417.. بعد 9 أشهر، كوكب الفجر
في أطلال المدينة القديمة في إقليم الجنوب على كوكب الفجر ، تجمع تحالف بين القبائل المختلفة.
ثلاثة آلاف من فرسان الدرع الأزرق للمملكة فاين ، وخمسة آلاف من المهاجمين المتوحشين من قبيلة عواء البرابرة ، وألف قبيلة خيميائية من قبيلة الأرض ، وخمسمائة من فرسان الوحش من طفل الأصوات ، والجيش المختلط لمدينة أرض الجنوب والإمارة . كان هناك ما مجموعه خمسة عشر ألف شخص يقيمون في الحقول الخضراء خارج أطلال المدينة القديمة ، وأعلامهم تتمايل مع الريح.
ثم نظر ريكس في زاوية الخيمة. كان هناك إنسان يرتدي بدلة معركة حمراء جالسًا هناك ، وكان يبدو مختلفًا تمامًا عن الآخرين الذين كانوا يرتدون دروع سلسلة. لقد وقف قائلاً ، “أنا كابتن مجموعة مرتزقة القرن الأحمر ، لين جي. لقد دفع الأشخاص من عرقك المكافأة ، لذلك سنساعدك بأفضل ما لدينا. “
لم يكن هناك سحابة واحدة في السماء. كانت السماء هناك بلون الغسق ، وتحول كل شيء إلى ظل أغمق. بدت الشمس المعلقة في السماء صغيرة جدًا حيث كانت بعيدة جدًا عن الكوكب.
كان الإمبراطور يعقد اجتماعًا في الخيمة مع قادة الجيوش المختلفة ، وكانوا يدورون في نقاش ساخن. رجل واحد طويل القامة ذو لون أزرق لا يتكلم على الإطلاق. وكان قائد فرسان الدرع الأزرق ، ريكس ، بطل حرب مملكة فاين (Vain) . كان قد تحول من مدني إلى أكبى قائد جيش في أكبر مملكة على كوكب الفجر. وأشاد جميع أفعاله على كوكب الفجر.
عندما انتهى الآخرون من الحديث ، عندها فقط فتح ريكس فمه. جميع قادة القبائل الأخرى كانوا يحترمونه كثيرًا ، لذا أوقفوا جدالهم واستمعوا إلى كلماته.
قبلت مجموعة “لين جي مجموعة مرتزقة القرن الأحمر ” المهمة من صاعدي “كوكب الفجر” ووصلوا إلى هنا قبل بضعة أيام لحل المشكلة. ومع ذلك ، فإن عدد دمى الموجو فاق توقعاتهم ، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى طلب التعزيز الخارجي. لدهشتهم ، كانت مجموعة مرتزقة قوية بشكل غير متوقع على استعداد للمساعدة.
“الكابتن لين جي ، هل أنت واثق؟” سأل ريكس.
“يختبئ ريزار ومؤمنوه حاليًا تحت الأنقاض ، ويعدون مراسم تلويث مياه الأصل. لدينا حوالي ساعتين ونصف الساعة. هناك حوالي ثمانمائة من أعلى مستوى من تماثيل دمى موجو العملاقة ، التي أمضى عشرين عامًا في بنائها ، وهو نائم تحت الأنقاض. قام بتركيب مصفوفات سحرية معقدة ، وبالتالي فإن الطريق نحو مذبح المراسم لن يفتح إلا إذا تم تدمير جميع دمى موجو.
طعن رمحه في ساق تماثيل السحر. وقع انفجار على طرف الرمح المسحور بتعويذة متفجرة ، مما أدى إلى تحطم جزء صغير من جسم تمثال السحر. واحد سحري العملاق يمكن القضاء على مئات من القوات العادية. فرسان الدرع الأزرق كانوا نخبة القوات في مملكة فاين ، لذلك كان كل واحد منهم محاربًا له قوى سحرية. كانوا أقوى بكثير من الناس العاديين. كان مثل هذا الضرر الحاد في المعركة مأساويًا بالفعل.
“هذا يعني أنه يتعين علينا اختراق حصار دمى موجو في وقت قصير ، والعثور على موقعهم ، وإيقاف المراسم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن الماء الأصلي لأكثر من نصف أراضي أرض الجنوب سيفقد حيويته ، وسوف يموت مئات الآلاف من الناس! “
تنهد قائد آخر. “أعادت القوات الكشفية رسالة – كل دمية موجو يبلغ ارتفاعها أكثر من سبعة أمتار. إنهم قساة للغاية ومباركون بالصلوات. حتى سيوف ريستيل خاصتنا تتحطم عند ضربها تاركة فقط علامة بيضاء …
“تابع الاندفاع إلى الأمام ، لا تتوقف!”
هذه معلومات كلفتنا ستة من قوات النخبة. كما أن طائفة رزار بها مائة من [الملوثين] الذين يستطيعون جعل أسلحتنا وأجسادنا تتآكل. لا يمكن لأي محاربين من النخبة أن يقاوموا التآكل. هذا الوضع صعب للغاية.
دونغ! دونغ!
“من الصعب للغاية بالنسبة لخمسة عشر ألفًا منا التقدم في وقت قصير. تنهد ، تجهز رزار في الظلام لمدة عشرين عاما. إذا اكتشفنا مؤامراته قبل عشرة أيام … لا ، حتى قبل ثلاثة أيام فقط ، لما كنا في مثل هذا الموقف. هذا هو كل ما جمعناه من الأشخاص في مثل هذا الوقت القصير. “
“هذا يؤثر على نقاء المياه الأصلية وحياة مئات الآلاف من الناس ؛ قال ريكس بصوت عميق. ” سحرة منبر المملكة اتصلت بالصاعدين من العوالم العليا. لقد استأجروا محاربين من العوالم العليا سيساعدوننا في القتال … “
بانج بانج بانج!
ثم نظر ريكس في زاوية الخيمة. كان هناك إنسان يرتدي بدلة معركة حمراء جالسًا هناك ، وكان يبدو مختلفًا تمامًا عن الآخرين الذين كانوا يرتدون دروع سلسلة. لقد وقف قائلاً ، “أنا كابتن مجموعة مرتزقة القرن الأحمر ، لين جي. لقد دفع الأشخاص من عرقك المكافأة ، لذلك سنساعدك بأفضل ما لدينا. “
“الكابتن لين جي ، هل أنت واثق؟” سأل ريكس.
على الرغم من أن هذه كانت حضارة سطحية ، حيث كانت تركز على السحر تمامًا مثل غودورا ، إلا أنه كانت لها صلة بالمجرة. بمجرد وصول شخص ما إلى مستوى معين من القوة ، يمكنهم طلب مساعدة غودورا والدخول إلى “العالم الأعلى” ، الذي كان المجرة. هؤلاء الناس كانوا يسمون الصاعدين. كان هناك المئات من الصعاعدين على مر التاريخ. اختفى البعض تماما ، ولكن عاد بعضهم من وقت لآخر وتركوا أجهزة اتصال. كان هذا أيضًا بقايا سحرة منارة المملكة ، والذي كان يستخدم للاتصال بالمصارعين.
صدم لين جي رأسه وقال بابتسامة مريرة: “بصراحة ، الوضع هنا أسوأ بكثير من المعلومات التي تلقيناها عندما قبلنا المهمة المقترحة. قوتنا محدودة ، ونحن غير قادرين على التعامل مع المهمات من هذا المستوى. تم الإبلاغ بالفعل عن التفاصيل إلى صاحب العمل ، والدفعة الثانية من التعزيزات الخارجية في الطريق. إذا كنا محظوظين ، فيجب أن يتمكنوا من الوصول إلينا في غضون ساعتين. “
عبوسا ، وجه ريكس صار خطيرا ، وقال: “الوقت نادر للغاية. هل التعزيزات يمكن الاعتماد عليها؟ “
في الوقت نفسه ، في مذبح ضخم على شكل غريب داخل مساحة من صنع الإنسان تحت أنقاض المدينة القديمة ، كان عدد لا يحصى من المؤمنين باللون الأسود يصلون بهدوء ، ويرسلون السحر في مجموعة سحرية على المذبح.
ثم كان هناك المزيد من أصوات هذه المقصورات تسقط على الأرض. سقطت العديد من مقصورات الإسقاط الجوي على الأرض القريبة.
“لا تقلق ، مجموعة المرتزقة في الدفعة الثانية من التعزيزات أقوى بكثير منا. طالما وصلوا في الوقت المناسب ، سيكون حل الحادث هنا قطعة من الكعك. معقلهم حدث ليكون في هذا النظام النجمي. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يزعجوا أنفسهم حتى في الوقوع في حوادث صغيرة مثل هذه. “
عندما انتهى الآخرون من الحديث ، عندها فقط فتح ريكس فمه. جميع قادة القبائل الأخرى كانوا يحترمونه كثيرًا ، لذا أوقفوا جدالهم واستمعوا إلى كلماته.
“أنا امل ذلك…”
بانج بانج بانج!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
…
كان ريكس قلقًا ، لكن لين جي كان واثقًا.
لم يكن لديه حتى الوقت ليكون سعيدا. كان هذا العملاق يسير نحوه بالفعل مع وجود الفأس في يديه. لوح ظل فوق رأس ريكس حيث رفع الفأس عالياً في الهواء.
يقع كوكب الفجر في نظام غارتون النجمي ، أرض غودورا. كان هذا الكوكب بعيدًا عن النجم الثابت ، لذلك كان فجرًا حتى في النهار ، ومن هنا جاء اسمه. لم يكن هناك قمر ليلا أيضا ، ظلام فقط. لم يكن هناك اختلاف في الفصول ؛ كان كل يوم باردًا. من الناحية النظرية ، كان ينبغي أن يكون هذا الكوكب المتجمد غير قادر على ولادة أشكال الحياة. جاءت حيويتها من النهر الذي يمر عبر السطح وتحت الأرض. احتوت المياه الطبيعية على كوكب الفجر على طاقة سحرية. كان لديها دفء فيها قلل من برودة الكوكب بأكمله وأنجبت النباتات والحياة. كان يطلق عليها “مياه الأصل” من قبل سكان كوكب الفجر. كانت مياه الأصل أهم مورد على الكوكب بأسره.
تنهد قائد آخر. “أعادت القوات الكشفية رسالة – كل دمية موجو يبلغ ارتفاعها أكثر من سبعة أمتار. إنهم قساة للغاية ومباركون بالصلوات. حتى سيوف ريستيل خاصتنا تتحطم عند ضربها تاركة فقط علامة بيضاء …
بنيت الحضارات على كوكب الفجر على مياه الأصل . كانت التغييرات والحروب بين الأمم عبر التاريخ في الغالب بسبب مياه الأصل. أعطى الاستهلاك طويل الأجل من مياه الأصل الناس قوة جسدية . وكان الفينيريون ذوي البشرة الزرقاء الفاتحة العرق الرئيسي. كانت مملكة فاين القديمة أقوى مملكة على هذا الكوكب. لقد حدد وجود مياه الأصل كوكب الفجر لتكون حضارة سحرية – كان تطويرها التكنولوجي بطيئًا ، وركز على القدرات الفردية. بناءها الاجتماعي له خصائص واضحة للغاية للحضارات السحرية ، مثل تلك التي يمكن أن تتحكم في السحر جميعها لها مناصب عليا في المجتمع.
على الرغم من أن هذه كانت حضارة سطحية ، حيث كانت تركز على السحر تمامًا مثل غودورا ، إلا أنه كانت لها صلة بالمجرة. بمجرد وصول شخص ما إلى مستوى معين من القوة ، يمكنهم طلب مساعدة غودورا والدخول إلى “العالم الأعلى” ، الذي كان المجرة. هؤلاء الناس كانوا يسمون الصاعدين. كان هناك المئات من الصعاعدين على مر التاريخ. اختفى البعض تماما ، ولكن عاد بعضهم من وقت لآخر وتركوا أجهزة اتصال. كان هذا أيضًا بقايا سحرة منارة المملكة ، والذي كان يستخدم للاتصال بالمصارعين.
هذه معلومات كلفتنا ستة من قوات النخبة. كما أن طائفة رزار بها مائة من [الملوثين] الذين يستطيعون جعل أسلحتنا وأجسادنا تتآكل. لا يمكن لأي محاربين من النخبة أن يقاوموا التآكل. هذا الوضع صعب للغاية.
فتحت الحجرة ، ومجموعة من المحاربين في دروع معدنية ثقيلة خرجوا. كان القائد رجلاً إنسانيًا يرتدي سترة واقية سوداء يرتدي العديد من الحلي الكروية. كان ينظر يسارا ويمينا بفضول.
منذ وقت ليس ببعيد ، اكتشفت مملكة فاين مؤامرة “ساحر التلوث ريزار” الشهير. لقد أراد أن يستخدم نوعًا من الطقوس السحرية الكبيرة لتحويل ماء الأصل عن أكثر من نصف أراضي أرض الجنوب ، مما يمنح نفسه قدراً لا يضاهى من القوة السحرية. في الأصل ، سوف يموت السحر في ماء الأصل. حتى لو تم استخدامه ، سيتم استرداده من خلال دورات طبيعية.
لكن هذه المراسم ستؤدي إلى تجريد كل سحر المياه من مياه الأصل في منطقة معينة ، وستحتاج مياه الأصل تلك إلى مئات السنين لاستعادتها. ستنخفض كثافة سحر مياه الأصل في الكوكب بأكمله بسبب هذا الأمر ، مما يؤدي إلى انخفاض درجة حرارة الكوكب.
حتى لو استمرت دورة مياه الأصل ، فقد يتطلب الأمر وقتًا طويلاً للقيام بذلك. ستفقد تلك المنطقة حمايتها وتغطى بالجليد في غضون شهر ، وتتحول إلى مكان للموت ، مما يؤدي إلى فقدان مئات الآلاف من الناس منازلهم أو حتى الموت.
عبوسا ، وجه ريكس صار خطيرا ، وقال: “الوقت نادر للغاية. هل التعزيزات يمكن الاعتماد عليها؟ “
في “العصر القديم” قبل ألف عام ، قام شخص ما بالطقس ذاته ، وكان هذا هو السبب وراء الأرض الشمالية في كوكب دون ، والتي لم تسترد عافيتها بعد. في ذلك الوقت ، كانت جميع القبائل قد شكلت تحالفًا وقتلت الجاني بعد حرب مأساوية. لقد تم تدمير معرفة هذا المراسم في ذلك الوقت ، ولكن بعد ألف عام ، ظهرت هذه المراسم مرة أخرى.
ومن هنا ، جمعت حالة طوارئ مملكة فاين القوات ، واتصلت بالدول الأخرى ، وشكلت تحالفًا ، متوجهاً مباشرةً إلى المكان الذي استضاف فيه ريزار المراسم ، مما حال دون تكرار المأساة. علاوة على ذلك ، كانت التربة الجنوبية خصبة للغاية. إذا تم تجميد هذا المكان ، فإن إنتاج الغذاء سينخفض إلى حد كبير. كان الآلاف من الناس سيتضورون جوعا حتى الموت.
“يختبئ ريزار ومؤمنوه حاليًا تحت الأنقاض ، ويعدون مراسم تلويث مياه الأصل. لدينا حوالي ساعتين ونصف الساعة. هناك حوالي ثمانمائة من أعلى مستوى من تماثيل دمى موجو العملاقة ، التي أمضى عشرين عامًا في بنائها ، وهو نائم تحت الأنقاض. قام بتركيب مصفوفات سحرية معقدة ، وبالتالي فإن الطريق نحو مذبح المراسم لن يفتح إلا إذا تم تدمير جميع دمى موجو.
قبلت مجموعة “لين جي مجموعة مرتزقة القرن الأحمر ” المهمة من صاعدي “كوكب الفجر” ووصلوا إلى هنا قبل بضعة أيام لحل المشكلة. ومع ذلك ، فإن عدد دمى الموجو فاق توقعاتهم ، لذلك لم يكن لديهم خيار سوى طلب التعزيز الخارجي. لدهشتهم ، كانت مجموعة مرتزقة قوية بشكل غير متوقع على استعداد للمساعدة.
كانت هذه المجموعة المرتزقة معروفة جيدًا في الصناعة ولديها خلفية قوية جدًا. لن تتاح لأشخاص مثل مجموعة مجموعة مرتزقة القرن الأحمر الفرصة لتكوين أي روابط معهم في الظروف العادية. لقد شعر لين جي بالارتياح الشديد – لم تكن هذه المهمة مشكلة في قدومهم للمساعدة.
“الأقوى …” نظر رزار إليه بعزاء. هز رأسه وتغمغم ، “بعد عشرين عامًا من الاستعداد ، اقتربت أخيرًا من النجاح. لقد علقت في هذه المرحلة لسنوات عديدة ، وهذا هو الحد من موهبتي. طالما أنني عبرت هذه الخطوة ، سأكون قادرًا على الذهاب إلى العالم الأعلى … “
كان الوقت نادرًا. لم يستطع ريكس الانتظار أكثر من ذلك وأصدر الأمر — بدأ التحالف في المسيرة.
بووم!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
خطى وحوافر الوحشوش شكلت تسونامي من الصوت. اندفع الجيش إلى الأمام واقترب بسرعة من أطلال المدينة القديمة. حتى من بعيد ، يمكنهم أن يروا عمالقة السحر الأخضر الغامق داخل الأنقاض. كان لديهم أربعة أذرع ، يحملون فأسًا كبيرًا ، وكانوا يتدفقون في ضوء السحر. كان نسيجهم مثل الحجر ولكن أيضا مثل المعادن. كان يمكن للجيش أن يرى أنهم كانوا صارمين من خلال نظرة واحدة فقط.
“فرسان الدرع الأزرق ، تقدموا!”
أنزل ريكس حاجبه وجمع ساقيه. وكانت دواب الفرسان تسمى الوحش الشرس. كان لديهم رأس ثعبان وجسم حصان. مع الهدير ، اندفعت الوحوش الشرسة إلى الأمام. يتبعها ثلاثة آلاف من فرسان الدرع الأزرق مباشرة . في مواجهة العملاق السحري ، الذي كان يزيد طوله عن ثلاثة أضعاف ، لم يكن لدى كل الفرسان أي خوف في أعينهم.
دونغ! دونغ!
“هذا يعني أنه يتعين علينا اختراق حصار دمى موجو في وقت قصير ، والعثور على موقعهم ، وإيقاف المراسم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن الماء الأصلي لأكثر من نصف أراضي أرض الجنوب سيفقد حيويته ، وسوف يموت مئات الآلاف من الناس! “
تم التحكم في التماثيل السحرية من قبل شخص ما. شكلوا تشكيلًا سريعًا واصطدموا بالفرسان !
انتشر الدم ببطء في الحقل الأخضر ، وشهد الفجر في السماء حمام الدم هذا.
بانج بانج بانج!
ومن هنا ، جمعت حالة طوارئ مملكة فاين القوات ، واتصلت بالدول الأخرى ، وشكلت تحالفًا ، متوجهاً مباشرةً إلى المكان الذي استضاف فيه ريزار المراسم ، مما حال دون تكرار المأساة. علاوة على ذلك ، كانت التربة الجنوبية خصبة للغاية. إذا تم تجميد هذا المكان ، فإن إنتاج الغذاء سينخفض إلى حد كبير. كان الآلاف من الناس سيتضورون جوعا حتى الموت.
سقط الناس ، وانقلبت الوحوش. تحول المشهد فوضويا بسرعة كبيرة. انضمت القبائل الأخرى إلى المعركة. شفرات ومخالب مائلة ضد تماثيل السحر ، كان هديرهم أعلى من الانفجارات!
ومن هنا ، جمعت حالة طوارئ مملكة فاين القوات ، واتصلت بالدول الأخرى ، وشكلت تحالفًا ، متوجهاً مباشرةً إلى المكان الذي استضاف فيه ريزار المراسم ، مما حال دون تكرار المأساة. علاوة على ذلك ، كانت التربة الجنوبية خصبة للغاية. إذا تم تجميد هذا المكان ، فإن إنتاج الغذاء سينخفض إلى حد كبير. كان الآلاف من الناس سيتضورون جوعا حتى الموت.
كان الهائجون والفرسان في المقدمة ، لكن بصرف النظر عن ذلك ، حطمت تماثيل السحر عظام المحاربين بقوتها الضخمة واحدا تلو الأخر. كان المكان ممتلئًا بصراخ العذاب. اختبأ العدو [الملوِّثون] وراء التماثيل وألقوا تعاويذ تآكل على المحاربين.
منذ وقت ليس ببعيد ، اكتشفت مملكة فاين مؤامرة “ساحر التلوث ريزار” الشهير. لقد أراد أن يستخدم نوعًا من الطقوس السحرية الكبيرة لتحويل ماء الأصل عن أكثر من نصف أراضي أرض الجنوب ، مما يمنح نفسه قدراً لا يضاهى من القوة السحرية. في الأصل ، سوف يموت السحر في ماء الأصل. حتى لو تم استخدامه ، سيتم استرداده من خلال دورات طبيعية.
بووم!
يمكن فتح مجموعة التعاويذ فقط عندما تم تدمير كل تماثيل السحر. في كثير من الأحيان ، كان عليهم دفع ثمن ثلاثة عشر إلى ثمانية عشر من محاربي النخبة فقط لتدمير تمثال سحر. على الرغم من أن مجموعة مرتزقة القرن الأحمر ساعدوا بأسلحتهم النارية وقدراتهم ، إلا أنهم لم يقتلوا تماثيل السحر بسرعة كافية.
“أنا امل ذلك…”
كان هناك تماثيل سحر أكثر من الثمانمائة المقدرة. كانوا مثل جدار اليأس.
يمكن فتح مجموعة التعاويذ فقط عندما تم تدمير كل تماثيل السحر. في كثير من الأحيان ، كان عليهم دفع ثمن ثلاثة عشر إلى ثمانية عشر من محاربي النخبة فقط لتدمير تمثال سحر. على الرغم من أن مجموعة مرتزقة القرن الأحمر ساعدوا بأسلحتهم النارية وقدراتهم ، إلا أنهم لم يقتلوا تماثيل السحر بسرعة كافية.
ارتد ريكس إلى الأمام على عجل. تم تقسيم الوحش الشرس إلى نصفين ، وسقط الفأس في الأرض. دماء وأمعاء الوحش الشرس امتدت في جميع أنحاء الأرض. لو لم يتفادى ذلك ، لكان هذا هو حاله.
انتشر الدم ببطء في الحقل الأخضر ، وشهد الفجر في السماء حمام الدم هذا.
انفجار!
“تابع الاندفاع إلى الأمام ، لا تتوقف!”
الفرسان بقيادة ريكس قد فقدوا بالفعل ربع أعضائهم. في الوقت نفسه ، قتلوا أكثر تماثيل السحر أيضا. كان وجهه حازما ، وخرج من ساحة المعركة واندفع مرة أخرى.
“يختبئ ريزار ومؤمنوه حاليًا تحت الأنقاض ، ويعدون مراسم تلويث مياه الأصل. لدينا حوالي ساعتين ونصف الساعة. هناك حوالي ثمانمائة من أعلى مستوى من تماثيل دمى موجو العملاقة ، التي أمضى عشرين عامًا في بنائها ، وهو نائم تحت الأنقاض. قام بتركيب مصفوفات سحرية معقدة ، وبالتالي فإن الطريق نحو مذبح المراسم لن يفتح إلا إذا تم تدمير جميع دمى موجو.
طعن رمحه في ساق تماثيل السحر. وقع انفجار على طرف الرمح المسحور بتعويذة متفجرة ، مما أدى إلى تحطم جزء صغير من جسم تمثال السحر. واحد سحري العملاق يمكن القضاء على مئات من القوات العادية. فرسان الدرع الأزرق كانوا نخبة القوات في مملكة فاين ، لذلك كان كل واحد منهم محاربًا له قوى سحرية. كانوا أقوى بكثير من الناس العاديين. كان مثل هذا الضرر الحاد في المعركة مأساويًا بالفعل.
“الوقود اللازم لتفعيل المذبح سيكون كافياً خلال ساعة واحدة إذا واصلوا القتال. قال المؤمن المتفوق بوجه متعصب” إنك ستصبح لورد السحر، أقوى ساحر في التاريخ” .
في الوقت نفسه ، في مذبح ضخم على شكل غريب داخل مساحة من صنع الإنسان تحت أنقاض المدينة القديمة ، كان عدد لا يحصى من المؤمنين باللون الأسود يصلون بهدوء ، ويرسلون السحر في مجموعة سحرية على المذبح.
ومن هنا ، جمعت حالة طوارئ مملكة فاين القوات ، واتصلت بالدول الأخرى ، وشكلت تحالفًا ، متوجهاً مباشرةً إلى المكان الذي استضاف فيه ريزار المراسم ، مما حال دون تكرار المأساة. علاوة على ذلك ، كانت التربة الجنوبية خصبة للغاية. إذا تم تجميد هذا المكان ، فإن إنتاج الغذاء سينخفض إلى حد كبير. كان الآلاف من الناس سيتضورون جوعا حتى الموت.
في قلب المذبح كان هناك فينيري كبير السن في رداء أحمر فاتح – ريزار. كانت مرآة مؤطرة ذهبية تطفو بجانبه. كانت تمتلك تعبير [استبصار] ، وكانت الصورة في المرآة انعكاسا للحرب فوقه من وجهة نظر جوية.
هذه معلومات كلفتنا ستة من قوات النخبة. كما أن طائفة رزار بها مائة من [الملوثين] الذين يستطيعون جعل أسلحتنا وأجسادنا تتآكل. لا يمكن لأي محاربين من النخبة أن يقاوموا التآكل. هذا الوضع صعب للغاية.
لم يكن هناك سحابة واحدة في السماء. كانت السماء هناك بلون الغسق ، وتحول كل شيء إلى ظل أغمق. بدت الشمس المعلقة في السماء صغيرة جدًا حيث كانت بعيدة جدًا عن الكوكب.
عبوسا ، وجه ريكس صار خطيرا ، وقال: “الوقت نادر للغاية. هل التعزيزات يمكن الاعتماد عليها؟ “
“هؤلاء الحمقى ، سقطوا في مخططك كما هو متوقع. تستخدم هذه التماثيل السحرية للقتال معهم على وجه التحديد. لدينا مجموعة سحرية مخفية تحت هذا المجال. يتم توجيه الدم من أعلى إلى هذا المكان. لا يمكن تفعيل المراسم إلا بالدم الكافي كوقود. هيهي ، فكرتك في ربط المصفوفة السحرية مع التماثيل السحرية رائعة حقًا ، ولا تترك لهم أي خيار سوى القتال وجهاً لوجه مع التماثيل السحرية “، هذا ما قاله مؤمن متفوق تحت مذبحه.
هز رأسه رزار وسأل ببرود: “كم يلزم من الدم”.
حتى لو استمرت دورة مياه الأصل ، فقد يتطلب الأمر وقتًا طويلاً للقيام بذلك. ستفقد تلك المنطقة حمايتها وتغطى بالجليد في غضون شهر ، وتتحول إلى مكان للموت ، مما يؤدي إلى فقدان مئات الآلاف من الناس منازلهم أو حتى الموت.
“الوقود اللازم لتفعيل المذبح سيكون كافياً خلال ساعة واحدة إذا واصلوا القتال. قال المؤمن المتفوق بوجه متعصب” إنك ستصبح لورد السحر، أقوى ساحر في التاريخ” .
بووم!
“الأقوى …” نظر رزار إليه بعزاء. هز رأسه وتغمغم ، “بعد عشرين عامًا من الاستعداد ، اقتربت أخيرًا من النجاح. لقد علقت في هذه المرحلة لسنوات عديدة ، وهذا هو الحد من موهبتي. طالما أنني عبرت هذه الخطوة ، سأكون قادرًا على الذهاب إلى العالم الأعلى … “
بووم!
في “العصر القديم” قبل ألف عام ، قام شخص ما بالطقس ذاته ، وكان هذا هو السبب وراء الأرض الشمالية في كوكب دون ، والتي لم تسترد عافيتها بعد. في ذلك الوقت ، كانت جميع القبائل قد شكلت تحالفًا وقتلت الجاني بعد حرب مأساوية. لقد تم تدمير معرفة هذا المراسم في ذلك الوقت ، ولكن بعد ألف عام ، ظهرت هذه المراسم مرة أخرى.
ارتد ريكس إلى الأمام على عجل. تم تقسيم الوحش الشرس إلى نصفين ، وسقط الفأس في الأرض. دماء وأمعاء الوحش الشرس امتدت في جميع أنحاء الأرض. لو لم يتفادى ذلك ، لكان هذا هو حاله.
…
“لا تقلق ، مجموعة المرتزقة في الدفعة الثانية من التعزيزات أقوى بكثير منا. طالما وصلوا في الوقت المناسب ، سيكون حل الحادث هنا قطعة من الكعك. معقلهم حدث ليكون في هذا النظام النجمي. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فلن يزعجوا أنفسهم حتى في الوقوع في حوادث صغيرة مثل هذه. “
استمرت المعركة على السطح ما يقرب من ساعة. من أجل توفير الوقت ، تخلى الجيش بالكامل تقريبا عن دفاعاته وهاجم بجنون. تم تدمير نصف العملاق السحري ، وكان جميع الملوثين قد ماتوا. ومع ذلك ، فقد عانى المحاربون خسائر فادحة كذلك. تحول الدم إلى نهر. بقية الناس كانوا مرهقين. كانت الخسائر تزداد بسرعة كبيرة.
“انتظر. وفقا لهذه السرعة ، يمكننا إيقاف المراسم في الوقت المناسب! “صرخ ريكس بصوت عال لتعزيز الروح المعنوية.
“الوقود اللازم لتفعيل المذبح سيكون كافياً خلال ساعة واحدة إذا واصلوا القتال. قال المؤمن المتفوق بوجه متعصب” إنك ستصبح لورد السحر، أقوى ساحر في التاريخ” .
في هذا الوقت ، شعر ببرد فوق رأسه. كان العملاق السحري بالقرب منه وخفض فأسه الضخم.
في هذا الوقت ، شعر ببرد فوق رأسه. كان العملاق السحري بالقرب منه وخفض فأسه الضخم.
“انتظر. وفقا لهذه السرعة ، يمكننا إيقاف المراسم في الوقت المناسب! “صرخ ريكس بصوت عال لتعزيز الروح المعنوية.
في هذا الوقت ، اندفع تمثال السحر في هذا الرجل البشري مع فأسه. أراد ريكس أن يصرخ وينبهه ، لكن ما حدث بعد ذلك جعله يبتلع كلماته.
بووم!
انفجار!
ارتد ريكس إلى الأمام على عجل. تم تقسيم الوحش الشرس إلى نصفين ، وسقط الفأس في الأرض. دماء وأمعاء الوحش الشرس امتدت في جميع أنحاء الأرض. لو لم يتفادى ذلك ، لكان هذا هو حاله.
لم يكن لديه حتى الوقت ليكون سعيدا. كان هذا العملاق يسير نحوه بالفعل مع وجود الفأس في يديه. لوح ظل فوق رأس ريكس حيث رفع الفأس عالياً في الهواء.
يقع كوكب الفجر في نظام غارتون النجمي ، أرض غودورا. كان هذا الكوكب بعيدًا عن النجم الثابت ، لذلك كان فجرًا حتى في النهار ، ومن هنا جاء اسمه. لم يكن هناك قمر ليلا أيضا ، ظلام فقط. لم يكن هناك اختلاف في الفصول ؛ كان كل يوم باردًا. من الناحية النظرية ، كان ينبغي أن يكون هذا الكوكب المتجمد غير قادر على ولادة أشكال الحياة. جاءت حيويتها من النهر الذي يمر عبر السطح وتحت الأرض. احتوت المياه الطبيعية على كوكب الفجر على طاقة سحرية. كان لديها دفء فيها قلل من برودة الكوكب بأكمله وأنجبت النباتات والحياة. كان يطلق عليها “مياه الأصل” من قبل سكان كوكب الفجر. كانت مياه الأصل أهم مورد على الكوكب بأسره.
في أطلال المدينة القديمة في إقليم الجنوب على كوكب الفجر ، تجمع تحالف بين القبائل المختلفة.
شعر ريكس بألم مفاجئ في ساقيه ، بعد إصابته للتو. كان مغطى بالعرق وأراد الوقوف بكل قوته.
الفرسان بقيادة ريكس قد فقدوا بالفعل ربع أعضائهم. في الوقت نفسه ، قتلوا أكثر تماثيل السحر أيضا. كان وجهه حازما ، وخرج من ساحة المعركة واندفع مرة أخرى.
في غمضة عين ، أدرك فجأة أن الظل تحت قدميه قد توسع ، تلته طفرة صوتية أصبحت أعلى وأعلى .
بووم!
كان هناك تماثيل سحر أكثر من الثمانمائة المقدرة. كانوا مثل جدار اليأس.
انفجار!
أنزل ريكس حاجبه وجمع ساقيه. وكانت دواب الفرسان تسمى الوحش الشرس. كان لديهم رأس ثعبان وجسم حصان. مع الهدير ، اندفعت الوحوش الشرسة إلى الأمام. يتبعها ثلاثة آلاف من فرسان الدرع الأزرق مباشرة . في مواجهة العملاق السحري ، الذي كان يزيد طوله عن ثلاثة أضعاف ، لم يكن لدى كل الفرسان أي خوف في أعينهم.
سقطت سبيكة مقصورة إسقاط جوي على الأرض مباشرة بجانب تمثال السحر هذا ، وفجر التأثير كل من التمثال وريكس بعيدا.
“انتظر. وفقا لهذه السرعة ، يمكننا إيقاف المراسم في الوقت المناسب! “صرخ ريكس بصوت عال لتعزيز الروح المعنوية.
استمرت المعركة على السطح ما يقرب من ساعة. من أجل توفير الوقت ، تخلى الجيش بالكامل تقريبا عن دفاعاته وهاجم بجنون. تم تدمير نصف العملاق السحري ، وكان جميع الملوثين قد ماتوا. ومع ذلك ، فقد عانى المحاربون خسائر فادحة كذلك. تحول الدم إلى نهر. بقية الناس كانوا مرهقين. كانت الخسائر تزداد بسرعة كبيرة.
دونغ! دونغ!
ثم كان هناك المزيد من أصوات هذه المقصورات تسقط على الأرض. سقطت العديد من مقصورات الإسقاط الجوي على الأرض القريبة.
نظر لين جي ، الذي كان في منتصف القتال ، وتنفس الصعداء.
“هذا يؤثر على نقاء المياه الأصلية وحياة مئات الآلاف من الناس ؛ قال ريكس بصوت عميق. ” سحرة منبر المملكة اتصلت بالصاعدين من العوالم العليا. لقد استأجروا محاربين من العوالم العليا سيساعدوننا في القتال … “
ووش!
صدم لين جي رأسه وقال بابتسامة مريرة: “بصراحة ، الوضع هنا أسوأ بكثير من المعلومات التي تلقيناها عندما قبلنا المهمة المقترحة. قوتنا محدودة ، ونحن غير قادرين على التعامل مع المهمات من هذا المستوى. تم الإبلاغ بالفعل عن التفاصيل إلى صاحب العمل ، والدفعة الثانية من التعزيزات الخارجية في الطريق. إذا كنا محظوظين ، فيجب أن يتمكنوا من الوصول إلينا في غضون ساعتين. “
فتحت الحجرة ، ومجموعة من المحاربين في دروع معدنية ثقيلة خرجوا. كان القائد رجلاً إنسانيًا يرتدي سترة واقية سوداء يرتدي العديد من الحلي الكروية. كان ينظر يسارا ويمينا بفضول.
كان الوقت نادرًا. لم يستطع ريكس الانتظار أكثر من ذلك وأصدر الأمر — بدأ التحالف في المسيرة.
“هل هي التعزيزات الجديدة من العالم الأعلى؟” على الرغم من وجود شخصية عقلانية للغاية ، لم يستطع ريكس إلا أن يفاجأ.
“لقد وصلت أخيرًا مجموعة مرتزقة النجم الأسود.”
…
في هذا الوقت ، اندفع تمثال السحر في هذا الرجل البشري مع فأسه. أراد ريكس أن يصرخ وينبهه ، لكن ما حدث بعد ذلك جعله يبتلع كلماته.
كان الإمبراطور يعقد اجتماعًا في الخيمة مع قادة الجيوش المختلفة ، وكانوا يدورون في نقاش ساخن. رجل واحد طويل القامة ذو لون أزرق لا يتكلم على الإطلاق. وكان قائد فرسان الدرع الأزرق ، ريكس ، بطل حرب مملكة فاين (Vain) . كان قد تحول من مدني إلى أكبى قائد جيش في أكبر مملكة على كوكب الفجر. وأشاد جميع أفعاله على كوكب الفجر.
رفع هذا الرجل يده وأمسك بسهولة بالفأس الذي كان أكثر من كافٍ لتقطيع الوحش الشرس. التأثير من الفأس جعل فقط معصمه يتحرك مسافة ضئيلة. رفع حواجبه وقال ، “تسك ، الطريقة التي يرحب بها هذا الكوكب بضيفه متحمسة للغاية … لقد جئنا في الوقت المناسب. توقف عن الوقوف هناك ، حان الوقت للقيام بهذه المهمة. “
نظر لين جي ، الذي كان في منتصف القتال ، وتنفس الصعداء.
على الرغم من أن هذه كانت حضارة سطحية ، حيث كانت تركز على السحر تمامًا مثل غودورا ، إلا أنه كانت لها صلة بالمجرة. بمجرد وصول شخص ما إلى مستوى معين من القوة ، يمكنهم طلب مساعدة غودورا والدخول إلى “العالم الأعلى” ، الذي كان المجرة. هؤلاء الناس كانوا يسمون الصاعدين. كان هناك المئات من الصعاعدين على مر التاريخ. اختفى البعض تماما ، ولكن عاد بعضهم من وقت لآخر وتركوا أجهزة اتصال. كان هذا أيضًا بقايا سحرة منارة المملكة ، والذي كان يستخدم للاتصال بالمصارعين.
الفرسان بقيادة ريكس قد فقدوا بالفعل ربع أعضائهم. في الوقت نفسه ، قتلوا أكثر تماثيل السحر أيضا. كان وجهه حازما ، وخرج من ساحة المعركة واندفع مرة أخرى.
“لقد وصلت أخيرًا مجموعة مرتزقة النجم الأسود.”
“هذا يعني أنه يتعين علينا اختراق حصار دمى موجو في وقت قصير ، والعثور على موقعهم ، وإيقاف المراسم. إذا لم يكن الأمر كذلك ، فإن الماء الأصلي لأكثر من نصف أراضي أرض الجنوب سيفقد حيويته ، وسوف يموت مئات الآلاف من الناس! “
يقع كوكب الفجر في نظام غارتون النجمي ، أرض غودورا. كان هذا الكوكب بعيدًا عن النجم الثابت ، لذلك كان فجرًا حتى في النهار ، ومن هنا جاء اسمه. لم يكن هناك قمر ليلا أيضا ، ظلام فقط. لم يكن هناك اختلاف في الفصول ؛ كان كل يوم باردًا. من الناحية النظرية ، كان ينبغي أن يكون هذا الكوكب المتجمد غير قادر على ولادة أشكال الحياة. جاءت حيويتها من النهر الذي يمر عبر السطح وتحت الأرض. احتوت المياه الطبيعية على كوكب الفجر على طاقة سحرية. كان لديها دفء فيها قلل من برودة الكوكب بأكمله وأنجبت النباتات والحياة. كان يطلق عليها “مياه الأصل” من قبل سكان كوكب الفجر. كانت مياه الأصل أهم مورد على الكوكب بأسره.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
