الفصل 724 - وصول الجيش العظيم!
الفصل 724 – وصول الجيش العظيم!
إذا لم يكن مؤسفًا بما يكفي لمقابلة جون مو تشي، فستكون هناك فرصة كبيرة لنجاحه!
《SOU》
لن يكونوا قادرين على البقاء مهما حدث!
“الشعر الجيد حقا شعر عظيم!” هز جون مو تشي رأسه مندهشًا من إبداعه، راضٍ للغاية عن موهبته غير المسبوقة في الأدب.
مع عمل كلا الجانبين بجد، كان من الواضح أن صوت الطرق على الجانب الآخر أصبح أكثر وضوحًا، ولكنه أضعف أيضًا… من الواضح أن الطرف الآخر كان يحترق بالفعل…
هذا الإرهابي، الذي دبر بمفرده انهيار ذروة السيف، مما تسبب في انهيار أرضي وانهيار لم يسبق له مثيل في العالم وأدى أيضًا إلى التدمير التام للمناظر الجبلية، وتسبب في تحول المدينة الفضية المخيفة إلى عدد لا يحصى قطع في خاطفه اصبع حتى يشعر بالرضا عن نفسه…
فجأة، أظلمت السماء. تحول إلى اللون الأسود تمامًا بدون شعاع واحد من الضوء.
أي نوع من الأشخاص كان هذا! ألم يكن هذا كثيرا؟؟
كان الجميع يدرك أنه حتى لو كان مو شياو ياو وحزبه محظوظين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة، كان الهواء أدناه رقيقًا، لذلك لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يختنقوا! يجب القيام بهذا النوع من مهام الإنقاذ في أسرع وقت ممكن. كانت الأرواح تضيع في غمضة عين…
بعيدًا، كانت الأراضي المغطاة بالثلوج تتحرك، برز رأس من الأرض مع حركة ثم برز رأس آخر، تبعه أكثر من مائة رأس، وشحب وجه الجميع. الدم يسيل من أفواههم في حالة مثيرة للشفقة.
اقترح أحد أكثر الأشخاص ذكاءً فكرة. ”من الشق! يمكننا حفر طريقنا من الجانب! ” السبعة الآخرون أضاءوا الفكرة؛ على الرغم من أنه قد يكون بعيدًا، إلا أنه سيكون أسرع بكثير..
هؤلاء كانوا من عائلة شياو. لقد أجبرهم خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة على نصب كمين لـ وحوش الشوان و عائلة جون. نظرًا لأنهم كانوا لا يزالون قريبين نسبيًا، فقد وقعوا في الكارثة! على الرغم من أنهم لم يتم سحقهم حتى الموت رأسًا على عقب، إلا أنهم كانوا أكثر غباءً، وفي مواجهة مثل هذا الاهتزاز الهائل والمكثف، فشل العديد من شعبهم في البقاء على قيد الحياة.
بمشاهدة شياو شينغ يون، الذي كان يضحك ويقفز لأعلى ولأسفل بدون حرج كخبير مهارات شوان، الخبراء من الأراضي المقدسة الثلاثة الذين كانوا مسؤولين عن مراقبة عائلة شياو نظروا إلى بعضهم البعض بصمت وهزوا رؤوسهم في بعضهم البعض.
هذه المجموعة من الناس كان لديها ما يقرب من ثلاثمائة شخص عند وصولهم. توفي حوالي سبعين إلى ثمانين شخصًا من الصخور المتطايرة، وتعرض من نجوا من جميع الإصابات، وتسببت الهزة الارتدادية في مقتل خمسين شخصًا آخرين. كانوا أقل من نصف إجمالي القوى العاملة، حيث كان هناك عدد لا يحصى من الضحايا…
لم يتدخل أي شخص آخر، وكل جهوده المضنية، وكل ما كان عزيزًا عليه، وكل مُثله وأهدافه، وكل مخططاته وحساباته الدقيقة، دمرت في يد شخص واحد – جون مو تشي!
علاوة على ذلك، كان هناك الكثير ممن لا يزالون مدفونين تحت الانهيار الجليدي يكافحون من أجل حياتهم، غير قادرين على الخروج بسبب الإصابات الجسيمة التي لحقت بهم. لكن أولئك الذين نجحوا في الفرار أصيبوا بجروح خطيرة؛ كيف كان لديهم القوة الإضافية لإنقاذهم؟ لذلك كان أولئك الذين نجوا مثل الموتى.
ضربات بعد الضربات سقطت عليه جسديا ومعنويا. لقد كان بالفعل كثيرًا بالنسبة له! مثل هذه الضربات المتتالية جعلته ينهار بالفعل؛ الآن ينظر إلى هدف حياته الطويل، كل ما كان قد عمل من أجله – تحولت المدينة الفضية التي كان يرغب فيها كثيرًا إلى كومة من الأنقاض في يوم واحد – فقد أخيرًا كراته الرخامية…
لن يكونوا قادرين على البقاء مهما حدث!
لم يتدخل أي شخص آخر، وكل جهوده المضنية، وكل ما كان عزيزًا عليه، وكل مُثله وأهدافه، وكل مخططاته وحساباته الدقيقة، دمرت في يد شخص واحد – جون مو تشي!
أقوى رجل في عائلة شياو، شياو شينغ يون صعد مرتعشًا، ووجهه مكتوب بصدمة أمامه. لكن عندما استدار لينظر إلى اتجاه المدينة الفضية، بدأ يضحك بجنون، وهو يصرخ بصوت عالٍ، “هاهاهاهاها!!! هذا عظيم! ما لا تستطيع عائلة شياو الحصول عليه؛ هل هذا يعني أن عائلة هان يمكن أن تمتلكه إلى الأبد؟ ههههههه! أخيرًا تم تدميرها بالكامل! تدمير جيد! فقط افترق طرقنا هكذا، رائع! اللعنة عليكي المدينة الفضية! ههههههه! هذا شعور رائع! رائع!”
ولكن مع تحليل الوضع أمام أعينهم، لم يكن لدى الأشخاص الثمانية أمل كبير في إمكانية بقاء مو شياو ياو وحزبه على قيد الحياة…
قفز حوله وهو يصرخ ويصيح وكأنه مجنون.
لم يتدخل أي شخص آخر، وكل جهوده المضنية، وكل ما كان عزيزًا عليه، وكل مُثله وأهدافه، وكل مخططاته وحساباته الدقيقة، دمرت في يد شخص واحد – جون مو تشي!
كان الأشخاص الآخرون الذين حفروا طريقهم ينزفون من آذانهم، وقد تضررت طبلة الأذن من الهزات. لم يتمكنوا من سماع كلمة واحدة منوالتي كان يصرخ بها بوضوح، لذلك راقبوه يقفز ويفتح فمه كالمجنون، كما لو كان يؤدي التمثيل الصامت.
فجأة، سمعوا أصوات اهتزاز قادمة من تحت الأرض، كما لو كان شخص ما يطرق الأرض بعيدًا…
في الواقع، حتى شياو شينغ يون لم يستطع سماع ما كان يصرخ، لكنه كان يبتعد وكأنه فقد روحه أو كان ممسوسًا.
كان الجميع يدرك أنه حتى لو كان مو شياو ياو وحزبه محظوظين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة، كان الهواء أدناه رقيقًا، لذلك لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يختنقوا! يجب القيام بهذا النوع من مهام الإنقاذ في أسرع وقت ممكن. كانت الأرواح تضيع في غمضة عين…
كان هذا رجلاً عجوزًا قضى حياته كلها في التآمر بمكر لاغتصاب منصب! رجل لا يرحم ورائع من جيله!
إذا لم يكن مؤسفًا بما يكفي لمقابلة جون مو تشي، فستكون هناك فرصة كبيرة لنجاحه!
إذا لم يكن مؤسفًا بما يكفي لمقابلة جون مو تشي، فستكون هناك فرصة كبيرة لنجاحه!
“لم يمتوا بعد!” وهتف الثمانية كلهم فرحين بالتغيير المعجزة في الوضع! قاموا جميعًا بالضغط على آذانهم على الأرض، والاستماع بعناية إلى مصدر الصوت حتى يتمكنوا من تقديم المساعدة من الخارج.
لكنه كان غير محظوظ حقًا! لقاء مؤذ كان مقدرا له في حياته!
بعد الاستماع بعناية، أصبح ثمانية منهم عاجزين عن الكلام. من الواضح أن أصوات الطرقات جاءت من المنطقة القريبة من مركز الجبل… من أجل إنقاذهم، يجب عليهم تحريك كل تلك الصخور الضخمة…
أولاً، جعل نسله مقعدين، ثم تم التلاعب به لقتل إخوته الصغار. حتى عندما كانت أحلامه على وشك أن تتحقق، تم تدمير كل شيء بسبب هذا التحول المفاجئ في الأحداث.
“الشعر الجيد حقا شعر عظيم!” هز جون مو تشي رأسه مندهشًا من إبداعه، راضٍ للغاية عن موهبته غير المسبوقة في الأدب.
ضربات بعد الضربات سقطت عليه جسديا ومعنويا. لقد كان بالفعل كثيرًا بالنسبة له! مثل هذه الضربات المتتالية جعلته ينهار بالفعل؛ الآن ينظر إلى هدف حياته الطويل، كل ما كان قد عمل من أجله – تحولت المدينة الفضية التي كان يرغب فيها كثيرًا إلى كومة من الأنقاض في يوم واحد – فقد أخيرًا كراته الرخامية…
بعد الاستماع بعناية، أصبح ثمانية منهم عاجزين عن الكلام. من الواضح أن أصوات الطرقات جاءت من المنطقة القريبة من مركز الجبل… من أجل إنقاذهم، يجب عليهم تحريك كل تلك الصخور الضخمة…
لم يتدخل أي شخص آخر، وكل جهوده المضنية، وكل ما كان عزيزًا عليه، وكل مُثله وأهدافه، وكل مخططاته وحساباته الدقيقة، دمرت في يد شخص واحد – جون مو تشي!
مع عمل كلا الجانبين بجد، كان من الواضح أن صوت الطرق على الجانب الآخر أصبح أكثر وضوحًا، ولكنه أضعف أيضًا… من الواضح أن الطرف الآخر كان يحترق بالفعل…
انتهى كل شيء من أجل شياو شينغ يون!
هؤلاء كانوا من عائلة شياو. لقد أجبرهم خبراء الأراضي المقدسة الثلاثة على نصب كمين لـ وحوش الشوان و عائلة جون. نظرًا لأنهم كانوا لا يزالون قريبين نسبيًا، فقد وقعوا في الكارثة! على الرغم من أنهم لم يتم سحقهم حتى الموت رأسًا على عقب، إلا أنهم كانوا أكثر غباءً، وفي مواجهة مثل هذا الاهتزاز الهائل والمكثف، فشل العديد من شعبهم في البقاء على قيد الحياة.
شياو شينغ يون الحالي لم يعد ذلك الشخص الماكر والتلاعب والمكر بعد الآن. تحطمت روحه بالكامل. لقد ذهب تماما!
《SOU》
بمشاهدة شياو شينغ يون، الذي كان يضحك ويقفز لأعلى ولأسفل بدون حرج كخبير مهارات شوان، الخبراء من الأراضي المقدسة الثلاثة الذين كانوا مسؤولين عن مراقبة عائلة شياو نظروا إلى بعضهم البعض بصمت وهزوا رؤوسهم في بعضهم البعض.
كان الجميع يدرك أنه حتى لو كان مو شياو ياو وحزبه محظوظين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة، كان الهواء أدناه رقيقًا، لذلك لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يختنقوا! يجب القيام بهذا النوع من مهام الإنقاذ في أسرع وقت ممكن. كانت الأرواح تضيع في غمضة عين…
بالنظر إلى كل هؤلاء الأشخاص الذين كانوا يتصرفون مثل البط يضربه البرق سخيف، تنهدوا في تزامن. إذا كان العدو سيصل الآن، بحالته الحالية، فكيف يمكنه القتال؟ حتى لو كانوا قادرين على المشاركة في القتال، فكم منهم سيتمكن من ممارسة القوة القتالية الكافية؟
عند النظر إلى هذا الجبل الذي يقع أفقيًا، شعر الجميع بقشعريرة أسفل العمود الفقري. حتى الصخور الأصغر كانت تزن بالتأكيد آلاف الجن… والأكبر منها… حتى ميزان قياس ملايين الكيلوجرامات سينكسر…
أشار قائد مجموعة الخبراء من الأراضي المقدسة الثلاثة إلى البقية لاستخدام الوقت الحالي بسرعة لاستعادة حواسهم. حتى لو لم يتمكنوا من استعادة حالتهم الأصلية، كان عليهم استعادة حاسة السمع لديهم. كان الشعور بعدم القدرة على السمع غير مريح حقًا… بعد مرور بعض الوقت، تمكن أولئك الذين لديهم زراعة أعمق لـ روحي شوان من التعافي قليلاً. بينما بقي صوت الطنين في طبلة الأذن، كان بإمكانهم على الأقل سماع أصوات بعضهم البعض الآن..
على ظهر تلك الكركي من المستوى التاسع وحوش شوان كانت ضخمة وضخمة وذات عضلات، مع توهج حاد في وسط تلك الوحشية التي لا يمكن ترويضها في أعينهم، مرتدين تعبير الحيوانات المفترسة التي تبحث عن فريسة.
“اترك هذين الرجلين هنا! البقية أسرع لإلقاء نظرة! لست متأكدا كيف حال المبجلين! نأمل أن يكونوا… “
ضربات بعد الضربات سقطت عليه جسديا ومعنويا. لقد كان بالفعل كثيرًا بالنسبة له! مثل هذه الضربات المتتالية جعلته ينهار بالفعل؛ الآن ينظر إلى هدف حياته الطويل، كل ما كان قد عمل من أجله – تحولت المدينة الفضية التي كان يرغب فيها كثيرًا إلى كومة من الأنقاض في يوم واحد – فقد أخيرًا كراته الرخامية…
طار ثمانية أشخاص مثل شهاب، وألقوا نظرة على المناطق المحيطة. استنشقوا جميعًا نفسًا حادًا من الهواء البارد.
لم يرَ هؤلاء الخبراء الثمانية مطلقًا هذا العدد الكبير من وحوش شوان المستوى التاسع أثناء العمل. صف مثل هذا، القليل منهم سيتم تمزيقه إلى أشلاء في غضون ثوان، لكن هذا لم يكن كل شيء. ما كان مخيفًا حقًا لم يأت بعد!
على الأرض، ظهرت مجموعة من الجبال المتساقطة من العدم، بارتفاع مئات الأمتار ومغطاة بصخور ضخمة. تلك الصخور التي لم تتوقف بعد تذبذبت بشكل غير ثابت، وأصدرت أصواتًا مدوية.
“اترك هذين الرجلين هنا! البقية أسرع لإلقاء نظرة! لست متأكدا كيف حال المبجلين! نأمل أن يكونوا… “
بجانبه، كان هناك عدد قليل من الشقوق الكبيرة التي كانت مظلمة لدرجة أنك لا تستطيع رؤية الجزء السفلي منها، ومن الواضح أنها نتيجة الهزات الشديدة. لم تُرَ روح واحدة من حوله؛ اختفى جميع الخبراء الآخرين من الأراضي المقدسة الثلاثة…
أحد الأشخاص الذين صادف وجودهم هناك كاد أن يموت في الانهيار الأرضي عندما كان بعد تشو تشى هون. كان هذا الانهيار الأرضي مجرد جزء من مائة من هذا من حيث الحجم، لكنه كان قد سُحق بالفعل لتلك الحالة؛ على الرغم من أن مو شياو ياو والبقية كانوا أقوى منه بكثير، إلا أنهم بالتأكيد لم يكونوا أقوى منه بمئات المرات. كان من المستحيل تقريبًا النجاة من هذه المحنة!
جميع الأشخاص الثمانية وقفوا أمام الجبل مثل الاصنام مذهلين بما أمامهم.
كان هؤلاء الثمانية خبراء بارزين عظماء. العمل بكفاءة كاملة، إلى جانب كون التربة أكثر نعومة بالقرب من الشق، كان هذا التقدم مقبولًا جدًا!
بالنظر إلى هذا الجسم الجبلي العملاق، شعرت ظهور الجميع بالبرودة.
بينما كان الثمانية يتساءلون، سمعوا فجأة صرخة يائسة من الجانب الذي تركوه وراءهم.
لم يكن الوضع الحالي متفائلاً إطلاقاً!
علاوة على ذلك، كان هناك الكثير ممن لا يزالون مدفونين تحت الانهيار الجليدي يكافحون من أجل حياتهم، غير قادرين على الخروج بسبب الإصابات الجسيمة التي لحقت بهم. لكن أولئك الذين نجحوا في الفرار أصيبوا بجروح خطيرة؛ كيف كان لديهم القوة الإضافية لإنقاذهم؟ لذلك كان أولئك الذين نجوا مثل الموتى.
بلا شك، دفن مو شياو ياو والبقية تحت هذا!
أدرك الثمانية أشخاص على الفور أن هؤلاء ليسوا أشخاصًا عاديين. من الواضح أنهم كانوا وحوش الشوان الذين تمكنوا من اتخاذ شكل بشري!
ولكن مع تحليل الوضع أمام أعينهم، لم يكن لدى الأشخاص الثمانية أمل كبير في إمكانية بقاء مو شياو ياو وحزبه على قيد الحياة…
بلا شك، دفن مو شياو ياو والبقية تحت هذا!
أحد الأشخاص الذين صادف وجودهم هناك كاد أن يموت في الانهيار الأرضي عندما كان بعد تشو تشى هون. كان هذا الانهيار الأرضي مجرد جزء من مائة من هذا من حيث الحجم، لكنه كان قد سُحق بالفعل لتلك الحالة؛ على الرغم من أن مو شياو ياو والبقية كانوا أقوى منه بكثير، إلا أنهم بالتأكيد لم يكونوا أقوى منه بمئات المرات. كان من المستحيل تقريبًا النجاة من هذه المحنة!
ولكن مع تحليل الوضع أمام أعينهم، لم يكن لدى الأشخاص الثمانية أمل كبير في إمكانية بقاء مو شياو ياو وحزبه على قيد الحياة…
لم يكن هذا شيئًا يمكن مقاومته بقوة بشرية فقط! بغض النظر عن مدى قوة الشخص، قبل قوى الطبيعة، كان الجميع مجرد ضرطة! كيف حدث هذا لم يكن بحاجة إلى الكثير من الاهتمام. لم يكن هناك أمل على الإطلاق…
لكن لماذا يخاف هؤلاء الخبراء من مجرد طيور كركي؟
وقف هؤلاء الأشخاص الثمانية مذهولين وهم يتعرقون كالأنهار.
لكن لماذا يخاف هؤلاء الخبراء من مجرد طيور كركي؟
كان من الصعب للغاية تصديق أن مثل هذه القوة القوية، مزيج من خمسمائة معلم عظيم وأربعة مبجلين، هلكوا جميعًا في غمضة عين! كان من الصعب للغاية تصديق!
استمر الأشخاص الثمانية في العمل بلا هوادة، وضاعفوا جهودهم لخلق ضوضاء كافية لإعلام الطرف الآخر بأنهم يفكرون في حل…
فجأة، سمعوا أصوات اهتزاز قادمة من تحت الأرض، كما لو كان شخص ما يطرق الأرض بعيدًا…
كان من الصعب للغاية تصديق أن مثل هذه القوة القوية، مزيج من خمسمائة معلم عظيم وأربعة مبجلين، هلكوا جميعًا في غمضة عين! كان من الصعب للغاية تصديق!
“لم يمتوا بعد!” وهتف الثمانية كلهم فرحين بالتغيير المعجزة في الوضع! قاموا جميعًا بالضغط على آذانهم على الأرض، والاستماع بعناية إلى مصدر الصوت حتى يتمكنوا من تقديم المساعدة من الخارج.
لكن لماذا يخاف هؤلاء الخبراء من مجرد طيور كركي؟
كان الجميع يدرك أنه حتى لو كان مو شياو ياو وحزبه محظوظين بما يكفي للبقاء على قيد الحياة، كان الهواء أدناه رقيقًا، لذلك لن يستغرق الأمر وقتًا طويلاً حتى يختنقوا! يجب القيام بهذا النوع من مهام الإنقاذ في أسرع وقت ممكن. كانت الأرواح تضيع في غمضة عين…
حماقة! اللعنة! لماذا يوجد هذا العدد الكبير…
بعد الاستماع بعناية، أصبح ثمانية منهم عاجزين عن الكلام. من الواضح أن أصوات الطرقات جاءت من المنطقة القريبة من مركز الجبل… من أجل إنقاذهم، يجب عليهم تحريك كل تلك الصخور الضخمة…
كان هؤلاء الثمانية خبراء بارزين عظماء. العمل بكفاءة كاملة، إلى جانب كون التربة أكثر نعومة بالقرب من الشق، كان هذا التقدم مقبولًا جدًا!
عند النظر إلى هذا الجبل الذي يقع أفقيًا، شعر الجميع بقشعريرة أسفل العمود الفقري. حتى الصخور الأصغر كانت تزن بالتأكيد آلاف الجن… والأكبر منها… حتى ميزان قياس ملايين الكيلوجرامات سينكسر…
اقترح أحد أكثر الأشخاص ذكاءً فكرة. ”من الشق! يمكننا حفر طريقنا من الجانب! ” السبعة الآخرون أضاءوا الفكرة؛ على الرغم من أنه قد يكون بعيدًا، إلا أنه سيكون أسرع بكثير..
“اترك هذين الرجلين هنا! البقية أسرع لإلقاء نظرة! لست متأكدا كيف حال المبجلين! نأمل أن يكونوا… “
وبدون مزيد من التأخير، بدأ جميع الأشخاص الثمانية العمل على الفور. عند العثور على موقع مناسب على جانب الشق، قاموا بإنشاء حفرة كبيرة بما يكفي لشخص يقف فيها وبدأوا في حفر النفق.
اقترح أحد أكثر الأشخاص ذكاءً فكرة. ”من الشق! يمكننا حفر طريقنا من الجانب! ” السبعة الآخرون أضاءوا الفكرة؛ على الرغم من أنه قد يكون بعيدًا، إلا أنه سيكون أسرع بكثير..
دون أي نقاش، انقسموا للعمل: أربعة أشخاص حفروا في الصخور بينما قام الأربعة الآخرون بنقل قطع الصخور من النفق…
حماقة! اللعنة! لماذا يوجد هذا العدد الكبير…
كان هؤلاء الثمانية خبراء بارزين عظماء. العمل بكفاءة كاملة، إلى جانب كون التربة أكثر نعومة بالقرب من الشق، كان هذا التقدم مقبولًا جدًا!
الفصل 724 – وصول الجيش العظيم!
مع عمل كلا الجانبين بجد، كان من الواضح أن صوت الطرق على الجانب الآخر أصبح أكثر وضوحًا، ولكنه أضعف أيضًا… من الواضح أن الطرف الآخر كان يحترق بالفعل…
ركض أحد الأشخاص المسئولين عن النقل سريعًا لإلقاء نظرة. صرخ قبل أن يركض إلى الداخل، شاحبًا كالورقة. وهو يرتجف بلا حسيب ولا رقيب، متلعثمًا، “اا-السماء-ااا-السماء….مم.. م-ميت! “
استمر الأشخاص الثمانية في العمل بلا هوادة، وضاعفوا جهودهم لخلق ضوضاء كافية لإعلام الطرف الآخر بأنهم يفكرون في حل…
بلا شك، دفن مو شياو ياو والبقية تحت هذا!
فجأة، أظلمت السماء. تحول إلى اللون الأسود تمامًا بدون شعاع واحد من الضوء.
بعد الاستماع بعناية، أصبح ثمانية منهم عاجزين عن الكلام. من الواضح أن أصوات الطرقات جاءت من المنطقة القريبة من مركز الجبل… من أجل إنقاذهم، يجب عليهم تحريك كل تلك الصخور الضخمة…
كان ذلك مجرد صباح، وكان الفجر قد طلع للتو. لم تشرق الشمس بعد. كيف يمكن أن يكون الظلام مرة أخرى؟
دون أي نقاش، انقسموا للعمل: أربعة أشخاص حفروا في الصخور بينما قام الأربعة الآخرون بنقل قطع الصخور من النفق…
بينما كان الثمانية يتساءلون، سمعوا فجأة صرخة يائسة من الجانب الذي تركوه وراءهم.
لم يكن الوضع الحالي متفائلاً إطلاقاً!
ركض أحد الأشخاص المسئولين عن النقل سريعًا لإلقاء نظرة. صرخ قبل أن يركض إلى الداخل، شاحبًا كالورقة. وهو يرتجف بلا حسيب ولا رقيب، متلعثمًا، “اا-السماء-ااا-السماء….مم.. م-ميت! “
الفصل 724 – وصول الجيش العظيم!
“ماذا؟ ماتت السماء؟ ” خرج الثلاثة الآخرون المسؤلون عن النقل من النفق لإلقاء نظرة. سقطوا جميعًا على أعقابهم، وبدأوا في البكاء. “اا اموات… نحن أموات…”
“لم يمتوا بعد!” وهتف الثمانية كلهم فرحين بالتغيير المعجزة في الوضع! قاموا جميعًا بالضغط على آذانهم على الأرض، والاستماع بعناية إلى مصدر الصوت حتى يتمكنوا من تقديم المساعدة من الخارج.
من الأفق البعيد، طارت مجموعة كاملة من طيور الكركي الكبيرة – بالمئات – في صفوف مرتبة من حيث تشرق الشمس!
أشار قائد مجموعة الخبراء من الأراضي المقدسة الثلاثة إلى البقية لاستخدام الوقت الحالي بسرعة لاستعادة حواسهم. حتى لو لم يتمكنوا من استعادة حالتهم الأصلية، كان عليهم استعادة حاسة السمع لديهم. كان الشعور بعدم القدرة على السمع غير مريح حقًا… بعد مرور بعض الوقت، تمكن أولئك الذين لديهم زراعة أعمق لـ روحي شوان من التعافي قليلاً. بينما بقي صوت الطنين في طبلة الأذن، كان بإمكانهم على الأقل سماع أصوات بعضهم البعض الآن..
لكن لماذا يخاف هؤلاء الخبراء من مجرد طيور كركي؟
حماقة! اللعنة! لماذا يوجد هذا العدد الكبير…
تكمن المشكلة في أن تلك الكركي الغامضة كانت من الواضح أنها وحوش شوان المستوي التاسع!
على ظهر تلك الكركي من المستوى التاسع وحوش شوان كانت ضخمة وضخمة وذات عضلات، مع توهج حاد في وسط تلك الوحشية التي لا يمكن ترويضها في أعينهم، مرتدين تعبير الحيوانات المفترسة التي تبحث عن فريسة.
بدا كل واحد منهم مليئًا بالحيوية، وأجنحته منتشرة بشكل كبير ومهيب، ومناقيرها حادة مثل السيوف. شكلت مخالبهم السميكة قبضة مميتة، وظهر بريق بارد من مخالبهم الحادة. عيونهم حمراء ضخمة، شرسة وخطيرة، وعطش الدم يتلألأ منهم.
قفز حوله وهو يصرخ ويصيح وكأنه مجنون.
لم يرَ هؤلاء الخبراء الثمانية مطلقًا هذا العدد الكبير من وحوش شوان المستوى التاسع أثناء العمل. صف مثل هذا، القليل منهم سيتم تمزيقه إلى أشلاء في غضون ثوان، لكن هذا لم يكن كل شيء. ما كان مخيفًا حقًا لم يأت بعد!
تكمن المشكلة في أن تلك الكركي الغامضة كانت من الواضح أنها وحوش شوان المستوي التاسع!
على ظهر تلك الكركي من المستوى التاسع وحوش شوان كانت ضخمة وضخمة وذات عضلات، مع توهج حاد في وسط تلك الوحشية التي لا يمكن ترويضها في أعينهم، مرتدين تعبير الحيوانات المفترسة التي تبحث عن فريسة.
“الشعر الجيد حقا شعر عظيم!” هز جون مو تشي رأسه مندهشًا من إبداعه، راضٍ للغاية عن موهبته غير المسبوقة في الأدب.
أدرك الثمانية أشخاص على الفور أن هؤلاء ليسوا أشخاصًا عاديين. من الواضح أنهم كانوا وحوش الشوان الذين تمكنوا من اتخاذ شكل بشري!
تكمن المشكلة في أن تلك الكركي الغامضة كانت من الواضح أنها وحوش شوان المستوي التاسع!
حماقة! اللعنة! لماذا يوجد هذا العدد الكبير…
لم يرَ هؤلاء الخبراء الثمانية مطلقًا هذا العدد الكبير من وحوش شوان المستوى التاسع أثناء العمل. صف مثل هذا، القليل منهم سيتم تمزيقه إلى أشلاء في غضون ثوان، لكن هذا لم يكن كل شيء. ما كان مخيفًا حقًا لم يأت بعد!
وقف هؤلاء الأشخاص الثمانية مذهولين وهم يتعرقون كالأنهار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
