صيد أسد لأرنب.
1194: صيد أسد لأرنب.
على حافة الضوء، في مكان مظلم للغاية، ظهر شخص غير واضح. في بعض الأحيان، يتأرجح، ويمتد أحيانًا إلى كيان رفيع ليس له أي سمك. كان مثل ظل ينبض بالحياة.
أخيرًا، توقف دوريان بجانب الرسالة.
1194: صيد أسد لأرنب.
انحنى ومد يده اليمنى. ارتجفت أصابعه وهو يمسك بحافة الورقة ويلتقطها.
كانوا مثل النجوم التي تلف ببطء وتشكل مشهدًا معقدًا.
هذه المرة، كان دوريان شديد الحذر. بدأ في قراءة كل كلمة واحدة تلو الأخرى من البداية تماما. كان أحيانًا مستنيرًا، وأحيانًا مرتبكًا، وأحيانًا جائرا، وأحيانًا متألما.
هذه المرة، كان دوريان شديد الحذر. بدأ في قراءة كل كلمة واحدة تلو الأخرى من البداية تماما. كان أحيانًا مستنيرًا، وأحيانًا مرتبكًا، وأحيانًا جائرا، وأحيانًا متألما.
لم تكن الرسالة التي أرسلتها فورس طويلة. استخدم ثلاث دقائق فقط لقراءتها مرتين قبل أن يسقط في صمت طويل.
“…هذه هي النقاط الرئيسية التي يجب مراعاتها أثناء التمثيل كمسافر، على الأقل تلك التي أعرفها. ومع ذلك، عليك أن تتذكري أن شخصية كل شخص مختلفة. ستكون هناك دائمًا بعض الاختلافات في التمثيل في الحياة الواقعية، لذلك لا يمكنك النسخ بشكل أعمى… هذا لا يعني أن مبادئ التمثيل للآخرين خاطئة، ولكنها قد تؤدي إلى صراع كبير في قلبك، مما يؤثر على حالتك العقلية… في بعض الأحيان، يمكنك إجراء التعديلات المناسبة للإبطاء السرعة التي يتم بها هضم الجرعة، لكنها ستكون مفيدة لك فقط. عليك أن تتذكري: التمثيل هو أداة، وليس شيئًا يسيطر عليك…”
لمع ضوء الشمس من خلال النافذة وسقط على الطاولة المنهارة.
في قبو في القسم الغربي، كان هناك عدد قليل من الشموع المضاءة باللهب الأصفر، لتضيء المذابح والكراسي والطاولات المستديرة المحيطة.
ارتجفت شفاه دوريان غراي إبراهيم فجأة، لكنه في النهاية لم يصدر أي صوت.
بعد الاقتراب من بوتيس، كانت هناك سلسلة من أصوات المضغ الوهمية التي جاءت من العدم. كان من الممكن سماع أصوات المضغ وصوت الهضم وكذلك الشر والجوع غير المقنع.
مفصولة بقطعة من الورق، فرك إبهامه الأيمن وإصبع السبابة مع بعضهما البعض بسرعة وأشعلت الرسالة بلهب قرمزي.
كان هذا لأنه لم يكن هناك أي شيء هناك من البداية. لم يكن هناك مقياس موضوعي، لذلك لم يكن أحد سيكتشف أنه قد كان هناك مساحة مفقودة. كانوا سيشعرون فقط أن المسافة بين الجدران وأنفسهم كانت أقرب قليلاً، ولكن عند الفحص الدقيق، كان كل شيء طبيعيًا.
بعد القيام بكل هذا، حزم دوريان متعلقاته، وارتدى تنكره، وغيّر ملابسه، وغادر الشقة المستأجرة. باستخدام الهوية التي أعدها سابقًا، ذهب إلى مكان آخر.
تغيرت الثواني إلى دقائق مع وصول المتجاوزين الذين كانوا يرتدون تنكرات مختلفة.
بعد أن استقر، جلس بجانب المكتب وحدق في الزخرفة النحاسية، باديا وكأنه عميق في التفكير.
إختارت واحدة من الشخصيات ذات غطاء الرأس زاوية بالقرب من النافذة. أخرجت دفترًا بحجم كف اليد وقلبت بضع صفحات عرضيا، كما لو كانت تراجع النقاط الرئيسية لأسئلتها أو تتحقق مما إذا كانت مستعدة تمامًا.
أصبحت المنطقة أكثر وأكثر قتامة مع ضعف ضوء الشمس. ارتعدت جفون دوريان وهو يتنهد ببطء.
كان رجلاً يرتدي رداءًا أسود غامضًا. كان شعره البني مجعد قليلاً، وبدا وكأن عينيه الداكنتين العميقتين قد إحتويتا على أشياء لا حصر لها.
ثم فتح قطعة الورق والتقط قلم الحبر. بينما كان يتأمل، كتب:
ولما لمسها بكفه ارتجفت شفتاه. غرقت هذه الكرة البلورية الغريبة في وهج متألق.
“…أنا سعيد جدًا برؤيتك تهضمين جرعة الكاتب في غضون بضعة أشهر. هذا يعني أنك قد تصبحين حقًا نصف إله…”
بعد مراقبة البيئة، سار إلى الزاوية بيده اليمنى تسحب الستارة.
“…هذه هي النقاط الرئيسية التي يجب مراعاتها أثناء التمثيل كمسافر، على الأقل تلك التي أعرفها. ومع ذلك، عليك أن تتذكري أن شخصية كل شخص مختلفة. ستكون هناك دائمًا بعض الاختلافات في التمثيل في الحياة الواقعية، لذلك لا يمكنك النسخ بشكل أعمى… هذا لا يعني أن مبادئ التمثيل للآخرين خاطئة، ولكنها قد تؤدي إلى صراع كبير في قلبك، مما يؤثر على حالتك العقلية… في بعض الأحيان، يمكنك إجراء التعديلات المناسبة للإبطاء السرعة التي يتم بها هضم الجرعة، لكنها ستكون مفيدة لك فقط. عليك أن تتذكري: التمثيل هو أداة، وليس شيئًا يسيطر عليك…”
سيكون لكل مساحة خفية بالتأكيد “باب”.
“إنني أتطلع إلى اليوم الذي تهضمين فيه جرعة المسافر تمامًا، وسأقوم بإعداد المكونات المقابلة وإهدائها لك.”
إستمتعوا~~~
“…أنا مهتم جدًا بمسألة لعنة عائلة إبراهيم التي ذكرها ذلك الرجل… أعتقد أنه يجب أن تكوني قد الاحظتي منذ فترة طويلة أنني أجريت قدرًا معينًا من البحث في مثل هذه الأمور. وإلا فلن تسألني دائمًا حول هذه الأمور…”
انحنى ومد يده اليمنى. ارتجفت أصابعه وهو يمسك بحافة الورقة ويلتقطها.
“آمل أن تتمكني من مواصلة التعرف على هذا الأمر على مستوى أعمق…”
لم يكن سوى واحد من القديسين الخمسة لنظام الشفق، قديس الأسرار، بوتيس.
بعد كتابة الرد، أغلق دوريان غراي إبراهيم عينيه وقام بطي الورقة بسرعة.
أثناء حديثه، أخرج قديس الأسرار كرة بلورية من جيب رداءه الأسود.
…
~~~~~~~~
يناير 1351، كان عام باكلوند الجديد أكثر قتامة من ذي قبل.
“إذا تعاملت مع هذا الأمر، فسيكون من الجيد عدم وجود أي حوادث. ومع ذلك، إذا وقع حادث، فقد لا أتمكن من الهروب لأنني لم أقم بـ’رعي’ أي مشعوذ أسرار”.
في قبو في القسم الغربي، كان هناك عدد قليل من الشموع المضاءة باللهب الأصفر، لتضيء المذابح والكراسي والطاولات المستديرة المحيطة.
كان هذا هو “الباب”.
على حافة الضوء، في مكان مظلم للغاية، ظهر شخص غير واضح. في بعض الأحيان، يتأرجح، ويمتد أحيانًا إلى كيان رفيع ليس له أي سمك. كان مثل ظل ينبض بالحياة.
في قبو في القسم الغربي، كان هناك عدد قليل من الشموع المضاءة باللهب الأصفر، لتضيء المذابح والكراسي والطاولات المستديرة المحيطة.
فجأة، قال الشكل بصوت عميق: “لقد وصلت في وقت أبكر مما كنت أتوقع”.
أومأ القديس بوتيس برأسه قليلاً وسأل، “لماذا لم تتحرك فقط؟ حتى أنك أتيت إلي؟”
بجانب الشمعة، ظهر شكل سريعًا في البقعة وأضاءه الضوء بشكل أكبر.
في قبو في القسم الغربي، كان هناك عدد قليل من الشموع المضاءة باللهب الأصفر، لتضيء المذابح والكراسي والطاولات المستديرة المحيطة.
كان رجلاً يرتدي رداءًا أسود غامضًا. كان شعره البني مجعد قليلاً، وبدا وكأن عينيه الداكنتين العميقتين قد إحتويتا على أشياء لا حصر لها.
“لكن هذا ليس بالأمر السيئ. أتمنى أن أتمكن من حل المشكلة دون أن يلاحظ أحد”. رد بوتيس مبتسما “يمكنك إتباعي. يمكنك الاختباء في الظل كدعم لي. لن تظهر مباشرة، وستغادر على الفور بمجرد اكتشاف أي شيء غير صحيح.”
لم يكن سوى واحد من القديسين الخمسة لنظام الشفق، قديس الأسرار، بوتيس.
هز كيسما، من نظام الشفق، رأسه ببطء وقال، “الهدف شديد الحذر. إنها بالتأكيد ليست حالة كشف متعمد.”
ابتسم بوتيس وقال: “المسافة بالنسبة لي ليست مشكلة”.
“إنني أتطلع إلى اليوم الذي تهضمين فيه جرعة المسافر تمامًا، وسأقوم بإعداد المكونات المقابلة وإهدائها لك.”
سحب كرسيًا وجلس قبل أن يقول للظل الطويل والضيق: “هل قمت بالتحقيق بدقة؟ هل وجدت شيئًا غير عادي؟”
سيكون لكل مساحة خفية بالتأكيد “باب”.
الظل الذي كاد يغرق في للظلال أجاب بصوت منخفض: “لا توجد أية مشاكل”.
في شقة كانت في حالة يرثى لها منذ سنوات، في المنطقة التي تتقاطع مع منطقة القسم الشرقي في باكلوند ومنطقة الجسر، كان هناك عدد قليل من الغرف في الطابق الأول من فندق رخيص حيث تم إيصال غرفه معا.
“حقا؟” عند تأكيد السؤال، كان لدى بوتيس شكوك غريزية. “كيسما، هل يمكن أن يكون هذا فخ؟”
فصول الأمس واليوم، إن شاء الله ستكون فصول الغد مبكرة بعد هذا???
هز كيسما، من نظام الشفق، رأسه ببطء وقال، “الهدف شديد الحذر. إنها بالتأكيد ليست حالة كشف متعمد.”
بجانب الشمعة، ظهر شكل سريعًا في البقعة وأضاءه الضوء بشكل أكبر.
“إذا لم تكن تسعى لشراء غرض ملعون من روح قديمة، لما كنا قادرين على الشعور بأنها قد تكون مرتبطة بعائلة إبراهيم.”
التوت المرآة وسرعان ما تعكس المشهد في العالم الخارجي.
لقد بدا وكأن القديس بوتيس قد كان في تفكير بينما قال، “غرض ملعون من روح قديمة. هذا هو أحد المكونات الرئيسية للكاتب. أتذكر أنه لعائلة إبراهيم دماغ أسمان إحتياطي… هيه، لم يرغبوا بتقديم خاصية تجاوز الكاتب مباشرة، أملين بإجراء بعض الاختبارات. إنه بالفعل أسلوب عائلة إبراهيم. ببساطة، ليس لديهم ثقة كافية بالآخرين.”
أومأ القديس بوتيس برأسه قليلاً وسأل، “لماذا لم تتحرك فقط؟ حتى أنك أتيت إلي؟”
لم يردد قديس الظلام كيسما كلمات بوتيس وهو يتابع، “حتى لو كانت تسعى لشراء المكونات الرئيسية لجرعة الكاتب، لم نكن لنلاحظ أي مشاكل. فبعد كل شيء، لا يعرف كل مؤمن ما المقابل من معرفة الغوامض، لكنها ذكرت حتى بعض الأسئلة المتعلقة بالمبتدئ وأل إبراهيم.”
…
“لقد كانت حذرة حقًا في هذا الجانب. لم تكن دائرة التجاوز التي سعت منها لشراء المواد والتي طرحت بها الأسئلة هي نفسها. تم ترك الأمور المختلفة لدوائر مختلفة. علاوة على ذلك، في بعض الأحيان، كانت توظف أشخاصًا آخرين من المشاركين لمساعدتها في تقديم الطلبات.”
بعد أن مسح قديس الأسرار بوتيس المنطقة، توقف بصره في دوامة شفافة في الجو.
“لولا حقيقة أن لدينا أشخاص في تلك الدوائر القليلة وتمكنا من دمج المعلومات، لما لاحظناها.”
نظر حوله وأخذ الطاولات الطويلة التي كانت مرتبة بشكل فوضوي.
أومأ القديس بوتيس برأسه قليلاً وسأل، “لماذا لم تتحرك فقط؟ حتى أنك أتيت إلي؟”
بهذه الطريقة، استخدم بوتيس هذه المرآة لمراقبة مكان تجمع التجاوز.
في الظل، تحرك الظلام وأجاب ببطء، “الوضع في باكلوند يزداد توتراً أكثر فأكثر. صقور الليل، المكلفين بالعقاب وقفير الألات يكتسحون المنطقة، بقعة تلو الأخرى. نحن نراقب عن كثب.
إختارت واحدة من الشخصيات ذات غطاء الرأس زاوية بالقرب من النافذة. أخرجت دفترًا بحجم كف اليد وقلبت بضع صفحات عرضيا، كما لو كانت تراجع النقاط الرئيسية لأسئلتها أو تتحقق مما إذا كانت مستعدة تمامًا.
“إذا تعاملت مع هذا الأمر، فسيكون من الجيد عدم وجود أي حوادث. ومع ذلك، إذا وقع حادث، فقد لا أتمكن من الهروب لأنني لم أقم بـ’رعي’ أي مشعوذ أسرار”.
بعد ثوانٍ، استخدم أحدهم “الإنتقال”، والآخر اندمج في الظل وغادروا المنزل.
“علاوة على ذلك، ألست أنت الأكثر اهتمامًا بأسرة إبراهيم؟”
“لكن هذا ليس بالأمر السيئ. أتمنى أن أتمكن من حل المشكلة دون أن يلاحظ أحد”. رد بوتيس مبتسما “يمكنك إتباعي. يمكنك الاختباء في الظل كدعم لي. لن تظهر مباشرة، وستغادر على الفور بمجرد اكتشاف أي شيء غير صحيح.”
ضحك بوتيس وقال، “أنا لست مهتمًا بهم على الإطلاق. أريدهم أن يموتوا جميعًا.”
لم يكن سوى واحد من القديسين الخمسة لنظام الشفق، قديس الأسرار، بوتيس.
“لضمان سلامتي، فإن أهم شيء هو تدمير الانتقام في مهده. هذه هي الفلسفة التي ألتزم بها”.
“لا يزال الأمر مقبولًا…” نظر بوتيس إلى الكرة الكريستالية في يده اليمنى وأومأ برأسه.
أثناء حديثه، أخرج قديس الأسرار كرة بلورية من جيب رداءه الأسود.
لم تكن الكرة البلورية صافية أو شفافة، كما لو كانت قد حُقنت بالليل المظلم.
لم تكن الكرة البلورية صافية أو شفافة، كما لو كانت قد حُقنت بالليل المظلم.
بعد مراقبة البيئة، سار إلى الزاوية بيده اليمنى تسحب الستارة.
ولما لمسها بكفه ارتجفت شفتاه. غرقت هذه الكرة البلورية الغريبة في وهج متألق.
“آمل أن تتمكني من مواصلة التعرف على هذا الأمر على مستوى أعمق…”
كانوا مثل النجوم التي تلف ببطء وتشكل مشهدًا معقدًا.
لمع ضوء الشمس من خلال النافذة وسقط على الطاولة المنهارة.
“لا يزال الأمر مقبولًا…” نظر بوتيس إلى الكرة الكريستالية في يده اليمنى وأومأ برأسه.
“إذا لم تكن تسعى لشراء غرض ملعون من روح قديمة، لما كنا قادرين على الشعور بأنها قد تكون مرتبطة بعائلة إبراهيم.”
ثم نظر إلى “الظل الشبحي”.
1194: صيد أسد لأرنب.
“أعطني التفاصيل”.
بهذه الطريقة، استخدم بوتيس هذه المرآة لمراقبة مكان تجمع التجاوز.
عندما علم أنه سيكون هناك تجمع تجاوز في دائرة معينة الليلة، مع احتمال ظهور الهدف، وقف القديس بوتيس وقال لقديس الظلام كيسما، “أنا بحاجة إلى إجراء بعض الاستعدادات”.
لم يردد قديس الظلام كيسما كلمات بوتيس وهو يتابع، “حتى لو كانت تسعى لشراء المكونات الرئيسية لجرعة الكاتب، لم نكن لنلاحظ أي مشاكل. فبعد كل شيء، لا يعرف كل مؤمن ما المقابل من معرفة الغوامض، لكنها ذكرت حتى بعض الأسئلة المتعلقة بالمبتدئ وأل إبراهيم.”
بمجرد أن انتهى من الكلام، فتحت يده اليمنى برفع لطيف، أغلقت أصابعه.
كانت هناك كراسي وطاولات طويلة متناثرة بشكل عشوائي. كان المكان فارغا.
تشوهت المنطقة التي كان فيها على الفور واختفت.
اختفت الشموع واللهب والمائدة المستديرة والكراسي التي كانت موجودة هنا في الأصل، ولم يتبق منها سوى البلاط والسقف.
مفصولة بقطعة من الورق، فرك إبهامه الأيمن وإصبع السبابة مع بعضهما البعض بسرعة وأشعلت الرسالة بلهب قرمزي.
بعد فترة، تحركت الظلال وعاد كل شيء إلى طبيعته.
“علاوة على ذلك، ألست أنت الأكثر اهتمامًا بأسرة إبراهيم؟”
لم يحدث شيء لقديس الأسرار بوتيس، لكن شخصية قديس الظلام ظهرت من الظلام.
تغيرت الثواني إلى دقائق مع وصول المتجاوزين الذين كانوا يرتدون تنكرات مختلفة.
نظر إلى بوتيس وقال بصوت عميق: “حذرك قد تجاوز الحدود اللازمة”.
“…هذه هي النقاط الرئيسية التي يجب مراعاتها أثناء التمثيل كمسافر، على الأقل تلك التي أعرفها. ومع ذلك، عليك أن تتذكري أن شخصية كل شخص مختلفة. ستكون هناك دائمًا بعض الاختلافات في التمثيل في الحياة الواقعية، لذلك لا يمكنك النسخ بشكل أعمى… هذا لا يعني أن مبادئ التمثيل للآخرين خاطئة، ولكنها قد تؤدي إلى صراع كبير في قلبك، مما يؤثر على حالتك العقلية… في بعض الأحيان، يمكنك إجراء التعديلات المناسبة للإبطاء السرعة التي يتم بها هضم الجرعة، لكنها ستكون مفيدة لك فقط. عليك أن تتذكري: التمثيل هو أداة، وليس شيئًا يسيطر عليك…”
“لكن هذا ليس بالأمر السيئ. أتمنى أن أتمكن من حل المشكلة دون أن يلاحظ أحد”. رد بوتيس مبتسما “يمكنك إتباعي. يمكنك الاختباء في الظل كدعم لي. لن تظهر مباشرة، وستغادر على الفور بمجرد اكتشاف أي شيء غير صحيح.”
ضحك بوتيس وقال، “أنا لست مهتمًا بهم على الإطلاق. أريدهم أن يموتوا جميعًا.”
“…حسنا.” خرج قديس الظلام كيسما ببطء من الظل.
بعد مراقبة البيئة، سار إلى الزاوية بيده اليمنى تسحب الستارة.
بدا شابًا ووسيمًا بملامح وجه بارزة، لكن وجهه بدا مغطى بستارة باهتة من الظلام.
1194: صيد أسد لأرنب.
بعد الاقتراب من بوتيس، كانت هناك سلسلة من أصوات المضغ الوهمية التي جاءت من العدم. كان من الممكن سماع أصوات المضغ وصوت الهضم وكذلك الشر والجوع غير المقنع.
كان هذا لأنه لم يكن هناك أي شيء هناك من البداية. لم يكن هناك مقياس موضوعي، لذلك لم يكن أحد سيكتشف أنه قد كان هناك مساحة مفقودة. كانوا سيشعرون فقط أن المسافة بين الجدران وأنفسهم كانت أقرب قليلاً، ولكن عند الفحص الدقيق، كان كل شيء طبيعيًا.
جعل هذا النصف إله يرتجف بشكل لا إرادي.
“…هذه هي النقاط الرئيسية التي يجب مراعاتها أثناء التمثيل كمسافر، على الأقل تلك التي أعرفها. ومع ذلك، عليك أن تتذكري أن شخصية كل شخص مختلفة. ستكون هناك دائمًا بعض الاختلافات في التمثيل في الحياة الواقعية، لذلك لا يمكنك النسخ بشكل أعمى… هذا لا يعني أن مبادئ التمثيل للآخرين خاطئة، ولكنها قد تؤدي إلى صراع كبير في قلبك، مما يؤثر على حالتك العقلية… في بعض الأحيان، يمكنك إجراء التعديلات المناسبة للإبطاء السرعة التي يتم بها هضم الجرعة، لكنها ستكون مفيدة لك فقط. عليك أن تتذكري: التمثيل هو أداة، وليس شيئًا يسيطر عليك…”
تجمدت عيون قديس الظلام لثانية بينما ألقى نظرة مصدومة ومتدهشة على وجه بوتيس.
تغيرت الثواني إلى دقائق مع وصول المتجاوزين الذين كانوا يرتدون تنكرات مختلفة.
انحرفت زوايا فم بوتيس بينما كشف عن ابتسامة قاسية.
أومأ القديس بوتيس برأسه قليلاً وسأل، “لماذا لم تتحرك فقط؟ حتى أنك أتيت إلي؟”
بعد ثوانٍ، استخدم أحدهم “الإنتقال”، والآخر اندمج في الظل وغادروا المنزل.
بعد الاقتراب من بوتيس، كانت هناك سلسلة من أصوات المضغ الوهمية التي جاءت من العدم. كان من الممكن سماع أصوات المضغ وصوت الهضم وكذلك الشر والجوع غير المقنع.
…
فصول الأمس واليوم، إن شاء الله ستكون فصول الغد مبكرة بعد هذا???
في شقة كانت في حالة يرثى لها منذ سنوات، في المنطقة التي تتقاطع مع منطقة القسم الشرقي في باكلوند ومنطقة الجسر، كان هناك عدد قليل من الغرف في الطابق الأول من فندق رخيص حيث تم إيصال غرفه معا.
إختارت واحدة من الشخصيات ذات غطاء الرأس زاوية بالقرب من النافذة. أخرجت دفترًا بحجم كف اليد وقلبت بضع صفحات عرضيا، كما لو كانت تراجع النقاط الرئيسية لأسئلتها أو تتحقق مما إذا كانت مستعدة تمامًا.
عندما خرج بوتيس من عالم الروح، كان اجتماع التجاوز سيعقد بعد ساعتين إلى ثلاث ساعات فقط. لم يصل أحد بعد.
“إذا تعاملت مع هذا الأمر، فسيكون من الجيد عدم وجود أي حوادث. ومع ذلك، إذا وقع حادث، فقد لا أتمكن من الهروب لأنني لم أقم بـ’رعي’ أي مشعوذ أسرار”.
نظر حوله وأخذ الطاولات الطويلة التي كانت مرتبة بشكل فوضوي.
ثم نظر إلى “الظل الشبحي”.
بعد مراقبة البيئة، سار إلى الزاوية بيده اليمنى تسحب الستارة.
أثناء حديثه، أخرج قديس الأسرار كرة بلورية من جيب رداءه الأسود.
ثم غُلفت المنطقة بظل مشوه قبل أن يتلاشى.
بهذه الطريقة، استخدم بوتيس هذه المرآة لمراقبة مكان تجمع التجاوز.
كان هذا لأنه لم يكن هناك أي شيء هناك من البداية. لم يكن هناك مقياس موضوعي، لذلك لم يكن أحد سيكتشف أنه قد كان هناك مساحة مفقودة. كانوا سيشعرون فقط أن المسافة بين الجدران وأنفسهم كانت أقرب قليلاً، ولكن عند الفحص الدقيق، كان كل شيء طبيعيًا.
كان هذا هو “الباب”.
كانت هذه قوة “إخفاء الفضاء” لمشعوذ الأسرار!
لم يحدث شيء لقديس الأسرار بوتيس، لكن شخصية قديس الظلام ظهرت من الظلام.
يمكنهم استخدام هذه القدرة لتقسيم مكان إلى قسمين وإخفاء جزء منه. كان على المرء استخدام “باب” محدد للدخول.
“لولا حقيقة أن لدينا أشخاص في تلك الدوائر القليلة وتمكنا من دمج المعلومات، لما لاحظناها.”
في تلك اللحظة، في المنطقة التي تم تقسيمها وإخفائها، كانت الغرفة موجودة بشكل طبيعي. كان هناك بلاط أرضيات وسقف وصرصور يزحف على الأرض.
كانوا مثل النجوم التي تلف ببطء وتشكل مشهدًا معقدًا.
اندفع الصرصور إلى الحدود وسد بسبب الظلام اللامتناهي.
أصبحت المنطقة أكثر وأكثر قتامة مع ضعف ضوء الشمس. ارتعدت جفون دوريان وهو يتنهد ببطء.
بعد أن مسح قديس الأسرار بوتيس المنطقة، توقف بصره في دوامة شفافة في الجو.
يمكنهم استخدام هذه القدرة لتقسيم مكان إلى قسمين وإخفاء جزء منه. كان على المرء استخدام “باب” محدد للدخول.
كان هذا هو “الباب”.
سيكون لكل مساحة خفية بالتأكيد “باب”.
سيكون لكل مساحة خفية بالتأكيد “باب”.
انحنى ومد يده اليمنى. ارتجفت أصابعه وهو يمسك بحافة الورقة ويلتقطها.
بعد بعض التفكير، مد بوتيس يده في جيب العباءة السوداء، وأخرج مرآة، وأدخلها في “الباب”.
نظر إلى بوتيس وقال بصوت عميق: “حذرك قد تجاوز الحدود اللازمة”.
التوت المرآة وسرعان ما تعكس المشهد في العالم الخارجي.
“…حسنا.” خرج قديس الظلام كيسما ببطء من الظل.
كانت هناك كراسي وطاولات طويلة متناثرة بشكل عشوائي. كان المكان فارغا.
نظر إلى بوتيس وقال بصوت عميق: “حذرك قد تجاوز الحدود اللازمة”.
بهذه الطريقة، استخدم بوتيس هذه المرآة لمراقبة مكان تجمع التجاوز.
لمع ضوء الشمس من خلال النافذة وسقط على الطاولة المنهارة.
تغيرت الثواني إلى دقائق مع وصول المتجاوزين الذين كانوا يرتدون تنكرات مختلفة.
“لضمان سلامتي، فإن أهم شيء هو تدمير الانتقام في مهده. هذه هي الفلسفة التي ألتزم بها”.
إختارت واحدة من الشخصيات ذات غطاء الرأس زاوية بالقرب من النافذة. أخرجت دفترًا بحجم كف اليد وقلبت بضع صفحات عرضيا، كما لو كانت تراجع النقاط الرئيسية لأسئلتها أو تتحقق مما إذا كانت مستعدة تمامًا.
لمع ضوء الشمس من خلال النافذة وسقط على الطاولة المنهارة.
وخلفها على الجانب، كانت هناك مرآة عادية مثبتة في الحائط.
“لولا حقيقة أن لدينا أشخاص في تلك الدوائر القليلة وتمكنا من دمج المعلومات، لما لاحظناها.”
~~~~~~~~
كانت هناك كراسي وطاولات طويلة متناثرة بشكل عشوائي. كان المكان فارغا.
فصول الأمس واليوم، إن شاء الله ستكون فصول الغد مبكرة بعد هذا???
لم يحدث شيء لقديس الأسرار بوتيس، لكن شخصية قديس الظلام ظهرت من الظلام.
أراكم حينها إن شاء الله
أثناء حديثه، أخرج قديس الأسرار كرة بلورية من جيب رداءه الأسود.
إستمتعوا~~~
“لضمان سلامتي، فإن أهم شيء هو تدمير الانتقام في مهده. هذه هي الفلسفة التي ألتزم بها”.
تشوهت المنطقة التي كان فيها على الفور واختفت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
