جمع الجوائز
تأمل هان شياو للحظة وأدرك أخيرًا السبب.
نظر الرجل الوسيم إلى لي شين وابتسم. ثم سأل: “هل أنت صاحبة المحل؟”
يجب أن يكونوا الوكلاء من القسم 13.
كانت مهمة توزيع الجوائز تنافسية للغاية ، ويمكن أن يتم تنفيذها في وقت واحد من قبل لاعبين متعددين. كان على كل لاعب التضحية ببعض نقاط خبرتهم لتفعيل المهمة. سيتم تجميع نقاط الخبرة كجزء من المهمة ، ثم يتم تخصيص المكافآت لأفضل اللاعبين أداءً الذين حصلوا على معظم نقاط الخبرة.
لقد حافظ على سرعة المشي ولم يكشف عن أي نوع من التصرفات الغريبة. واصطدم المشاة على الطريق بشكل خاص وسرق الأشياء الصلبة على أجسادهم ، مثل المفاتيح والهواتف المحمولة. بمجرد أن يتحول إلى زاوية ، أخرج الأشياء الصلبة من جيبه وألقاها في جميع كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة ، محطماً تلك الكاميرات.
هزت رأسها وأدركت أنها ربما تفكر كثيرًا. كان من غير الواقعي الاعتقاد بأن كل فرد مختفي مرتبط بهان شياو. كان هناك الكثيرون في هذا العالم يتمتعون بقوى كبيرة ، وكان هان شياو مجرد واحد من بين العديد من القوى.
من بعيد ، في السيارة المتخفية كشاحنة تحميل كانت بمثابة مركز تحكم لوكلاء القسم 13 ، أصبحت الشاشات الموجودة في السيارة مظلمة. عبست دي سو سو بشدة وتحدث في مجموعة الاتصالات. “الهدف في حالة تأهب قصوى. تابعه عن قرب”.
اندفع العملاء المسؤولون عن الملاحقة خلف هان شياو نحو الهدف فقط ليجدوا أن هان شياو قد اختفى في الهواء.
بدت دي سو سو متوترة. كان مو ران قلقًا بشأن هؤلاء القتلة. لذلك أرسلهم لمراقبة القتلة عن كثب. كل القتلة الآخرين كانوا تحت المراقبة. ربما ، أدرك بعضهم بالفعل أنهم يخضعون للمراقبة ، لكن أيا منهم لم يحاول تضييع العملاء باستثناء الرجل باللون الأسود . تذكرت دي سو سو أنه الرجل الأسود الذي أرسل قشعريرة أسفل عمودها الفقري.
سمعت آذان هان شياو الحادة كلمات تانغ شو ، وتحول على الفور رأسه إلى التحديق في تانغ شو. حدق هان شياو بقوة في تانغ شو لدرجة أن تانغ شو بدأ يرتجف.
بدت لي شين في حيرة من أمرها. لم تفهم ما كان هان شياو يحاول قوله. ألم يكن هان شياو هو الذي عرض طوعًا المساعدة؟
“تحقق من لقطات جميع كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة في المدينة وابحث عن هذا الرجل.”
تم دمج اللقطات وتحليلها بسرعة باستخدام نظام التعرف على الوجه. النتيجة صدمت دي سو سو.
تانغ شو كان سارق ورجل أعمال غامض. كانت العناصر التي يبيعها فريدة من نوعها إلى حد ما ومن خارج هذا العالم. غطى تانغ شو آثاره جيدًا ، وكانت الفرصة الوحيدة للدخول إليه دون أن تفشل خلال مهمة تجمع الجوائز التي تم إطلاقها في مدينة سيغول.
لم يكن هناك أحد متطابق! لا يمكن العثور على الرجل.
“انتظر ، يبدو هذا السيناريو مألوفًا للغاية! لقد جربته في مكان ما من قبل!”
تانغ شواس بالفعل اسم مناسب للرجل العجوز المخيف الذي بدا وكأنه فأر.
فكرت دي سو سو عن هان شياو ، الذي اختفى تمامًا من على وجه الكوكب.
هزت رأسها وأدركت أنها ربما تفكر كثيرًا. كان من غير الواقعي الاعتقاد بأن كل فرد مختفي مرتبط بهان شياو. كان هناك الكثيرون في هذا العالم يتمتعون بقوى كبيرة ، وكان هان شياو مجرد واحد من بين العديد من القوى.
“تحقق من لقطات جميع كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة في المدينة وابحث عن هذا الرجل.”
ربما كنت تحت ضغط شديد في الآونة الأخيرة. حسنا ، لا بد لي من مساعدة شياو لين لين على الاختباء من محصلي الديون ، ولم تتح لي الفرصة حرفياً للاسترخاء على الإطلاق. تنهدت دي سو سو.
…
هزت رأسها وأدركت أنها ربما تفكر كثيرًا. كان من غير الواقعي الاعتقاد بأن كل فرد مختفي مرتبط بهان شياو. كان هناك الكثيرون في هذا العالم يتمتعون بقوى كبيرة ، وكان هان شياو مجرد واحد من بين العديد من القوى.
شارع 53 الشهير الذي يقع في الجزء الجنوبي من مدينة سيغول كان يعرف أيضًا باسم الشارع العتيق.
كانت لي شين تغلق أبواب متجرها العتيق. كانت الأعمال في المتجر سيئة في الآونة الأخيرة ، وكانت تستعد لإنهاء العمليات لهذا اليوم.
جلجل ، جلجل ، جلجل …
بعد وفاة والدها ، حاولت لي شين استرجاع القطع الأثرية من المتحف ، لكن أمين المتحف الجشع والحقير تصرف كما لو أن هذه القطع مملوكة بالكامل للمتحف. تجاهلت سلطات المتحف لى شين تمامًا ، بل وأرسلت الأمن لمنع لى شين من دخول المتحف. كان من الواضح أن متحف المدينة أراد الاحتفاظ بهذه الكنوز الثمينة لأنفسهم.
سمعت آذان هان شياو الحادة كلمات تانغ شو ، وتحول على الفور رأسه إلى التحديق في تانغ شو. حدق هان شياو بقوة في تانغ شو لدرجة أن تانغ شو بدأ يرتجف.
سمع صوت قرع الباب. رفعت لي شين رأسها في حالة صدمة ، وكان رجل ساحر وسيم للغاية يقف أمام عينيها على بعد 20 سنتيمترا فقط من وجهها.
شعرت لي شين بقلبها وهو يدق بسرعة ، ووجهها أحمر الخدود على الفور كما لو كانت قد شربت الكثير من الكحول.
بعد التفسير والموجز الذي قدمه لي شين وتانغ شو ، فهم هان شياو الوضع الذي كانا فيه ولماذا شرع لي شين وتانغ شو في المهمة.
…
“ماذا … ماذا تريد أن تشتري؟”
“توقف مكانك! إذا تجرأت على تحريك بوصة ، فسيكون هناك ثقب آخر في مؤخرتك.”
همس تانغ شو تحت أنفاسه ، “هل فقد عقله؟”
ضرب الرجل الوسيم النافذة وقال “من فضلك اسمحي لي بالدخول. أريد أن أتحقق من التحف”.
“ماذا؟” فكر تانغ شو بشدة في كل الأشخاص الذين أساء إليهم ذات يوم. كان هناك الكثير منهم ، ولم يستطع التفكير في من كان بالضبط أمامه. كان مرتبكًا تمامًا.
بعد رؤية أن لي شين لا تتكلم ، اقترب الرجل منها. أطول منها ، و سأل: “هل أنت صاحبة المحل؟”
“حسنا.” فتحت لي شين الباب على الفور وحدقت في الرجل الساحر. بدا الرجل مثالي من جميع الاتجاهات. سارت خلفت الرجل ، وكانت يديها ترتعش بعصبية وراء ظهرها.
يجب أن يكونوا الوكلاء من القسم 13.
الأعضاء المشاركون: 1
كانت مهمة توزيع الجوائز تنافسية للغاية ، ويمكن أن يتم تنفيذها في وقت واحد من قبل لاعبين متعددين. كان على كل لاعب التضحية ببعض نقاط خبرتهم لتفعيل المهمة. سيتم تجميع نقاط الخبرة كجزء من المهمة ، ثم يتم تخصيص المكافآت لأفضل اللاعبين أداءً الذين حصلوا على معظم نقاط الخبرة.
نظر الرجل الوسيم إلى لي شين وابتسم. ثم سأل: “هل أنت صاحبة المحل؟”
ابتسم! كانت قوة ابتسامته ببساطة كبيرة للغاية ولا تقاوم! بدت لي شين وكأنها أرادت أن تصرخ من الإثارة فقط.
شارع 53 الشهير الذي يقع في الجزء الجنوبي من مدينة سيغول كان يعرف أيضًا باسم الشارع العتيق.
“المكان الذي أتيت منه ليس سؤالًا مهمًا حقًا. إنني أتصرف بإخلاص”. هان شياو حطم مسدسه وخفف من التوتر على الوضع.
بعد رؤية أن لي شين لا تتكلم ، اقترب الرجل منها. أطول منها ، و سأل: “هل أنت صاحبة المحل؟”
ملخص المهمة: تم نقل إرث أسرة لي شين بالقوة من قبل متحف المدينة. أنت مطلوب للمساعدة في استرداد الكنز.
في اللحظة التي اقترب فيها الرجل ، شعرت لي شين بالخدر في دماغها. كانت متحمسة لدرجة أنها فقدت السيطرة على حواسها الخمس. لم تستطع سماع ما يقوله ، وكانت مرتبكة تماما.
وكان لوالد لي شين عشر قطع من التحف الثمينة. بعد أن وضع متحف المدينة أيديهم على هذه المعلومات ، حصل عليها كبير أمناء المتحف بإقناع والدها بالسماح بعرض هذه الكنوز في معرض المتحف. وادعى أن هذه العناصر كانت قيمة للغاية ولها أهمية تاريخية وثقافية هائلة. وكان كبير المنسقين لسانه وقد تمكن من إقناع والدها بالموافقة على طلبه.
عند رؤية مظهر الإعجاب على وجه لي شين ، شعر هان شياو بالارتباك. هم هم لمس القناع على وجهه. فكر لنفسه ، أتساءل كيف أبدو هذه المرة؟
شارع 53 الشهير الذي يقع في الجزء الجنوبي من مدينة سيغول كان يعرف أيضًا باسم الشارع العتيق.
قرر هان شياو عدم اللف و الدوران و أبلغ سبب زيارته.
“حسنا.” فتحت لي شين الباب على الفور وحدقت في الرجل الساحر. بدا الرجل مثالي من جميع الاتجاهات. سارت خلفت الرجل ، وكانت يديها ترتعش بعصبية وراء ظهرها.
“أين هو تانغ شو؟”
أطلق هان شياو طلقة تحذيرية على المنطقة قليلاً أمام تانغ شو.
تغير التعبير على وجه لي شين بشكل جذري عندما تحركت للخلف ودخلت الأثاث.
لقد حافظ على سرعة المشي ولم يكشف عن أي نوع من التصرفات الغريبة. واصطدم المشاة على الطريق بشكل خاص وسرق الأشياء الصلبة على أجسادهم ، مثل المفاتيح والهواتف المحمولة. بمجرد أن يتحول إلى زاوية ، أخرج الأشياء الصلبة من جيبه وألقاها في جميع كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة ، محطماً تلك الكاميرات.
بدت لي شين في حيرة من أمرها. لم تفهم ما كان هان شياو يحاول قوله. ألم يكن هان شياو هو الذي عرض طوعًا المساعدة؟
رفع هان شياو قميصه وكشف عن المسدس الذي كان يحمله. “خذيني إليه.”
…
وصل الاثنان إلى مصنع متهدم تم التخلي عنه لسنوات. طرقت لي شين الباب بخشونة.
“تحقق من لقطات جميع كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة في المدينة وابحث عن هذا الرجل.”
تغير التعبير على وجه لي شين بشكل جذري عندما تحركت للخلف ودخلت الأثاث.
بدت لي شين في حيرة من أمرها. لم تفهم ما كان هان شياو يحاول قوله. ألم يكن هان شياو هو الذي عرض طوعًا المساعدة؟
ظهر رجل مسن نحيف أمام أعينهم. بدا الرجل وكأنه يعاني من الجفاف الشديد ، ولا يسع المرء إلا أن يقلق من أن الرجل العجوز كان ضعيفًا إلى الحد الذي كان من المرجح جدًا أن يتعرض للنسف في مهب ريح قوية. بدا الرجل العجوز مخيفا خاصة ، مثل الفئران. أي شخص يرى كيف يبدو الرجل العجوز سيفقد شهيته ويشعر بالاشمئزاز. فحصت عيون الرجل العجوز المنطقة كما لو كان يستعد للهروب في أي لحظة.
ذهب هان شياو على الفور نحو المدخل. بمجرد أن رأى تانغ شو وجهًا غير مألوف لم يتعرف عليه ، ظهر مثل الفأر في حالة صدمة وأراد الهرب.
بعد التفسير والموجز الذي قدمه لي شين وتانغ شو ، فهم هان شياو الوضع الذي كانا فيه ولماذا شرع لي شين وتانغ شو في المهمة.
تانغ شواس بالفعل اسم مناسب للرجل العجوز المخيف الذي بدا وكأنه فأر.
بدت لي شين في حيرة من أمرها. لم تفهم ما كان هان شياو يحاول قوله. ألم يكن هان شياو هو الذي عرض طوعًا المساعدة؟
“ماذا؟” فكر تانغ شو بشدة في كل الأشخاص الذين أساء إليهم ذات يوم. كان هناك الكثير منهم ، ولم يستطع التفكير في من كان بالضبط أمامه. كان مرتبكًا تمامًا.
تانغ شو كان سارق ورجل أعمال غامض. كانت العناصر التي يبيعها فريدة من نوعها إلى حد ما ومن خارج هذا العالم. غطى تانغ شو آثاره جيدًا ، وكانت الفرصة الوحيدة للدخول إليه دون أن تفشل خلال مهمة تجمع الجوائز التي تم إطلاقها في مدينة سيغول.
الأعضاء المشاركون: 1
تم دمج اللقطات وتحليلها بسرعة باستخدام نظام التعرف على الوجه. النتيجة صدمت دي سو سو.
كانت مهمة توزيع الجوائز تنافسية للغاية ، ويمكن أن يتم تنفيذها في وقت واحد من قبل لاعبين متعددين. كان على كل لاعب التضحية ببعض نقاط خبرتهم لتفعيل المهمة. سيتم تجميع نقاط الخبرة كجزء من المهمة ، ثم يتم تخصيص المكافآت لأفضل اللاعبين أداءً الذين حصلوا على معظم نقاط الخبرة.
ذهب هان شياو على الفور نحو المدخل. بمجرد أن رأى تانغ شو وجهًا غير مألوف لم يتعرف عليه ، ظهر مثل الفأر في حالة صدمة وأراد الهرب.
همس تانغ شو تحت أنفاسه ، “هل فقد عقله؟”
“توقف مكانك! إذا تجرأت على تحريك بوصة ، فسيكون هناك ثقب آخر في مؤخرتك.”
بعد وفاة والدها ، حاولت لي شين استرجاع القطع الأثرية من المتحف ، لكن أمين المتحف الجشع والحقير تصرف كما لو أن هذه القطع مملوكة بالكامل للمتحف. تجاهلت سلطات المتحف لى شين تمامًا ، بل وأرسلت الأمن لمنع لى شين من دخول المتحف. كان من الواضح أن متحف المدينة أراد الاحتفاظ بهذه الكنوز الثمينة لأنفسهم.
نظر الرجل الوسيم إلى لي شين وابتسم. ثم سأل: “هل أنت صاحبة المحل؟”
أطلق هان شياو طلقة تحذيرية على المنطقة قليلاً أمام تانغ شو.
سمع صوت قرع الباب. رفعت لي شين رأسها في حالة صدمة ، وكان رجل ساحر وسيم للغاية يقف أمام عينيها على بعد 20 سنتيمترا فقط من وجهها.
توقف تانغ شو على الفور في خطواته. تجمد جسده ، وكان خائفًا جدًا من التململ. لقد كان يعرق بشدة ، “أنت ، هل أرسلك جاك الى هنا؟ بعد أن أكمل عملي الأخير ، سأرجع بالتأكيد المال الذي أدين له به!”
ربما كنت تحت ضغط شديد في الآونة الأخيرة. حسنا ، لا بد لي من مساعدة شياو لين لين على الاختباء من محصلي الديون ، ولم تتح لي الفرصة حرفياً للاسترخاء على الإطلاق. تنهدت دي سو سو.
“لا علاقة لي بجاك. أنا هنا من أجل شيء آخر.”
“ماذا؟” فكر تانغ شو بشدة في كل الأشخاص الذين أساء إليهم ذات يوم. كان هناك الكثير منهم ، ولم يستطع التفكير في من كان بالضبط أمامه. كان مرتبكًا تمامًا.
بعد وفاة والدها ، حاولت لي شين استرجاع القطع الأثرية من المتحف ، لكن أمين المتحف الجشع والحقير تصرف كما لو أن هذه القطع مملوكة بالكامل للمتحف. تجاهلت سلطات المتحف لى شين تمامًا ، بل وأرسلت الأمن لمنع لى شين من دخول المتحف. كان من الواضح أن متحف المدينة أراد الاحتفاظ بهذه الكنوز الثمينة لأنفسهم.
“لا علاقة لي بجاك. أنا هنا من أجل شيء آخر.”
شعرت لي شين بقلبها وهو يدق بسرعة ، ووجهها أحمر الخدود على الفور كما لو كانت قد شربت الكثير من الكحول.
“أريد أن أكون جزءًا من أحدث صفقة تجارية لديك.”
هزت رأسها وأدركت أنها ربما تفكر كثيرًا. كان من غير الواقعي الاعتقاد بأن كل فرد مختفي مرتبط بهان شياو. كان هناك الكثيرون في هذا العالم يتمتعون بقوى كبيرة ، وكان هان شياو مجرد واحد من بين العديد من القوى.
لقد صدم تانغ شو ، ونظر إلى لي شين. “هل وجدته وجلبته إلى هنا؟”
المكافآت المتراكمة: 102000 خبرة
عند رؤية مظهر الإعجاب على وجه لي شين ، شعر هان شياو بالارتباك. هم هم لمس القناع على وجهه. فكر لنفسه ، أتساءل كيف أبدو هذه المرة؟
كانت ملامح لي شين فارغة ، وأجابت ، “كلا”.
“المكان الذي أتيت منه ليس سؤالًا مهمًا حقًا. إنني أتصرف بإخلاص”. هان شياو حطم مسدسه وخفف من التوتر على الوضع.
“تحقق من لقطات جميع كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة في المدينة وابحث عن هذا الرجل.”
“تحقق من لقطات جميع كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة في المدينة وابحث عن هذا الرجل.”
كان الطريق الطبيعي لتفعيل المهمة هو اكتساب ثقة لي شين لأنها كانت التي ستأخذ اللاعبين إلى تانغ شو ، الذي سيطلق المهمة بعد ذلك. اتخذ هان شياو المسار غير التقليدي ، وبدلاً من ذلك هدد كل من تانغ شو ولي شين بقوته الغاشمة. بعد جولة ودية من المناقشة ، تمكن هان شياو من إقناع تانغ شو المشتبه به ولي شين.
ضرب الرجل الوسيم النافذة وقال “من فضلك اسمحي لي بالدخول. أريد أن أتحقق من التحف”.
…
شو يعني الفأر بالصينية
حتى لو لم يثق تانغ شو في هان شياو ، لم يستطع أن يقول لا لأن رفض عرض هان شياو يعني أنه سيتعين عليه مواجهة رصاصة. عرف تانغ شو أن أفضل طريقة للخروج هي الموافقة على طلب هان شياو دون أي تردد.
لقد حافظ على سرعة المشي ولم يكشف عن أي نوع من التصرفات الغريبة. واصطدم المشاة على الطريق بشكل خاص وسرق الأشياء الصلبة على أجسادهم ، مثل المفاتيح والهواتف المحمولة. بمجرد أن يتحول إلى زاوية ، أخرج الأشياء الصلبة من جيبه وألقاها في جميع كاميرات الدوائر التلفزيونية المغلقة ، محطماً تلك الكاميرات.
“على الرغم من أنني لا أعرف لماذا أنت هنا للمساعدة ، إلا أنك تبدو صادقًا حقًا”. تانغ شو يلقي نظرة على مسدس هان شياو و بدأ بالسعال. “على أي حال ، نحن نرحب بك في الفريق.”
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
لقد استخدمت 2000 نقطة خبرة لتحريك المهمة [إعادة الأثر القديم]!
بعد وفاة والدها ، حاولت لي شين استرجاع القطع الأثرية من المتحف ، لكن أمين المتحف الجشع والحقير تصرف كما لو أن هذه القطع مملوكة بالكامل للمتحف. تجاهلت سلطات المتحف لى شين تمامًا ، بل وأرسلت الأمن لمنع لى شين من دخول المتحف. كان من الواضح أن متحف المدينة أراد الاحتفاظ بهذه الكنوز الثمينة لأنفسهم.
ملخص المهمة: تم نقل إرث أسرة لي شين بالقوة من قبل متحف المدينة. أنت مطلوب للمساعدة في استرداد الكنز.
شارع 53 الشهير الذي يقع في الجزء الجنوبي من مدينة سيغول كان يعرف أيضًا باسم الشارع العتيق.
“المكان الذي أتيت منه ليس سؤالًا مهمًا حقًا. إنني أتصرف بإخلاص”. هان شياو حطم مسدسه وخفف من التوتر على الوضع.
لقد صدم تانغ شو ، ونظر إلى لي شين. “هل وجدته وجلبته إلى هنا؟”
تم دمج اللقطات وتحليلها بسرعة باستخدام نظام التعرف على الوجه. النتيجة صدمت دي سو سو.
الشرط: إعادة عشرة قطع من القطع الأثرية إلى شين لي.
بدت دي سو سو متوترة. كان مو ران قلقًا بشأن هؤلاء القتلة. لذلك أرسلهم لمراقبة القتلة عن كثب. كل القتلة الآخرين كانوا تحت المراقبة. ربما ، أدرك بعضهم بالفعل أنهم يخضعون للمراقبة ، لكن أيا منهم لم يحاول تضييع العملاء باستثناء الرجل باللون الأسود . تذكرت دي سو سو أنه الرجل الأسود الذي أرسل قشعريرة أسفل عمودها الفقري.
وكان لوالد لي شين عشر قطع من التحف الثمينة. بعد أن وضع متحف المدينة أيديهم على هذه المعلومات ، حصل عليها كبير أمناء المتحف بإقناع والدها بالسماح بعرض هذه الكنوز في معرض المتحف. وادعى أن هذه العناصر كانت قيمة للغاية ولها أهمية تاريخية وثقافية هائلة. وكان كبير المنسقين لسانه وقد تمكن من إقناع والدها بالموافقة على طلبه.
الأعضاء المشاركون: 1
المكافآت المتراكمة: 102000 خبرة
“على الرغم من أنني لا أعرف لماذا أنت هنا للمساعدة ، إلا أنك تبدو صادقًا حقًا”. تانغ شو يلقي نظرة على مسدس هان شياو و بدأ بالسعال. “على أي حال ، نحن نرحب بك في الفريق.”
توقف تانغ شو على الفور في خطواته. تجمد جسده ، وكان خائفًا جدًا من التململ. لقد كان يعرق بشدة ، “أنت ، هل أرسلك جاك الى هنا؟ بعد أن أكمل عملي الأخير ، سأرجع بالتأكيد المال الذي أدين له به!”
متطلبات المهمة: 10 ٪ خبرة مكتسبة لكل الأشياء العتيقة المسترجعة.
“انتظر ، يبدو هذا السيناريو مألوفًا للغاية! لقد جربته في مكان ما من قبل!”
مؤشرات إضافية: الأشياء العتيقة هشة للغاية. لا تحطمها.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
بعد التفسير والموجز الذي قدمه لي شين وتانغ شو ، فهم هان شياو الوضع الذي كانا فيه ولماذا شرع لي شين وتانغ شو في المهمة.
أفضل تدمير هذه العناصر بدلاً من إعطائها للبلد!
وكان لوالد لي شين عشر قطع من التحف الثمينة. بعد أن وضع متحف المدينة أيديهم على هذه المعلومات ، حصل عليها كبير أمناء المتحف بإقناع والدها بالسماح بعرض هذه الكنوز في معرض المتحف. وادعى أن هذه العناصر كانت قيمة للغاية ولها أهمية تاريخية وثقافية هائلة. وكان كبير المنسقين لسانه وقد تمكن من إقناع والدها بالموافقة على طلبه.
“توقف مكانك! إذا تجرأت على تحريك بوصة ، فسيكون هناك ثقب آخر في مؤخرتك.”
بعد وفاة والدها ، حاولت لي شين استرجاع القطع الأثرية من المتحف ، لكن أمين المتحف الجشع والحقير تصرف كما لو أن هذه القطع مملوكة بالكامل للمتحف. تجاهلت سلطات المتحف لى شين تمامًا ، بل وأرسلت الأمن لمنع لى شين من دخول المتحف. كان من الواضح أن متحف المدينة أراد الاحتفاظ بهذه الكنوز الثمينة لأنفسهم.
كان متحف المدينة مرتبطًا بشكل مباشر بحكومة المدينة ، وكان لكلا الحزبين علاقة وثيقة. لم تكن لي شين تملك أي خيار سوى الانخراط بمساعدة لص. من قبيل الصدفة ، التقت تانغ شو وقررت استئجاره.
وصل الاثنان إلى مصنع متهدم تم التخلي عنه لسنوات. طرقت لي شين الباب بخشونة.
تم دمج اللقطات وتحليلها بسرعة باستخدام نظام التعرف على الوجه. النتيجة صدمت دي سو سو.
ربما كنت تحت ضغط شديد في الآونة الأخيرة. حسنا ، لا بد لي من مساعدة شياو لين لين على الاختباء من محصلي الديون ، ولم تتح لي الفرصة حرفياً للاسترخاء على الإطلاق. تنهدت دي سو سو.
يمكن تلخيص نوايا لي شين مع جملة واحدة.
أفضل تدمير هذه العناصر بدلاً من إعطائها للبلد!
من بعيد ، في السيارة المتخفية كشاحنة تحميل كانت بمثابة مركز تحكم لوكلاء القسم 13 ، أصبحت الشاشات الموجودة في السيارة مظلمة. عبست دي سو سو بشدة وتحدث في مجموعة الاتصالات. “الهدف في حالة تأهب قصوى. تابعه عن قرب”.
بعد سماع لي شين ، صنع هان شياو سعالًا جافًا وقال “إن الأفكار التي تفكرين بها خطيرة للغاية. كيف يمكنك الخطف والسرقة من البلاد؟ عليك أن تكون أكثر صحة من الناحية السياسية.”
لقد استخدمت 2000 نقطة خبرة لتحريك المهمة [إعادة الأثر القديم]!
بدت لي شين في حيرة من أمرها. لم تفهم ما كان هان شياو يحاول قوله. ألم يكن هان شياو هو الذي عرض طوعًا المساعدة؟
شارع 53 الشهير الذي يقع في الجزء الجنوبي من مدينة سيغول كان يعرف أيضًا باسم الشارع العتيق.
همس تانغ شو تحت أنفاسه ، “هل فقد عقله؟”
جلجل ، جلجل ، جلجل …
سمعت آذان هان شياو الحادة كلمات تانغ شو ، وتحول على الفور رأسه إلى التحديق في تانغ شو. حدق هان شياو بقوة في تانغ شو لدرجة أن تانغ شو بدأ يرتجف.
جلجل ، جلجل ، جلجل …
لم يستطع تانغ شو معرفة السبب ، لكنه كان يشعر بعدم الارتياح بشأن ما سيحدث.
شو يعني الفأر بالصينية
بعد رؤية أن لي شين لا تتكلم ، اقترب الرجل منها. أطول منها ، و سأل: “هل أنت صاحبة المحل؟”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
