338.. مهندس المعدات الحربية
لقد غرست الكارثة القادمة الرعب في قلوب الناس ، لكن الناس في الشارع لديهم الآن ابتسامات عريضة على وجوههم ، كما لو أن الخارقين قد طردوا خوفهم.
فتح هيرلوس زجاجة وجلبها إلى هان شياو. “لا أعرف كيف وجدتني ، لكن اسم أخي يستحق زجاجة. لقد صنعت هذا بنفسي “.
قال ليردن: “بموجب اللوائح ، أحتاج إلى مرافقتك إلى المدينة”.
سمع هيرلوس الرد الغامض وسأل بصوت بارد ، “هل تعتقد أن هذا تهديد؟”
سمع هيرلوس الرد الغامض وسأل بصوت بارد ، “هل تعتقد أن هذا تهديد؟”
“يبدو أن حضارتكم تعبد الخارقين حقًا” ، علق هان شياو.
يا للأسف … تنهد هان شياو وهو يتذكر مصير سونيل في العالم السابق.
أجاب ليردن بهدوء “إنه أشبه بالامتنان وليس العبادة”. “بعد أن واجه عرقنا تغييراً مفاجئاً وهاجر إلى هذا الكوكب ، لا نزال لا نملك القوة الكافية للوقوف بأنفسنا. كفاءة جمع الموارد بطيئة للغاية بالنسبة لنا للحفاظ على استهلاكنا ، وكنا بحاجة لشراء الكثير من المواد من المجرة. لذلك ، نفقاتنا أكبر من الإنتاج لدينا.
“من أجل أن نتمكن من البقاء على قيد الحياة ، فإن الأشخاص الذين يتمتعون بالقوة الكافية سوف يتوجهون إلى الكون ويصبحون مرتزقة. يتم إرسال معظم مكافآتهم إلى الوطن ، وهي المصدر الرئيسي للدخل الاقتصادي. لم تكن هناك طريقة لهذه الحضارة لتصنيع أسلحة كافية لمحاربة الكارثة. “
وضع هان شياو دفتر اليوميات وابتسم وهو يتحول.
كان لهان شياو فهم أفضل للوضع. كانت سونيل حضارة في أزمة. كان بإمكانهم الاعتماد مؤقتًا فقط على الأفراد الأقوياء ، مثل الخارقين ، لدعم الاقتصاد الكامل للعرق. لهذا السبب عامل الناس الخارقين مثل الأبطال ، وقد حمل الشخص شرفًا كبيرًا إذا كان خارقًا.
هان شياو لا يزال يتذكر أن ليردين كان رخيصا للغاية. في الواقع ، أعطى ليردين كل دخله للعرق ، لذلك حاول أن ينفق أقل قدر ممكن ، وكل ذلك للمساهمة أكثر في العرق.
تردد هيرليوس لفترة من الوقت ، لكن تعبيره أظهر أنه استسلم. ذهب إلى المنزل وخرج بعد فترة مع دفتر يوميات في يده. أمسكه على المنضدة وقال “اتركه عند انتهائك”.
“ستحدث آثارًا كارثية إذا استمرت هذه الحضارة في الاعتماد على الخارقين”.
ابتعد الرجل عن العداد وذهب إلى الحمام.
“فقط فكر كأني أدفع احترامي لأخيك. شكرا على الشراب “.
أومأ ليردين. هذا صحيح بالفعل ، لكن ليس لدينا أي خيار آخر. في النهاية ، كل ذلك بسبب الكارثة ، التي تؤدي إلى إبطاء تعافينا. علينا تقسيم أجزاء كبيرة من أموالنا لبناء أسلحة ومعدات عسكرية للدفاع ضد الكارثة. لقد توقف تطويرنا في البنية التحتية والصناعات بسبب جميع النفقات الإضافية التي لن تساعد الاقتصاد.
“لا لا. ابتسم هان شياو. “لكن بالنسبة لشخص لطيف مثلك ، فلن ترفض هذا الطلب الصغير ، أليس كذلك؟”
“إذا لم نحل مشكلة الكارثة ، فلن نتمكن من الخروج عن هذه الحلقة المفرغة ، وستعاني حضارتنا دائمًا حتى نهاية الوقت.
الرجل عبوس ، ويبدو منزعجا. ألقى الضوء على هان شياو فأجاب: “ليس لدي وقت للعب. اخرج إذا كنت لن تدفع “.
“لقد جربنا الكثير من الطرق لحل المشكلات ، وقد فكرنا في قتل جميع الوحوش ، لكن هذا هو الخيار الأسوأ. ليس من المستحيل التعامل معه ، بمجرد تدمير السلسلة الغذائية ، سيواجه الكوكب بأكمله موتًا لا مفر منه. وهكذا ، اخترنا طريقة أخرى – محاولة التنقيب عن أحجار النبوة والتعامل مع سبب الكارثة مرة واحدة وإلى الأبد. استمر المشروع لسنوات ، ونحن نقوم بتطهير الحجارة شيئًا فشيئًا. في يوم من الأيام ، سيختفي التيار النفسي ولن يضطر العرق أبدًا إلى مواجهة مأساة الكارثة مرة أخرى … “
وجه ليردين يبعث شعوراً بالأمل. “هناك دائما ضوء في نهاية النفق.”
جمد الرجل وهو يحاول أخذ رشفة من الزجاجة. اختفى الجو المريح ، وأصبح بلا تعبير ، كما لو أنه لم يكن مخمورًا على الإطلاق. اختفت الدوخة في عينيه على الفور ، وكان يحدق في عيون هان شياو.
كان هان شياو انطباعا لائقا من سونيل. لقد كانوا عرقًا مرنًا حيث تحمل الخارقين مسؤولية أكثر فأكثر من أجل استمرار الحضارة. لم يكن لديهم أي شكاوى.
يا للأسف … تنهد هان شياو وهو يتذكر مصير سونيل في العالم السابق.
بعد المشي خارج الشريط ، فتح هان شياو الواجهة ونظر إلى التلميح الجديد. كان في مزاج جيد. لقد حصل أخيرًا على فئة فرعية ، ويمكن استخدام الكمية الهائلة من نقاط الخبرة!
وضع هان شياو دفتر اليوميات وابتسم وهو يتحول.
جمد الرجل وهو يحاول أخذ رشفة من الزجاجة. اختفى الجو المريح ، وأصبح بلا تعبير ، كما لو أنه لم يكن مخمورًا على الإطلاق. اختفت الدوخة في عينيه على الفور ، وكان يحدق في عيون هان شياو.
“فقط فكر كأني أدفع احترامي لأخيك. شكرا على الشراب “.
انتشر الخارقون بعد وصولهم إلى المدينة وعادوا إلى منازلهم. الحشد أيضا تبعثر ببطء.
وأوضح هان شياو “أعرف أخاه ، ولهذا قررت زيارته”.
بعد فترة ، عاد هيرلوس إلى المنضدة وغسل رأسه. كان سونيل في منتصف العمر. كانت بشرته زرقاء فاتحة ، وكانت هناك بعض التجاعيد على جانب جبهته ، أقل بكثير مما قد يتوقعه المرء من عمر مائة وخمسين عامًا. بخلاف ذلك ، كان هو نفسه تقريبا مثل الخارق.
استخدم هان شياو ذكرياته المشوهة ووصل أخيرًا إلى زقاق بعد الدوران. توقف أمام باب ضيق أسود ، وعلق كأس من النبيذ على العلامة.
“بار؟ الشخص الذي تريد زيارته هنا؟
كان لهان شياو فهم أفضل للوضع. كانت سونيل حضارة في أزمة. كان بإمكانهم الاعتماد مؤقتًا فقط على الأفراد الأقوياء ، مثل الخارقين ، لدعم الاقتصاد الكامل للعرق. لهذا السبب عامل الناس الخارقين مثل الأبطال ، وقد حمل الشخص شرفًا كبيرًا إذا كان خارقًا.
تحركت أصابع الرجل في البداية ، وأطلق أنفاسه الطويلة. ثم وقف أخيرًا مع رائحة الكحول التي تنهمر من جسده. كانت عيناه هامدة ، وبدا وكأنه نصف مستيقظ. ثم سأل الرجل ، “ماذا تريد؟”
هان شياو لا يزال يتذكر أن ليردين كان رخيصا للغاية. في الواقع ، أعطى ليردين كل دخله للعرق ، لذلك حاول أن ينفق أقل قدر ممكن ، وكل ذلك للمساهمة أكثر في العرق.
“هل لديك مشكلة في ذلك؟”
“… لا.”
بقي ليردين بلا تعبير. نظر إلى الأشخاص الذين أنفقوا أموالهم لقضاء وقت الفراغ لأنه كان يعتقد أنهم كانوا يضيعون أموالهم وحياتهم.
تردد هيرليوس لفترة من الوقت ، لكن تعبيره أظهر أنه استسلم. ذهب إلى المنزل وخرج بعد فترة مع دفتر يوميات في يده. أمسكه على المنضدة وقال “اتركه عند انتهائك”.
بعد كل شيء ، فقد حقه في التمتع بحياته.
دفعوا الباب ومشوا في البار. كان الشريط باهتًا ، ولم يكن هناك أي عملاء. كانت المدينة في حالة طوارئ ، لذلك لم يمتلك أحد الشجاعة لكي يدخل في حانة. سار هان شياو أمام العداد ، وجاء شخير ناعم من خلف العداد.
نظر الميكانيكي الكبير هان وشاهد رجلاً نائماً ورأسه على المنضدة. كان نائما جيدا بجانب كومة من الزجاجات الفارغة.
انفجار!
تحركت أصابع الرجل في البداية ، وأطلق أنفاسه الطويلة. ثم وقف أخيرًا مع رائحة الكحول التي تنهمر من جسده. كانت عيناه هامدة ، وبدا وكأنه نصف مستيقظ. ثم سأل الرجل ، “ماذا تريد؟”
صرّ هان شياو العداد بأقصى ما يستطيع وصرخ قائلاً: “العميل هنا! استيقظ!”
جمد الرجل وهو يحاول أخذ رشفة من الزجاجة. اختفى الجو المريح ، وأصبح بلا تعبير ، كما لو أنه لم يكن مخمورًا على الإطلاق. اختفت الدوخة في عينيه على الفور ، وكان يحدق في عيون هان شياو.
تحركت أصابع الرجل في البداية ، وأطلق أنفاسه الطويلة. ثم وقف أخيرًا مع رائحة الكحول التي تنهمر من جسده. كانت عيناه هامدة ، وبدا وكأنه نصف مستيقظ. ثم سأل الرجل ، “ماذا تريد؟”
لقد حصل عليها أخيرًا! هان شياو قمع حماسته عندما فتح المذكرات. لقد تصرف كما لو كان يفهم كل شيء ، لكن دفتر اليوميات كان مكتوبا بلغة سونيل ، والتي بدت شبيهة بالإنجليزية. ومع ذلك ، لا يهم إذا كان لا يعرف اللغة. أظهرت الواجهة شريط التقدم ، وطالما أنهى “قراءة” الكتاب ، يمكنه تغيير فصله.
“توقيعان.”
“واحد يكفي” ، تدخل ليردين.
“هل هذا؟” رفع هيرلوس حاجبيه وحاول الحصول على مزيد من المعلومات.
تثاؤب الرجل. “ادفع اولا.”
أومأ ليردين. هذا صحيح بالفعل ، لكن ليس لدينا أي خيار آخر. في النهاية ، كل ذلك بسبب الكارثة ، التي تؤدي إلى إبطاء تعافينا. علينا تقسيم أجزاء كبيرة من أموالنا لبناء أسلحة ومعدات عسكرية للدفاع ضد الكارثة. لقد توقف تطويرنا في البنية التحتية والصناعات بسبب جميع النفقات الإضافية التي لن تساعد الاقتصاد.
أمسك هان شياو جهاز التواصل وكان على استعداد للدفع. ضحك الرجل فجأة بصوت عال وقال: “عزيزي ، أنت لا تحاول الدفع مع إيناس ، أليس كذلك؟ هذه شركة صغيرة ، لذلك نحن نقبل فقط العملات المحلية. “
ليردين عبوس. كان يقضي عادة وقته في المجرة ، وبالتالي فإن عملة سونيل لم تكن تستحق الكثير بالنسبة له. وصل إلى جيبه وأراد دفع ثمن هان شياو ، ولكن في الوقت نفسه ، ضحك هان شياو. “ليس لدي عملة سونيل ، هل يمكنني استخدام طريقة أخرى للدفع؟”
“لا لا. ابتسم هان شياو. “لكن بالنسبة لشخص لطيف مثلك ، فلن ترفض هذا الطلب الصغير ، أليس كذلك؟”
لم ينظر الرجل إلى هان شياو وأخذ زجاجة أخرى. “مثل ماذا؟”
“اسم.”
الرجل عبوس ، ويبدو منزعجا. ألقى الضوء على هان شياو فأجاب: “ليس لدي وقت للعب. اخرج إذا كنت لن تدفع “.
أغلق هان شياو الكتاب وقال “لا أستطيع”
“يبدو أن حضارتكم تعبد الخارقين حقًا” ، علق هان شياو.
الرجل عبوس ، ويبدو منزعجا. ألقى الضوء على هان شياو فأجاب: “ليس لدي وقت للعب. اخرج إذا كنت لن تدفع “.
دفعوا الباب ومشوا في البار. كان الشريط باهتًا ، ولم يكن هناك أي عملاء. كانت المدينة في حالة طوارئ ، لذلك لم يمتلك أحد الشجاعة لكي يدخل في حانة. سار هان شياو أمام العداد ، وجاء شخير ناعم من خلف العداد.
“فقط فكر كأني أدفع احترامي لأخيك. شكرا على الشراب “.
قال هان شياو بصوت هادئ: “ديلفيس” ، لكنه كان عالياً مثل الرعد في آذان الرجل.
لقد حصلت على الفصل [مهندس الذخائر].
جمد الرجل وهو يحاول أخذ رشفة من الزجاجة. اختفى الجو المريح ، وأصبح بلا تعبير ، كما لو أنه لم يكن مخمورًا على الإطلاق. اختفت الدوخة في عينيه على الفور ، وكان يحدق في عيون هان شياو.
وضع الزجاجة بهدوء وقال: “انتظر لحظة ، أنا بحاجة لغسل وجهي”.
ابتعد الرجل عن العداد وذهب إلى الحمام.
فقط هان شياو وليردين كانا في البار ، وقال ليردين ، “أنت لا تعرفه ، لذلك أنت لا تزور شخصًا قابلته من قبل”.
“ستحدث آثارًا كارثية إذا استمرت هذه الحضارة في الاعتماد على الخارقين”.
وأوضح هان شياو “أعرف أخاه ، ولهذا قررت زيارته”.
الرجل المخمور كان هيرلوس ، وكان ديلفيس شقيقه الأكبر. تم تسمية الفئة الفرعية التي كان هان شياو مهتما بها [مهندس المعدات]. بالنسبة للاعبين ، كانت هذه الفئة الفرعية نادرة للغاية ، وكانت هناك طريقة بين سونيل لتغيير فصله. تم تسمية العنصر الخاص بالتنشيط [دفتر يوميات ديلفيس].
تثاؤب الرجل. “ادفع اولا.”
كان دلفيس مهندس ذخيرة شهير قبل أن يهاجم عرق سونيل. لقد ابتكر الكثير من الاختراعات للمعدات العسكرية ، وكتب كل أفكاره في مجلته. بعد هجوم دارك ستار ، توفي ديلفيس في المعركة ، وسلمت دفتر اليوميات إلى هيرلوس.
وضع الزجاجة بهدوء وقال: “انتظر لحظة ، أنا بحاجة لغسل وجهي”.
“من أجل أن نتمكن من البقاء على قيد الحياة ، فإن الأشخاص الذين يتمتعون بالقوة الكافية سوف يتوجهون إلى الكون ويصبحون مرتزقة. يتم إرسال معظم مكافآتهم إلى الوطن ، وهي المصدر الرئيسي للدخل الاقتصادي. لم تكن هناك طريقة لهذه الحضارة لتصنيع أسلحة كافية لمحاربة الكارثة. “
أراد هان شياو استعارة دفتر اليوميات من هيرلوس لتغيير فصله.
لمس هان شياو دفتر اليوميات ، وظهرت واجهة تلميح.
يا له من رجل غريب. صرخ هيرلوس من خلف هان شياو.
بعد فترة ، عاد هيرلوس إلى المنضدة وغسل رأسه. كان سونيل في منتصف العمر. كانت بشرته زرقاء فاتحة ، وكانت هناك بعض التجاعيد على جانب جبهته ، أقل بكثير مما قد يتوقعه المرء من عمر مائة وخمسين عامًا. بخلاف ذلك ، كان هو نفسه تقريبا مثل الخارق.
لمس هان شياو دفتر اليوميات ، وظهرت واجهة تلميح.
نظر الميكانيكي الكبير هان وشاهد رجلاً نائماً ورأسه على المنضدة. كان نائما جيدا بجانب كومة من الزجاجات الفارغة.
فتح هيرلوس زجاجة وجلبها إلى هان شياو. “لا أعرف كيف وجدتني ، لكن اسم أخي يستحق زجاجة. لقد صنعت هذا بنفسي “.
كان هان شياو انطباعا لائقا من سونيل. لقد كانوا عرقًا مرنًا حيث تحمل الخارقين مسؤولية أكثر فأكثر من أجل استمرار الحضارة. لم يكن لديهم أي شكاوى.
كانت الزجاجة مغطاة بالدخان الأبيض ، واخترقت رائحة الكحول أنوفهما. عادة ما يتم صنع الكحول من سونيل من أوراق شجرة معينة ذات مذاق مرير. بعد رشفة ، شعر هان شياو بالتوابل على لسانه.
نظر الميكانيكي الكبير هان وشاهد رجلاً نائماً ورأسه على المنضدة. كان نائما جيدا بجانب كومة من الزجاجات الفارغة.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أمسك هان شياو جهاز التواصل وكان على استعداد للدفع. ضحك الرجل فجأة بصوت عال وقال: “عزيزي ، أنت لا تحاول الدفع مع إيناس ، أليس كذلك؟ هذه شركة صغيرة ، لذلك نحن نقبل فقط العملات المحلية. “
أنا مجرد ميكانيكي. سمعت اسم أخيك وأريد استعارة دفتر يومياته “.
“هل هذا؟” رفع هيرلوس حاجبيه وحاول الحصول على مزيد من المعلومات.
“هذا كل شيء الآن”. ضحك هان شياو ونظر إلى ليردين. “هل تعتقد أن لدي غرض آخر؟”
فقط هان شياو وليردين كانا في البار ، وقال ليردين ، “أنت لا تعرفه ، لذلك أنت لا تزور شخصًا قابلته من قبل”.
سمع هيرلوس الرد الغامض وسأل بصوت بارد ، “هل تعتقد أن هذا تهديد؟”
“لا لا. ابتسم هان شياو. “لكن بالنسبة لشخص لطيف مثلك ، فلن ترفض هذا الطلب الصغير ، أليس كذلك؟”
بقي ليردين بلا تعبير. نظر إلى الأشخاص الذين أنفقوا أموالهم لقضاء وقت الفراغ لأنه كان يعتقد أنهم كانوا يضيعون أموالهم وحياتهم.
على الجانب ، لم يفهم ليردن ما كان يحدث. هل ما زالوا يتحدثون بلغة حقيقية؟ لماذا لم يفهم؟
سمع هيرلوس الرد الغامض وسأل بصوت بارد ، “هل تعتقد أن هذا تهديد؟”
تردد هيرليوس لفترة من الوقت ، لكن تعبيره أظهر أنه استسلم. ذهب إلى المنزل وخرج بعد فترة مع دفتر يوميات في يده. أمسكه على المنضدة وقال “اتركه عند انتهائك”.
لمس هان شياو دفتر اليوميات ، وظهرت واجهة تلميح.
بعد فترة ، عاد هيرلوس إلى المنضدة وغسل رأسه. كان سونيل في منتصف العمر. كانت بشرته زرقاء فاتحة ، وكانت هناك بعض التجاعيد على جانب جبهته ، أقل بكثير مما قد يتوقعه المرء من عمر مائة وخمسين عامًا. بخلاف ذلك ، كان هو نفسه تقريبا مثل الخارق.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
لقد حصلت على الفصل [مهندس الذخائر].
لقد حصلت على [دفتر يوميات ديلفيس].
ابتعد الرجل عن العداد وذهب إلى الحمام.
كان لهان شياو فهم أفضل للوضع. كانت سونيل حضارة في أزمة. كان بإمكانهم الاعتماد مؤقتًا فقط على الأفراد الأقوياء ، مثل الخارقين ، لدعم الاقتصاد الكامل للعرق. لهذا السبب عامل الناس الخارقين مثل الأبطال ، وقد حمل الشخص شرفًا كبيرًا إذا كان خارقًا.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
“ربما سأفعل ذلك”. نظر هان شياو إلى الوراء بمرح.
لقد حصل عليها أخيرًا! هان شياو قمع حماسته عندما فتح المذكرات. لقد تصرف كما لو كان يفهم كل شيء ، لكن دفتر اليوميات كان مكتوبا بلغة سونيل ، والتي بدت شبيهة بالإنجليزية. ومع ذلك ، لا يهم إذا كان لا يعرف اللغة. أظهرت الواجهة شريط التقدم ، وطالما أنهى “قراءة” الكتاب ، يمكنه تغيير فصله.
خلال المهمة العادية ، كان من الضروري أن يكون المرء محظوظًا بشكل غير عادي للحصول على دفتر اليوميات. كان الإجراء للحصول على دفتر اليوميات معقدًا ، حيث لم يعرف أحد هوية هيرلوس. معظم الناس لا يعتقدون أن شخصًا غريبًا يعمل في حانة هو ذلك الرجل. معظم الوقت ، كان اللاعبون فقط يعرفون عن دفتر اليوميات من خلال أن يصبحوا أصدقاء مع هيرلوس ويشربون معه. عندها فقط سيبدأ هيرلوس الحديث عن أخيه عندما يصبح في حالة سكر.
“إذا لم نحل مشكلة الكارثة ، فلن نتمكن من الخروج عن هذه الحلقة المفرغة ، وستعاني حضارتنا دائمًا حتى نهاية الوقت.
“لقد جربنا الكثير من الطرق لحل المشكلات ، وقد فكرنا في قتل جميع الوحوش ، لكن هذا هو الخيار الأسوأ. ليس من المستحيل التعامل معه ، بمجرد تدمير السلسلة الغذائية ، سيواجه الكوكب بأكمله موتًا لا مفر منه. وهكذا ، اخترنا طريقة أخرى – محاولة التنقيب عن أحجار النبوة والتعامل مع سبب الكارثة مرة واحدة وإلى الأبد. استمر المشروع لسنوات ، ونحن نقوم بتطهير الحجارة شيئًا فشيئًا. في يوم من الأيام ، سيختفي التيار النفسي ولن يضطر العرق أبدًا إلى مواجهة مأساة الكارثة مرة أخرى … “
ومع ذلك ، عرف هان شياو المعلومات ، لذلك قطع مباشرة إلى النهاية دون الخوض في الإجراء المعقد.
فقط هان شياو وليردين كانا في البار ، وقال ليردين ، “أنت لا تعرفه ، لذلك أنت لا تزور شخصًا قابلته من قبل”.
فوجئ ليردين وسأل: “هل تستطيع قراءة سونيل؟”
“ربما سأفعل ذلك”. نظر هان شياو إلى الوراء بمرح.
أغلق هان شياو الكتاب وقال “لا أستطيع”
دفعوا الباب ومشوا في البار. كان الشريط باهتًا ، ولم يكن هناك أي عملاء. كانت المدينة في حالة طوارئ ، لذلك لم يمتلك أحد الشجاعة لكي يدخل في حانة. سار هان شياو أمام العداد ، وجاء شخير ناعم من خلف العداد.
لقد حصلت على الفصل [مهندس الذخائر].
“ثم لماذا تقرأ ذلك” يحدق هيرلوس في هان شياو وعيونه مفتوحة على مصراعيها.
على الجانب ، لم يفهم ليردن ما كان يحدث. هل ما زالوا يتحدثون بلغة حقيقية؟ لماذا لم يفهم؟
أجاب ليردن بهدوء “إنه أشبه بالامتنان وليس العبادة”. “بعد أن واجه عرقنا تغييراً مفاجئاً وهاجر إلى هذا الكوكب ، لا نزال لا نملك القوة الكافية للوقوف بأنفسنا. كفاءة جمع الموارد بطيئة للغاية بالنسبة لنا للحفاظ على استهلاكنا ، وكنا بحاجة لشراء الكثير من المواد من المجرة. لذلك ، نفقاتنا أكبر من الإنتاج لدينا.
“فقط فكر كأني أدفع احترامي لأخيك. شكرا على الشراب “.
“… لا.”
وضع هان شياو دفتر اليوميات وابتسم وهو يتحول.
“هل لديك مشكلة في ذلك؟”
يا له من رجل غريب. صرخ هيرلوس من خلف هان شياو.
على الجانب ، لم يفهم ليردن ما كان يحدث. هل ما زالوا يتحدثون بلغة حقيقية؟ لماذا لم يفهم؟
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أنا مجرد ميكانيكي. سمعت اسم أخيك وأريد استعارة دفتر يومياته “.
“ربما سأفعل ذلك”. نظر هان شياو إلى الوراء بمرح.
أومأ ليردين. هذا صحيح بالفعل ، لكن ليس لدينا أي خيار آخر. في النهاية ، كل ذلك بسبب الكارثة ، التي تؤدي إلى إبطاء تعافينا. علينا تقسيم أجزاء كبيرة من أموالنا لبناء أسلحة ومعدات عسكرية للدفاع ضد الكارثة. لقد توقف تطويرنا في البنية التحتية والصناعات بسبب جميع النفقات الإضافية التي لن تساعد الاقتصاد.
بعد المشي خارج الشريط ، فتح هان شياو الواجهة ونظر إلى التلميح الجديد. كان في مزاج جيد. لقد حصل أخيرًا على فئة فرعية ، ويمكن استخدام الكمية الهائلة من نقاط الخبرة!
على الجانب ، لم يفهم ليردن ما كان يحدث. هل ما زالوا يتحدثون بلغة حقيقية؟ لماذا لم يفهم؟
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
قال ليردن: “بموجب اللوائح ، أحتاج إلى مرافقتك إلى المدينة”.
لقد حصلت على الفصل [مهندس الذخائر].
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
