داون تاون بلازا
135 – داون تاون بلازا
كانت الزومبي قوية جدًا. على الرغم من أنها كانت غير منسقة وأحيانًا كانت تعيق بعضها البعض ، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على دفع الرف الحديدي ببطء.
ومع ذلك ، كان لدى وي شياو باي أفكار أخرى ، ماذا لو كان ببساطة غير قادر على لمس أي شيء.
شعر وي شياو باي بألم في رأسه.
استمد وي شياو باي هذا الاحتمال من حقيقة أنه لا يستطيع إدراك وجودها.
ومع ذلك ، كان من المستحيل عليه التوقف والبحث عن الملابس في هذا الوقت ، لذلك قرر القيام بذلك لاحقًا.
ومع ذلك ، استجوب نفسه على الفور.
نظر وي شياو باي بعناية ولم يسعه سوى الصراخ ، “هوانغ كون!”
إذا لم يستطع لمس الأشياء ، فمن أين جاء صوت الخطى؟
في ساحة وسط المدينة ، بخلاف المبنى السكني ، لم تكن هناك تغييرات كبيرة. بعبارات أبسط ، كانت النافورة مليئة بالثقوب وكانت المباني التجارية المحيطة بالمكان حطامًا ، لكن بخلاف ذلك ، لم تكن هناك تغييرات.
هل يمكن أن يكون مجرد وهم؟
صرير! تردد صدى صوت الاحتكاك الناتج عن الاحتكاك الناتج عن ثقب الأذن في المعدن على الفور. تصرفت الرفوف الحديدية مثل عربة إطفاء حيث تم إرسالها نحو الباب.
في النهاية ، جلس وي شياو باي هناك لأكثر من 10 دقائق وعقله يسبح في كل مكان. تصاعدت التخمينات المختلفة مثل المد في رأسه ، ولكن على الفور أطاح بها بنفسه.
توقف وي شياو باي عن التفكير في الأمر فقط عندما بدأ عقله يؤلم.
توقف وي شياو باي عن التفكير في الأمر فقط عندما بدأ عقله يؤلم.
ومع ذلك ، عندما مروا بالطابق الرابع ، واجه وي شياو باي مفاجأة سارة. كان الطابق الرابع من ملابس الرجال ، لذلك كان هناك الكثير من الملابس. على الرغم من أن الملابس كانت بالية ، إلا أنها كانت أفضل بكثير مما كان يرتديه حاليًا.
فرك الوريد الذي خرج من رأسه وشعر بالدفء. كان وي شياو باي غارقًا بعض الشيء ، لكنه كان لا يزال قادرًا على تجاوزها بسرعة. إذا استمر في التفكير ، فقد يكون قد تحول إلى غبي من الإفراط في التفكير.
بعد الاستدارة لإلقاء نظرة ، لم يستطع المساعدة في التحديق بهدوء. أصبحت غرفته التي كانت في الأصل في الطابق الثالث عشر فجأة مبنى بالقرب من نافورة وسط المدينة. علاوة على ذلك ، كان وي شياو باي على دراية بمظهر المبنى.
تمت معالجة كميات هائلة من المعلومات بواسطة دماغه ، مما أدى إلى ارتفاع درجة الحرارة قليلاً.
تمت معالجة كميات هائلة من المعلومات بواسطة دماغه ، مما أدى إلى ارتفاع درجة الحرارة قليلاً.
أخرج وي شياو باي زجاجة ماء ورش وجهه ، مما جعله يقظًا.
تحمس وي شياو باي واتجه نحو مصدر الصوت.
لا يجب أن أبقى هنا!
ربما كان هذا هو الحال عند مقارنتها بقوته ، لكن الزومبي كان لديهم أيضًا أجساد أضعف.
فهم وي شياو باي هذا.
الساحة لا تعتبر كبيرة. في البداية ، لم تكن المنطقة الحضرية في مدينة تسوى هو كبيرة بالفعل ، ولكن بعد التطوير التدريجي ، قاموا ببناء حدائق تسوى هو المركزية بجانبها ، مما حول المكان إلى ساحة في وسط المدينة.
بوجود غريب كهذا ، قد يفاجأ حتى الموت إذا عاد مرة أخرى.
بعد تحديد الاتجاه ، تحرك بسرعة نحو الصوت بأسرع سرعة ممكنة.
علاوة على ذلك ، لم يستطع البقاء هناك لفترة طويلة. لم يأت إلى عالم الغبار لينام بعد كل شيء.
هذا حقا هو الطابق الأول!
بالتفكير في هذا ، ارتدى وي شياو باي حقيبة ظهره بينما كان يمسك المنجل في يده اليمنى وهو يمشي ببطء نحو الباب.
علاوة على ذلك ، لم يستطع البقاء هناك لفترة طويلة. لم يأت إلى عالم الغبار لينام بعد كل شيء.
بعد تردد طفيف ، وضع وي شياو باي أذنه على الباب.
في ثلاث شرطات فقط ، سقطت جميع الزومبي الأقرب إليه على الأرض ، مما وفر مساحة أكبر.
في الواقع ، كان يشعر بالقلق من أن بعض الأصوات ستأتي فجأة من خلف الباب.
تردد وي شياو باي. فكر قليلاً ثم أخذ زجاجة عطر من طاولة المكياج ، وألقى بها في الخارج.
لحسن الحظ ، لم يسمع أي شيء بعد الاستماع بعناية.
ومع ذلك ، كان من المستحيل عليه التوقف والبحث عن الملابس في هذا الوقت ، لذلك قرر القيام بذلك لاحقًا.
لم يفتح وي شياو باي الباب بتهور. تراجع قليلاً ومشى نحو النافذة. ثم فتح الستائر.
لاحظ وي شياو باي محيطه وهز رأسه. كان المتجر واسعًا جدًا. على الرغم من أنه يحتوي على عداد تسجيل خروج ، إلا أنه لن يكون قادرًا على منع الزومبي على الإطلاق.
المبنى مكون من 35 طابقا. في الحي السكني في مدينة تسوى هو ، يمكن اعتبار المبنى شاهقًا.
بعد تحديد الاتجاه ، تحرك بسرعة نحو الصوت بأسرع سرعة ممكنة.
علاوة على ذلك ، كانت غرفة وي شياو باي في الطابق الثالث عشر. ومع ذلك ، عندما فتح وي شياو باي الستائر ، بدا مذهولاً.
لاحظ وي شياو باي محيطه وهز رأسه. كان المتجر واسعًا جدًا. على الرغم من أنه يحتوي على عداد تسجيل خروج ، إلا أنه لن يكون قادرًا على منع الزومبي على الإطلاق.
ما لم يتخيله أبدًا هو أنه عندما فتح النافذة ، كان المشهد مختلفًا تمامًا عن الواقع.
أخرج وي شياو باي زجاجة ماء ورش وجهه ، مما جعله يقظًا.
بدا المشهد بالخارج مألوفًا. كانت هناك نافورة مياه على بعد عشرة أمتار من النافذة. بعد فحص دقيق ، استنتج أن هذا المكان كان ساحة وسط المدينة.
على بعد حوالي 10 أمتار خلفه ، كانت هناك مجموعة من الزومبي تطارده.
عندما نظر إلى أسفل ، رأى الأرض المسطحة الأسمنتية خارج النافذة. في عالم الغبار ، كانت غرفته في الواقع في الطابق الأول!
كان الصوت قادمًا من شارع المشاة بجانب متجر تسوى هو متعدد الأقسام.
تردد وي شياو باي. فكر قليلاً ثم أخذ زجاجة عطر من طاولة المكياج ، وألقى بها في الخارج.
ومع ذلك ، حتى لو كانوا أسرع ، كانت أجسامهم أضعف. في كل مرة يتم فيها اختراق وي شياو باي ، لا يشعر بأي مقاومة على الإطلاق.
صليل. سقط العطر على الأرض الأسمنتية وتكسر إلى قطع ، مما أطلق رائحة عطرة.
ما لم يتخيله أبدًا هو أنه عندما فتح النافذة ، كان المشهد مختلفًا تمامًا عن الواقع.
هذا حقا هو الطابق الأول!
في الواقع ، كان يشعر بالقلق من أن بعض الأصوات ستأتي فجأة من خلف الباب.
لم يتردد وي شياو باي بعد الآن. تمسك بعتبة النافذة بيده اليسرى وقفز إلى الخارج.
صليل. سقط العطر على الأرض الأسمنتية وتكسر إلى قطع ، مما أطلق رائحة عطرة.
عندما هبط على الأرض الأسمنتية الصلبة ، أطلق أخيرًا الصعداء.
نظرًا لأن الزومبي استمروا في التقدم للأمام ، كان على وي شياو باي استخدام المنجل بالكامل. ومع ذلك ، تحركت بعض الزومبي أيضًا عبر اليسار واليمين لـ وي شياو باي ، متجهين نحو هوانغ كون الذي كان لا يزال قريبًا ، صرخ لـ وي شياو باي.
على الرغم من أن السماء كانت لا تزال رمادية باهتة ، إلا أنها كانت أفضل من البقاء في تلك الغرفة الغريبة. أدى الخروج من المنزل إلى رفع مزاجه كثيرًا. على أقل تقدير ، لم يكن مضطرًا للقلق بشأن سماعه فجأة الصوت المرعب للخطوات.
لم يكن عدد الأماكن التي يمكن أن تمنع الزومبي داخل المتجر متعدد الأقسام ، لكنها كانت موجودة. على سبيل المثال ، كان الطريق المؤدي إلى المراحيض من الطابق الثالث فصاعدًا ضيقًا وطويلًا ، لذلك كان بإمكان الزومبي التحرك واحدًا تلو الآخر.
بعد الاستدارة لإلقاء نظرة ، لم يستطع المساعدة في التحديق بهدوء. أصبحت غرفته التي كانت في الأصل في الطابق الثالث عشر فجأة مبنى بالقرب من نافورة وسط المدينة. علاوة على ذلك ، كان وي شياو باي على دراية بمظهر المبنى.
استمد وي شياو باي هذا الاحتمال من حقيقة أنه لا يستطيع إدراك وجودها.
كانت الشقة التي كان يعيش فيها العام الماضي!
عندما وصلوا إلى الطابق الثامن ، أنزل وي شياو باي أخيرًا هوانغ كون من كتفه. في الطابق الخامس ، لم يعد بإمكان هوانغ كون اللحاق به ، لذلك لم يكن أمام وي شياو باي خيار سوى حمله.
على الرغم من أن النافذة قد تغيرت ، إلا أن الهيكل بأكمله كان كما هو.
بعد ذلك ، ركز كل طاقته في كتفيه اليسرى وطرق الباب . مع صوت تمزيق ، لم يستطع الباب القديم تحمل التأثير وتمزق القطع المتقاطع ، مما أدى إلى إرسال وي شياو باي إلى الداخل.
جعله المظهر المألوف للمبنى يتعرق.
تردد وي شياو باي. فكر قليلاً ثم أخذ زجاجة عطر من طاولة المكياج ، وألقى بها في الخارج.
ماذا يحصل هنا؟
ومع ذلك ، كان وي شياو باي يحضر هوانغ كون معه ، لذلك لم يجرؤ على المجازفة. اتجهوا نحو الطابق الثامن حيث فكر في طريقة لتشتيت الزومبي.
هل هذا جزء من غرابة عالم الغبار؟ أم أن هذا له علاقة بالخطوات الغريبة؟
على الرغم من أن الزومبي كانوا أسرع من الزومبي في ذلك الوقت ، إلا أن وي شياو باي لم يكن هو نفسه في ذلك الوقت. قام وي شياو باي بأرجحت نصله مثل نمر شرس ينزل من الجبل ، مع أرجوحة واحدة تقطع 2-3 رؤوس زومبي في كل مرة.
شعر وي شياو باي بألم في رأسه.
كان الأمر كذلك بالنسبة لهوانغ كون بشكل خاص. على الرغم من أنه كان قد أفسده من قبل والديه لدرجة تسمينه ، إلا أنه كان محبوبًا وجيد fالكلمات. كان معظم الناس في دوجو مغرمين به ، مما أدى إلى لقبه تشوبي هوانغ.
ومع ذلك ، سرعان ما حوّل انتباهه بعيدًا عن المبنى السكني.
ومع ذلك ، كان هناك الكثير منهم. هناك أكثر من 700 منهم.
جاء صوت شخص يطلب المساعدة من بعيد.
هل يمكن أن يكون مجرد وهم؟
هذا صوت شخص! يبدو هذا الصوت مألوفًا.
هل يمكن أن يكون مجرد وهم؟
تحمس وي شياو باي واتجه نحو مصدر الصوت.
على الرغم من أن السماء كانت لا تزال رمادية باهتة ، إلا أنها كانت أفضل من البقاء في تلك الغرفة الغريبة. أدى الخروج من المنزل إلى رفع مزاجه كثيرًا. على أقل تقدير ، لم يكن مضطرًا للقلق بشأن سماعه فجأة الصوت المرعب للخطوات.
بالمقارنة مع المبنى الغريب ، كان الصوت المألوف بلا شك أكثر في رأس وي شياو باي.
عندما نظر إلى أسفل ، رأى الأرض المسطحة الأسمنتية خارج النافذة. في عالم الغبار ، كانت غرفته في الواقع في الطابق الأول!
في ساحة وسط المدينة ، بخلاف المبنى السكني ، لم تكن هناك تغييرات كبيرة. بعبارات أبسط ، كانت النافورة مليئة بالثقوب وكانت المباني التجارية المحيطة بالمكان حطامًا ، لكن بخلاف ذلك ، لم تكن هناك تغييرات.
أثناء اختراق الزومبي، كان وي شياو باي لا يزال لديه الطاقة للنظر في لوحة الحالة الخاصة به.
كان الصوت قادمًا من شارع المشاة بجانب متجر تسوى هو متعدد الأقسام.
ومع ذلك ، استجوب نفسه على الفور.
بعد تحديد الاتجاه ، تحرك بسرعة نحو الصوت بأسرع سرعة ممكنة.
رآه هوانغ كون أخيرًا بوضوح. ومع ذلك ، فقد خجل قليلاً عندما فكر في كيفية إصابة وي شياو باي تقريبًا.
الساحة لا تعتبر كبيرة. في البداية ، لم تكن المنطقة الحضرية في مدينة تسوى هو كبيرة بالفعل ، ولكن بعد التطوير التدريجي ، قاموا ببناء حدائق تسوى هو المركزية بجانبها ، مما حول المكان إلى ساحة في وسط المدينة.
ربما كان هذا هو الحال عند مقارنتها بقوته ، لكن الزومبي كان لديهم أيضًا أجساد أضعف.
ونتيجة لذلك ، لم يتجاوز قطر الساحة بأكملها 80 متراً. كان المبنى الذي خرج منه وي شياو باي على بعد حوالي 20 مترًا من حافة الساحة. سار وي شياو باي بسرعة ثلاث خطوات ووصل إلى شارع المشاة.
بالتفكير في هذا ، ارتدى وي شياو باي حقيبة ظهره بينما كان يمسك المنجل في يده اليمنى وهو يمشي ببطء نحو الباب.
عندما نظر ، كان شابًا سمينًا في الشارع ، وهو يلهث حاليًا بشدة وهو يركض نحو اتجاه وي شياو باي.
استدار وي شياو باي وصعد المصعد. لا توجد كهرباء حاليا ، لكن المصعد الضيق لم يؤثر على سرعته إطلاقا. في بضع خطوات فقط وصل إلى الطابق الثاني.
على بعد حوالي 10 أمتار خلفه ، كانت هناك مجموعة من الزومبي تطارده.
لحسن الحظ ، لم يسمع أي شيء بعد الاستماع بعناية.
بالمقارنة مع الزومبي من جامعة تسوى هو ، كانت ملاحقة الزومبي للشباب أسرع بكثير. على أقل تقدير ، كانوا تقريبًا بسرعة الركض الطبيعية للإنسان.
عند رؤية هذا المشهد ، اندفع وي شياو باي إلى الأمام. ارتفعت الطاقة في ساقيه ، وقطع مسافة 20 مترًا في خطوتين فقط.
علاوة على ذلك ، بدا أن الشاب البدين قد ركض بعيدًا وكان على وشك أن يفقد قوته.
كان هوانغ كون قد صُدم بالفعل لدرجة أنه لا يستطيع الكلام. حتى عندما وضعه وي شياو باي على الأرض ، كان لا يزال غير قادر على قول أي شيء.
نظر وي شياو باي بعناية ولم يسعه سوى الصراخ ، “هوانغ كون!”
بوجود غريب كهذا ، قد يفاجأ حتى الموت إذا عاد مرة أخرى.
لقد كان هوانغ كون بالفعل ، الطالب الثانوي الذي جاء للتدريب في دوجو عشيرة تشنغ خلال العطلة الصيفية. إلى جانب وانغ بو تشينغ ، وتشانغ يو لونغ ، شكّل الثلاثة طلاب دوجو الأكثر مجتهدة.
عندما نظر إلى أسفل ، رأى الأرض المسطحة الأسمنتية خارج النافذة. في عالم الغبار ، كانت غرفته في الواقع في الطابق الأول!
لأنهم كانوا يعملون بجد ، كان وي شياو باي مغرمًا بالثلاثة منهم.
استمد وي شياو باي هذا الاحتمال من حقيقة أنه لا يستطيع إدراك وجودها.
كان الأمر كذلك بالنسبة لهوانغ كون بشكل خاص. على الرغم من أنه كان قد أفسده من قبل والديه لدرجة تسمينه ، إلا أنه كان محبوبًا وجيد fالكلمات. كان معظم الناس في دوجو مغرمين به ، مما أدى إلى لقبه تشوبي هوانغ.
لقد كان هوانغ كون بالفعل ، الطالب الثانوي الذي جاء للتدريب في دوجو عشيرة تشنغ خلال العطلة الصيفية. إلى جانب وانغ بو تشينغ ، وتشانغ يو لونغ ، شكّل الثلاثة طلاب دوجو الأكثر مجتهدة.
“الأخ الأكبر وي ؟! الأخ الأكبر وي ، أنقذني! ”
علاوة على ذلك ، لم يستطع البقاء هناك لفترة طويلة. لم يأت إلى عالم الغبار لينام بعد كل شيء.
عند سماع صوت وي شياو باي ، رفع هوانغ كون رأسه وصرخ بارتياح عندما رأى وي شياو باي.
في هذا الوقت ، تسبب الزومبي في الخارج في صوت ثقب الأذن لأنهم رفضوا الاستسلام ، وحاولوا تمزيق الرف الحديدي.
ومع ذلك ، بسبب هذا الصراخ ، فقد أطلق التوتر وحافظ على تماسك عقله وأضعف ساقيه المتعبة. صرخ هوانغ كون ، الذي سمع خطى الزومبي من خلفه ، مرة أخرى في خوف.
بعد تحديد الاتجاه ، تحرك بسرعة نحو الصوت بأسرع سرعة ممكنة.
عند رؤية هذا المشهد ، اندفع وي شياو باي إلى الأمام. ارتفعت الطاقة في ساقيه ، وقطع مسافة 20 مترًا في خطوتين فقط.
على بعد حوالي 10 أمتار خلفه ، كانت هناك مجموعة من الزومبي تطارده.
في الوقت نفسه ، مع وجود المنجل في يده اليمنى ، اخترق الزومبي الذين كانوا على وشك عض رقبة هوانغ كون إلى النصف. أمسك هوانغ كون بيده اليسرى وسحبه إلى الخلف. تجاهل صوت هوانغ كون المذهول وألقى به للخلف ، “السمين ، اختبئ بعيدًا!”
بعد الاستدارة لإلقاء نظرة ، لم يستطع المساعدة في التحديق بهدوء. أصبحت غرفته التي كانت في الأصل في الطابق الثالث عشر فجأة مبنى بالقرب من نافورة وسط المدينة. علاوة على ذلك ، كان وي شياو باي على دراية بمظهر المبنى.
قبل أن يخرج صوته ، استعد وي شياو باي على الفور منجله مرة أخرى واغتنم الفرصة للغوص في مجموعة الزومبي.
ما لم يتخيله أبدًا هو أنه عندما فتح النافذة ، كان المشهد مختلفًا تمامًا عن الواقع.
على الرغم من أن الزومبي كانوا أسرع من الزومبي في ذلك الوقت ، إلا أن وي شياو باي لم يكن هو نفسه في ذلك الوقت. قام وي شياو باي بأرجحت نصله مثل نمر شرس ينزل من الجبل ، مع أرجوحة واحدة تقطع 2-3 رؤوس زومبي في كل مرة.
“آه. الأخ الأكبر وي! ”
في ثلاث شرطات فقط ، سقطت جميع الزومبي الأقرب إليه على الأرض ، مما وفر مساحة أكبر.
عند رؤية هذا المشهد ، اندفع وي شياو باي إلى الأمام. ارتفعت الطاقة في ساقيه ، وقطع مسافة 20 مترًا في خطوتين فقط.
بعد فتح المساحة ، تحركت شفرة وي شياو باي بمهارة أكبر. تحرك النصل مثل الريح بينما يقطع الزومبي بعد الزومبي.
هذا حقا هو الطابق الأول!
أثناء اختراق الزومبي، كان وي شياو باي لا يزال لديه الطاقة للنظر في لوحة الحالة الخاصة به.
عندما نظر ، كان شابًا سمينًا في الشارع ، وهو يلهث حاليًا بشدة وهو يركض نحو اتجاه وي شياو باي.
كانت الزومبي لا تزال مخلوقات عادية بنجمة واحدة ، مما يمنحه 8 نقاط تطور لكل رأس.
في هذا الوقت ، ظهر هوانغ كون ومعه بلطة/فأس طوارئ في يده واختبأ إلى جانب السلم المتحرك. كان يرتجف وهو ينظر إلى الأرض.
ومع ذلك ، حتى لو كانوا أسرع ، كانت أجسامهم أضعف. في كل مرة يتم فيها اختراق وي شياو باي ، لا يشعر بأي مقاومة على الإطلاق.
في ثلاث شرطات فقط ، سقطت جميع الزومبي الأقرب إليه على الأرض ، مما وفر مساحة أكبر.
ربما كان هذا هو الحال عند مقارنتها بقوته ، لكن الزومبي كان لديهم أيضًا أجساد أضعف.
علاوة على ذلك ، بدا أن الشاب البدين قد ركض بعيدًا وكان على وشك أن يفقد قوته.
ومع ذلك ، كان هناك الكثير منهم. هناك أكثر من 700 منهم.
جاء صوت شخص يطلب المساعدة من بعيد.
حتى لو كان بإمكانه قتل 2-3 في كل خط مائل ، فلن يكون قادرًا على قتلهم جميعًا في مثل هذه الفترة القصيرة من الزمن.
“آه. الأخ الأكبر وي! ”
نظرًا لأن الزومبي استمروا في التقدم للأمام ، كان على وي شياو باي استخدام المنجل بالكامل. ومع ذلك ، تحركت بعض الزومبي أيضًا عبر اليسار واليمين لـ وي شياو باي ، متجهين نحو هوانغ كون الذي كان لا يزال قريبًا ، صرخ لـ وي شياو باي.
كانت الزومبي لا تزال مخلوقات عادية بنجمة واحدة ، مما يمنحه 8 نقاط تطور لكل رأس.
“الأخ الأكبر وي ، أنقذني!”
لاحظ وي شياو باي محيطه وهز رأسه. كان المتجر واسعًا جدًا. على الرغم من أنه يحتوي على عداد تسجيل خروج ، إلا أنه لن يكون قادرًا على منع الزومبي على الإطلاق.
على الرغم من أن هوانغ كون كان لديه الطاقة ليصرخ على وي شياو باي ، إلا أن ساقيه قد ضعفت بالفعل لدرجة أنه لم يعد بإمكانه الاستمرار في الهروب.
تحمس وي شياو باي واتجه نحو مصدر الصوت.
لف وي شياو باي عيونه على هذا المشهد. لم يجرؤ على التشابك مع الزومبي بعد الآن وتراجع. ثم أدار نصله في الاتجاه الآخر ، واخترق الزومبيين اللذين كانا يتجهان نحو هوانغ كون.
تم سحب هوانغ كون من قبل وي شياو باي ، لكنه أصبح أكثر هدوءًا. عندما تذكر كيف قام وي شياو باي بذبح الزومبي ، كانت عيون هوانغ كون مليئة بالوقار.
بعد ذلك ، اندفع وي شياو باي نحو جانب هوناج كون ، وأمسكه بيده اليسرى وحمله على كتفيه.
“آه. الأخ الأكبر وي! ”
تومض عينيه وهو يراقب ما يحيط به. نظرًا لأن الساحة كانت مكانًا سيئًا لمعركة دفاعية ، كان بإمكانه فقط أن يأمل في أن الدخول إلى المتجر سيمنع هجمات الزومبي.
عندما نظر ، كان شابًا سمينًا في الشارع ، وهو يلهث حاليًا بشدة وهو يركض نحو اتجاه وي شياو باي.
بالتفكير بهذه الطريقة ، اتجه وي شياو باي نحو المتجر.
في ثلاث شرطات فقط ، سقطت جميع الزومبي الأقرب إليه على الأرض ، مما وفر مساحة أكبر.
تم إغلاق أبواب المتجر في الوقت الحالي ، لكن وي شياو باي لم يتوقف عن الحركة. اخترق الباب وصنع شكل صليب.
بعد تحديد الاتجاه ، تحرك بسرعة نحو الصوت بأسرع سرعة ممكنة.
بعد ذلك ، ركز كل طاقته في كتفيه اليسرى وطرق الباب . مع صوت تمزيق ، لم يستطع الباب القديم تحمل التأثير وتمزق القطع المتقاطع ، مما أدى إلى إرسال وي شياو باي إلى الداخل.
على الرغم من أن الزومبي كانوا أسرع من الزومبي في ذلك الوقت ، إلا أن وي شياو باي لم يكن هو نفسه في ذلك الوقت. قام وي شياو باي بأرجحت نصله مثل نمر شرس ينزل من الجبل ، مع أرجوحة واحدة تقطع 2-3 رؤوس زومبي في كل مرة.
ومع ذلك ، لم يتوقع وي شياو باي أبدًا وجود رف ملابس من الحديد الصدأ خلف الباب . هذه المرة ، كاد أن يحول جبل لين الحديدي وي شياو باي إلى جبن سويسري.
كانت الزومبي لا تزال مخلوقات عادية بنجمة واحدة ، مما يمنحه 8 نقاط تطور لكل رأس.
كان هوانغ كون قد صُدم بالفعل لدرجة أنه لا يستطيع الكلام. حتى عندما وضعه وي شياو باي على الأرض ، كان لا يزال غير قادر على قول أي شيء.
ومع ذلك ، سرعان ما حوّل انتباهه بعيدًا عن المبنى السكني.
لم يكن لدى وي شياو بي الوقت لتهدئته ، لكنه صفع هوانغ كون على وجهه.
استمد وي شياو باي هذا الاحتمال من حقيقة أنه لا يستطيع إدراك وجودها.
على الرغم من أن وي شياو باي لم يستخدم الكثير من القوة ، لأن هوانغ كون كان ضعيفًا ، إلا أنه لا يزال يترك علامة كف حمراء على وجهه.
كان هوانغ كون قد صُدم بالفعل لدرجة أنه لا يستطيع الكلام. حتى عندما وضعه وي شياو باي على الأرض ، كان لا يزال غير قادر على قول أي شيء.
“اصعد إلى الطابق العلوي بينما لا زلت في حدود رؤيتي!”
على بعد حوالي 10 أمتار خلفه ، كانت هناك مجموعة من الزومبي تطارده.
تحدث وي شياو بي وركل رف الملابس.
تم سحب هوانغ كون من قبل وي شياو باي ، لكنه أصبح أكثر هدوءًا. عندما تذكر كيف قام وي شياو باي بذبح الزومبي ، كانت عيون هوانغ كون مليئة بالوقار.
صرير! تردد صدى صوت الاحتكاك الناتج عن الاحتكاك الناتج عن ثقب الأذن في المعدن على الفور. تصرفت الرفوف الحديدية مثل عربة إطفاء حيث تم إرسالها نحو الباب.
علاوة على ذلك ، كانت غرفة وي شياو باي في الطابق الثالث عشر. ومع ذلك ، عندما فتح وي شياو باي الستائر ، بدا مذهولاً.
في هذا الوقت ، أصيب الزومبي الذين دخلوا بالفعل من الباب الممزق ، برف الملابس. في لحظة تحولوا إلى نقانق على عصا. أخيرًا ، عندما اصطدمت الرفوف الحديدية بالباب ، فقد دفع الزومبي للخلف وعلق عند الفتحة.
فهم وي شياو باي هذا.
لاحظ وي شياو باي محيطه وهز رأسه. كان المتجر واسعًا جدًا. على الرغم من أنه يحتوي على عداد تسجيل خروج ، إلا أنه لن يكون قادرًا على منع الزومبي على الإطلاق.
بعد ذلك ، اندفع وي شياو باي نحو جانب هوناج كون ، وأمسكه بيده اليسرى وحمله على كتفيه.
في هذا الوقت ، تسبب الزومبي في الخارج في صوت ثقب الأذن لأنهم رفضوا الاستسلام ، وحاولوا تمزيق الرف الحديدي.
قبل أن يخرج صوته ، استعد وي شياو باي على الفور منجله مرة أخرى واغتنم الفرصة للغوص في مجموعة الزومبي.
كانت الزومبي قوية جدًا. على الرغم من أنها كانت غير منسقة وأحيانًا كانت تعيق بعضها البعض ، إلا أنها كانت لا تزال قادرة على دفع الرف الحديدي ببطء.
تحمس وي شياو باي واتجه نحو مصدر الصوت.
استدار وي شياو باي وصعد المصعد. لا توجد كهرباء حاليا ، لكن المصعد الضيق لم يؤثر على سرعته إطلاقا. في بضع خطوات فقط وصل إلى الطابق الثاني.
“الأخ الأكبر وي ؟! الأخ الأكبر وي ، أنقذني! ”
في هذا الوقت ، ظهر هوانغ كون ومعه بلطة/فأس طوارئ في يده واختبأ إلى جانب السلم المتحرك. كان يرتجف وهو ينظر إلى الأرض.
ووى شياو بي وبخه وسحبه نحو الطابق الثالث.
ما لم يتخيله هوانغ كون هو أن وي شياو باي قد تظاهر بالفعل بالهجوم عليه. لأنه لا يرى بوضوح ، قطع هوانغ كون على الفور.
ومع ذلك ، كان من المستحيل عليه التوقف والبحث عن الملابس في هذا الوقت ، لذلك قرر القيام بذلك لاحقًا.
بطبيعة الحال ، كان من المستحيل أن يصيب وي شياو باي به. تحركت يده اليسرى بسلاسة وسرعة ، وأخذ الفأس.
الساحة لا تعتبر كبيرة. في البداية ، لم تكن المنطقة الحضرية في مدينة تسوى هو كبيرة بالفعل ، ولكن بعد التطوير التدريجي ، قاموا ببناء حدائق تسوى هو المركزية بجانبها ، مما حول المكان إلى ساحة في وسط المدينة.
“آه. الأخ الأكبر وي! ”
كان هوانغ كون قد صُدم بالفعل لدرجة أنه لا يستطيع الكلام. حتى عندما وضعه وي شياو باي على الأرض ، كان لا يزال غير قادر على قول أي شيء.
رآه هوانغ كون أخيرًا بوضوح. ومع ذلك ، فقد خجل قليلاً عندما فكر في كيفية إصابة وي شياو باي تقريبًا.
كان الصوت قادمًا من شارع المشاة بجانب متجر تسوى هو متعدد الأقسام.
“لم يكن هناك وزن على الفأس. يبدو أنك أصبحت كسولًا بعد عطلة الصيف! ”
في الوقت نفسه ، مع وجود المنجل في يده اليمنى ، اخترق الزومبي الذين كانوا على وشك عض رقبة هوانغ كون إلى النصف. أمسك هوانغ كون بيده اليسرى وسحبه إلى الخلف. تجاهل صوت هوانغ كون المذهول وألقى به للخلف ، “السمين ، اختبئ بعيدًا!”
ووى شياو بي وبخه وسحبه نحو الطابق الثالث.
لم يكن عدد الأماكن التي يمكن أن تمنع الزومبي داخل المتجر متعدد الأقسام ، لكنها كانت موجودة. على سبيل المثال ، كان الطريق المؤدي إلى المراحيض من الطابق الثالث فصاعدًا ضيقًا وطويلًا ، لذلك كان بإمكان الزومبي التحرك واحدًا تلو الآخر.
تم سحب هوانغ كون من قبل وي شياو باي ، لكنه أصبح أكثر هدوءًا. عندما تذكر كيف قام وي شياو باي بذبح الزومبي ، كانت عيون هوانغ كون مليئة بالوقار.
على الرغم من أن النافذة قد تغيرت ، إلا أن الهيكل بأكمله كان كما هو.
أثناء وجوده في الدوجو ، كان هوانغ كون يوقر وي شياو باي كمدرب لا يستطيع رؤية تحركاته. ومع ذلك ، تم التغلب تمامًا على هوانغ كون الآن.
هذا صوت شخص! يبدو هذا الصوت مألوفًا.
باستخدام كلماته الخاصة ، كان الأخ الأكبر وي قويًا جدًا ومستبدًا للغاية!
في ثلاث شرطات فقط ، سقطت جميع الزومبي الأقرب إليه على الأرض ، مما وفر مساحة أكبر.
لم يكن عدد الأماكن التي يمكن أن تمنع الزومبي داخل المتجر متعدد الأقسام ، لكنها كانت موجودة. على سبيل المثال ، كان الطريق المؤدي إلى المراحيض من الطابق الثالث فصاعدًا ضيقًا وطويلًا ، لذلك كان بإمكان الزومبي التحرك واحدًا تلو الآخر.
تم إغلاق أبواب المتجر في الوقت الحالي ، لكن وي شياو باي لم يتوقف عن الحركة. اخترق الباب وصنع شكل صليب.
ومع ذلك ، كان وي شياو باي يحضر هوانغ كون معه ، لذلك لم يجرؤ على المجازفة. اتجهوا نحو الطابق الثامن حيث فكر في طريقة لتشتيت الزومبي.
باستثناء عدد قليل من رفوف الملابس والموديلات في هذا الطابق ، كانت معظم البضائع بالية.
كان متجر تسوى هو متعدد الأقسام بارتفاع 10 طوابق فقط. الطابق العاشر كان المكتب والطابق التاسع كان عبارة عن مستودع. كان الطابق الثامن هو آخر مستوى يمكن للعملاء الوصول إليه.
تحدث وي شياو بي وركل رف الملابس.
باستثناء عدد قليل من رفوف الملابس والموديلات في هذا الطابق ، كانت معظم البضائع بالية.
ومع ذلك ، حتى لو كانوا أسرع ، كانت أجسامهم أضعف. في كل مرة يتم فيها اختراق وي شياو باي ، لا يشعر بأي مقاومة على الإطلاق.
ومع ذلك ، عندما مروا بالطابق الرابع ، واجه وي شياو باي مفاجأة سارة. كان الطابق الرابع من ملابس الرجال ، لذلك كان هناك الكثير من الملابس. على الرغم من أن الملابس كانت بالية ، إلا أنها كانت أفضل بكثير مما كان يرتديه حاليًا.
توقف وي شياو باي عن التفكير في الأمر فقط عندما بدأ عقله يؤلم.
ومع ذلك ، كان من المستحيل عليه التوقف والبحث عن الملابس في هذا الوقت ، لذلك قرر القيام بذلك لاحقًا.
بالمقارنة مع المبنى الغريب ، كان الصوت المألوف بلا شك أكثر في رأس وي شياو باي.
عندما وصلوا إلى الطابق الثامن ، أنزل وي شياو باي أخيرًا هوانغ كون من كتفه. في الطابق الخامس ، لم يعد بإمكان هوانغ كون اللحاق به ، لذلك لم يكن أمام وي شياو باي خيار سوى حمله.
ومع ذلك ، عندما مروا بالطابق الرابع ، واجه وي شياو باي مفاجأة سارة. كان الطابق الرابع من ملابس الرجال ، لذلك كان هناك الكثير من الملابس. على الرغم من أن الملابس كانت بالية ، إلا أنها كانت أفضل بكثير مما كان يرتديه حاليًا.
ومع ذلك ، لم يتوقع وي شياو باي أبدًا وجود رف ملابس من الحديد الصدأ خلف الباب . هذه المرة ، كاد أن يحول جبل لين الحديدي وي شياو باي إلى جبن سويسري.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
