انتصار المعركة الأولى
الفصل 1001 انتصار المعركة الأولى
“مبروك ، النجم الأسود. لقد صعد ضابطك إلى ما بعد الدرجة A ، وهناك الآن ستة منا في حلقة النجوم المحطمة. أعتقد أن سايكر سيغلق على نفسه في هذا الوقت “.
“لا تمسك بهذا المكان!”
انبعث ضباب من الدم الأسود المسترجن من كل مسام من جسده حيث بدا وكأنه ينفجر في نفس الوقت في الألعاب النارية. تم إلغاء التقنية المحظورة مباشرة.
في هذه اللحظة ، توقفت الوجوه فجأة عن الصراخ ، وأعينها تحدق إلى الأمام مباشرة. كرروا جميعًا جملة واحدة بالزي الرسمي ، مشكلين موجة صوتية كبيرة ، تشبه إلى حد كبير صدى أثيري أبدي.
شوا!
أثناء تجاذب أطراف الحديث ، هبطت هيلا ببطء على الرصيف ومشت. أضاءت عينا أوستن ، وصعد لتقديم نفسه والتحدث. كان يحب مقابلة أشخاص جدد.
في اللحظة التالية ، طار تولين من ضباب الدم قبل أن يتراجع بسرعة. كان تعبيره مرعبًا ، وكانت تقطر الدماء في كل مكان منه ، بدا مأساويًا للغاية.
في تلك اللحظة ، شعر بظل الموت.
في تلك اللحظة ، ظهرت بوابة بجانبهم ، وخرج أوستن بابتسامة.
لم يستطع بينيت إلا أن يتنهد. عندما فكر في العدو القديم الذي قضى نصف حياته في القتال ضده ، شعر بالتعقيد.
منذ أن دخل عالم ما بعد الصف A ، لم يشعر تولين أبدًا بتهديد حياته بهذه القوة. ومع ذلك ، يبدو أن هذا الهجوم أيقظ ذكرياته ، مما سمح له بالشعور بطعم الخوف مرة أخرى.
[هاوية الموتى!]
“لقد خسر بالفعل. دعونا لا نجعل الأمور صعبة عليه “. هز هان شياو كتفيه.
فقط هذا الهجوم الواحد قد بخر حوالي عشرين بالمائة من صحته. كان إجمالي نقاط الصحة لما بعد الدرجة A حوالي 2 إلى 3 ملايين ، لذلك كانت هذه ضربة قوية. بل كانت هناك آثار سلبية على الحالة ، حيث كاد انفجار طاقة الموت أن يجعل خلاياه تنهار تمامًا. أرعب هذا تولين بلا نهاية.
عند سماع هذا ، كان تولين غاضبًا ، لكنه خاف من هيلا ولم يجرؤ على الهجوم.
“مع هذه الإصابات ، قد يستغرق الأمر عدة سنوات حتى أتعافى …”
قدرة إسبر هيلا كانت أبعد بكثير من خياله!
جاءت طاقة الموت بشكل طبيعي بسمة روحية ، وحصلت هيلا على طريقة هجوم فريدة للروح. كانت مهارة [هاوية الموتى] تقنية للتحكم بالعقل يمكنها سحب روح الهدف. سيشن الطرفان حربًا على الحالات العقلية ، مما يتسبب في فقدان الطرف الآخر السيطرة مؤقتًا على جسده.
في هذه اللحظة ، نظر تولين إلى هيلا من بعيد ، مليئًا بالخوف في عينيه.
“توقف!” كان جسد تولين الروحي لا يزال يكافح للتخلص من [هاوية الموتى] ، وبرؤية هذا السيناريو ، لم يستطع إلا أن يشعر بتحطم قلبه.
أدى [تآكل الموت] إلى إصابته بجروح خطيرة ، ولكن مع التفجير ، تم أيضًا إزالة أكوام تآكل الموت ، لذلك عاد تجديد تولين إلى طبيعته. تلتئم الجروح التي غطت جسده تدريجياً ، وازدادت صحته.
بإلقاء نظرة خاطفة على هيلا ، التي كانت تطير ببطء ، ضحك هان شياو وهو يتحدث إلى أميس.
ومع ذلك ، فقد انخفض الحد الأقصى لصحته بنحو عشرة بالمائة ، وكان انخفاضًا لا رجعة فيه.
بينما ارتكبت العديد من الأخطاء بالتأكيد ، أن يكون لديك شخص مثلك مسؤول عن رعاية بذرتين جيدتين لكوكبنا ، فإن استحقاقك لا يُحصى …
لم تكن هيلا تجلس وتترك خصمها يتعافى ، لذا استعارت الفرصة بينما كان تولين في حالة حيرة لتفاجئه ، وتوقف انسحابه ، قبل أن تطلق عاصفة مثل وابل ، وطاقة موتها تجتاح السماء
لم يستطع تولين فهم كيفية عمل قدرة إسبر هيلا ، لذلك لم يتمكن سوى من لعب لعبة القط والفأر ، والتراجع كلما اقتربت هيلا. لم يجرؤ على التقدم بقوة كما كان من قبل ، واختار فقط رمي التعاويذ من مسافة بعيدة أثناء إلقاء دروعه ، وليس على استعداد للتعرض لضرب طاقة الموت مرة أخرى.
صر على أسنانه وعاد إلى أسطول كنيسة أركين .
انعكس الوضع على الفور ، وأصبح المطارد مطاردًا. هرب تولين بعيدًا بينما كانت هيلا تطارده .
بفكرة ، غيرت هيلا تكتيكاتها ، وتجمعت طاقة الموت في راحة يدها ، وتحولت إلى شكل يشبه الدوامة. عرضت مهارة جديدة.
عند إلقاء نظرة فاحصة ، صُدم الجميع عندما اكتشفوا أنه كان هناك في الواقع ظل أثيري يخرج من تولين. كان هذا هو جسده الروحي ، وكان يتم سحبه ويكافح بجنون في الجو.
أعطت قوة هذه الخطوة أوستن صدمة سيئة.
“مثل هذا الوافد الجديد الشرس؟ إيه … ماذا يمكنني أن أقول … “
ولكن يبدو أنه على الرغم من حالته الممزقة ، لم يكن تولين هذا الساحر الذي يتجاوز الدرجة A للعرض فقط. بدعم من احتياطياته الهائلة من المانا ، استمرت الدروع السحرية في الظهور ، بالكاد تصد هجوم هيلا المسعور.
لقد أصبحت هذه حرب استنزاف. من كان أعظم سيفوز! على الرغم من أنني في حالة سلبية ، فليس الأمر كما لو أنه ليس لدي فرصة للفوز. سأرى ما إذا كانت طاقتها أعلى أم طاقتي!
ولأنه غير قادر على السيطرة عليه ، كان بإمكانه فقط مشاهدة خصمه يسيء معاملته. عندما رأى أنه على وشك التحول إلى عجينة لحم ، شعر بالقلق.
كان يخشى أن تلوث هيلا بالدم الملوث ، لكنه لم يتوقع أن يتحول المد والجزر في لحظة.
“لو كنت أنا …”
لم يستطع أوستن أن يساعد في استبدال نفسه في المعركة ووجد أنه ربما لم يكن لينزل بسهولة. على الرغم من أن لديه تعاويذ مختلفة لإزالة أي حالات سلبية ، إلا أن تآكل طاقة الموت كان لا نهاية له ، وبغض النظر عن عدد مرات إزالته ، ستظل الطاقة مرتبطة بجسده. كان الحل الوحيد هو عدم التعرض لتآكل موتها.
كانت هذه الوجوه كلها من شظايا أرواح قتلت هيلا. تم دمج جوهرهم في قواها لمساعدتها على النمو ، وسيتم ترسيب بقايا شظايا الروح ، لتشكيل هاوية الموتى.
في هذه الحالة ، بينما لن يخسر البعض من خلف الدرجة A أمام هيلا ، فإنهم يخشون تداعيات أفعالهم ، وهذا سيؤثر على أدائهم.
“أرغ!”
اختفى محيطهم ، واستبدل بأنفسهم فقط ، محاصرين في الظلام مع شعاع صغير من الضوء في الأعلى ، كما لو كانوا قد سقطوا في بئر عميقة.
[هاوية الموتى!]
كان تولين حاليًا في هذه الحالة. بعد خوفه من هجوم هيلا المتفجر ، أصبح أكثر حذرا ، واختار أن يكون أكثر دفاعية.
إذا أجبر على قتال متلاحم ، فسوف يفضح جسده ، لذلك كان من الأفضل التحضر. ومع ذلك ، فإن نطاقه لن يتجاوز نظيرته ؛ وبالتالي ، لم يكن هناك أي سبيل للفوز على الإطلاق ، مما وضعه في موقف صعب.
بكى تولين سرا. هذه المرة ، كان قد ركل بالفعل صفيحة معدنية!
كان يخشى أن تلوث هيلا بالدم الملوث ، لكنه لم يتوقع أن يتحول المد والجزر في لحظة.
هيلا ، مع ذلك ، لم تهتم بالحيل النفسية لخصمها. منذ أن كان تولين يدافع ، انتهزت الفرصة لمهاجمة واستخدام تولين كهدف بشري.
بوم بوم بوم!
يتم تحطيم الدروع السحرية باستمرار ، مثل الطبقات التي يتم تقشيرها من البصل. بدا الأمر كما لو أن هيلا كانت تضرب تولين بمفردها.
لم يستطع أوستن أن يساعد في استبدال نفسه في المعركة ووجد أنه ربما لم يكن لينزل بسهولة. على الرغم من أن لديه تعاويذ مختلفة لإزالة أي حالات سلبية ، إلا أن تآكل طاقة الموت كان لا نهاية له ، وبغض النظر عن عدد مرات إزالته ، ستظل الطاقة مرتبطة بجسده. كان الحل الوحيد هو عدم التعرض لتآكل موتها.
ولكن يبدو أنه على الرغم من حالته الممزقة ، لم يكن تولين هذا الساحر الذي يتجاوز الدرجة A للعرض فقط. بدعم من احتياطياته الهائلة من المانا ، استمرت الدروع السحرية في الظهور ، بالكاد تصد هجوم هيلا المسعور.
إذا أجبر على قتال متلاحم ، فسوف يفضح جسده ، لذلك كان من الأفضل التحضر. ومع ذلك ، فإن نطاقه لن يتجاوز نظيرته ؛ وبالتالي ، لم يكن هناك أي سبيل للفوز على الإطلاق ، مما وضعه في موقف صعب.
لقد أصبحت هذه حرب استنزاف. من كان أعظم سيفوز! على الرغم من أنني في حالة سلبية ، فليس الأمر كما لو أنه ليس لدي فرصة للفوز. سأرى ما إذا كانت طاقتها أعلى أم طاقتي!
شعر تولين بأن معنوياته تتعزز.
سمح التحرير الحقيقي لعرق الشياطين لخلايا الفرد بتوليد المزيد من الطاقة ، ومع كون كلاهما جديدًا بعد الدرجة A ، كان يعتقد أن جنسه يتمتع بالميزة ويمكنه الصمود لفترة أطول.
أعطت قوة هذه الخطوة أوستن صدمة سيئة.
تجعدت حواجب هيلا بينما أدركت هذه النقطة أيضًا.
“حسنًا … الإنفاق في المعركة ليس في جانبي.”
“اندمج معنا … كن واحدًا معنا …”
مع كون طاقة موتها قوية جدًا ، كان الإنفاق ضخمًا بشكل طبيعي أيضًا. لم يكن لدى هيلا الكثير من المهارات لاستعادة الطاقة ، وكانت طريقتها الرئيسية في التعافي هي استعادة طاقتها من خلال القتل. لأنها كانت إسبر ، لم يكن هناك جنود يتحولون إلى غذاء لها.
لم تكن قد دخلت ما بعد الصف A منذ فترة طويلة ، لذلك لم يكن لديها الوقت لتعلم العديد من تقنيات تدريب الطاقة. وبالتالي ، كان حد طاقتها هو عامل تقييدها.
بفكرة ، غيرت هيلا تكتيكاتها ، وتجمعت طاقة الموت في راحة يدها ، وتحولت إلى شكل يشبه الدوامة. عرضت مهارة جديدة.
[هاوية الموتى!]
انبعث ضباب من الدم الأسود المسترجن من كل مسام من جسده حيث بدا وكأنه ينفجر في نفس الوقت في الألعاب النارية. تم إلغاء التقنية المحظورة مباشرة.
فقط هذا الهجوم الواحد قد بخر حوالي عشرين بالمائة من صحته. كان إجمالي نقاط الصحة لما بعد الدرجة A حوالي 2 إلى 3 ملايين ، لذلك كانت هذه ضربة قوية. بل كانت هناك آثار سلبية على الحالة ، حيث كاد انفجار طاقة الموت أن يجعل خلاياه تنهار تمامًا. أرعب هذا تولين بلا نهاية.
انتشرت فجأة موجة روحية غريبة ، ورأى جميع الناس من حولهم النجوم بينما تسبح رؤيتهم.
لم تكن هيلا تجلس وتترك خصمها يتعافى ، لذا استعارت الفرصة بينما كان تولين في حالة حيرة لتفاجئه ، وتوقف انسحابه ، قبل أن تطلق عاصفة مثل وابل ، وطاقة موتها تجتاح السماء
اختفى محيطهم ، واستبدل بأنفسهم فقط ، محاصرين في الظلام مع شعاع صغير من الضوء في الأعلى ، كما لو كانوا قد سقطوا في بئر عميقة.
“لا تمسك بهذا المكان!”
بفكرة ، غيرت هيلا تكتيكاتها ، وتجمعت طاقة الموت في راحة يدها ، وتحولت إلى شكل يشبه الدوامة. عرضت مهارة جديدة.
“أرغ!”
“دعني أذهب!”
من الأسفل ، اخترقت صرخات لا حصر لها الأذن. عندما ينظر المرء إلى الأسفل ، كل ما يراه هو وجوه رمادية شفافة ، تحتوي على جميع أنواع المخلوقات وتمتلك جميع الأشكال والأحجام ، مجمعة معًا.
انعكس الوضع على الفور ، وأصبح المطارد مطاردًا. هرب تولين بعيدًا بينما كانت هيلا تطارده .
“مع هذه الإصابات ، قد يستغرق الأمر عدة سنوات حتى أتعافى …”
كان كل وجه يتلوى من الألم والرعب ويصرخ بألوان مختلفة. كان بحر الوجوه لا نهاية له مثل المحيط ، وهذا أعطى نوعًا غريبًا من الرعب على المشهد. هذا من شأنه أن يعطي معظم الناس صدمة لحالاتهم العقلية ، وربما يتسبب في الجنون.
كانت هذه الوجوه كلها من شظايا أرواح قتلت هيلا. تم دمج جوهرهم في قواها لمساعدتها على النمو ، وسيتم ترسيب بقايا شظايا الروح ، لتشكيل هاوية الموتى.
عند قراءة التقرير ، تحولت راحة وجهه إلى امتنان.
يمكن القول إن هيلا وأوستن على دراية ، ولكن نظرًا للاختلاف في مستويات القوة ، لم يكن لديهما سوى انطباع عن بعضهما البعض. الآن ، كانوا يتواصلون أخيرًا على قدم المساواة.
في هذه اللحظة ، توقفت الوجوه فجأة عن الصراخ ، وأعينها تحدق إلى الأمام مباشرة. كرروا جميعًا جملة واحدة بالزي الرسمي ، مشكلين موجة صوتية كبيرة ، تشبه إلى حد كبير صدى أثيري أبدي.
يمكن الشعور بإحساس السقوط ، وصرخ الكثير منهم وهم يكافحون.
“اندمج معنا … كن واحدًا معنا …”
في اللحظة التالية ، امتدت أيدي لا حصر لها من بحر الوجوه مثل المجسات. كانت متصلة ببعضها البعض مثل روابط في سلسلة ، واستمرت في التمدد والتكثف ، والتشبث بأرجل الجميع أثناء إمساكها بهم وسحبهم لأسفل.
“دعني أذهب!”
“النجدة !”
“لا تمسك بهذا المكان!”
يمكن الشعور بإحساس السقوط ، وصرخ الكثير منهم وهم يكافحون.
في اللحظة التالية ، تحطم المشهد أمام أعينهم مثل الزجاج.
هذا يعني أن هناك نوعين من ما بعد الدرجة A ظهرا على كوكب أكوامارين….
العديد من الأشخاص الذين غطوا أعينهم فتحوا أصابعهم على عجل ، ملاحظين البيئة المحيطة من خلال الفجوات بين أصابعهم. اكتشفوا أنهم عادوا إلى حيث كانوا في الأصل ، كما لو أن كل ما حدث للتو كان مجرد وهم.
إذا تمكن المتفرجون من رؤية شريط الحالة الخاص به حاليًا ، فسيكتشفون أنه تمت إصابته بواسطة حالات [الفوضى] و [الخوف] و [الإرتباك].
اندلع الجميع في عرق بارد.
“لقد خسر بالفعل. دعونا لا نجعل الأمور صعبة عليه “. هز هان شياو كتفيه.
“توقف!” كان جسد تولين الروحي لا يزال يكافح للتخلص من [هاوية الموتى] ، وبرؤية هذا السيناريو ، لم يستطع إلا أن يشعر بتحطم قلبه.
ومع ذلك ، فإن هؤلاء المتفرجين تأثروا جميعًا بالآثار اللاحقة ، وكان تولين هو الهدف الحقيقي. لم يكن معروفًا ما هو الرعب الذي رآه ، لكن شخصيته كانت متجمدة بالكامل ، وأوقف كل أفعاله ، تمامًا كما لو أن عقله قد استنفذ تمامًا.
عند إلقاء نظرة فاحصة ، صُدم الجميع عندما اكتشفوا أنه كان هناك في الواقع ظل أثيري يخرج من تولين. كان هذا هو جسده الروحي ، وكان يتم سحبه ويكافح بجنون في الجو.
في اللحظة التالية ، امتدت أيدي لا حصر لها من بحر الوجوه مثل المجسات. كانت متصلة ببعضها البعض مثل روابط في سلسلة ، واستمرت في التمدد والتكثف ، والتشبث بأرجل الجميع أثناء إمساكها بهم وسحبهم لأسفل.
إذا تمكن المتفرجون من رؤية شريط الحالة الخاص به حاليًا ، فسيكتشفون أنه تمت إصابته بواسطة حالات [الفوضى] و [الخوف] و [الإرتباك].
كان تولين مزيجًا غريبًا من الغطرسة المتهورة والحذر. نظرًا لأنه لم يجعل الأمور صعبة على هان شياو ، فإن إصاباته الخطيرة من هيلا كانت كافية. مجرد قصر العمر من شأنه أن يمنح تولين أسفًا لا نهاية له لقبول تحديها.
جاءت طاقة الموت بشكل طبيعي بسمة روحية ، وحصلت هيلا على طريقة هجوم فريدة للروح. كانت مهارة [هاوية الموتى] تقنية للتحكم بالعقل يمكنها سحب روح الهدف. سيشن الطرفان حربًا على الحالات العقلية ، مما يتسبب في فقدان الطرف الآخر السيطرة مؤقتًا على جسده.
عند إلقاء نظرة فاحصة ، صُدم الجميع عندما اكتشفوا أنه كان هناك في الواقع ظل أثيري يخرج من تولين. كان هذا هو جسده الروحي ، وكان يتم سحبه ويكافح بجنون في الجو.
على هذا النحو ، لم يتم تجديد دروعه السحرية ، وقصفت أشعة طاقة الموت التي لا تعد ولا تحصى جسد تولين ، محطمة جسده في فوضى دموية.
كان هذا هو جسده!
“توقف!” كان جسد تولين الروحي لا يزال يكافح للتخلص من [هاوية الموتى] ، وبرؤية هذا السيناريو ، لم يستطع إلا أن يشعر بتحطم قلبه.
لقد أراد فقط سجل معركة جيد ولم يكن على استعداد للمخاطرة بحياته إلى هذا الحد!
كان هذا هو جسده!
ولأنه غير قادر على السيطرة عليه ، كان بإمكانه فقط مشاهدة خصمه يسيء معاملته. عندما رأى أنه على وشك التحول إلى عجينة لحم ، شعر بالقلق.
اختفى محيطهم ، واستبدل بأنفسهم فقط ، محاصرين في الظلام مع شعاع صغير من الضوء في الأعلى ، كما لو كانوا قد سقطوا في بئر عميقة.
ومع ذلك ، فقد أدارت هيلا أذنًا صماء ، كما لو أنها قررت صنع بعض صلصة لحم تولين في هذه اللحظة بالذات.
“لا تمسك بهذا المكان!”
عند رؤية هذا ، شعر تولين بهدوء في قلبه. صرخ على الفور ، “توقفي! توقفي! أنا أستسلم!”
“ألم يحبس نفسه بالفعل لفترة طويلة؟” ضحكت أميس.
لقد أراد فقط سجل معركة جيد ولم يكن على استعداد للمخاطرة بحياته إلى هذا الحد!
“مثل هذا الوافد الجديد الشرس؟ إيه … ماذا يمكنني أن أقول … “
ومع ذلك ، فقد انخفض الحد الأقصى لصحته بنحو عشرة بالمائة ، وكان انخفاضًا لا رجعة فيه.
ضاقت عيون هيلا قبل أن تلف جسدها. انفجرت موجة من طاقة الموت ، ورطمت تولين مباشرة وألغت تأثير [هاوية الموتى].
ولأنه غير قادر على السيطرة عليه ، كان بإمكانه فقط مشاهدة خصمه يسيء معاملته. عندما رأى أنه على وشك التحول إلى عجينة لحم ، شعر بالقلق.
تخلصت روح تولين من القيود وعادت إلى جسده.
في اللحظة التالية ، كان يعاني من الألم تمامًا ، وكانت روحه أضعف ، ومن الواضح أنها أصيبت بجروح خطيرة.
سمح التحرير الحقيقي لعرق الشياطين لخلايا الفرد بتوليد المزيد من الطاقة ، ومع كون كلاهما جديدًا بعد الدرجة A ، كان يعتقد أن جنسه يتمتع بالميزة ويمكنه الصمود لفترة أطول.
“مع هذه الإصابات ، قد يستغرق الأمر عدة سنوات حتى أتعافى …”
يمكن الشعور بإحساس السقوط ، وصرخ الكثير منهم وهم يكافحون.
على هذا النحو ، لم يتم تجديد دروعه السحرية ، وقصفت أشعة طاقة الموت التي لا تعد ولا تحصى جسد تولين ، محطمة جسده في فوضى دموية.
كان تعبير تولين شاحبًا ، وتراجع على الفور بينما كان ينظر بحذر إلى هيلا ، كما لو كان يخشى أن تلاحقه.
ردت ببضع كلمات خاطفة ، مع الحفاظ على موقفها البارد ، لكن أوستن لم يمانع ، وبعد أن وضع أساس الصداقة ، ودع الجميع.
منذ أن دخل عالم ما بعد الصف A ، لم يشعر تولين أبدًا بتهديد حياته بهذه القوة. ومع ذلك ، يبدو أن هذا الهجوم أيقظ ذكرياته ، مما سمح له بالشعور بطعم الخوف مرة أخرى.
“مثل هذا الوافد الجديد الشرس؟ إيه … ماذا يمكنني أن أقول … “
عند رؤية هذا ، أعادت هيلا طاقة الموت إلى جسدها قبل إلقاء نظرة خاطفة على تولين ونقل أفكارها بنبرة جليدية.
لم تكن قد دخلت ما بعد الصف A منذ فترة طويلة ، لذلك لم يكن لديها الوقت لتعلم العديد من تقنيات تدريب الطاقة. وبالتالي ، كان حد طاقتها هو عامل تقييدها.
“انصرف.”
بإلقاء نظرة خاطفة على هيلا ، التي كانت تطير ببطء ، ضحك هان شياو وهو يتحدث إلى أميس.
كان تولين مزيجًا غريبًا من الغطرسة المتهورة والحذر. نظرًا لأنه لم يجعل الأمور صعبة على هان شياو ، فإن إصاباته الخطيرة من هيلا كانت كافية. مجرد قصر العمر من شأنه أن يمنح تولين أسفًا لا نهاية له لقبول تحديها.
“سأنتظرك في المقر.” أومأ هان شياو.
كان هذا هو جسده!
عند سماع هذا ، كان تولين غاضبًا ، لكنه خاف من هيلا ولم يجرؤ على الهجوم.
“هيلا ، أليس كذلك؟ ساتذكرك!”
أدى [تآكل الموت] إلى إصابته بجروح خطيرة ، ولكن مع التفجير ، تم أيضًا إزالة أكوام تآكل الموت ، لذلك عاد تجديد تولين إلى طبيعته. تلتئم الجروح التي غطت جسده تدريجياً ، وازدادت صحته.
صر على أسنانه وعاد إلى أسطول كنيسة أركين .
إن القول بأنه لم يكن محبطًا سيكون كذبة فاضحة. أراد تولين في الواقع كسب بعض الجوائز لنفسه واستخدام أميس كنقطة انطلاق له ، ولكن انتهى به الأمر باعتباره نقطة انطلاق لشخص آخر ، مما منحهم سجل معركة متوهج.
جاءت طاقة الموت بشكل طبيعي بسمة روحية ، وحصلت هيلا على طريقة هجوم فريدة للروح. كانت مهارة [هاوية الموتى] تقنية للتحكم بالعقل يمكنها سحب روح الهدف. سيشن الطرفان حربًا على الحالات العقلية ، مما يتسبب في فقدان الطرف الآخر السيطرة مؤقتًا على جسده.
لم تكن هذه الرحلة سوى إهدار تام ، حتى أن حالته العقلية أصيبت بجروح ، الأمر الذي سيستغرق وقتًا طويلاً للتعافي.
لقد أراد فقط سجل معركة جيد ولم يكن على استعداد للمخاطرة بحياته إلى هذا الحد!
منذ أن خسر بالفعل ، وأمام النجم الأسود في ذلك الوقت ، لم يجرؤ على قول أي شيء. إذا أخذ النجم الأسود كلماته المتعجرفة على محمل الجد ، فلن يتمكن بالتأكيد من العيش.
في اللحظة التالية ، تحطم المشهد أمام أعينهم مثل الزجاج.
“أنت لا تمنعه؟” ألقى أميس نظرة سريعة على هان شياو.
لم تكن هذه الرحلة سوى إهدار تام ، حتى أن حالته العقلية أصيبت بجروح ، الأمر الذي سيستغرق وقتًا طويلاً للتعافي.
“لقد خسر بالفعل. دعونا لا نجعل الأمور صعبة عليه “. هز هان شياو كتفيه.
اختفى محيطهم ، واستبدل بأنفسهم فقط ، محاصرين في الظلام مع شعاع صغير من الضوء في الأعلى ، كما لو كانوا قد سقطوا في بئر عميقة.
كان تولين مزيجًا غريبًا من الغطرسة المتهورة والحذر. نظرًا لأنه لم يجعل الأمور صعبة على هان شياو ، فإن إصاباته الخطيرة من هيلا كانت كافية. مجرد قصر العمر من شأنه أن يمنح تولين أسفًا لا نهاية له لقبول تحديها.
نظرًا لأن الطرف الآخر كان تعيس الحظ ، كان هان شياو في حالة مزاجية جيدة ولا يمكن إزعاجها لخوض قتال.
يمكن القول إن هيلا وأوستن على دراية ، ولكن نظرًا للاختلاف في مستويات القوة ، لم يكن لديهما سوى انطباع عن بعضهما البعض. الآن ، كانوا يتواصلون أخيرًا على قدم المساواة.
بإلقاء نظرة خاطفة على هيلا ، التي كانت تطير ببطء ، ضحك هان شياو وهو يتحدث إلى أميس.
“ستنتشر أخبار معركة اليوم قريبًا ، وستعرف القوى الأخرى قريبًا أن هناك جديدًا آخر بعد الدرجة A في الكون.”
“لقد حان الوقت أخيرًا لتجربة الصداع.” ابتسمت أميس.
لم يستطع أوستن أن يساعد في استبدال نفسه في المعركة ووجد أنه ربما لم يكن لينزل بسهولة. على الرغم من أن لديه تعاويذ مختلفة لإزالة أي حالات سلبية ، إلا أن تآكل طاقة الموت كان لا نهاية له ، وبغض النظر عن عدد مرات إزالته ، ستظل الطاقة مرتبطة بجسده. كان الحل الوحيد هو عدم التعرض لتآكل موتها.
“ألم يحبس نفسه بالفعل لفترة طويلة؟” ضحكت أميس.
“أي صداع؟”
“هيهي ، تذكر كيف أردت إنشاء مجموعة مستقلة فور وصولك إلى عالم ما بعد الدرجة A؟ هل تعتقد أن هيلا ستبقى بجانبك؟ ” لف فم أميس. “هل تعتقد أن ما بعد الدرجة A سيتبعك عن طيب خاطر؟”
لقد أصبحت هذه حرب استنزاف. من كان أعظم سيفوز! على الرغم من أنني في حالة سلبية ، فليس الأمر كما لو أنه ليس لدي فرصة للفوز. سأرى ما إذا كانت طاقتها أعلى أم طاقتي!
“50/50.” هان شياو لم ينكر ذلك. “حتى لو اختارت أن تكون مستقلة ، فإن علاقتنا ستظل قائمة ، وما زلنا حلفاء. أسوأ سيناريو لا يزال خبرًا جيدًا “.
أدى [تآكل الموت] إلى إصابته بجروح خطيرة ، ولكن مع التفجير ، تم أيضًا إزالة أكوام تآكل الموت ، لذلك عاد تجديد تولين إلى طبيعته. تلتئم الجروح التي غطت جسده تدريجياً ، وازدادت صحته.
“أي صداع؟”
في تلك اللحظة ، ظهرت بوابة بجانبهم ، وخرج أوستن بابتسامة.
منذ أن خسر بالفعل ، وأمام النجم الأسود في ذلك الوقت ، لم يجرؤ على قول أي شيء. إذا أخذ النجم الأسود كلماته المتعجرفة على محمل الجد ، فلن يتمكن بالتأكيد من العيش.
كان يعلم أن هيلا تريد مناقشة مستقبلها. بالنسبة لصديق قديم مثلها ، كان من غير المناسب التحدث عن مثل هذه المسألة مع تجسيده.
“مبروك ، النجم الأسود. لقد صعد ضابطك إلى ما بعد الدرجة A ، وهناك الآن ستة منا في حلقة النجوم المحطمة. أعتقد أن سايكر سيغلق على نفسه في هذا الوقت “.
“ألم يحبس نفسه بالفعل لفترة طويلة؟” ضحكت أميس.
أثناء تجاذب أطراف الحديث ، هبطت هيلا ببطء على الرصيف ومشت. أضاءت عينا أوستن ، وصعد لتقديم نفسه والتحدث. كان يحب مقابلة أشخاص جدد.
يمكن القول إن هيلا وأوستن على دراية ، ولكن نظرًا للاختلاف في مستويات القوة ، لم يكن لديهما سوى انطباع عن بعضهما البعض. الآن ، كانوا يتواصلون أخيرًا على قدم المساواة.
“انصرف.”
منذ أن دخل عالم ما بعد الصف A ، لم يشعر تولين أبدًا بتهديد حياته بهذه القوة. ومع ذلك ، يبدو أن هذا الهجوم أيقظ ذكرياته ، مما سمح له بالشعور بطعم الخوف مرة أخرى.
ردت ببضع كلمات خاطفة ، مع الحفاظ على موقفها البارد ، لكن أوستن لم يمانع ، وبعد أن وضع أساس الصداقة ، ودع الجميع.
حدق هان شياو في البوابة المغلقة ولم يستطع غير التفكير في نفسه ، فقد ذهبت مشاهد الفيلم أخيرًا …
تخلصت روح تولين من القيود وعادت إلى جسده.
في هذه اللحظة ، أدارت هيلا رأسها لترى تجسيد هان شياو. توقفت للحظة ، وعلقت ، “سآتي إليك للحديث عندما أعود.”
“سأنتظرك في المقر.” أومأ هان شياو.
“هيهي ، تذكر كيف أردت إنشاء مجموعة مستقلة فور وصولك إلى عالم ما بعد الدرجة A؟ هل تعتقد أن هيلا ستبقى بجانبك؟ ” لف فم أميس. “هل تعتقد أن ما بعد الدرجة A سيتبعك عن طيب خاطر؟”
كان يعلم أن هيلا تريد مناقشة مستقبلها. بالنسبة لصديق قديم مثلها ، كان من غير المناسب التحدث عن مثل هذه المسألة مع تجسيده.
“هيلا ، أليس كذلك؟ ساتذكرك!”
“النجدة !”
أومأت هيلا برأسها واستدارت لتغادر. شعرت أنه لا يوجد شيء يستحق المناقشة مع التجسيد ؛ لا يمكن مقارنة قطعة كبيرة من المعدن بالقطعة الكبيرة في الحياة الحقيقية.
إذا تمكن المتفرجون من رؤية شريط الحالة الخاص به حاليًا ، فسيكتشفون أنه تمت إصابته بواسطة حالات [الفوضى] و [الخوف] و [الإرتباك].
في الوقت نفسه ، تلقى بينيت تقريرًا يفيد بأن هيلا صدت العدو وتنفس الصعداء.
عند قراءة التقرير ، تحولت راحة وجهه إلى امتنان.
الفصل 1001 انتصار المعركة الأولى
لقد أصبحت هيلا أيضًا من خلف الدرجة A؟
في اللحظة التالية ، امتدت أيدي لا حصر لها من بحر الوجوه مثل المجسات. كانت متصلة ببعضها البعض مثل روابط في سلسلة ، واستمرت في التمدد والتكثف ، والتشبث بأرجل الجميع أثناء إمساكها بهم وسحبهم لأسفل.
هذا يعني أن هناك نوعين من ما بعد الدرجة A ظهرا على كوكب أكوامارين….
اختفى محيطهم ، واستبدل بأنفسهم فقط ، محاصرين في الظلام مع شعاع صغير من الضوء في الأعلى ، كما لو كانوا قد سقطوا في بئر عميقة.
“اندمج معنا … كن واحدًا معنا …”
ما هي الاحتمالات؟
بكى تولين سرا. هذه المرة ، كان قد ركل بالفعل صفيحة معدنية!
بوم بوم بوم!
هذه هي ثروة كوكب أكوامرين !
بإلقاء نظرة خاطفة على هيلا ، التي كانت تطير ببطء ، ضحك هان شياو وهو يتحدث إلى أميس.
لم يستطع بينيت إلا أن يتنهد. عندما فكر في العدو القديم الذي قضى نصف حياته في القتال ضده ، شعر بالتعقيد.
“اندمج معنا … كن واحدًا معنا …”
بينما ارتكبت العديد من الأخطاء بالتأكيد ، أن يكون لديك شخص مثلك مسؤول عن رعاية بذرتين جيدتين لكوكبنا ، فإن استحقاقك لا يُحصى …
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
