385.. اغتيال ونقطة انعطاف
في هذه اللحظة ، اعتقد بيجي أن سفينة دارك ستار قد أتت خصيصًا لاستقباله. بالنسبة له ، قام دارك ستار بعرض مثل هذه الهيئة الكبيرة. شعر بالاهتمام من دارك ستار وانتقل إلى البكاء.
كان القتل هو الغرض الأكبر من دارك ستار لهذه الرحلة. كلما كان عدد أقل من الغرباء في العالم الذين يعرفون مكان وجود خرزة الرسالة السرية ، كان ذلك أفضل.
كانت المشكلة … ما هي هوية القوة الغامضة؟ لماذا عرفوا عن خرزة الرسالة السرية؟ هل كان هدفهم هو المنتجات الموجودة داخل الخرزة أم تدمير مخطط دارك ستار؟ هل كانوا مدفوعين بالمال ، أم كانوا أعداء دارك ستار؟
“نعم ، دارك ستار هو إيماني! كشفت بيغي على عجل عن قلبه وعبر عن ولائه.
اقتربت سفينة الفضاء من قناة الاتصال ، وانتظر قائد السفينة الأم عند مدخل القناة مع قوات أخرى. تماما كما كانوا على وشك فتح باب المركبة الفضائية بقوتهم ، فتح بيغي الباب وخرج. عند رؤية الجميع كان الهجين غودوران مليئا بيغي بالإثارة.
كانت الجروح الكثيفة في جميع أنحاء جسمه. سقط رأس بيغي على الجانب الآخر بعيون مفتوحة. لقد مات مع الكثير من الندم.
قد وجد أخيرا المنظمة!
بنبرة متحمسة ، قال بيجي: “لقد كنت أنتظركم لفترة طويلة جدًا.”
“أنا – لا أعرف. لم ألقها في الفضاء الخارجي لكنني أخذتها معي. ومع ذلك ، فقد ضاعت خلال المعركة على جزيرة التنين العائمة … “
كان لمحاربي دارك ستار في البداية تعبيرات باردة ، لكن الآن ، لم يتمكنوا من المساعدة لكنهم نظروا إلى بعضهم البعض في حيرة.
لقد فكر في نفسه كصياد ، ولكن في الظل ، كان هناك زوجان يحدقان به ، مختبئين أعمق من دارك ستار ، مما يجعل شعره يقف على النهاية.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يرون فيها هدفًا لم يقاوم ليس فقط بل قام أيضًا بمبادرة التعاون ، وكأنه عاد لتوه إلى الوطن. هل هذا الرجل لا يخاف الموت؟
“أنا أعلم”. على الرغم من موافقته ، إلا أنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن القوة الغامضة.
“جريء!” أومأ القبطان في الموافقة قبل التلويح. “امسكوا بهم!”
احتشد محاربوا دارك ستار. تم الضغط على بيغي على الأرض ، كل هذا الوقت كان يفكر أن هذا كان حفل ترحيب دارك ستار. صرخ بثقة قائلاً: “كن مطمئنًا ، لا داعي للشك في ولائي ، ولن أقاوم إطلاقًا!”
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان لمحاربي دارك ستار في البداية تعبيرات باردة ، لكن الآن ، لم يتمكنوا من المساعدة لكنهم نظروا إلى بعضهم البعض في حيرة.
يدعي أنه مرتزقة ؟ هذا أنا! أدرك أمبر . أصبح وجهه مزعجًا للغاية ، وتحولت لهجته على الفور. “لذلك ، كذبت علي!”
قال أحد رجاله بوجه حزين “يا زعيم ، أعتقد أنه جدي”.
“هل تريد حقا أن تكرس نفسك لدارك ستار؟” تومض عيون ساروتا.
توهج بيجي وصاح ، “اسكت! ماذا تعرف؟ هذه طريقة لاختبار ولائنا! “
“ال.. – المحقق … اد – ادعى أنه عم- عميل دارك ستار ، سعال سعال سعال!”
محاربوا دارك ستار الذين قاموا بتكبيل بيغي سمعوا هذا وتنهدوا. “إذا كان الجميع يمكن أن يكونوا متعاونين مثلك ، فهذا سيوفر لنا الكثير من المتاعب.”
قال أحد رجاله بوجه حزين “يا زعيم ، أعتقد أنه جدي”.
“حسنًا ، بالنسبة لنا ، أن تكون ميتًا أكثر فائدة من أن تكون حيًا. دارك ستار تقدر مساهمتك ، “سخر ساروتا.
تم نقل السكافنجرز إلى السجن وربطهم بعمود الإعدام الأسود. مشى القبطان إليهم وقال ببرود: “أحتاج منك أن تجيب على أسئلتي بأمانة. بين السيلفرز التي استوليت عليهم ، واحد منهم كان يحمل ما نريد ، خرزة سوداء. أين ذهبت هذه الخرزة؟ “
همهمة!
على الرغم من أن أمبر قد حصل بالفعل على “الإجابة” ، فإن أسلوب دارك ستار لم يثق أبدًا بسهولة. التخلي عن الباقي بسهولة لم يكن مدونة سلوك لمنظمة إرهابية.
الوضع تعقد فجأة. يبدو أن هناك قوة غامضة أخرى كانت تضع أعينها على خرزة الرسالة السرية ، وقد استخدموا اسم دارك ستار لخداع الناس. يجب أن تتعب من العيش! كانوا يستفزون دارك ستار مباشرة! بمجرد العثور على الجناة ، فإنهم سيجعلونهم يتوسلون للموت!
بعد إبلاغ أمبر إلى المقر ، كانت سفينة الفضاء دارك ستار هذه في وضع الاستعداد في مجرة فاون وسرعان ما قفزت لاعتراض بيغي. كان هدفهم الأول هو تسجيل مسار سفينة الفضاء التابع لبيغي حتى يتمكنوا من البحث على طول الطريق الذي تم فيه طرد السيلفرز. والثاني هو استجواب بيغي. يعتقد دارك ستار أن التعذيب يمكن أن يحصل على معلومات أكثر من الاستفسار العادي — الألم قد يجعل الناس صادقين.
“كيف عرفت أن الشخص الذي طلب منك ينتمي إلى دارك ستار!” أمسك القبطان برقبة بيغي ، مضيفًا قوته ببطء. تحول وجه بيغي إلى اللون الأرجواني ، وهو يكاد يختنق ، وفتح فمه بصعوبة.
فوجئ بيغي.
ساروتا نظر إليه غاضبا ثم أشار. رفع جميع محاربي دارك ستار المحيطين بنادقهم في مجال الطاقة الخفيفة واستهدفوا العمود. جميع السكافنجرز كانوا خائفين – لقد ناضلوا وتوسلوا على عجل للرحمة.
“ألم تسألني بالفعل؟”
“ماذا – ماذا عني؟”
أمبى عبوس . “الكابتن ساروتا ، دعنا نذهب. أنت تخنقه. دعه ينهي القصة بأكملها. “
“في الواقع ، أريدك أن تخبرنا مرة أخرى …” أجاب القبطان بوعي. فجأة ، توقف ، وتغير تعبيره.
انتظر دقيقة!
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) كان لمحاربي دارك ستار في البداية تعبيرات باردة ، لكن الآن ، لم يتمكنوا من المساعدة لكنهم نظروا إلى بعضهم البعض في حيرة.
لقد اعتقد أن بيغي كان يشير إلى أمبر ، لكن مع بعض الفكر ، لم يكن ذلك منطقيًا. لقد تظاهر أمبر بأنه مرتزق ، فكيف أدرك بيغي أن أمبر كان عضواً في دارك ستار؟
أمبر ، الذي كان يستمع من الجانب ، فتح عينيه على مصراعيها في صدمة. “كيف كنت قد كشفت؟ أنا لم أكشف عن أي ثغرات! “
“غادر بعض المجرمين المطلوبين التنين العائم ، ويجب أن يتم اعتراضهم من قِبل السفينة الأم.” كان الغضب من العبث به يتراكم في ذهن إمبر ، وكانت لهجته شديدة البرودة. “اترك الناس الذين لا يزالون في التنين العائم لي.”
“في الواقع ، أريدك أن تخبرنا مرة أخرى …” أجاب القبطان بوعي. فجأة ، توقف ، وتغير تعبيره.
“كيف عرفت أن الشخص الذي طلب منك ينتمي إلى دارك ستار!” أمسك القبطان برقبة بيغي ، مضيفًا قوته ببطء. تحول وجه بيغي إلى اللون الأرجواني ، وهو يكاد يختنق ، وفتح فمه بصعوبة.
“أنا – لا أعرف. لم ألقها في الفضاء الخارجي لكنني أخذتها معي. ومع ذلك ، فقد ضاعت خلال المعركة على جزيرة التنين العائمة … “
لم يكن لدى بيغي نفس الثقة التي كانت لديه قبل لحظات. كان يشعر بالذعر ، لكنه شعر أنه أعطاهم معلومات وساعد دارك ستار على معرفة المزيد عن العدو الخفي ، الذي كان ينبغي اعتباره مساهمة.
“ماذا – ماذا عني؟”
“ال.. – المحقق … اد – ادعى أنه عم- عميل دارك ستار ، سعال سعال سعال!”
لقد اعتقد أن بيغي كان يشير إلى أمبر ، لكن مع بعض الفكر ، لم يكن ذلك منطقيًا. لقد تظاهر أمبر بأنه مرتزق ، فكيف أدرك بيغي أن أمبر كان عضواً في دارك ستار؟
أمبى عبوس . “الكابتن ساروتا ، دعنا نذهب. أنت تخنقه. دعه ينهي القصة بأكملها. “
تراجع الكابتن ساروتا ، وسعل بيجي بصوت عالٍ ، كما لو كان سيسعل رئتيه.
ساروتا نظر إليه غاضبا ثم أشار. رفع جميع محاربي دارك ستار المحيطين بنادقهم في مجال الطاقة الخفيفة واستهدفوا العمود. جميع السكافنجرز كانوا خائفين – لقد ناضلوا وتوسلوا على عجل للرحمة.
في نهاية المطاف ، أدرك بيغي أن هناك شيئًا ما خطأ ، وبصوت صاخب ، قال وهو يرتجف: “رجل مقنع غامض زعم أنه مبعوث دارك ستار وجدني. كان هدفه خرزة سوداء كذلك ، لذلك أخبرته عن مكان وجودها. لطالما أعجبت بكم ، لذلك عندما وعدني بالسماح لي بالانضمام إلى دارك ستار طالما كذبت على المجموعة التالية من الأشخاص الذين جاءوا للاستفسار عن الخرزة ، وافقت على ذلك بسهولة. لم يمض وقت طويل بعد ذلك ، جاء مرتزق يعلن نفسه. اتبعت الأوامر التي أعطاني إياها مبعوث دارك ستار وتخلصت منه … “
يدعي أنه مرتزقة ؟ هذا أنا! أدرك أمبر . أصبح وجهه مزعجًا للغاية ، وتحولت لهجته على الفور. “لذلك ، كذبت علي!”
“ال.. – المحقق … اد – ادعى أنه عم- عميل دارك ستار ، سعال سعال سعال!”
“هل تريد حقا أن تكرس نفسك لدارك ستار؟” تومض عيون ساروتا.
تغير تعبير بيغي بشكل واضح. “ماذا؟ هل أنت المرتزقة ؟ أنتم يا رفاق دارك ستار الحقيقيون ، و مبعوث دارك ستار كان مزيفًا “
أصبحت التعبيرات عن وجوه ساروتا وإمبر جدية للغاية.
“ماذا عن المكان الحقيقي للخرزة؟”
الوضع تعقد فجأة. يبدو أن هناك قوة غامضة أخرى كانت تضع أعينها على خرزة الرسالة السرية ، وقد استخدموا اسم دارك ستار لخداع الناس. يجب أن تتعب من العيش! كانوا يستفزون دارك ستار مباشرة! بمجرد العثور على الجناة ، فإنهم سيجعلونهم يتوسلون للموت!
بعد إبلاغ أمبر إلى المقر ، كانت سفينة الفضاء دارك ستار هذه في وضع الاستعداد في مجرة فاون وسرعان ما قفزت لاعتراض بيغي. كان هدفهم الأول هو تسجيل مسار سفينة الفضاء التابع لبيغي حتى يتمكنوا من البحث على طول الطريق الذي تم فيه طرد السيلفرز. والثاني هو استجواب بيغي. يعتقد دارك ستار أن التعذيب يمكن أن يحصل على معلومات أكثر من الاستفسار العادي — الألم قد يجعل الناس صادقين.
كانت المشكلة … ما هي هوية القوة الغامضة؟ لماذا عرفوا عن خرزة الرسالة السرية؟ هل كان هدفهم هو المنتجات الموجودة داخل الخرزة أم تدمير مخطط دارك ستار؟ هل كانوا مدفوعين بالمال ، أم كانوا أعداء دارك ستار؟
إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
كان إمبر واثقًا من أنه لم يفضح أي شيء ، لذلك كان حائرا . أي جزء حدث خطأ وكشفه؟
أصبحت التعبيرات عن وجوه ساروتا وإمبر جدية للغاية.
لقد فكر في نفسه كصياد ، ولكن في الظل ، كان هناك زوجان يحدقان به ، مختبئين أعمق من دارك ستار ، مما يجعل شعره يقف على النهاية.
نشأت المزيد من الألغاز ، وأصبحت الأمور صعبة ومعقدة.
لقد جاءوا متأخرين قليلاً!
الإحتمال الأول كان خائناً في المنظمة ، أو كيف سيعرفون الكثير من المعلومات السرية؟
فوجئ بيغي.
“ماذا عن المكان الحقيقي للخرزة؟”
الإحتمال الأول كان خائناً في المنظمة ، أو كيف سيعرفون الكثير من المعلومات السرية؟
“أنا – لا أعرف. لم ألقها في الفضاء الخارجي لكنني أخذتها معي. ومع ذلك ، فقد ضاعت خلال المعركة على جزيرة التنين العائمة … “
كان لأمبر نظرة باردة كالجليد. تلك القوة الغامضة الدجالة أرادت تضليل دارك ستار. إذا لم يرغبوا في قتل بيغي عمدا ، لكانوا قد سقطوا بالفعل بسبب ذلك!
بالتفكير مليا في أساليب تلك القوة الغامضة ، كانت سرية ولكن جريئة. لقد أدركوا بوضوح أنهم كانوا يتنافسون مع دارك ستار ، لكنهم ما زالوا يتجرأون على الظهور باسم دارك ستار ، مما يعني أنهم خمنوا فكرهم في الحفاظ على سرية الأشياء ، واستوعبوا سيكولوجية جميع الأطراف ، وأخيراً قاموا بتضليل كل من بيغي و دارك ستار ، واللعب بهم بين أصابعهم. وقد نجحوا تقريبا. هذه الطريقة الدقيقة والحادة في التفكير جعلت إمبر خائفًا بشكل لا يمكن السيطرة عليه.
لقد جاءوا متأخرين قليلاً!
“بما أنه لم يتم طرحها في الفضاء الخارجي ، فستكون هذه مسألة بسيطة. إذهب وقم بالتحقيق الشامل في جميع القوى المتورطة في المشاجرة ، “أمر ساروتا ،” بأي وسيلة ضرورية. حدقوا بأفواه مفتوحة. لا بد أن يكون هناك طرف أخذ “خرزة الرسالة السرية”. من المستحيل عدم وجود أي شهود “.
“حسنًا ، بالنسبة لنا ، أن تكون ميتًا أكثر فائدة من أن تكون حيًا. دارك ستار تقدر مساهمتك ، “سخر ساروتا.
“غادر بعض المجرمين المطلوبين التنين العائم ، ويجب أن يتم اعتراضهم من قِبل السفينة الأم.” كان الغضب من العبث به يتراكم في ذهن إمبر ، وكانت لهجته شديدة البرودة. “اترك الناس الذين لا يزالون في التنين العائم لي.”
توهج بيجي وصاح ، “اسكت! ماذا تعرف؟ هذه طريقة لاختبار ولائنا! “
“لا تقتلني. إنه مجرد سوء فهم ، لا أقصد خداعك! دارك ستار هو معبودي . لطالما كنت أرغب في القتال من أجل قضية الهجناء. واسمحوا لي أن أنضم إليكم. “بيغي كان يرتجف وهو يصرخ.
“لا تقتلني. إنه مجرد سوء فهم ، لا أقصد خداعك! دارك ستار هو معبودي . لطالما كنت أرغب في القتال من أجل قضية الهجناء. واسمحوا لي أن أنضم إليكم. “بيغي كان يرتجف وهو يصرخ.
وأضاف ساروتا: “أثناء البحث عن مكان خرزة الرسالة السرية ، استفسر عن معلومات لتلك القوة الغامضة في نفس الوقت”.
“ماذا عن المكان الحقيقي للخرزة؟”
“أنا أعلم”. على الرغم من موافقته ، إلا أنه لم يكن لديه أدنى فكرة عن القوة الغامضة.
قال أحد رجاله بوجه حزين “يا زعيم ، أعتقد أنه جدي”.
“ماذا – ماذا عني؟”
لقد ظن أن أحلامه بالانضمام إلى دارك ستار ستتحقق ، لكن لم يتوقع أبدًا أن يموت في نهاية المطاف على أيدي دارك ستار.
كان القتل هو الغرض الأكبر من دارك ستار لهذه الرحلة. كلما كان عدد أقل من الغرباء في العالم الذين يعرفون مكان وجود خرزة الرسالة السرية ، كان ذلك أفضل.
لم يكن لدى بيغي نفس الثقة التي كانت لديه قبل لحظات. كان يشعر بالذعر ، لكنه شعر أنه أعطاهم معلومات وساعد دارك ستار على معرفة المزيد عن العدو الخفي ، الذي كان ينبغي اعتباره مساهمة.
الإحتمال الأول كان خائناً في المنظمة ، أو كيف سيعرفون الكثير من المعلومات السرية؟
ساروتا نظر إليه غاضبا ثم أشار. رفع جميع محاربي دارك ستار المحيطين بنادقهم في مجال الطاقة الخفيفة واستهدفوا العمود. جميع السكافنجرز كانوا خائفين – لقد ناضلوا وتوسلوا على عجل للرحمة.
نشأت المزيد من الألغاز ، وأصبحت الأمور صعبة ومعقدة.
همهمة!
“لا تقتلني. إنه مجرد سوء فهم ، لا أقصد خداعك! دارك ستار هو معبودي . لطالما كنت أرغب في القتال من أجل قضية الهجناء. واسمحوا لي أن أنضم إليكم. “بيغي كان يرتجف وهو يصرخ.
“هل تريد حقا أن تكرس نفسك لدارك ستار؟” تومض عيون ساروتا.
“نعم ، دارك ستار هو إيماني! كشفت بيغي على عجل عن قلبه وعبر عن ولائه.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
كان إمبر واثقًا من أنه لم يفضح أي شيء ، لذلك كان حائرا . أي جزء حدث خطأ وكشفه؟
“ماذا عن المكان الحقيقي للخرزة؟”
“حسنًا ، بالنسبة لنا ، أن تكون ميتًا أكثر فائدة من أن تكون حيًا. دارك ستار تقدر مساهمتك ، “سخر ساروتا.
كان القتل هو الغرض الأكبر من دارك ستار لهذه الرحلة. كلما كان عدد أقل من الغرباء في العالم الذين يعرفون مكان وجود خرزة الرسالة السرية ، كان ذلك أفضل.
همهمة!
همهمة!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
انطلقت الأضواء الساطعة من بنادق الطاقة ، وأذابت الجروح في السكافنجرز واحدا تلو الأخر. انفجر الصراخ من أفواه الأسرى قبل أن يضعف بسرعة لأنهم فقدوا أنفاسهم.
انطلقت الأضواء الساطعة من بنادق الطاقة ، وأذابت الجروح في السكافنجرز واحدا تلو الأخر. انفجر الصراخ من أفواه الأسرى قبل أن يضعف بسرعة لأنهم فقدوا أنفاسهم.
أصبحت التعبيرات عن وجوه ساروتا وإمبر جدية للغاية.
تمدد الليزر في عيون بيغي ، وأصبح خط بصره أبيض بالكامل. فتح عينيه بشكل عريض وهدر ، “لا!”
“حسنًا ، بالنسبة لنا ، أن تكون ميتًا أكثر فائدة من أن تكون حيًا. دارك ستار تقدر مساهمتك ، “سخر ساروتا.
تراجع الكابتن ساروتا ، وسعل بيجي بصوت عالٍ ، كما لو كان سيسعل رئتيه.
كانت الجروح الكثيفة في جميع أنحاء جسمه. سقط رأس بيغي على الجانب الآخر بعيون مفتوحة. لقد مات مع الكثير من الندم.
“غادر بعض المجرمين المطلوبين التنين العائم ، ويجب أن يتم اعتراضهم من قِبل السفينة الأم.” كان الغضب من العبث به يتراكم في ذهن إمبر ، وكانت لهجته شديدة البرودة. “اترك الناس الذين لا يزالون في التنين العائم لي.”
لقد ظن أن أحلامه بالانضمام إلى دارك ستار ستتحقق ، لكن لم يتوقع أبدًا أن يموت في نهاية المطاف على أيدي دارك ستار.
أصبحت التعبيرات عن وجوه ساروتا وإمبر جدية للغاية.
الإحتمال الأول كان خائناً في المنظمة ، أو كيف سيعرفون الكثير من المعلومات السرية؟
كان إمبر واثقًا من أنه لم يفضح أي شيء ، لذلك كان حائرا . أي جزء حدث خطأ وكشفه؟
إذا وجدت أي أخطاء (روابط مقطوعة ، محتوى غير قياسي ، إلخ.) ، فالرجاء إخبارنا <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحه في أقرب وقت ممكن.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
