هدية
الفصل 417 هدية
“لقد قابلت مجنون في غريفون البيضاء بجوهر أرجواني. كيف يكون ذلك ممكناً؟”
“لقد قتلت عدداً لا يحصى من الساقطين ، وقمت بتصحيح العديد من المظالم ، وساعدت المحتاجين ، ولكن دون جدوى. ولزيادة الطين بلة ، لا يزال جوهري أزرق. من أجل الآلهة ، عمري أكثر من 300 عام. فيمَ أخطأت؟” قالت وهي تنظر إلى ميليا بحسد.
“نعم ، نصيحة أخيرة. افتحي نفسك للعالم. اضحكي ، ابكي ، قعي في الحب ، اكرهي ، مهما فعلت ، افعلي ذلك من أعماق قلبك. يتطلب كونك وصية أن تظلي صادقة مع نفسك.”
—————————
كانت الإمبراطورة في أوائل الثلاثينيات من عمرها ، ومع ذلك كانت تمتلك بالفعل جوهر أرجواني عميق وجسماً قوياً بما يكفي للقتال على قدم المساواة مع الوحش المتطور.
“في الوقت نفسه ، بما أنني لا أعرف ما تحبه ، فإن الزهور أو الحلويات ستكون مجردة من الشخصية وعديمة الخيال.”
‘أتساءل كيف فعل ذلك.’ فكرت سكارليت. ‘إنه أمر سيء للغاية ولا حتى تحفتي الأثرية تستطيع أن ترى من خلال الوصي لطالما تساءلت عن نوع الجوهر الذي يمتلكونه.’
أدت موجة من يد ليغان إلى ظهور كرسيين بذراعين ، أحدهما له والآخر لضيفته.
“ماذا عن البشر؟” كان الإحباط يقودها إلى الجنون.
“إذا قلت لك ، فإن وجود محنة سيصبح شبه مستحيل. بمجرد أن تعرفي ، ستفعلين الأشياء الصحيحة لسبب خاطئ: الحصول على جائزتك. لقد عانيت من رؤية عجائب موغار تختفي وكذلك موغار. هكذا أصبحت وصياً.”
“سؤال ممتاز. الجواب المختصر هو: كل شيء. إذا كنت تريدين الجواب الطويل ، فمن الأفضل أن تجلسي. سيستغرق ذلك بعض الوقت.”
دحرجت سكارليت عينيها ودعت من أجل الموت السريع قبل أن تفعل حسب التعليمات.
“جيد! رخيصة أيضاً. أنا لا أريد التباهي ولا أريد أن أفشل مرة أخرى ، لذلك فكرت في حل وسط.”
دحرجت سكارليت عينيها ودعت من أجل الموت السريع قبل أن تفعل حسب التعليمات.
إلى سكارليت ، سأل ليغان: “أولاً وقبل كل شيء ، منذ متى كنت بطاة؟ لمَ مساعدة الآخرين سيثير محنة؟”
كانت الإمبراطورة في أوائل الثلاثينيات من عمرها ، ومع ذلك كانت تمتلك بالفعل جوهر أرجواني عميق وجسماً قوياً بما يكفي للقتال على قدم المساواة مع الوحش المتطور.
“أوضحت لي ديريس كيف تعمل المحن. حدث آخرها عندما كنت أبحث عن العدالة لأصدقائي ، لذلك اعتقدت أن ما يريده موغار مني هو فعل الشيء الصحيح.” فأجابت.
“هذا سخيف! ما حدث لبالكور كان ظلماً ، لكنه لم يمر بمحنة أبداً. عندما حارب الشذوذ ناليير ، فعل الشيء الصحيح ، لكن مرة أخرى ، لم تكن هناك محنة.”
ترجمة: Acedia
“أنا أعلم ، أليس كذلك؟” تكلمت سولوس. “أخبرته أن يقدم لها هدية لطيفة ، لكن فكرة ليث مجنونة.”
“تحدث عندما يكون هناك شيء عميق الجذور بداخلك له صدى مع ما يريده موغار. لم يكن موغار يهتم كثيراً بالصواب أو الخطأ ، سواء أكان منصفاً أم غير عادل. الشيء الوحيد الصحيح الذي فعلته هو ترك أرضك. بدون المصاعب لن يكون هناك نمو.”
“في الوقت نفسه ، بما أنني لا أعرف ما تحبه ، فإن الزهور أو الحلويات ستكون مجردة من الشخصية وعديمة الخيال.”
“إذن قل لي. ماذا يريد موغار مني؟” فكرة إضاعة شهور من العمل الشاق أحبطتها بلا نهاية.
“لا ، فقط لتوخي الحذر. تذكري ما علمتك إياه عن البغضاء وأبقي عينيك مفتوحتين على الجواهر السوداء. إذا كنت في خطر ، فاهربي.” لقد انتهى ليث من حماية أخته من الحقيقة. كانت كبيرة في السن وقوية بما يكفي لاتخاذ قراراتها بنفسها.
“إذا قلت لك ، فإن وجود محنة سيصبح شبه مستحيل. بمجرد أن تعرفي ، ستفعلين الأشياء الصحيحة لسبب خاطئ: الحصول على جائزتك. لقد عانيت من رؤية عجائب موغار تختفي وكذلك موغار. هكذا أصبحت وصياً.”
“لقد قابلت مجنون في غريفون البيضاء بجوهر أرجواني. كيف يكون ذلك ممكناً؟”
“إذا بدأت في اكتناز المعرفة والمخلوقات لمجرد إرضاء العالم ، فلن يكون هناك صدى بيننا. يجب أن يكون الشعور صادقاً وليس ساخراً.”
“حسناً ، حسناً! ماذا عن الجوهر الأزرق؟ لماذا أنا عالقة؟” زمجرت.
“حسناً ، أنا أستسلم. هل يمكنك مساعدتي كما فعلت لها؟” أشارت إلى ميليا.
“الجوهر الأزرق هو القمة الطبيعية لمعظم الأجسام. القليل جداً منها يمكنه استضافة جوهر أرجواني لأن العقل والجسم والمانا يجب أن يكونا متزامنين تماماً. حتى الجوهر الأزرق ، ما عليك سوى تحسين جسمك وتقليل المقاومة التي يقدمها لتدفق المانا عن طريق إزالة الشوائب.”
“لا ، فقط لتوخي الحذر. تذكري ما علمتك إياه عن البغضاء وأبقي عينيك مفتوحتين على الجواهر السوداء. إذا كنت في خطر ، فاهربي.” لقد انتهى ليث من حماية أخته من الحقيقة. كانت كبيرة في السن وقوية بما يكفي لاتخاذ قراراتها بنفسها.
“ومع ذلك ، يتطلب الجوهر الأرجواني أنه حتى العقل يجب ألا يكون عائقاً. يجب أن يصبح استخدام السحر أقرب إلى التنفس لك. يجب أن يتطلب تحريك إصبعك أو إلقاء تعويذة نفس التركيز.”
“نعم ، نصيحة أخيرة. افتحي نفسك للعالم. اضحكي ، ابكي ، قعي في الحب ، اكرهي ، مهما فعلت ، افعلي ذلك من أعماق قلبك. يتطلب كونك وصية أن تظلي صادقة مع نفسك.”
“لطالما أعجبت بك لأنك لم تفرضي صحوة أبداً ، ولا حتى لأصدقائك. لا أعرف ما إذا كنت ستصبحين وصية على الإطلاق ، لكنني متأكد من أنك ستحصلين على جوهر أرجواني في وقت قصير.”
“يواجه البشر صعوبة في الحصول على جوهر أرجواني بسبب أجسامهم الواهية ، والوحوش بسبب أجسامهم القوية. إننا نميل بطبيعة الحال إلى الاعتماد على القوة الغاشمة تماماً مثل استخدام البشر للسحر حتى لمسح مؤخراتهم.”
“على الرحب والسعة. الآن ، أنا بحاجة إلى نصيحتك.” بمجرد الانتهاء من إخبارها بموعده الأول والخطأ الذي ارتكبه بعد منحه الساحر العظيم ، لم تكن تيستا تعرف ما إذا كانت تضحك أم تبكي.
“يواجه البشر صعوبة في الحصول على جوهر أرجواني بسبب أجسامهم الواهية ، والوحوش بسبب أجسامهم القوية. إننا نميل بطبيعة الحال إلى الاعتماد على القوة الغاشمة تماماً مثل استخدام البشر للسحر حتى لمسح مؤخراتهم.”
“إذن ، إنها مجرد مسألة ممارسة؟ لأنني درست السحر لعدة قرون!” لازالت سكارليت مرتبكة.
“حسناً ، حسناً! ماذا عن الجوهر الأزرق؟ لماذا أنا عالقة؟” زمجرت.
“ليس من خلال الممارسة ، ولكن من خلال فهم طبيعة السحر. فأنت تجعلينه يتدفق عوضاً عن السماح له بالتدفق.” هز ليغان رأسه.
“ليس من خلال الممارسة ، ولكن من خلال فهم طبيعة السحر. فأنت تجعلينه يتدفق عوضاً عن السماح له بالتدفق.” هز ليغان رأسه.
“ماذا عن البشر؟” كان الإحباط يقودها إلى الجنون.
“هذا سخيف! ما حدث لبالكور كان ظلماً ، لكنه لم يمر بمحنة أبداً. عندما حارب الشذوذ ناليير ، فعل الشيء الصحيح ، لكن مرة أخرى ، لم تكن هناك محنة.”
“حسناً ، أنا أستسلم. هل يمكنك مساعدتي كما فعلت لها؟” أشارت إلى ميليا.
“ماذا عن البشر؟” كان الإحباط يقودها إلى الجنون.
“سؤال ممتاز. الجواب المختصر هو: كل شيء. إذا كنت تريدين الجواب الطويل ، فمن الأفضل أن تجلسي. سيستغرق ذلك بعض الوقت.”
“يمكنني ، لكن هذا قد يعيق طريقك إلى الوصاية. ستتعلمين طريقي في استخدام السحر عوضاً عن اكتشاف طريقك. يمكن أن يغير الطريقة التي ترين بها نفسك والعالم.”
“إذن قل لي. ماذا يريد موغار مني؟” فكرة إضاعة شهور من العمل الشاق أحبطتها بلا نهاية.
“ماذا عن البشر؟” كان الإحباط يقودها إلى الجنون.
“أوضحت لي ديريس كيف تعمل المحن. حدث آخرها عندما كنت أبحث عن العدالة لأصدقائي ، لذلك اعتقدت أن ما يريده موغار مني هو فعل الشيء الصحيح.” فأجابت.
“تولد بعض المخلوقات بجسم مانا مثالي وعقل ملتوي. فقط هؤلاء الأفراد إذا حالفهم الحظ بشكل لا يصدق يمكنهم استضافة جوهر أرجواني ، ومع ذلك فإن ذلك يأتي بثمن. وفي حالتهم ، فإن الشوائب المتبقية هي ضمان. إذا استيقظوا ، فإنهم يموتون لأن أجسادهم متزامنة مع مانا ثابتة ، وليس مع تدفق واحد.”
“لقد قابلت مجنون في غريفون البيضاء بجوهر أرجواني. كيف يكون ذلك ممكناً؟”
“لطالما أعجبت بك لأنك لم تفرضي صحوة أبداً ، ولا حتى لأصدقائك. لا أعرف ما إذا كنت ستصبحين وصية على الإطلاق ، لكنني متأكد من أنك ستحصلين على جوهر أرجواني في وقت قصير.”
“تولد بعض المخلوقات بجسم مانا مثالي وعقل ملتوي. فقط هؤلاء الأفراد إذا حالفهم الحظ بشكل لا يصدق يمكنهم استضافة جوهر أرجواني ، ومع ذلك فإن ذلك يأتي بثمن. وفي حالتهم ، فإن الشوائب المتبقية هي ضمان. إذا استيقظوا ، فإنهم يموتون لأن أجسادهم متزامنة مع مانا ثابتة ، وليس مع تدفق واحد.”
“أنا أعلم ، أليس كذلك؟” تكلمت سولوس. “أخبرته أن يقدم لها هدية لطيفة ، لكن فكرة ليث مجنونة.”
“أي نصيحة؟” وقفت سكارليت. شعرت أن الزيارة برمتها كانت مضيعة للوقت.
“أنا أعلم ، أليس كذلك؟” تكلمت سولوس. “أخبرته أن يقدم لها هدية لطيفة ، لكن فكرة ليث مجنونة.”
“نعم ، نصيحة أخيرة. افتحي نفسك للعالم. اضحكي ، ابكي ، قعي في الحب ، اكرهي ، مهما فعلت ، افعلي ذلك من أعماق قلبك. يتطلب كونك وصية أن تظلي صادقة مع نفسك.”
“تولد بعض المخلوقات بجسم مانا مثالي وعقل ملتوي. فقط هؤلاء الأفراد إذا حالفهم الحظ بشكل لا يصدق يمكنهم استضافة جوهر أرجواني ، ومع ذلك فإن ذلك يأتي بثمن. وفي حالتهم ، فإن الشوائب المتبقية هي ضمان. إذا استيقظوا ، فإنهم يموتون لأن أجسادهم متزامنة مع مانا ثابتة ، وليس مع تدفق واحد.”
“بالنسبة إلى مشكلة الجوهر ، توقفي فقط عن التفكير في السحر كما لو أنه ليس جزءاً منك. فكل تعويذة تلقيها ، وكل عنصر نسيته ، يحددك. تماماً مثل الكلمات التي تقولينها أو القرارات التي تتخذينها.” وقف ليغان وهو يقدم لها يده.
“إذا قلت لك ، فإن وجود محنة سيصبح شبه مستحيل. بمجرد أن تعرفي ، ستفعلين الأشياء الصحيحة لسبب خاطئ: الحصول على جائزتك. لقد عانيت من رؤية عجائب موغار تختفي وكذلك موغار. هكذا أصبحت وصياً.”
“لطالما أعجبت بك لأنك لم تفرضي صحوة أبداً ، ولا حتى لأصدقائك. لا أعرف ما إذا كنت ستصبحين وصية على الإطلاق ، لكنني متأكد من أنك ستحصلين على جوهر أرجواني في وقت قصير.”
“شكراً على حكمتك.” قالت سكارليت وهي تبتسم لأول مرة منذ شهور.
“سؤال ممتاز. الجواب المختصر هو: كل شيء. إذا كنت تريدين الجواب الطويل ، فمن الأفضل أن تجلسي. سيستغرق ذلك بعض الوقت.”
ترجمة: Acedia
***
“هذا الشيء أراد بلورتي. بقية أفراد العائلة بأمان هنا في لوتيا ، ولكن بمجرد مغادرتك ، قد تصبحين هدفاً. يمكن لهذا السيد أن يحاول إجبارك على إجباري.” قال ليث.
غابة تراون ، داخل شكل برج سولوس.
—————————
بعد العشاء ، غادر ليث وتيستا المنزل متوجهين إلى نبع المانا الذي سيسمح لسولوس بالمشاركة في محادثتهما. بمجرد دخوله ، أخبر ليث أخته بالحقيقة حول كادوريا ومعركته ضد المستيقظ المجهول.
ثم أخبرها عن لقائه مع البغيض القوي.
“هذا الشيء أراد بلورتي. بقية أفراد العائلة بأمان هنا في لوتيا ، ولكن بمجرد مغادرتك ، قد تصبحين هدفاً. يمكن لهذا السيد أن يحاول إجبارك على إجباري.” قال ليث.
إلى سكارليت ، سأل ليغان: “أولاً وقبل كل شيء ، منذ متى كنت بطاة؟ لمَ مساعدة الآخرين سيثير محنة؟”
“هل تخبرني أن أبقى محبوسة في المنزل؟” كانت تيستا منزعجة إلى حد ما.
“حسناً ، أنا أستسلم. هل يمكنك مساعدتي كما فعلت لها؟” أشارت إلى ميليا.
ترجمة: Acedia
“لا ، فقط لتوخي الحذر. تذكري ما علمتك إياه عن البغضاء وأبقي عينيك مفتوحتين على الجواهر السوداء. إذا كنت في خطر ، فاهربي.” لقد انتهى ليث من حماية أخته من الحقيقة. كانت كبيرة في السن وقوية بما يكفي لاتخاذ قراراتها بنفسها.
“شكراً لك يا أخي الصغير! أنا سعيدة لأنك تثق بي كثيراً.” كانت تيستا تخشى أن يلقيها خطاب بجنون العظمة لتغيير رأيها بشأن رحلتها.
دحرجت سكارليت عينيها ودعت من أجل الموت السريع قبل أن تفعل حسب التعليمات.
“على الرحب والسعة. الآن ، أنا بحاجة إلى نصيحتك.” بمجرد الانتهاء من إخبارها بموعده الأول والخطأ الذي ارتكبه بعد منحه الساحر العظيم ، لم تكن تيستا تعرف ما إذا كانت تضحك أم تبكي.
“شكراً لك يا أخي الصغير! أنا سعيدة لأنك تثق بي كثيراً.” كانت تيستا تخشى أن يلقيها خطاب بجنون العظمة لتغيير رأيها بشأن رحلتها.
“الخبر السار هو أنها تحبك بالتأكيد. وإلا بدلاً من مطالبتك بالاتصال بها ، لكانت قد ألغت الموعد. والخبر السيء هو أنك إذا لم تتعامل مع الأمور بعناية ، فستتوقع منك هدية خطوبة.”
“أنا أعلم ، أليس كذلك؟” تكلمت سولوس. “أخبرته أن يقدم لها هدية لطيفة ، لكن فكرة ليث مجنونة.”
“اسمعني قبل مناداتي بالمجنون.” تنهد ليث. “لا يمكنني أن أعطيها خاتم أبعاد لأنه باهظ الثمن ، أليس كذلك؟” كانت أبسط إبداعات ليث تستحق عدة عملات ذهبية ، بينما كان الضباط يدفعون بالفضة.
“إذا بدأت في اكتناز المعرفة والمخلوقات لمجرد إرضاء العالم ، فلن يكون هناك صدى بيننا. يجب أن يكون الشعور صادقاً وليس ساخراً.”
“في الوقت نفسه ، بما أنني لا أعرف ما تحبه ، فإن الزهور أو الحلويات ستكون مجردة من الشخصية وعديمة الخيال.”
بعد العشاء ، غادر ليث وتيستا المنزل متوجهين إلى نبع المانا الذي سيسمح لسولوس بالمشاركة في محادثتهما. بمجرد دخوله ، أخبر ليث أخته بالحقيقة حول كادوريا ومعركته ضد المستيقظ المجهول.
بعد العشاء ، غادر ليث وتيستا المنزل متوجهين إلى نبع المانا الذي سيسمح لسولوس بالمشاركة في محادثتهما. بمجرد دخوله ، أخبر ليث أخته بالحقيقة حول كادوريا ومعركته ضد المستيقظ المجهول.
“لا تنسَ رخيصة.” وأشارت تيستا.
“سؤال ممتاز. الجواب المختصر هو: كل شيء. إذا كنت تريدين الجواب الطويل ، فمن الأفضل أن تجلسي. سيستغرق ذلك بعض الوقت.”
“جيد! رخيصة أيضاً. أنا لا أريد التباهي ولا أريد أن أفشل مرة أخرى ، لذلك فكرت في حل وسط.”
“ليس من خلال الممارسة ، ولكن من خلال فهم طبيعة السحر. فأنت تجعلينه يتدفق عوضاً عن السماح له بالتدفق.” هز ليغان رأسه.
مشى ليث نحو مختبره الحدادة واختفى لبضع دقائق قبل أن يعود بما يشبه عصا خبز خضراء.
‘أتساءل كيف فعل ذلك.’ فكرت سكارليت. ‘إنه أمر سيء للغاية ولا حتى تحفتي الأثرية تستطيع أن ترى من خلال الوصي لطالما تساءلت عن نوع الجوهر الذي يمتلكونه.’
—————————
“إذا قلت لك ، فإن وجود محنة سيصبح شبه مستحيل. بمجرد أن تعرفي ، ستفعلين الأشياء الصحيحة لسبب خاطئ: الحصول على جائزتك. لقد عانيت من رؤية عجائب موغار تختفي وكذلك موغار. هكذا أصبحت وصياً.”
ترجمة: Acedia
أدت موجة من يد ليغان إلى ظهور كرسيين بذراعين ، أحدهما له والآخر لضيفته.
“هل تخبرني أن أبقى محبوسة في المنزل؟” كانت تيستا منزعجة إلى حد ما.
“الجوهر الأزرق هو القمة الطبيعية لمعظم الأجسام. القليل جداً منها يمكنه استضافة جوهر أرجواني لأن العقل والجسم والمانا يجب أن يكونا متزامنين تماماً. حتى الجوهر الأزرق ، ما عليك سوى تحسين جسمك وتقليل المقاومة التي يقدمها لتدفق المانا عن طريق إزالة الشوائب.”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
