748 الهدف: مكعب التطور!
748 الهدف: مكعب التطور!
لم يكن كوكب أفيتان من نظام الليل الأبدي النجمي هو الكوكب الأم لعرق بؤبؤ النجم المقدس . كان كوكبًا إداريًا متطورًا للغاية. كان موقعه الأمثل ، وكان مركزًا ماليًا مهمًا. كان هناك أكثر من اثني عشر مليار نسمة على هذا الكوكب.
عندما تعافى البث عبر الأقمار الصناعية ، رأى الجميع في كوكب أفيتان ذلك ، وبدا أن الجميع قد نسوا كيف يتنفسون.
في مدينة رئيسية معينة في كوكب أفيتان ، انتقلت حاملات تحوم بين المباني الشاهقة. كان الناس في عرق بؤبؤ النجم المقدس الذين ولدوا مع القدرة على الطيران يسافرون في السماء باتباع قواعد المرور. كانت المدينة مسالمة ومزدهرة.
عندما فتح ذراعيه على نطاق واسع ، زاد مستوى طاقته بسرعة عالية للغاية. تجمعت طاقة مرعبة مثل مستعر أعظم كان على وشك الانفجار!
ومع ذلك ، في هذا اليوم ، تحطم السلام على كوكب أفيتان.
نيزك قرمزي ظهر فجأة وبدأ ينزل بسرعة كبيرة من الفضاء الخارجي. لم تكتشف الرادارات حركة هذا النيزك قبل ذلك على الإطلاق ، كما لو كانت قد ظهرت من العدم.
لذلك ، استمر إسغود في جمع قدرات الإسبر ، حتى المكررة. لم يكن دمج قائمة قدرات الإسبر عالية المخاطر هو السبب الوحيد.
نزل النيزك بسرعة عالية للغاية ، باتجاه هذه المدينة الرئيسية. الوقت الذي كان فيه الأسطول المتمركز في كوكب أفيتان يمكن أن يتفاعل قليلاً.
ومع ذلك ، اخترق النيزك شبكة الطاقة المظلمة على الفور مثل سكين قطع من الحرير.
عندما انتهت الهزة الارتدادية للانفجار أخيرًا ، تم مسح هذه المدينة الرئيسية من على سطح الكوكب ، ومحوها من الوجود.
748 الهدف: مكعب التطور!
استجاب بسرعة عدد لا يحصى من تشكيلات الدفاع الكوكبي المنتشرة خارج الغلاف الجوي للكوكب ، وأطلقت كمية هائلة من الطاقة المظلمة وشكلت شبكة امتدت لأكثر من مائة ميل ، واقفة في طريق نزول النيزك.
هذه المرة ، انقسم مجال الطاقة فجأة إلى طبقتين من الطاقة. أصبحت الطبقة الخارجية أضعف ، وأصبح لونها أفتح ، مع الحفاظ على حجمها الأصلي. تقلصت الطبقة الداخلية بسرعة.
عادةً ما تُستخدم هذه الأجهزة لإيقاف زخات الشهب. كانت الطاقة المظلمة قريبة من التجسد. لديها مرونة قوية للغاية ، وصلابة ، وقابلية للتوسعة. يمكن للشبكة الاستفادة من عشرات الآلاف من الأمتار بين الغلاف الجوي والأرض كمنطقة عازلة لتغطية النيزك وإيقافه.
عندما كانت الطبقة الداخلية نصف حجم الطبقة الخارجية ، بدا أن مجال الطاقة بأكمله يفقد توازنه. سواء كانت الطبقة الداخلية أو الخارجية ، انفجر كلاهما بعنف ، وتحولا إلى موجة تأثير إشعاعي ، تجتاح كل شيء في طريقها!
عادةً ما تُستخدم هذه الأجهزة لإيقاف زخات الشهب. كانت الطاقة المظلمة قريبة من التجسد. لديها مرونة قوية للغاية ، وصلابة ، وقابلية للتوسعة. يمكن للشبكة الاستفادة من عشرات الآلاف من الأمتار بين الغلاف الجوي والأرض كمنطقة عازلة لتغطية النيزك وإيقافه.
ومع ذلك ، اخترق النيزك شبكة الطاقة المظلمة على الفور مثل سكين قطع من الحرير.
بدأ تشكيل الدفاع التلقائي على الفور في تنفيذ الخطة الثانية. لقد أطلق عددًا لا يحصى من أشعة الإبادة ، محاولًا تحويل النيزك إلى غبار متوسط ، ولكن دون جدوى. كان الأمر كما لو كان النيزك غير قابل للتدمير بينما كان في نفس الوقت لديه نوع من القدرة المضادة للانغلاق ، مما تسبب في تشتيت معظم الحزم.
مع وجود مستنسخ إسغود كمركز ، توسع مجال الطاقة الأسود والأحمر بسرعة إلى حجم هائل ، يلتهم المدينة بأكملها. يمكن رؤيته حتى من الفضاء الخارجي.
بالنظر إلى الأسفل من الأعلى ، يمكن رؤية كتل العلامات السوداء الغريبة التي سببتها أشعة الإبادة. رائع!
لم يكن مكعب التطور عنصرًا صغيرًا.
ارتعدت الأرض تحت أقدامهم!
في الوقت نفسه ، دق جرس الإنذار الجوي في جميع أنحاء المدينة التي كان النيزك يسقط باتجاهها. ظهرت مداخل لا تحصى من الملاجئ تحت الأرض على سطح المدينة. اختبأ معظم المواطنين بسرعة في ملاجئ تحت الأرض المجاورة. قريبا جدا ، أصبحت الشوارع فارغة.
همهمة!
هذه المرة ، انقسم مجال الطاقة فجأة إلى طبقتين من الطاقة. أصبحت الطبقة الخارجية أضعف ، وأصبح لونها أفتح ، مع الحفاظ على حجمها الأصلي. تقلصت الطبقة الداخلية بسرعة.
قاموا بتفعيل درع وقائي ضخم ، غطى المدينة بأكملها ، في محاولة لوقف تأثير النيزك وجها لوجه. امتدت الآلاف من المدافع المضادة للطائرات من تحت الأرض من حواف المدينة وأطلقت في وقت واحد على النيزك في السماء.
اختفت جميع المباني الشاهقة ، ولم يبق سوى الحفرة الهائلة والانشقاقات الكبيرة.
خارج الدرع الواقي للمدينة ، طاف خارق درجة الكارثة لعرق بؤبؤ النجم المقدس الذي يحمي المدينة في الجو.
ارتعدت الأرض تحت أقدامهم!
ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، ما فعله إسغود المستنسخ أرعب الكوكب بأكمله.
النيزك الأسود-الأحمر المغطى بالنيران المشتعلة ، تضخم بسرعة في عينيه الزرقاوين.
ثلاث سفن فضائية “ثعلب الضوء” في وضع التخفي متوقفة ببطء في منطقة ليست بعيدة عن كوكب الأم بؤبؤ النجم المقدس.
توقف لفترة قصيرة في الجو قبل أن يحلق فجأة في اتجاه آخر – نحو مدينة أخرى.
انفجار!
انفجار!
“اللهب كثيف للغاية. لا يمكنني رؤية الشكل الدقيق لهذا النيزك. يكاد يصل إلى الأرض. يجب أن أوقفه الآن! “
النيزك الأسود-الأحمر المغطى بالنيران المشتعلة ، تضخم بسرعة في عينيه الزرقاوين.
لذلك ، استمر إسغود في جمع قدرات الإسبر ، حتى المكررة. لم يكن دمج قائمة قدرات الإسبر عالية المخاطر هو السبب الوحيد.
كان الحامي نفسيًا من درجة الكارثة . نظر إلى النيزك المتسارع وأطلق كل طاقته النفسية ، على أمل إيقاف النيزك أو على الأقل تغيير مساره.
ومع ذلك ، لصدمة مطلقة ، أدرك أن طاقته النفسية اختفت بمجرد أن لمست النيزك. لم يستطع فعل أي شيء على الإطلاق.
“اللهب كثيف للغاية. لا يمكنني رؤية الشكل الدقيق لهذا النيزك. يكاد يصل إلى الأرض. يجب أن أوقفه الآن! “
“ما هذا بحق الجحيم …”
في اللحظة التالية ، زادت سرعة النيزك فجأة مرة أخرى حيث اخترقت بقوة الدرع الواقي ونزل مباشرة في المدينة.
كان لدى المستنسخ الثالث في الغالب قدرات إسبر من نوع التحكم.
انفجار!
ظهرت حفرة على عمق عدة مئات من الأمتار على الأرض. سرعان ما تبددت النيران التي تشبه الإعصار ، لتظهر الهوية الحقيقية لهذا “النيزك”. كان كائناً أسوداً بالكامل على شكل إنسان ، مثل مجموعة من الضباب ، ينبعث منها دخان أسود من جميع أنحاء جسمه. لم يكن له وجه ، فقط دوامة على رأسه مع نقطة حمراء من الضوء في المنتصف ، كما لو كان هذا جوهره.
كان سايكر يحرس كوكبه الأم طوال الوقت ، وكان مكعب التطور على كوكبه الأم. سيكون لديهم فرصة فقط لسرقة مكعب التطور إذا استطاعوا جذب سايكر.
لقد كان مستنسخ إسغود!
بدأ تشكيل الدفاع التلقائي على الفور في تنفيذ الخطة الثانية. لقد أطلق عددًا لا يحصى من أشعة الإبادة ، محاولًا تحويل النيزك إلى غبار متوسط ، ولكن دون جدوى. كان الأمر كما لو كان النيزك غير قابل للتدمير بينما كان في نفس الوقت لديه نوع من القدرة المضادة للانغلاق ، مما تسبب في تشتيت معظم الحزم.
سجل قمر المراقبة التابع لكوكب أفيتان هذا وبثه مباشرة إلى المدن الأخرى على هذا الكوكب. كان أكثر من عشرة مليارات شخص يشاهدون مستنسخ إسغود.
كان هذا المستنسخ الثاني موهوبًا في التخفي ، والتحريك عن بُعد ، ومكافحة الاكتشاف ، وقدرات الإسبر المختلفة المتعلقة بالتجسس.
ما لم يختار سايكر عدم الاهتمام بحياة شعبه على هذا الكوكب ، لم يكن لديه خيار.
الحامية على كوكب أفيتان قد لاحظت ذلك بالفعل. كان حامي المدينة والحراس يحاولون تطويق مستنسخ إسغود. بدأ الأسطول المتمركز هناك بالتحرك أيضًا. تجمعت سفن الفضاء بسرعة في المنطقة ، وكان أكثر من نصف القوات العسكرية على الكوكب بأسره يسرع نحو هذه المدينة.
ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، ما فعله إسغود المستنسخ أرعب الكوكب بأكمله.
عندما فتح ذراعيه على نطاق واسع ، زاد مستوى طاقته بسرعة عالية للغاية. تجمعت طاقة مرعبة مثل مستعر أعظم كان على وشك الانفجار!
همهمة!
ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، ما فعله إسغود المستنسخ أرعب الكوكب بأكمله.
في اللحظة التالية ، جعل الضوء الأعمى جميع سكان كوكب أفيتان الذين يشاهدون البث يغمضون أعينهم. ثم قام الإشعاع المنفجر بقطع البث بقوة.
توسع مجال الطاقة على كامل المدينة ، ويبدو أنه وصل إلى حدوده.
ومع ذلك ، حتى بدون البث ، شعر الجميع على كوكب أفيتان بذلك.
طار المستنسخ إسغود ببطء من أسفل الحفرة الهائلة ، من الغبار الذي غطى السماء ، وكشف نفسه في صورة القمر الصناعي.
ارتعدت الأرض تحت أقدامهم!
مع وجود مستنسخ إسغود كمركز ، توسع مجال الطاقة الأسود والأحمر بسرعة إلى حجم هائل ، يلتهم المدينة بأكملها. يمكن رؤيته حتى من الفضاء الخارجي.
كان سايكر يحرس كوكبه الأم طوال الوقت ، وكان مكعب التطور على كوكبه الأم. سيكون لديهم فرصة فقط لسرقة مكعب التطور إذا استطاعوا جذب سايكر.
ابتسم كولين بشراسة وقبض قبضتيه بإثارة.
توسع مجال الطاقة على كامل المدينة ، ويبدو أنه وصل إلى حدوده.
كانت القوة الرئيسية لسرقة مكعب التطور هي المستنسخ الثاني – كان الوحيد الذي يمكنه إرسال كولين والآخرين إلى حيث تم تخزين مكعب التطور دون أن يلاحظهم أحد.
ارتعدت الأرض تحت أقدامهم!
هذه المرة ، انقسم مجال الطاقة فجأة إلى طبقتين من الطاقة. أصبحت الطبقة الخارجية أضعف ، وأصبح لونها أفتح ، مع الحفاظ على حجمها الأصلي. تقلصت الطبقة الداخلية بسرعة.
أما بالنسبة للثالث ، فقد أخفي على كوكب أفيتان منذ فترة طويلة. كانت خطته هي العمل مع أول مستنسخ لمماطلة سايكر.
“همم”. أومأ المستنسخ الثاني إسغود.
عندما كانت الطبقة الداخلية نصف حجم الطبقة الخارجية ، بدا أن مجال الطاقة بأكمله يفقد توازنه. سواء كانت الطبقة الداخلية أو الخارجية ، انفجر كلاهما بعنف ، وتحولا إلى موجة تأثير إشعاعي ، تجتاح كل شيء في طريقها!
استجاب بسرعة عدد لا يحصى من تشكيلات الدفاع الكوكبي المنتشرة خارج الغلاف الجوي للكوكب ، وأطلقت كمية هائلة من الطاقة المظلمة وشكلت شبكة امتدت لأكثر من مائة ميل ، واقفة في طريق نزول النيزك.
لقد كان مستنسخ إسغود!
بووم!
“همم”. أومأ المستنسخ الثاني إسغود.
تم إنشاء صدوع كبيرة في هذه المدينة. سواء كان حامي المدينة أو القوات البرية أو المواطنين في الملاجئ تحت الأرض ، فقد تحولوا جميعًا إلى رماد في الانفجار.
انفجار!
توسع مجال الطاقة على كامل المدينة ، ويبدو أنه وصل إلى حدوده.
كان مثل يوم القيامة!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نيزك قرمزي ظهر فجأة وبدأ ينزل بسرعة كبيرة من الفضاء الخارجي. لم تكتشف الرادارات حركة هذا النيزك قبل ذلك على الإطلاق ، كما لو كانت قد ظهرت من العدم.
ابتسم كولين بشراسة وقبض قبضتيه بإثارة.
عندما انتهت الهزة الارتدادية للانفجار أخيرًا ، تم مسح هذه المدينة الرئيسية من على سطح الكوكب ، ومحوها من الوجود.
في اللحظة التالية ، جعل الضوء الأعمى جميع سكان كوكب أفيتان الذين يشاهدون البث يغمضون أعينهم. ثم قام الإشعاع المنفجر بقطع البث بقوة.
اختفت جميع المباني الشاهقة ، ولم يبق سوى الحفرة الهائلة والانشقاقات الكبيرة.
لم تنج روح واحدة.
بدأ تشكيل الدفاع التلقائي على الفور في تنفيذ الخطة الثانية. لقد أطلق عددًا لا يحصى من أشعة الإبادة ، محاولًا تحويل النيزك إلى غبار متوسط ، ولكن دون جدوى. كان الأمر كما لو كان النيزك غير قابل للتدمير بينما كان في نفس الوقت لديه نوع من القدرة المضادة للانغلاق ، مما تسبب في تشتيت معظم الحزم.
طار المستنسخ إسغود ببطء من أسفل الحفرة الهائلة ، من الغبار الذي غطى السماء ، وكشف نفسه في صورة القمر الصناعي.
توقف لفترة قصيرة في الجو قبل أن يحلق فجأة في اتجاه آخر – نحو مدينة أخرى.
لم تنج روح واحدة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نيزك قرمزي ظهر فجأة وبدأ ينزل بسرعة كبيرة من الفضاء الخارجي. لم تكتشف الرادارات حركة هذا النيزك قبل ذلك على الإطلاق ، كما لو كانت قد ظهرت من العدم.
أومأ كولين برأسه ، ونظر إلى المستنسخ الثاني من إسغود إلى جانبه ، وقال: “صاحب المعالي إسغود ، يرجى الانتظار قليلاً. سوف نتحرك عندما يحين الوقت المناسب “.
عندما تعافى البث عبر الأقمار الصناعية ، رأى الجميع في كوكب أفيتان ذلك ، وبدا أن الجميع قد نسوا كيف يتنفسون.
على الرغم من أن جميع زملائه من النسخ كان لديهم قوة تتجاوز المستوى A ، إلا أنهم كانوا لا يزالون مجرد نسخ ، ولن يكونوا قادرين على مطابقة سايكر. لن يتمكن أحد النسخ من الاستمرار طويلاً. لن يتمكن سوى اثنين من النسخ يعملان معًا من إيقاف سايكر لفترة كافية لإبعاده عن كوكبه الأم.
عادةً ما تُستخدم هذه الأجهزة لإيقاف زخات الشهب. كانت الطاقة المظلمة قريبة من التجسد. لديها مرونة قوية للغاية ، وصلابة ، وقابلية للتوسعة. يمكن للشبكة الاستفادة من عشرات الآلاف من الأمتار بين الغلاف الجوي والأرض كمنطقة عازلة لتغطية النيزك وإيقافه.
أمسك الخوف الذي لا نهاية له قلب الجميع.
كانت القوة الرئيسية لسرقة مكعب التطور هي المستنسخ الثاني – كان الوحيد الذي يمكنه إرسال كولين والآخرين إلى حيث تم تخزين مكعب التطور دون أن يلاحظهم أحد.
على سبيل المثال ، إذا أعطى عشر قدرات إسبر لنسختيه ، فلن يكون قادرًا بعد ذلك على استخدام قدرات الإسبر العشرة هذه ، ولن يكون قادرًا على منح قدرات الإسبر العشرة هذه إلى مستنسخ آخر.
بعد دقائق قليلة من “الانفجار الهائل” ، أبلغت كل قناة إخبارية مجرية من بؤبؤ النجم المقدس الأخبار ، وبثت ما كان يحدث على كوكب أفيتان للحضارة بأكملها.
لذلك ، استمر إسغود في جمع قدرات الإسبر ، حتى المكررة. لم يكن دمج قائمة قدرات الإسبر عالية المخاطر هو السبب الوحيد.
نزل النيزك بسرعة عالية للغاية ، باتجاه هذه المدينة الرئيسية. الوقت الذي كان فيه الأسطول المتمركز في كوكب أفيتان يمكن أن يتفاعل قليلاً.
في الوقت نفسه ، انطلق أسطول يحمل سفينة سايكر في المنتصف من كوكب الأم لعرق بؤبؤ النجم المقدس واتجه لمساعدة الكوكب أفيتان.
كان ضعف سايكر هو مدى أهمية عرقه بالنسبة له. كل ما كان عليهم فعله هو وضع مستنسخ إسغود مع قوة تتجاوز الدرجة A على كوكب استعماري مهم والسماح لـ مستنسخ إسغود بذبح أفراد بؤبؤ النجم المقدس. سيترك سايكر بلا شك كوكبه الأم لتقديم المساعدة.
ثلاث سفن فضائية “ثعلب الضوء” في وضع التخفي متوقفة ببطء في منطقة ليست بعيدة عن كوكب الأم بؤبؤ النجم المقدس.
بعد دقائق قليلة من “الانفجار الهائل” ، أبلغت كل قناة إخبارية مجرية من بؤبؤ النجم المقدس الأخبار ، وبثت ما كان يحدث على كوكب أفيتان للحضارة بأكملها.
“قام سايكر بخطوته. الخطوة الأولى هي النجاح! “
ابتسم كولين بشراسة وقبض قبضتيه بإثارة.
“قام سايكر بخطوته. الخطوة الأولى هي النجاح! “
كان سايكر يحرس كوكبه الأم طوال الوقت ، وكان مكعب التطور على كوكبه الأم. سيكون لديهم فرصة فقط لسرقة مكعب التطور إذا استطاعوا جذب سايكر.
أومأ كولين برأسه ، ونظر إلى المستنسخ الثاني من إسغود إلى جانبه ، وقال: “صاحب المعالي إسغود ، يرجى الانتظار قليلاً. سوف نتحرك عندما يحين الوقت المناسب “.
كان ضعف سايكر هو مدى أهمية عرقه بالنسبة له. كل ما كان عليهم فعله هو وضع مستنسخ إسغود مع قوة تتجاوز الدرجة A على كوكب استعماري مهم والسماح لـ مستنسخ إسغود بذبح أفراد بؤبؤ النجم المقدس. سيترك سايكر بلا شك كوكبه الأم لتقديم المساعدة.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) نيزك قرمزي ظهر فجأة وبدأ ينزل بسرعة كبيرة من الفضاء الخارجي. لم تكتشف الرادارات حركة هذا النيزك قبل ذلك على الإطلاق ، كما لو كانت قد ظهرت من العدم.
ما لم يختار سايكر عدم الاهتمام بحياة شعبه على هذا الكوكب ، لم يكن لديه خيار.
توسع مجال الطاقة على كامل المدينة ، ويبدو أنه وصل إلى حدوده.
لهذا المستنسخ الأول ، أعطاه إسغود قدرات إسبر مع قوى مدمرة جدًا.
في مدينة رئيسية معينة في كوكب أفيتان ، انتقلت حاملات تحوم بين المباني الشاهقة. كان الناس في عرق بؤبؤ النجم المقدس الذين ولدوا مع القدرة على الطيران يسافرون في السماء باتباع قواعد المرور. كانت المدينة مسالمة ومزدهرة.
تم التحكم في هذا المستنسخ من قبل الأصلي. كان كولين والآخرون يتواصلون مباشرة مع إسغود ، الذي كان بعيدًا جدًا في المجرة المركزية.
يمكن أن يخلق إسغود العديد من النسخ ولكن ليس لانهاية منها. على الرغم من أنه كان يمتلك عددًا لا يحصى من قدرات الإسبر ، إلا أن زملائه من المستنسخين لم يتمكنوا من استخدامها جميعا. فقط بعد أن منح جسده الأصلي قدرات الإسبر إلى نسخه ، سيكون بمقدور هؤلاء استخدام تلك القدرات. لم يكن جسده الأصلي قادرًا على استخدام قدرات الإسبر التي تم منحها إلى النسخ حتى تموت النسخ أو إذا جعلها تختفي بنشاط.
على سبيل المثال ، إذا أعطى عشر قدرات إسبر لنسختيه ، فلن يكون قادرًا بعد ذلك على استخدام قدرات الإسبر العشرة هذه ، ولن يكون قادرًا على منح قدرات الإسبر العشرة هذه إلى مستنسخ آخر.
في الوقت نفسه ، دق جرس الإنذار الجوي في جميع أنحاء المدينة التي كان النيزك يسقط باتجاهها. ظهرت مداخل لا تحصى من الملاجئ تحت الأرض على سطح المدينة. اختبأ معظم المواطنين بسرعة في ملاجئ تحت الأرض المجاورة. قريبا جدا ، أصبحت الشوارع فارغة.
لهذا المستنسخ الأول ، أعطاه إسغود قدرات إسبر مع قوى مدمرة جدًا.
قاموا بتفعيل درع وقائي ضخم ، غطى المدينة بأكملها ، في محاولة لوقف تأثير النيزك وجها لوجه. امتدت الآلاف من المدافع المضادة للطائرات من تحت الأرض من حواف المدينة وأطلقت في وقت واحد على النيزك في السماء.
لذلك ، استمر إسغود في جمع قدرات الإسبر ، حتى المكررة. لم يكن دمج قائمة قدرات الإسبر عالية المخاطر هو السبب الوحيد.
“بمجرد وصول سايكر إلى كوكب أفيتان ، سيكون هذا هو الوقت المناسب للتحرك”. ابتسم أوروزن.
عندما انتهت الهزة الارتدادية للانفجار أخيرًا ، تم مسح هذه المدينة الرئيسية من على سطح الكوكب ، ومحوها من الوجود.
أومأ كولين برأسه ، ونظر إلى المستنسخ الثاني من إسغود إلى جانبه ، وقال: “صاحب المعالي إسغود ، يرجى الانتظار قليلاً. سوف نتحرك عندما يحين الوقت المناسب “.
ومع ذلك ، حتى بدون البث ، شعر الجميع على كوكب أفيتان بذلك.
“همم”. أومأ المستنسخ الثاني إسغود.
مع وجود مستنسخ إسغود كمركز ، توسع مجال الطاقة الأسود والأحمر بسرعة إلى حجم هائل ، يلتهم المدينة بأكملها. يمكن رؤيته حتى من الفضاء الخارجي.
خارج الدرع الواقي للمدينة ، طاف خارق درجة الكارثة لعرق بؤبؤ النجم المقدس الذي يحمي المدينة في الجو.
تم التحكم في هذا المستنسخ من قبل الأصلي. كان كولين والآخرون يتواصلون مباشرة مع إسغود ، الذي كان بعيدًا جدًا في المجرة المركزية.
ومع ذلك ، لصدمة مطلقة ، أدرك أن طاقته النفسية اختفت بمجرد أن لمست النيزك. لم يستطع فعل أي شيء على الإطلاق.
كان هذا المستنسخ الثاني موهوبًا في التخفي ، والتحريك عن بُعد ، ومكافحة الاكتشاف ، وقدرات الإسبر المختلفة المتعلقة بالتجسس.
لقد كان يخفي هذا الفريق بالإضافة إلى حجب منطقة حواس سايكر النفسية الكبيرة بقدراته الإسبر. لهذا كان بإمكانهم الاختباء تحت أنف سايكر والبقاء بالقرب من الكوكب الأم.
سجل قمر المراقبة التابع لكوكب أفيتان هذا وبثه مباشرة إلى المدن الأخرى على هذا الكوكب. كان أكثر من عشرة مليارات شخص يشاهدون مستنسخ إسغود.
كانت القوة الرئيسية لسرقة مكعب التطور هي المستنسخ الثاني – كان الوحيد الذي يمكنه إرسال كولين والآخرين إلى حيث تم تخزين مكعب التطور دون أن يلاحظهم أحد.
أما بالنسبة للثالث ، فقد أخفي على كوكب أفيتان منذ فترة طويلة. كانت خطته هي العمل مع أول مستنسخ لمماطلة سايكر.
ومع ذلك ، لصدمة مطلقة ، أدرك أن طاقته النفسية اختفت بمجرد أن لمست النيزك. لم يستطع فعل أي شيء على الإطلاق.
كان لدى المستنسخ الثالث في الغالب قدرات إسبر من نوع التحكم.
لقد كان مستنسخ إسغود!
على الرغم من أن جميع زملائه من النسخ كان لديهم قوة تتجاوز المستوى A ، إلا أنهم كانوا لا يزالون مجرد نسخ ، ولن يكونوا قادرين على مطابقة سايكر. لن يتمكن أحد النسخ من الاستمرار طويلاً. لن يتمكن سوى اثنين من النسخ يعملان معًا من إيقاف سايكر لفترة كافية لإبعاده عن كوكبه الأم.
انفجار!
في مدينة رئيسية معينة في كوكب أفيتان ، انتقلت حاملات تحوم بين المباني الشاهقة. كان الناس في عرق بؤبؤ النجم المقدس الذين ولدوا مع القدرة على الطيران يسافرون في السماء باتباع قواعد المرور. كانت المدينة مسالمة ومزدهرة.
لذلك ، استمر إسغود في جمع قدرات الإسبر ، حتى المكررة. لم يكن دمج قائمة قدرات الإسبر عالية المخاطر هو السبب الوحيد.
أما لماذا كان إسغود واثقا من سرقة مكعب التطور ، فقد كان ذلك لأنه كان لديه المعلومات التفصيلية الوحيدة حول مكعب التطور.
لم يكن مكعب التطور عنصرًا صغيرًا.
في مدينة رئيسية معينة في كوكب أفيتان ، انتقلت حاملات تحوم بين المباني الشاهقة. كان الناس في عرق بؤبؤ النجم المقدس الذين ولدوا مع القدرة على الطيران يسافرون في السماء باتباع قواعد المرور. كانت المدينة مسالمة ومزدهرة.
بدون دليل التعليمات ، لا أحد يعرف كيف يعمل مكعب التطور!
ومع ذلك ، في اللحظة التالية ، ما فعله إسغود المستنسخ أرعب الكوكب بأكمله.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
