مطاردة وقتل
115 – مطاردة وقتل
ألقى وي شياو باي بندقية AK-47 واندفع نحو يونغ.
أما بنادق الكلاشنيكوف وغيرها من المعدات التي تم تدميرها ، فقد تركها وي شياو باي وشأنها.
إذا كان وي شياو باي القديم هو الذي كان لا يزال يعمل في شركة دا هاو العقارية ، فربما مات من ثقل العبء الذي كان يحمله.
لحسن الحظ ، كان وي شياو باي أقوى قليلاً من ذي قبل. لم يكن الوزن المشترك لبندقية مضادة للمواد ، وبازوكا ، و AK-47 خفيفًا للحمل.
ووش! انطلق الصاروخ تاركًا وراءه ألسنة اللهب أثناء تحركه بسرعة نحو نهر يونغ.
إذا كان وي شياو باي القديم هو الذي كان لا يزال يعمل في شركة دا هاو العقارية ، فربما مات من ثقل العبء الذي كان يحمله.
أعاد الانفجار يونغ إلى الأرض. تمكن وي شياو باي من رؤية أن الصاروخ قد فجّر أحد جناحيه ، مما تسبب في تدفق سائل أصفر إلى الخارج.
الآن ، بعد أن ركض وي شياو باي لمدة عشرة كيلومترات ، كان يلهث قليلاً فقط لالتقاط أنفاسه. علاوة على ذلك ، كان هذا الإرهاق من الآثار الجانبية الطفيفة لارتفاع درجة حرارة الصحراء.
وقف وي شياو باي بالفعل خلف يونغ. أمسك الرمح العظيم بكلتا يديه وغرس قدميه بقوة على الرمال. تدفقت القوة من رجليه ، ومرت عبر خصره ، وتجمعت بين ذراعيه. في لحظة ، دفع الرمح نحو يونغ.
اعتقد وي شياو باي في الأصل أن الاقتراب من سلسلة الجبال الحمراء الناريّة سيسمح له بالعثور على يونغ ، لكنه سمع فجأة صرخة يونغ المميزة من على بعد 3 كم.
ومع ذلك ، كان جسد يونغ قويًا جدًا. حتى مع قوة وي شياو باي القوية ، فإنه في الواقع لم يخترق ثلث جسده!
حملت هذه الصرخة شعورًا بالألم والصراع.
يجب أن يستغرق سلق اللحم في قدر هذه المدة أيضًا لطهي معظمه.
أبطأ وي شياو باي على الفور خطواته. ثنى جسده إلى أدنى مستوى ممكن لمنع يونغ من ملاحظته.
وقد أثار هذا غضب يونغ. تدحرج على الرمال ، وقذف الرمح ، ورفرف بجناحه الأيسر الذي كان لا يزال سليما. لقد استدعى سحابة رملية مع وجود نفسه في المركز.
عندما وصل إلى قمة الكثبان الرملية ، لاحظ أن اليونغ كان مستلقيًا على الرمال. تم حرق ريشه في الغالب حتى لا شيء. كان القليل من اللهب يخرج من مناطق الصلع. بدا أن اليونغ منهك للغاية.
دون حدوث ضجة عالية ، أخطأت الرصاصة على بعد حوالي 30 سم من جسم يونغ.
عند رؤية هذا المشهد ، علم وي شياو باي أنه أصيب بجروح خطيرة!
لحسن الحظ ، كان وي شياو باي أقوى قليلاً من ذي قبل. لم يكن الوزن المشترك لبندقية مضادة للمواد ، وبازوكا ، و AK-47 خفيفًا للحمل.
كانت المسافة من موقعها على بعد كيلومتر واحد فقط من سلسلة الجبال الحمراء النارية.
لا يمكن إلا أن يقال أن هذا هو سوء حظ يونغ.
كان وي شياو باي قادرًا على رؤية الوضع بوضوح في سلسلة الجبال الحمراء النارية.
عند رؤية هذا المشهد ، علم وي شياو باي أنه أصيب بجروح خطيرة!
إذا كان بعيدًا قليلاً ، فستظهر سلسلة الجبال كما لو كانت ملفوفة بالنيران. ومع ذلك ، فقد أصبح الآن قادرًا على رؤية أن سلسلة الجبال تتكون من صخور حمراء اللون. كانت هناك نباتات حمراء في كل مكان. لسوء الحظ ، كان وي شياو باي قادرًا على الشعور بوضوح بالحرارة القادمة من سلسلة الجبال حتى لو كان بعيدًا عنها.
لحسن الحظ ، كان وي شياو باي أقوى قليلاً من ذي قبل. لم يكن الوزن المشترك لبندقية مضادة للمواد ، وبازوكا ، و AK-47 خفيفًا للحمل.
كان الحكم الأولي لـ وي شياو باي على درجة حرارة سلسلة الجبال 100 درجة مئوية. بمعنى آخر ، إذا تم سكب الماء على سطح الجبال ، فإن الماء سوف يغلي ويتبخر على الفور.
من أي زاوية نظر إليها ، يجب أن يُطلق على سلسلة الجبال اسم جبل اللهب من الأساطير ، ولكن قد لا يكون الأمر كذلك بالضرورة.
من أي زاوية نظر إليها ، يجب أن يُطلق على سلسلة الجبال اسم جبل اللهب من الأساطير ، ولكن قد لا يكون الأمر كذلك بالضرورة.
عندما وصل إلى قمة الكثبان الرملية ، لاحظ أن اليونغ كان مستلقيًا على الرمال. تم حرق ريشه في الغالب حتى لا شيء. كان القليل من اللهب يخرج من مناطق الصلع. بدا أن اليونغ منهك للغاية.
في الواقع ، يقع جبل اللهب الأكثر شهرة في منخفض توربان في شينجيانغ. وقيل إن أعلى درجة حرارة سجلت هناك خلال الصيف بلغت 82.3 درجة مئوية. من ناحية أخرى ، تجاوز هذا المكان 100 درجة مئوية.
دون حدوث ضجة عالية ، أخطأت الرصاصة على بعد حوالي 30 سم من جسم يونغ.
بطبيعة الحال ، كان أي شيء في عالم الغبار ممكنًا. يعتقد وي شياو باي أنه إذا سار عبر الشق ، فمن المحتمل أن يصل الجزء الداخلي من سلسلة الجبال إلى 1000 درجة مئوية.
كانت هذه نتيجة وصول التنسيق بين اليد والعين لـ وي شياو باي إلى 13 نقطة. إذا كان لا يزال 9 نقاط ، فمن المحتمل أن تطير الرصاصة في مكان آخر.
لحسن الحظ ، لم يصطدم اليونغ بجبل اللهب. خلاف ذلك ، لن يتمكن وي شياو باي من الاستمرار في مطاردته. مع الحيوية الحالية لـ وي شياو باي ، لم يستطع ببساطة البقاء في مكان به درجة حرارة عالية لفترة طويلة.
نظرًا لأن يونغ كان مستلقيًا على الرمال ويتحرك من وقت لآخر ، فكر وي شياو باي للحظة ، واختار وضعًا جيدًا للاختباء ، وقام بإعداد البندقية المضادة للمواد. ثم عدل وضعه ، واستلقى على الكثبان الرملية ، ووجه البازوكا نحو يونغ.
وقدر أن 10 دقائق داخل سلسلة الجبال ستكون كافية لطهيه من الداخل والخارج.
بطبيعة الحال ، كان أي شيء في عالم الغبار ممكنًا. يعتقد وي شياو باي أنه إذا سار عبر الشق ، فمن المحتمل أن يصل الجزء الداخلي من سلسلة الجبال إلى 1000 درجة مئوية.
يجب أن يستغرق سلق اللحم في قدر هذه المدة أيضًا لطهي معظمه.
يجب أن يستغرق سلق اللحم في قدر هذه المدة أيضًا لطهي معظمه.
نظرًا لأن يونغ كان مستلقيًا على الرمال ويتحرك من وقت لآخر ، فكر وي شياو باي للحظة ، واختار وضعًا جيدًا للاختباء ، وقام بإعداد البندقية المضادة للمواد. ثم عدل وضعه ، واستلقى على الكثبان الرملية ، ووجه البازوكا نحو يونغ.
انفجار! تم إطلاق رصاصة أخرى ، وهذه المرة أصابت جسم يونغ. ومع ذلك ، لم ينزعج يونغ من هذا على الإطلاق. استمرت في التوجّه نحو وي شياو باي ، مما يعني أن الرصاصة لم تسبب ذلك القدر من الضرر.
لم يستخدم وي شياو باي البازوكا من قبل. على الأكثر ، كان قد لمس واستخدم نوع 81 فقط. ومع ذلك ، على الرغم من أنه لم يكن لديه خبرة كبيرة به ، فقد عرف كيفية استخدامه.
يجب أن يكون معروفًا أنه بالنسبة لـ وي شياو باي لتحقيق هذه النتيجة لم يكن سيئًا بالفعل خاصةً لأنه كان مذعورًا ولأنه لم يستخدم بندقية منذ فترة طويلة. كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يطلق فيها النار من بندقية مضادة للمواد.
أبطأ وي شياو باي تنفسه ووضع إصبعه على الزناد. سرعان ما توقف عن التنفس ، صوب بعناية ، وضغط على الزناد.
اعتقد وي شياو باي في الأصل أن الاقتراب من سلسلة الجبال الحمراء الناريّة سيسمح له بالعثور على يونغ ، لكنه سمع فجأة صرخة يونغ المميزة من على بعد 3 كم.
ووش! انطلق الصاروخ تاركًا وراءه ألسنة اللهب أثناء تحركه بسرعة نحو نهر يونغ.
فرقعة!
تذكر يونغ بشكل طبيعي مواجهتها السابقة مع مقذوفات البازوكا. نتيجة لذلك ، في اللحظة التي لاحظ فيها الصاروخ ، كافح من أجل النهوض ورفرف بجناحيه من أجل مغادرة المكان.
ألقى وي شياو باي بندقية AK-47 واندفع نحو يونغ.
ومع ذلك ، فقد أصيب الآن بجروح خطيرة. الهروب في وقت قصير سيكون مهمة صعبة لتحقيقها. عندما كان قد رفع نفسه عن الأرض ، طار الصاروخ تجاهه وضربه ، ولف النيران في يونغ.
كانت مهارة تسديد وي شياو باي منخفضة. إذا لم يطير اليونغ ، لكان الصاروخ قد مر من رأسه وطار بعيدًا دون أن يصطدم حتى بريشة واحدة.
تذكر يونغ بشكل طبيعي مواجهتها السابقة مع مقذوفات البازوكا. نتيجة لذلك ، في اللحظة التي لاحظ فيها الصاروخ ، كافح من أجل النهوض ورفرف بجناحيه من أجل مغادرة المكان.
لا يمكن إلا أن يقال أن هذا هو سوء حظ يونغ.
كانت مهارة تسديد وي شياو باي منخفضة. إذا لم يطير اليونغ ، لكان الصاروخ قد مر من رأسه وطار بعيدًا دون أن يصطدم حتى بريشة واحدة.
أعاد الانفجار يونغ إلى الأرض. تمكن وي شياو باي من رؤية أن الصاروخ قد فجّر أحد جناحيه ، مما تسبب في تدفق سائل أصفر إلى الخارج.
ومع ذلك ، فقد أصيب الآن بجروح خطيرة. الهروب في وقت قصير سيكون مهمة صعبة لتحقيقها. عندما كان قد رفع نفسه عن الأرض ، طار الصاروخ تجاهه وضربه ، ولف النيران في يونغ.
في اللحظة التالية ، انطلق اليونغ نحو الاتجاه الذي أتى منه الصاروخ. على الرغم من أن يونغ كان مخلوقًا سريع الطيران ، إلا أنه كان سريعًا أيضًا عندما كان يجري على الرمال. على أقل تقدير ، كانت أسرع قليلاً من سرعة الشخص البالغ العادي.
أما بنادق الكلاشنيكوف وغيرها من المعدات التي تم تدميرها ، فقد تركها وي شياو باي وشأنها.
بعد رمي البازوكا بعيدًا ، استخدم وي شياو باي أربعة من أطرافه للقفز مثل العنكبوت نحو البندقية المضادة للمواد. أمسك بالبندقية وأطلق رصاصة على يونغ المقترب.
أما بنادق الكلاشنيكوف وغيرها من المعدات التي تم تدميرها ، فقد تركها وي شياو باي وشأنها.
لم تكن الطلقة محظوظة مثل الصاروخ السابق.
أعاد الانفجار يونغ إلى الأرض. تمكن وي شياو باي من رؤية أن الصاروخ قد فجّر أحد جناحيه ، مما تسبب في تدفق سائل أصفر إلى الخارج.
دون حدوث ضجة عالية ، أخطأت الرصاصة على بعد حوالي 30 سم من جسم يونغ.
كان صوت الرمح العظيم الذي يمزق جسد يونغ واضحًا قدر الإمكان.
كانت هذه نتيجة وصول التنسيق بين اليد والعين لـ وي شياو باي إلى 13 نقطة. إذا كان لا يزال 9 نقاط ، فمن المحتمل أن تطير الرصاصة في مكان آخر.
115 – مطاردة وقتل
يجب أن يكون معروفًا أنه بالنسبة لـ وي شياو باي لتحقيق هذه النتيجة لم يكن سيئًا بالفعل خاصةً لأنه كان مذعورًا ولأنه لم يستخدم بندقية منذ فترة طويلة. كانت هذه أيضًا المرة الأولى التي يطلق فيها النار من بندقية مضادة للمواد.
دون حدوث ضجة عالية ، أخطأت الرصاصة على بعد حوالي 30 سم من جسم يونغ.
انفجار! تم إطلاق رصاصة أخرى ، وهذه المرة أصابت جسم يونغ. ومع ذلك ، لم ينزعج يونغ من هذا على الإطلاق. استمرت في التوجّه نحو وي شياو باي ، مما يعني أن الرصاصة لم تسبب ذلك القدر من الضرر.
وقف وي شياو باي بالفعل خلف يونغ. أمسك الرمح العظيم بكلتا يديه وغرس قدميه بقوة على الرمال. تدفقت القوة من رجليه ، ومرت عبر خصره ، وتجمعت بين ذراعيه. في لحظة ، دفع الرمح نحو يونغ.
بعد ذلك ، واصل وي شياو باي إطلاق النار حتى نفد الرصاص. بعد ذلك ، أخرج AK-47 وأطلق النار على يونغ أثناء انسحابه.
إذا كان وي شياو باي القديم هو الذي كان لا يزال يعمل في شركة دا هاو العقارية ، فربما مات من ثقل العبء الذي كان يحمله.
بعد أن استخدم مخزنين من الرصاص، انخفضت المسافة بين يونغ و وي شياو باي إلى 10 أمتار.
وقدر أن 10 دقائق داخل سلسلة الجبال ستكون كافية لطهيه من الداخل والخارج.
ألقى وي شياو باي بندقية AK-47 واندفع نحو يونغ.
115 – مطاردة وقتل
عند رؤية وي شياو باي يهجم، فتح يونغ منقاره ، ويخطط لأكله.
حملت هذه الصرخة شعورًا بالألم والصراع.
وطأ وي شياو باي قدمه اليسرى على الأرض وتفادي. عندما مر يونغ بجانب جسده ، قام بفك الرمح العظيم على خصره.
كانت مهارة تسديد وي شياو باي منخفضة. إذا لم يطير اليونغ ، لكان الصاروخ قد مر من رأسه وطار بعيدًا دون أن يصطدم حتى بريشة واحدة.
كان الرمح العظيم مثل تنين أسود في قفص نال الحرية لتوه. في لحظة ، انطلق باتجاه مؤخرة رأس يونغ.
دون حدوث ضجة عالية ، أخطأت الرصاصة على بعد حوالي 30 سم من جسم يونغ.
فرقعة!
دون حدوث ضجة عالية ، أخطأت الرصاصة على بعد حوالي 30 سم من جسم يونغ.
تم إرسال يونغ ليحلق إلى الأمام واصطدم مباشرة بأرض الرمال.
نظرًا لأن يونغ كان مستلقيًا على الرمال ويتحرك من وقت لآخر ، فكر وي شياو باي للحظة ، واختار وضعًا جيدًا للاختباء ، وقام بإعداد البندقية المضادة للمواد. ثم عدل وضعه ، واستلقى على الكثبان الرملية ، ووجه البازوكا نحو يونغ.
وقف وي شياو باي بالفعل خلف يونغ. أمسك الرمح العظيم بكلتا يديه وغرس قدميه بقوة على الرمال. تدفقت القوة من رجليه ، ومرت عبر خصره ، وتجمعت بين ذراعيه. في لحظة ، دفع الرمح نحو يونغ.
لحسن الحظ ، كان وي شياو باي أقوى قليلاً من ذي قبل. لم يكن الوزن المشترك لبندقية مضادة للمواد ، وبازوكا ، و AK-47 خفيفًا للحمل.
شريحة!
ألقى وي شياو باي بندقية AK-47 واندفع نحو يونغ.
كان صوت الرمح العظيم الذي يمزق جسد يونغ واضحًا قدر الإمكان.
كانت مهارة تسديد وي شياو باي منخفضة. إذا لم يطير اليونغ ، لكان الصاروخ قد مر من رأسه وطار بعيدًا دون أن يصطدم حتى بريشة واحدة.
ومع ذلك ، كان جسد يونغ قويًا جدًا. حتى مع قوة وي شياو باي القوية ، فإنه في الواقع لم يخترق ثلث جسده!
انفجار! تم إطلاق رصاصة أخرى ، وهذه المرة أصابت جسم يونغ. ومع ذلك ، لم ينزعج يونغ من هذا على الإطلاق. استمرت في التوجّه نحو وي شياو باي ، مما يعني أن الرصاصة لم تسبب ذلك القدر من الضرر.
وقد أثار هذا غضب يونغ. تدحرج على الرمال ، وقذف الرمح ، ورفرف بجناحه الأيسر الذي كان لا يزال سليما. لقد استدعى سحابة رملية مع وجود نفسه في المركز.
عند رؤية هذا المشهد ، علم وي شياو باي أنه أصيب بجروح خطيرة!
بعد رمي البازوكا بعيدًا ، استخدم وي شياو باي أربعة من أطرافه للقفز مثل العنكبوت نحو البندقية المضادة للمواد. أمسك بالبندقية وأطلق رصاصة على يونغ المقترب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
