441 تحديث النسخة 1.0 (3)
في فوضى غير معروفة ، اخترق شعاع الضوء الأول من خلال الضباب الأبدي من الظلام. إن الإحساس المسمى “الرؤية” أيقظ الوعي الغامض. من خلال “عيون” جسده ، حطمت الألوان النابضة بالحياة العالم المصنوع من الأسود والأبيض. كان كل شيء جديد ومثير للاهتمام.
أراد بفارغ الصبر التحرك لكنه لم يستطع. بدأ يبكي بصمت كطفل رضيع ، لكن لا أحد يسمع ذلك.
“همم؟” نظرت هيلا إلى أسفل. سقط تعبيرها على الفور ، وبوميض من الوهج الأحمر ، ظهرت بجانب أورورا في لحظة ، ممسكةً بيديها. وصلت إلى جبهتها وقالت بقلق: “ما الخطب؟ هل انت مريضة؟ سوف أجد تلك الصيدلية. “
ثم ، جاءت المزيد من المعلومات. الضوضاء والهواء البارد والمعادن النفاذة.
لقد أراد أن يشعر بشعور أكبر من الأشياء ، لكنه لا يرى إلا من خلال عيون هذا الجسم. لقد حاول قلب رأسه ، لكن جسده لم يتحرك كما أمر العقل. يمكن أن يشعر فقط ولكن ليس السيطرة.
ولوحت هيلا بيديها وبددت رون الضوء أمامها. “توقف عن ذلك.”
أراد بفارغ الصبر التحرك لكنه لم يستطع. بدأ يبكي بصمت كطفل رضيع ، لكن لا أحد يسمع ذلك.
ولوحت هيلا بيديها وبددت رون الضوء أمامها. “توقف عن ذلك.”
لقد مر وقت غير معروف منذ استيقاظه. من خلال هذه الهيئة ، شاهد عددًا لا يحصى من المخلوقات المستقيمة تأتي وتذهب ، وتنفذ أنشطة لا يستطيع فهمها.
“من يقول إنني أفتقده”. “أنا فقط فضولية حول شكل الكون. حسنًا … أفكر أحيانًا عما يفعله في الفضاء. ترك هذا الرجل نبوءة كارثية غريبة وتركنا خائفين بينما كان يستمتع بالفضاء “.
نحن غيورون جدا!
أريد … أريد أكثر …
في الملجأ الثالث ، منذ أن تنفس أحد الضباط بعض الغازات المشلولة ، وانتهى به المطاف في الاستلقاء على السرير لمدة سبعة عشر يومًا وثلاث ساعات ، كانت غرفة الخيمياء التابعة لإيميرالد غراس تُعتبر منطقة محظورة.
بعد مرور بعض الوقت ، بدأ عدد الرؤى يزداد ببطء.
سقط الماء على ورقة وتدحرجت ببطء. حدق في القطرة ، وتساءل لماذا لم تدغدغ.
أومأ هاو تيان “إنه أكثر أمانًا هنا”.
فكر الكثير من الناس في نفس الشيء – فقد اختفى اللاإنسانيون بنفس الطريقة المفاجئة التي ظهروا بها وكأنهم لم يكونوا موجودين من قبل …
حفرت الجذور في التربة ، وأدت الأسمدة إلى الشعور بالرضا ، مثل شعور المخلوقات المستقيمة عند تناول الطعام.
أومأ هاو تيان “إنه أكثر أمانًا هنا”.
كانت قوة أورورا تتعافى ببطء ، وكانت تنمو تدريجياً أطول. لم تكن نحيفة وصغيرة كما كانت من قبل. أصبحت بشرتها أكثر بياضا ونعومة مع لون احمرار صحي. شبل الدب ، الذي تبعها حولها ، كان ينمو بسرعة أيضا. كان فراءه ناعمًا وعاكسًا قليلاً. على الجبين والصدر والذراعين والفخذين ، كانت هناك قياسات تشبه بلورات الثلج. بدت قاسية وعضلية ، وكانت عيونه الصغيرة تبدو جذابة ومخيفة.
عندما أعيد فتح عينيها ، كانت مليئة بالرعب.
استنشق بأنفه ، وشعوره شديد الحساسية بالرائحة أخرج طريق هروب من الفريسة.
أغلقت أورورا عينيها وشفتاها شاحبة.
جلبت المزيد من الحواس دفقًا هائلاً من البيانات. قبل بشراهة كل شيء.
لم يكونوا الوحيدين – حدث نفس الشيء في نفس الوقت على جميع كواكب المبتدئين الثلاثة عشر. اختفى ما يقرب من عشرة ملايين لاعب معًا خلال فترة زمنية قصيرة!
ثم ، ولد شعور جديد. شعرت الكائنات الحية الدقيقة مثل تيار مستمر. وللمفاجأة ، اكتشفت أن هذا هو أول شيء يمكن أن يسيطر عليه ، مثل جيش مطيع.
“همم؟” نظرت هيلا إلى أسفل. سقط تعبيرها على الفور ، وبوميض من الوهج الأحمر ، ظهرت بجانب أورورا في لحظة ، ممسكةً بيديها. وصلت إلى جبهتها وقالت بقلق: “ما الخطب؟ هل انت مريضة؟ سوف أجد تلك الصيدلية. “
الإصدار 1.0 تنشيط التحديث
تحركت عيون أورورا حولها وفجرت قبلة مشرقة ، طارت إلى خدي هيلا.
سحبت شعرها جانباً ، امتدت وفتحت الدرج ومزقت بتلة. بينما كانت ستقوم بإلقائها في الجهاز واستخدامها كمادة خام ، توقفت حركاتها فجأة.
هل هذا هو الشعور الذي ينتمي لي؟
أصيب ضباط الملجأ بالدهشة ، وكان هوانغ يو جاهلًا تمامًا. كان قد أجرى الاستعدادات على انفراد لمدة ثلاثة أيام كاملة ، وكما كان على وشك تقسيم العدد المتزايد من البشر ، فقد اختفوا جميعًا دون سابق إنذار!
لا ليس كذلك.
ثم ، ولد شعور جديد. شعرت الكائنات الحية الدقيقة مثل تيار مستمر. وللمفاجأة ، اكتشفت أن هذا هو أول شيء يمكن أن يسيطر عليه ، مثل جيش مطيع.
أنا كل شيء ؛ كل شيء أنا.
أصبحت ساحة اللاعب المزدحمة والمليئة بالهواء مهجورة وهادئة. لم يكن هناك شخص واحد هناك. هبت ريح البرد ، وصحيفة قديمة في الشارع.
…
سحبت يدها بسرعة بعيدًا ، أخذت إيميرالد غراس بضع خطوات إلى الوراء ونظرت إلى المصنع بصدمة وشك.
في الملجأ الثالث ، منذ أن تنفس أحد الضباط بعض الغازات المشلولة ، وانتهى به المطاف في الاستلقاء على السرير لمدة سبعة عشر يومًا وثلاث ساعات ، كانت غرفة الخيمياء التابعة لإيميرالد غراس تُعتبر منطقة محظورة.
لقد مر وقت غير معروف منذ استيقاظه. من خلال هذه الهيئة ، شاهد عددًا لا يحصى من المخلوقات المستقيمة تأتي وتذهب ، وتنفذ أنشطة لا يستطيع فهمها.
مقارنةً بوقت مغادرة هان شياو ، كان حجم غرفة الخيمياء أكبر بعدة مرات باستخدام أجهزة أكثر دقة. وضعت صفوف من الأدوية السائلة الملونة على الرفوف. على الطاولة كانت هناك أدراج زجاجية شفافة بها نباتات مختلفة ، وجميع المواد الأصلية تستخدم في صنع العقاقير.
فكرت إيميرالد غراس فجأة في شيء ما. لقد تغير تعبيرها ، وقد لمست على عجل كل نبات في الغرفة. معظم النباتات لم تتغير ، لكن ربع النباتات أعطاها نفس الشعور.
“همم …” كانت إيميرالد غراس ترتدي معطفًا أبيض ، وقفازات مضادة للتآكل ، وزوجًا من النظارات ، وهمهمت ومزجت نوع من أنواع الأدوية النباتية.
“همم …” كانت إيميرالد غراس ترتدي معطفًا أبيض ، وقفازات مضادة للتآكل ، وزوجًا من النظارات ، وهمهمت ومزجت نوع من أنواع الأدوية النباتية.
سمحت لها قدرتها على التحكم في النباتات أن تشعر بالنباتات ، وبالتالي تتحكم بدقة في جرعة الأدوية.
سحبت شعرها جانباً ، امتدت وفتحت الدرج ومزقت بتلة. بينما كانت ستقوم بإلقائها في الجهاز واستخدامها كمادة خام ، توقفت حركاتها فجأة.
حاول هان شياو الدخول إلى المنتديات ، لكن الرابط أصبح رماديًا ، ولم يعد بإمكانه الدخول إليه ، تمامًا كما حدث عند انتهاء النسخة التجريبية المغلقة.
لقد شعرت قوتها بشيء ما ، لكنها اختفت بعد لحظة قصيرة جدًا ، مثل الوهم تقريبًا. جمدت إميرالد جراس حواجبها قليلاً ونظرت إلى مصدر هذا الشعور ، لكنه كان النبات الذي أخذت منه البتلة.
أنا كل شيء ؛ كل شيء أنا.
أصيب ضباط الملجأ بالدهشة ، وكان هوانغ يو جاهلًا تمامًا. كان قد أجرى الاستعدادات على انفراد لمدة ثلاثة أيام كاملة ، وكما كان على وشك تقسيم العدد المتزايد من البشر ، فقد اختفوا جميعًا دون سابق إنذار!
“غريب” ، تمتم الزمرد غراس. فكرت وتوسعت لتلمس النبات مرة أخرى.
في اللحظة التي لمست فيها أصابعها النبات ، مرت مرتجفة من خلال إحساسها بقدرة إسبر مثل التيار الكهربائي وطعنت قلبها بعمق.
منتديات اللاعب مغلقة.
حفظ البيانات … تم الحفظ!
“هناك خطأ ما … شيء خاطئ للغاية …” غمغمت إيميرالد .
سحبت يدها بسرعة بعيدًا ، أخذت إيميرالد غراس بضع خطوات إلى الوراء ونظرت إلى المصنع بصدمة وشك.
حفظ البيانات … تم الحفظ!
“إنه ليس وهمًا … فهناك شعور حقيقي بالوضوح عند لمسها …”
فكرت إيميرالد غراس فجأة في شيء ما. لقد تغير تعبيرها ، وقد لمست على عجل كل نبات في الغرفة. معظم النباتات لم تتغير ، لكن ربع النباتات أعطاها نفس الشعور.
لولا قدرتها على مراقبة أصغر التغيرات في النباتات ، لما شعرت بهذا التغيير.
حفرت الجذور في التربة ، وأدت الأسمدة إلى الشعور بالرضا ، مثل شعور المخلوقات المستقيمة عند تناول الطعام.
كانت صدمة تومض من خلال عينيها.
“هذا النبات ، هل هو استشعار عن وعي لي؟”
فكرت إيميرالد غراس فجأة في شيء ما. لقد تغير تعبيرها ، وقد لمست على عجل كل نبات في الغرفة. معظم النباتات لم تتغير ، لكن ربع النباتات أعطاها نفس الشعور.
لم يكن أحد يعلم كم ستكون مدة تخطي تحديث هذا الإصدار ، ولم يعرف ما سيصبح النجم الأسود.
في غرفة الخيمياء الهائلة التي لا يوجد بها شخص آخر ، شعرت بأنها محاطة بأعين لا حصر لها تطل عليها بصمت.
خلال الإصدار 1.0 بأكمله ، كانت المزايا التي قدمها النجم الأسود هي التي دفعتهم إلى أن يكونوا أقوياء. حتى أن اللاعبين من فئة مختلفة عن هان شياو أصبحوا أقوى بسبب معدات هان شياو ، ناهيك عن مهمات المكافآت العالية. أراد جميع اللاعبين متابعة النجم الأسود في الإصدار التالي.
سقطت رجفة أسفل العمود الفقري لها دون حسيب ولا رقيب.
ليس فقط هم بل لاعبي كوكب أكوامارين أيضًا. في كل مرة يشاهدون فيها مقاطع فيديو بون هيت دوغ ، أعربوا عن أسفهم لعدم تمكنهم من الانضمام إلى مجموعة المرتزقة. جاءت المتعة والمغامرات في المرتبة الثانية ، والسبب الرئيسي هو أن هناك الكثير من المكافآت!
بدا أن هذه النباتات غير المتحركة قد نمت عليها عيون ، نظرت إليها وراقبتها.
“هناك خطأ ما … شيء خاطئ للغاية …” غمغمت إيميرالد .
منذ أن غادر هان شياو ، كانت تصعد إلى السطح من حين لآخر وتنظر إلى النجوم فجأة.
في العام الماضي ، لم تغادر هيلا الملجأ ، وصحة أورورا قد تعافت.
…
“حسنًا ، سنواجه تخطي الوقت بسبب التحديث. ستكون هناك تغييرات غير معروفة ، لذلك من الأفضل البقاء في المعقل “.
سحبت يدها بسرعة بعيدًا ، أخذت إيميرالد غراس بضع خطوات إلى الوراء ونظرت إلى المصنع بصدمة وشك.
سقطت رجفة أسفل العمود الفقري لها دون حسيب ولا رقيب.
كان الوقت متاخرا في الليل.
أنا كل شيء ؛ كل شيء أنا.
في المنطقة السكنية للموظفين الداخليين داخل المنطقة المحمية الرئيسية ، كانت هيلا ، التي كانت ترتدي سترة واقية سوداء ، جالسة على السطح ، مطلة على الليل المرصع بالنجوم.
أنا كل شيء ؛ كل شيء أنا.
“أخ–أختي …”
منذ أن غادر هان شياو ، كانت تصعد إلى السطح من حين لآخر وتنظر إلى النجوم فجأة.
أومأ هاو تيان “إنه أكثر أمانًا هنا”.
في العام الماضي ، لم تغادر هيلا الملجأ ، وصحة أورورا قد تعافت.
في اللحظة التي لمست فيها أصابعها النبات ، مرت مرتجفة من خلال إحساسها بقدرة إسبر مثل التيار الكهربائي وطعنت قلبها بعمق.
“هوو …” دب أبيض ضخم طوله أربعة أمتار زأر بهدوء. كان هذا الدب يدور حول الفناء على أربعة ، وكانت فتاة شقراء جالسة على ظهره ، تبتسم وتضحك بألوان زاهية. كان صوتها شابا وحيويا ومليئا بالحياة.
مقارنةً بوقت مغادرة هان شياو ، كان حجم غرفة الخيمياء أكبر بعدة مرات باستخدام أجهزة أكثر دقة. وضعت صفوف من الأدوية السائلة الملونة على الرفوف. على الطاولة كانت هناك أدراج زجاجية شفافة بها نباتات مختلفة ، وجميع المواد الأصلية تستخدم في صنع العقاقير.
“أخ–أختي …”
كانت قوة أورورا تتعافى ببطء ، وكانت تنمو تدريجياً أطول. لم تكن نحيفة وصغيرة كما كانت من قبل. أصبحت بشرتها أكثر بياضا ونعومة مع لون احمرار صحي. شبل الدب ، الذي تبعها حولها ، كان ينمو بسرعة أيضا. كان فراءه ناعمًا وعاكسًا قليلاً. على الجبين والصدر والذراعين والفخذين ، كانت هناك قياسات تشبه بلورات الثلج. بدت قاسية وعضلية ، وكانت عيونه الصغيرة تبدو جذابة ومخيفة.
حفرت الجذور في التربة ، وأدت الأسمدة إلى الشعور بالرضا ، مثل شعور المخلوقات المستقيمة عند تناول الطعام.
نظرت هيلا إلى الأسفل ، وأثارت بغضب حواجبها ، وقالت: “لا تسيري بسرعة كبيرة وتوخي الحذر حتى لا تسقط”.
لكن العلامات والتغييرات التي تركها اللاإنسانيون كانت حقيقية ولا يمكن تجاهلها ، فهذه كانت علامات على وجودهم.
“هل تنظرين إلى القمر مرة أخرى ، أختي؟”
“القمر ليس ما أبحث عنه.”
“أعلم ، يجب أن تفكري في العم بلاك فانتوم”. ابتسمت أورورا قائلة ، “أفتقده أيضًا”.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
“من يقول إنني أفتقده”. “أنا فقط فضولية حول شكل الكون. حسنًا … أفكر أحيانًا عما يفعله في الفضاء. ترك هذا الرجل نبوءة كارثية غريبة وتركنا خائفين بينما كان يستمتع بالفضاء “.
تحركت عيون أورورا حولها وفجرت قبلة مشرقة ، طارت إلى خدي هيلا.
كانت صدمة تومض من خلال عينيها.
ولوحت هيلا بيديها وبددت رون الضوء أمامها. “توقف عن ذلك.”
منتديات اللاعب مغلقة.
في هذه اللحظة ، توقفت حركة أورورا فجأة. جمدت ابتسامتها على وجهها ، وبدأ جسدها يرتجف دون حسيب ولا رقيب.
لولا قدرتها على مراقبة أصغر التغيرات في النباتات ، لما شعرت بهذا التغيير.
“أخ–أختي …”
“همم؟” نظرت هيلا إلى أسفل. سقط تعبيرها على الفور ، وبوميض من الوهج الأحمر ، ظهرت بجانب أورورا في لحظة ، ممسكةً بيديها. وصلت إلى جبهتها وقالت بقلق: “ما الخطب؟ هل انت مريضة؟ سوف أجد تلك الصيدلية. “
“همم …” كانت إيميرالد غراس ترتدي معطفًا أبيض ، وقفازات مضادة للتآكل ، وزوجًا من النظارات ، وهمهمت ومزجت نوع من أنواع الأدوية النباتية.
“لا …” فتحت أورورا فمها ببعض الصعوبة ، ولا يزال جسدها الصغير يرتجف. لقد شعرت قوتي بمخلوق غريب للغاية. لا ، هذا الشيء لا يمكن اعتباره مخلوقًا. لا أعرف ما هذا … “
في هذه اللحظة ، توقفت حركة أورورا فجأة. جمدت ابتسامتها على وجهها ، وبدأ جسدها يرتجف دون حسيب ولا رقيب.
كانت هيلا في حيرة. يمكن لأورورا أن تشعر بوجود علامات على الحياة – فهي لم تر أبداً تشعر أورورا بالرعب الشديد لمجرد أنها شعرت بأحد أشكال الحياة.
قالوا وداعا لبعضهم البعض وتسجيل الخروج واحدا تلو الآخر. قريباً ، اختفى جميع اللاعبين في مجموعة المرتزقة.
“ماذا شعرت؟”
“ماذا شعرت؟”
أغلقت أورورا عينيها وشفتاها شاحبة.
“إنه صغير جدًا … لكنه ضخم جدًا … ينتشر …”
عندما أعيد فتح عينيها ، كانت مليئة بالرعب.
“انها في كل مكان!”
…
لكن العلامات والتغييرات التي تركها اللاإنسانيون كانت حقيقية ولا يمكن تجاهلها ، فهذه كانت علامات على وجودهم.
في قاعة معقل النجم الأسود ، تم جمع جميع لاعبي مجموعة المرتزقة معًا.
“لقد حان الوقت”. نظر الملك أدميرال إلى الواجهة. “سيبدأ تحديث الإصدار في غضون ساعة ، ولنقم بتسجيل الدخول هنا.”
منتديات اللاعب مغلقة.
أومأ هاو تيان “إنه أكثر أمانًا هنا”.
فكر الكثير من الناس في نفس الشيء – فقد اختفى اللاإنسانيون بنفس الطريقة المفاجئة التي ظهروا بها وكأنهم لم يكونوا موجودين من قبل …
“حسنًا ، سنواجه تخطي الوقت بسبب التحديث. ستكون هناك تغييرات غير معروفة ، لذلك من الأفضل البقاء في المعقل “.
كواحد من اللاعبين من الإصدار التجريبي المغلق ، علم أنه سيكون هناك وقت تخطي بعد التحديث. ستعمل الشخصيات والفصائل الأصلية بمفردها وتجري تغييرات مختلفة. عندما بدأت النسخة التجريبية العامة ، تم فصله عن هان شياو بسبب هذا.
لم يكن أحد يعلم كم ستكون مدة تخطي تحديث هذا الإصدار ، ولم يعرف ما سيصبح النجم الأسود.
ليس فقط هم بل لاعبي كوكب أكوامارين أيضًا. في كل مرة يشاهدون فيها مقاطع فيديو بون هيت دوغ ، أعربوا عن أسفهم لعدم تمكنهم من الانضمام إلى مجموعة المرتزقة. جاءت المتعة والمغامرات في المرتبة الثانية ، والسبب الرئيسي هو أن هناك الكثير من المكافآت!
فرنزيد سورد فقط يأمل ألا يتم فصله عن هان شياو مرة أخرى. لم يجد سوى هان شياو فقط على كوكب أكوامرين ، لكن إذا انتشروا في الفضاء ، فربما ينتهي به الأمر إلى لعب اللعبة كما لو كانت لعبة لاعب واحد. لذلك ، كان البقاء في معقل النجم الأسود هو الخيار الأكثر أمانًا.
أعطت مابل مون ابتسامة محفوظة ، ولوحت وداعا ، واختفت على الفور.
سار السكان من مسافة بعيدة في الشوارع واحداً تلو الآخر ونظروا في حالة صدمة وحيرة.
خلال الإصدار 1.0 بأكمله ، كانت المزايا التي قدمها النجم الأسود هي التي دفعتهم إلى أن يكونوا أقوياء. حتى أن اللاعبين من فئة مختلفة عن هان شياو أصبحوا أقوى بسبب معدات هان شياو ، ناهيك عن مهمات المكافآت العالية. أراد جميع اللاعبين متابعة النجم الأسود في الإصدار التالي.
سحبت يدها بسرعة بعيدًا ، أخذت إيميرالد غراس بضع خطوات إلى الوراء ونظرت إلى المصنع بصدمة وشك.
ليس فقط هم بل لاعبي كوكب أكوامارين أيضًا. في كل مرة يشاهدون فيها مقاطع فيديو بون هيت دوغ ، أعربوا عن أسفهم لعدم تمكنهم من الانضمام إلى مجموعة المرتزقة. جاءت المتعة والمغامرات في المرتبة الثانية ، والسبب الرئيسي هو أن هناك الكثير من المكافآت!
…
نحن غيورون جدا!
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
“أيها الإخوة ، سأذهب أولاً. دعنا نتناول وجبة معًا عندما تكون هناك فرصة. “تسجيل الخروج من لعبة بون هيت دوغ أولاً.
أصبحت ساحة اللاعب المزدحمة والمليئة بالهواء مهجورة وهادئة. لم يكن هناك شخص واحد هناك. هبت ريح البرد ، وصحيفة قديمة في الشارع.
أعطت مابل مون ابتسامة محفوظة ، ولوحت وداعا ، واختفت على الفور.
ثم ، ولد شعور جديد. شعرت الكائنات الحية الدقيقة مثل تيار مستمر. وللمفاجأة ، اكتشفت أن هذا هو أول شيء يمكن أن يسيطر عليه ، مثل جيش مطيع.
هل هذا هو الشعور الذي ينتمي لي؟
لكن العلامات والتغييرات التي تركها اللاإنسانيون كانت حقيقية ولا يمكن تجاهلها ، فهذه كانت علامات على وجودهم.
قالوا وداعا لبعضهم البعض وتسجيل الخروج واحدا تلو الآخر. قريباً ، اختفى جميع اللاعبين في مجموعة المرتزقة.
ثم ، جاءت المزيد من المعلومات. الضوضاء والهواء البارد والمعادن النفاذة.
لم يكونوا الوحيدين – حدث نفس الشيء في نفس الوقت على جميع كواكب المبتدئين الثلاثة عشر. اختفى ما يقرب من عشرة ملايين لاعب معًا خلال فترة زمنية قصيرة!
أصيب ضباط الملجأ بالدهشة ، وكان هوانغ يو جاهلًا تمامًا. كان قد أجرى الاستعدادات على انفراد لمدة ثلاثة أيام كاملة ، وكما كان على وشك تقسيم العدد المتزايد من البشر ، فقد اختفوا جميعًا دون سابق إنذار!
“إنه ليس وهمًا … فهناك شعور حقيقي بالوضوح عند لمسها …”
ما هذا بحق السماء!
لولا قدرتها على مراقبة أصغر التغيرات في النباتات ، لما شعرت بهذا التغيير.
لكن العلامات والتغييرات التي تركها اللاإنسانيون كانت حقيقية ولا يمكن تجاهلها ، فهذه كانت علامات على وجودهم.
أصبحت ساحة اللاعب المزدحمة والمليئة بالهواء مهجورة وهادئة. لم يكن هناك شخص واحد هناك. هبت ريح البرد ، وصحيفة قديمة في الشارع.
قالوا وداعا لبعضهم البعض وتسجيل الخروج واحدا تلو الآخر. قريباً ، اختفى جميع اللاعبين في مجموعة المرتزقة.
سار السكان من مسافة بعيدة في الشوارع واحداً تلو الآخر ونظروا في حالة صدمة وحيرة.
في قاعة معقل النجم الأسود ، تم جمع جميع لاعبي مجموعة المرتزقة معًا.
فكر الكثير من الناس في نفس الشيء – فقد اختفى اللاإنسانيون بنفس الطريقة المفاجئة التي ظهروا بها وكأنهم لم يكونوا موجودين من قبل …
فكرت إيميرالد غراس فجأة في شيء ما. لقد تغير تعبيرها ، وقد لمست على عجل كل نبات في الغرفة. معظم النباتات لم تتغير ، لكن ربع النباتات أعطاها نفس الشعور.
أغلقت أورورا عينيها وشفتاها شاحبة.
لكن العلامات والتغييرات التي تركها اللاإنسانيون كانت حقيقية ولا يمكن تجاهلها ، فهذه كانت علامات على وجودهم.
فكر الكثير من الناس في نفس الشيء – فقد اختفى اللاإنسانيون بنفس الطريقة المفاجئة التي ظهروا بها وكأنهم لم يكونوا موجودين من قبل …
بدا أن هذه النباتات غير المتحركة قد نمت عليها عيون ، نظرت إليها وراقبتها.
بعيدًا ، في مدار جوبيرلي ، كان الميكانيكي العظيم هان يعاقب سيلفيا في غرفة تعديل الآلات أثناء تحريكه فجأة لحاجبيه. فتح الواجهة ودخل إشعار جديد بصره.
سحبت يدها بسرعة بعيدًا ، أخذت إيميرالد غراس بضع خطوات إلى الوراء ونظرت إلى المصنع بصدمة وشك.
هل هذا هو الشعور الذي ينتمي لي؟
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
نحن غيورون جدا!
الإصدار 1.0 تنشيط التحديث
نحن غيورون جدا!
حفظ البيانات … تم الحفظ!
منتديات اللاعب مغلقة.
تحديث المدة: غير معروف. يرجى الانتظار بصبر.
أومأ هاو تيان “إنه أكثر أمانًا هنا”.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
جلبت المزيد من الحواس دفقًا هائلاً من البيانات. قبل بشراهة كل شيء.
حاول هان شياو الدخول إلى المنتديات ، لكن الرابط أصبح رماديًا ، ولم يعد بإمكانه الدخول إليه ، تمامًا كما حدث عند انتهاء النسخة التجريبية المغلقة.
هان شياو أغلق الكتب ، هز رأسه ، تنهد. وهو يحتسي كوبا من الشاي ، هدأ أفكاره.
نظرت هيلا إلى الأسفل ، وأثارت بغضب حواجبها ، وقالت: “لا تسيري بسرعة كبيرة وتوخي الحذر حتى لا تسقط”.
“انها هنا اخيرا. تنهد ، أيام صعبة … “
“إنه ليس وهمًا … فهناك شعور حقيقي بالوضوح عند لمسها …”
إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
