إحترافي.
1201: إحترافي.
دون انتظار تحية ليونارد، وقف القديس أنثوني مرتديًا رداءه الأسود المنقوش باللون الأحمر وقال بصوت عميق، “كانت هناك معركة على مستوا عالٍ في ضواحي باكلوند. كان هناك تلوث مرعب، وكذلك بطاقة التاروت- الناسك.
تحول بؤبؤا عين بوتيس إلى اللون الأسود الغامق بالفعل، وتم تجميدهما في مظهر من الخوف الذي لا يوصف. لقد جعلت قلب كلاين يخفق عندما رآها، كما لو كان يشعر بالتغيرات الشديدة في مشاعر بوتيس قبل وفاته.
أثناء القيام بذلك، أبلغ كلاين الآنسة عدالة بالتضحية ببعض الآيس كريم عالي الجودة لمبارك ثعبان القدر قبل الصلاة من أجل عطاء صندوق العظماء القدامى. أما بالنسبة إلى الناسك كاتليا، فلم تكن بحاجة إلى تقديم أي طلبات خارجية بسبب امتلاكها “الحظ المؤقت”. ومع ذلك، فقد احتاجت إلى إكمال كل شيء في غضون بضع دقائق والتضحية مرة أخرى بصندوق العظماء القدامى فوق الضباب الرمادي.
بعد سلسلة من عمليات الدراسة، إلى جانب “العرافة”، أكد أن هاتين المقلتين لم تحتويا على أي خصائص تجاوز، لكنهما احتوتا على قوة مفسدة قوية، قوة أتت من مصدر غير معروف. يمكن استخدامه كوسيط للعنة، ويمكن أن تؤثر بشكل مباشر على الهدف. كانت مادة روحية خطيرة إلى حد ما ولها “تاريخ انتهاء صلاحية” طويل للغاية.
“مثل… النجم”.
‘لا يمكنني إحضارها معي لفترات طويلة من الزمن. وإلا، قد أصبح ضعيفًا عقليًا، وأصاب بالكوابيس كل يوم، وأعاني من طفرة جسدية…’ استدعى كلاين عرضيا صندوقًا معدنيًا مربعًا ووضع مقلتي عين بوتيس فيه.
أثناء حديثه، التقط ليونارد مجموعة من البطاقات التي استخدمها للعرش واختار واحدة بشكل عشوائي.
لم يحاول تطهيرها، لأنه بمجرد تحطيمها وتطهيرها، لم يبق شيء. سيكون ذبك إسرافا كبيرا.
إذا استطاع، يمكنه محاولة تحويل مدينة الفضة بأكملها إلى ألعاب ووضعها في المستوى الأول من التحفه الأثرية المختومة. يمكنه إرسالها مباشرة إلى العالم الخارجي من خلال طقس التضحية والعطاء. بهذه الطريقة، يمكنه تجاوز بلاط الملك العملاق و الملاك المظلم ساسرير، ويمكنه ببراعة إكمال طقس محدث المعجزات.
نظرًا لحقيقة أنه لم يكن هناك خطأ في ديدان النجوم وأنها كانت أيضًا مادة قد فهمها كلاين أكثر من غيرها، فقد وجه انتباهه سريعًا إلى الجيب الأسود.
“مثل… النجم”.
فاجأته نتائج “العرافة” لأنه قد كان ما يدعى بغرض “البعد الداخلي”.
أثناء القيام بذلك، أبلغ كلاين الآنسة عدالة بالتضحية ببعض الآيس كريم عالي الجودة لمبارك ثعبان القدر قبل الصلاة من أجل عطاء صندوق العظماء القدامى. أما بالنسبة إلى الناسك كاتليا، فلم تكن بحاجة إلى تقديم أي طلبات خارجية بسبب امتلاكها “الحظ المؤقت”. ومع ذلك، فقد احتاجت إلى إكمال كل شيء في غضون بضع دقائق والتضحية مرة أخرى بصندوق العظماء القدامى فوق الضباب الرمادي.
كان الجيب بحجم كف رجل بالغ فقط. ولكن في الواقع، كان له حجم شقة غرفتي نوم التي استأجرتها عائلة موريتي في تينغن في البداية. لقد كان كبيرة بما يكفي لاحتواء أشياء كثيرة.
لقد كان قلقًا من أن يتسبب صندوق العظماء القدامى في موت عشوائي بمجرد مروره عبر باب التضحية والعطاء.
تم صنعه بواسطة بوتيس باستخدام قوى مشعوذ الأسرار. في الجوهر، لم يكن الجيب غرضا ولكنه مدخل.
كان ليونارد، الذي كان يرتدي قفازات حمراء ومعطفًا أسود، يقود أعضاء فريقه للتحقق من المشهد.
‘… أولاً، منطقة في عالم الروح تشوه وتعزل باستخدام “إخفاء الفضاء”. بعدها، استخدم الفوضى التي تنشأ عندما يتداخل عالم الروح مع الواقع. طالما توجد إحداثيات مناسبة، يمكن للمرء الوصول مباشرة إلى وجهته، وفتح “الباب” لتلك المنطقة المخفية ودخول مساحة هذا الجيب…’
أثناء حديثه، التقط ليونارد مجموعة من البطاقات التي استخدمها للعرش واختار واحدة بشكل عشوائي.
‘هذا مشابه جدًا للطريقة اللازمة لختم صندوق العظماء القدامى. ومع ذلك، يوجد أحد الأبواب في عالم الروح، والآخر في العالم الحقيقي. ينتج عن ذلك أن التحفة الأثرية المختومة أو الغرض الغامص داخل الجيب البعدي سيأثر أيضًا على الحامل…’
بعد ذلك، لاحظ أنصاف الآلهة الثلاثة، هوراميك هايدن، وراندال فالنتينوس، وأنثوني ستيفنسون، بالإضافة إلى رجل ذو شعر أسود وعينين ذهبيتين كان من الواضح أنه في نفس مستواهم.
‘مما يبدو، لا يبدو أنه ذو فائدة كبيرة، لأنه لا يستطيع القضاء على الآثار السلبية… إلى جانب ذلك، أنا في أرض الآلهة المنبوذة ولا يمكنني الاتصال بعالم الروح. لا فائدة من امتلاك مثل هذا الجيب…’
أثناء القيام بذلك، أبلغ كلاين الآنسة عدالة بالتضحية ببعض الآيس كريم عالي الجودة لمبارك ثعبان القدر قبل الصلاة من أجل عطاء صندوق العظماء القدامى. أما بالنسبة إلى الناسك كاتليا، فلم تكن بحاجة إلى تقديم أي طلبات خارجية بسبب امتلاكها “الحظ المؤقت”. ومع ذلك، فقد احتاجت إلى إكمال كل شيء في غضون بضع دقائق والتضحية مرة أخرى بصندوق العظماء القدامى فوق الضباب الرمادي.
‘أيضًا، لا بد لي من تعزيز قوة “إخفاء الفضاء” من وقت لآخر. وإلا، سيفقد فعاليته تدريجيًا… إنه مناسبة فقط لأنصاف الآلهة من مسار المبتدئ، أو منظمة لديها أنصاف آلهة من مسار المبتد أو التحف الأثرية المختومة التي توفر الدعم المناسب…’
“… بطاقة الناسك؟” أظهر ليونارد دهشته الحقيقية، لكن هذا قد رجع في الغالب إلى تكليفه بمثل هذه المهمة.
‘الاسم “الجيب البعدي” ممل جدًا. أتساءل ماذا سمى بوتيس هذا الغرض… دعنا نطلق عليه “حقيبة المسافر”…’ بعد التأكد من درجة الخطر، استحضار كلاين يدًا مزيفة ووضعها في الجيب الأسود.
‘مما يبدو، لا يبدو أنه ذو فائدة كبيرة، لأنه لا يستطيع القضاء على الآثار السلبية… إلى جانب ذلك، أنا في أرض الآلهة المنبوذة ولا يمكنني الاتصال بعالم الروح. لا فائدة من امتلاك مثل هذا الجيب…’
طقطقة، طقطقة! انسكبت مجموعة من الأحجار الكريمة بينما تم سحب اليد المزيفة وسقطت على الطاولة الطويلة المرقطة. ملأت ألوان الأحمر والأزرق والأخضر والأبيض والأسود والشفاف عينيه على الفور.
بعد أن تشكل باب التضحية والعطاء القديم والغامض، فتحه ببطء. لوّح بيده، مستدعيًا صندوق العظماء القدامى الذي كانت تلفه طبقات من القوة، وألقاه في الفجوة خلف الباب الوهمي، نحو الظلام اللامحدود خلف الباب.
‘… كان يجب أن أتنبأ بهذا… المواد المقابلة لمسار المبتدئ هي الجواهر- كل الجواهر…’ أصبح التعبير على وجه كلاين حيوي وهو يتنهد بابتسامة. لقد مد يده بيده الأخرى والتقط بعض الأحجار الكريمة ليشعر بالوزن والملمس.
لم يحاول تطهيرها، لأنه بمجرد تحطيمها وتطهيرها، لم يبق شيء. سيكون ذبك إسرافا كبيرا.
ماعدا هذه، كان هناك أيضًا عدد كبير من المواد الروحية في حقيبة المسافر. كان بعضها شائع الاستخدام، بينما كان البعض الآخر نادرًا نسبيًا.
كقوة احتياطية لكنيسة الليل الدائم، كانوا بلا شك مليئين بالطاقة في الساعة العاشرة ليلاً.
‘صندوق العظماء القدامى، خاصية تجاوز مشعوذ الأسرار، ديدان النجوم التسعة، مقل عيون بوتيس، حقيبة المسافر، وكميات كبيرة من الأحجار الكريمة والمواد…’
1201: إحترافي.
‘لسوء الحظ، كان لدى بوتيس القدرة على “تسجيل” قوى التجاوز وبعض الحالات. ليست هناك حاجة له لإحضار الكثير من التحف الأثرية المختومة والأغراض الغامضة معه. سيؤدي ذلك إلى العديد من الآثار السلبية… كنصف إله، يجب أن يكون لديه بعض التحف الأثرية المختومة الجيدة. أتساءل عما إذا كانوا مخبئين في مكان ما في عالم الروح أو في مقر نظام الشفق… إنه لأمر مؤسف أن روح بوتيس قد انهارت للتو أيضًا، مما منعني من استخدام توجيه الروح عليها…’ هز كلاين رأسه وعاد على الفور إلى الواقع. لقد وجد مكانًا مخفيًا، وضع الفانوس على الأرض، وأقام طقس إعطاء.
بعد ذلك، اتبعوا الدرج الحلزوني وتحت إضاءة ضوء القمر القرمزي، وصلوا إلى غرفة بها العديد من الأشخاص. كانت مجهزة بسبورة.
أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه إحضار 0.61 – صندوق العظماء القدامى- إلى أرض الآلهة المنبوذة.
بعد سلسلة من عمليات الدراسة، إلى جانب “العرافة”، أكد أن هاتين المقلتين لم تحتويا على أي خصائص تجاوز، لكنهما احتوتا على قوة مفسدة قوية، قوة أتت من مصدر غير معروف. يمكن استخدامه كوسيط للعنة، ويمكن أن تؤثر بشكل مباشر على الهدف. كانت مادة روحية خطيرة إلى حد ما ولها “تاريخ انتهاء صلاحية” طويل للغاية.
إذا استطاع، يمكنه محاولة تحويل مدينة الفضة بأكملها إلى ألعاب ووضعها في المستوى الأول من التحفه الأثرية المختومة. يمكنه إرسالها مباشرة إلى العالم الخارجي من خلال طقس التضحية والعطاء. بهذه الطريقة، يمكنه تجاوز بلاط الملك العملاق و الملاك المظلم ساسرير، ويمكنه ببراعة إكمال طقس محدث المعجزات.
بعد ذلك، اتبعوا الدرج الحلزوني وتحت إضاءة ضوء القمر القرمزي، وصلوا إلى غرفة بها العديد من الأشخاص. كانت مجهزة بسبورة.
بعد أداء سلسلة من المهام، انتهى كلاين من استعداداته بينما مد يده اليمنى. لقد أخرج هو أخر قبل أن يقفز جسده الفعلي في ضباب التاريخ واختبأ في فراغ زمن قبل الحقبة الأولى.
بعد ذلك، استحضر العالم جيرمان سبارو وجعل الشخص المزيف يعطي معلومات مفصلة عن صندوق العظماء القدامى إلى السيدة الناسك والأنسة عدالة.
لقد كان قلقًا من أن يتسبب صندوق العظماء القدامى في موت عشوائي بمجرد مروره عبر باب التضحية والعطاء.
بنظرة واحدة فقط، أدرك ليونارد أنه قد كان هناك عدد كبير من الأشخاص الذين عملوا معه من قبل. كانوا من المكلفين بالعقاب، قفير الآلات، والـMI9.
في شظايا الضوء العميقة في الضباب الأبيض الرمادي، خطا كلاين أربع خطوات عكس اتجاه عقارب الساعة وعاد فوق الضباب الرمادي، مستجيبًا لصلواته.
أراد أن يرى ما إذا كان بإمكانه إحضار 0.61 – صندوق العظماء القدامى- إلى أرض الآلهة المنبوذة.
بعد أن تشكل باب التضحية والعطاء القديم والغامض، فتحه ببطء. لوّح بيده، مستدعيًا صندوق العظماء القدامى الذي كانت تلفه طبقات من القوة، وألقاه في الفجوة خلف الباب الوهمي، نحو الظلام اللامحدود خلف الباب.
في تلك اللحظة، أصبح ظلام الفراغ ماديا فجأة، كما لو أنه شكل حاجزًا غير مرئي يسد الباب الذي انفتح للتو. لقد طفتكى في الجو، غير قادر على المضي قدمًا.
‘…تماما، أرض الآلهة المنبوذة مختومة. أنا فقط على صلة وثيقة بقلعة صفيرة، لذا يمكنني استخدامها للرد. ومع ذلك، لا يمكن أن يتجاوز هذا حدًا معينًا.’ أومأ كلاين برأسه قليلا. استعاد صندوق العظماء القدامى وألقاه في كومة الخردة.
عبس كلاين قليلاً وهو يشاهد هذا المشهد. حاول تحريك قوى قلعة صفيرة واستخدام القوة على مستوى ملاك لدفعه للأمام، لكنه لم يتمكن من جعل صندوق العظماء القدامى يكسر الحاجز.
نظرًا لحقيقة أنه لم يكن هناك خطأ في ديدان النجوم وأنها كانت أيضًا مادة قد فهمها كلاين أكثر من غيرها، فقد وجه انتباهه سريعًا إلى الجيب الأسود.
‘…تماما، أرض الآلهة المنبوذة مختومة. أنا فقط على صلة وثيقة بقلعة صفيرة، لذا يمكنني استخدامها للرد. ومع ذلك، لا يمكن أن يتجاوز هذا حدًا معينًا.’ أومأ كلاين برأسه قليلا. استعاد صندوق العظماء القدامى وألقاه في كومة الخردة.
كان هذا لتذكيرهم بإعادة صندوق العظماء القدامى إلى العالم الحقيقي في غضون 24 ساعة، وإطلاق الساحر فورس.
بعد ذلك، استحضر العالم جيرمان سبارو وجعل الشخص المزيف يعطي معلومات مفصلة عن صندوق العظماء القدامى إلى السيدة الناسك والأنسة عدالة.
‘صندوق العظماء القدامى، خاصية تجاوز مشعوذ الأسرار، ديدان النجوم التسعة، مقل عيون بوتيس، حقيبة المسافر، وكميات كبيرة من الأحجار الكريمة والمواد…’
كان هذا لتذكيرهم بإعادة صندوق العظماء القدامى إلى العالم الحقيقي في غضون 24 ساعة، وإطلاق الساحر فورس.
بعد أداء سلسلة من المهام، انتهى كلاين من استعداداته بينما مد يده اليمنى. لقد أخرج هو أخر قبل أن يقفز جسده الفعلي في ضباب التاريخ واختبأ في فراغ زمن قبل الحقبة الأولى.
أثناء القيام بذلك، أبلغ كلاين الآنسة عدالة بالتضحية ببعض الآيس كريم عالي الجودة لمبارك ثعبان القدر قبل الصلاة من أجل عطاء صندوق العظماء القدامى. أما بالنسبة إلى الناسك كاتليا، فلم تكن بحاجة إلى تقديم أي طلبات خارجية بسبب امتلاكها “الحظ المؤقت”. ومع ذلك، فقد احتاجت إلى إكمال كل شيء في غضون بضع دقائق والتضحية مرة أخرى بصندوق العظماء القدامى فوق الضباب الرمادي.
“مثل… النجم”.
…
باكلوند، على الحدود بين القسم الشرقي ومنطقة الجسر، في شقة كانت في حالة سيئة منذ سنوات.
دون انتظار تحية ليونارد، وقف القديس أنثوني مرتديًا رداءه الأسود المنقوش باللون الأحمر وقال بصوت عميق، “كانت هناك معركة على مستوا عالٍ في ضواحي باكلوند. كان هناك تلوث مرعب، وكذلك بطاقة التاروت- الناسك.
كان ليونارد، الذي كان يرتدي قفازات حمراء ومعطفًا أسود، يقود أعضاء فريقه للتحقق من المشهد.
توقف ليونارد مؤقتًا قبل المتابعة، “وتحت الأحمق، قد يكون لهذه المنظمة عدد كبير من الأعضاء الرسميين. يستخدمون بطاقات التاروت كأسماء رمزية، مثل الحُكم، أو الإمبراطور، أوالناسك في هذه الحادثة…”
كقوة احتياطية لكنيسة الليل الدائم، كانوا بلا شك مليئين بالطاقة في الساعة العاشرة ليلاً.
لم يحاول تطهيرها، لأنه بمجرد تحطيمها وتطهيرها، لم يبق شيء. سيكون ذبك إسرافا كبيرا.
“قائد، هناك صدع جدي في الجدران هنا. حتى أن بعض الجدران قد تحطمت. هذه الشقة قد لا تصمد بعد موسم الأعاصير الصيف المقبل.” جاءت سيندي ذات الشعر الأحمر وأبلغت ليونارد.
نظر إليها وضحك.
قام ليونارد بفحص محيطه بعيونه الخضراء وأومأ قليلاً.
بعد ذلك، اتبعوا الدرج الحلزوني وتحت إضاءة ضوء القمر القرمزي، وصلوا إلى غرفة بها العديد من الأشخاص. كانت مجهزة بسبورة.
“لحسن الحظ، هذا المكان خطير منذ البداية، وقد تم التخلي عنه لفترة طويلة من الزمن. ومع ذلك، من الغريب جدًا أنه حتى المشردين لا يعيشون هنا.”
‘لسوء الحظ، كان لدى بوتيس القدرة على “تسجيل” قوى التجاوز وبعض الحالات. ليست هناك حاجة له لإحضار الكثير من التحف الأثرية المختومة والأغراض الغامضة معه. سيؤدي ذلك إلى العديد من الآثار السلبية… كنصف إله، يجب أن يكون لديه بعض التحف الأثرية المختومة الجيدة. أتساءل عما إذا كانوا مخبئين في مكان ما في عالم الروح أو في مقر نظام الشفق… إنه لأمر مؤسف أن روح بوتيس قد انهارت للتو أيضًا، مما منعني من استخدام توجيه الروح عليها…’ هز كلاين رأسه وعاد على الفور إلى الواقع. لقد وجد مكانًا مخفيًا، وضع الفانوس على الأرض، وأقام طقس إعطاء.
فكرت سيندي للحظة وقالت، “قائد، هل تقصد أنه هناك متجاوزين يستخدمون هذه الشقة سرا، لذا فقد طردوا سرًا المتشردين الذين ناموا هنا؟”
“لقد لاحظت أنك قد أجريت بعض التحقيقات فيما يتعلق بالعدد الكبير من الحوادث المتعلقة ببطاقات التاروت. لقد طرحت أيضًا نظرية مقابلة. الآن، أرجوا أن تعطي الجميع هنا مقدمة مفصلة.”
قفاز أحمر آخر، بوب، كان يتفقد الجزء السفلي من الجدار وأضاف عرضيا، “وبعد ذلك، كان لديهم صراع داخلي تطور إلى معركة. ثم تم إشعال شيء ما؟”
كان الجيب بحجم كف رجل بالغ فقط. ولكن في الواقع، كان له حجم شقة غرفتي نوم التي استأجرتها عائلة موريتي في تينغن في البداية. لقد كان كبيرة بما يكفي لاحتواء أشياء كثيرة.
“لا يمكن استبعاد هذا الاحتمال”. أجاب ليونارد بطريقة احترافية “لكن هل لاحظتم؟ بكل مكان في هذه الغرفة علامات تآكل، وهناك نقص في البقايا التي خلفتها الطاولات والكراسي التي يجب أن توجد. يبدو المكان فارغا جدًا… لا يبدو هذا كشيء يستطيع متجاوزي تسلسلات منخفضة أو متوسطة إحداثه. أظن أن الأمر قد إنطوى على مستوى أعلى من القوة. “
في تلك اللحظة، أصبح ظلام الفراغ ماديا فجأة، كما لو أنه شكل حاجزًا غير مرئي يسد الباب الذي انفتح للتو. لقد طفتكى في الجو، غير قادر على المضي قدمًا.
بعد سلسلة من عمليات التفتيش واكتشاف العديد من التشوهات، فشل فريق القفازات الحمراء بقيادة ليونارد في العثور على أي أدلة أخرى. لم يتمكنوا إلا من العودة إلى كاتدرائية القديس صموئيل أولاً.
‘هذا مشابه جدًا للطريقة اللازمة لختم صندوق العظماء القدامى. ومع ذلك، يوجد أحد الأبواب في عالم الروح، والآخر في العالم الحقيقي. ينتج عن ذلك أن التحفة الأثرية المختومة أو الغرض الغامص داخل الجيب البعدي سيأثر أيضًا على الحامل…’
بمجرد وصولهم تحت الأرض، جاء الأسقف للبحث عن ليونارد، وطلب منه إحضار عضوين إلى الطابق العلوي لحضور اجتماع.
????
أومأ ليونارد برأسه. دون أن يسأل أي شيء، قاد بوب وسيندي عبر ممر سري إلى كاتدرائية القديس صموئيل.
????
بعد ذلك، اتبعوا الدرج الحلزوني وتحت إضاءة ضوء القمر القرمزي، وصلوا إلى غرفة بها العديد من الأشخاص. كانت مجهزة بسبورة.
فكرت سيندي للحظة وقالت، “قائد، هل تقصد أنه هناك متجاوزين يستخدمون هذه الشقة سرا، لذا فقد طردوا سرًا المتشردين الذين ناموا هنا؟”
بنظرة واحدة فقط، أدرك ليونارد أنه قد كان هناك عدد كبير من الأشخاص الذين عملوا معه من قبل. كانوا من المكلفين بالعقاب، قفير الآلات، والـMI9.
‘… أولاً، منطقة في عالم الروح تشوه وتعزل باستخدام “إخفاء الفضاء”. بعدها، استخدم الفوضى التي تنشأ عندما يتداخل عالم الروح مع الواقع. طالما توجد إحداثيات مناسبة، يمكن للمرء الوصول مباشرة إلى وجهته، وفتح “الباب” لتلك المنطقة المخفية ودخول مساحة هذا الجيب…’
بعد ذلك، لاحظ أنصاف الآلهة الثلاثة، هوراميك هايدن، وراندال فالنتينوس، وأنثوني ستيفنسون، بالإضافة إلى رجل ذو شعر أسود وعينين ذهبيتين كان من الواضح أنه في نفس مستواهم.
جعل هذا التخمين الجريء العديد من أنصاف الآلهة والعديد من المتجاوزين الآخرين يمؤون قليلاً. لقد شعروا أن هذا قد يكون مرتبطًا بالفعل بمستوى معين من الغوامض.
دون انتظار تحية ليونارد، وقف القديس أنثوني مرتديًا رداءه الأسود المنقوش باللون الأحمر وقال بصوت عميق، “كانت هناك معركة على مستوا عالٍ في ضواحي باكلوند. كان هناك تلوث مرعب، وكذلك بطاقة التاروت- الناسك.
فاجأته نتائج “العرافة” لأنه قد كان ما يدعى بغرض “البعد الداخلي”.
“لقد لاحظت أنك قد أجريت بعض التحقيقات فيما يتعلق بالعدد الكبير من الحوادث المتعلقة ببطاقات التاروت. لقد طرحت أيضًا نظرية مقابلة. الآن، أرجوا أن تعطي الجميع هنا مقدمة مفصلة.”
‘…تماما، أرض الآلهة المنبوذة مختومة. أنا فقط على صلة وثيقة بقلعة صفيرة، لذا يمكنني استخدامها للرد. ومع ذلك، لا يمكن أن يتجاوز هذا حدًا معينًا.’ أومأ كلاين برأسه قليلا. استعاد صندوق العظماء القدامى وألقاه في كومة الخردة.
“… بطاقة الناسك؟” أظهر ليونارد دهشته الحقيقية، لكن هذا قد رجع في الغالب إلى تكليفه بمثل هذه المهمة.
كان الجيب بحجم كف رجل بالغ فقط. ولكن في الواقع، كان له حجم شقة غرفتي نوم التي استأجرتها عائلة موريتي في تينغن في البداية. لقد كان كبيرة بما يكفي لاحتواء أشياء كثيرة.
احمم. مطهرا حلقه، لقد مشى إلى السبورة، والتفت لمواجهة أنصاف الآلهة ومتجاوزي الكنائس الثلاث والجيش. لقد رسم قمر قرمزي على صدره.
‘الاسم “الجيب البعدي” ممل جدًا. أتساءل ماذا سمى بوتيس هذا الغرض… دعنا نطلق عليه “حقيبة المسافر”…’ بعد التأكد من درجة الخطر، استحضار كلاين يدًا مزيفة ووضعها في الجيب الأسود.
بعد تنظيم كلماته، قال قائد القفازات الحمراء هذا رسميًا، “في العامين إلى الثلاثة أعوام الماضية، كانت حادثة بطاقات التاروت التي لفتت انتباهنا حقًا هي وفاة لانيفوس. لقد تورط في مؤامرة حاولت السماح للخالق الحقيقي بالنزول، وكان جسده مغطى بأوراق التاروت.”
دون انتظار تحية ليونارد، وقف القديس أنثوني مرتديًا رداءه الأسود المنقوش باللون الأحمر وقال بصوت عميق، “كانت هناك معركة على مستوا عالٍ في ضواحي باكلوند. كان هناك تلوث مرعب، وكذلك بطاقة التاروت- الناسك.
“بعد ذلك، ظهرت بطاقات التاروت في قضية كابيم مرة أخرى. ومع ذلك، هذه المرة، كان هناك تغيير في ترتيب بطاقات التاروت. لقد أكدت على الحكم والإمبراطور…”
“…في ذلك الوقت، قمت بربط هذه الأمور بمنظمة آمنت فجأة بـ الأحمق في باكلوند. كما تعلمون، الأحمق هي بطاقة البداية لبطاقات التاروت.”
نظر إليها وضحك.
جعل هذا التخمين الجريء العديد من أنصاف الآلهة والعديد من المتجاوزين الآخرين يمؤون قليلاً. لقد شعروا أن هذا قد يكون مرتبطًا بالفعل بمستوى معين من الغوامض.
بعد ذلك، اتبعوا الدرج الحلزوني وتحت إضاءة ضوء القمر القرمزي، وصلوا إلى غرفة بها العديد من الأشخاص. كانت مجهزة بسبورة.
توقف ليونارد مؤقتًا قبل المتابعة، “وتحت الأحمق، قد يكون لهذه المنظمة عدد كبير من الأعضاء الرسميين. يستخدمون بطاقات التاروت كأسماء رمزية، مثل الحُكم، أو الإمبراطور، أوالناسك في هذه الحادثة…”
‘الاسم “الجيب البعدي” ممل جدًا. أتساءل ماذا سمى بوتيس هذا الغرض… دعنا نطلق عليه “حقيبة المسافر”…’ بعد التأكد من درجة الخطر، استحضار كلاين يدًا مزيفة ووضعها في الجيب الأسود.
أثناء حديثه، التقط ليونارد مجموعة من البطاقات التي استخدمها للعرش واختار واحدة بشكل عشوائي.
‘الاسم “الجيب البعدي” ممل جدًا. أتساءل ماذا سمى بوتيس هذا الغرض… دعنا نطلق عليه “حقيبة المسافر”…’ بعد التأكد من درجة الخطر، استحضار كلاين يدًا مزيفة ووضعها في الجيب الأسود.
نظر إليها وضحك.
“بعد ذلك، ظهرت بطاقات التاروت في قضية كابيم مرة أخرى. ومع ذلك، هذه المرة، كان هناك تغيير في ترتيب بطاقات التاروت. لقد أكدت على الحكم والإمبراطور…”
“مثل… النجم”.
1201: إحترافي.
~~~~~
????
????
“مثل… النجم”.
“مثل… النجم”.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
