الفصل 785 - لن تتوقف المطاردة حتى تقبض حياتهم
انفجر الأربعة منهم، وخططوا على الفور طريقة لإخراج أنفسهم!
الفصل 785 – لن تتوقف المطاردة حتى تقبض حياتهم
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*
*SOU*
على الرغم من أن هذه البحيرة الصغيرة لم تكن عميقة جدًا، إلا أنها لم تكن ضحلة جدًا، لذا فقد وفرت بعض الطفو. وإلا، فإن هؤلاء القديسين الأربعة قد تم تسطيحهم إلى فطائر من هذا الجبل!
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*
اليوم، القديسون القديرون الذين يمكن أن يثيروا عاصفة بمجرد ضرب أقدامهم وهم يلعبون. كل واحد منهم! أختبر للتو عالمين مختلفين من الماء والنار! كان هذا النوع من الضيق القمع لا يطاق للغاية!
*هناك المزيد*
لكن المشكلة تكمن في أنه بعد أن تقيؤوا هذا الدم، كان عليهم التعامل مع الجبل الجليدي العملاق!
فوجئ تشي تيان فنغ؛ ما رآه كان مختلفًا عما رآه تشين تشونغ!
“هذا الرجل العجوز فاسد!” كان تشن تشونغ غاضبًا للغاية، وكاد أن يبدأ في الصراخ والشتائم. من الواضح أن القدرات الحقيقية لهذا الرجل العجوز كانت أعلى بكثير من الأربعة منا؛ حتى لو اتحدنا نحن الأربعة، فقد لا نكون حتى نظيره! حتى لو خرج في العراء وحاربنا، فلا شك في أنه سوف يحقق النصر!
لقد كان قطبان متباعدتان!
لأنه فهم أنه على الرغم من أن هؤلاء القديسين الأربعة عانوا من رد فعل عنيف وأصيبوا بجروح من الجبل الجليدي، إلا أن قدراتهم القتالية لا تزال قائمة!
ما رآه كان عشرات الآلاف من السيوف الطويلة تحلق في نفس الوقت!
لأنه فهم أنه على الرغم من أن هؤلاء القديسين الأربعة عانوا من رد فعل عنيف وأصيبوا بجروح من الجبل الجليدي، إلا أن قدراتهم القتالية لا تزال قائمة!
من كل الاتجاهات!
على الرغم من تعرضهم جميعًا للإصابات، إلا أنه لم يكن بالتأكيد نهايتهم! القتال في تلك المساحة الصغيرة تحت الماء كان مثل رمي الخوذة قبل الإصتدام!
شعر وكأن روحه قد تركت جسده في تلك اللحظة!
كان تشي تيان فنغ والبقية مقتنعين للغاية بحكمه. بالإضافة إلى ذلك، كان الأقوى بينهم جميعًا، وربما لن يشير إلى اتجاه عشوائي بشكل أعمى. دون تفكير، انطلقوا جميعًا في هذا الاتجاه. لكن عندما نظروا، تجمد الثلاثة جميعهم قبل أن يستديروا في تزامن ويهربوا في جميع الاتجاهات المختلفة، يشتمون في قلوبهم: تشين تشونغ هذا اللقيط!! الأحمق!! ان يمتلك مثل هذه النوايا السيئة!!!
بسبب الإرهاب، اتخذ بسرعة نفس القرار الذي اتخذه تشين تشونغ: أن يسافر بسرعة إلى أسفل!
فوجئ تشي تيان فنغ؛ ما رآه كان مختلفًا عما رآه تشين تشونغ!
لكنه كان أسوأ – قبل أن يتبع تشين تشونغ، كان قد بصق بالفعل الدم…
شعر الجميع بألم في جماجمهم – الوزن الهائل للجبل الذي يسحقهم. لقد كانوا يسبحون في الماء دون أن يتسع لهم أي شكل من أشكال المقاومة وكانوا مضغوطين حتمًا في قاع البحيرة!
على الرغم من أن سا تشينغ ليو و كوي تشانغ هي لم يتعرضوا لأي هجمات، إلا أن ضوء السيف اللامع هذا كان كافياً لجعلهم يشعرون بالرعب.
شعر الجميع بألم في جماجمهم – الوزن الهائل للجبل الذي يسحقهم. لقد كانوا يسبحون في الماء دون أن يتسع لهم أي شكل من أشكال المقاومة وكانوا مضغوطين حتمًا في قاع البحيرة!
لذلك اتخذ كلاهما نفس القرار بالنزول بدون أي مناقشة! النزول وسط صعودهم!
هونغ!
لا بد من انك تمزح؛ إذا كان الرئيس و تشن تشونغ، وهو قديس من المستوى الثاني، قد نزلوا بالفعل، فكيف يمكننا إظهار أي مقاومة؟ إذا لم ننزل إلى الأسفل، فهل من المفترض أن ننتظر ذلك السيف الطويل ليطعن صدورنا بطاعة؟
اليوم، القديسون القديرون الذين يمكن أن يثيروا عاصفة بمجرد ضرب أقدامهم وهم يلعبون. كل واحد منهم! أختبر للتو عالمين مختلفين من الماء والنار! كان هذا النوع من الضيق القمع لا يطاق للغاية!
وهكذا، نزل الرجال الأربعة وسقطوا في نفس الوقت!
فوجئ تشي تيان فنغ؛ ما رآه كان مختلفًا عما رآه تشين تشونغ!
كانت هناك بحيرة صغيرة تحتها. عندما سقط الأربعة في الداخل، عانوا جميعًا من لدغة شيطان، وتقيأوا دماء جديدة من أفواههم. ثم شاهدوا بحزن سقوط جبل جليدي عملاق يسقط رؤوسهم!
لم يتعرض هؤلاء القديسين الأربعة للقمع أبدًا وإلى مثل هذا الوضع المؤسف طوال حياتهم!
ضحك جون مو تشي بفرح في الجو. غرس سيفه في الجبل الجليدي – كانت هذه الحيلة مبدعة للغاية! بسبب الانعكاس في طبقات الجليد، فكلما زاد عرض طول السيف، زادت انعكاساته! لذلك رأى تشن تشونغ رأس السيف فقط، لكن تشي تيان فنغ والبقية رأوا سيوفًا قادمة من جميع الاتجاهات، وعشرات الآلاف منهم!
على الرغم من أن هذه البحيرة الصغيرة لم تكن عميقة جدًا، إلا أنها لم تكن ضحلة جدًا، لذا فقد وفرت بعض الطفو. وإلا، فإن هؤلاء القديسين الأربعة قد تم تسطيحهم إلى فطائر من هذا الجبل!
كان الأشخاص الأربعة قد هبطوا للتو عندما تبعت ذروة الجليد حذوها بلا هوادة، وحطمتهم!
بفضل براعتهم، لم يكن حتى مواجهة هذه الذروة الجليدية مباشرة وشق طريقهم عبر الطبقات مشكلة كبيرة! كان مجرد عائق على الأكثر. لذلك لم يفكروا في الهروب، لكنهم اختاروا مواجهته مباشرة!
ثقل جبل كامل عليهم!
كان تشي تيان فنغ والبقية مقتنعين للغاية بحكمه. بالإضافة إلى ذلك، كان الأقوى بينهم جميعًا، وربما لن يشير إلى اتجاه عشوائي بشكل أعمى. دون تفكير، انطلقوا جميعًا في هذا الاتجاه. لكن عندما نظروا، تجمد الثلاثة جميعهم قبل أن يستديروا في تزامن ويهربوا في جميع الاتجاهات المختلفة، يشتمون في قلوبهم: تشين تشونغ هذا اللقيط!! الأحمق!! ان يمتلك مثل هذه النوايا السيئة!!!
هونغ!
تمامًا كما توقع جون مو تشي، على الرغم من أن القديسين الأربعة نجحوا في كسر الجليد، إلا أنهم لم يظهروا على الفور!
وصلت المياه التي تناثرت إلى السماء! اختفت البحيرة الصغيرة بأكملها، ولم يتبق منها سوى جبل ثلجي، لم يكن كبيرًا ولا صغيرًا، وظلو في مكانهم!
كان لدى تشي تيان فنغ والباقي نفس الفكرة على الفور: كان الناس من عالم الخالدون المراوغ حقيرين!
غير قادرون على تجنبه، عانى تشين تشونغ والباقي من التأثير في نفس الوقت!
بسبب الإرهاب، اتخذ بسرعة نفس القرار الذي اتخذه تشين تشونغ: أن يسافر بسرعة إلى أسفل!
شعر الجميع بألم في جماجمهم – الوزن الهائل للجبل الذي يسحقهم. لقد كانوا يسبحون في الماء دون أن يتسع لهم أي شكل من أشكال المقاومة وكانوا مضغوطين حتمًا في قاع البحيرة!
كان لا يزال ينتظر في الظل!
على الرغم من أن هذه البحيرة الصغيرة لم تكن عميقة جدًا، إلا أنها لم تكن ضحلة جدًا، لذا فقد وفرت بعض الطفو. وإلا، فإن هؤلاء القديسين الأربعة قد تم تسطيحهم إلى فطائر من هذا الجبل!
مهاجمة في أكثر اللحظات الحرجة!
لكن قاع هذه البحيرة في الجبال لم يكن موحلًا، لكنه صخر شديد الصلابة وصلب!
ثقل جبل كامل عليهم!
لذلك كان الأربعة منهم ما زالوا عالقين في مأزق!
أخذ تشين تشونغ، الذي كان في الهواء، نفسا عميقا وأشار.”من ذلك الطريق!”
بفضل براعتهم، لم يكن حتى مواجهة هذه الذروة الجليدية مباشرة وشق طريقهم عبر الطبقات مشكلة كبيرة! كان مجرد عائق على الأكثر. لذلك لم يفكروا في الهروب، لكنهم اختاروا مواجهته مباشرة!
على أي حال، لم يكن الأمر كما لو كانوا سيبقون دائمًا تحت الماء. كان عليهم أن يخرجوا عاجلاً أم آجلاً.
لقد اعتقدوا دائمًا أن ذروة الجليد كانت هجومًا لعرقلتهم، وكان الهجوم القاتل الحقيقي يكمن في آخر مخرج متاح! أصبح هذا الجبل الجليدي الضخم على ما يبدو الجزء الأضعف، وهو الجزء الذي منحهم فرصة للبقاء!
لا حاجة لقول شيء. هرب ثلاثة منهم برشاقة للغاية.
لذلك قرروا مواجهتها مباشرة، وتحطيمه واختراقه!
لكن المشكلة تكمن عندما كانوا على وشك الاتصال بالجبل الجليدي. في هذه الحالة تمامًا حيث كانوا على وشك إطلاق كل شوان تشي المتراكمة، قتل الطرف الآخر فجأة طريقه للخروج من طبقات الجليد!
لم تكن هذه في الأصل فكرة سيئة؛ إذا كانوا حقًا في مواجهة خبير ربما لم يكونو متساويين معه، أو حتى أقوى منهم، فسيكون هذا بلا شك القرار الصحيح والخيار الأفضل!
شعر وكأن روحه قد تركت جسده في تلك اللحظة!
لكن المشكلة تكمن عندما كانوا على وشك الاتصال بالجبل الجليدي. في هذه الحالة تمامًا حيث كانوا على وشك إطلاق كل شوان تشي المتراكمة، قتل الطرف الآخر فجأة طريقه للخروج من طبقات الجليد!
لكن المشكلة تكمن في أنه بعد أن تقيؤوا هذا الدم، كان عليهم التعامل مع الجبل الجليدي العملاق!
مهاجمة في أكثر اللحظات الحرجة!
فكيف نتحمل مثل هذا الذل! هذا غير مقبول على الإطلاق!
نظرًا لأنهم لم يعد بإمكانهم الاستمرار في الصعود، كان الخيار الوحيد المتبقي هو التراجع!
لم تكن هذه في الأصل فكرة سيئة؛ إذا كانوا حقًا في مواجهة خبير ربما لم يكونو متساويين معه، أو حتى أقوى منهم، فسيكون هذا بلا شك القرار الصحيح والخيار الأفضل!
لكن التراجع… سيتعين عليهم تحمل رد الفعل العنيف من الشوان التشي الخاص بهم!
كان ينتظر اللحظة التي لم يعد بإمكان القديسين البقاء فيها. عندها فقط سيظهر ويضرب!
لدغة الشيطان؟ ليكن. سيكون كل شيء على ما يرام بعد أن يبصقوا الدم.
“هذا الرجل العجوز فاسد!” كان تشن تشونغ غاضبًا للغاية، وكاد أن يبدأ في الصراخ والشتائم. من الواضح أن القدرات الحقيقية لهذا الرجل العجوز كانت أعلى بكثير من الأربعة منا؛ حتى لو اتحدنا نحن الأربعة، فقد لا نكون حتى نظيره! حتى لو خرج في العراء وحاربنا، فلا شك في أنه سوف يحقق النصر!
لكن المشكلة تكمن في أنه بعد أن تقيؤوا هذا الدم، كان عليهم التعامل مع الجبل الجليدي العملاق!
لكن هذا اللقيط إختار أن يختبئ في الظل ويستخدم هذه المخططات الغادرة! من الواضح أنه يخطط للعب معنا حتى الموت!
لقد التقطوا أنفاسهم بالكاد عندما سقط عليهم الجبل الجليدي!
*برعاية الشيخ محمد آل ناصر*
بعد ذلك، تم الضغط عليهم في قاع البحيرة ولم يحالفهم الحظ ليختنقوا بالمياه…. الاختناق بسبب الماء – هذا النوع من الأخطاء الأساسية التي يرتكبها الشخص العادي الذي بدأ لتوه في تعلم السباحة. لكن حدث هذا للقديس كان يعتبر قصة رائعة!
لكن المشكلة تكمن عندما كانوا على وشك الاتصال بالجبل الجليدي. في هذه الحالة تمامًا حيث كانوا على وشك إطلاق كل شوان تشي المتراكمة، قتل الطرف الآخر فجأة طريقه للخروج من طبقات الجليد!
لكن جون مو تشي لم يختر الذهاب تحت الماء لمواصلة اغتياله!
لم يتوقع تشن تشونغ أبدًا أن يكون محظوظًا جدًا! بعد مسح المناطق المحيطة بسرعة وإيجاد اتجاه آمن نسبيًا على ما يبدو، لم يتوقع أبدًا أن يكون المكان الذي كان فيه كمين العدو!
لأنه فهم أنه على الرغم من أن هؤلاء القديسين الأربعة عانوا من رد فعل عنيف وأصيبوا بجروح من الجبل الجليدي، إلا أن قدراتهم القتالية لا تزال قائمة!
حتى عندما كانوا شبابًا وكانوا قد بدأوا للتو رحلتهم في العالم القتالي بقدرات الشوان الذهب أو الشوان الفضة فقط! لم يتعرضوا للقمع إلى مثل هذه الحالة الرهيبة!
لا يزال لديهم براعة لا تصدق تجاوزت قدراته!
ثقل جبل كامل عليهم!
على الرغم من تعرضهم جميعًا للإصابات، إلا أنه لم يكن بالتأكيد نهايتهم! القتال في تلك المساحة الصغيرة تحت الماء كان مثل رمي الخوذة قبل الإصتدام!
كيف يمكنه أن يعرف أنه في هذه اللحظة، كان السيد الشاب جون لا يزال يتجنب تلك الأسهم المائية في الهواء!
على أي حال، لم يكن الأمر كما لو كانوا سيبقون دائمًا تحت الماء. كان عليهم أن يخرجوا عاجلاً أم آجلاً.
لكن ماذا يمكننا أن نفعل حتى لو لم نتحمله؟ حتى لو أردنا القتال حتى الموت. نحن بحاجة إلى خصم أليس كذلك؟
كان جون مو تشي صبورًا للغاية الآن!
الفصل 785 – لن تتوقف المطاردة حتى تقبض حياتهم
كان ينتظر اللحظة التي لم يعد بإمكان القديسين البقاء فيها. عندها فقط سيظهر ويضرب!
لا حاجة لقول شيء. هرب ثلاثة منهم برشاقة للغاية.
وكان يشعر بشكل غامض أن تلك اللحظة لم تكن بعيدة جدًا…
*هناك المزيد*
أخيرًا، بعد بضعة أصوات عالية، تشقق ذلك الجبل الجليدي الكبير نسبيًا إلى قطع. سهم ماء انطلق من تحت الماء إلى السماء! لم يزعج جون مو تشي نفسه واستمر في إخفاء نفسه والانتظار.
على الرغم من أن هذه البحيرة الصغيرة لم تكن عميقة جدًا، إلا أنها لم تكن ضحلة جدًا، لذا فقد وفرت بعض الطفو. وإلا، فإن هؤلاء القديسين الأربعة قد تم تسطيحهم إلى فطائر من هذا الجبل!
كان سهم الماء هذا مجرد هجوم لاختبار المياه؛ لا داعي للقلق حيال ذلك!
اليوم، القديسون القديرون الذين يمكن أن يثيروا عاصفة بمجرد ضرب أقدامهم وهم يلعبون. كل واحد منهم! أختبر للتو عالمين مختلفين من الماء والنار! كان هذا النوع من الضيق القمع لا يطاق للغاية!
تمامًا كما توقع جون مو تشي، على الرغم من أن القديسين الأربعة نجحوا في كسر الجليد، إلا أنهم لم يظهروا على الفور!
حتى عندما كانوا شبابًا وكانوا قد بدأوا للتو رحلتهم في العالم القتالي بقدرات الشوان الذهب أو الشوان الفضة فقط! لم يتعرضوا للقمع إلى مثل هذه الحالة الرهيبة!
بعد ذلك السهم المائي الأول، تم إطلاق عدد لا يحصى من أسهم المياه بكثافة!
بعد ذلك السهم المائي الأول، تم إطلاق عدد لا يحصى من أسهم المياه بكثافة!
في الواقع، لم يكن لدى القديسين الأربعة أمل كبير في إطلاق سهام الماء في الهواء. مع البراعة المرعبة لخصمهم، إذا كان من الممكن أن تسبب سهام الماء هذه أدنى مضايقات، فسيكونون محظوظين للغاية! كان الهدف هو تخدير العدو وجعله غير قادر على معرفة من أين أتوا! كان هذا هدفهم الرئيسي!
لكن”الخبير” في الجو لم يكن في الحقيقة ماهرًا بدرجة عالية لدرجة أنه يمكنه تجاهل قوة أسهم الماء هذه!
لكن”الخبير” في الجو لم يكن في الحقيقة ماهرًا بدرجة عالية لدرجة أنه يمكنه تجاهل قوة أسهم الماء هذه!
من كل الاتجاهات!
كانت هذه سهام مائية اطلقت بالشوان التشي لخبراء بمستوى القديس. على الرغم من عدم وجود هدف لديهم، إلا أن قوتهم لا تزال كبيرة…
“هذا الرجل العجوز فاسد!” كان تشن تشونغ غاضبًا للغاية، وكاد أن يبدأ في الصراخ والشتائم. من الواضح أن القدرات الحقيقية لهذا الرجل العجوز كانت أعلى بكثير من الأربعة منا؛ حتى لو اتحدنا نحن الأربعة، فقد لا نكون حتى نظيره! حتى لو خرج في العراء وحاربنا، فلا شك في أنه سوف يحقق النصر!
في مواجهة مثل هذا الهجوم المفاجئ والمكثف لسهام المياه، لم يكن الأمر سهلاً على جون مو تشي، الذي كان يختبئ في الجو. بدأ على الفور في تجنبهم بقدراته، لكن سهام الماء كانت مركزة وقريبة جدًا لدرجة أن أحدهم تمكن – للأسف الشديد – من ضربه على مؤخرته مباشرة. تم دفع السيد الشاب جون إلى السماء تحت القوة الهائلة لسهم الماء.
كان الأشخاص الأربعة قد هبطوا للتو عندما تبعت ذروة الجليد حذوها بلا هوادة، وحطمتهم!
كان الهدف من هذه الأسهم المائية هو مضايقته، وكان هناك عدد لا يحصى من السهام، متفاوتة في قوتها. على الرغم من دفع السيد الشاب جون إلى السماء من قوته، إلا أنه لم يصب بأذى.
بعد ذلك، تم الضغط عليهم في قاع البحيرة ولم يحالفهم الحظ ليختنقوا بالمياه…. الاختناق بسبب الماء – هذا النوع من الأخطاء الأساسية التي يرتكبها الشخص العادي الذي بدأ لتوه في تعلم السباحة. لكن حدث هذا للقديس كان يعتبر قصة رائعة!
“هؤلاء القديسين القلائل أقوياء حقًا!” فرك جون مو تشي مؤاخرته وتجهم.”على الرغم من كونهم في وضع غير مؤات، بينما يحبسون أنفاسهم تحت الماء لفترة طويلة، لا يزالون قادرين على إطلاق مثل هذه السهام المائية القوية! كادت تنفجر زهرة الأقحوان! اللعنة علي سوء الحظ!…”أمال رأسه قبل أن يرفع رأسه فجأة اللعنة! هؤلاء الأوغاد….. لم تتبول في الماء أليس كذلك؟ سيكون هذا حقا سيئ الحظ!
ضحك جون مو تشي بفرح في الجو. غرس سيفه في الجبل الجليدي – كانت هذه الحيلة مبدعة للغاية! بسبب الانعكاس في طبقات الجليد، فكلما زاد عرض طول السيف، زادت انعكاساته! لذلك رأى تشن تشونغ رأس السيف فقط، لكن تشي تيان فنغ والبقية رأوا سيوفًا قادمة من جميع الاتجاهات، وعشرات الآلاف منهم!
سرعان ما فرك مؤاخرته ثم تنهد بكل قوته. شعر بالارتياح فقط بعد التأكد من عدم وجود رائحة غريبة.
لكنه كان أسوأ – قبل أن يتبع تشين تشونغ، كان قد بصق بالفعل الدم…
تضليل لعين!
أخيرًا، وبصوت عالٍ، ظهرت أربع شخصيات، يلهثون بشدة، مع تناثر المياه في كل مكان.
ظهر تشن تشونغ والباقي!
وصلت المياه التي تناثرت إلى السماء! اختفت البحيرة الصغيرة بأكملها، ولم يتبق منها سوى جبل ثلجي، لم يكن كبيرًا ولا صغيرًا، وظلو في مكانهم!
لم يتعرض هؤلاء القديسين الأربعة للقمع أبدًا وإلى مثل هذا الوضع المؤسف طوال حياتهم!
كانت هناك بحيرة صغيرة تحتها. عندما سقط الأربعة في الداخل، عانوا جميعًا من لدغة شيطان، وتقيأوا دماء جديدة من أفواههم. ثم شاهدوا بحزن سقوط جبل جليدي عملاق يسقط رؤوسهم!
حتى عندما كانوا شبابًا وكانوا قد بدأوا للتو رحلتهم في العالم القتالي بقدرات الشوان الذهب أو الشوان الفضة فقط! لم يتعرضوا للقمع إلى مثل هذه الحالة الرهيبة!
تمامًا كما توقع جون مو تشي، على الرغم من أن القديسين الأربعة نجحوا في كسر الجليد، إلا أنهم لم يظهروا على الفور!
اليوم، القديسون القديرون الذين يمكن أن يثيروا عاصفة بمجرد ضرب أقدامهم وهم يلعبون. كل واحد منهم! أختبر للتو عالمين مختلفين من الماء والنار! كان هذا النوع من الضيق القمع لا يطاق للغاية!
حتى تشين تشونغ كان يشعر بالذعر في هذه اللحظة. كيف يمكن صد هذا السيف اللامع الذي لا مثيل له وحده؟ في ذعره ركل ساقيه وحلّق صعوداً مثل صاروخ!
المستوى الثاني للقديس، تشين تشونغ، كان لديه أعلى مستوى تدريب في الأربعة. في اللحظة التي خرج فيها من الماء، لاحظ محيطه على الفور. تمامًا كما توقع، لم يكشف هذا الشخص الغامض عن نفسه بعد!
“هؤلاء القديسين القلائل أقوياء حقًا!” فرك جون مو تشي مؤاخرته وتجهم.”على الرغم من كونهم في وضع غير مؤات، بينما يحبسون أنفاسهم تحت الماء لفترة طويلة، لا يزالون قادرين على إطلاق مثل هذه السهام المائية القوية! كادت تنفجر زهرة الأقحوان! اللعنة علي سوء الحظ!…”أمال رأسه قبل أن يرفع رأسه فجأة اللعنة! هؤلاء الأوغاد….. لم تتبول في الماء أليس كذلك؟ سيكون هذا حقا سيئ الحظ!
كان لا يزال ينتظر في الظل!
لكن قاع هذه البحيرة في الجبال لم يكن موحلًا، لكنه صخر شديد الصلابة وصلب!
كيف يمكنه أن يعرف أنه في هذه اللحظة، كان السيد الشاب جون لا يزال يتجنب تلك الأسهم المائية في الهواء!
مهاجمة في أكثر اللحظات الحرجة!
“هذا الرجل العجوز فاسد!” كان تشن تشونغ غاضبًا للغاية، وكاد أن يبدأ في الصراخ والشتائم. من الواضح أن القدرات الحقيقية لهذا الرجل العجوز كانت أعلى بكثير من الأربعة منا؛ حتى لو اتحدنا نحن الأربعة، فقد لا نكون حتى نظيره! حتى لو خرج في العراء وحاربنا، فلا شك في أنه سوف يحقق النصر!
ثقل جبل كامل عليهم!
لكن هذا اللقيط إختار أن يختبئ في الظل ويستخدم هذه المخططات الغادرة! من الواضح أنه يخطط للعب معنا حتى الموت!
هونغ!
فكيف نتحمل مثل هذا الذل! هذا غير مقبول على الإطلاق!
اليوم، القديسون القديرون الذين يمكن أن يثيروا عاصفة بمجرد ضرب أقدامهم وهم يلعبون. كل واحد منهم! أختبر للتو عالمين مختلفين من الماء والنار! كان هذا النوع من الضيق القمع لا يطاق للغاية!
لكن ماذا يمكننا أن نفعل حتى لو لم نتحمله؟ حتى لو أردنا القتال حتى الموت. نحن بحاجة إلى خصم أليس كذلك؟
فوجئ تشي تيان فنغ؛ ما رآه كان مختلفًا عما رآه تشين تشونغ!
حتى لو كانت القشة الأخيرة، فلا يزال يتعين علينا تحملها!
المستوى الثاني للقديس، تشين تشونغ، كان لديه أعلى مستوى تدريب في الأربعة. في اللحظة التي خرج فيها من الماء، لاحظ محيطه على الفور. تمامًا كما توقع، لم يكشف هذا الشخص الغامض عن نفسه بعد!
انفجر الأربعة منهم، وخططوا على الفور طريقة لإخراج أنفسهم!
لا يزال لديهم براعة لا تصدق تجاوزت قدراته!
أخذ تشين تشونغ، الذي كان في الهواء، نفسا عميقا وأشار.”من ذلك الطريق!”
لأنه في الاتجاه الذي أشار إليه إصبعه، جاء وميض من ضوء السيف بقوة أشعة الشمس، مشكلاً خطًا مستقيمًا بأطراف أصابعه، وحلّق فوقها مثل صاعقة البرق!
كان تشي تيان فنغ والبقية مقتنعين للغاية بحكمه. بالإضافة إلى ذلك، كان الأقوى بينهم جميعًا، وربما لن يشير إلى اتجاه عشوائي بشكل أعمى. دون تفكير، انطلقوا جميعًا في هذا الاتجاه. لكن عندما نظروا، تجمد الثلاثة جميعهم قبل أن يستديروا في تزامن ويهربوا في جميع الاتجاهات المختلفة، يشتمون في قلوبهم: تشين تشونغ هذا اللقيط!! الأحمق!! ان يمتلك مثل هذه النوايا السيئة!!!
“هذا الرجل العجوز فاسد!” كان تشن تشونغ غاضبًا للغاية، وكاد أن يبدأ في الصراخ والشتائم. من الواضح أن القدرات الحقيقية لهذا الرجل العجوز كانت أعلى بكثير من الأربعة منا؛ حتى لو اتحدنا نحن الأربعة، فقد لا نكون حتى نظيره! حتى لو خرج في العراء وحاربنا، فلا شك في أنه سوف يحقق النصر!
وجه تشين تشونغ، الذي كان يتلألأ بقطرات الماء، أصبح أيضًا ترفيهيًا بشكل خاص.
على أي حال، لم يكن الأمر كما لو كانوا سيبقون دائمًا تحت الماء. كان عليهم أن يخرجوا عاجلاً أم آجلاً.
لأنه في الاتجاه الذي أشار إليه إصبعه، جاء وميض من ضوء السيف بقوة أشعة الشمس، مشكلاً خطًا مستقيمًا بأطراف أصابعه، وحلّق فوقها مثل صاعقة البرق!
لكن نحن الثلاثة لسنا حمقى. بما أننا ندرك ذلك بالفعل، فهل ما زلنا سنصبح بيدقك؟
هل يمكن أن يكون تشين تشونغ هذا يخطط لإرسال ثلاثة منا إلى الموت حتى يتمكن من الحصول على مزيد من الوقت للهروب؟ إنه الأقوى بيننا، إذا ضحى بنا، ستكون لديه بالفعل فرصة للنجاة!
لذلك اتخذ كلاهما نفس القرار بالنزول بدون أي مناقشة! النزول وسط صعودهم!
كان لدى تشي تيان فنغ والباقي نفس الفكرة على الفور: كان الناس من عالم الخالدون المراوغ حقيرين!
ضحك جون مو تشي بفرح في الجو. غرس سيفه في الجبل الجليدي – كانت هذه الحيلة مبدعة للغاية! بسبب الانعكاس في طبقات الجليد، فكلما زاد عرض طول السيف، زادت انعكاساته! لذلك رأى تشن تشونغ رأس السيف فقط، لكن تشي تيان فنغ والبقية رأوا سيوفًا قادمة من جميع الاتجاهات، وعشرات الآلاف منهم!
لكن نحن الثلاثة لسنا حمقى. بما أننا ندرك ذلك بالفعل، فهل ما زلنا سنصبح بيدقك؟
لم يتوقع تشن تشونغ أبدًا أن يكون محظوظًا جدًا! بعد مسح المناطق المحيطة بسرعة وإيجاد اتجاه آمن نسبيًا على ما يبدو، لم يتوقع أبدًا أن يكون المكان الذي كان فيه كمين العدو!
لا حاجة لقول شيء. هرب ثلاثة منهم برشاقة للغاية.
انفجر الأربعة منهم، وخططوا على الفور طريقة لإخراج أنفسهم!
في اللحظة التي انفصل فيها الثلاثي، بطبيعة الحال، أصبح تشين تشونغ الهدف الوحيد لذلك السيف!
لذلك كان الأربعة منهم ما زالوا عالقين في مأزق!
لم يتوقع تشن تشونغ أبدًا أن يكون محظوظًا جدًا! بعد مسح المناطق المحيطة بسرعة وإيجاد اتجاه آمن نسبيًا على ما يبدو، لم يتوقع أبدًا أن يكون المكان الذي كان فيه كمين العدو!
على الرغم من تعرضهم جميعًا للإصابات، إلا أنه لم يكن بالتأكيد نهايتهم! القتال في تلك المساحة الصغيرة تحت الماء كان مثل رمي الخوذة قبل الإصتدام!
كان هذا مجرد مصير مشؤوم!
لا حاجة لقول شيء. هرب ثلاثة منهم برشاقة للغاية.
حتى تشين تشونغ كان يشعر بالذعر في هذه اللحظة. كيف يمكن صد هذا السيف اللامع الذي لا مثيل له وحده؟ في ذعره ركل ساقيه وحلّق صعوداً مثل صاروخ!
لكن هذا اللقيط إختار أن يختبئ في الظل ويستخدم هذه المخططات الغادرة! من الواضح أنه يخطط للعب معنا حتى الموت!
وميض السيف المخيف خلف ظهره يطارد بلا هوادة!
كان ضوء السيف هذا انعكاسًا للحالة الذهنية الحالية للسيد الشاب جون: لن تتوقف المطاردة حتى تقبض حياتهم!
في أقل وقت ممكن، كان تشين تشونغ قد تحول بالفعل بين سبعة عشر نوعًا مختلفًا من الحركات العميقة وقام بالتحول في أكثر من ثلاثين اتجاهًا مختلفًا، لكنه لا يزال غير قادر على التخلص من السيف!
لقد اعتقدوا دائمًا أن ذروة الجليد كانت هجومًا لعرقلتهم، وكان الهجوم القاتل الحقيقي يكمن في آخر مخرج متاح! أصبح هذا الجبل الجليدي الضخم على ما يبدو الجزء الأضعف، وهو الجزء الذي منحهم فرصة للبقاء!
كان ضوء السيف هذا انعكاسًا للحالة الذهنية الحالية للسيد الشاب جون: لن تتوقف المطاردة حتى تقبض حياتهم!
لكنه كان أسوأ – قبل أن يتبع تشين تشونغ، كان قد بصق بالفعل الدم…
من كل الاتجاهات!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
