1169
1169
وبعد الوصول إلى البحر الإلهي ، فإن القوانين التي يفهمها الفنان القتالي ستصبح جزءًا من نظامهم وتصبح أيضًا قوانين الداو السماوية لهذا البعد الثانوي.
…
فتح لين مينغ عينيه ببطء من التأمل. وقف وهبت رياح قوية من أمامه. رفرفت ملابس لين مينغ البيضاء بعنف في الهواء بينما كان شعره الطويل يجلد حوله. بجانبه ، كانت هناك 12 سلسلة حديدية سميكة مثل 12 تنينًا ، أحد طرفيها ملفوف حول قمة الجبل والطرف الآخر يمتد إلى السماء الشاسعة وغير المحدودة.
…
كانت هذه السرعة تعتبر بطيئة نسبيًا بالنسبة لعبقري العالم الإلهي. ومع ذلك ، فقد جلبت مثل هذه السرعة المتنامية والثابتة فوائد هائلة لـ لين مينغ. لقد شكلت الأساس له لينطلق نحو المستقبل ويتغلب على كل شيء!
….
في هذه المرحلة ، يمكن للمرء أن ينتظر فقط. جسد لين مينغ وروحه وكل شيء كان يتحول داخل هذه الشرنقة. قد تستغرق هذه العملية من شهر إلى شهرين.
مرت فتره التدريب دون إحساس بالوقت. مرت ثلاثة أشهر.
كانت هذه شرنقة تشكلت من تشويه في الفضاء!
لأن لين مينغ أظهر قوة حكم الداو السماوي ، كان هناك نقص في طاقة الدم داخل جسده. ومع ذلك ، فقد استعاد هذا منذ نصف شهر. وفقًا لدليل الطاغية السماوي ، كلما قل استهلاك جوهر الدم ، زادت سرعة تجدده. إذا استهلك المرء كمية كبيرة مثل 50٪ ، فقد يستغرق الأمر أكثر من نصف عام للتعافي. إذا استهلك المرء أكثر من 50 ٪ ، فلن تتمكن حتى قدرات استعادة الحياة القوية لبوابة الحياة من استعادتها بالكامل.
لحسن الحظ ، كانت إرادة لين مينغ قوية بشكل لا يضاهى. سرعان ما اكتشف ظلال هذه المخاوف وسحق شياطين قلبه تمامًا!
بعد ثلاثة أشهر ، وصل جوهر لين مينغ وطاقته وإلهيته إلى الحد الأقصى. تقلصت بذرة العالم الداخلي بداخله إلى حجم حبة أرز وكانت على وشك الانفجار.
“حبة العالم بلا حدود!”
كلما كانت بذور العالم أكثر تركيزًا ، زادت القوة المتفجرة بمجرد اندلاعها.
شعر لين مينغ بالفعل أن عالمه الداخلي قد تم ضغطه إلى أقصى حد. ثم انهارت حبة العالم بلا حدود بين يديه.
هو هو هو –
تحولت الطاقة إلى عاصفة مرعبة لا تضاهى تندفع إلى الخارج بوحشية مطلقة. جرفت موجات الصدمة جميع الغيوم التي امتدت لآلاف الأميال!
في عالم الأبعاد ، هبت رياح قوية. تجمعت الطاقة اللانهائية من السماء والأرض ، لتشكل سحابة طاقة منشأ ضخمة على شكل دوامة في السماء. كانت النقطة المحورية المركزية لسحابة الطاقة هي قمة جبل قرمزي يبلغ ارتفاعها 100000 قدم. جلس لين مينغ على قمة هذه القمة عميقًا في التأمل.
ولكن في هذا العالم المغلق ، لمس هذا الارتفاع فقط سحب الرعد اللانهائية في السماء ، مما جعلها في متناول يد المرء.
100000 قدم كان ما يقرب من 50 ميلا. إذا كانت هذه هي قارة انسكاب السماء ، لكان هذا الارتفاع قد اخترق منذ فترة طويلة سماء الفوضى البدائية.
بوووم!
ولكن في هذا العالم المغلق ، لمس هذا الارتفاع فقط سحب الرعد اللانهائية في السماء ، مما جعلها في متناول يد المرء.
توقفت الرياح و تلاشى الرعد المتصاعد والحمم المتصاعدة. لم تعد الكمية اللامتناهية من طاقة مصدر السماء والأرض تشكل تقلبات عنيفة وخطيرة للطاقة. وبدلاً من ذلك تحولت إلى كرات بحجم قبضة اليد من الضوء المتوهج. كانت هذه الكرات من الضوء المتوهج في الغالب حمراء وبنفسجية ، ولكن كان هناك أيضًا أصفر ، أزرق ، أسود ، أخضر ، أبيض ، وكل لون آخر يمكن تخيله.
“حان الوقت. ”
في الأساطير ، عندما تشكل الكون لأول مرة ، بدأ من نقطة صغيرة للغاية. كانت كل الطاقة العظيمة في الخلق مركزة في تلك النقطة الصغيرة ، وانفجرت أخيرًا للخارج وخلقت الكون اللانهائي.
فتح لين مينغ عينيه ببطء من التأمل. وقف وهبت رياح قوية من أمامه. رفرفت ملابس لين مينغ البيضاء بعنف في الهواء بينما كان شعره الطويل يجلد حوله. بجانبه ، كانت هناك 12 سلسلة حديدية سميكة مثل 12 تنينًا ، أحد طرفيها ملفوف حول قمة الجبل والطرف الآخر يمتد إلى السماء الشاسعة وغير المحدودة.
شعر لين مينغ بالفعل أن عالمه الداخلي قد تم ضغطه إلى أقصى حد. ثم انهارت حبة العالم بلا حدود بين يديه.
ثلاثة أشهر من التراكم. لا ، يجب أن تكون 10 سنوات من التراكم. كان لين مينغ قد عبر لأول مرة تدمير الحياة في سن 22. الآن ، مرت ما يقرب من 10 سنوات. كل شيء حتى الآن كان لأجل هذه اللحظة الأخيرة!
أخرج لين مينغ حبة العالم بلا حدود من حلقته المكانية. تم تجميع كل الطاقة داخل جسده في دانتيان ، واندفع إلى بذرة العالم دون الاهتمام بالعواقب. فتحت قوة الإله المهرطق ، واحترق دم طائر العنقاء القديم. جنبا إلى جنب مع الطاقة الأصلية التي لا نهاية لها في السحب فوقه ، استوعب لين مينغ كل شيء بجنون!
وقد استغرقت المراحل التسع من تدمير الحياة 10 سنوات من وقت لين مينغ. لقد كاد أن يجتاز مرحلة كل عام! خطوة بخطوة ، ثابت وبدون اختصار واحد.
على قمة الجبل التي يبلغ ارتفاعها 100000 قدم حيث يمكن للمرء أن يلمس السماء ، ظهر تشوه في الفضاء في الهواء. قوة الوقت ، وقوة الفضاء ، كل شيء كان ملتويًا تمامًا . حتى الضوء تأثر ، وأصبح غير قادر على الحفاظ على خط مستقيم.
كانت هذه السرعة تعتبر بطيئة نسبيًا بالنسبة لعبقري العالم الإلهي. ومع ذلك ، فقد جلبت مثل هذه السرعة المتنامية والثابتة فوائد هائلة لـ لين مينغ. لقد شكلت الأساس له لينطلق نحو المستقبل ويتغلب على كل شيء!
ترجمة PEKA …….
اليوم ، اقتحم لين مينغ أخيرًا البحر الإلهي.
اليوم ، اقتحم لين مينغ أخيرًا البحر الإلهي.
البحر الإلهي ، التحول الإلهي ، اللورد الإلهي ، هذه الحدود الثلاثة الكبيرة والحدود التسعة الصغيرة كانت تسمى التحولات الإلهية التسع ، على غرار المراحل التسع لتدمير الحياة. كان من المقرر أن يتغلب التساعى على الموت وأن يتحول البحر الإلهي إلى إلهي. بعد وصوله إلى البحر الإلهي ، سيكون لين مينغ قد أكمل تحوله من الموت ويبدأ في الدخول إلى عالم الإله.
شعر لين مينغ بالفعل أن عالمه الداخلي قد تم ضغطه إلى أقصى حد. ثم انهارت حبة العالم بلا حدود بين يديه.
هو جين تاو –
1169
هو جين تاو –
فتح لين مينغ عينيه ببطء من التأمل. وقف وهبت رياح قوية من أمامه. رفرفت ملابس لين مينغ البيضاء بعنف في الهواء بينما كان شعره الطويل يجلد حوله. بجانبه ، كانت هناك 12 سلسلة حديدية سميكة مثل 12 تنينًا ، أحد طرفيها ملفوف حول قمة الجبل والطرف الآخر يمتد إلى السماء الشاسعة وغير المحدودة.
أصبحت الرياح القوية عنيفة بشكل متزايد! تحول مركز سحابة الطاقة إلى قمع يمتد إلى الأسفل. في السماء ، امتدت الغيوم الداكنة لمسافة 10000 ميل ، مع أقواس وامضة لا حصر لها من الرعد المتلألئ من الداخل كما لو كان إله الرعد الخالد قد تضخم هناك. وتحت قمة الجبل ، تصاعد بحر لا ينضب من الحمم البركانية واللهب. استمرت الانفجارات البركانية بلا نهاية ، مما أدى إلى سقوط الحمم المنصهرة في السماء!
بوووم!
أخرج لين مينغ حبة العالم بلا حدود من حلقته المكانية. تم تجميع كل الطاقة داخل جسده في دانتيان ، واندفع إلى بذرة العالم دون الاهتمام بالعواقب. فتحت قوة الإله المهرطق ، واحترق دم طائر العنقاء القديم. جنبا إلى جنب مع الطاقة الأصلية التي لا نهاية لها في السحب فوقه ، استوعب لين مينغ كل شيء بجنون!
هو جين تاو –
مع دخول الطاقة إليه باستمرار ، بدأت بذرة العالم داخل دانتيان لين مينغ في إشعاع ضوء يعمي. استمرت في الانكماش ، حيث انتقلت من حجم حبة الأرز إلى حجم عين الإبرة ، وما زالت تتكثف حتى بعد ذلك!
كان هذا النوع من شيطان القلب تعبيرا عن رغبة لين مينغ في الوصول إلى ذروة الفنون القتالية!
في الأساطير ، عندما تشكل الكون لأول مرة ، بدأ من نقطة صغيرة للغاية. كانت كل الطاقة العظيمة في الخلق مركزة في تلك النقطة الصغيرة ، وانفجرت أخيرًا للخارج وخلقت الكون اللانهائي.
كانت كل هذه المشاهد عبارة عن صور تناسب ضعف قلب لين مينغ.
الآن ، اتبع تشكيل العالم الداخلي للين مينج نفس مبادئ تكون الكون.
هو هو هو –
“حبة العالم بلا حدود!”
ولكن في هذا العالم المغلق ، لمس هذا الارتفاع فقط سحب الرعد اللانهائية في السماء ، مما جعلها في متناول يد المرء.
شعر لين مينغ بالفعل أن عالمه الداخلي قد تم ضغطه إلى أقصى حد. ثم انهارت حبة العالم بلا حدود بين يديه.
لحسن الحظ ، كانت إرادة لين مينغ قوية بشكل لا يضاهى. سرعان ما اكتشف ظلال هذه المخاوف وسحق شياطين قلبه تمامًا!
عندما تحطمت ، تحولت روح العالم المحصورة داخل مركز الحبة إلى قوة عالم نقية لا تضاهى طارت إلى جسد لين مينغ ، وتم امتصاصها كلها من قبله.
ظهرت المزيد والمزيد من هذه الكرات المتوهجة من الضوء. من عشرات الآلاف إلى مئات الآلاف إلى الملايين بل وأكثر ، حتى بدا وكأنه بحر من الأضواء اللامتناهي. من بضع عشرات من الأميال ، توسعت بسرعة إلى آلاف الأميال ، وملأت العالم كله بتوهج جميل. عند النظر من بعيد ، بدا وكأن قوس قزح واحدًا لا نهائيًا قد ظهر ، جميل وساحر ، يمتد إلى ما لا نهاية.
كانت هذه الحبة التي تم الحصول عليها بـ 7 تريليونات من أحجار الشمس البنفسجية وهى الحبة الأعلى جودة التى يمكن أن يستخدمها فنان في البحر الإلهي. حتى العبقري الأعلى في قوة بمستوى ملك العالم سيجد صعوبة في استخدامها !
أصبحت الرياح القوية عنيفة بشكل متزايد! تحول مركز سحابة الطاقة إلى قمع يمتد إلى الأسفل. في السماء ، امتدت الغيوم الداكنة لمسافة 10000 ميل ، مع أقواس وامضة لا حصر لها من الرعد المتلألئ من الداخل كما لو كان إله الرعد الخالد قد تضخم هناك. وتحت قمة الجبل ، تصاعد بحر لا ينضب من الحمم البركانية واللهب. استمرت الانفجارات البركانية بلا نهاية ، مما أدى إلى سقوط الحمم المنصهرة في السماء!
الآن ، هذه الروح العالمية اندمجت تمامًا في بذرة لين مينغ العالمية. في هذا الوقت ، انفجرت بذرة العالم أخيرًا إلى قطع!
لأن لين مينغ أظهر قوة حكم الداو السماوي ، كان هناك نقص في طاقة الدم داخل جسده. ومع ذلك ، فقد استعاد هذا منذ نصف شهر. وفقًا لدليل الطاغية السماوي ، كلما قل استهلاك جوهر الدم ، زادت سرعة تجدده. إذا استهلك المرء كمية كبيرة مثل 50٪ ، فقد يستغرق الأمر أكثر من نصف عام للتعافي. إذا استهلك المرء أكثر من 50 ٪ ، فلن تتمكن حتى قدرات استعادة الحياة القوية لبوابة الحياة من استعادتها بالكامل.
ظهرت شقوق صغيرة لا حصر لها على هذه البذرة التي كانت أصغر من عين الإبرة. اندلعت كمية لا نهائية من الطاقة وانهار دانتيان لين مينغ على الفور!
لقد اندمجت القوة العالمية لحبة العالم بلا حدود بالفعل في هذا البعد الصغير. لقد انتهى تطور عالمه.
بوووم!
تجول لين مينغ حول هذا الحلم الوهمي. بدا وكأنه يستيقظ وينام أيضًا مرارًا وتكرارًا. لقد عاش حياة حزن عظيم وأعمار فرح عظيم. ثم اهتز عقله فجأة. كان الأمر كما لو أنه رأى نهايات السماوات.
تحولت الطاقة إلى عاصفة مرعبة لا تضاهى تندفع إلى الخارج بوحشية مطلقة. جرفت موجات الصدمة جميع الغيوم التي امتدت لآلاف الأميال!
في ضباب خافت ، بدا أن لين مينغ عاد إلى طفولته ، وعادت ذكريات لا حصر لها إلى ذهنه. كان كل منهم غريبًا ومربكًا ولا يمكن تمييزه بوضوح.
وبعد تبدد عاصفة الطاقة الهائجة ، اختفى جسد لين مينغ بالفعل.
هو جين تاو –
على قمة الجبل التي يبلغ ارتفاعها 100000 قدم حيث يمكن للمرء أن يلمس السماء ، ظهر تشوه في الفضاء في الهواء. قوة الوقت ، وقوة الفضاء ، كل شيء كان ملتويًا تمامًا . حتى الضوء تأثر ، وأصبح غير قادر على الحفاظ على خط مستقيم.
كان وجه لين مينغ حادًا وواضحًا أثناء النوم. تدلى شعره الطويل وغطى ظهره القوي. كانت رجليه الطويلة والصلبة مليئة بقوة تفجيرية. كل شبر من جسده ، كل ألياف عضلاته ، كان كله عمل فني مثالي. في هذه الشرنقة جسده وروحه ، كل شيء كان يتغير بمهارة.
تم إغلاق جسد لين مينغ داخل هذا التشويه الفراغي.
مرت فتره التدريب دون إحساس بالوقت. مرت ثلاثة أشهر.
كانت هذه شرنقة تشكلت من تشويه في الفضاء!
ثلاثة أشهر من التراكم. لا ، يجب أن تكون 10 سنوات من التراكم. كان لين مينغ قد عبر لأول مرة تدمير الحياة في سن 22. الآن ، مرت ما يقرب من 10 سنوات. كل شيء حتى الآن كان لأجل هذه اللحظة الأخيرة!
وكان لين مينغ مختومًا داخل هذه الشرنقة ، وخضع لتحوله من تدمير الحياة إلى البحر الإلهي.
ترجمة PEKA …….
توقفت الرياح و تلاشى الرعد المتصاعد والحمم المتصاعدة. لم تعد الكمية اللامتناهية من طاقة مصدر السماء والأرض تشكل تقلبات عنيفة وخطيرة للطاقة. وبدلاً من ذلك تحولت إلى كرات بحجم قبضة اليد من الضوء المتوهج. كانت هذه الكرات من الضوء المتوهج في الغالب حمراء وبنفسجية ، ولكن كان هناك أيضًا أصفر ، أزرق ، أسود ، أخضر ، أبيض ، وكل لون آخر يمكن تخيله.
بوووم!
ظهرت المزيد والمزيد من هذه الكرات المتوهجة من الضوء. من عشرات الآلاف إلى مئات الآلاف إلى الملايين بل وأكثر ، حتى بدا وكأنه بحر من الأضواء اللامتناهي. من بضع عشرات من الأميال ، توسعت بسرعة إلى آلاف الأميال ، وملأت العالم كله بتوهج جميل. عند النظر من بعيد ، بدا وكأن قوس قزح واحدًا لا نهائيًا قد ظهر ، جميل وساحر ، يمتد إلى ما لا نهاية.
أخرج لين مينغ حبة العالم بلا حدود من حلقته المكانية. تم تجميع كل الطاقة داخل جسده في دانتيان ، واندفع إلى بذرة العالم دون الاهتمام بالعواقب. فتحت قوة الإله المهرطق ، واحترق دم طائر العنقاء القديم. جنبا إلى جنب مع الطاقة الأصلية التي لا نهاية لها في السحب فوقه ، استوعب لين مينغ كل شيء بجنون!
طافت مو إيفرسنو ببطء في السماء ، ناظرًا إلى هذه الكرات الضوئية الجميلة التي لا نهاية لها وكذلك الشرنقة العملاقة التي تطفو بداخلها. ظهرت رونية القانون الغريبة والغامضة من الشرنقة ولفتها حولها ، وكأنها خيالية ومدهشة كالحلم.
عندما فحص لين مينغ جسده ، وجد أن الدانتيان قد اختفى بالفعل ، وحل محله بعد ثانوي!
تحطمت بذرة العالم وتحول الدانتيان إلى بُعد ثانوي – كان هذا رمزًا للبحر الإلهي.
…
وبعد الوصول إلى البحر الإلهي ، فإن القوانين التي يفهمها الفنان القتالي ستصبح جزءًا من نظامهم وتصبح أيضًا قوانين الداو السماوية لهذا البعد الثانوي.
اليوم ، اقتحم لين مينغ أخيرًا البحر الإلهي.
كانت الشرنقة الضخمة التي تطفو في الهواء بمثابة إسقاط للقوانين من عالم لين مينغ الداخلي.
توقفت الرياح و تلاشى الرعد المتصاعد والحمم المتصاعدة. لم تعد الكمية اللامتناهية من طاقة مصدر السماء والأرض تشكل تقلبات عنيفة وخطيرة للطاقة. وبدلاً من ذلك تحولت إلى كرات بحجم قبضة اليد من الضوء المتوهج. كانت هذه الكرات من الضوء المتوهج في الغالب حمراء وبنفسجية ، ولكن كان هناك أيضًا أصفر ، أزرق ، أسود ، أخضر ، أبيض ، وكل لون آخر يمكن تخيله.
في هذه المرحلة ، يمكن للمرء أن ينتظر فقط. جسد لين مينغ وروحه وكل شيء كان يتحول داخل هذه الشرنقة. قد تستغرق هذه العملية من شهر إلى شهرين.
1169
ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه لم تكن هناك مخاطر خلال هذه الفترة. عندما بدأ لين مينغ حقًا في الدخول إلى عالم الإله ، كان عليه أن يختبر ويتغلب على شياطين قلبه. نظرًا لأن وعيه قد دخل بالفعل إلى إدراك مختلف تمامًا للزمان والمكان ، فقد تستمر أحلام لين مينغ بشياطين قلبه لمدة تزيد عن شهر أو شهرين.
كانت هذه شرنقة تشكلت من تشويه في الفضاء!
سيتعين على جميع الفنانين القتاليين تجربة شياطين قلوبهم عند إختراق البحر الإلهي. كان هناك عدد قليل جدًا من الأشخاص الذين سيموتون لأنهم لم يتمكنوا من التغلب على شياطين قلوبهم. لكن إذا تأثروا بشياطين قلوبهم ، فإن هذا من شأنه أن يتسبب في أن يكون تطور روحهم غير مكتمل ، مما يجعل أساسهم الإلهي غير مستقر.
لقد رأى نفسه يقتل تيان مينجزي ، وأصبح إمبيريان ، وساعد مو إيفرسنو على إعادة بناء جسدها ، وإعادة بناء أرض الريشه الخضراء المقدسة ، ثم تسلق إلى قمة الفنون القتالية. هناك تجاوز حدود إمبيريان ، وأصبح خالدًا وأبديًا ووجودًا سيدوم إلى الأبد. هكذا مرت عشرات الآلاف ومئات الآلاف من السنين. أمسك العالم بين يديه ، وسيطر على سامسارا الحياة والموت ، وسيطر على قوانين الداو السماوية. كان هذا الشعور واقعيًا ورائعًا بشكل لا يضاهى.
كل هذا يعتمد على لين مينغ نفسه. تأملت مو إيفرسنو أمام الشرنقة العملاقة ، واستراحت تعبيراتها .
كان هذا النوع من شيطان القلب تعبيرا عن رغبة لين مينغ في الوصول إلى ذروة الفنون القتالية!
في الشرنقة ، كان لين مينغ مثل طفل لم يولد بعد. كانت ذراعيه ملفوفة حول ركبتيه وجسده ملفوف. كان جسده كله عارياً ، لا يختلف عن رضيع. بينما كان الطفل ينقع في السائل الأمينى ، كان ما يستريح فيه لين مينغ هو بحر من القوانين.
كان هذا النوع من شيطان القلب تعبيرا عن رغبة لين مينغ في الوصول إلى ذروة الفنون القتالية!
ظهرت رونية القانون بشكل دوري على جسد لين مينغ قبل أن تتلاشى. كانت عيون لين مينغ مغلقة ، غير مدركة لكل هذا.
هو جين تاو –
كان وجه لين مينغ حادًا وواضحًا أثناء النوم. تدلى شعره الطويل وغطى ظهره القوي. كانت رجليه الطويلة والصلبة مليئة بقوة تفجيرية. كل شبر من جسده ، كل ألياف عضلاته ، كان كله عمل فني مثالي. في هذه الشرنقة جسده وروحه ، كل شيء كان يتغير بمهارة.
….
في ضباب خافت ، بدا أن لين مينغ عاد إلى طفولته ، وعادت ذكريات لا حصر لها إلى ذهنه. كان كل منهم غريبًا ومربكًا ولا يمكن تمييزه بوضوح.
وقد استغرقت المراحل التسع من تدمير الحياة 10 سنوات من وقت لين مينغ. لقد كاد أن يجتاز مرحلة كل عام! خطوة بخطوة ، ثابت وبدون اختصار واحد.
ثم تغير كل شيء بسرعة.
عندما فحص لين مينغ جسده ، وجد أن الدانتيان قد اختفى بالفعل ، وحل محله بعد ثانوي!
طارده تيان مينجزي. تم تدمير مو إيفرسنو ، وتلاشت روحها إلى رماد. هو نفسه أصيب بجروح خطيرة. انخفضت حدوده ولن يتمكن من التقدم مرة أخرى في حياته.
هو هو هو –
ثم انكشف سر المكعب السحري. بدأ كل فنان قتالي تحت السماء بمطاردته. أخيرًا مات لين مينغ بدون مقبرة وحتى وطنه ، قارة انسكاب السماء ، تم.تدميرها من أتباع تيان مينجزي.
في عالم الأبعاد ، هبت رياح قوية. تجمعت الطاقة اللانهائية من السماء والأرض ، لتشكل سحابة طاقة منشأ ضخمة على شكل دوامة في السماء. كانت النقطة المحورية المركزية لسحابة الطاقة هي قمة جبل قرمزي يبلغ ارتفاعها 100000 قدم. جلس لين مينغ على قمة هذه القمة عميقًا في التأمل.
كانت كل هذه المشاهد عبارة عن صور تناسب ضعف قلب لين مينغ.
في ضباب خافت ، بدا أن لين مينغ عاد إلى طفولته ، وعادت ذكريات لا حصر لها إلى ذهنه. كان كل منهم غريبًا ومربكًا ولا يمكن تمييزه بوضوح.
كان هذا شيطان قلب . طالما أن الإنسان يحمل الرغبات أو الخوف ، فسيكون لديه حتمًا شياطين في القلب. أعقب تطور الروح ظهور شياطين القلب هذه. إذا لم يكن المرء قادرًا على التغلب عليهم ، فسيتم تدمير أساسهم الإلهي.
عندما تحطمت ، تحولت روح العالم المحصورة داخل مركز الحبة إلى قوة عالم نقية لا تضاهى طارت إلى جسد لين مينغ ، وتم امتصاصها كلها من قبله.
لحسن الحظ ، كانت إرادة لين مينغ قوية بشكل لا يضاهى. سرعان ما اكتشف ظلال هذه المخاوف وسحق شياطين قلبه تمامًا!
وقد استغرقت المراحل التسع من تدمير الحياة 10 سنوات من وقت لين مينغ. لقد كاد أن يجتاز مرحلة كل عام! خطوة بخطوة ، ثابت وبدون اختصار واحد.
لقد رأى نفسه يقتل تيان مينجزي ، وأصبح إمبيريان ، وساعد مو إيفرسنو على إعادة بناء جسدها ، وإعادة بناء أرض الريشه الخضراء المقدسة ، ثم تسلق إلى قمة الفنون القتالية. هناك تجاوز حدود إمبيريان ، وأصبح خالدًا وأبديًا ووجودًا سيدوم إلى الأبد. هكذا مرت عشرات الآلاف ومئات الآلاف من السنين. أمسك العالم بين يديه ، وسيطر على سامسارا الحياة والموت ، وسيطر على قوانين الداو السماوية. كان هذا الشعور واقعيًا ورائعًا بشكل لا يضاهى.
انفتحت عيون مو إيفرسنو فجأة. كانت تعلم أنه في هذه اللحظة ، خطى لين مينغ في البحر الإلهي!
كان هذا النوع من شيطان القلب تعبيرا عن رغبة لين مينغ في الوصول إلى ذروة الفنون القتالية!
أخرج لين مينغ حبة العالم بلا حدود من حلقته المكانية. تم تجميع كل الطاقة داخل جسده في دانتيان ، واندفع إلى بذرة العالم دون الاهتمام بالعواقب. فتحت قوة الإله المهرطق ، واحترق دم طائر العنقاء القديم. جنبا إلى جنب مع الطاقة الأصلية التي لا نهاية لها في السحب فوقه ، استوعب لين مينغ كل شيء بجنون!
حتى لو كانت إرادة لين مينغ قوية ، فعند مواجهة مثل هذا الشيطان القلبي ، فإن تأثير قوة إرادته سوف يتضاءل بشكل كبير. كان هذا لأن إرادة لين مينغ وتصميمه على مطاردة ذروة الفنون القتالية كانت قوية جدًا ، وبالتالي كان شيطان القلب هذا أيضًا قويًا وأقوى بكثير من أي شيء يمكن أن يحلم به أي فنان قتالي عادي.
1169
تجول لين مينغ حول هذا الحلم الوهمي. بدا وكأنه يستيقظ وينام أيضًا مرارًا وتكرارًا. لقد عاش حياة حزن عظيم وأعمار فرح عظيم. ثم اهتز عقله فجأة. كان الأمر كما لو أنه رأى نهايات السماوات.
ثم انكشف سر المكعب السحري. بدأ كل فنان قتالي تحت السماء بمطاردته. أخيرًا مات لين مينغ بدون مقبرة وحتى وطنه ، قارة انسكاب السماء ، تم.تدميرها من أتباع تيان مينجزي.
هناك ، ظهر شبح المكعب السحري وخرزة الشيطان والبطاقة الأرجوانيه . اندفع شعور جليدي عبر جسده واستيقظ لين مينغ فجأة!
ومع ذلك ، هذا لا يعني أنه لم تكن هناك مخاطر خلال هذه الفترة. عندما بدأ لين مينغ حقًا في الدخول إلى عالم الإله ، كان عليه أن يختبر ويتغلب على شياطين قلبه. نظرًا لأن وعيه قد دخل بالفعل إلى إدراك مختلف تمامًا للزمان والمكان ، فقد تستمر أحلام لين مينغ بشياطين قلبه لمدة تزيد عن شهر أو شهرين.
عندما فحص لين مينغ جسده ، وجد أن الدانتيان قد اختفى بالفعل ، وحل محله بعد ثانوي!
كل هذا يعتمد على لين مينغ نفسه. تأملت مو إيفرسنو أمام الشرنقة العملاقة ، واستراحت تعبيراتها .
لقد اندمجت القوة العالمية لحبة العالم بلا حدود بالفعل في هذا البعد الصغير. لقد انتهى تطور عالمه.
كان هذا النوع من شيطان القلب تعبيرا عن رغبة لين مينغ في الوصول إلى ذروة الفنون القتالية!
في هذا الوقت ، خارج الشرنقة الضخمة ، تجمع ضوء مصدر طاقة قوس قزح اللامتناهي الذي امتد لآلاف الأميال معًا فجأة ، مكونًا ملايين طيور العنقاء والطيور النارية التي طارت نحو المركز ، وكلها اندفعت في الشرنقة العملاقة. لبعض الوقت ، ملأ العالم ضوءًا شديد ولمعت السماء بأضواء متلألئة متعددة الألوان.
توقفت الرياح و تلاشى الرعد المتصاعد والحمم المتصاعدة. لم تعد الكمية اللامتناهية من طاقة مصدر السماء والأرض تشكل تقلبات عنيفة وخطيرة للطاقة. وبدلاً من ذلك تحولت إلى كرات بحجم قبضة اليد من الضوء المتوهج. كانت هذه الكرات من الضوء المتوهج في الغالب حمراء وبنفسجية ، ولكن كان هناك أيضًا أصفر ، أزرق ، أسود ، أخضر ، أبيض ، وكل لون آخر يمكن تخيله.
انفتحت عيون مو إيفرسنو فجأة. كانت تعلم أنه في هذه اللحظة ، خطى لين مينغ في البحر الإلهي!
ظهرت رونية القانون بشكل دوري على جسد لين مينغ قبل أن تتلاشى. كانت عيون لين مينغ مغلقة ، غير مدركة لكل هذا.
ترجمة
PEKA
…….
كان هذا شيطان قلب . طالما أن الإنسان يحمل الرغبات أو الخوف ، فسيكون لديه حتمًا شياطين في القلب. أعقب تطور الروح ظهور شياطين القلب هذه. إذا لم يكن المرء قادرًا على التغلب عليهم ، فسيتم تدمير أساسهم الإلهي.
مرت فتره التدريب دون إحساس بالوقت. مرت ثلاثة أشهر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
