1098 النجاح في الخطر
الفصل 1098: النجاح في خطر
في هذا الوضع الحالي ، كان يعتمد على من يمكنه الصمود أكثر من الآخر.
الغو الخالد استعباد الموحوش!
كان فانغ يوان مغمورًا بالدماء ، وتحول رداءه الأبيض إلى لون أحمر من الدم ، وتجمد دمه وعَرَقُه بسبب الضوء البارد.
دينغ دينغ دينغ!
ضربت زهرة الرياح ظهر فانغ يوان.
“هل ندع هذا يستمر؟ ندع المزيد والمزيد من أعضاء أسياد الغو الخالدين يخضعون للمحن فوق رؤوسنا؟ بقوتنا ، إذا قاتلنا في هذا السهل الجليدي ، طالما أننا نخطط جيدًا ، فليس من الصعب قتل بعض أسياد الغو الخالدين البشر. بالطبع ، أعترف أن تشو دو قوي جدًا. يمكننا اللعب بأمان وتجنبه ، لكن ليس من الصعب قتل أسياد الغو الخالدين الآخرين. إذا ماتوا جميعًا ، فمن سيعرف أننا المذنبون؟ هيه! البشر عبارة عن مجموعة فوضوية داخليًا ، والمسار الصالح والمسار الشيطاني لن تتوقف صراعاتهم أبدًا “. قال سيد الغو الخالد الشاب.
كانت دفاعات فانغ يوان مثل الورق ، تمزقت إلى أشلاء على الفور.
قُطع رداءه على ظهره ، وسُفك الدم بينما كان لحمه يُستخرج.
“أنا غير محظوظ!” غرق قلب فانغ يوان.
تعلقت أقمار الثلج في السماء ، بدا أن الضوء البارد كان ينظر باستهزاء إلى فانغ يوان ، ورأى هذه النملة تكافح بلا جدوى.
بعد بضع دقائق ، استقر تشي السماء والأرض ، استخدم فانغ يوان أساليبه بسرعة لمغادرة السهول الشمالية.
كانت هناك عشرات من أشباح مسار القوة حوله ، لكن كانت هناك زهرة رياح واحدة فقط تهاجمهم. من كان يظن أنه هو من أصيب.
مع مرور الوقت ، ستصبح حماية حظ براز الكلب أضعف ، وستزداد فرص اكتشافه من قبل السماء .
موجة سيف ثلاثية الطبقات.
والأسوأ من ذلك ، كان هناك أيضًا الحد المظلم يجب أخذه في الاعتبار.
تم تنشيط الغو الخالد الحد المظلم ، لحماية فانغ يوان وإخفاء هالته ، لكنه كان يضعف أيضًا.
استنفذ جوهره الخالد.
بمجرد أن تختفي هذه الحماية ، سيكون الأمر أكثر خطورة من فقدان حماية حظ براز الكلب.
كانت إصابات فانغ يوان تزداد خطورة ، ولم يكن لديه خيار سوى استخدام الإنسان كالسابق.
اتضح أن سيدي الغو الخالدين هذين لم يكونا بسيطين ، لقد كانا من أسياد الغو الخالدين من البشر المتحولين.
مر الوقت ، ومرت الثواني مثل السنوات لفانغ يوان ، كان متمسكًا بيأس.
كانت دفاعات فانغ يوان مثل الورق ، تمزقت إلى أشلاء على الفور.
لقد عانى بالفعل من هجمات لا حصر لها من أقمار الثلج وزهور الرياح.
في هذا الوضع الحالي ، كان يعتمد على من يمكنه الصمود أكثر من الآخر.
تنهد سيد الغو الخالد رجل الثلج الأكبر سنًا: “تنهد! أنا أفهم لماذا وافق الشيخ السامي الأول. إنهم قلقون من أن المعركة مع تشو دو ستكشف موقعنا على العالم. في الوقت الحالي ، البشر هم أسياد العالم ، ومكانتهم ثابتة كجبال لا تتزعزع. إذا كُشِفنا ، فإن كل أسياد الغو الخالدين من السهول الشمالية سيأتون خلفنا “.
ضعفت حماية حظ براز الكلب و الحد المظلم بشكل تدريجي ، لكن الوجه المألوف ، الذي تم تشكيله باستخدام غو السلوك وتغيير الهيئة ، كان طريقة موثوقة كان فانغ يوان يحتفظ بها. كان هناك أيضًا الذات اللامعدودة ، في هذه اللحظة ، كانت قوتها الهجومية عديمة الفائدة ، ولم يكن بإمكانه سوى استخدامها للإلهاء.
تم تنشيط الغو الخالد الحد المظلم ، لحماية فانغ يوان وإخفاء هالته ، لكنه كان يضعف أيضًا.
“إنه هنا.” فتش أحد الشخصيات المكان ، وقال ذلك بعد أن تأكد من محيطه.
إرادة السماء لم تكن غبية ، يمكن أن تفكر .
تنهد سيد الغو الخالد رجل الثلج الأكبر سنًا: “تنهد! أنا أفهم لماذا وافق الشيخ السامي الأول. إنهم قلقون من أن المعركة مع تشو دو ستكشف موقعنا على العالم. في الوقت الحالي ، البشر هم أسياد العالم ، ومكانتهم ثابتة كجبال لا تتزعزع. إذا كُشِفنا ، فإن كل أسياد الغو الخالدين من السهول الشمالية سيأتون خلفنا “.
بعد فهم تكتيك فانغ يوان ، بعد أن استخدم الذات اللامعدودة في كل مرة ، يمكن أن تجده في وقت أقصر من المحاولة السابقة.
تعلقت أقمار الثلج في السماء ، بدا أن الضوء البارد كان ينظر باستهزاء إلى فانغ يوان ، ورأى هذه النملة تكافح بلا جدوى.
الغو الخالد استعباد الموحوش!
لم يعد بإمكانه الحفاظ على وجه مألوف ، تم استنزاف طاقته العقلية.
كانت إصابات فانغ يوان تزداد خطورة ، ولم يكن لديه خيار سوى استخدام الإنسان كالسابق.
قوة الكارثة الأرضية لها حدود. حتى لو قامت السماء بتضخيمها إلى أقصى حد وتلاعبت بها شخصيًا.
كان وجهه باردًا ، لم يضحك ولم يصرخ.
لكن بهذه الطريقة ، زاد إنفاقه على الجوهر الخالد بسرعة. لم يكن لديه الكثير ليبدأ به ، الآن ، كان ينضب.
اتضح أن سيدي الغو الخالدين هذين لم يكونا بسيطين ، لقد كانا من أسياد الغو الخالدين من البشر المتحولين.
كان لإرادة السماء الأرض المرتفعة بتحكمها في الكارثة الأرضية ، ولن تخسر في هذا الموقف.
كان الشخصان غير واضحين ، وكانا يخفيان عمدا شخصياتهما.
بينما كان فانغ يوان مثل نملة ، تكافح بشدة للبقاء على قيد الحياة في هذا الوضع الخطير.
كان جبل دانغ هون في حالة مروعة ، فقد كان جبلًا ضخمًا في وقت سابق ، ولكن بعد تعرضه لهجوم من قبل زهور الرياح التي لا تعد ولا تحصى ، لم يتبق سوى تل صغير
فقط عندما كان جبل دانغ هون في هذه الحالة يمكنه إنتاج غو الشجاعة بأعلى كفاءة.
استمر عدد أقمار الثلج في الزيادة ، ولم يتمكن فانغ يوان ببطء من مواكبة ذلك.
شم الشخص الآخر بأنفه ، مؤكدًا أيضًا: “لم نشعر بشكل خاطئ ، كان هناك شخص يمر بمحنة هنا سابقًا ، لا يزال هناك بعض تشي السماء والأرض المتبقي ، لم يتبدد تمامًا بعد.”
كان الوضع مريعا ، ورأى فانغ يوان بالكاد أي أمل.
إرادة السماء لم تكن غبية ، يمكن أن تفكر .
تعلقت أقمار الثلج في السماء ، بدا أن الضوء البارد كان ينظر باستهزاء إلى فانغ يوان ، ورأى هذه النملة تكافح بلا جدوى.
لكنه لم يستسلم ، واصل صر أسنانه والمثابرة.
ضعفت حماية حظ براز الكلب و الحد المظلم بشكل تدريجي ، لكن الوجه المألوف ، الذي تم تشكيله باستخدام غو السلوك وتغيير الهيئة ، كان طريقة موثوقة كان فانغ يوان يحتفظ بها. كان هناك أيضًا الذات اللامعدودة ، في هذه اللحظة ، كانت قوتها الهجومية عديمة الفائدة ، ولم يكن بإمكانه سوى استخدامها للإلهاء.
الذات اللامعدودة .
كانت الرياح جامحة ، ويبدو أنها تسخر منه لأنه بالغ في تقدير نفسه.
مع مرور الوقت ، ستصبح حماية حظ براز الكلب أضعف ، وستزداد فرص اكتشافه من قبل السماء .
تعلقت أقمار الثلج في السماء ، بدا أن الضوء البارد كان ينظر باستهزاء إلى فانغ يوان ، ورأى هذه النملة تكافح بلا جدوى.
لم يكن لدى فانغ يوان أي قوة متبقية ، وتراكم الثلج والصقيع على جسده ، مما جعله قطعة من الجليد.
ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان يستطيع إنتاج كميات كبيرة من غو الشجاعة ، إلا أن مكان بيعها ، وسماء الكنوز الصفراء ، لا يزال مغلقًا في الوقت الحالي ، كان مخزون طائفة لانغ يا يحتوي على كمية هائلة من غو الشجاعة التي لا يمكن بيعها. كان فانغ يوان قلقًا.
والأسوأ من ذلك ، كان هناك أيضًا الحد المظلم يجب أخذه في الاعتبار.
كان فانغ يوان مغمورًا بالدماء ، وتحول رداءه الأبيض إلى لون أحمر من الدم ، وتجمد دمه وعَرَقُه بسبب الضوء البارد.
كانت إصابات فانغ يوان تزداد خطورة ، ولم يكن لديه خيار سوى استخدام الإنسان كالسابق.
كان في حالة مثيرة للشفقة ، وقد انقطع بعض شعره الأسود الذي كان يرفرف مع الريح ، وأصبح الطول الآن غير متساوٍ ، بدا وكأنه مزيج من متسول ومجنون.
ابتسم فانغ يوان ، وقام بتنشيط جوهره الخالد ، مستهدفًا أقمار الثلج!
كان وجهه باردًا ، لم يضحك ولم يصرخ.
لقد عانى بالفعل من هجمات لا حصر لها من أقمار الثلج وزهور الرياح.
كان مثل قطعة صلبة من الجليد ، حتى لو كانت السماء والأرض تدفنه ، لم يقل كلمة واحدة ، لقد تحمل بصمت في هذا الموقف اليائس.
بعد بضع دقائق ، استقر تشي السماء والأرض ، استخدم فانغ يوان أساليبه بسرعة لمغادرة السهول الشمالية.
أصبحت الرياح أضعف ببطء.
بذل فانغ يوان جهده وقوته ، فدمر عددًا كبيرًا من أقمار الثلج ، ولكن لا يزال هناك قمر أخير في السماء!
كانت قوة محنة زهرة الرياح تتلاشى.
كان هذا هو الحد.
أكمل رجل الثلج سيد الغو الخالد الشاب: “الشيخ السامي الأول متأخر جدًا! في رأيي ، كان علينا التخلص من تشو دو. انظر ، ليس فقط تشو دو قادم للخضوع للمحن ، آخرون قادمون أيضًا. قريباً ، سيأتي المزيد والمزيد من أسياد الغو الخالدين ويدمرون ملاذنا “.
كان هذا هو الحد.
قوة الكارثة الأرضية لها حدود. حتى لو قامت السماء بتضخيمها إلى أقصى حد وتلاعبت بها شخصيًا.
لم يقتل فانغ يوان بزهور الرياح ، وسرعان ما انخفض عدد زهور الرياح ، ولم يعد هناك أي ريح.
وجه مألوف.
ابتسم فانغ يوان ، وقام بتنشيط جوهره الخالد ، مستهدفًا أقمار الثلج!
الفصل 1098: النجاح في خطر
“إنه هنا.” فتش أحد الشخصيات المكان ، وقال ذلك بعد أن تأكد من محيطه.
على الرغم من اختفاء أزهار الرياح ، وتوقف تشكيل أقمار الثلج ، إلا أنه لا تزال هناك بعض أزهار الرياح المتبقية ، والعديد من أقمار الثلج في السماء.
باستخدام هذا الغو الخالد ، استعاد جبل دانغ هون حجمه السابق.
لم يجرؤ فانغ يوان على الإهمال ، وسرعان ما أخرج جبل دانغ هون وسلمه إلى أرض لانغ يا المباركة.
معركة صعبة!
لم يكن لدى فانغ يوان أي قوة وصر أسنانه ، شعر بضعف شديد.
الذات اللامعدودة .
“تنهد! تم إنشاء السهل الجليدي الشمالي بواسطة الموقر الشيطان الوحشي المتهور في الماضي بمفرده. هذا سهل جليدي بدون أي أرض. تشي السماء والأرض هنا أقل وفرة من الأماكن الأخرى. إذا خضع العديد من أسياد الغو الخالدين لمحنة هنا ، فسيتم استهلاك المزيد من تشي السماء والأرض. في مرحلة ما ، ستتحطم الأنهار الجليدية ، وسيصبح المكان بأكمله غير مستقر “. تنهد أحد اثنين من أسياد الغو الخالدين الغامضين أثناء حديثهما بقلق شديد.
اليد العملاقة لمسار القوة.
موجة سيف ثلاثية الطبقات.
بعد أن غادر بعد فترة ، ظهر شخصان من تحت الجليد.
وجه مألوف.
كان لإرادة السماء الأرض المرتفعة بتحكمها في الكارثة الأرضية ، ولن تخسر في هذا الموقف.
لم يكن في حالة جيدة ، وفشلت بعض حركاته القاتلة الخالدة عند التنشيط. في كل مرة يفشل فيها ، كان يواجه رد فعل عنيف ويبصق الدم من فمه.
كان مثل قطعة صلبة من الجليد ، حتى لو كانت السماء والأرض تدفنه ، لم يقل كلمة واحدة ، لقد تحمل بصمت في هذا الموقف اليائس.
بعد بضعة أيام ، شُفيت إصابات فانغ يوان ، وكان في حالة جيدة مرة أخرى ، وبدأ في استعادة جبل دانغ هون الذي كان في فتحته الخالدة.
الفصل 1098: النجاح في خطر
كانت الكارثة الأرضية في حدودها ، وكذلك كان فانغ يوان.
أكمل رجل الثلج سيد الغو الخالد الشاب: “الشيخ السامي الأول متأخر جدًا! في رأيي ، كان علينا التخلص من تشو دو. انظر ، ليس فقط تشو دو قادم للخضوع للمحن ، آخرون قادمون أيضًا. قريباً ، سيأتي المزيد والمزيد من أسياد الغو الخالدين ويدمرون ملاذنا “.
لم يكن هناك سبب للتشغيل الآن. لم تتمكن زهور الرياح من إيقافه فحسب ، بل يمكن أن تطير أقمار الثلج ببطء ، وكان نطاق الضوء البارد كبيرًا جدًا.
كان مغطى بجروح ، وقد تشكل الصقيع على سطح العديد من إصاباته.
وجه مألوف.
لم تنته الكارثة الأرضية بعد ، ولم تكن السماء والأرض متوازنة بعد ، وكان من المستحيل استعادة فتحته الخالدة.
الذات اللامعدودة .
لا يمكن إنكاره ، إرادة السماء كانت قد خططت لهذا لبعض الوقت ، مما خلق المحنة الأنسب لقتل فانغ يوان. في آخر كارثة أرضية ، كان المعنى الحقيقي لـ الوحشي المتهور جزءًا من قوة الكارثة الأرضية. لكن هذه المرة ، على الرغم من أن إرادة السماء لم تستطع إيقافها ، فقد أثرت في المعنى الحقيقي لـ الوحشي المتهور وحولته إلى محنة قمر الثلج ، مما زاد من صعوبة الكارثة الأرضية بأكملها!
كان هذا هو الحد.
لم تنته الكارثة الأرضية بعد ، ولم تكن السماء والأرض متوازنة بعد ، وكان من المستحيل استعادة فتحته الخالدة.
في هذا الوضع الحالي ، كان يعتمد على من يمكنه الصمود أكثر من الآخر.
بعد ساعة ، انهار فانغ يوان على جبل دانغ هون.
استنفذ جوهره الخالد.
لم يكن لدى فانغ يوان أي قوة متبقية ، وتراكم الثلج والصقيع على جسده ، مما جعله قطعة من الجليد.
لم يعد بإمكانه الحفاظ على وجه مألوف ، تم استنزاف طاقته العقلية.
بذل فانغ يوان جهده وقوته ، فدمر عددًا كبيرًا من أقمار الثلج ، ولكن لا يزال هناك قمر أخير في السماء!
استنفذ جوهره الخالد.
اليد العملاقة لمسار القوة.
باستخدام حماية جبل دانغ هون ، قاوم فانغ يوان قوة الضوء البارد.
كان جبل دانغ هون في حالة مروعة ، فقد كان جبلًا ضخمًا في وقت سابق ، ولكن بعد تعرضه لهجوم من قبل زهور الرياح التي لا تعد ولا تحصى ، لم يتبق سوى تل صغير
كان مغطى بجروح ، وقد تشكل الصقيع على سطح العديد من إصاباته.
بعد بضع دقائق ، استقر تشي السماء والأرض ، استخدم فانغ يوان أساليبه بسرعة لمغادرة السهول الشمالية.
لم يجرؤ فانغ يوان على الإهمال ، وسرعان ما أخرج جبل دانغ هون وسلمه إلى أرض لانغ يا المباركة.
لم يكن لدى فانغ يوان أي قوة متبقية ، وتراكم الثلج والصقيع على جسده ، مما جعله قطعة من الجليد.
لقد عانى بالفعل من هجمات لا حصر لها من أقمار الثلج وزهور الرياح.
كان الأثر الأخير للرياح يهب على قمة الجليد ، حاملاً إرادة السماء ، راغبًا في التخلص من حياة فانغ يوان.
تنهد سيد الغو الخالد رجل الثلج الأكبر سنًا: “تنهد! أنا أفهم لماذا وافق الشيخ السامي الأول. إنهم قلقون من أن المعركة مع تشو دو ستكشف موقعنا على العالم. في الوقت الحالي ، البشر هم أسياد العالم ، ومكانتهم ثابتة كجبال لا تتزعزع. إذا كُشِفنا ، فإن كل أسياد الغو الخالدين من السهول الشمالية سيأتون خلفنا “.
لم يكن لديه أي جوهر خالد لاستخدام حتى حركة قاتلة خالدة واحدة ، لكن فانغ يوان أظهر الابتسامة الخافتة للفائز على وجهه.
“لقد نجوت أخيرًا من هذه الكارثة.”
في اللحظة التالية ، ظهر وحش سمكة تنين نجوم زعنفة العمود الفقري المقفر ، وأرجحت ذيلها ودمرت القمر الثلجي الأخير!
في اللحظة التالية ، ظهر وحش سمكة تنين نجوم زعنفة العمود الفقري المقفر ، وأرجحت ذيلها ودمرت القمر الثلجي الأخير!
كان وجهه باردًا ، لم يضحك ولم يصرخ.
بعد أن غادر بعد فترة ، ظهر شخصان من تحت الجليد.
الغو الخالد استعباد الموحوش!
بعد فهم تكتيك فانغ يوان ، بعد أن استخدم الذات اللامعدودة في كل مرة ، يمكن أن تجده في وقت أقصر من المحاولة السابقة.
“تنهد! تم إنشاء السهل الجليدي الشمالي بواسطة الموقر الشيطان الوحشي المتهور في الماضي بمفرده. هذا سهل جليدي بدون أي أرض. تشي السماء والأرض هنا أقل وفرة من الأماكن الأخرى. إذا خضع العديد من أسياد الغو الخالدين لمحنة هنا ، فسيتم استهلاك المزيد من تشي السماء والأرض. في مرحلة ما ، ستتحطم الأنهار الجليدية ، وسيصبح المكان بأكمله غير مستقر “. تنهد أحد اثنين من أسياد الغو الخالدين الغامضين أثناء حديثهما بقلق شديد.
بعد بضع دقائق ، استقر تشي السماء والأرض ، استخدم فانغ يوان أساليبه بسرعة لمغادرة السهول الشمالية.
بعد أن غادر بعد فترة ، ظهر شخصان من تحت الجليد.
لم تنته الكارثة الأرضية بعد ، ولم تكن السماء والأرض متوازنة بعد ، وكان من المستحيل استعادة فتحته الخالدة.
والأسوأ من ذلك ، كان هناك أيضًا الحد المظلم يجب أخذه في الاعتبار.
“إنه هنا.” فتش أحد الشخصيات المكان ، وقال ذلك بعد أن تأكد من محيطه.
شم الشخص الآخر بأنفه ، مؤكدًا أيضًا: “لم نشعر بشكل خاطئ ، كان هناك شخص يمر بمحنة هنا سابقًا ، لا يزال هناك بعض تشي السماء والأرض المتبقي ، لم يتبدد تمامًا بعد.”
كان الشخصان غير واضحين ، وكانا يخفيان عمدا شخصياتهما.
كان الشخصان غير واضحين ، وكانا يخفيان عمدا شخصياتهما.
موجة سيف ثلاثية الطبقات.
وجه مألوف.
ومع ذلك ، لتتمكن من معرفة المحن والتفتيش عليها بوضوح ، كانوا بالتأكيد من أسياد الغو الخالدين.
تذكر فانغ يوان هذه التفاصيل بوضوح.
“تنهد! تم إنشاء السهل الجليدي الشمالي بواسطة الموقر الشيطان الوحشي المتهور في الماضي بمفرده. هذا سهل جليدي بدون أي أرض. تشي السماء والأرض هنا أقل وفرة من الأماكن الأخرى. إذا خضع العديد من أسياد الغو الخالدين لمحنة هنا ، فسيتم استهلاك المزيد من تشي السماء والأرض. في مرحلة ما ، ستتحطم الأنهار الجليدية ، وسيصبح المكان بأكمله غير مستقر “. تنهد أحد اثنين من أسياد الغو الخالدين الغامضين أثناء حديثهما بقلق شديد.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
“السهل الجليدي الشمالي هو الجنة الأخيرة المتبقية لنا نحن رجال الثلج. نحن نعيش تحت السهل الجليدي ولا نتعارض مع بقية العالم. للاعتقاد بأن البشر غير راضين ، فإنهم يريدون حتى أخذ هذا الملاذ الأخير لنا! ” كان الشخص الغامض الآخر أصغر سنا وقال بغضب شديد.
لم يكن لديه أي جوهر خالد لاستخدام حتى حركة قاتلة خالدة واحدة ، لكن فانغ يوان أظهر الابتسامة الخافتة للفائز على وجهه.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})
كانت هناك عشرات من أشباح مسار القوة حوله ، لكن كانت هناك زهرة رياح واحدة فقط تهاجمهم. من كان يظن أنه هو من أصيب.
اتضح أن سيدي الغو الخالدين هذين لم يكونا بسيطين ، لقد كانا من أسياد الغو الخالدين من البشر المتحولين.
الذات اللامعدودة .
على الرغم من أن جروح فانغ يوان كانت شديدة ، إلا أنه تحرك بلا توقف ، واندفع عائداً إلى أرض لانغ يا المباركة.
أكمل رجل الثلج سيد الغو الخالد الشاب: “الشيخ السامي الأول متأخر جدًا! في رأيي ، كان علينا التخلص من تشو دو. انظر ، ليس فقط تشو دو قادم للخضوع للمحن ، آخرون قادمون أيضًا. قريباً ، سيأتي المزيد والمزيد من أسياد الغو الخالدين ويدمرون ملاذنا “.
والأسوأ من ذلك ، كان هناك أيضًا الحد المظلم يجب أخذه في الاعتبار.
تنهد سيد الغو الخالد رجل الثلج الأكبر سنًا: “تنهد! أنا أفهم لماذا وافق الشيخ السامي الأول. إنهم قلقون من أن المعركة مع تشو دو ستكشف موقعنا على العالم. في الوقت الحالي ، البشر هم أسياد العالم ، ومكانتهم ثابتة كجبال لا تتزعزع. إذا كُشِفنا ، فإن كل أسياد الغو الخالدين من السهول الشمالية سيأتون خلفنا “.
“هل ندع هذا يستمر؟ ندع المزيد والمزيد من أعضاء أسياد الغو الخالدين يخضعون للمحن فوق رؤوسنا؟ بقوتنا ، إذا قاتلنا في هذا السهل الجليدي ، طالما أننا نخطط جيدًا ، فليس من الصعب قتل بعض أسياد الغو الخالدين البشر. بالطبع ، أعترف أن تشو دو قوي جدًا. يمكننا اللعب بأمان وتجنبه ، لكن ليس من الصعب قتل أسياد الغو الخالدين الآخرين. إذا ماتوا جميعًا ، فمن سيعرف أننا المذنبون؟ هيه! البشر عبارة عن مجموعة فوضوية داخليًا ، والمسار الصالح والمسار الشيطاني لن تتوقف صراعاتهم أبدًا “. قال سيد الغو الخالد الشاب.
“تنهد ، أنت منطقي أيضًا. دعنا نبلغ القبيلة بهذا الأمر ونرى ما سيقوله الشيوخ الآخرون “.
استنفذ جوهره الخالد.
استنفذ جوهره الخالد.
تناقش سيدا الغو الخالدان من رجال الثلج حيث اختفت شخصياتهما الغامضة.
في هذا الوضع الحالي ، كان يعتمد على من يمكنه الصمود أكثر من الآخر.
على الرغم من أن جروح فانغ يوان كانت شديدة ، إلا أنه تحرك بلا توقف ، واندفع عائداً إلى أرض لانغ يا المباركة.
“إرادة السماء تريد إبادتي ، أفضل فرصة هي أثناء محني. لا يمكنها فقط زيادة قوة الكوارث والمحن إلى حدودها ، بل يمكنها التلاعب بها شخصيًا. والأسوأ من ذلك ، يمكن أن تؤثر على الآخرين وتخلق محنة بشرية لقتلي! ”
باستخدام هذا الغو الخالد ، استعاد جبل دانغ هون حجمه السابق.
تذكر فانغ يوان هذه التفاصيل بوضوح.
كانت هذه معلومات ثمينة حصل عليها من صفقات مع الشعر السادس.
في معركة جبل يي تيان قبل أشهر ، كان أيضًا جزءًا من المحنة البشرية الحاسمة التي استخدمتها إرادة السماء للتعامل مع الروح الطيفية.
معركة صعبة!
نظرًا لأنه قد اختبرها شخصيًا ، كان فانغ يوان في حالة تأهب شديد فيما يتعلق بهذه “المحن البشرية”.
بعد بضعة أيام ، شُفيت إصابات فانغ يوان ، وكان في حالة جيدة مرة أخرى ، وبدأ في استعادة جبل دانغ هون الذي كان في فتحته الخالدة.
انظر إلى من كان الروح الطيفية ، وكان لديه طائفة الظل و تحالف الزومبي لمساعدته لمئة ألف عام ، ولا يزال يخسر أمام إرادة السماء في النهاية.
مقارنة بهم ، ماذا كان فانغ يوان؟
المنظر الطبيعي كالسابق!
وهكذا ، تجاهل فانغ يوان إصاباته الشديدة ، وغادر على الفور. لقد كان سريعًا ، ولم يعط إرادة السماء في أي وقت للتخطيط.
كان الشخصان غير واضحين ، وكانا يخفيان عمدا شخصياتهما.
لم تكن هناك حوادث غير متوقعة على طول الطريق ، وعاد فانغ يوان بنجاح إلى أرض لانغ يا المباركة.
بمجرد أن تختفي هذه الحماية ، سيكون الأمر أكثر خطورة من فقدان حماية حظ براز الكلب.
بعد أن وصل إلى أرض لانغ يا المباركة ، تنفس الصعداء ، مع العلم أنه في أمان الآن.
مر الوقت ، ومرت الثواني مثل السنوات لفانغ يوان ، كان متمسكًا بيأس.
بعد ذلك ، اختبأ فانغ يوان داخل مدينته السحابية وشفى إصاباته ، بينما أعاد كل الغو الخالد الذي اقترضه.
كان مثل قطعة صلبة من الجليد ، حتى لو كانت السماء والأرض تدفنه ، لم يقل كلمة واحدة ، لقد تحمل بصمت في هذا الموقف اليائس.
بعد بضعة أيام ، شُفيت إصابات فانغ يوان ، وكان في حالة جيدة مرة أخرى ، وبدأ في استعادة جبل دانغ هون الذي كان في فتحته الخالدة.
كان هذا هو الحد.
“هل ندع هذا يستمر؟ ندع المزيد والمزيد من أعضاء أسياد الغو الخالدين يخضعون للمحن فوق رؤوسنا؟ بقوتنا ، إذا قاتلنا في هذا السهل الجليدي ، طالما أننا نخطط جيدًا ، فليس من الصعب قتل بعض أسياد الغو الخالدين البشر. بالطبع ، أعترف أن تشو دو قوي جدًا. يمكننا اللعب بأمان وتجنبه ، لكن ليس من الصعب قتل أسياد الغو الخالدين الآخرين. إذا ماتوا جميعًا ، فمن سيعرف أننا المذنبون؟ هيه! البشر عبارة عن مجموعة فوضوية داخليًا ، والمسار الصالح والمسار الشيطاني لن تتوقف صراعاتهم أبدًا “. قال سيد الغو الخالد الشاب.
بالحديث عن ذلك ، كان هذا الجبل عونًا كبيرًا عندما كان يمر بالمحنة.
قوة الكارثة الأرضية لها حدود. حتى لو قامت السماء بتضخيمها إلى أقصى حد وتلاعبت بها شخصيًا.
كان جبل دانغ هون في حالة مروعة ، فقد كان جبلًا ضخمًا في وقت سابق ، ولكن بعد تعرضه لهجوم من قبل زهور الرياح التي لا تعد ولا تحصى ، لم يتبق سوى تل صغير
المنظر الطبيعي كالسابق!
كان مغطى بجروح ، وقد تشكل الصقيع على سطح العديد من إصاباته.
باستخدام هذا الغو الخالد ، استعاد جبل دانغ هون حجمه السابق.
“السهل الجليدي الشمالي هو الجنة الأخيرة المتبقية لنا نحن رجال الثلج. نحن نعيش تحت السهل الجليدي ولا نتعارض مع بقية العالم. للاعتقاد بأن البشر غير راضين ، فإنهم يريدون حتى أخذ هذا الملاذ الأخير لنا! ” كان الشخص الغامض الآخر أصغر سنا وقال بغضب شديد.
فقط عندما كان جبل دانغ هون في هذه الحالة يمكنه إنتاج غو الشجاعة بأعلى كفاءة.
نظرًا لأنه قد اختبرها شخصيًا ، كان فانغ يوان في حالة تأهب شديد فيما يتعلق بهذه “المحن البشرية”.
دينغ دينغ دينغ!
لم يجرؤ فانغ يوان على الإهمال ، وسرعان ما أخرج جبل دانغ هون وسلمه إلى أرض لانغ يا المباركة.
كان وجهه باردًا ، لم يضحك ولم يصرخ.
ومع ذلك ، على الرغم من أنه كان يستطيع إنتاج كميات كبيرة من غو الشجاعة ، إلا أن مكان بيعها ، وسماء الكنوز الصفراء ، لا يزال مغلقًا في الوقت الحالي ، كان مخزون طائفة لانغ يا يحتوي على كمية هائلة من غو الشجاعة التي لا يمكن بيعها. كان فانغ يوان قلقًا.
“أنا غير محظوظ!” غرق قلب فانغ يوان.
“بعد شهرين ، ستصل الكارثة الأرضية الثالثة. ستكون أقوى مما هي عليه الآن. إذا لم أحصل على اختراق في أي جانب خلال هذه الفترة الزمنية واكتسبت المزيد من القوة ، فمن المحتمل أن أموت “.
مع مرور الوقت ، ستصبح حماية حظ براز الكلب أضعف ، وستزداد فرص اكتشافه من قبل السماء .
لم يعد بإمكانه الحفاظ على وجه مألوف ، تم استنزاف طاقته العقلية.
لم يكن لديه أي جوهر خالد لاستخدام حتى حركة قاتلة خالدة واحدة ، لكن فانغ يوان أظهر الابتسامة الخافتة للفائز على وجهه.
“لكن اكتساب القوة لا يأتي من العدم ، فأنا بحاجة إلى كل أنواع الموارد الزراعية. سماء الكنوز الصفراء … متى ستفتح؟ “
بذل فانغ يوان جهده وقوته ، فدمر عددًا كبيرًا من أقمار الثلج ، ولكن لا يزال هناك قمر أخير في السماء!
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
