497 معركة نوريوس 3
تم إرسال جميع المشاة في المنطقة المغلقة ، وتجمعوا خارج الدرع الواقي لمشاهدة المعركة. غادر ألفين وأمبر ، مع أحدهما يركض والآخر يطارد ، المنطقة منذ فترة طويلة ولم يحبسوا الدرع الواقي.
المزيد من فرق الأمن العام انتظرت خارج الدرع الواقي ، وكان هناك على الأقل ألف طائرة. كان الحامي الذي تم تعيينه من قبل المجموعة المالية داخل الدرع الواقي ، حيث راقب المعركة من الخطوط الجانبية دون أي نية للتدخل.
على الجانب الآخر ، جعل مظهر الدرع الواقي هان شياو قلقا.
عند مشاهدة مثل هذا المشهد ، تغيرت تعبيرات محاربي دارك ستار والمرتزقة. شعروا كما لو أنهم كانوا محبوسين في قفص.
“لقد أغلقوا المنطقة؟ يبدو أننا خلقنا الكثير من الفوضى “.
ضاقت عيون أنور. مع هذه الضجة الكبيرة التي تم إنشاؤها ، فإنهم لن يكونوا قادرين على البقاء في نوريوس لفترة طويلة. في اللحظة التي يموت فيها ألفين ، سيتعين عليهم الانسحاب من نوريوس على الفور. كان أسطول دارك ستار ينتظر بالفعل طلبات خارج الغلاف الجوي وكان مستعدًا لمساعدتهم في أي وقت. هل سينتهي بهم المطاف في أسطول نوريوس؟ ومع ذلك ، لم يكن هذا ما يخشاه.
ثم فكر أنور بالنتيجة المحرجة التي حققها إمبر قبل بضعة أيام.
ربما كان من الأفضل بالنسبة لي البقاء في الخلف وتأخير الأعداء. لقد فشل أمبر بالفعل مرة واحدة ، وأشك في أنه سيكون قادرًا على التعامل مع الهجمات المشتركة لـ النجم الأسود و ناغاكين. عندما تنتهي المعركة ، سيكون من الأسهل بالنسبة لي أن أغادر هذا المكان ، وأنا لا يمكن التغلب على سرعتي.
بووم!
على الجانب الآخر ، جعل مظهر الدرع الواقي هان شياو قلقا.
في تلك اللحظة ، دفع فيدين سيلفيا وراءه.
علاوة على ذلك ، فإن الدرع الواقي يفصلهم عن المارة ، ولا يمكن تحقيق خطة هان شياو للاستفادة من القوة المدمرة التي قام بها أنور لسحبها.
في حين أن إغلاق المنطقة بدا أنه يقيد نطاق حركة أنور ، إلا أنه كان في الواقع غير مؤات لهم. كانت جيدة لتحرير أنور من جزمته.
أخذت سيلفيا على الفور سيفها المصفح ، وبدأت يداها ترتعشان. بينما أرادت السيطرة على يديها من الارتعاش ، في مواجهة الدرجة B خارق ، شعرت الدرجة D خارق مثلها بإحساس غريزي بالخوف.
وتحمل الألم بصمت ، حافظ على تعبيره الهادئ وتوجه إلى سيلفيا. وقال بابتسامة قسرية: “أنا بخير. لا تبقي هنا ، أو سأضطر إلى تحويل انتباهي لأعتني بك “.
لننسى أن بعض الهجمات الأخرى لن تكون كبيرة.
في المنطقة المغلقة ، يمكن لأنور إطلاق كل قوته دون أي ضبط وتحويل المنطقة بأكملها إلى إعصار من الدمار!
“لقد أغلقوا المنطقة؟ يبدو أننا خلقنا الكثير من الفوضى “.
علاوة على ذلك ، فإن الدرع الواقي يفصلهم عن المارة ، ولا يمكن تحقيق خطة هان شياو للاستفادة من القوة المدمرة التي قام بها أنور لسحبها.
بووم!
مباشرة في تلك اللحظة ، يمكن سماع الخطوات من الأمام ، وحظر أحد أعضاء دارك ستار طريقهم.
ثم ظهر ضغط غير مرئي تجاههما وقاطع الكلمات التي كانت على وشك الخروج من فم سيلفيا.
مع لحظة بسيطة من الالهاء ، اصطدم مدفع ضغط الرياح في صدره. تضرر درعه على الفور ، وقذف هان شياو في الهواء.
“هل تحبين القتال ، أليس كذلك؟” صرت تشن شينغ بأسنانها. “هذه السيدة العجوز سترافقك للحصول على بعض المتعة!”
الوضع سيء للغاية. أتساءل كيف يفعل ضباطي.
وقف فيدين متزعزع ووجهه مليء بالدماء. كان الدم يقطر من وجهه الأنيق وعلى الأرض.
…
بعيدا عن وسط ساحة المعركة. كان فيدين وسيلفيا يتراجعان عن ساحة المعركة. كانوا يختبئون في مكان ما في مكان قريب ، لكن مع توسيع ميدان المعركة ، لم يكن لديهم خيار سوى تغيير موقعهم لمنع أنفسهم من أن يكتشفهم العدو.
كانت سيلفيا غاضبة وقضمت يد فيدين ، على أمل أن يتركها.
“دع … دعني! أريد العودة والمساعدة! “
كانت نبرة سيلفيا حريصة ، وقد تحول لون وجهها إلى الأحمر من ممارسة الكثير من القوة. كانت تحاول التحرر من قبضة فيدين.
بعد بضع ثوان ، انهار فيدين على الأرض مع كل فوهة منه تنزف.
في اللحظة التالية ، شعرت سينيسا بصوت عالٍ من أذنيها وكأن جرسا كان يدق باستمرار في رأسها. كان الأمر كما لو أن دماغها كان يدق باستمرار مرارًا وتكرارًا. ظل فيدين ثابتا ، وكانت هي التي تطير للخلف بدلاً من ذلك.
وتحمل الألم بصمت ، حافظ على تعبيره الهادئ وتوجه إلى سيلفيا. وقال بابتسامة قسرية: “أنا بخير. لا تبقي هنا ، أو سأضطر إلى تحويل انتباهي لأعتني بك “.
أحكم فيدين قبضته على معصم سيلفيا وجرها مع تنهد. “توقفي عن كونك حمقاء. لن تكون ذات نفع ، وأي أحد من الأعداء سيكون قادرًا على قتلك. ألا تستطيعين رؤية المعركة في السماء؟ طالما انجرفت إلى هذا الإعصار ، فأنت ميتة بالتأكيد. “
“أنا …” لم يكن لدى سيلفيا ما تقوله رداً. قالت بعد فترة من الغضب ، “لكن يمكنك مساعدتهم!”
“هل تحبين القتال ، أليس كذلك؟” صرت تشن شينغ بأسنانها. “هذه السيدة العجوز سترافقك للحصول على بعض المتعة!”
“لا أرغب في المشاركة في مهمة مجموعة المرتزقة. هذا الأمر لا علاقة له بي. “هز فيدين رأسه.
كانت سيلفيا غاضبة وقضمت يد فيدين ، على أمل أن يتركها.
تلوى فيدين من الألم ، ونظر إلى أسفل في يده تنزف. وقال بحسرة: “بغض النظر عن ما تقولينه ، لن أسمح لك بمحاسبتي على موتك”.
مباشرة في تلك اللحظة ، يمكن سماع الخطوات من الأمام ، وحظر أحد أعضاء دارك ستار طريقهم.
في اللحظة التالية ، شعرت سينيسا بصوت عالٍ من أذنيها وكأن جرسا كان يدق باستمرار في رأسها. كان الأمر كما لو أن دماغها كان يدق باستمرار مرارًا وتكرارًا. ظل فيدين ثابتا ، وكانت هي التي تطير للخلف بدلاً من ذلك.
سخرت سينيسا قبل أن تمشي فوق جسم فيدين: “تبالغ في تقدير نفسك”.
“آه ، اثنين من الأسماك المفقودة الذين نجوا من الشباك.”
سينيسا سخرت ببرود. لقد تخلصتْ للتو من مرتزقة من الفئة B ولاحظت بعض الحركة. وهكذا ، قررت أن تعيق طريقهم.
شعرت سيلفيا أن مؤخرتها كانت تعاني من السقوط ، لكنها أدركت أنها لم تصب على الإطلاق. كان هذا الهجوم مجرد ضربة تحقيق من سينيسا. في الوقت الذي تم فيه كسر الدرع النفساني لفيدين، ذلك أوقف غالبية الهجوم. علاوة على ذلك ، استوعب فيدين معظم الأضرار التي لحقت بها.
تلاشت وجوه فيدين وسيلفيا.
أخذت سيلفيا على الفور سيفها المصفح ، وبدأت يداها ترتعشان. بينما أرادت السيطرة على يديها من الارتعاش ، في مواجهة الدرجة B خارق ، شعرت الدرجة D خارق مثلها بإحساس غريزي بالخوف.
بووم!
في تلك اللحظة ، دفع فيدين سيلفيا وراءه.
ثم فكر أنور بالنتيجة المحرجة التي حققها إمبر قبل بضعة أيام.
“اهرب بسرعة. أنا سوف أوقفها “.
كانت نغمة فيدين هادئة.
هوو!
مع الاصطدام بصوت عال ، انهارت سينيسا على الأرض وبثت من الدماء. بعد الوقوع في حالة ذهول لفترة من الوقت ، نظرت إلى فيدين بصدمة.
لا يمكن إزعاج سينيسا لمواصلة الحديث وقامت بإطلاق العنان لطاقتها النفسية القوية. كانت مستعدة للتخلص من زميلها أمامها قبل قتل الفتاة الصغيرة التي هربت.
ثم ظهر ضغط غير مرئي تجاههما وقاطع الكلمات التي كانت على وشك الخروج من فم سيلفيا.
أحكم فيدين قبضته على معصم سيلفيا وجرها مع تنهد. “توقفي عن كونك حمقاء. لن تكون ذات نفع ، وأي أحد من الأعداء سيكون قادرًا على قتلك. ألا تستطيعين رؤية المعركة في السماء؟ طالما انجرفت إلى هذا الإعصار ، فأنت ميتة بالتأكيد. “
فتح فيدين فمه ، وانجرفت الموسيقى. شكلت طاقته النفسية درعًا لحماية الاثنين ، لكن سرعان ما تحطم في اللحظة التالية. تم إرسال الاثنين منهم في الهواء وانهاروا على الأرض.
“فقط الصف C؟”
كانت سيلفيا غاضبة وقضمت يد فيدين ، على أمل أن يتركها.
بدأت المسافة بين الاثنين تنثني ، وانفجرت سلسلة من الهجمات.
كانت سينيسا تشعر بخيبة أمل قليلاً. لقد فكرت أنها قد اصطادت سمكة كبيرة ، لكنهما كانا مجرد روبيانين صغيرين.
“آه ، اثنين من الأسماك المفقودة الذين نجوا من الشباك.”
شعرت سيلفيا أن مؤخرتها كانت تعاني من السقوط ، لكنها أدركت أنها لم تصب على الإطلاق. كان هذا الهجوم مجرد ضربة تحقيق من سينيسا. في الوقت الذي تم فيه كسر الدرع النفساني لفيدين، ذلك أوقف غالبية الهجوم. علاوة على ذلك ، استوعب فيدين معظم الأضرار التي لحقت بها.
أثناء الوقوف ، شعر فيدين بإحساس دافئ في أنفه. أثناء مسح أنفه بيديه ، كانت يداه مغطاة بالدم على الفور. في الوقت نفسه ، شعر رأسه كما لو كان مرشوقا بالإبر.
بووم!
أثناء الوقوف ، شعر فيدين بإحساس دافئ في أنفه. أثناء مسح أنفه بيديه ، كانت يداه مغطاة بالدم على الفور. في الوقت نفسه ، شعر رأسه كما لو كان مرشوقا بالإبر.
سينيسا سخرت ببرود. لقد تخلصتْ للتو من مرتزقة من الفئة B ولاحظت بعض الحركة. وهكذا ، قررت أن تعيق طريقهم.
وتحمل الألم بصمت ، حافظ على تعبيره الهادئ وتوجه إلى سيلفيا. وقال بابتسامة قسرية: “أنا بخير. لا تبقي هنا ، أو سأضطر إلى تحويل انتباهي لأعتني بك “.
بما أنّ سيلفيا سمعت ذلك ، صرّت بأسنانها ، وحملت سيفها ، وهربت بعزم.
كانت تعلم أن قوتها ضعيفة ، وأن البقاء في الخلف من شأنه أن يخلق مشكلة.
استدار فيدين مرة أخرى لمواجهة العدو. أثناء ترتيبه ملابسه ، أخذ نفسًا عميقًا وبدأ في توجيه طاقته النفسية.
“أنت لن تهرب؟” قالت سينيسا بإثارة.
ربما كان من الأفضل بالنسبة لي البقاء في الخلف وتأخير الأعداء. لقد فشل أمبر بالفعل مرة واحدة ، وأشك في أنه سيكون قادرًا على التعامل مع الهجمات المشتركة لـ النجم الأسود و ناغاكين. عندما تنتهي المعركة ، سيكون من الأسهل بالنسبة لي أن أغادر هذا المكان ، وأنا لا يمكن التغلب على سرعتي.
“كلانا من الوسطاء ، ولن يؤلمنا أن نعبث حولنا”. أجبر فيدين نفسه على الإبتسام.
اتسعت عيون سينيسا ، وسألت بلا شك ، “درجة C نفسي تريد أن تدافع ضدي؟”
“في الحقيقة ، هذه هي المرة الأولى التي أحارب فيها بقدراتي النفسية” ، قال فيدين بنبرة خطيرة. “أنا لا أحب القتال. إذا استطعت أن تدعيني ، سأكون ممتنًا للغاية “.
“من الذي تتحدث إليه؟” بالعودة إلى الوراء لإلقاء نظرة ، أدركت أنه لا يوجد أحد آخر بجانبها. ثم جاءت إلى إدراك … يجب أن يكون هذا الشخص قد تعرض للضرب من قبلها لدرجة أنه أصبح مجنونًا.
لا يمكن إزعاج سينيسا لمواصلة الحديث وقامت بإطلاق العنان لطاقتها النفسية القوية. كانت مستعدة للتخلص من زميلها أمامها قبل قتل الفتاة الصغيرة التي هربت.
“أنت سيئ الحظ حقًا في مقابلتي.” أطلقت سينيسا طاقتها النفسية مجددًا. لن تتردد أبدًا في قتل العدو.
في المنطقة المغلقة ، يمكن لأنور إطلاق كل قوته دون أي ضبط وتحويل المنطقة بأكملها إلى إعصار من الدمار!
لن يستغرق الكثير من الوقت على أي حال.
بوم بوم بوم!
بدأت المسافة بين الاثنين تنثني ، وانفجرت سلسلة من الهجمات.
بلوب…( صوت نزول المطر)
بعيدا عن وسط ساحة المعركة. كان فيدين وسيلفيا يتراجعان عن ساحة المعركة. كانوا يختبئون في مكان ما في مكان قريب ، لكن مع توسيع ميدان المعركة ، لم يكن لديهم خيار سوى تغيير موقعهم لمنع أنفسهم من أن يكتشفهم العدو.
“دع … دعني! أريد العودة والمساعدة! “
بعيدا عن وسط ساحة المعركة. كان فيدين وسيلفيا يتراجعان عن ساحة المعركة. كانوا يختبئون في مكان ما في مكان قريب ، لكن مع توسيع ميدان المعركة ، لم يكن لديهم خيار سوى تغيير موقعهم لمنع أنفسهم من أن يكتشفهم العدو.
بعد بضع ثوان ، انهار فيدين على الأرض مع كل فوهة منه تنزف.
مع لحظة بسيطة من الالهاء ، اصطدم مدفع ضغط الرياح في صدره. تضرر درعه على الفور ، وقذف هان شياو في الهواء.
سخرت سينيسا قبل أن تمشي فوق جسم فيدين: “تبالغ في تقدير نفسك”.
تلاشت وجوه فيدين وسيلفيا.
تمامًا كما كانت على وشك مطاردة سيلفيا ، بدا صوت فايدن الضعيف من الخلف.
كانت سينيسا تشعر بخيبة أمل قليلاً. لقد فكرت أنها قد اصطادت سمكة كبيرة ، لكنهما كانا مجرد روبيانين صغيرين.
لننسى أن بعض الهجمات الأخرى لن تكون كبيرة.
“أحم أحم … القتال صعب حقًا. أنا بالفعل غير مناسب لمثل هذا العنف … “
بدأت المسافة بين الاثنين تنثني ، وانفجرت سلسلة من الهجمات.
وقف فيدين متزعزع ووجهه مليء بالدماء. كان الدم يقطر من وجهه الأنيق وعلى الأرض.
مع لحظة بسيطة من الالهاء ، اصطدم مدفع ضغط الرياح في صدره. تضرر درعه على الفور ، وقذف هان شياو في الهواء.
لننسى أن بعض الهجمات الأخرى لن تكون كبيرة.
استدارت سينيسا حولها مع عبوس. لقد أطلقت العنان لطاقتها النفسية دون أي ضبط ، وكان يجب أن يتحول رأس الطرف الآخر إلى مربى.
بلوب…( صوت نزول المطر)
لننسى أن بعض الهجمات الأخرى لن تكون كبيرة.
سعل فيدين فمًا من الدم وقال بابتسامة مريرة على وجهه: “لا ينبغي أن أجبره على ذلك. أنا في الواقع لست مناسبا لهذا … نعم نعم نعم ، أنا قمامة. توقف عن تأنيبي ، لدي بالفعل صداع … إيه ، أنا أعلم أيضًا أنك تتألمين. كون مطيعة ، لا تسبب أي ضجيج. حسناً ، سوف أعدك. فقط لا تدع جسدي يموت … هيا! ، أنا متردد حقًا. “
في حين أن إغلاق المنطقة بدا أنه يقيد نطاق حركة أنور ، إلا أنه كان في الواقع غير مؤات لهم. كانت جيدة لتحرير أنور من جزمته.
“من الذي تتحدث إليه؟” بالعودة إلى الوراء لإلقاء نظرة ، أدركت أنه لا يوجد أحد آخر بجانبها. ثم جاءت إلى إدراك … يجب أن يكون هذا الشخص قد تعرض للضرب من قبلها لدرجة أنه أصبح مجنونًا.
“أنت سيئ الحظ حقًا في مقابلتي.” أطلقت سينيسا طاقتها النفسية مجددًا. لن تتردد أبدًا في قتل العدو.
فيدين … أو بالأحرى ، عممت تشن شينغ طاقتها النفسية ، وكانت طاقتها النفسية المعروضة أكبر بأكثر من عشرة أضعاف من قبل.
شعرت سيلفيا أن مؤخرتها كانت تعاني من السقوط ، لكنها أدركت أنها لم تصب على الإطلاق. كان هذا الهجوم مجرد ضربة تحقيق من سينيسا. في الوقت الذي تم فيه كسر الدرع النفساني لفيدين، ذلك أوقف غالبية الهجوم. علاوة على ذلك ، استوعب فيدين معظم الأضرار التي لحقت بها.
“أنت سيئ الحظ حقًا في مقابلتي.” أطلقت سينيسا طاقتها النفسية مجددًا. لن تتردد أبدًا في قتل العدو.
بووم!
هوو!
ثم فكر أنور بالنتيجة المحرجة التي حققها إمبر قبل بضعة أيام.
في اللحظة التالية ، شعرت سينيسا بصوت عالٍ من أذنيها وكأن جرسا كان يدق باستمرار في رأسها. كان الأمر كما لو أن دماغها كان يدق باستمرار مرارًا وتكرارًا. ظل فيدين ثابتا ، وكانت هي التي تطير للخلف بدلاً من ذلك.
بدأت المسافة بين الاثنين تنثني ، وانفجرت سلسلة من الهجمات.
مع الاصطدام بصوت عال ، انهارت سينيسا على الأرض وبثت من الدماء. بعد الوقوع في حالة ذهول لفترة من الوقت ، نظرت إلى فيدين بصدمة.
بعد بضع ثوان ، انهار فيدين على الأرض مع كل فوهة منه تنزف.
فقط ما الذي يجري؟!
تلوى فيدين من الألم ، ونظر إلى أسفل في يده تنزف. وقال بحسرة: “بغض النظر عن ما تقولينه ، لن أسمح لك بمحاسبتي على موتك”.
بدا أن فيدين قد تحول إلى شخص مختلف تمامًا مع تحول الكاريزما الخاصة به. أصبحت أفعاله لطيفة وهو يمسح بقع الدم على وجهه كفتاة. في الوقت نفسه ، يمكن رؤية نظرة فرحة في عينيه.
شعرت سيلفيا أن مؤخرتها كانت تعاني من السقوط ، لكنها أدركت أنها لم تصب على الإطلاق. كان هذا الهجوم مجرد ضربة تحقيق من سينيسا. في الوقت الذي تم فيه كسر الدرع النفساني لفيدين، ذلك أوقف غالبية الهجوم. علاوة على ذلك ، استوعب فيدين معظم الأضرار التي لحقت بها.
“لماذا أشعر كما لو كنت الوحيد ذا الحظ السيء؟ كنت قلقًا بشأن عدم وجود هدف للتنفيس عن غضبي! “
فيدين … أو بالأحرى ، عممت تشن شينغ طاقتها النفسية ، وكانت طاقتها النفسية المعروضة أكبر بأكثر من عشرة أضعاف من قبل.
“لماذا أشعر كما لو كنت الوحيد ذا الحظ السيء؟ كنت قلقًا بشأن عدم وجود هدف للتنفيس عن غضبي! “
عند رؤية ذلك ، انخفض تعبير سينيسا.
“هل تحبين القتال ، أليس كذلك؟” صرت تشن شينغ بأسنانها. “هذه السيدة العجوز سترافقك للحصول على بعض المتعة!”
“لماذا أشعر كما لو كنت الوحيد ذا الحظ السيء؟ كنت قلقًا بشأن عدم وجود هدف للتنفيس عن غضبي! “
إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
