نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-509

509 عودة اللاعبين ،انفجار كارثة الطفرة

509 عودة اللاعبين ،انفجار كارثة الطفرة

على كوكب أكوامرين ، كانت القارة الجنوبية تعاني من حرارة الصيف الشديدة. كانت الشمس الحارقة مرتفعة في السماء ، ويمكن رؤية موجات الحر تتصاعد من الأرض.

 

 

 

 

 

 

 ابق في مكانك

 

 لو كانوا في مواقع أخرى ، لما كان هناك من حضر لتوضيح الكارثة بأكملها لهم بالتفصيل. علاوة على ذلك ، ذكر بينيت من قبل أن الملجأ الثالث هو المكان الوحيد الذي كان فيه القامع. هذا يعني أن الملجأ الثالث كان المكان الذي تتكشف فيه القصة الرئيسية. كانت المهمة التي تركها بلاك فانتوم وراءه هي التي قادتهم هناك.

 في اللحظة التي تم فيها إطلاق الإصدار 2.0 ، كانت الساحة الخالية أصلاً من الملجأ الثالث قد غمرها الناس فجأة. في بضع ثوان ، أصبحت الساحة الواسعة أصلاً مليئة بالأشخاص.

 

 

 

 

 

 

 

 

 فجأة سقط اللاعبون في حالة ذهول. الوقت في العالم الخارجي واللعبة تدفقت بمعدلات مختلفة. في نظر اللاعبين ، مرت أيام قليلة فقط ، ولكن العالم بأسره الذي كانوا على دراية به كان مختلفًا تمامًا.

 قبل تصحيح النظام الجديد ، وبسبب مهمة [المعقل الأخير ] التي تركها هان شياو وراءه وتحليل غالاكسي تايمز للنسخة 2.0 ، تجمع ملايين اللاعبين في الملجأ الثالث واختاروا الذهاب إلى هناك دون اتصال بالإنترنت. في اللحظة التي تم فيها إطلاق الإصدار 2.0 ، كانت نقطة تسجيل الدخول لملايين اللاعبين هي الملجأ الثالث بشكل طبيعي.

 

 

 وسرعان ما وصف الموقف ، ووجد اللاعبون أنه قد مضى أكثر من عام منذ الإصدار السابق. منذ شهر واحد فقط ، انتشرت ظاهرة غريبة عبر كوكب أكوامرين وأصبحت كارثة تغطي الكوكب بأكمله.

 

 

 

 

 جميع اللاعبين أصبحوا على الفور متحمسين. بسبب “بركات” بلاك فانتوم ، لم يتمكنوا من المشاركة كثيرًا في القصة الرئيسية السابقة. هذه المرة ، كان هناك أخيرا شيء كبير بالنسبة لهم للقيام به!

 كان الملايين من الرؤوس يتمايلون صعودا وهبوطا ، ينظرون بفضول.

 فجأة سقط اللاعبون في حالة ذهول. الوقت في العالم الخارجي واللعبة تدفقت بمعدلات مختلفة. في نظر اللاعبين ، مرت أيام قليلة فقط ، ولكن العالم بأسره الذي كانوا على دراية به كان مختلفًا تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هل هو الإصدار 2.0 بالفعل؟”

 

 

 

 

 

 

 “لقد قبلنا مهمة مسار قصة مباشرة بعد الاتصال بالإنترنت؟ مؤامرة هذا الإصدار سريعة حقا! “

 

 

 “لا يبدو أن هناك العديد من التغييرات.”

 

 

 

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  “هل هو الإصدار 2.0 بالفعل؟”

 

 

 “لقد زاد الحد الأعلى من المستوى ، ويمكن استخدام خبرتنا لزيادة مستوياتنا. يبدو أن هذا هو الإصدار الجديد بالفعل. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان اللاإنسانيون قد اختفوا من الكوكب بأسره لمدة عام تقريبًا ، وكان مظهرهم المفاجئ قد أرعب مديري الملجأ الثالث. كان بينيت قد أرسل الناس على عجل للسيطرة على الوضع.

 “أليس هناك أي تغييرات أخرى؟ أريد حقًا تجربة التفريغ في اللعبة “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “نادي خلع السروال الداخلي ، يرجى الحصول على بعض احترام الذات.”

 لقد أظهر الرئيس بنفسه ميولا عنيفة شديدة وأراد أن يحظر العالم بأسره. لحسن الحظ ، كانت عملية إطلاق الأسلحة النووية معقدة للغاية. إذا كان الزر الخاص بتنشيط صاروخ نووي في مكتب الرئيس ، فمن المحتمل أن يكون الكوكب بأكمله قد سوي الآن. بالنسبة للرئيس ، فقد تم القبض عليه على الفور بعد هذا الحادث.

 

 

 

 

 

 

 

 

 بدأ جميع اللاعبين الدردشة فيما بينهم وفتحوا الواجهة للتحقق من إحصائياتهم. بصرف النظر عن سقف المستوى المرتفع ، لا يبدو أن هناك أي تغييرات أخرى على الإحصائيات الخاصة بهم.

 

 

 لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، هرع بينيت. بالنظر إلى موجة اللاعبين الضخمة ، يمكن رؤية أثر من الفرح في عينيه.

 

 

 

 

 

 

 لكن بسرعة كبيرة ، أدرك بعض اللاعبين أن حالة مهمة معينة قد تغيرت. تغيرت حالة مهمة [المعقل الأخير] من “مجمدة” إلى “نشطة”.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه هي مهمة الجوائز التي تركها هان شياو قبل رحيله. وكان الشرط الأساسي هو حماية الملجأ الثالث كتحضير لكارثة الطفرة.

 

 

 

 

 

 

 فقط ما كان فيروس الطفرة؟

 

 في العشرة كيلومترات المحيطة ، تم إنشاء عدد لا يحصى من الخيام ، وكانت الخيام مثل سحابة رمادية تغطي الأرض الحمراء. كان الأمر أشبه بمخيم ضخم للاجئين ، وبقوا جميعهم خارج الملجأ ، ورفضوا المغادرة. من وقت لآخر ، سوف يسمع صوت القتال. من كان يعرف ما إذا كان القتال بسبب الفيروس أم بسبب قلة الطعام والماء؟

 والآن ، تم بالفعل تفعيل هذه المهمة!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هل هذا يعني أن “الكارثة” في تلميح المهمة قد بدأت بالفعل؟

 

 

 

 

 

 

 بنظرة واحدة فقط ، كان اللاعبون مصعوقين.

 

 

 جميع اللاعبين أصبحوا على الفور متحمسين. بسبب “بركات” بلاك فانتوم ، لم يتمكنوا من المشاركة كثيرًا في القصة الرئيسية السابقة. هذه المرة ، كان هناك أخيرا شيء كبير بالنسبة لهم للقيام به!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 صحيح أن الNPC الذي أصدر هذه المهمة كان بلاك فانتوم … أوه ، أطلق عليه الآن اسم النجم الأسود. هل ما زال في الكون؟

 

 

 

 

 متطلبات المهمة: المساهمة في مكافحة كارثة الطفرة.

 

 

 

 

 في اللحظة التي فكروا فيها في هان شياو ، لم يستطع الكثير من اللاعبين الا الشعور بالغيرة من اللاعبين المحترفين الذين أخذوه بعيداً. لقد تمكنوا من دخول الكون في وقت مبكر ، وكانوا على بعد أميال من حيث المعدات والخبرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 عندما كان اللاعبون ما زالوا يراقبون محيطهم ، تم البث فجأة من الملجأ.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “على جميع اللاإنسانيين البقاء أينما كنتم! أكرر جميع اللاإنسانيين ابقوا في مكانكم! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بسرعة كبيرة ، حاصر عدد كبير من الحراس الساحة بتعبيراتهم المليئة بالشك وهم ينظرون إلى عدد كبير من اللاعبين بعصبية.

 

 

 

 

 “هل هذا الفيروس غير قابل للشفاء؟”

 

 

 

 

 كان اللاإنسانيون قد اختفوا من الكوكب بأسره لمدة عام تقريبًا ، وكان مظهرهم المفاجئ قد أرعب مديري الملجأ الثالث. كان بينيت قد أرسل الناس على عجل للسيطرة على الوضع.

 

 

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 

 

 في الوقت نفسه ، تلقى لاعبو الملجأ الثالث مهمة.

 لم يعرف أحد سبب الكارثة ، لكنهم كانوا متأكدين من أنه بسبب نوع من الفيروسات أطلقوا عليه “فيروس التحور”. أصيب العديد من الكائنات الحية المختلفة – سواء أكانت بشرًا أو وحوشًا أو نباتات – بالفيروس. ومع ذلك ، لا يمكن حتى الكشف عن ظهور الفيروس ، ولم يعرف أحد كيف تم انتشار الفيروس ومن الذي أصيب به.

 

 متطلبات النجاح: أكمل المهمة قبل اكتمال فيروس الطفرة.

 

 

 

 

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 

 

 وقال بينيت بلهجة شديدة: “لا يوجد ملاذ آخر على هذا الكوكب بأكمله”. “هذا المكان هو الملجأ الوحيد”.

 

 

 

 مقدمة عن المهمة: خلال وقتك البعيد ، حدثت أشياء كثيرة على كوكب أكوامرين ، وهو تواجه حاليًا تهديدًا يمكنه القضاء على حضارتهم. ابق في مكانك وانتظر بصبر حتى يشرح الشخص المعني الموقف.

 ابق في مكانك

 مع اكتمال هذه الكلمات ، ظهرت مهمة على واجهات اللاعبين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 مقدمة عن المهمة: خلال وقتك البعيد ، حدثت أشياء كثيرة على كوكب أكوامرين ، وهو تواجه حاليًا تهديدًا يمكنه القضاء على حضارتهم. ابق في مكانك وانتظر بصبر حتى يشرح الشخص المعني الموقف.

 

 

 

 

 مع مهمة القصة الرئيسية هذه ، تم تنشيط اللاعبين على الفور ، وقد تقدموا جميعًا للتساؤل عما إذا كان بإمكانهم تقديم أي مساعدة. نزلت الساحة بأكملها إلى فوضى ، ولم يتمكن بينيت من استعادة النظام إلا بعد جهد كبير. ثم حصل على تابعيه لإصدار مختلف المهام. في حين أن جميع المهام كانت مختلفة ، فإن هذه البعثات تسهم في القصة الرئيسية.

 

 

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم تكن هذه سوى مهمة صغيرة ، ولم تكن المكافأة كبيرة. أراد اللاعبون أيضًا معرفة ما الذي يجري ، وبالتالي ، بقوا جميعًا في الساحة. في الوقت نفسه ، كان ذلك أيضًا لأنهم كانوا محاطين بالحراس. من كان يعرف ما إذا كانوا سينتهي بهم المطاف إذا اختاروا المغادرة؟ لا أحد منهم يريد أن يفقد السمعة مع الملجأ في بداية الإصدار 2.0.

 كارثة الطفرة

 

 مقدمة عن المهمة: خلال وقتك البعيد ، حدثت أشياء كثيرة على كوكب أكوامرين ، وهو تواجه حاليًا تهديدًا يمكنه القضاء على حضارتهم. ابق في مكانك وانتظر بصبر حتى يشرح الشخص المعني الموقف.

 

 “لقد زاد الحد الأعلى من المستوى ، ويمكن استخدام خبرتنا لزيادة مستوياتنا. يبدو أن هذا هو الإصدار الجديد بالفعل. “

 

 

 

 

 لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، هرع بينيت. بالنظر إلى موجة اللاعبين الضخمة ، يمكن رؤية أثر من الفرح في عينيه.

 

 

 

 

 مع اكتمال هذه الكلمات ، ظهرت مهمة على واجهات اللاعبين.

 

 

 

 

 لقد تذكر ما قاله هان شياو قبل مغادرته إلى الكون. أخبره هان شياو أن اللاإنسانيين سيكونون قوة أساسية لمحاربة الكارثة. مع ظهور اللاإنسانيين مرة أخرى ، في حين أنه لم يكن يعرف سبب ظهورهم ، فقد كان مظهرهم مناسبًا للغاية. لقد احتاجوا حقًا إلى القوى العاملة في الوقت الحالي.

 متطلبات النجاح: أكمل المهمة قبل اكتمال فيروس الطفرة.

 

 

 

 

 

 عندما كان اللاعبون ما زالوا يراقبون محيطهم ، تم البث فجأة من الملجأ.

 

 

 بينيت أخرج مكبراً للصوت وقال: “يواجه كوكب أكوامرين حاليًا كارثة لم يسبق لها مثيل ، ونحن بحاجة ماسة إلى مساعدتكم …”

 لقد تذكر ما قاله هان شياو قبل مغادرته إلى الكون. أخبره هان شياو أن اللاإنسانيين سيكونون قوة أساسية لمحاربة الكارثة. مع ظهور اللاإنسانيين مرة أخرى ، في حين أنه لم يكن يعرف سبب ظهورهم ، فقد كان مظهرهم مناسبًا للغاية. لقد احتاجوا حقًا إلى القوى العاملة في الوقت الحالي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 وسرعان ما وصف الموقف ، ووجد اللاعبون أنه قد مضى أكثر من عام منذ الإصدار السابق. منذ شهر واحد فقط ، انتشرت ظاهرة غريبة عبر كوكب أكوامرين وأصبحت كارثة تغطي الكوكب بأكمله.

 

 

 

 

 “لقد قبلنا مهمة مسار قصة مباشرة بعد الاتصال بالإنترنت؟ مؤامرة هذا الإصدار سريعة حقا! “

 

 

 

 

 أطلق عليها كوكب أكوامرين اسم “كارثة الطفرة”.

 

 

 هز بينيت رأسه. في الوقت الحالي ، وجدنا طريقتين لمحاربة هذا الفيروس. أولاً ، ليس من السهل إصابة الخارقين ، وهذه حقيقة تم التحقق منها. ثانياً ، طور برنامج الملجأ الثالث نوعًا من القامع ، ويمكن أن يمنع الفيروس من الانتشار. ومع ذلك ، فإن الإنتاج محدود. نحن نحاول زراعة جميع المواد المطلوبة ، لكن الكمية لا تزال بعيدة عن أن تكون كافية. “

 

 

 

 

 

 

 لقد مضى شهر على اندلاع كارثة الطفرة ، وألقي الكوكب بأكمله في الفوضى. لقد انهار نظام الأمم الست تقريباً في غضون شهر قصير.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يعرف أحد سبب الكارثة ، لكنهم كانوا متأكدين من أنه بسبب نوع من الفيروسات أطلقوا عليه “فيروس التحور”. أصيب العديد من الكائنات الحية المختلفة – سواء أكانت بشرًا أو وحوشًا أو نباتات – بالفيروس. ومع ذلك ، لا يمكن حتى الكشف عن ظهور الفيروس ، ولم يعرف أحد كيف تم انتشار الفيروس ومن الذي أصيب به.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 قبل اندلاع الفيروس ، لن يكون جميع الأفراد المصابين مختلفين عن المعتاد ، ولكن في اللحظة التي اندلع فيها الفيروس ، أظهر الفرد المصاب رغبات غير عادية تضمنت على سبيل المثال نية قتل لا حصر لها والميل المدمر والغضب والحزن. ، الجنون ، الشهوة ، الجوع ، العطش ، وهلم جرا. يمكن أن يتحول الشخص الضعيف عادة إلى قاتل قتل دون أن يرف له جفن . قد يجلس القرفصاء فجأة ويأكل بجنون الرمال تحت أقدامه قبل أن يموت. يمكن أن تتحول فجأة سيدة فاضلة إلى سيدة ساحرة.

 فقط ما كان فيروس الطفرة؟

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، فإن القامع الذي ابتكره إيميرالد غراس و أورورا سيكون فعالًا على المدى القصير فقط ، ولم يتمكن من تطهير الفيروس. لم يكن بينيت يعلم ما يجب عليه فعله لحل هذه الكارثة. في الواقع ، لم يكن هناك شخص واحد على كوكب أكوامرين الذي كان يعرف ما يجب القيام به. لم يستطع إلا أن يفكر في السبب الذي أعطاه هان شياو قبل مغادرته إلى الكون. قال بلاك فانتوم إنه يريد إيجاد طريقة لحل هذه الكارثة. هل هذا يعني أنه لا يمكن إيجاد حل لهذه الكارثة على كوكب أكوامرين؟

 

 لم يعرف أحد سبب الكارثة ، لكنهم كانوا متأكدين من أنه بسبب نوع من الفيروسات أطلقوا عليه “فيروس التحور”. أصيب العديد من الكائنات الحية المختلفة – سواء أكانت بشرًا أو وحوشًا أو نباتات – بالفيروس. ومع ذلك ، لا يمكن حتى الكشف عن ظهور الفيروس ، ولم يعرف أحد كيف تم انتشار الفيروس ومن الذي أصيب به.

 الشيء الأكثر إثارة للخوف هو حقيقة أن الشخص المصاب ما زال يحافظ على عقلانيته أثناء تفشي الفيروس. هذا يعني أن الشخص المصاب لم يكن يفقد السيطرة أو يتصرف بفظاعة ، ولكن يتم قيادته من خلال رغباته لأداء مثل هذه الإجراءات.

 أطلق عليها كوكب أكوامرين اسم “كارثة الطفرة”.

 

 هل هذا يعني أن “الكارثة” في تلميح المهمة قد بدأت بالفعل؟

 

 

 

 

 

 عندما كان اللاعبون ما زالوا يراقبون محيطهم ، تم البث فجأة من الملجأ.

 وفقا لتذكر هؤلاء الأفراد المصابين ، عندما اندلع الفيروس ، فإن جميع رغباتهم تأتي من أعماق قلوبهم وكانت أفكارهم الحقيقية في تلك اللحظة. كان الأمر كما لو أن شخصياتهم قد تغيرت ، لكنهم لم يتمكنوا من اكتشافها. خلال اندلاع الفيروس ، شعر جميع الأفراد المصابين كما لو كانت أفعالهم طبيعية للغاية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أعطى بينيت بعض الأمثلة ، وعرف اللاعبون المشوشون على الفور كيف كانت كارثة الطفرة مخيفة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان مابل هو المكان الذي حدث فيه تفشي الفيروس على نطاق واسع. بدأ الأفراد المصابون في الجيش في التقاط بنادقهم وإطلاق النار على رفاقهم بجنون. الجيش بأكمله سقط على الفور في فوضى كاملة. لم يكن أحد يعلم ما إذا كانت النيران التي أطلقت من فرد واحد مصاب أو جندي مدافع ، واندلعت حرب داخلية بالدبابات والمروحيات وحتى الصواريخ المستخدمة. تسببت هذه المعركة في ضياع نصف جيش مابل.

 في العشرة كيلومترات المحيطة ، تم إنشاء عدد لا يحصى من الخيام ، وكانت الخيام مثل سحابة رمادية تغطي الأرض الحمراء. كان الأمر أشبه بمخيم ضخم للاجئين ، وبقوا جميعهم خارج الملجأ ، ورفضوا المغادرة. من وقت لآخر ، سوف يسمع صوت القتال. من كان يعرف ما إذا كان القتال بسبب الفيروس أم بسبب قلة الطعام والماء؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد أظهر الرئيس بنفسه ميولا عنيفة شديدة وأراد أن يحظر العالم بأسره. لحسن الحظ ، كانت عملية إطلاق الأسلحة النووية معقدة للغاية. إذا كان الزر الخاص بتنشيط صاروخ نووي في مكتب الرئيس ، فمن المحتمل أن يكون الكوكب بأكمله قد سوي الآن. بالنسبة للرئيس ، فقد تم القبض عليه على الفور بعد هذا الحادث.

 متطلبات النجاح: أكمل المهمة قبل اكتمال فيروس الطفرة.

 

 

 

 

 

 بينيت أخرج مكبراً للصوت وقال: “يواجه كوكب أكوامرين حاليًا كارثة لم يسبق لها مثيل ، ونحن بحاجة ماسة إلى مساعدتكم …”

 

 

 العديد من الأحداث السخيفة التي لن تحدث في ظل الظروف العادية قد بدأت تحدث في جميع أنحاء العالم. لن يكون الأمر مخيفًا إذا أصيب شخص واحد بالجنون. ومع ذلك ، إذا أصبح العالم بأسره مجنونًا ، فقد كان أقرب إلى مجموعة من الشياطين يرقصون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يكن أحد يعلم متى سينفجر الشخص المجاور بالفيروس ، ولم يتمكنوا حتى من التأكد من طبيعتهم بأنفسهم. كان هذا الخوف شديدا للغاية ، وكان الأمر كما لو أن العالم بأسره قد أصبح عدوهم ، ولم يجرؤوا على تصديق أي شخص آخر في العالم.

 

 

 “لقد قبلنا مهمة مسار قصة مباشرة بعد الاتصال بالإنترنت؟ مؤامرة هذا الإصدار سريعة حقا! “

 

 

 

 

 

 المكافأة: يعتمد على المساهمة. (حتى لو أدى نمو الفيروس إلى خفض إجمالي التقدم ، فسيتم حساب المساهمة المتراكمة الفردية في تقدير المكافأة.)

 بعد شهر من اندلاع كارثة التحور ، انهار نظام المجتمع ، وأصبحت العديد من المدن المزدهرة مدن أشباح. من أجل سلامتهم ، لم يكن لدى العديد من سكان المدن خيار سوى البحث عن مكان لإخفاء أنفسهم. أصبح الاكتئاب عاطفة عادية ، والرأي القائل بأن الإشعاع تسبب في هذا الفيروس الغريب قد أصبح شائعًا.

 

 

 

 

 “لقد زاد الحد الأعلى من المستوى ، ويمكن استخدام خبرتنا لزيادة مستوياتنا. يبدو أن هذا هو الإصدار الجديد بالفعل. “

 

 

 

 كان العالم بأسره بلا حول ولا قوة ضد كارثة الطفرة ، ولم يكن هناك سوى الملجأ الثالث القامع. وكانت النتيجة واضحة للغاية. أصبح هذا المكان الأرض المقدسة للاجئين وأملهم النهائي.

 على هذا النحو ، بدأ عدد لا يحصى من المواطنين لعنة حرب منظمة جيرمينال ، التي جلبت لهم السلام. شعروا أن هذا كان عقابهم ، وقد وصلت نهاية العالم!

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد الاستماع إلى المقدمة ، شعر العديد من اللاعبين بأن قلوبهم تتحول إلى البرودة. وضع هذا الفيروس في أحذية الNPC ، كان حقا مرعبا للغاية. كان لدى اللاعبين الكثير من التخمينات فيما يتعلق بما يسمى “الكارثة” في الإصدار 2.0 ، ولكن لم يتوقعوا أبداً أن يكون الأمر غريبًا للغاية.

 “ومع ذلك ، فإن القامع الخاص بنا محدود بالكمية ، ويمكننا فقط إعطاء عدد صغير من اللاجئين القامع. أما بالنسبة للآخرين ، فلا يمكننا السماح لهم بالانتظار في الخارج. مع زيادة عدد الأشخاص القادمين ، يزداد عدد حوادث تفشي الفيروسات ، ويموت الكثير من الأشخاص كل يوم في الخارج. ومع ذلك ، لمنع نزول الملجأ إلى الفوضى ، لا يمكنني السماح لهم جميعًا بالدخول. لا يمكنني إلا أن أشاهد وهم يموتون … “

 

 ابق في مكانك

 

 

 

 

 

 وفقا لتذكر هؤلاء الأفراد المصابين ، عندما اندلع الفيروس ، فإن جميع رغباتهم تأتي من أعماق قلوبهم وكانت أفكارهم الحقيقية في تلك اللحظة. كان الأمر كما لو أن شخصياتهم قد تغيرت ، لكنهم لم يتمكنوا من اكتشافها. خلال اندلاع الفيروس ، شعر جميع الأفراد المصابين كما لو كانت أفعالهم طبيعية للغاية.

 فقط ما كان فيروس الطفرة؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 فجأة سقط اللاعبون في حالة ذهول. الوقت في العالم الخارجي واللعبة تدفقت بمعدلات مختلفة. في نظر اللاعبين ، مرت أيام قليلة فقط ، ولكن العالم بأسره الذي كانوا على دراية به كان مختلفًا تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 هل هناك حاجة لأن تكون الحبكة مثيرة للغاية

 

 

 

 

 لقد تذكر ما قاله هان شياو قبل مغادرته إلى الكون. أخبره هان شياو أن اللاإنسانيين سيكونون قوة أساسية لمحاربة الكارثة. مع ظهور اللاإنسانيين مرة أخرى ، في حين أنه لم يكن يعرف سبب ظهورهم ، فقد كان مظهرهم مناسبًا للغاية. لقد احتاجوا حقًا إلى القوى العاملة في الوقت الحالي.

 

 

 

window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"})  “هل هو الإصدار 2.0 بالفعل؟”

 “هل هذا الفيروس غير قابل للشفاء؟”

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 جميع اللاعبين أصبحوا على الفور متحمسين. بسبب “بركات” بلاك فانتوم ، لم يتمكنوا من المشاركة كثيرًا في القصة الرئيسية السابقة. هذه المرة ، كان هناك أخيرا شيء كبير بالنسبة لهم للقيام به!

 

 

 

 

 

 

 هز بينيت رأسه. في الوقت الحالي ، وجدنا طريقتين لمحاربة هذا الفيروس. أولاً ، ليس من السهل إصابة الخارقين ، وهذه حقيقة تم التحقق منها. ثانياً ، طور برنامج الملجأ الثالث نوعًا من القامع ، ويمكن أن يمنع الفيروس من الانتشار. ومع ذلك ، فإن الإنتاج محدود. نحن نحاول زراعة جميع المواد المطلوبة ، لكن الكمية لا تزال بعيدة عن أن تكون كافية. “

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مع اكتمال هذه الكلمات ، ظهرت مهمة على واجهات اللاعبين.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 كانت هذه قصة رئيسية كبيرة شارك فيها جميع اللاعبين. سيتم حساب مساهمة كل لاعب في تقدم المهمة ، واللاعبون يحتاجون إلى العمل معًا لتحقيق هذا الهدف.

 

 

 

 

 

 

 كارثة الطفرة

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مقدمة: كوكب أكوامرين يعاني من كارثة غير مسبوقة ، وتقع على عاتق كل كائن حي على هذا الكوكب مكافحة كارثة الطفرة!

 

 

 

 

 

 

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 

 

 متطلبات المهمة: المساهمة في مكافحة كارثة الطفرة.

 

 

 

 

 كل نوع من أنواع المهمة كان يحتاج فقط لعدد محدود من اللاعبين ، وبدأت فوضى محمومة من الخطف للمهمة.

 

 

 

 

 التقدم: 0/30،000،000

 على هذا النحو ، بدأ عدد لا يحصى من المواطنين لعنة حرب منظمة جيرمينال ، التي جلبت لهم السلام. شعروا أن هذا كان عقابهم ، وقد وصلت نهاية العالم!

 

 منعت الجدران الحديدية الطويلة للملجأ منظر الخارج. عند سماع هذه الكلمات ، أصبح العديد من اللاعبين فضوليين وتسلقوا أسوار المدينة لإلقاء نظرة.

 

 

 

 

 

 كان مابل هو المكان الذي حدث فيه تفشي الفيروس على نطاق واسع. بدأ الأفراد المصابون في الجيش في التقاط بنادقهم وإطلاق النار على رفاقهم بجنون. الجيش بأكمله سقط على الفور في فوضى كاملة. لم يكن أحد يعلم ما إذا كانت النيران التي أطلقت من فرد واحد مصاب أو جندي مدافع ، واندلعت حرب داخلية بالدبابات والمروحيات وحتى الصواريخ المستخدمة. تسببت هذه المعركة في ضياع نصف جيش مابل.

 متطلبات النجاح: أكمل المهمة قبل اكتمال فيروس الطفرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 حالة الفشل: انهيار حضارة كوكب أكوامرين. جميع الناجين يجبرون على التراجع.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 المكافأة: يعتمد على المساهمة. (حتى لو أدى نمو الفيروس إلى خفض إجمالي التقدم ، فسيتم حساب المساهمة المتراكمة الفردية في تقدير المكافأة.)

 

 

 هل هناك حاجة لأن تكون الحبكة مثيرة للغاية

 

 متطلبات النجاح: أكمل المهمة قبل اكتمال فيروس الطفرة.

 

 

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 

 

 

 

 

 

 في اللحظة التي تم فيها إطلاق الإصدار 2.0 ، كانت الساحة الخالية أصلاً من الملجأ الثالث قد غمرها الناس فجأة. في بضع ثوان ، أصبحت الساحة الواسعة أصلاً مليئة بالأشخاص.

 كانت متطلبات مهمة اللاعبين مماثلة للغاية لمتطلبات مهمة هان شياو. كانت مهمة هان شياو تضمنت جميع الكواكب التي تعاني من كارثة التحور. كان من الواضح أن مهمة الميكانيكي الكبير هان كانت أكثر اكتمالا.

 

 

 لكن بسرعة كبيرة ، أدرك بعض اللاعبين أن حالة مهمة معينة قد تغيرت. تغيرت حالة مهمة [المعقل الأخير] من “مجمدة” إلى “نشطة”.

 

 

 

 

 

 

 كانت هذه قصة رئيسية كبيرة شارك فيها جميع اللاعبين. سيتم حساب مساهمة كل لاعب في تقدم المهمة ، واللاعبون يحتاجون إلى العمل معًا لتحقيق هذا الهدف.

 مقدمة: كوكب أكوامرين يعاني من كارثة غير مسبوقة ، وتقع على عاتق كل كائن حي على هذا الكوكب مكافحة كارثة الطفرة!

 

 

 

 

 

 “من دون أي تراكم علينا الذهاب مباشرة إلى هذه النقطة ، أحب كم هي مباشرة!”

 

 

 “لقد قبلنا مهمة مسار قصة مباشرة بعد الاتصال بالإنترنت؟ مؤامرة هذا الإصدار سريعة حقا! “

 

 

 

 

 

 

 

 

 كان العالم بأسره بلا حول ولا قوة ضد كارثة الطفرة ، ولم يكن هناك سوى الملجأ الثالث القامع. وكانت النتيجة واضحة للغاية. أصبح هذا المكان الأرض المقدسة للاجئين وأملهم النهائي.

 “من دون أي تراكم علينا الذهاب مباشرة إلى هذه النقطة ، أحب كم هي مباشرة!”

 

 

 منعت الجدران الحديدية الطويلة للملجأ منظر الخارج. عند سماع هذه الكلمات ، أصبح العديد من اللاعبين فضوليين وتسلقوا أسوار المدينة لإلقاء نظرة.

 

 بعد الاستماع إلى المقدمة ، شعر العديد من اللاعبين بأن قلوبهم تتحول إلى البرودة. وضع هذا الفيروس في أحذية الNPC ، كان حقا مرعبا للغاية. كان لدى اللاعبين الكثير من التخمينات فيما يتعلق بما يسمى “الكارثة” في الإصدار 2.0 ، ولكن لم يتوقعوا أبداً أن يكون الأمر غريبًا للغاية.

 

 

 

 

 “هذا غير صحيح. قد يكون السبب في أننا تمكنا من الحصول على مهمة مسار قصة رئيسية على الفور هو أننا وصلنا إلى الإنترنت في الملجأ الثالث. يبدو أن تحليل غالاكسي تايمز ليس خطأ. لقد تمكنا بالفعل من التواصل مع مسار القصة الرئيسية بسهولة أكبر من خلال الملجأ الثالث. “

 

 

 

 

 

 

 مقدمة: كوكب أكوامرين يعاني من كارثة غير مسبوقة ، وتقع على عاتق كل كائن حي على هذا الكوكب مكافحة كارثة الطفرة!

 

 

 بينما فكر الجميع في هذا الأمر ، تم تنويرهم على الفور.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لو كانوا في مواقع أخرى ، لما كان هناك من حضر لتوضيح الكارثة بأكملها لهم بالتفصيل. علاوة على ذلك ، ذكر بينيت من قبل أن الملجأ الثالث هو المكان الوحيد الذي كان فيه القامع. هذا يعني أن الملجأ الثالث كان المكان الذي تتكشف فيه القصة الرئيسية. كانت المهمة التي تركها بلاك فانتوم وراءه هي التي قادتهم هناك.

 كان العالم بأسره بلا حول ولا قوة ضد كارثة الطفرة ، ولم يكن هناك سوى الملجأ الثالث القامع. وكانت النتيجة واضحة للغاية. أصبح هذا المكان الأرض المقدسة للاجئين وأملهم النهائي.

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 

 

 

 

 كان حقا منارة لهم!

 

 

 لقد تذكر ما قاله هان شياو قبل مغادرته إلى الكون. أخبره هان شياو أن اللاإنسانيين سيكونون قوة أساسية لمحاربة الكارثة. مع ظهور اللاإنسانيين مرة أخرى ، في حين أنه لم يكن يعرف سبب ظهورهم ، فقد كان مظهرهم مناسبًا للغاية. لقد احتاجوا حقًا إلى القوى العاملة في الوقت الحالي.

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 

 

 مع مهمة القصة الرئيسية هذه ، تم تنشيط اللاعبين على الفور ، وقد تقدموا جميعًا للتساؤل عما إذا كان بإمكانهم تقديم أي مساعدة. نزلت الساحة بأكملها إلى فوضى ، ولم يتمكن بينيت من استعادة النظام إلا بعد جهد كبير. ثم حصل على تابعيه لإصدار مختلف المهام. في حين أن جميع المهام كانت مختلفة ، فإن هذه البعثات تسهم في القصة الرئيسية.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في العشرة كيلومترات المحيطة ، تم إنشاء عدد لا يحصى من الخيام ، وكانت الخيام مثل سحابة رمادية تغطي الأرض الحمراء. كان الأمر أشبه بمخيم ضخم للاجئين ، وبقوا جميعهم خارج الملجأ ، ورفضوا المغادرة. من وقت لآخر ، سوف يسمع صوت القتال. من كان يعرف ما إذا كان القتال بسبب الفيروس أم بسبب قلة الطعام والماء؟

 كل نوع من أنواع المهمة كان يحتاج فقط لعدد محدود من اللاعبين ، وبدأت فوضى محمومة من الخطف للمهمة.

 فجأة سقط اللاعبون في حالة ذهول. الوقت في العالم الخارجي واللعبة تدفقت بمعدلات مختلفة. في نظر اللاعبين ، مرت أيام قليلة فقط ، ولكن العالم بأسره الذي كانوا على دراية به كان مختلفًا تمامًا.

 

 

 

 

 

 

 

على كوكب أكوامرين ، كانت القارة الجنوبية تعاني من حرارة الصيف الشديدة. كانت الشمس الحارقة مرتفعة في السماء ، ويمكن رؤية موجات الحر تتصاعد من الأرض.

 خطف النقابات الكبيرة معظم المهام ، وكان هناك بعض اللاعبين منفردين الذين لم يتمكنوا من انتزاع مهمة واحدة صادرة عن الملجأ.

 “لا يبدو أن هناك العديد من التغييرات.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 لا يسع اللاعب إلا أن يسأل ، “هل يمكننا مغادرة الملجأ الآن؟ أريد أن أذهب إلى مكان آخر. “

 

 

 

 

 

 

 جميع اللاعبين أصبحوا على الفور متحمسين. بسبب “بركات” بلاك فانتوم ، لم يتمكنوا من المشاركة كثيرًا في القصة الرئيسية السابقة. هذه المرة ، كان هناك أخيرا شيء كبير بالنسبة لهم للقيام به!

 

 

 قال بينيت بنظرة عاجزة: “من الأفضل إلقاء نظرة على أسوار المدينة”.

 

 

 

 

 

 

 كل نوع من أنواع المهمة كان يحتاج فقط لعدد محدود من اللاعبين ، وبدأت فوضى محمومة من الخطف للمهمة.

 

 

 منعت الجدران الحديدية الطويلة للملجأ منظر الخارج. عند سماع هذه الكلمات ، أصبح العديد من اللاعبين فضوليين وتسلقوا أسوار المدينة لإلقاء نظرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بنظرة واحدة فقط ، كان اللاعبون مصعوقين.

 

 

 “ومع ذلك ، فإن القامع الخاص بنا محدود بالكمية ، ويمكننا فقط إعطاء عدد صغير من اللاجئين القامع. أما بالنسبة للآخرين ، فلا يمكننا السماح لهم بالانتظار في الخارج. مع زيادة عدد الأشخاص القادمين ، يزداد عدد حوادث تفشي الفيروسات ، ويموت الكثير من الأشخاص كل يوم في الخارج. ومع ذلك ، لمنع نزول الملجأ إلى الفوضى ، لا يمكنني السماح لهم جميعًا بالدخول. لا يمكنني إلا أن أشاهد وهم يموتون … “

 

 

 

 التقدم: 0/30،000،000

 

 

 في العشرة كيلومترات المحيطة ، تم إنشاء عدد لا يحصى من الخيام ، وكانت الخيام مثل سحابة رمادية تغطي الأرض الحمراء. كان الأمر أشبه بمخيم ضخم للاجئين ، وبقوا جميعهم خارج الملجأ ، ورفضوا المغادرة. من وقت لآخر ، سوف يسمع صوت القتال. من كان يعرف ما إذا كان القتال بسبب الفيروس أم بسبب قلة الطعام والماء؟

 

 

 

 

 لكن بسرعة كبيرة ، أدرك بعض اللاعبين أن حالة مهمة معينة قد تغيرت. تغيرت حالة مهمة [المعقل الأخير] من “مجمدة” إلى “نشطة”.

 

 

 

 

 “لقد انتشرت أخبار قيامنا بتطوير القامع ، ويأتي عدد لا يحصى من الناس إلى هنا كل يوم ، مطالبين بالقامع وحمايتنا”.

 العديد من الأحداث السخيفة التي لن تحدث في ظل الظروف العادية قد بدأت تحدث في جميع أنحاء العالم. لن يكون الأمر مخيفًا إذا أصيب شخص واحد بالجنون. ومع ذلك ، إذا أصبح العالم بأسره مجنونًا ، فقد كان أقرب إلى مجموعة من الشياطين يرقصون.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كما صعد بينيت أسوار المدينة. عند النظر إلى بحر لا نهاية لها من خيام اللاجئين ، و أخرج تنهدا حزينا.

 

 

 

 

 

 

 

 

 متطلبات النجاح: أكمل المهمة قبل اكتمال فيروس الطفرة.

 “ومع ذلك ، فإن القامع الخاص بنا محدود بالكمية ، ويمكننا فقط إعطاء عدد صغير من اللاجئين القامع. أما بالنسبة للآخرين ، فلا يمكننا السماح لهم بالانتظار في الخارج. مع زيادة عدد الأشخاص القادمين ، يزداد عدد حوادث تفشي الفيروسات ، ويموت الكثير من الأشخاص كل يوم في الخارج. ومع ذلك ، لمنع نزول الملجأ إلى الفوضى ، لا يمكنني السماح لهم جميعًا بالدخول. لا يمكنني إلا أن أشاهد وهم يموتون … “

 

 

 

 

 

 

 ابق في مكانك

 

 

 كان العالم بأسره بلا حول ولا قوة ضد كارثة الطفرة ، ولم يكن هناك سوى الملجأ الثالث القامع. وكانت النتيجة واضحة للغاية. أصبح هذا المكان الأرض المقدسة للاجئين وأملهم النهائي.

 

 

 

 

 إذا كان يمكن أن يعود حقا …

 

 

 

 

 في حياة هان شياو السابقة ، كان الجميع مثل الذباب مقطوع الرأس عندما اندلعت الكارثة. لقد ظلوا جميعهم في حالة صدمة ولم يكن لديهم هدف للأمل. كان الوضع فوضويًا تمامًا. الآن ، وبسبب تأثير هان شياو ، كان لاجئوا الكوكب بأسره هدفًا. لقد كان ملاذ بلاك فانتوم الملجأ الثالث ، وتم التعامل معه على أنه الأمل الوحيد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ومع ذلك ، فإن القامع الذي ابتكره إيميرالد غراس و أورورا سيكون فعالًا على المدى القصير فقط ، ولم يتمكن من تطهير الفيروس. لم يكن بينيت يعلم ما يجب عليه فعله لحل هذه الكارثة. في الواقع ، لم يكن هناك شخص واحد على كوكب أكوامرين الذي كان يعرف ما يجب القيام به. لم يستطع إلا أن يفكر في السبب الذي أعطاه هان شياو قبل مغادرته إلى الكون. قال بلاك فانتوم إنه يريد إيجاد طريقة لحل هذه الكارثة. هل هذا يعني أنه لا يمكن إيجاد حل لهذه الكارثة على كوكب أكوامرين؟

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لم يتمكن بينيت سوى من وضع أمله على هان شياو.

 صحيح أن الNPC الذي أصدر هذه المهمة كان بلاك فانتوم … أوه ، أطلق عليه الآن اسم النجم الأسود. هل ما زال في الكون؟

 

 بعد الاستماع إلى المقدمة ، شعر العديد من اللاعبين بأن قلوبهم تتحول إلى البرودة. وضع هذا الفيروس في أحذية الNPC ، كان حقا مرعبا للغاية. كان لدى اللاعبين الكثير من التخمينات فيما يتعلق بما يسمى “الكارثة” في الإصدار 2.0 ، ولكن لم يتوقعوا أبداً أن يكون الأمر غريبًا للغاية.

 

 

 

 

 

 

 إذا كان يمكن أن يعود حقا …

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وقال بينيت بلهجة شديدة: “لا يوجد ملاذ آخر على هذا الكوكب بأكمله”. “هذا المكان هو الملجأ الوحيد”.

 

 

 كل نوع من أنواع المهمة كان يحتاج فقط لعدد محدود من اللاعبين ، وبدأت فوضى محمومة من الخطف للمهمة.

 

 

 

 

 

 

 إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط