن أتركك تذهب ، لن أتركك تذهب!” صرخت الأميرة فوشو تشانغ بعيون حمراء من الغضب. بدا وجهها شرسًا جدًا ، كانت مثل الوحش البري كانت خادمة القصر خائفة للغاية لدرجة أنها ركعت على ركبتيها وطلبت الرحمة باستمرار.
عندما رأى الطبيب ، الذي هرع إلى الخارج ، أن لين تشوجيو قادمة ، كان متحمسًا للغاية كما لو كان قد رأى منقذًا. قال بصوت عال: “هذا الشخص المتواضع يحيي الأميرة شياو!”
بمثل هذا الصوت العالي ، من الواضح أنه أراد أن تسمع الأميرة فوشو تشانغ أن لين تشوجيو قد وصلت.
“يبدو أن الأميرة فوشو تشانغ كانت تفكر بي.” لم تقل الابتسامة على وجه لين تشوجيو قليلاً. نظرت إلى الطبيب أمامها بابتسامة ساخرة على عينيها.
من المؤكد أن صراخ الطبيب لم ينته بعد ، ولكن سمع صوت الأميرة فوشو تشانغ العنيف: “لين تشوجيو ، تعال إلى هنا قابلي هذه الأميرة”.
ظلت عيون الأميرة فوشو تشانغ الحمراء اللامعة تحدق في لين تشوجيو. سألت: “أنت ، أنت من … … من فعل ذلك، أليس كذلك؟ لماذا أنت شريرة جدا؟ حتى أنك تجرؤ على إيذاء هذه الأميرة. ألا تخشى أن يتخلى عنك تيانياو بعد أن علم كم أنت شريرة؟ ”
“يبدو أن الأميرة فوشو تشانغ كانت تفكر بي.” لم تقل الابتسامة على وجه لين تشوجيو قليلاً. نظرت إلى الطبيب أمامها بابتسامة ساخرة على عينيها.
ضحية؟
بعد دخول الغرفة الداخلية ، رأت لين تشوجيو خادمة القصر وهي تجمع وسادة اليشم المحطمة. كانت الأميرة فوشو تشانغ مستلقية على السرير ، وعيناها كانتا تحدقان في وجهها بغضب.
من المؤكد أن صراخ الطبيب لم ينته بعد ، ولكن سمع صوت الأميرة فوشو تشانغ العنيف: “لين تشوجيو ، تعال إلى هنا قابلي هذه الأميرة”.
يبدو أن الأميرة فوشو تشانغ لم تتأذى من الحادث.
“لين ، تشو ، جيو.” ضغطت الأميرة فوشو تشانغ بقوة على تلك الكلمات الثلاث في فمها: “أنت تجرؤ على المجيء لرؤيتي.”
“لين ، تشو ، جيو.” ضغطت الأميرة فوشو تشانغ بقوة على تلك الكلمات الثلاث في فمها: “أنت تجرؤ على المجيء لرؤيتي.”
هل الأميرة مجنونة؟ وصفت الأميرة شياو بـ “هذه المرأة” ، التي نجحت في الهروب في سجن القصر ، لكنها لم يستطع الإمبراطور معاقبتها.
توقفت لين تشوجيو على بعد ثلاثة أمتار من السرير. ابتسمت وقالت: “الأميرة فوشو تشانغ تبدو جيدة بالنسبة لي ، فهي لا تحتاج إلى طبيب على الإطلاق.”
بمجرد أن تذكرت التعذيب الذي تعرضت له في قصر السماء ، لم تستطع الانتظار لتمزيق لين تشوجيو إلى أشلاء.
كما هو متوقع ، لم يجبر النظام الطبي لين تشوجيو على علاج الأميرة فوشو تشانغ ، مما جعلها راضية جدًا.
“لين تشوجيو ، أين لين تشوجيو؟ دعها تأتي وترى هذه الأميرة “. صرخت الأميرة فوشو تشانغ وصرخت. أرادت الجلوس ، لكنها لم تستطع بسبب الألم.
ظلت عيون الأميرة فوشو تشانغ الحمراء اللامعة تحدق في لين تشوجيو. سألت: “أنت ، أنت من … … من فعل ذلك، أليس كذلك؟ لماذا أنت شريرة جدا؟ حتى أنك تجرؤ على إيذاء هذه الأميرة. ألا تخشى أن يتخلى عنك تيانياو بعد أن علم كم أنت شريرة؟ ”
حتى بعد أن عبرت الأميرة فوشو تشانغ عن غضبها لفترة ، ما زالت تبدو مجنونة: “أين الإمبراطور؟ هذه الأميرة تريد أن ترى الإمبراطور. هذه الأميرة تريد منه أن يعدم لين تشوجيو “.
“الحراس ، الحراس ، لين تشوجيو حاولت قتل هذه الأميرة ، أربطها واسحبها للخارج.” صرخت الأميرة فوشو تشانغ كالمجنونة ، لكن حراس القصر في الخارج لم يتحركوا أيضًا.
“ما الذي تتحدثي عنه؟ أنا لا أفهم.” ليس هناك فرصة لها لخداعها.
عندما رأى الطبيب ، الذي هرع إلى الخارج ، أن لين تشوجيو قادمة ، كان متحمسًا للغاية كما لو كان قد رأى منقذًا. قال بصوت عال: “هذا الشخص المتواضع يحيي الأميرة شياو!”
تم تحطيم وسادة اليشم وكسرها إلى قطع على الأرض.
سار لين تشوجيو إلى كرسي وجلس بأناقة مقابل الأميرة فوشو تشانغ.
اقتربت خادمة القصر من الأميرة فوشو تشانغ وصرخت طلباً للمساعدة. لكن الأميرة فوشو تشانغ تصرفت وكأنها لم تسمع شيئًا. كررت نفسها وسألت: “أين لين تشوجيو؟ سمعت أن الفاسقة ستأتي لرؤية هذه الأميرة؟ ”
من المهم جدًا أن ترى الوجه المحرج لعدوتها ، لكن هذا لا يعني أنها بحاجة إلى أن تتعب نفسها.
“ماذا؟ ألم تسمع كلمات هذه الأميرة؟” حدقت الأميرة فوشو تشانغ في خادمة القصر وهي راكعة الأرض.
بعد أن وضعت معصمها على الطاولة ، قالت لين تشوجيو بشكل طبيعي: “ليأتي شخص ما ، ويقدم شاي لهذه الأميرة.”
بدت لين تشوجيو هادئة ومريحة للغاية ، ولم تعامل نفسها على أنها غريبة على الإطلاق. كانت الأميرة فوشو تشانغ غاضبة للغاية لدرجة أنها حاولت القفز من السرير: “ليأتي أحدهم ، خذ هذه المرأة إلى قاعة القصر ، لقد تجرأت على القتل دون ندم.”
“ماذا؟ ألم تسمع كلمات هذه الأميرة؟” حدقت الأميرة فوشو تشانغ في خادمة القصر وهي راكعة الأرض.
“أميرة …” عندما سمعت خادمة القصر هذا ، لم تجرؤ على التحرك. كانت تحدق فقط في الأميرة فوشو تشانغ بعيون مفتوحة.
“الحراس ، الحراس ، لين تشوجيو حاولت قتل هذه الأميرة ، أربطها واسحبها للخارج.” صرخت الأميرة فوشو تشانغ كالمجنونة ، لكن حراس القصر في الخارج لم يتحركوا أيضًا.
عندما وصلت لين تشوجيو ، سمعت الأميرة فوشو تشانغ تزأر بغضب. بهذا ، لم تستطع إلا أن تقول في أعماق قلبها: بالاستماع إلى صوتها العالي ، بدت الأميرة فوشو تشانغ لا تعاني بشدة ، ولا تزال مليئة بالطاقة!
هل الأميرة مجنونة؟ وصفت الأميرة شياو بـ “هذه المرأة” ، التي نجحت في الهروب في سجن القصر ، لكنها لم يستطع الإمبراطور معاقبتها.
“ابتعد عن الطريق ، اخرج … …” دفعت الأميرة فوشو تشانغ خادمة القصر بقوة ، لكن خادمة القصر لم تجرؤ على تركها. توسلت خادمة القصر للمغفرة ثم أعادت الأميرة فوشو تشانغ إلى الفراش.
“ماذا؟ ألم تسمع ما قالته هذه الأميرة؟ ” تعرف الأميرة فوشو تشانغ بالتأكيد ما هي هوية لين تشوجيو. لكنها كانت غاضبة جدا في هذه اللحظة.
“يبدو أن الأميرة فوشو تشانغ كانت تفكر بي.” لم تقل الابتسامة على وجه لين تشوجيو قليلاً. نظرت إلى الطبيب أمامها بابتسامة ساخرة على عينيها.
عندما رأت لين تشوجيو ، تذكرت الإذلال الذي تعرضت له.
“ماذا؟ ألم تسمع كلمات هذه الأميرة؟” حدقت الأميرة فوشو تشانغ في خادمة القصر وهي راكعة الأرض.
“هذه الكلاب ، حسنًا ، جيدة جدًا …” بسبب الغضب ، لم تظهر الأميرة فوشو تشانغ أي اهتمام بجسدها. قامت من السرير وحاولت الاندفاع نحو لين تشوجيو. لسوء الحظ ، قامت للتو ، لكن الخادمة أوقفتها: “يا أميرة ، كوني حذرة.”
إذا انتشر هذا الأمر ، فلن يكون لها رجل آخر ولن تتمكن ابنتها من الزواج.
“فقط ماذا؟ الإمبراطور غاضب مني؟ أنا ضحية هذا الحادث. لن يلومني الإمبراطور.” قالت الأميرة فوشو تشانغ بثقة تامة. لم تكلف نفسها عناء التفكير في عدد الرجال الجميلين الأبرياء الذين عانوا من إساءة معاملتها من قبل.
ذكرها وصول الطبيب بألم خصرها.
لين تشوجيو ، شياو تيانياو ، هذان الشخصان لا يرحمان!
كانت خادمة القصر في مأزق. لم تجرؤ على التحرك. قالت لين تشوجيو بدافع حسن النية: “مع العلم أنها لن تجرؤ على التحرك ، لماذا لا تزال الأميرة تحرجها؟”
“هذه الكلاب ، حسنًا ، جيدة جدًا …” بسبب الغضب ، لم تظهر الأميرة فوشو تشانغ أي اهتمام بجسدها. قامت من السرير وحاولت الاندفاع نحو لين تشوجيو. لسوء الحظ ، قامت للتو ، لكن الخادمة أوقفتها: “يا أميرة ، كوني حذرة.”
ضحية؟
“الحراس ، الحراس ، لين تشوجيو حاولت قتل هذه الأميرة ، أربطها واسحبها للخارج.” صرخت الأميرة فوشو تشانغ كالمجنونة ، لكن حراس القصر في الخارج لم يتحركوا أيضًا.
“دكتور ، دكتور …”
أخبرهم الإمبراطور ، أنه إذا حدث شيء للأميرة فوشو تشانغ ، فلن يبقى أي منهم على قيد الحياة.
“هذه الكلاب ، حسنًا ، جيدة جدًا …” بسبب الغضب ، لم تظهر الأميرة فوشو تشانغ أي اهتمام بجسدها. قامت من السرير وحاولت الاندفاع نحو لين تشوجيو. لسوء الحظ ، قامت للتو ، لكن الخادمة أوقفتها: “يا أميرة ، كوني حذرة.”
ظلت عيون الأميرة فوشو تشانغ الحمراء اللامعة تحدق في لين تشوجيو. سألت: “أنت ، أنت من … … من فعل ذلك، أليس كذلك؟ لماذا أنت شريرة جدا؟ حتى أنك تجرؤ على إيذاء هذه الأميرة. ألا تخشى أن يتخلى عنك تيانياو بعد أن علم كم أنت شريرة؟ ”
“ابتعد عن الطريق ، اخرج … …” دفعت الأميرة فوشو تشانغ خادمة القصر بقوة ، لكن خادمة القصر لم تجرؤ على تركها. توسلت خادمة القصر للمغفرة ثم أعادت الأميرة فوشو تشانغ إلى الفراش.
أخبرهم الإمبراطور ، أنه إذا حدث شيء للأميرة فوشو تشانغ ، فلن يبقى أي منهم على قيد الحياة.
الشيء المفضل لدى لين تشوجيو هو التغلب على الكلب. عندما رأت الأميرة فوشو تشانغ مقيدة ، نهضت وقالت: “الأميرة ، جلالته أمرني بفحص إصابتك. لذا من فضلك الآن ، اخلعي سروالك ودع هذه الأميرة ترى مدى الضرر الذي أصابك هناك. حسنا؟”
كانت خادمة القصر في مأزق. لم تجرؤ على التحرك. قالت لين تشوجيو بدافع حسن النية: “مع العلم أنها لن تجرؤ على التحرك ، لماذا لا تزال الأميرة تحرجها؟”
“لين تشوجيو ، أين لين تشوجيو؟ دعها تأتي وترى هذه الأميرة “. صرخت الأميرة فوشو تشانغ وصرخت. أرادت الجلوس ، لكنها لم تستطع بسبب الألم.
أقسمت لين تشوجيو أنها ستتحقق تمامًا من إصابة الأميرة فوشو تشانغ. ابتداء من فحص المظهر والرائحة وما شابه. وبعد ذلك ، ستطرح بعض الأسئلة وتتحقق من نبضها. أما بالنسبة للأشياء الأخرى ، فلا علاقة لها بها……
“لين ، تشو ، جيو.” ضغطت الأميرة فوشو تشانغ بقوة على تلك الكلمات الثلاث في فمها: “أنت تجرؤ على المجيء لرؤيتي.”
كانت خادمة القصر في مأزق. لم تجرؤ على التحرك. قالت لين تشوجيو بدافع حسن النية: “مع العلم أنها لن تجرؤ على التحرك ، لماذا لا تزال الأميرة تحرجها؟”
ترجمة: Mariam
في هذا الوقت ، جاء الطبيب على عجل ، ولكن قبل أن يتمكن حتى من الاقتراب ، رمته الأميرة فوشو تشانغ بوسادة من حجر اليشم: “اخرج ، اخرج ، هذه الأميرة لا تريد رؤيتك ، اخرج … ”
انجوي بقراءة الفصل ???
كانت خادمة القصر في مأزق. لم تجرؤ على التحرك. قالت لين تشوجيو بدافع حسن النية: “مع العلم أنها لن تجرؤ على التحرك ، لماذا لا تزال الأميرة تحرجها؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
