الهدوء المنتظر منذ وقت طويل.
1208: الهدوء المنتظر منذ وقت طويل.
“كيف هي؟ ما هي آرائك حول هذه المدرسة؟”
‘اترك أساطير في تسعة أماكن غير هذا الكوكب… أليس هذا الكون؟’ ناظرا إلى تركيبة الجرعة في يده، كاد كلاين أن يعبس.
“الآن، كل شيء على ما يرام؛ لقد وظفتني كنيسة لورد العواصف.”
لقد شعر أن هذا كان أكثر خطورة من طقس التقدم لمحدث المعجزات.
…
على الرغم من أن صندوق العظماء القدامى، التحفتين المختومتين من الدرجة 0 لعائلة إبراهيم، بالإضافة إلى عدد من التحف الأثرية المختومة من الدرجة 1، كانت قادرة على إرسال الناس إلى الكون، مما جعل الطقس يبدو بسيطة، إلا أنه قد تذكر بوضوح أن قائدة زاهدي كنيسة الليل الدائم، أريانا، قد حذرته ذات مرة من أن الكون قد إحتوى على فساد مرعب للغاية. كان من الخطر أن تفهمه حتى قبل أن تصبح ملاكِ
كان هذا لأنه كان مألوف بالمنطقة المحيطة بأرخبيل رورستد. بدون شك، تم إرساله إلى هنا لتقوية القوات البحرية للمستعمرة المهمة.
‘سوف يتم إفساد المرء من قبل الكون إذا لم يكن مسافر عوالم، ولكي يصبح مسافر عوالم، يجب على المرء أن يتجول في الكون… لقد أصبح هذا مأزق. لا توجد طريقة لحله… ربما تمتلك عائلة إبراهيم سجلات لمواقع آمنة نسبيًا في الكون. لا يمكنني أن أكون متشائمًا جدًا… أيضًا، لا بد لي من استخدام العرافة للتحقق من صحة هذه التركيبة عندما أعود… عدم كذب دوريان علي لا يعني أنه لن يتم الكذب عليه…’ أرجع كلاين نظرته ونظر إلى دوريان غراي إبراهيم أمامه.
بالطبع، من أجل تجنب كشف هويته السابقة، قام أيضًا بالتحضيرات لأمور أخرى في المستقبل. وصل ألجر وطاقمه إلى بايام باسم تجنيد القراصنة.
“أين جميع خصائص تجاوز مسافر العوالم؟”
مستفيد من حقيقة أنه قد كان لا يزال هناك بعض الضوء في السماء، نزل ألجر من القارب وتوجه مباشرةً إلى كاتدرائية الأمواج لملك البحر جان كوتمان.
بعد أن حفظ اسم الأحمق الشرفي، فكر دوريان لمدة ثانيتين قبل أن يقول، “اثنتان منهم في شكل تحف أثرية مختومة من الدرجة 0 في عائلتنا. إحداهم على شكل صندوق العظماء القدامى. يقال أن واحدة في أيدي طائفة الشيطانة، بينما الأخرى مع كنيسة إله القتال. هناك واحدة أخرى، لكن لم يعثر عليها أحد منذ الحقبة الثانية”.
لقد شعر أن هذا كان أكثر خطورة من طقس التقدم لمحدث المعجزات.
‘إذا كان بإمكاني استخدام صندوق العظماء القدامى للاستبدال بإحدى التحف الأثرية المختومة من الدرجة 0 العادية نسبيًا لعائلة إبراهيم، فلن أضطر للقلق بشأن الحصول على خاصية تجاوز مسافر العوالم. ومع ذلك، فإن طقس التقدم ذاك مشكلة حقيقية… إلى جانب ذلك، فإن جوهر هذا الطقس هو بوضوح ترك بصمة في الكون. مهما كان عن عدد التغييرات التي سيتم إجراؤها، لن أكون قادرًا على تجاوز الكون…’ تحكم كلاين في تعبيره وأومأ برأسه في دوريان.
‘ذلك لأنك لم تفعلي كما خططت له واستدعتِ جيرمان سبارو مباشرة إلى هذه الغرفة، مما جعلني لا أملك الوقت لشرب الدواء.’
“آمل أن تجد الإجابة عندما يكتمل القمر القرمزي.”
“كانت طفولتنا قاتمة، ولا أريد أن تكون خاصتهم مشابهة.”
مع ذلك، سرعان ما أصبحت شخصيته خافتة، بعد أن وصل إلى حد فورس.
“أين جميع خصائص تجاوز مسافر العوالم؟”
عند رؤية جيرمان سبارو “يغادر” هكذا، نظر دوريان دون وعي إلى قطعة الورق التي تحمل الاسم الفخري للأحمق في يده. لقد أدرك أنها قد أصبحت أيضًا وهمية واختفت.
كلاانغ!
“…” لم يتمكن دوريان من العثور على الإجابة الصحيحة من قوى التجاوز المختلفة التي سجلتها عائلته. التفت لينظر إلى فورس، وفتح فمه، وهو يريد أن يسألها.
بعد أن أنهى صلاته عاد إلى غرفته ووجد أريكة ليجلس عليها. لقد انتظر ظهور القمر القرمزي والفترة التي كانت الروحانية بها بأقوى حدودها.
في تلك اللحظة، شعر بألم مفاجئ في قلبه بينما اتسعت حدقته بسرعة.
بعد دقيقة صمت، أنزل دوريان رأسه وأخرج ساعة جيبه.
‘أوه لا! اللعنة على وشك التفعل!’ قام دوريان على عجل بمد يده إلى جيبه لإحضار زجاجة معدنية صغيرة. فتح الغطاء وابتلاعها.
مستفيد من حقيقة أنه قد كان لا يزال هناك بعض الضوء في السماء، نزل ألجر من القارب وتوجه مباشرةً إلى كاتدرائية الأمواج لملك البحر جان كوتمان.
كلاانغ!
على الرغم من أن صندوق العظماء القدامى، التحفتين المختومتين من الدرجة 0 لعائلة إبراهيم، بالإضافة إلى عدد من التحف الأثرية المختومة من الدرجة 1، كانت قادرة على إرسال الناس إلى الكون، مما جعل الطقس يبدو بسيطة، إلا أنه قد تذكر بوضوح أن قائدة زاهدي كنيسة الليل الدائم، أريانا، قد حذرته ذات مرة من أن الكون قد إحتوى على فساد مرعب للغاية. كان من الخطر أن تفهمه حتى قبل أن تصبح ملاكِ
كانت أفعاله متسارعة لدرجة أن غطاء الزجاجة المعدنية سقط على الأرض.
1208: الهدوء المنتظر منذ وقت طويل.
راقبت فورس بينما أصبح وجه معلمها شاحب. راقبت وهو يمسك صدره، غير قادرة على الرد على ما حدث.
نظر رالف خلفه وتنهد بابتسامة.
كجراحة سابقة، توصلت سريعًا إلى استنتاج وسرعان ما قالت، “معلم، هل تعاني من نوبة قلبية؟”
“هل لديك أي دواء خاص؟”
“هل لديك أي دواء خاص؟”
تكونت هذه المجموعة بلا شك من أطفال مختلطي الدم.
بعد طرح السؤال الأخير، أدركت فورس أنها كانت شديدة القلق والتوتر، مما جعلها تبدو سخيفة بعض الشيء.
ابتسم ألجر وقال: “هل تغيرت لتلك الدرجة؟”
الزجاجة التي شربها المعلم كانت بالتأكيد الدواء الخاص!
‘أوه لا! اللعنة على وشك التفعل!’ قام دوريان على عجل بمد يده إلى جيبه لإحضار زجاجة معدنية صغيرة. فتح الغطاء وابتلاعها.
سألت فورس عندما رأت أن معلمها قد تعافى بناءً على تعابير وجهه: “هل تحتاج إلى أي مساعدة؟ لدي قوى طبيب ‘مسجلة’ “.
“ألجر؟ قبطان السفينة الشبحية خاصتنا؟” بعد بضع ثوانٍ، سأل في دهشة.
هز دوريان رأسه، مشيرا إلى أنه بخير.
بحر سونيا، عاصمة أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام.
في الوقت نفسه، تنهد داخليًا.
على الرغم من أن صندوق العظماء القدامى، التحفتين المختومتين من الدرجة 0 لعائلة إبراهيم، بالإضافة إلى عدد من التحف الأثرية المختومة من الدرجة 1، كانت قادرة على إرسال الناس إلى الكون، مما جعل الطقس يبدو بسيطة، إلا أنه قد تذكر بوضوح أن قائدة زاهدي كنيسة الليل الدائم، أريانا، قد حذرته ذات مرة من أن الكون قد إحتوى على فساد مرعب للغاية. كان من الخطر أن تفهمه حتى قبل أن تصبح ملاكِ
‘ذلك لأنك لم تفعلي كما خططت له واستدعتِ جيرمان سبارو مباشرة إلى هذه الغرفة، مما جعلني لا أملك الوقت لشرب الدواء.’
كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي بدلة رسمية وربطة عنق ونظارة. بدا راقيًا نوعًا ما، لكن ألجر كان يعلم جيدًا أنه كان مؤمنًا بإله البحر كالفيتوا. كان يومًا ما قرصانًا، والآن أصبح تاجرًا يتعامل مع كل من السلطات والعالم السفلي.
…
عبس رالف وأجاب “لقد تغير مزاجك كثيرًا. إنه أشبه بالمحيط والغيوم الداكنة قبل العاصفة”.
بحر سونيا، عاصمة أرخبيل رورستد، مدينة الكرم، بايام.
أضاق رالف عينيه مع إزدياد الإحساس باليقظة في قلبه. ضحك وقال: “هذا أمر جيد حقًا- لو لم تكن هناك حرب”.
رست السفينة “المنتقم الأزرق” في الميناء في المساء.
إنفجر رالف ضاحكًا.
خلال تلك الفترة الزمنية، أدى الضرر الذي لحق بحركة المرور البحرية حول جزيرة سونيا من قبل كنيسة لورد العواصف إلى جذب أنصاف آلهة إمبراطورية فيزاك. ولقي العديد من “القباطنة” حتفهم أثناء تأدية واجبهم، وتعرض أسطولهم لضربة شديدة.
خلال هذه العملية، تعمد كلاين عدم إظهار أي تأثيرات، مما سمح لـ”الملاك” باحتضان دوريان بصمت.
تجنب ألجر ويلسون وطاقمه هذا الهجوم أثناء الاختباء في الغابة البدائية للجزيرة أثناء انتظار فرصة لمهاجمة الميناء. بعد أن أعلنت كنيسة لورد العواصف وجيش لوين البحري أن هدفهم من هذه المعركة قد تحقق، عادوا إلى جزيرة باسو للراحة بما من أنها قد إنتهت.
عند رؤية جيرمان سبارو “يغادر” هكذا، نظر دوريان دون وعي إلى قطعة الورق التي تحمل الاسم الفخري للأحمق في يده. لقد أدرك أنها قد أصبحت أيضًا وهمية واختفت.
بعد ذلك، انخرط ألجر في المعركة عمدا. بدا تقياً، مندفعا ومتحمساً. وقد أثنى عليه الكرادلة نتيجةً لذلك.
أضاق رالف عينيه مع إزدياد الإحساس باليقظة في قلبه. ضحك وقال: “هذا أمر جيد حقًا- لو لم تكن هناك حرب”.
كان هذا لأنه كان مألوف بالمنطقة المحيطة بأرخبيل رورستد. بدون شك، تم إرساله إلى هنا لتقوية القوات البحرية للمستعمرة المهمة.
بعد أن حفظ اسم الأحمق الشرفي، فكر دوريان لمدة ثانيتين قبل أن يقول، “اثنتان منهم في شكل تحف أثرية مختومة من الدرجة 0 في عائلتنا. إحداهم على شكل صندوق العظماء القدامى. يقال أن واحدة في أيدي طائفة الشيطانة، بينما الأخرى مع كنيسة إله القتال. هناك واحدة أخرى، لكن لم يعثر عليها أحد منذ الحقبة الثانية”.
بالطبع، من أجل تجنب كشف هويته السابقة، قام أيضًا بالتحضيرات لأمور أخرى في المستقبل. وصل ألجر وطاقمه إلى بايام باسم تجنيد القراصنة.
درسه ألجر وقال، “هل تعتقد أنني ذهبت إلى المدرسة من قبل؟”
في هذه الحرب، تم تجنيد العديد من القراصنة، مما عوض فعليًا عن خسائر القوات البحرية في مختلف البلدان، تمامًا مثل تجنيد المرتزقة خلال المراحل الأولى والمتوسطة من الحقبة الرابعة.
ألقى ألجر نظرة على المكان الذي خرج منه رالف للتو وسأل، “متى ظهرت… مدرسة جديدة هنا؟”
مستفيد من حقيقة أنه قد كان لا يزال هناك بعض الضوء في السماء، نزل ألجر من القارب وتوجه مباشرةً إلى كاتدرائية الأمواج لملك البحر جان كوتمان.
درسه ألجر وقال، “هل تعتقد أنني ذهبت إلى المدرسة من قبل؟”
بصفته متجاوز التسلسل 5 مغني المحيط، كان لديه الحق في مقابلة كاردينال كنيسة لورد العواصف، شماس رفيع المستوى للمكلفين بالعقاب.
بصفته متجاوز التسلسل 5 مغني المحيط، كان لديه الحق في مقابلة كاردينال كنيسة لورد العواصف، شماس رفيع المستوى للمكلفين بالعقاب.
وبينما كان يمشي، رأى ألجر فجأة وجها مألوفا.
بعد النظر لفترة، حنى دوريان رأسه وتلا بجوتون، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”
كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي بدلة رسمية وربطة عنق ونظارة. بدا راقيًا نوعًا ما، لكن ألجر كان يعلم جيدًا أنه كان مؤمنًا بإله البحر كالفيتوا. كان يومًا ما قرصانًا، والآن أصبح تاجرًا يتعامل مع كل من السلطات والعالم السفلي.
في الوقت نفسه الذي رد به رالف، ظل ألجر يحدق في المدرسة. عندما انتهى رالف من الحديث، نظر ألجر بعيدًا وقال، “اعتقدت أنك ستأخذ نصفه على الأقل”.
“لم أرك منذ وقت طويل، رالف”. حيا ألجر الطفل غير الشرعي المختلط بدم لوين وفيزاك وررستد.
عبس رالف وأجاب “لقد تغير مزاجك كثيرًا. إنه أشبه بالمحيط والغيوم الداكنة قبل العاصفة”.
ذهل رالف للحظة، كما لو أنه لم يستطع التعرف على قبطان المنتقم الأزرق.
كانت الدمية الورقية محاطة بقوة قلعة صفيرة أثناء مرورها بضوء صلاة دوريان وهبوطها عليه.
“ألجر؟ قبطان السفينة الشبحية خاصتنا؟” بعد بضع ثوانٍ، سأل في دهشة.
“…” لم يتمكن دوريان من العثور على الإجابة الصحيحة من قوى التجاوز المختلفة التي سجلتها عائلته. التفت لينظر إلى فورس، وفتح فمه، وهو يريد أن يسألها.
ابتسم ألجر وقال: “هل تغيرت لتلك الدرجة؟”
كان لدى الأطفال بشرة داكنة، لكن لم يكن لبعضهم بشرة برونزية مثل السكان المحليين. كان شعرهم مجعدًا قليلاً، ولم يكن واضحًا جدًا.
عبس رالف وأجاب “لقد تغير مزاجك كثيرًا. إنه أشبه بالمحيط والغيوم الداكنة قبل العاصفة”.
سار دوريان، الذي كان يعيش في شقة مستأجرة، إلى النافذة. مع غروب الشمس، أظلمت السماء تدريجياً.
‘عين ثاقبة للغاية… ومع ذلك، ذلك أداء أعرضه عمداً… بعد تناول جرعة مغني المحيط، إذا لم يكن هناك مثل هذا التغيير، فلن أبدو كشخص من كنيسة لورد العواصف…’ تنهد ألجر وقال، “لأنخ هناك الكثير مما يدعو للقلق.”
كان هذا لأنه كان مألوف بالمنطقة المحيطة بأرخبيل رورستد. بدون شك، تم إرساله إلى هنا لتقوية القوات البحرية للمستعمرة المهمة.
“الآن، كل شيء على ما يرام؛ لقد وظفتني كنيسة لورد العواصف.”
درسه ألجر وقال، “هل تعتقد أنني ذهبت إلى المدرسة من قبل؟”
أضاق رالف عينيه مع إزدياد الإحساس باليقظة في قلبه. ضحك وقال: “هذا أمر جيد حقًا- لو لم تكن هناك حرب”.
هز دوريان رأسه، مشيرا إلى أنه بخير.
ألقى ألجر نظرة على المكان الذي خرج منه رالف للتو وسأل، “متى ظهرت… مدرسة جديدة هنا؟”
~~~~~~~~
لقد إستطاع إن يرى في لمحة أنه قد كان هناك مبانٍ من أربعة طوابق، وحقل إسمنت، وحديقة، والعديد من الأطفال يلعبون بسعادة.
بصفته متجاوز التسلسل 5 مغني المحيط، كان لديه الحق في مقابلة كاردينال كنيسة لورد العواصف، شماس رفيع المستوى للمكلفين بالعقاب.
كان لدى الأطفال بشرة داكنة، لكن لم يكن لبعضهم بشرة برونزية مثل السكان المحليين. كان شعرهم مجعدًا قليلاً، ولم يكن واضحًا جدًا.
كلاانغ!
تكونت هذه المجموعة بلا شك من أطفال مختلطي الدم.
“…” لم يتمكن دوريان من العثور على الإجابة الصحيحة من قوى التجاوز المختلفة التي سجلتها عائلته. التفت لينظر إلى فورس، وفتح فمه، وهو يريد أن يسألها.
نظر رالف خلفه وتنهد بابتسامة.
ومع ذلك، مع مرور الوقت، كل ما سمعه هو الصمت التام. لم يكن هناك هذيان صاخب.
“ألم تتبرع بالمال لمؤسستي الخيرية؟”
كانت أفعاله متسارعة لدرجة أن غطاء الزجاجة المعدنية سقط على الأرض.
“بتوجيه من الإله، أنشأت عددًا قليلاً من المدارس في عدة مدن كبيرة في الجزيرة، خاصةً لتوفير التعليم وثلاث وجبات وإقامة لهؤلاء الأطفال الذين يعانون من التمييز.”
“هل لديك أي دواء خاص؟”
“كانت طفولتنا قاتمة، ولا أريد أن تكون خاصتهم مشابهة.”
“ألم تتبرع بالمال لمؤسستي الخيرية؟”
في الوقت نفسه الذي رد به رالف، ظل ألجر يحدق في المدرسة. عندما انتهى رالف من الحديث، نظر ألجر بعيدًا وقال، “اعتقدت أنك ستأخذ نصفه على الأقل”.
في الغرفة، أجاب صوت عميق ومهيب، “تعال”.
إنفجر رالف ضاحكًا.
~~~~~~~~
“يبدو أنني تركت انطباعًا سيئًا عليك.”
بالطبع، من أجل تجنب كشف هويته السابقة، قام أيضًا بالتحضيرات لأمور أخرى في المستقبل. وصل ألجر وطاقمه إلى بايام باسم تجنيد القراصنة.
“كيف هي؟ ما هي آرائك حول هذه المدرسة؟”
أخيرًا، عندما اقترب الفجر، إنحنى دوريان غريزيًا لتقليل الألم الناجم عن اللعنة.
درسه ألجر وقال، “هل تعتقد أنني ذهبت إلى المدرسة من قبل؟”
إنفجر رالف ضاحكًا.
توقف للحظة قبل أن يقول، “في أي شارع توجد مؤسستك الخيرية؟ قد آتي إليك لشيء ما في المستقبل.”
هز دوريان رأسه، مشيرا إلى أنه بخير.
متذكرا أن الطرف الآخر قد استأجر من قبل كنيسة لورد العواصف، لم يجرؤ رالف على كشف علاقته بالمقاومة. ضحك وقال، “من الجيد التبرع، لكن ليس عليك أن تأتي من أجل أي شيء آخر.”
كان لدى الأطفال بشرة داكنة، لكن لم يكن لبعضهم بشرة برونزية مثل السكان المحليين. كان شعرهم مجعدًا قليلاً، ولم يكن واضحًا جدًا.
بعد تحديد موقع المؤسسة الخيرية، عاد رالف إلى منزله. صعد إلى الطابق الثاني وطرق باب الغرفة.
في تلك اللحظة، شعر بألم مفاجئ في قلبه بينما اتسعت حدقته بسرعة.
“اللورد دانيتز، لدي شيء لأبلغه”.
كان لدى الأطفال بشرة داكنة، لكن لم يكن لبعضهم بشرة برونزية مثل السكان المحليين. كان شعرهم مجعدًا قليلاً، ولم يكن واضحًا جدًا.
في الغرفة، أجاب صوت عميق ومهيب، “تعال”.
لقد شعر أنه إذا كان السيد الأحمق سيبدو مندفعا جدًا، فسيخيف هذا العضو القديم من العائلة، لذلك اختار أن يبقى تحت الأنظار.
…
عبس رالف وأجاب “لقد تغير مزاجك كثيرًا. إنه أشبه بالمحيط والغيوم الداكنة قبل العاصفة”.
باكلوند، قسم شاروود.
“…” لم يتمكن دوريان من العثور على الإجابة الصحيحة من قوى التجاوز المختلفة التي سجلتها عائلته. التفت لينظر إلى فورس، وفتح فمه، وهو يريد أن يسألها.
سار دوريان، الذي كان يعيش في شقة مستأجرة، إلى النافذة. مع غروب الشمس، أظلمت السماء تدريجياً.
خلال تلك الفترة الزمنية، أدى الضرر الذي لحق بحركة المرور البحرية حول جزيرة سونيا من قبل كنيسة لورد العواصف إلى جذب أنصاف آلهة إمبراطورية فيزاك. ولقي العديد من “القباطنة” حتفهم أثناء تأدية واجبهم، وتعرض أسطولهم لضربة شديدة.
سيكون القمر القرمزي كاملاً الليلة، وستنزل لعنة عائلة إبراهيم مرة أخرى.
‘ذلك لأنك لم تفعلي كما خططت له واستدعتِ جيرمان سبارو مباشرة إلى هذه الغرفة، مما جعلني لا أملك الوقت لشرب الدواء.’
لقد مرت فترة منذ أن حلق لحيته. حول فمه، على جانبي وجنتيه وفكه السفلي، كان هناك شارب أبيض ينمو. لقد بدا في غير محله مع مظهر كرجل في منتصف العمر.
في الوقت نفسه، تنهد داخليًا.
بعد النظر لفترة، حنى دوريان رأسه وتلا بجوتون، “الأحمق الذي لا ينتمي إلى هذه الحقبة…”
…
بعد أن أنهى صلاته عاد إلى غرفته ووجد أريكة ليجلس عليها. لقد انتظر ظهور القمر القرمزي والفترة التي كانت الروحانية بها بأقوى حدودها.
سار دوريان، الذي كان يعيش في شقة مستأجرة، إلى النافذة. مع غروب الشمس، أظلمت السماء تدريجياً.
في تلك اللحظة، في القصر القديم فوق الضباب الرمادي، كان كلاين قد جلس بالفعل في مقعده الذي ينتمي إلى الأحمق. دعا طالبا الدمية الورقية.
عائلة إبراهيم حقا???
كانت الدمية الورقية محاطة بقوة قلعة صفيرة أثناء مرورها بضوء صلاة دوريان وهبوطها عليه.
كان رجلاً في منتصف العمر يرتدي بدلة رسمية وربطة عنق ونظارة. بدا راقيًا نوعًا ما، لكن ألجر كان يعلم جيدًا أنه كان مؤمنًا بإله البحر كالفيتوا. كان يومًا ما قرصانًا، والآن أصبح تاجرًا يتعامل مع كل من السلطات والعالم السفلي.
خلال هذه العملية، تعمد كلاين عدم إظهار أي تأثيرات، مما سمح لـ”الملاك” باحتضان دوريان بصمت.
لقد شعر أنه إذا كان السيد الأحمق سيبدو مندفعا جدًا، فسيخيف هذا العضو القديم من العائلة، لذلك اختار أن يبقى تحت الأنظار.
لقد شعر أنه إذا كان السيد الأحمق سيبدو مندفعا جدًا، فسيخيف هذا العضو القديم من العائلة، لذلك اختار أن يبقى تحت الأنظار.
درسه ألجر وقال، “هل تعتقد أنني ذهبت إلى المدرسة من قبل؟”
كانت عملية الانتظار دائمًا شاقة. من وقت لآخر، كان دوريان سيخرج ساعة جيبه، ينقر عليها لفتحها، ويلقي نظرة. أراد أن يعرف كم من الوقت قبل أن يمتلك القمر الكامل أعلى روحانيته- كان هذا شيئًا يمكن استنتاجه من خلال معرفة الغوامض.
كلاانغ!
أخيرًا، عندما اقترب الفجر، إنحنى دوريان غريزيًا لتقليل الألم الناجم عن اللعنة.
على الرغم من أن صندوق العظماء القدامى، التحفتين المختومتين من الدرجة 0 لعائلة إبراهيم، بالإضافة إلى عدد من التحف الأثرية المختومة من الدرجة 1، كانت قادرة على إرسال الناس إلى الكون، مما جعل الطقس يبدو بسيطة، إلا أنه قد تذكر بوضوح أن قائدة زاهدي كنيسة الليل الدائم، أريانا، قد حذرته ذات مرة من أن الكون قد إحتوى على فساد مرعب للغاية. كان من الخطر أن تفهمه حتى قبل أن تصبح ملاكِ
ومع ذلك، مع مرور الوقت، كل ما سمعه هو الصمت التام. لم يكن هناك هذيان صاخب.
“يبدو أنني تركت انطباعًا سيئًا عليك.”
مر ضوء القمر القرمزي عبر النافذة وأشرق على دوريان. نظر إلى الأعلى في حالة ذهول وشعر أن البيئة المحيطة كانت هادئة وصامتة وغير مبالية. لم يحدث شيء غير طبيعي.
ومع ذلك، مع مرور الوقت، كل ما سمعه هو الصمت التام. لم يكن هناك هذيان صاخب.
نظر دوريان من النافذة ورأى القمر القرمزي. كان نقي، كريم، لطيف، حالم، كأنه معلق على قلبه.
عائلة إبراهيم حقا???
بعد دقيقة صمت، أنزل دوريان رأسه وأخرج ساعة جيبه.
“الآن، كل شيء على ما يرام؛ لقد وظفتني كنيسة لورد العواصف.”
رفع يده اليمنى وفرك عينيه. غطى وجهه ولم يترك قبضته لفترة طويلة.
مع ذلك، سرعان ما أصبحت شخصيته خافتة، بعد أن وصل إلى حد فورس.
أصبح الشارب الأبيض على وجهه فوضويًا تدريجيًا، ملطخًا بالدموع والمخاط.
سيكون القمر القرمزي كاملاً الليلة، وستنزل لعنة عائلة إبراهيم مرة أخرى.
~~~~~~~~
رفع يده اليمنى وفرك عينيه. غطى وجهه ولم يترك قبضته لفترة طويلة.
عائلة إبراهيم حقا???
سار دوريان، الذي كان يعيش في شقة مستأجرة، إلى النافذة. مع غروب الشمس، أظلمت السماء تدريجياً.
في الغرفة، أجاب صوت عميق ومهيب، “تعال”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
