كذبة
———————————————————
الفصل 5: كذبة
في السنوات الأخيرة ، لأن سو تشن كان دائمًا رائدا بين أطفال الجيل الثالث من العشيرة ، كانت زجاجات جوهر خشب أزور دائمًا تذهب إليه. أن سو تشن كان لا يزال قادرًا على إحراز تقدم في زراعته على الرغم من إعاقته كان إلى حد كبير بسبب جوهر خشب أزور . كان جوهر الخشب الأخضر هذا أكثر ما طمح به سو كيجي.
انتشرت أخبار أن رؤية سو تشن تتعافى من خلال الفناء الرئيسي لـ عشيرة سو مثل الإعصار.
“نعم ، أرسلوني لإخطارك”.
فهم سو فيهي مزاجه. وضع يده على كتف سو تشن وتنهد ، “تحقيق هذا الشيء جيد بالفعل. يجب تكريم عشيرة سو بأن يكون لها وريث مثلك “.
ولدهشة الجميع ، احتل المركز الأول مرة أخرى ، ومنح شخصياً زجاجة جوهر أزور الخشبي من جده الموقر.
نشر الجميع الأخبار ، و إنفعلت عشيرة سو.
فهم سو فيهي مزاجه. وضع يده على كتف سو تشن وتنهد ، “تحقيق هذا الشيء جيد بالفعل. يجب تكريم عشيرة سو بأن يكون لها وريث مثلك “.
كانت كلمات سو فيهي التالية غاضبة ، “سو كيجي ينشر الشائعات الكاذبة. قال إنك تكذب على الجميع وقد خدعت العشيرة منذ البداية. أنه في الواقع ، لم يتعاف بصرك أبدًا. . كانت مجموعة من الحمقى العجائز في العشيرة مقتنعين ووافقوا بالفعل على اقتراحه. يريدون إخضاعك لاختبار السمع المختوم “.
كان هناك أولئك الذين كانوا سعداء والذين كانوا محبطين.
“نعم ، أرسلوني لإخطارك”.
في الأصل ، بعد أن أصيب بالعمى ، نادرًا ما تمت زيارة فناء الغبار الخاص به ؛ الآن ، كانت تعج بالنشاط. حتى رئيس عشيرة سو الجليل ، جاء سو تشانغ تشي لرؤية حفيده شخصيًا. أمسك بيد سو تشن وقال بعض الكلمات النادرة من المودة. ثم جاء شيوخ عشيرة سو لرؤيته واحدا تلو الآخر. في النهاية ، فعل أبناء عمومته كذلك.
ولدهشة الجميع ، احتل المركز الأول مرة أخرى ، ومنح شخصياً زجاجة جوهر أزور الخشبي من جده الموقر.
زار سو كيجي شخصياً سو تشن ، حاملاً الهدايا. قال الكثير من كلمات البهجة وهتف لسو تشن ، قائلاً: “عندما اكتشفت أن رؤية تشن ير قد تعافت إلى حد ما ، كنت سعيدًا للغاية. الليلة سأشرب العديد من أكواب النبيذ باسمك “.
———————————————————
عندما سمع سو تشن ذلك ، قال بلا حول ولا قوة: “العم الثاني ، إذا كان لديك ما تقوله ، فيرجى أن تقول ذلك. ماذا تفعل ، تلوح بيدك أمام وجهي هكذا؟ “
نشر الجميع الأخبار ، و إنفعلت عشيرة سو.
نظر سو كيجي إلى السماء وضحك. ربت على كتف سو تشن وقال ، “يجب أن يتعافى ابن الأخ الكريم بشكل صحيح” ، قبل أن يذهب . .
ولكن لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به. على أي حال ، كانت الخسارة خسارة. عندما رأى سو تشن مرة أخرى يمسك الزجاجة ، كان يعلم أنه فقد هذه الفرصة. لم يعد هناك الكثير من الفرص المتبقية.
“بسرعة؟” ابتسم سو تشن بمرارة ، “إذا كان هناك شيء ، أشعر أنني بطيء للغاية. لولا عيني ، كنت قد دخلت بالفعل الطبقة التاسعة من تهدأة الجسم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأكون على الأقل قريبًا منها “.
في وقت لاحق من تلك الليلة ، سمع سو تشن أن عمه الثاني قد ضرب خادمًا شابًا حتى الموت. كانت الشائعات تحكي عن أن ، الخادم لم يكن حذرًا وحطم وعاء ، مما أدى إلى غضب سو كيجي .
“ومع ذلك ، ليس الأمر وكأنهم سيكونون كرماء حيال ذلك ، أليس كذلك؟” رد سو تشن.
فيما يتعلق بمسألة تغيير النظام ، تم التخلص منه بشكل طبيعي حيث لم يوافق سو تشنغان . بغض النظر عن كيف كافح سو كيجي مرارًا وتكرارًا ، لم يكن هناك فائدة.
سحق سو تشن قطعة من الخشب الصلب في يده. ارتجفت يديه.
إلى جانب ذلك ، لم يعد هناك أي قيمة في النضال.
اليوم ، كان سو تشن يمارس قبضة النمر المشتعلة في ساحته. كانت قبضة النمر المشتعلة تقنية قتالية تم تمريرها من قبل أسلاف عشيرة سو كانت شرسة ومليئة بالقوة. من أجل مزيد من التقدم وعرض المزيد من قوة تقنية القبضة ، دفع رئيس عشيرة سو الموقر ، سو تشانغتشي ، ثمناً باهظاً لزجاجة من دواء روح دم نيران اللهب ، مما تسبب في امتلاكه لسلالة نمر اللهب الناري. . وبهذه الصعود صعد إلى عالم إفتتاح اليانغ وأصبح ركيزة عشيرة سو .
بعد شهرين ، بدأت المقارنة الكبرى في نهاية العام.
يعني اختبار السمع المختوم أنهم يريدون الخضوع لفحص رسمي لبصر سو تشن. خلال هذا الاختبار ، سيتم إغلاق جلسة سو تشن ، مما يضمن صحة الاختبار.
ولدهشة الجميع ، احتل المركز الأول مرة أخرى ، ومنح شخصياً زجاجة جوهر أزور الخشبي من جده الموقر.
إلى الشمال من مدينة فيس ، يوجد جبل يسمى جبل الجليد الأبيض . في قمة هذا الجبل الغريب ، توجد شجرة رائعة تسمى شجرة أزور. في كل عام تزهر هذه الشجرة مرة واحدة ويكون للزهور تأثير خارق. إذا لطخت على جسد المرء ، فإن هذه الزهور تحسن الدورة الدموية ، وتقوي الجسم ، وتحصن قلبه ، وتغذي الروح. كان هذا جوهر خشب أزور.
فيما يتعلق بمسألة تغيير النظام ، تم التخلص منه بشكل طبيعي حيث لم يوافق سو تشنغان . بغض النظر عن كيف كافح سو كيجي مرارًا وتكرارًا ، لم يكن هناك فائدة.
ومع ذلك ، استمر موسم الإزهار نصف شهر فقط وكانت الأزهار متناثرة. كل عام تم إنتاج ثلاث زجاجات فقط.
كان هناك أولئك الذين أصبحوا غير راضين. إذا لم يتمكن من التعافي ، فعندئذ لم يكن أكثر من عبقري التقى بنهاية سابقة لأوانه.
كان هذا الجبل ملكًا لـ عشيرة سو . ونتيجة لذلك ، احتكرت عشيرة سو جوهر خشب أزور. يمكن القول أن صعود عشيرة سو المفاجئ في السلطة كان مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بـ جوهر خشب أزور. في كل عام ، تطرح عشيرة سو زجاجتين في السوق وتحتفظ بواحدة لاستخدام أطفالها المميزين.
في السنوات الأخيرة ، لأن سو تشن كان دائمًا رائدا بين أطفال الجيل الثالث من العشيرة ، كانت زجاجات جوهر خشب أزور دائمًا تذهب إليه. أن سو تشن كان لا يزال قادرًا على إحراز تقدم في زراعته على الرغم من إعاقته كان إلى حد كبير بسبب جوهر خشب أزور . كان جوهر الخشب الأخضر هذا أكثر ما طمح به سو كيجي.
ومع ذلك ، استمر موسم الإزهار نصف شهر فقط وكانت الأزهار متناثرة. كل عام تم إنتاج ثلاث زجاجات فقط.
قال سو تشن بنبرة ناعمة وغير سريعة “لقد انتشرت الشائعات بالفعل. أذني ما زلت جيدة … لسوء الحظ ، فإن الكفيف مثلي لا يهم. و في النهاية ، لا يمكنهم الانتظار “.
قبل أن يصبح سو تشن أعمى ، كان سو كيجي حسودا فقط ، لكنه لم يستطع فعل شيء. الآن بعد أن كان سو تشن أعمى ، شعر أنه كان مضيعة كبيرة لإعطاء جوهر خشب أزور له. كان يكره أنه لا يستطيع استعادة سنوات الفوائد المستخدمة في سو تشن وإعطائها لإبنه .
ولكن لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به. على أي حال ، كانت الخسارة خسارة. عندما رأى سو تشن مرة أخرى يمسك الزجاجة ، كان يعلم أنه فقد هذه الفرصة. لم يعد هناك الكثير من الفرص المتبقية.
——————————————————–
ولدهشة الجميع ، احتل المركز الأول مرة أخرى ، ومنح شخصياً زجاجة جوهر أزور الخشبي من جده الموقر.
طار الوقت بسرعة وبطرفة عين ، مرت عدة أشهر.
اليوم ، كان سو تشن يمارس قبضة النمر المشتعلة في ساحته. كانت قبضة النمر المشتعلة تقنية قتالية تم تمريرها من قبل أسلاف عشيرة سو كانت شرسة ومليئة بالقوة. من أجل مزيد من التقدم وعرض المزيد من قوة تقنية القبضة ، دفع رئيس عشيرة سو الموقر ، سو تشانغتشي ، ثمناً باهظاً لزجاجة من دواء روح دم نيران اللهب ، مما تسبب في امتلاكه لسلالة نمر اللهب الناري. . وبهذه الصعود صعد إلى عالم إفتتاح اليانغ وأصبح ركيزة عشيرة سو .
“نعم ، أرسلوني لإخطارك”.
كان هناك أولئك الذين أصبحوا غير راضين. إذا لم يتمكن من التعافي ، فعندئذ لم يكن أكثر من عبقري التقى بنهاية سابقة لأوانه.
ضرب سو تشن باستمرار عمود الحديد المغطى بالخشب أمامه. من وقت لآخر ، يطلق العمود الحديدي أصوات طفرة. لأنه فقد بصره ، كان على سو تشن أن ينتبه جيدًا لكل حركة من حركاته. بذل جهده الكامل في كل حركة ، كما لو تم قياس كل خطوة مسطرة. هذا السبب على الرغم من أنه نسج ذهابًا وإيابًا ، لم يفقد اتجاهه أبدًا.
هو فقط هو نفسه الذي فهم مدى تأثير العمى عليه.
“ماذا؟” لم يفهم سو فيهي ما قصده.
بعد لحظة من ضرب العمود الحديدي مثل نمر ينحدر من جبل ، سمع طفرة. وانقسمت الطبقة الخشبية الصلبة التي تغطي العمود الحديدي ولم يتبق سوى عمود من الحديد. وقد ترك هجوم سو تشن في الواقع انطباعًا طفيفًا بعلامة القبضة على العمود الحديدي.
في الواقع ، قدم سو كيجي هذا الاقتراح قبل عدة أشهر. ومع ذلك ، فقد رفضه سيد عشيرة سو ، سو تشانغ تشي ، شخصياً.
“لكمة جيدة!” جاء صوت من خلفه.
ارتدى سو تشن ابتسامة طفيفة على وجهه ، “العم الثالث”.
كانت كلمات سو فيهي التالية غاضبة ، “سو كيجي ينشر الشائعات الكاذبة. قال إنك تكذب على الجميع وقد خدعت العشيرة منذ البداية. أنه في الواقع ، لم يتعاف بصرك أبدًا. . كانت مجموعة من الحمقى العجائز في العشيرة مقتنعين ووافقوا بالفعل على اقتراحه. يريدون إخضاعك لاختبار السمع المختوم “.
ومع ذلك ، بعد نصف عام دون أي أخبار ، ظهر هذا الصوت المقموع سابقًا مرة أخرى. هذه المرة ، كان سو تشانغ تشي غير راغب في منعه.
دخل شخص ذو مظهر كبير إلى الفناء. على الرغم من أنه كان في منتصف العمر ، كان لديه تأثير رشيق وأنيق. كان لافتًا للنظر بشكل استثنائي ، مع شارب صغير مائل معلق من زوايا فمه يتناسب مع عينيه اللامعتين.
إلى الشمال من مدينة فيس ، يوجد جبل يسمى جبل الجليد الأبيض . في قمة هذا الجبل الغريب ، توجد شجرة رائعة تسمى شجرة أزور. في كل عام تزهر هذه الشجرة مرة واحدة ويكون للزهور تأثير خارق. إذا لطخت على جسد المرء ، فإن هذه الزهور تحسن الدورة الدموية ، وتقوي الجسم ، وتحصن قلبه ، وتغذي الروح. كان هذا جوهر خشب أزور.
نظر سو كيجي إلى السماء وضحك. ربت على كتف سو تشن وقال ، “يجب أن يتعافى ابن الأخ الكريم بشكل صحيح” ، قبل أن يذهب . .
كان الأصغر في عشيرة سو ، سو فيهي .
من بين جميع الأشخاص في عشيرة سو ، يمكن اعتبار سو فيهي من لديه أفضل علاقة مع سو تشن . عندما أعمى سو تشن ، كان قد اختطف شخصيا أكثر من عشرة أطباء مشهورين من جميع أنحاء مدينة فيس الشمالية لمعالجته ، مما جعله هدفا للشكوى في مدينة فيس الشمالية لبعض الوقت. لكن عندما تصرف الأكبر الثالث في عشيرة سو هكذا بهذا الاستبداد ، فما الذي يمكن للآخرين فعله؟
اليوم ، كان سو تشن يمارس قبضة النمر المشتعلة في ساحته. كانت قبضة النمر المشتعلة تقنية قتالية تم تمريرها من قبل أسلاف عشيرة سو كانت شرسة ومليئة بالقوة. من أجل مزيد من التقدم وعرض المزيد من قوة تقنية القبضة ، دفع رئيس عشيرة سو الموقر ، سو تشانغتشي ، ثمناً باهظاً لزجاجة من دواء روح دم نيران اللهب ، مما تسبب في امتلاكه لسلالة نمر اللهب الناري. . وبهذه الصعود صعد إلى عالم إفتتاح اليانغ وأصبح ركيزة عشيرة سو .
في هذه اللحظة ، سار سو فيهي بخطوات كبيرة إلى جانب سو تشن. نظر إليه وقال ، “يبدو أنه لن يمر وقت طويل قبل أن تدخل الطبقة الثامنة. أنت تتقدم بسرعة كبيرة. “
في السنوات الأخيرة ، لأن سو تشن كان دائمًا رائدا بين أطفال الجيل الثالث من العشيرة ، كانت زجاجات جوهر خشب أزور دائمًا تذهب إليه. أن سو تشن كان لا يزال قادرًا على إحراز تقدم في زراعته على الرغم من إعاقته كان إلى حد كبير بسبب جوهر خشب أزور . كان جوهر الخشب الأخضر هذا أكثر ما طمح به سو كيجي.
“بسرعة؟” ابتسم سو تشن بمرارة ، “إذا كان هناك شيء ، أشعر أنني بطيء للغاية. لولا عيني ، كنت قد دخلت بالفعل الطبقة التاسعة من تهدأة الجسم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فسأكون على الأقل قريبًا منها “.
ولكن لم يكن هناك شيء يمكنه القيام به. على أي حال ، كانت الخسارة خسارة. عندما رأى سو تشن مرة أخرى يمسك الزجاجة ، كان يعلم أنه فقد هذه الفرصة. لم يعد هناك الكثير من الفرص المتبقية.
هو فقط هو نفسه الذي فهم مدى تأثير العمى عليه.
كان هذا الجبل ملكًا لـ عشيرة سو . ونتيجة لذلك ، احتكرت عشيرة سو جوهر خشب أزور. يمكن القول أن صعود عشيرة سو المفاجئ في السلطة كان مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بـ جوهر خشب أزور. في كل عام ، تطرح عشيرة سو زجاجتين في السوق وتحتفظ بواحدة لاستخدام أطفالها المميزين.
لا تنظر إلى القوة التي ضرب بها العمود الحديدي. . قد يكون هذا شيئًا تم تجميعه تدريجيًا من عامين من الممارسة المكثفة.
ولكن حتى يكون قادرًا على الحركة غير الرسمية ، فقد دفع الكثير بالفعل.
ضرب سو تشن باستمرار عمود الحديد المغطى بالخشب أمامه. من وقت لآخر ، يطلق العمود الحديدي أصوات طفرة. لأنه فقد بصره ، كان على سو تشن أن ينتبه جيدًا لكل حركة من حركاته. بذل جهده الكامل في كل حركة ، كما لو تم قياس كل خطوة مسطرة. هذا السبب على الرغم من أنه نسج ذهابًا وإيابًا ، لم يفقد اتجاهه أبدًا.
فهم سو فيهي مزاجه. وضع يده على كتف سو تشن وتنهد ، “تحقيق هذا الشيء جيد بالفعل. يجب تكريم عشيرة سو بأن يكون لها وريث مثلك “.
“ومع ذلك ، ليس الأمر وكأنهم سيكونون كرماء حيال ذلك ، أليس كذلك؟” رد سو تشن.
فوجئ سو فيهي ، “هل تعلم بالفعل؟”
صحيح. لا يمكن لعشيرة سو الانتظار.
——————————————————–
قال سو تشن بنبرة ناعمة وغير سريعة “لقد انتشرت الشائعات بالفعل. أذني ما زلت جيدة … لسوء الحظ ، فإن الكفيف مثلي لا يهم. و في النهاية ، لا يمكنهم الانتظار “.
“ومع ذلك ، ليس الأمر وكأنهم سيكونون كرماء حيال ذلك ، أليس كذلك؟” رد سو تشن.
صحيح. لا يمكن لعشيرة سو الانتظار.
“ومع ذلك ، ليس الأمر وكأنهم سيكونون كرماء حيال ذلك ، أليس كذلك؟” رد سو تشن.
كان الأصغر في عشيرة سو ، سو فيهي .
في هذا النصف العام الماضي ، كانت عشيرة سو تنتظر باستمرار رؤية سو تشن حتى تتعافى تمامًا ولكن انتظارهم لم يؤد إلا إلى خيبة الأمل.
طار الوقت بسرعة وبطرفة عين ، مرت عدة أشهر.
بعد لحظة من ضرب العمود الحديدي مثل نمر ينحدر من جبل ، سمع طفرة. وانقسمت الطبقة الخشبية الصلبة التي تغطي العمود الحديدي ولم يتبق سوى عمود من الحديد. وقد ترك هجوم سو تشن في الواقع انطباعًا طفيفًا بعلامة القبضة على العمود الحديدي.
كان هناك أولئك الذين أصبحوا غير راضين. إذا لم يتمكن من التعافي ، فعندئذ لم يكن أكثر من عبقري التقى بنهاية سابقة لأوانه.
كانت كلمات سو فيهي التالية غاضبة ، “سو كيجي ينشر الشائعات الكاذبة. قال إنك تكذب على الجميع وقد خدعت العشيرة منذ البداية. أنه في الواقع ، لم يتعاف بصرك أبدًا. . كانت مجموعة من الحمقى العجائز في العشيرة مقتنعين ووافقوا بالفعل على اقتراحه. يريدون إخضاعك لاختبار السمع المختوم “.
ضرب سو تشن باستمرار عمود الحديد المغطى بالخشب أمامه. من وقت لآخر ، يطلق العمود الحديدي أصوات طفرة. لأنه فقد بصره ، كان على سو تشن أن ينتبه جيدًا لكل حركة من حركاته. بذل جهده الكامل في كل حركة ، كما لو تم قياس كل خطوة مسطرة. هذا السبب على الرغم من أنه نسج ذهابًا وإيابًا ، لم يفقد اتجاهه أبدًا.
يعني اختبار السمع المختوم أنهم يريدون الخضوع لفحص رسمي لبصر سو تشن. خلال هذا الاختبار ، سيتم إغلاق جلسة سو تشن ، مما يضمن صحة الاختبار.
ولكن حتى يكون قادرًا على الحركة غير الرسمية ، فقد دفع الكثير بالفعل.
كانت كلمات سو فيهي التالية غاضبة ، “سو كيجي ينشر الشائعات الكاذبة. قال إنك تكذب على الجميع وقد خدعت العشيرة منذ البداية. أنه في الواقع ، لم يتعاف بصرك أبدًا. . كانت مجموعة من الحمقى العجائز في العشيرة مقتنعين ووافقوا بالفعل على اقتراحه. يريدون إخضاعك لاختبار السمع المختوم “.
في الواقع ، قدم سو كيجي هذا الاقتراح قبل عدة أشهر. ومع ذلك ، فقد رفضه سيد عشيرة سو ، سو تشانغ تشي ، شخصياً.
لم يكن إجراء الاختبار نفسه صعبًا. كانت المشكلة هي أن القيام بذلك سيظهر أن العشيرة ليس لديها ثقة في جيلها الأصغر. لم يكن سو تشن طفلًا منحطًا على الأقل. في الواقع ، كان ذلك لأنه كان بارزًا جدًا لدرجة أن زعيم العشيرة نفسه رفض في البداية.
بعد نفس طويل ، هدأ الأمواج المتقلبة في قلبه واستخدم صوتًا هادئًا بشكل لا مثيل له ليقول ، “بعد ذلك يجب أن أزعج العم الثالث للعودة إليهم والقول أنه لا توجد حاجة لإجراء اختبار.”
بعد شهرين ، بدأت المقارنة الكبرى في نهاية العام.
ومع ذلك ، بعد نصف عام دون أي أخبار ، ظهر هذا الصوت المقموع سابقًا مرة أخرى. هذه المرة ، كان سو تشانغ تشي غير راغب في منعه.
دخل شخص ذو مظهر كبير إلى الفناء. على الرغم من أنه كان في منتصف العمر ، كان لديه تأثير رشيق وأنيق. كان لافتًا للنظر بشكل استثنائي ، مع شارب صغير مائل معلق من زوايا فمه يتناسب مع عينيه اللامعتين.
بعد لحظة من ضرب العمود الحديدي مثل نمر ينحدر من جبل ، سمع طفرة. وانقسمت الطبقة الخشبية الصلبة التي تغطي العمود الحديدي ولم يتبق سوى عمود من الحديد. وقد ترك هجوم سو تشن في الواقع انطباعًا طفيفًا بعلامة القبضة على العمود الحديدي.
“من ما قلته ، يبدو أن العشيرة قررت بالفعل إجراء هذا الاختبار علي؟” سأل سو تشن.
ضرب سو تشن باستمرار عمود الحديد المغطى بالخشب أمامه. من وقت لآخر ، يطلق العمود الحديدي أصوات طفرة. لأنه فقد بصره ، كان على سو تشن أن ينتبه جيدًا لكل حركة من حركاته. بذل جهده الكامل في كل حركة ، كما لو تم قياس كل خطوة مسطرة. هذا السبب على الرغم من أنه نسج ذهابًا وإيابًا ، لم يفقد اتجاهه أبدًا.
طار الوقت بسرعة وبطرفة عين ، مرت عدة أشهر.
“نعم ، أرسلوني لإخطارك”.
“لكمة جيدة!” جاء صوت من خلفه.
تحطم !
سحق سو تشن قطعة من الخشب الصلب في يده. ارتجفت يديه.
كان هناك أولئك الذين أصبحوا غير راضين. إذا لم يتمكن من التعافي ، فعندئذ لم يكن أكثر من عبقري التقى بنهاية سابقة لأوانه.
بعد نفس طويل ، هدأ الأمواج المتقلبة في قلبه واستخدم صوتًا هادئًا بشكل لا مثيل له ليقول ، “بعد ذلك يجب أن أزعج العم الثالث للعودة إليهم والقول أنه لا توجد حاجة لإجراء اختبار.”
ومع ذلك ، استمر موسم الإزهار نصف شهر فقط وكانت الأزهار متناثرة. كل عام تم إنتاج ثلاث زجاجات فقط.
“ماذا؟” لم يفهم سو فيهي ما قصده.
في الواقع ، قدم سو كيجي هذا الاقتراح قبل عدة أشهر. ومع ذلك ، فقد رفضه سيد عشيرة سو ، سو تشانغ تشي ، شخصياً.
رد سو تشن قائلا: “كنت أكذب حقًا … ولم يتعاف بصري أبدًا”.
رد سو تشن قائلا: “كنت أكذب حقًا … ولم يتعاف بصري أبدًا”.
بعد شهرين ، بدأت المقارنة الكبرى في نهاية العام.
——————————————————–
إلى الشمال من مدينة فيس ، يوجد جبل يسمى جبل الجليد الأبيض . في قمة هذا الجبل الغريب ، توجد شجرة رائعة تسمى شجرة أزور. في كل عام تزهر هذه الشجرة مرة واحدة ويكون للزهور تأثير خارق. إذا لطخت على جسد المرء ، فإن هذه الزهور تحسن الدورة الدموية ، وتقوي الجسم ، وتحصن قلبه ، وتغذي الروح. كان هذا جوهر خشب أزور.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
