نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

Divine Throne Of Primordial Blood 127

تراث دفن الروح (1)

تراث دفن الروح (1)

الفصل 127: تراث دفن الروح (1)

علم سو تشن أن هذا هو صوت الفخاخ خلف الباب.

عند الوصول إلى كومة الأنقاض ، إنتظر سو تشن مرور الوقت بصمت.

كان هذا يعني أن الدمى الشيطانية هذه تمتلك قوة تساوي خبيرًا في طبقة عالية من عالم الضوء المهتز.

بعد مدة قصيرة ، سيكون الوقت قد تجاوز منتصف الليل.

كاد سو تشن أن يعتقد أن هناك زلزال ، إذا لم يكن لحقيقة أن الجبال المحيطة به بقيت ثابتة ، ولم تهتز سوى الأرض تحت قدميه.

بعد منتصف الليل ، سيبدأ اليوم الثاني ، وكان هذا هو الثاني والعشرون من الشهر السابع ، وهو التاريخ الذي سيتم فيه فتح تراث دفن الروح.

بعد مدة قصيرة ، سيكون الوقت قد تجاوز منتصف الليل.

بدأ النجم يلمع أخيراً في السماء.

بعد وضع نوى الطاقة الأربعة سارك في التشكيل ، تنهد سو تشن.

كان هذا النجم هو نجم النقطة السامية.

ذهب ذهابًا وإيابًا إلى ما مجموعه ستة وثلاثين نمطًا وأجرى ستة وثلاثين عملية كهذه قبل سحب قرص تشكيل الأصل ، ووضعه على عمق ثلاثة أقدام تحت الأرض في المركز.

ظهر هذا النجم فقط في اليوم الثاني والعشرين من الشهر السابع ، وبالتالي كان هذا اليوم يُعرف أيضًا باسم يوم النقطة السامية.

كان وقت ظهور نجم النقطة السامية دائمًا دقيقًا جدًا.

كانت هذه الدمى الأصل الأربعة تعبر عن كتيبة.

بتعبير أدق ، يمكن أن تحتوي ساعة ضبط الوقت على أخطاء ، ولكن لن يخطأ نجم النقطة السامية .

نظرًا لندرتها ، كانت نواة الطاقة الخاصة بسارك على مستوى الأداة أكثر قيمة من دمية أصل شيطانية.

وبالتالي ، وفقًا للوقت في ساعته، لم يكن يوم النقطة السامية قد بدأ بعد ، ولكن ظهور نجم النقطة السامية يشير ضمنيًا إلى أن اليوم قد وصل – قام جميع الناس المختلفين بتعديل أجهزة ضبط الوقت الخاصة بهم.

 

عند رؤية ظهور نجم النقطة السامية ، لم يتخذ سو تشن أي خطوة على الفور. بدلا من ذلك ، انتظر بضع لحظات.

علم سو تشن أن هذا هو صوت الفخاخ خلف الباب.

مع مرور الوقت ، بدأ نجم النقطة السامية يتألق أكثر وأكثر.

 

أمام أعين سو تشن ، بدأ مشهد غريب في الظهور.

كان جوهر الفراغ عنصرًا فريدًا لديه سمة الفراغ ، وكان لديهم خصائص عزل مكانية قوية. يمكنهم عزل مساحة معينة ، وتشكيل منطقة قائمة بذاتها. لم يتأثر تراث دفن الروح بمرور الوقت لأن جواهر الفراغ فصلت هذا المكان عن العالم الخارجي. حتى الآن ، عندما كان سو تشن قد كشف عن تشكيل الأصل ، تبدد كل شيء.

بدأ شعاع من ضوء النجوم ينزل من السماء ، ليسقط بعيدًا جدًا أمام سو تشن ، مشكلاً دائرة ضبابية من الضوء تغطي نصفًا صغيرًا من المنطقة بأكملها. كان هناك عدد قليل من الخيوط داخل الدائرة التي ظهرت ، وتشكلت خريطة معقدة للغاية.

بدأ ضوء غامض يتألق من الأرض. عندما بدأ الضوء يضيء على الأنماط في تشكيل الأصل ، بدأوا بدورهم في إطلاق ضوء قوي.

عند رؤية هذا ، أكد سو تشن بصمت أن سانغ تشن كان على حق تمامًا. كما كان متوقعًا ، كان هذا المكان مليئًا بالفخاخ الملتوية ، وكانت الطريق تحت الأرض محميًة بتشكيل كبير يمكن أن يصل حتى إلى النجوم. حيث هبط ضوء النجوم حيث كان يقع تكوين الأصل. باستخدام ضوء النجوم ، ظهر تشكيل الأصل.

إذا لم يكن يعرف عن الفخاخ خلف الباب مقدمًا وذهب للتو لفتح الباب ، لكان على الأرجح سيموت بشكل مأساوي.

كان هذا بالضبط إبداع الأشخاص الذين أقاموا آليات الحماية للتراث. كل ألف سنة ، يجذب ضوء نجم النقطة السامية في ذلك الوقت ، طالما كان الشخص خبيرا في التكوينات كان من السهل فتحه وفتح التراث لرؤية النور مرة أخرى.

إذا لم يكن يعرف عن الفخاخ خلف الباب مقدمًا وذهب للتو لفتح الباب ، لكان على الأرجح سيموت بشكل مأساوي.

بطبيعة الحال ، لم يفهم سو تشن التكوينات ، لكن سانغ تشن أخبره بكيفية فتح جميع الآليات قبل فترة طويلة.

على الرغم من أن المعبد الخالد أعطاه الترياق ، لم يضع سو تشن كل أمله على الطرف الآخر.

بعد رؤية مخطط الرسم البياني هذا يظهر ، سار سو تشن خلال التكوين ، ووصل إلى موقع حيث يوجد رمز مثلث عميق. أخرج شيئا من خاتمه المكاني. كان مجرد عمود حديدي ، استخدمه لطعن المثلث حتى لا يكون هناك مقاومة. بعد ذلك ، وصل إلى نمط آخر ، ولكن هذه المرة أخرج صفيحة صغيرة من الحديد ودفنها في الأرض. ثم وصل بالقرب من نمط آخر ، وسكب سائلا دمويا فريدا على الأرض.

حتى الآن ، كل ما اكتشفه سو تشن ، سواء كانت نواة الطاقة سارك أو جواهر الفراغ ، لم تكن كنوزًا حقيقية لتراث دفن الروح. كانت موجودة فقط لحماية هذه المنطقة من الأرض.

ذهب ذهابًا وإيابًا إلى ما مجموعه ستة وثلاثين نمطًا وأجرى ستة وثلاثين عملية كهذه قبل سحب قرص تشكيل الأصل ، ووضعه على عمق ثلاثة أقدام تحت الأرض في المركز.

عند اكتشاف هاتين المعلومتين ، أصبح سو تشن أكثر حذراً.

تفعيل!

كاد سو تشن أن يعتقد أن هناك زلزال ، إذا لم يكن لحقيقة أن الجبال المحيطة به بقيت ثابتة ، ولم تهتز سوى الأرض تحت قدميه.

بدأ ضوء غامض يتألق من الأرض. عندما بدأ الضوء يضيء على الأنماط في تشكيل الأصل ، بدأوا بدورهم في إطلاق ضوء قوي.

هذا يشير إلى شيئين. الأول: كانت كمية طاقة الأصل في تراث دفن الروح جيدًة جدًا ، وستظل معظم الفخاخ والآليات سارية المفعول. لم يكن من الممكن أن ينهاروا أو يتحللوا بمرور الزمن. بالطبع ، يمكن رؤية ذلك أيضًا من تشكيل الأصل عند المدخل. إذا كان المكان قد تدهور ، كان يجب أن يفقد تشكيل الأصل فعاليته منذ فترة طويلة. من الواضح أن هذا المكان قد تم إعداده بشكل مناسب ، مما يسمح بالحفاظ على تراث دفن الروح لعشرات الآلاف من السنين دون أن ينحل. ثانياً: كانت طاقة الأصل في هذا الموقع كثيفة بما يكفي وهي على مستوى النجم الأحمر.

أشرق الضوء أكثر وأكثر . عندما رأى سو تشن ذلك ، كان عصبيا للغاية. هل يمكن أن تجذب مثل هذه الضجة الكبيرة الآخرين؟

لا يمكن لخاتم سو تشن المكاني أن يخزن حتى أصغر نوى الطاقة الأربعة سارك ، لكنه لم يكن قلقاً. كانت نظرته قد وصلت بالفعل إلى أعلى مكان في القاعة الكبيرة.

أخيرًا ، بدأ هذا الضوء الشديد في الاختفاء.

بدأ ضوء غامض يتألق من الأرض. عندما بدأ الضوء يضيء على الأنماط في تشكيل الأصل ، بدأوا بدورهم في إطلاق ضوء قوي.

ومع ذلك ، بدأت الأرض فجأة في الإهتزاز.

عند اكتشاف هاتين المعلومتين ، أصبح سو تشن أكثر حذراً.

كاد سو تشن أن يعتقد أن هناك زلزال ، إذا لم يكن لحقيقة أن الجبال المحيطة به بقيت ثابتة ، ولم تهتز سوى الأرض تحت قدميه.

خلف هذا الجدار تم إخفاء الكنز الحقيقي لتراث دفن الروح – زهور الجثة الروحية.

بعد ذلك ، رأى سو تشن أن مركز تشكيل الأصل ، حيث كان قد وضع قرص تشكيل الأصل ، شكل كهفا في الأرض ، وظهرت فتحة سوداء.

——————————————-

عند رؤية الفتحة ، لم يدخل سو تشن على الفور. بدلاً من ذلك ، قام أولاً بشرب قارورة من الدواء ، ثم سحب لباساً خاصًا ثم غطى نفسه تمامًا من الرأس إلى أخمص القدمين بالعناصر. حتى عينيه كانت مغطاة بالكامل بقناع قبل أن يبدأ في الدخول.

أشرق الضوء أكثر وأكثر . عندما رأى سو تشن ذلك ، كان عصبيا للغاية. هل يمكن أن تجذب مثل هذه الضجة الكبيرة الآخرين؟

يحتوي تراث دفن الروح على زهور الجثة الروحية. وكانت عناصر سامة للغاية.

كانت هذه شارة أنشأها المعبد الخالد عند بناء تراث دفن الروح. سيطرت هذه الميدالية على المحاربين وتحكمت فيهم . لسوء الحظ ، لأن سو تشن لم يفهم الطريقة المستخدمة للسيطرة عليهم ، كان من الأفضل عدم تجربة ذلك على الإطلاق. يمكنهم بسهولة أن يقتلوه ، وبعد كل شيء لم يكن المعبد الخالد يخطط للسيطرة عليهم.

على الرغم من أن المعبد الخالد أعطاه الترياق ، لم يضع سو تشن كل أمله على الطرف الآخر.

بعد تأمين نفسه، رفع سو تشن المصباح البلوري ودخل الكهف. لقد تحطم المصباح البلوري الخاص به في وقت سابق ؛ أخذ هذه من مترشح آخر.

بعد تأمين نفسه، رفع سو تشن المصباح البلوري ودخل الكهف. لقد تحطم المصباح البلوري الخاص به في وقت سابق ؛ أخذ هذه من مترشح آخر.

كان هناك أربعة دمى شيطانية كاملة من كتيبة هنا. لا عجب أن قرص تشكيل الأصل أصدر ضوء أحمر لامع.

كان الكهف عميقًا جدًا ، وسار خطوة بخطوة إلى أسفل قبل أن يصل أخيرًا إلى النهاية. ومع ذلك ، رأى نفقًا أسودًا متعرجًا أمامه.

مع مرور الوقت ، بدأ نجم النقطة السامية يتألق أكثر وأكثر.

بعد المشي على طول النفق لبعض الوقت ، ظهر أخيرًا. اكتشف سو تشن أنه وصل بالفعل إلى غرفة كبيرة مفتوحة.

حتى الآن ، كل ما اكتشفه سو تشن ، سواء كانت نواة الطاقة سارك أو جواهر الفراغ ، لم تكن كنوزًا حقيقية لتراث دفن الروح. كانت موجودة فقط لحماية هذه المنطقة من الأرض.

لم يدخل سو تشن الغرفة الكبيرة على الفور. بدلاً من ذلك ، قام بسحب قرص تشكيل الأصل ورماه في الداخل.

كان هذا النجم هو نجم النقطة السامية.

بمجرد دخول قرص تشكيل الأصل إلى الغرفة ، أشرق ضوء أحمر لامع.

على جانبي القاعة الكبيرة كانت هناك أربعة تماثيل عملاقة في المجموع. كان طول كل واحدة منها أكثر من ثلاثين قدم ، وكانوا مدرعين بدروع سوداء. كانوا مهيبين للغاية في المظهر.

هذا يعني أن طاقة الأصل في الغرفة كانت مركزة للغاية لدرجة أنها وصلت إلى مستوى النجم الأحمر.

بطبيعة الحال ، لم يفهم سو تشن التكوينات ، لكن سانغ تشن أخبره بكيفية فتح جميع الآليات قبل فترة طويلة.

هذا يشير إلى شيئين. الأول: كانت كمية طاقة الأصل في تراث دفن الروح جيدًة جدًا ، وستظل معظم الفخاخ والآليات سارية المفعول. لم يكن من الممكن أن ينهاروا أو يتحللوا بمرور الزمن. بالطبع ، يمكن رؤية ذلك أيضًا من تشكيل الأصل عند المدخل. إذا كان المكان قد تدهور ، كان يجب أن يفقد تشكيل الأصل فعاليته منذ فترة طويلة. من الواضح أن هذا المكان قد تم إعداده بشكل مناسب ، مما يسمح بالحفاظ على تراث دفن الروح لعشرات الآلاف من السنين دون أن ينحل. ثانياً: كانت طاقة الأصل في هذا الموقع كثيفة بما يكفي وهي على مستوى النجم الأحمر.

خلف هذا الجدار تم إخفاء الكنز الحقيقي لتراث دفن الروح – زهور الجثة الروحية.

يمكن تقسيم مستويات طاقة الأصل التي يمتلكها متخصص الأصل إلى نجوم أرجوانية وسوداء وبنية وحمراء وزرقاء وخضراء وصفراء. كانت طاقة الأصل بكثافة مستوى النجم الأحمر تعادل طاقة الأصل التي يمتلكها مزارع في عالم الضوء المهتز.

على جانبي القاعة الكبيرة كانت هناك أربعة تماثيل عملاقة في المجموع. كان طول كل واحدة منها أكثر من ثلاثين قدم ، وكانوا مدرعين بدروع سوداء. كانوا مهيبين للغاية في المظهر.

هذا يعني أيضًا أن الفخاخ هنا يمكن أن تقتل مزارعي عالم الضوء المهتز.

بطبيعة الحال ، لم يفهم سو تشن التكوينات ، لكن سانغ تشن أخبره بكيفية فتح جميع الآليات قبل فترة طويلة.

كان الشيئ الذي رماه جعل الفخاخ تدمر نفسها ذاتيا.

كان هناك صفين من التماثيل الحجرية في الغرفة الكبيرة. كانوا جميعًا في ذروة طبقة تهدأة الجسم و يرتدون دروعا صدرية حمراء ، وكانت سيوفهم طويلة ولونها أحمر كالدم عند الخصر. لقد سمع سو تشن أن هناك نوعًا من المقاتلين خلال الأسرة الإلهية اللامعة معروفين باسم محاربي الدم. لقد كانت جثثهم مصنوعة بواسطة تقنية سلالة دم فريدة وسرية. في الوقت نفسه ، كان نتيجة ثانوية لتجربة فاشلة لإنتاج أداة استخراج سلالة الدم.

عند اكتشاف هاتين المعلومتين ، أصبح سو تشن أكثر حذراً.

بدأ شعاع من ضوء النجوم ينزل من السماء ، ليسقط بعيدًا جدًا أمام سو تشن ، مشكلاً دائرة ضبابية من الضوء تغطي نصفًا صغيرًا من المنطقة بأكملها. كان هناك عدد قليل من الخيوط داخل الدائرة التي ظهرت ، وتشكلت خريطة معقدة للغاية.

كان هناك صفين من التماثيل الحجرية في الغرفة الكبيرة. كانوا جميعًا في ذروة طبقة تهدأة الجسم و يرتدون دروعا صدرية حمراء ، وكانت سيوفهم طويلة ولونها أحمر كالدم عند الخصر. لقد سمع سو تشن أن هناك نوعًا من المقاتلين خلال الأسرة الإلهية اللامعة معروفين باسم محاربي الدم. لقد كانت جثثهم مصنوعة بواسطة تقنية سلالة دم فريدة وسرية. في الوقت نفسه ، كان نتيجة ثانوية لتجربة فاشلة لإنتاج أداة استخراج سلالة الدم.

ظهر هذا النجم فقط في اليوم الثاني والعشرين من الشهر السابع ، وبالتالي كان هذا اليوم يُعرف أيضًا باسم يوم النقطة السامية.

التماثيل الحجرية الاثني عشر التي أمامه كانوا محاربي الدم. على الرغم من أنهم كانوا يشبهون التماثيل الحجرية ، إلا أنهم كانوا محاربي دم حقيقيين وتم ختمهم عن طريق تقنية ختم فريدة من نوعها في تماثيل حجرية. إذا كان هناك أي غرباء يدخلون ، فإن هؤلاء المحاربين الإثني عشر سوف يستيقظون ويخرجون من أختامهم ، ويهاجمون أي شخص يدخل.

حدّق سو تشن في الحائط عند مؤخرة القاعة الكبيرة.

ومع ذلك ، لم يكن سو تشن قلقًا بشأن هذا. أخرج ميدالية سوداء ووضعها على نفسه ، ثم سار خطوة بخطوة. لم يتحرك المحاربون على الإطلاق.

التماثيل الحجرية الاثني عشر التي أمامه كانوا محاربي الدم. على الرغم من أنهم كانوا يشبهون التماثيل الحجرية ، إلا أنهم كانوا محاربي دم حقيقيين وتم ختمهم عن طريق تقنية ختم فريدة من نوعها في تماثيل حجرية. إذا كان هناك أي غرباء يدخلون ، فإن هؤلاء المحاربين الإثني عشر سوف يستيقظون ويخرجون من أختامهم ، ويهاجمون أي شخص يدخل.

كانت هذه شارة أنشأها المعبد الخالد عند بناء تراث دفن الروح. سيطرت هذه الميدالية على المحاربين وتحكمت فيهم . لسوء الحظ ، لأن سو تشن لم يفهم الطريقة المستخدمة للسيطرة عليهم ، كان من الأفضل عدم تجربة ذلك على الإطلاق. يمكنهم بسهولة أن يقتلوه ، وبعد كل شيء لم يكن المعبد الخالد يخطط للسيطرة عليهم.

——————————————-

بعد عبور الغرفة الكبيرة ، تم استقباله بمجموعة كبيرة من الأبواب الحجرية.

لم يفتح سو تشن الأبواب الحجرية. بدلاً من ذلك ، كان يبحث على بعد قدم من الأبواب. بحث حول الأرض للحظة قبل أن يكتشف أخيرًا لوحًا حجريًا متحركًا. رفع اللوح وسحب مقبض دائري. عند سحب المقبض ، فتحت الأبواب الحجرية ببطء. في نفس الوقت الذي فتحت فيه الأبواب الحجرية ، كان يسمع صوت آليات تتحرك خلف الأبواب.

بدأ شعاع من ضوء النجوم ينزل من السماء ، ليسقط بعيدًا جدًا أمام سو تشن ، مشكلاً دائرة ضبابية من الضوء تغطي نصفًا صغيرًا من المنطقة بأكملها. كان هناك عدد قليل من الخيوط داخل الدائرة التي ظهرت ، وتشكلت خريطة معقدة للغاية.

علم سو تشن أن هذا هو صوت الفخاخ خلف الباب.

عند رؤية ظهور نجم النقطة السامية ، لم يتخذ سو تشن أي خطوة على الفور. بدلا من ذلك ، انتظر بضع لحظات.

إذا لم يكن يعرف عن الفخاخ خلف الباب مقدمًا وذهب للتو لفتح الباب ، لكان على الأرجح سيموت بشكل مأساوي.

أمام أعين سو تشن ، بدأ مشهد غريب في الظهور.

كانت هناك قاعة كبيرة خلف الأبواب الحجرية. كانت أكثر اتساعًا وفرضًا عند مقارنتها بالغرفة الحجرية خلفه. كانت اللآلئ الليلية تضيء القاعة الكبيرة من سقفها ، مما يجعلها تبدو كما لو كانت في النهار. لم تتعفن هذه اللآلئ على الإطلاق حتى بعد سبعة آلاف سنة من التآكل. تم الحفاظ عليها تمامًا كما كانت في الماضي ، وحتى الهواء في القاعة الكبيرة بأكملها كان منعشًا للغاية.

أخيرًا ، بدأ هذا الضوء الشديد في الاختفاء.

كانت الجدران مغطاة بالنقوش الغامضة التي بدت وكأنها زخارف طبيعية. في الواقع ، كانوا جزءًا من كامل تكوين الأصل تحت الأرض ، وحافظوا على الهواء ، ووقت الإغلاق والتأكد من أن هذا المكان لم يتأثر بمرور سبعة آلاف سنة. ولكن مع “تفعيل” سو تشن للتراث ، بدأت أختام تكوين الأصل تختفي ببطء. اعتبارًا من هذا اليوم فصاعدًا ، لن يتم عزل هذا الموقع.

كان وقت ظهور نجم النقطة السامية دائمًا دقيقًا جدًا.

على جانبي القاعة الكبيرة كانت هناك أربعة تماثيل عملاقة في المجموع. كان طول كل واحدة منها أكثر من ثلاثين قدم ، وكانوا مدرعين بدروع سوداء. كانوا مهيبين للغاية في المظهر.

بعد مدة قصيرة ، سيكون الوقت قد تجاوز منتصف الليل.

كانت هذه هي دمى الأصل الشيطانية المعروفة .

مع صرير ، فتح الجدار الخلفي ببطء.

كانت هذه الدمى الأصل الأربعة تعبر عن كتيبة.

بعد رؤية مخطط الرسم البياني هذا يظهر ، سار سو تشن خلال التكوين ، ووصل إلى موقع حيث يوجد رمز مثلث عميق. أخرج شيئا من خاتمه المكاني. كان مجرد عمود حديدي ، استخدمه لطعن المثلث حتى لا يكون هناك مقاومة. بعد ذلك ، وصل إلى نمط آخر ، ولكن هذه المرة أخرج صفيحة صغيرة من الحديد ودفنها في الأرض. ثم وصل بالقرب من نمط آخر ، وسكب سائلا دمويا فريدا على الأرض.

تم تقسيم جيوش الممالك السبع إلى سرب وفرقة وحارس وجناح وكتيبة وحامية وجيش. يكون عشرة اشخاص سرب ، وثلاثين فرقة ، ومائة حارس ، وثلاث مائة جناح ، وألف كتيبة ، وثلاثة آلاف حامية ، وعشرة آلاف جيش.

خلف هذا الجدار تم إخفاء الكنز الحقيقي لتراث دفن الروح – زهور الجثة الروحية.

تشير الدمى الشيطانية إلى كتيبة أي أن هذه الأنواع من الدمى الشيطانية يمكن أن تقاوم القوة العسكرية لكتيبة عادية. استنادًا إلى معايير القوة العسكرية التي وضعتها الأسرة الإلهية اللامعة في ذلك الوقت ، كان لدى الكتيبة العادية شخص واحد في عالم إفتتاح اليانغ ، وخمسة عشر من غليان الدم ، وثلاث مائة تكثيف تشي ، وسبعمائة فنان قتالي.

عند الوصول إلى كومة الأنقاض ، إنتظر سو تشن مرور الوقت بصمت.

للتعامل مع مثل هذه الكتيبة ، يجب على المرء أن يكون على الأقل خبيرًا في طبقة عالية في عالم الضوء المهتز.

مع صرير ، فتح الجدار الخلفي ببطء.

كان هذا يعني أن الدمى الشيطانية هذه تمتلك قوة تساوي خبيرًا في طبقة عالية من عالم الضوء المهتز.

بمجرد دخول قرص تشكيل الأصل إلى الغرفة ، أشرق ضوء أحمر لامع.

كان هناك أربعة دمى شيطانية كاملة من كتيبة هنا. لا عجب أن قرص تشكيل الأصل أصدر ضوء أحمر لامع.

خلف هذا الجدار تم إخفاء الكنز الحقيقي لتراث دفن الروح – زهور الجثة الروحية.

ولكن لسوء الحظ ، على الرغم من أن هذه الدمى كانت قوية للغاية ، إلا أنه كان من المستحيل تخزينها في خاتم مكاني لأن كمية طاقة الأصل التي تحتويها كانت ببساطة مرتفعًة جدًا. لن تتمكن الخواتم المكانية من تحملها على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك ، كانوا وزنهم ثقيلا بشكل لا يمكن تصوره ، وستهتز الأرض إذا مشوا ، لذلك لم يكن من الممكن إخراجهم. وهكذا ، فإن المعبد الخالد لم يكن لديه نية لأخذهم. بدلا من ذلك ، فقد وضعوا انتباههم على العناصر المسؤولة عن قيادة هذه الدمى الأربعة.

التماثيل الحجرية الاثني عشر التي أمامه كانوا محاربي الدم. على الرغم من أنهم كانوا يشبهون التماثيل الحجرية ، إلا أنهم كانوا محاربي دم حقيقيين وتم ختمهم عن طريق تقنية ختم فريدة من نوعها في تماثيل حجرية. إذا كان هناك أي غرباء يدخلون ، فإن هؤلاء المحاربين الإثني عشر سوف يستيقظون ويخرجون من أختامهم ، ويهاجمون أي شخص يدخل.

نواة طاقة سارك على مستوى أداة.

وبالتالي ، وفقًا للوقت في ساعته، لم يكن يوم النقطة السامية قد بدأ بعد ، ولكن ظهور نجم النقطة السامية يشير ضمنيًا إلى أن اليوم قد وصل – قام جميع الناس المختلفين بتعديل أجهزة ضبط الوقت الخاصة بهم.

نظرًا لندرتها ، كانت نواة الطاقة الخاصة بسارك على مستوى الأداة أكثر قيمة من دمية أصل شيطانية.

هذا يعني أيضًا أن الفخاخ هنا يمكن أن تقتل مزارعي عالم الضوء المهتز.

لن يتعرض سو تشن ، الذي كان يرتدي الميدالية ، للهجوم من قبل الدمى الشيطانية. كان يسير مباشرة خلف الدمى الأربعة وفتح الآلية على ظهورهم السفلي وفقًا للطريقة التي علمها له سانغ تشن. تم الكشف عن جهاز كبير مثل شمس مصغرة.

بمجرد دخول قرص تشكيل الأصل إلى الغرفة ، أشرق ضوء أحمر لامع.

كانت هذه هي نواة الطاقة سارك ، وهي جهاز قوي للغاية.

للتعامل مع مثل هذه الكتيبة ، يجب على المرء أن يكون على الأقل خبيرًا في طبقة عالية في عالم الضوء المهتز.

لا يمكن لخاتم سو تشن المكاني أن يخزن حتى أصغر نوى الطاقة الأربعة سارك ، لكنه لم يكن قلقاً. كانت نظرته قد وصلت بالفعل إلى أعلى مكان في القاعة الكبيرة.

كانت الجدران مغطاة بالنقوش الغامضة التي بدت وكأنها زخارف طبيعية. في الواقع ، كانوا جزءًا من كامل تكوين الأصل تحت الأرض ، وحافظوا على الهواء ، ووقت الإغلاق والتأكد من أن هذا المكان لم يتأثر بمرور سبعة آلاف سنة. ولكن مع “تفعيل” سو تشن للتراث ، بدأت أختام تكوين الأصل تختفي ببطء. اعتبارًا من هذا اليوم فصاعدًا ، لن يتم عزل هذا الموقع.

هناك ، أقيمت طاولة مصنوعة من الذهب الأسود هناك ، وتم بناء قوامها من اليشم السحابي. تطفو فوق الطاولة ثلاث بلورات فوقه ، تدور ببطء في الجو. عند الفحص الدقيق ، كان هناك نوع من المادة يمكن تمييزه بشكل ضعيف داخل طبقة الكريستال الخارجية الشفافة. تلك كانت جواهر الفراغ.

بعد المشي على طول النفق لبعض الوقت ، ظهر أخيرًا. اكتشف سو تشن أنه وصل بالفعل إلى غرفة كبيرة مفتوحة.

كان جوهر الفراغ عنصرًا فريدًا لديه سمة الفراغ ، وكان لديهم خصائص عزل مكانية قوية. يمكنهم عزل مساحة معينة ، وتشكيل منطقة قائمة بذاتها. لم يتأثر تراث دفن الروح بمرور الوقت لأن جواهر الفراغ فصلت هذا المكان عن العالم الخارجي. حتى الآن ، عندما كان سو تشن قد كشف عن تشكيل الأصل ، تبدد كل شيء.

ولكن لسوء الحظ ، على الرغم من أن هذه الدمى كانت قوية للغاية ، إلا أنه كان من المستحيل تخزينها في خاتم مكاني لأن كمية طاقة الأصل التي تحتويها كانت ببساطة مرتفعًة جدًا. لن تتمكن الخواتم المكانية من تحملها على الإطلاق. بالإضافة إلى ذلك ، كانوا وزنهم ثقيلا بشكل لا يمكن تصوره ، وستهتز الأرض إذا مشوا ، لذلك لم يكن من الممكن إخراجهم. وهكذا ، فإن المعبد الخالد لم يكن لديه نية لأخذهم. بدلا من ذلك ، فقد وضعوا انتباههم على العناصر المسؤولة عن قيادة هذه الدمى الأربعة.

عند وصوله أمام جواهر الفراغ ، قام سو تشن بسحب قرص تشكيل أصل آخر من خاتمه ، ثم وضعه برفق على قاعدة الذهب الأسود.

ظهر هذا النجم فقط في اليوم الثاني والعشرين من الشهر السابع ، وبالتالي كان هذا اليوم يُعرف أيضًا باسم يوم النقطة السامية.

كان جوهر الفراغ عنصرًا فريدًا يمتلك سمات الفراغ ، وكان من المستحيل الاستيلاء عليه جسديًا. ولا يمكن تخزينه في الخاتم المكاني. يمكنه فقط استخدام هذه الطريقة باستخدام قرص تكوين الأصل.

عند رؤية الفتحة ، لم يدخل سو تشن على الفور. بدلاً من ذلك ، قام أولاً بشرب قارورة من الدواء ، ثم سحب لباساً خاصًا ثم غطى نفسه تمامًا من الرأس إلى أخمص القدمين بالعناصر. حتى عينيه كانت مغطاة بالكامل بقناع قبل أن يبدأ في الدخول.

عندما بدأ قرص تكوين الأصل بإخراج ضوء متلألئ ، اقتربت جواهر الفراغ الثلاثة ببطء من قرص تشكيل الأصل. على الرغم من أنها كانت بعيدة فقط عن راحة يده ، فقد طارت في الهواء كما لو كانت على بعد عشرات الآلاف من الكيلومترات. وأخيرًا ، هبطوا فوق قرص التشكيل ، وظهرت ثلاث لآلئ أخرى على قرص تشكيل الأصل. أولئك الذين يعرفون جوهر الفراغ سيعرفونه بمجرد النظر، في حين أن أولئك الذين لم يعرفوا كانوا يعتقدون أنها مجرد لؤلؤة عادية.

كانت هذه شارة أنشأها المعبد الخالد عند بناء تراث دفن الروح. سيطرت هذه الميدالية على المحاربين وتحكمت فيهم . لسوء الحظ ، لأن سو تشن لم يفهم الطريقة المستخدمة للسيطرة عليهم ، كان من الأفضل عدم تجربة ذلك على الإطلاق. يمكنهم بسهولة أن يقتلوه ، وبعد كل شيء لم يكن المعبد الخالد يخطط للسيطرة عليهم.

مع بلورات التخزين الفارغة الثلاثة هذه ، مقترنة بتشكيل الأصل الذي أعده ، أصبح قرص تشكيل الأصل هذا قرص تشكيل تخزيني يمكن أن يحتوي على عناصر بالكامل. كانت المساحة في الداخل ، بالإضافة إلى متانتها ، أكثر من كافية لتخزين أربعة نوى طاقة سارك في الداخل.

يحتوي تراث دفن الروح على زهور الجثة الروحية. وكانت عناصر سامة للغاية.

بعد وضع نوى الطاقة الأربعة سارك في التشكيل ، تنهد سو تشن.

مع مرور الوقت ، بدأ نجم النقطة السامية يتألق أكثر وأكثر.

أما بالنسبة لطاولة الذهب الأسود ، فقد قام سو تشن بتخزينها في خاتمه – بناءً على اتفاقهم ، يمكن لـ سو تشن أخذ أي شيء لم يطلبه المعبد الخالد.

عند رؤية ظهور نجم النقطة السامية ، لم يتخذ سو تشن أي خطوة على الفور. بدلا من ذلك ، انتظر بضع لحظات.

على الرغم من أن هذين البند لم يكن له أي قيمة معينة ، حيث أن المواد التي صنعت منها كانت ثمينة نسبيًا ، وكانت أيضًا تحف. لقد امتلك نمطًا واضحًا جدًا من السلالة الإلهية اللامعة ، وسيستحق مبلغًا كبيرًا إذا تم بيعه.

أمام أعين سو تشن ، بدأ مشهد غريب في الظهور.

بعد الاهتمام بكل هذا ، تنهد سو تشن بعمق مرة أخرى .

هناك ، أقيمت طاولة مصنوعة من الذهب الأسود هناك ، وتم بناء قوامها من اليشم السحابي. تطفو فوق الطاولة ثلاث بلورات فوقه ، تدور ببطء في الجو. عند الفحص الدقيق ، كان هناك نوع من المادة يمكن تمييزه بشكل ضعيف داخل طبقة الكريستال الخارجية الشفافة. تلك كانت جواهر الفراغ.

حتى الآن ، انتهى كل شيء بالطريقة التي قالها سانغ تشن. لم تحدث أي حوادث غير متوقعة.

نواة طاقة سارك على مستوى أداة.

كل ما تبقى هو الخطوة الأخيرة.

بدأ النجم يلمع أخيراً في السماء.

حدّق سو تشن في الحائط عند مؤخرة القاعة الكبيرة.

عند اكتشاف هاتين المعلومتين ، أصبح سو تشن أكثر حذراً.

حتى الآن ، كل ما اكتشفه سو تشن ، سواء كانت نواة الطاقة سارك أو جواهر الفراغ ، لم تكن كنوزًا حقيقية لتراث دفن الروح. كانت موجودة فقط لحماية هذه المنطقة من الأرض.

ومع ذلك ، بدأت الأرض فجأة في الإهتزاز.

خلف هذا الجدار تم إخفاء الكنز الحقيقي لتراث دفن الروح – زهور الجثة الروحية.

في نفس الوقت ، كان أيضًا المكان الذي من المرجح أن تقع فيه الحوادث.

يمكن تقسيم مستويات طاقة الأصل التي يمتلكها متخصص الأصل إلى نجوم أرجوانية وسوداء وبنية وحمراء وزرقاء وخضراء وصفراء. كانت طاقة الأصل بكثافة مستوى النجم الأحمر تعادل طاقة الأصل التي يمتلكها مزارع في عالم الضوء المهتز.

من أجل السماح لزهرة الجثة الروحية بالنمو ، لا يمكن قطعها عن العالم الخارجي. وهكذا ، بينما كان هذا المكان موجودا في مساحة منعزلة ، فإن المكان الذي كانت تنمو فيه زهور الجثة الروحية قد شهد بالفعل مرور سبعة آلاف عام.

عند وصوله أمام جواهر الفراغ ، قام سو تشن بسحب قرص تشكيل أصل آخر من خاتمه ، ثم وضعه برفق على قاعدة الذهب الأسود.

لم يعرف أحد أنواع التغييرات التي ستحدث بعد سبعة آلاف عام. حتى سانغ تشن والآخرون لم يتمكنوا من الاستعداد لما يمكن أن يحدث.

بطبيعة الحال ، لم يفهم سو تشن التكوينات ، لكن سانغ تشن أخبره بكيفية فتح جميع الآليات قبل فترة طويلة.

بمجرد فتح هذا الجدار ، سيواجه سو تشن وحده جميع المخاطر!

كل ما تبقى هو الخطوة الأخيرة.

لقد امتص نفسًا عميقًا ، ثم قام بتنشيط أكثر من عشرة حواجز غارديان ميغ قبل الضغط على المفتاح لفتح الجدار.

حتى الآن ، كل ما اكتشفه سو تشن ، سواء كانت نواة الطاقة سارك أو جواهر الفراغ ، لم تكن كنوزًا حقيقية لتراث دفن الروح. كانت موجودة فقط لحماية هذه المنطقة من الأرض.

مع صرير ، فتح الجدار الخلفي ببطء.

نظرًا لندرتها ، كانت نواة الطاقة الخاصة بسارك على مستوى الأداة أكثر قيمة من دمية أصل شيطانية.

ظهر تيار غامق فجأة في الغرفة ، وطار باتجاه سو تشن.

——————————————-

 

عند رؤية ظهور نجم النقطة السامية ، لم يتخذ سو تشن أي خطوة على الفور. بدلا من ذلك ، انتظر بضع لحظات.

——————————————-

من أجل السماح لزهرة الجثة الروحية بالنمو ، لا يمكن قطعها عن العالم الخارجي. وهكذا ، بينما كان هذا المكان موجودا في مساحة منعزلة ، فإن المكان الذي كانت تنمو فيه زهور الجثة الروحية قد شهد بالفعل مرور سبعة آلاف عام.

عندما بدأ قرص تكوين الأصل بإخراج ضوء متلألئ ، اقتربت جواهر الفراغ الثلاثة ببطء من قرص تشكيل الأصل. على الرغم من أنها كانت بعيدة فقط عن راحة يده ، فقد طارت في الهواء كما لو كانت على بعد عشرات الآلاف من الكيلومترات. وأخيرًا ، هبطوا فوق قرص التشكيل ، وظهرت ثلاث لآلئ أخرى على قرص تشكيل الأصل. أولئك الذين يعرفون جوهر الفراغ سيعرفونه بمجرد النظر، في حين أن أولئك الذين لم يعرفوا كانوا يعتقدون أنها مجرد لؤلؤة عادية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط