صعق ذباب المنزل
الفصل 133 – صعق ذباب المنزل
مع مستوى باجيكوان الحالي لـ وي شياو باي ، لن يكون من الصعب استيعاب تقنيات الشفرة.
لتناول العشاء ، قرروا الذهاب لتناول الطعام في الخارج. على الرغم من وجود جميع التوابل المعتادة في المطبخ ، إلا أن ثلاجاتهم كانت فارغة تمامًا.
ومض الضوء المنعكس عن الشفرة بشكل جميل. حاول وي شياو باي تشغيل التقنية بأكملها من البداية إلى النهاية بناءً على ذاكرته. بعد القيام بذلك مرة واحدة ، وضع النصل على جانبه وأغلق عينيه ، وأعاد تشغيله في ذهنه. بعد فترة وجيزة ، لوح بشفرته مرة أخرى للتدريب.
بعد تناول العشاء. استحم وي شياو باي بسعادة واستلقى بشكل مريح على سريره بعد ذلك.
كان هناك تباطؤ لدخول عالم الغبار.
لم يخطط وي شياو باي للعودة إلى عالم الغبار في هذه اللحظة.
أوضح الوصف بعد ذلك أن حدته كان أدنى بكثير من سكين الضباب الأبيض.
كان هناك تباطؤ لدخول عالم الغبار.
أكد وي شياو باي ذلك خلال الشهرين الماضيين.
أكد وي شياو باي ذلك خلال الشهرين الماضيين.
منجل الخنفساء المقدسة (حدة دون المستوى).
بعد مغادرة عالم الغبار ، كان من المستحيل الدخول مرة أخرى في غضون 24 ساعة.
بعد التفكير في هذا الأمر ، شعر وي شياو بي بالقلق بعض الشيء. دفع الكرسي بعيدًا ووقف أثناء قيامه بتقنيات التنفس لتهدئة نفسه. نظر إلى دانتيان وحثه على التحرك من خلال نقاط الوخز بالإبر.
في الوقت الحالي ، كان يراقب غرفته من الداخل. لقد منحه إدراكه العالي القدرة على إدراك الأشياء غير العادية التي لن يتمكن الأشخاص العاديون من رؤيتها.
لم يكن لدى وي شياو باي أي شكاوى حول هذا الموضوع. على العكس من ذلك ، شعر بالارتياح. ذهب مباشرة إلى المخزن ، وقام بتشغيل عجلة الطحن ، وبدأ العمل على الفك الكبير.
من البداية إلى النهاية ، شعر وي شياو باي أن هناك خطأ ما في غرفته. كان للغرفة رائحة خفيفة من عالم الغبار. ومع ذلك ، بعد وقت طويل ، لم يستطع العثور على أي شيء جوهري ، فاستسلم.
هذا طعمه لذيذ!
في صباح اليوم التالي ، لم ينتظر وي شياو باي حتى يستيقظ الاثنان الآخران وذهب إلى الدوجو.
بعد الحصول على الأرز وأخذ زوج من عيدان تناول الطعام ، أكل الثلاثة على مائدة الطعام.
كان سيده ذاهبًا لزيارة صديق قديم اليوم في المدينة المجاورة ، مدينة يين ، التي كانت على بعد 160 كم. كما رافق شقيقه المتدرب الثالث سيده كسائق له. أما بالنسبة لأخيه الكبير المتدرب ، فقد غادر بالفعل الدوجو في الصباح بسبب بعض الأمور. إضافة إلى حقيقة أنها لم تكن عطلة نهاية الأسبوع ، لم يكن هناك طلاب. نتيجة لذلك ، تم ترك وي شياو باي فقط في دوجو عشيرة تشنغ.
في الواقع ، على الرغم من أن تشنغ بي وو كان أستاذًا في باجيكوان ، فقد بدأ في دراسة باجيكوان منذ أن كان طفلاً. كانت القدرة على تعلم هذه التقنية مفاجئة للغاية.
لم يكن لدى وي شياو باي أي شكاوى حول هذا الموضوع. على العكس من ذلك ، شعر بالارتياح. ذهب مباشرة إلى المخزن ، وقام بتشغيل عجلة الطحن ، وبدأ العمل على الفك الكبير.
كان وي شياو باي غير قادر على تحمل العاطفة التي نشأت بداخله.
لم يكن فك الخنفساء المقدسة قاسياً مثل شعر ساق لونغ بو. بعد ساعة ، انتهى وي شياو باي من طحن وقطع الفك وتحويله إلى منجل.
“الغداء جاهز. إلى أين ركضت؟ تعال واضبط الطاولة وخذ الأطباق! ”
بمجرد النظر إلى الجودة ، لا يبدو أن المنجل المصنوع من الفك أفضل من المنجل المصنوع من السبائك. ومع ذلك ، كان متفوقًا نظرًا لحقيقة أنه يمكن إحضاره إلى عالم الغبار.
“آه. صحيح!”
منجل الخنفساء المقدسة (حدة دون المستوى).
ابتسم وي شياو باي بمرارة وهو يغير النعال المتبقي. كان النعال صغيرًا ولكنه جديد ، لذا يجب أن تشتريه الفتيات.
أوضح الوصف بعد ذلك أن حدته كان أدنى بكثير من سكين الضباب الأبيض.
كان بإمكان وي شياو باي أن يحاول فقط تخيل ذلك بعقله. إذا كان وضعه الحالي أفضل قليلاً ، لكان قد دفعها إلى أسفل السرير بغض النظر عن العواقب!
ومع ذلك ، كانت فائدة المنجل في التعامل مع مجموعات كبيرة من الأعداء الضعفاء.
ووش ، وو ، ووش.
لم يكن لدى باجيكوان تقنيات القبضة وتقنيات الرمح فحسب ، بل كانت هناك أيضًا تقنيات النصل ، وكان هناك الكثير منها.
لم يكن لدى وي شياو باي أي شكاوى حول هذا الموضوع. على العكس من ذلك ، شعر بالارتياح. ذهب مباشرة إلى المخزن ، وقام بتشغيل عجلة الطحن ، وبدأ العمل على الفك الكبير.
ومع ذلك ، لم يعرف وي شياو باي سوى إحدى تقنيات الشفرة في باجيكوان.
“الغداء جاهز. إلى أين ركضت؟ تعال واضبط الطاولة وخذ الأطباق! ”
رفع شفرة الصفصاف!
بعد التدرب على التسلسل عدة مرات ، تناقصت حماقة وي شياو باي بالشفرة تدريجياً. بحلول الظهر ، لم يكن وي شياو باي قد أتقن هذه التقنية بعد ، لكنه أصبح بارعًا فيها.
كانت هذه التقنية هي المهارة التي بدأت في باجيكوانفي ووجونغ. نظرًا لأن هذه المهارة كانت قوية بشكل لا يصدق ، لم يُسمح بنقلها إلى أشخاص خارج باجيكوان ، ولكن لم يتم تعليمها أيضًا للتلاميذ العاديين.
ابتسمت لي لانغ شينغ وهي تنقر على تشانغ تيان بعيدان تناول الطعام ، “ما الذي تشرح له. اسرع وتناول الطعام. ألم تقل أنه كان عليك الذهاب إلى العمل في الساعة 2 “.
في الواقع ، على الرغم من أن تشنغ بي وو كان أستاذًا في باجيكوان ، فقد بدأ في دراسة باجيكوان منذ أن كان طفلاً. كانت القدرة على تعلم هذه التقنية مفاجئة للغاية.
ومض الضوء المنعكس عن الشفرة بشكل جميل. حاول وي شياو باي تشغيل التقنية بأكملها من البداية إلى النهاية بناءً على ذاكرته. بعد القيام بذلك مرة واحدة ، وضع النصل على جانبه وأغلق عينيه ، وأعاد تشغيله في ذهنه. بعد فترة وجيزة ، لوح بشفرته مرة أخرى للتدريب.
بصفته تلميذًا شخصيًا لـ تشنغ بي وو ، علم وي شياو باي أيضًا بهذه التقنية. كانت المشكلة الوحيدة هي أن وي شياو باي قد ركز معظم اهتمامه على تقنيات الرمح وتقنيات القبضة. لقد تذكر فقط التقنية ، لكنه لم يجربها أبدًا.
ومض الضوء المنعكس عن الشفرة بشكل جميل. حاول وي شياو باي تشغيل التقنية بأكملها من البداية إلى النهاية بناءً على ذاكرته. بعد القيام بذلك مرة واحدة ، وضع النصل على جانبه وأغلق عينيه ، وأعاد تشغيله في ذهنه. بعد فترة وجيزة ، لوح بشفرته مرة أخرى للتدريب.
بعد وضع اللمسات الأخيرة على المنجل ، أغلق وي شياو باي باب المخزن خلفه وسار باتجاه أرض التدريب. قام بقبض قبضتيه ، وألّف نفسه ، وبدأ التدريب.
رفع شفرة الصفصاف!
مع مستوى باجيكوان الحالي لـ وي شياو باي ، لن يكون من الصعب استيعاب تقنيات الشفرة.
ومض الضوء المنعكس عن الشفرة بشكل جميل. حاول وي شياو باي تشغيل التقنية بأكملها من البداية إلى النهاية بناءً على ذاكرته. بعد القيام بذلك مرة واحدة ، وضع النصل على جانبه وأغلق عينيه ، وأعاد تشغيله في ذهنه. بعد فترة وجيزة ، لوح بشفرته مرة أخرى للتدريب.
ووش ، وو ، ووش.
لم تستعجل لي لان شينغ أثناء تناول الطعام. حتى أنها كانت لديها القليل من النعمة أثناء تناول الطعام.
ومض الضوء المنعكس عن الشفرة بشكل جميل. حاول وي شياو باي تشغيل التقنية بأكملها من البداية إلى النهاية بناءً على ذاكرته. بعد القيام بذلك مرة واحدة ، وضع النصل على جانبه وأغلق عينيه ، وأعاد تشغيله في ذهنه. بعد فترة وجيزة ، لوح بشفرته مرة أخرى للتدريب.
بعد أن نما حدسه ، كان لدى وي شياو باي هاجس بسيط بأن العلاقة بين عالم الغبار والعالم الحقيقي لم تكن بهذه البساطة. جاء خوف طفيف من داخله. دفعه الضغط الذي منحه هذا الخوف لمواصلة طريقه ليصبح أقوى. حتى الاحتياجات الفسيولوجية لكل رجل عادي ، ضعفت بسبب هذا الضغط.
بعد التدرب على التسلسل عدة مرات ، تناقصت حماقة وي شياو باي بالشفرة تدريجياً. بحلول الظهر ، لم يكن وي شياو باي قد أتقن هذه التقنية بعد ، لكنه أصبح بارعًا فيها.
تنهد وي شياو باي. لقد احتاج إلى المزيد من نقاط التطور لرفع مستوى قدرته على إطلاق الكهرباء ، وصفاته ، و باجيكوان ، وقدرات أخرى.
كان بإمكان وي شياو باي بالفعل قطع الورقة الساقطة بتلويحة واحدة.
“الغداء جاهز. إلى أين ركضت؟ تعال واضبط الطاولة وخذ الأطباق! ”
بعد استخدام قطعة قماش نظيفة لمسح المنجل ، لفه بنفس قطعة القماش.
إذا قمت بزيادة حدسي ، فهل سأتمكن من رؤية العلاقة بين العالمين؟
كان طول المنجل حوالي 90 سم. لم يكن نصلًا طويلًا جدًا ولم يكن قصيرًا. ومع ذلك ، فقد كان لا يزال سلاحًا ، لذلك لم يكن قادراً على التبختر به في الشوارع. في النهاية ، قام بلفها في طبقات قليلة أخرى من الجريدة ، وجعلها على شكل عصا. عندها فقط غادر دوجو.
ومع ذلك ، بعد فترة ليست بالطويلة ، ظهر عدد قليل من ذباب المنزل في الهواء بالقرب منه ، وسقط على رأسه.
عند عودته إلى شقته ، اشتم رائحة عطرة قادمة من المطبخ بمجرد أن فتح الباب.
الفصل 133 – صعق ذباب المنزل
عند سماع الباب مفتوحًا ، خرج تشانغ تيان تيان من المطبخ ورأى وي شياو باي. احمر وجهها ، “لقد عدت؟”
أشاد وي شياو باي وأكل دون تحفظ ، وأخذ عينات من كل طبق.
أحب وي شياو باي بشكل طبيعي فتاة جميلة مثل تشانغ تيان تيان ، لكن كان لديه مبادئه. إذا لم يكن في وضع يسمح له برد المشاعر ، فإنه سيحاول ألا يجعلها ملكه.
لم يكن لدى باجيكوان تقنيات القبضة وتقنيات الرمح فحسب ، بل كانت هناك أيضًا تقنيات النصل ، وكان هناك الكثير منها.
على عكس السبب ، بدا صوت تشانغ تيان وكلماته حاليًا كأنها زوجة ترحب بزوجها في المنزل. لقد هز هذا عقل وي شياو باي قليلاً ، مما تسبب له على الفور في صداع.
سقط الذباب على الأرض وهو يدخن.
حتى أن تشانغ تيان تيان ذهبت لمساعدته في تغيير نعاله.
كان بإمكان وي شياو باي أن يحاول فقط تخيل ذلك بعقله. إذا كان وضعه الحالي أفضل قليلاً ، لكان قد دفعها إلى أسفل السرير بغض النظر عن العواقب!
كان وي شياو باي غير قادر على تحمل العاطفة التي نشأت بداخله.
ومع ذلك ، كان هذا فقط خياله. حتى لو كان بإمكانه فعل ذلك حقًا ، فلن يفعل ذلك.
كان بإمكان وي شياو باي أن يحاول فقط تخيل ذلك بعقله. إذا كان وضعه الحالي أفضل قليلاً ، لكان قد دفعها إلى أسفل السرير بغض النظر عن العواقب!
”الأطباق من إعداد الأخت لان. لقد طهيت الأرز فقط “.
ومع ذلك ، كان هذا فقط خياله. حتى لو كان بإمكانه فعل ذلك حقًا ، فلن يفعل ذلك.
لقد صنعوا شرائح لحم الخنزير المقلية مع اليوكسيانج ، وخثارة الفاصوليا المقلية في صلصة الفلفل الحار ، والسبانخ بالثوم المقلي ، وحساء التوفو. كان هذا هو المطبخ السيشواني الكلاسيكي الذي كان يُطهى عادة في المنزل.
“الغداء جاهز. إلى أين ركضت؟ تعال واضبط الطاولة وخذ الأطباق! ”
بعد استخدام قطعة قماش نظيفة لمسح المنجل ، لفه بنفس قطعة القماش.
جاء صوت لي لان شينغ المرتبك قليلاً من المطبخ وأذهل تشانغ تيان تيان ، مما جعله يبدو قليلاً مثل الأرنب. على الرغم من أنها غيرت شبشب واحد فقط ، ركضت على الفور إلى المطبخ.
بعد تناول العشاء. استحم وي شياو باي بسعادة واستلقى بشكل مريح على سريره بعد ذلك.
ابتسم وي شياو باي بمرارة وهو يغير النعال المتبقي. كان النعال صغيرًا ولكنه جديد ، لذا يجب أن تشتريه الفتيات.
فرقعة!
عندما دخل وي شياو باي غرفة المعيشة ، رأى أن الاثنين كانا يقدمان الأطباق.
ابتسم وي شياو باي بمرارة وهو يغير النعال المتبقي. كان النعال صغيرًا ولكنه جديد ، لذا يجب أن تشتريه الفتيات.
“شياو باي عدت. اذهب واحضر بعض الأرز. الأوعية نظيفة بالفعل “.
بعد التدرب على التسلسل عدة مرات ، تناقصت حماقة وي شياو باي بالشفرة تدريجياً. بحلول الظهر ، لم يكن وي شياو باي قد أتقن هذه التقنية بعد ، لكنه أصبح بارعًا فيها.
عند رؤية وي شياو باي ، دفعته لي لان شينغ على الفور بجو امرأة مستقلة قادرة.
ومع ذلك ، كانت فائدة المنجل في التعامل مع مجموعات كبيرة من الأعداء الضعفاء.
بعد الحصول على الأرز وأخذ زوج من عيدان تناول الطعام ، أكل الثلاثة على مائدة الطعام.
أكد وي شياو باي ذلك خلال الشهرين الماضيين.
كان وي شياو باي مندهشا قليلا. كان يعتقد في الأصل أنهم سيئون في الطهي ، لكنه لم يتخيل أبدًا أنهم قادرون على إعداد ثلاثة أطباق وحساء واحد.
لم تنتبه تشانغ تيان لكونها مهذبًا بعد الآن في الاكل. لا يمكن مقارنة آداب المائدة الخاصة بها بـ وي شياو باي ، لكنها كانت تشبه إلى حد ما امرأة ذكورية. لقد فتح هذا حقًا عيون وي شياو باي.
لقد صنعوا شرائح لحم الخنزير المقلية مع اليوكسيانج ، وخثارة الفاصوليا المقلية في صلصة الفلفل الحار ، والسبانخ بالثوم المقلي ، وحساء التوفو. كان هذا هو المطبخ السيشواني الكلاسيكي الذي كان يُطهى عادة في المنزل.
بمجرد النظر إلى الجودة ، لا يبدو أن المنجل المصنوع من الفك أفضل من المنجل المصنوع من السبائك. ومع ذلك ، كان متفوقًا نظرًا لحقيقة أنه يمكن إحضاره إلى عالم الغبار.
هذا طعمه لذيذ!
بدت تشانغ تيان تيان كفتاة من عائلة مدللة ، حيث أن القدرة على طهي الأرز لم تكن سيئة بالفعل. على الأقل ، لم يكن نصف مطبوخ.
“رائعة حقا! لا أستطيع أن أقول على الإطلاق أن كلاكما كانا بهذه المهارة! ”
مع مستوى باجيكوان الحالي لـ وي شياو باي ، لن يكون من الصعب استيعاب تقنيات الشفرة.
أشاد وي شياو باي وأكل دون تحفظ ، وأخذ عينات من كل طبق.
بعد غسل الصحون ، صنع لنفسه كوبًا من الشاي وجلس على الشرفة ، وشرب الشاي للمساعدة على الهضم.
”الأطباق من إعداد الأخت لان. لقد طهيت الأرز فقط “.
عندما فتح المزيد من نقاط الوخز بالإبر ، شعر أن عقله أصبح أكثر وضوحًا في كل مرة. بعد نقل جهاز التشي الخاص به ، نادراً ما كان يعاني من أي صداع وانخفضت الآثار الجانبية للإسهال من الوصول إلى نقطة شيا وان نقطة الوخز بالإبر.
لم تأخذ تشانغ تيان تيان كل الفضل ، ولكن بدلاً من ذلك ، احمر خديها كما أوضحت.
كان بإمكان وي شياو باي بالفعل قطع الورقة الساقطة بتلويحة واحدة.
بدت تشانغ تيان تيان كفتاة من عائلة مدللة ، حيث أن القدرة على طهي الأرز لم تكن سيئة بالفعل. على الأقل ، لم يكن نصف مطبوخ.
“شياو باي عدت. اذهب واحضر بعض الأرز. الأوعية نظيفة بالفعل “.
ابتسمت لي لانغ شينغ وهي تنقر على تشانغ تيان بعيدان تناول الطعام ، “ما الذي تشرح له. اسرع وتناول الطعام. ألم تقل أنه كان عليك الذهاب إلى العمل في الساعة 2 “.
فتح وي شياو باي عينيه باستياء. قبل أن يهبط ذباب المنزل عليه ، كانوا قد أيقظوه بالفعل. ونتيجة لذلك ، واجهت تلك الذباب مصيبة.
“آه. صحيح!”
“الغداء جاهز. إلى أين ركضت؟ تعال واضبط الطاولة وخذ الأطباق! ”
لم تنتبه تشانغ تيان لكونها مهذبًا بعد الآن في الاكل. لا يمكن مقارنة آداب المائدة الخاصة بها بـ وي شياو باي ، لكنها كانت تشبه إلى حد ما امرأة ذكورية. لقد فتح هذا حقًا عيون وي شياو باي.
الفصل 133 – صعق ذباب المنزل
لم تستعجل لي لان شينغ أثناء تناول الطعام. حتى أنها كانت لديها القليل من النعمة أثناء تناول الطعام.
بعد التفكير في هذا الأمر ، شعر وي شياو بي بالقلق بعض الشيء. دفع الكرسي بعيدًا ووقف أثناء قيامه بتقنيات التنفس لتهدئة نفسه. نظر إلى دانتيان وحثه على التحرك من خلال نقاط الوخز بالإبر.
بعد الغداء ، عادت المرأتان بسرعة إلى مكاتبهما وتولى وي شياو باي مسؤولية تنظيف الأطباق.
تنهد وي شياو باي. لقد احتاج إلى المزيد من نقاط التطور لرفع مستوى قدرته على إطلاق الكهرباء ، وصفاته ، و باجيكوان ، وقدرات أخرى.
بعد غسل الصحون ، صنع لنفسه كوبًا من الشاي وجلس على الشرفة ، وشرب الشاي للمساعدة على الهضم.
بعد وضع اللمسات الأخيرة على المنجل ، أغلق وي شياو باي باب المخزن خلفه وسار باتجاه أرض التدريب. قام بقبض قبضتيه ، وألّف نفسه ، وبدأ التدريب.
لم يكن الطقس سيئًا حيث كانت الشمس تسطع من الأعلى. ومع ذلك ، لم يكن الجو حارًا على الإطلاق حتى عندما كانت الأشعة تسطع على جسده. هبت الرياح بهواء دافئ ، مما جعل وي شياو باي يغفو.
كان سيده ذاهبًا لزيارة صديق قديم اليوم في المدينة المجاورة ، مدينة يين ، التي كانت على بعد 160 كم. كما رافق شقيقه المتدرب الثالث سيده كسائق له. أما بالنسبة لأخيه الكبير المتدرب ، فقد غادر بالفعل الدوجو في الصباح بسبب بعض الأمور. إضافة إلى حقيقة أنها لم تكن عطلة نهاية الأسبوع ، لم يكن هناك طلاب. نتيجة لذلك ، تم ترك وي شياو باي فقط في دوجو عشيرة تشنغ.
ومع ذلك ، بعد فترة ليست بالطويلة ، ظهر عدد قليل من ذباب المنزل في الهواء بالقرب منه ، وسقط على رأسه.
كانت هذه التقنية هي المهارة التي بدأت في باجيكوانفي ووجونغ. نظرًا لأن هذه المهارة كانت قوية بشكل لا يصدق ، لم يُسمح بنقلها إلى أشخاص خارج باجيكوان ، ولكن لم يتم تعليمها أيضًا للتلاميذ العاديين.
فرقعة!
لم يكن لدى وي شياو باي أي شكاوى حول هذا الموضوع. على العكس من ذلك ، شعر بالارتياح. ذهب مباشرة إلى المخزن ، وقام بتشغيل عجلة الطحن ، وبدأ العمل على الفك الكبير.
قفز التيار الكهربائي ، مما صدم الذباب الذي هبط للتو.
بعد الغداء ، عادت المرأتان بسرعة إلى مكاتبهما وتولى وي شياو باي مسؤولية تنظيف الأطباق.
سقط الذباب على الأرض وهو يدخن.
بمجرد النظر إلى الجودة ، لا يبدو أن المنجل المصنوع من الفك أفضل من المنجل المصنوع من السبائك. ومع ذلك ، كان متفوقًا نظرًا لحقيقة أنه يمكن إحضاره إلى عالم الغبار.
فتح وي شياو باي عينيه باستياء. قبل أن يهبط ذباب المنزل عليه ، كانوا قد أيقظوه بالفعل. ونتيجة لذلك ، واجهت تلك الذباب مصيبة.
عند رؤية وي شياو باي ، دفعته لي لان شينغ على الفور بجو امرأة مستقلة قادرة.
عند رؤية الذباب الذي تم صعقه بالكهرباء على الأرض ، عبس وي شياو باي. غمس إصبعه السبابة والوسطى برفق في الشاي. سحب أصابعه وفصلها ببطء. في تلك اللحظة ، قفز قوس كهربائي أزرق ، ولكن مع زيادة المسافة ، اختفى القوس الأزرق.
”الأطباق من إعداد الأخت لان. لقد طهيت الأرز فقط “.
كان 483 فولت لا يزال منخفضًا جدًا من المبلغ.
أكد وي شياو باي ذلك خلال الشهرين الماضيين.
تنهد وي شياو باي. لقد احتاج إلى المزيد من نقاط التطور لرفع مستوى قدرته على إطلاق الكهرباء ، وصفاته ، و باجيكوان ، وقدرات أخرى.
لم يكن فك الخنفساء المقدسة قاسياً مثل شعر ساق لونغ بو. بعد ساعة ، انتهى وي شياو باي من طحن وقطع الفك وتحويله إلى منجل.
بعد أن نما حدسه ، كان لدى وي شياو باي هاجس بسيط بأن العلاقة بين عالم الغبار والعالم الحقيقي لم تكن بهذه البساطة. جاء خوف طفيف من داخله. دفعه الضغط الذي منحه هذا الخوف لمواصلة طريقه ليصبح أقوى. حتى الاحتياجات الفسيولوجية لكل رجل عادي ، ضعفت بسبب هذا الضغط.
إذا قمت بزيادة حدسي ، فهل سأتمكن من رؤية العلاقة بين العالمين؟
رفع شفرة الصفصاف!
بعد التفكير في هذا الأمر ، شعر وي شياو بي بالقلق بعض الشيء. دفع الكرسي بعيدًا ووقف أثناء قيامه بتقنيات التنفس لتهدئة نفسه. نظر إلى دانتيان وحثه على التحرك من خلال نقاط الوخز بالإبر.
لم تأخذ تشانغ تيان تيان كل الفضل ، ولكن بدلاً من ذلك ، احمر خديها كما أوضحت.
تم افتتاح نقطة شين كيو نقطة الوخز بالإبر حديثًا ، لذا لم يكن في عجلة من أمره لفتح نقطة أخرى. علاوة على ذلك ، مع تحرك التشي عبر جسده ، أصبحت قنوات الدم أكثر استقرارًا قليلاً. ثم قام بتحريك جهاز التشي الخاص به نحو نقطة شيا وان نقطة الوخز بالإبر التي كانت أسفل السرة بوصتين.
كان بإمكان وي شياو باي بالفعل قطع الورقة الساقطة بتلويحة واحدة.
أصبح وي شياو باي الآن من ذوي الخبرة ، ليس كما كان من قبل. لقد خطط أولاً لفتح قناة الدم ، وتوسيعها ، وتثبيتها قبل فتح نقطة الوخز بالإبر.
فتح وي شياو باي عينيه باستياء. قبل أن يهبط ذباب المنزل عليه ، كانوا قد أيقظوه بالفعل. ونتيجة لذلك ، واجهت تلك الذباب مصيبة.
مع خبرته ، استغرق الأمر خمس محاولات فقط لفتح الطريق.
حتى أن تشانغ تيان تيان ذهبت لمساعدته في تغيير نعاله.
أوقف جهاز التشي الخاص به في نقطة شيا وان للوخز بالإبر وتوقف عن التدريب.
ابتسم وي شياو باي بمرارة وهو يغير النعال المتبقي. كان النعال صغيرًا ولكنه جديد ، لذا يجب أن تشتريه الفتيات.
عندما فتح المزيد من نقاط الوخز بالإبر ، شعر أن عقله أصبح أكثر وضوحًا في كل مرة. بعد نقل جهاز التشي الخاص به ، نادراً ما كان يعاني من أي صداع وانخفضت الآثار الجانبية للإسهال من الوصول إلى نقطة شيا وان نقطة الوخز بالإبر.
أدرك وي شياو باي أن هذا كان نتيجة استقرار قنوات الدم لديه.
أدرك وي شياو باي أن هذا كان نتيجة استقرار قنوات الدم لديه.
”الأطباق من إعداد الأخت لان. لقد طهيت الأرز فقط “.
بعد الذهاب إلى الحمام للتخلص من الشوائب ، عاد وي شياو باي إلى غرفة نومه بينما كان ينظر إلى زجاجات تسوى هو 10 سنة الخمور الموجودة في خزنته. لم يستطع المساعدة في إخراج ابتسامة مريرة. مع زيادة قدرته على الشرب ، من كان يعرف كم سيستغرقه في حالة سكر في المستقبل.
“الغداء جاهز. إلى أين ركضت؟ تعال واضبط الطاولة وخذ الأطباق! ”
إذا قمت بزيادة حدسي ، فهل سأتمكن من رؤية العلاقة بين العالمين؟
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
