..المصل
كان الدرع القابل للسحب المتحكم به مغناطيسيًا جاهزًا للتنشيط. كان على هان شياو إما الذهاب للقتال أو الهرب.
ومع ذلك ، كان الوحش يحدق في اتجاه الباب. كان الأمر كما لو أن الوحش لم يلاحظ وجود هان شياو. كان يقف هناك دون تحريك.
العمى الليلي؟
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
العمى الليلي؟
شعر هان شياو بشيء من الغبطة في قلبه. لحسن الحظ ، لم يضيء شعلته ، وإلا لكان قد عانى من مصير الحجاج قبله.
يقف الوحش على ارتفاع ثلاثة أمتار ، وكان له شكل بشري ، ويمكن رؤية طبقات من العضلات على جسده. العضلات مكدسة مثل التلال الصغيرة. ومع ذلك ، فإن الجسم العضلي لا يبدو جماليا. وبدلاً من ذلك ، أغلقت العضلات المطولة الناس. كانت العضلات متعفنة أيضا. كان هناك حتى ثقوب في مناطق معينة ، ويمكن رؤية الديدان تملأ الجسم وهي تزحف حول اللحوم المتعفنة.
مقارنة بجسمه الضخم ، كان رأس المخلوق وعنقه صغيرًا بشكل خاص. تمدد جلد الوحش بإحكام بواسطة العضلات. كما بدا وجه المخلوق غير متناسب. عند النظر إلى وجهه ، يمكن للمرء أن يفكر تلقائيًا في الأفراد غير العاديين ، مثل الشيطان المشوه وفارس الشمس.
يبدو أن الغرفة مختبر ضخم. كانت هناك آلات صدئة في كل مكان ، وكانت حاضنات التجربة جالسة في وسط الغرفة.
“17 يوليو. فأر المعمل قد مات. إنه عيب. سبب الوفاة هو فشل في الأعضاء. الأستاذ أصيب بخيبة أمل. لقد حبس نفسه في غرفته. سمعت عنه يحطم الأشياء في مكتبه. تقرير المعمل عن التجربة كان مفقودا. “
هان شياو مسح تخطيط الغرفة. كان هناك مجموعة من المعدات الطبية وأربعة حجرات ربما كانت تستخدم للتجارب. اثنان منها محطم. تم و واحد مغلق. كان هناك حجرة واحدة فارغ متاحة للاستخدام.
كانت تلك الغرفة الثانية التي يمكن للمرء الدخول إليها. بناءً على المنطق وراء نموذج الدانجون ، ربما كان هناك بعض المعلومات المفيدة هناك.
يبدو أن الغرفة مختبر ضخم. كانت هناك آلات صدئة في كل مكان ، وكانت حاضنات التجربة جالسة في وسط الغرفة.
كانت هناك أنابيب للسائل على الحجرات. كانت مثبتة في حاوية شفافة تحتوي فقط على بقع من السائل الشبيه بالنيون.
“5 آب (أغسطس). هذا هو اليوم السابع للتجربة 008. الكائن البشري في حالة مستقرة. لا توجد تغييرات خاصة في هذا الموضوع. يتم الاستغناء عن الأستاذ”.
في تلك اللحظة ، سرعان ما كان هناك قول مأثور – في أوقات اليأس ، سيكون هناك في النهاية ضوء. ما تبحث عنه بجهد كبير يمكن الحصول عليه بسهولة. في الحقيقة ، إنها أمام عينيك مباشرة إذا رجعت والقيت نظرة فاحصة.
انتقل هان شياو إلى الوراء بعناية. عندما أدرك أن الوحش لا يزال غير متحرك ، كان يرتعد الصعداء. مشى في الممر ووصل بسرعة إلى البوابات المعدنية الثانية والثالثة. تم إغلاق جميع البوابات الصدئة بحاجز معدني آخر. كان قارئ البطاقات صدئًا لدرجة أنه لم يعد من الممكن استخدامه.
ما هو مصل فيلونيا؟ هان شياو مفتون بالمصل. لقد تذكر فجأة السائل المجفف في حجرة المختبر السابق. يجب أن يكون هذا هو ما تبقى من المصل. المذكرات ذكرت أيضا أن “الأستاذ لديه المصل”. كان على الأرجح جثة الأستاذ في الطابق السفلي. لم يكن لدى هان شياو مصلحة في دخول المنطقة المحظورة. لذلك ، ربما كان من المستحيل بالنسبة له الحصول على المصل.
هان شياو لم يستسلم بسبب ذلك. أخذ قارئ البطاقات بصرف النظر عن نموذجه.
هممم … لا أستطيع أن أقول.
كانت هناك أنابيب للسائل على الحجرات. كانت مثبتة في حاوية شفافة تحتوي فقط على بقع من السائل الشبيه بالنيون.
ذلك ليس مهم!
كان هذا المكان منشأة عسكرية سرية منذ عقود. ومع ذلك ، تم التخلي عن المرفق قبل عامين ، وربما كان موقعًا يستخدم للتجارب الكيميائية الحيوية. ربما فشلت التجارب … أو هل نجحت؟ المخلوق العضلي لا يبدو كأنه كائن حي طبيعي. انتظر ، لا يمكن أن يكون الممر طويلاً. ما حجم هذه القاعدة بالضبط؟
أين تجد على الأرض مصلًا من هذا اللون الغريب؟
يبدو أنه لا يوجد خطر.
كان هناك صمت في جميع أنحاء الممر المظلم. كلما سار أعمق داخل الممر ، كلما زاد ظلمة. حتى قناع الرؤية الليلية كان لديه فقط مجال للرؤية من خمسة أمتار. البيئة المحيطة وراء ذلك كانت لغزا لهان شياو. لحسن الحظ ، كان محظوظًا لعدم وجود رهاب الأماكن المغلقة أو المظلمة .
شعر هان شياو بأنه كان يمشي على حافة سكين ؛ بدا الخطر وشيكا. على الرغم من أن هان شياو لم يكن دجاجة ، فقد شعر بالعرق البارد وهو يتفجر من جميع مناطق جسمه. كان هذا هو رد الفعل الفطري لأي كائن حي كان سيواجه خطرًا مجهولًا قادمًا. عرف هان شياو أن الشعور بالتوتر الشديد سيؤثر على قدرته على اتخاذ قرارات جيدة بسرعة في اللحظات العصيبة. بدأ يهتف بشيء ما تحت أنفاسه ليحافظ على أعصابه.
مقارنة بجسمه الضخم ، كان رأس المخلوق وعنقه صغيرًا بشكل خاص. تمدد جلد الوحش بإحكام بواسطة العضلات. كما بدا وجه المخلوق غير متناسب. عند النظر إلى وجهه ، يمكن للمرء أن يفكر تلقائيًا في الأفراد غير العاديين ، مثل الشيطان المشوه وفارس الشمس.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
“كن هادئًا حتى عندما تنهار السماء. النسيم عليل للغاية. الأمواج ليست متقلبة. ارتفاع الجبل لا يهم. سيكون هناك جنية. قد يكون الحصان عجوزا ، لكنه لا يزال طموحًا …”
“5 آب (أغسطس). هذا هو اليوم السابع للتجربة 008. الكائن البشري في حالة مستقرة. لا توجد تغييرات خاصة في هذا الموضوع. يتم الاستغناء عن الأستاذ”.
في الواقع ، كان هان شياو غير متأكد أيضًا مما كان يتمتم به. ومع ذلك ، بعد هتافاته ، لم يعد يشعر بالتوتر الشديد.
شعر هان شياو بقشعريرة في العمود الفقري.
على طول الطريق ، رأى أكثر من عشرة بوابات ، ولكن الباب الوحيد المؤدي إلى الغرفة التي تضم الوحش كان مفتوحا . تم إغلاق جميع البوابات بإحكام. في النهاية ، وصل إلى نهاية الممر ، ووقفت بوابة أكبر أمام عينيه. ربما كان هذا هو الغرفة الرئيسية. كان الحاجز المعدني أقل بمقدار الثلث من المسافة ، وكان قادرًا على دخول الغرفة.
ورأى صندوقا أسود في وسط الطاولة. مشى تجاهه على عجل وفتح غطاء الصندوق. كان هناك ثلاثة أنابيب من مصل مشع في الصندوق .
كانت تلك الغرفة الثانية التي يمكن للمرء الدخول إليها. بناءً على المنطق وراء نموذج الدانجون ، ربما كان هناك بعض المعلومات المفيدة هناك.
يبدو أن الغرفة مختبر ضخم. كانت هناك آلات صدئة في كل مكان ، وكانت حاضنات التجربة جالسة في وسط الغرفة.
يبدو أنه لا يوجد خطر.
ذلك ليس مهم!
خنقه الغبار الموجود في الغرفة ، وملأت الرائحة النفاذة المتعفنة أنفه. كان هناك جثة على الطاولة ، و كانت ذابلة. كانت هناك قطع قماش ممزقة على الجسم ، وكان بوسع هان شياو أن يخبر بصوت ضعيف أن قطعة القماش تنتمي إلى رداء المعمل الأبيض.
وجد هان شياو كتابا على الطاولة بالقرب من الجسم. لقد مسح الغبار من غلاف الكتاب في محاولة لاكتشاف بعض المعلومات المفيدة. بعد إلقاء نظرة فاحصة عليها ، أدرك أنه كان يوميات.
“كن هادئًا حتى عندما تنهار السماء. النسيم عليل للغاية. الأمواج ليست متقلبة. ارتفاع الجبل لا يهم. سيكون هناك جنية. قد يكون الحصان عجوزا ، لكنه لا يزال طموحًا …”
“13 يوليو. قام الأستاذ بتعديل مصل فيلونيا للمرة 67 وحقنه في الفئران المختبرية. الآثار مذهلة وتجاوزت توقعاتنا. لا توجد ردود فعل سلبية ، يمكننا المضي قدمًا في التجارب على البشر.”
شعر هان شياو بشيء من الغبطة في قلبه. لحسن الحظ ، لم يضيء شعلته ، وإلا لكان قد عانى من مصير الحجاج قبله.
على طول الطريق ، رأى أكثر من عشرة بوابات ، ولكن الباب الوحيد المؤدي إلى الغرفة التي تضم الوحش كان مفتوحا . تم إغلاق جميع البوابات بإحكام. في النهاية ، وصل إلى نهاية الممر ، ووقفت بوابة أكبر أمام عينيه. ربما كان هذا هو الغرفة الرئيسية. كان الحاجز المعدني أقل بمقدار الثلث من المسافة ، وكان قادرًا على دخول الغرفة.
“17 يوليو. فأر المعمل قد مات. إنه عيب. سبب الوفاة هو فشل في الأعضاء. الأستاذ أصيب بخيبة أمل. لقد حبس نفسه في غرفته. سمعت عنه يحطم الأشياء في مكتبه. تقرير المعمل عن التجربة كان مفقودا. “
“11 آب / أغسطس. أرسل كبار المسؤولين أوامر لنا بالانسحاب. المعركة لا تسير على ما يرام من جانبنا ، وعلينا الحفاظ على أي موارد متبقية. الكل يشعر بالخوف. كالعادة ، الأستاذ غير مستعد لمواجهة حقيقة أننا هزمنا ، لقد أعددت نفسي عقليا لهذه النتيجة ، ولاحظت أن الحراس الذين يحمون القاعدة أصبحوا متفرقين خلال الأشهر القليلة الماضية ، وربما يرجع ذلك إلى حقيقة أن معظمهم قد تم نشرهم في الخط الأمامي كتعزيزات. اللعنة عليه ، لو لم أترك منصبي كطبيب عسكري ، لما كنت عالقًا في هذه المنشأة المحبطة. الكل يبدو كئيبًا للغاية هنا. لا توجد حياة! أنا أكره هذا المكان! “
أمسك هان شياو بالأمصال الثلاثة و مسح ضوئيا السائل في الأنابيب.
“20 يوليو. أصر البروفيسور على إجراء تجارب بشرية. وافقت السلطلت على طلب الأستاذ. هذا جنون! هل نسوا جميعًا التجربة 000؟ لقد تمزق تقرير المختبر الخاص بالتجربة وفقد.”
“26 يوليو. أصدرت القاعدة مجموعة جديدة من القواعد. من المفترض أن يقدم جميع الباحثين أجهزتهم الإلكترونية. لا يُسمح لنا بالاتصال بأي شبكات خارجية. هل سنهزم؟”
التدوين في اليوميات توقف هناك. انقلب هان شياو إلى الأمام ، لكنه لم يجد أي معلومات أكثر قيمة. تمزقت العديد من الصفحات بعيدا عن اليوميات.
“5 آب (أغسطس). هذا هو اليوم السابع للتجربة 008. الكائن البشري في حالة مستقرة. لا توجد تغييرات خاصة في هذا الموضوع. يتم الاستغناء عن الأستاذ”.
ذلك ليس مهم!
“11 آب / أغسطس. أرسل كبار المسؤولين أوامر لنا بالانسحاب. المعركة لا تسير على ما يرام من جانبنا ، وعلينا الحفاظ على أي موارد متبقية. الكل يشعر بالخوف. كالعادة ، الأستاذ غير مستعد لمواجهة حقيقة أننا هزمنا ، لقد أعددت نفسي عقليا لهذه النتيجة ، ولاحظت أن الحراس الذين يحمون القاعدة أصبحوا متفرقين خلال الأشهر القليلة الماضية ، وربما يرجع ذلك إلى حقيقة أن معظمهم قد تم نشرهم في الخط الأمامي كتعزيزات. اللعنة عليه ، لو لم أترك منصبي كطبيب عسكري ، لما كنت عالقًا في هذه المنشأة المحبطة. الكل يبدو كئيبًا للغاية هنا. لا توجد حياة! أنا أكره هذا المكان! “
من الواضح أن الجثث الموجودة في الجانب أظهرت أن الأشخاص في المنشأة لم يتمكنوا من الفرار. يجب أن يكون قد وقع حادث ما بين 14 أغسطس و 15 أغسطس مما أدى إلى مقتل الباحثين والحراس في المنشأة. أيضا ، مات معظمهم في الطابق السفلي. وقد أوضح ذلك عددًا لا يحصى من الديدان النخرية ذات العيون الحمراء الناشطة في الطابق السفلي التي رآها هان شياو ، والديدان تتغذى على جثث الموتى!
“14 أغسطس. سنتراجع غداً. نتجه إلى القاعدة 03 للبحث عن مأوى. ليس هناك الكثير من الوقت. احتفظنا بجميع البيانات المتعلقة بمصل فيلونيا. الحراس قاسون للغاية. إنهم يريدون تفجير المنشأة بأكملها. أخذ الأستاذ معه بعض الأمصال ، وتم تدمير بقية الأمصال “.
كان هناك صمت في جميع أنحاء الممر المظلم. كلما سار أعمق داخل الممر ، كلما زاد ظلمة. حتى قناع الرؤية الليلية كان لديه فقط مجال للرؤية من خمسة أمتار. البيئة المحيطة وراء ذلك كانت لغزا لهان شياو. لحسن الحظ ، كان محظوظًا لعدم وجود رهاب الأماكن المغلقة أو المظلمة .
“كن هادئًا حتى عندما تنهار السماء. النسيم عليل للغاية. الأمواج ليست متقلبة. ارتفاع الجبل لا يهم. سيكون هناك جنية. قد يكون الحصان عجوزا ، لكنه لا يزال طموحًا …”
التدوين في اليوميات توقف هناك. انقلب هان شياو إلى الأمام ، لكنه لم يجد أي معلومات أكثر قيمة. تمزقت العديد من الصفحات بعيدا عن اليوميات.
في تلك اللحظة ، سرعان ما كان هناك قول مأثور – في أوقات اليأس ، سيكون هناك في النهاية ضوء. ما تبحث عنه بجهد كبير يمكن الحصول عليه بسهولة. في الحقيقة ، إنها أمام عينيك مباشرة إذا رجعت والقيت نظرة فاحصة.
لقد ربحت [مصل فيلونيا(غير مكتمل)] × 3.
من الواضح أن الجثث الموجودة في الجانب أظهرت أن الأشخاص في المنشأة لم يتمكنوا من الفرار. يجب أن يكون قد وقع حادث ما بين 14 أغسطس و 15 أغسطس مما أدى إلى مقتل الباحثين والحراس في المنشأة. أيضا ، مات معظمهم في الطابق السفلي. وقد أوضح ذلك عددًا لا يحصى من الديدان النخرية ذات العيون الحمراء الناشطة في الطابق السفلي التي رآها هان شياو ، والديدان تتغذى على جثث الموتى!
ما هو مصل فيلونيا؟ هان شياو مفتون بالمصل. لقد تذكر فجأة السائل المجفف في حجرة المختبر السابق. يجب أن يكون هذا هو ما تبقى من المصل. المذكرات ذكرت أيضا أن “الأستاذ لديه المصل”. كان على الأرجح جثة الأستاذ في الطابق السفلي. لم يكن لدى هان شياو مصلحة في دخول المنطقة المحظورة. لذلك ، ربما كان من المستحيل بالنسبة له الحصول على المصل.
هان شياو لم يستسلم بسبب ذلك. أخذ قارئ البطاقات بصرف النظر عن نموذجه.
يبدو أنه لن يكون هناك اكتشافات مثيرة للاهتمام هذه المرة. هز هان شياو رأسه في خيبة أمل. ثم نظر للأعلى وأخذ نفسًا عميقًا.
وجد هان شياو كتابا على الطاولة بالقرب من الجسم. لقد مسح الغبار من غلاف الكتاب في محاولة لاكتشاف بعض المعلومات المفيدة. بعد إلقاء نظرة فاحصة عليها ، أدرك أنه كان يوميات.
ورأى صندوقا أسود في وسط الطاولة. مشى تجاهه على عجل وفتح غطاء الصندوق. كان هناك ثلاثة أنابيب من مصل مشع في الصندوق .
في تلك اللحظة ، سرعان ما كان هناك قول مأثور – في أوقات اليأس ، سيكون هناك في النهاية ضوء. ما تبحث عنه بجهد كبير يمكن الحصول عليه بسهولة. في الحقيقة ، إنها أمام عينيك مباشرة إذا رجعت والقيت نظرة فاحصة.
مقارنة بجسمه الضخم ، كان رأس المخلوق وعنقه صغيرًا بشكل خاص. تمدد جلد الوحش بإحكام بواسطة العضلات. كما بدا وجه المخلوق غير متناسب. عند النظر إلى وجهه ، يمكن للمرء أن يفكر تلقائيًا في الأفراد غير العاديين ، مثل الشيطان المشوه وفارس الشمس.
نظر هان شياو الى الجسم على الطاولة. لقد عض شفته وتساءل لنفسه ، هل يمكن أن تكون الجثة هو الأستاذ؟
أمسك هان شياو بالأمصال الثلاثة و مسح ضوئيا السائل في الأنابيب.
أين تجد على الأرض مصلًا من هذا اللون الغريب؟
يبدو أنه لا يوجد خطر.
أمسك هان شياو بالأمصال الثلاثة و مسح ضوئيا السائل في الأنابيب.
من الواضح أن الجثث الموجودة في الجانب أظهرت أن الأشخاص في المنشأة لم يتمكنوا من الفرار. يجب أن يكون قد وقع حادث ما بين 14 أغسطس و 15 أغسطس مما أدى إلى مقتل الباحثين والحراس في المنشأة. أيضا ، مات معظمهم في الطابق السفلي. وقد أوضح ذلك عددًا لا يحصى من الديدان النخرية ذات العيون الحمراء الناشطة في الطابق السفلي التي رآها هان شياو ، والديدان تتغذى على جثث الموتى!
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
شعر هان شياو بشيء من الغبطة في قلبه. لحسن الحظ ، لم يضيء شعلته ، وإلا لكان قد عانى من مصير الحجاج قبله.
لقد ربحت [مصل فيلونيا(غير مكتمل)] × 3.
لقد ربحت [مصل فيلونيا(غير مكتمل)] × 3.
مصل فيلونيا (غير مكتمل): هو مصل لديه القدرة الطبية على تحسين القدرة البدنية للشخص. الصيغة لم تتحسن بعد. بعد استخدام المصل ، الطفرة هي احتمال وارد.
ومع ذلك ، كان الوحش يحدق في اتجاه الباب. كان الأمر كما لو أن الوحش لم يلاحظ وجود هان شياو. كان يقف هناك دون تحريك.
هممم … لا أستطيع أن أقول.
هان شياو لم يستسلم بسبب ذلك. أخذ قارئ البطاقات بصرف النظر عن نموذجه.
لاحظ أن هذه هي آخر ثلاثة أمصال فيونيا.
يبدو أن الغرفة مختبر ضخم. كانت هناك آلات صدئة في كل مكان ، وكانت حاضنات التجربة جالسة في وسط الغرفة.
. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .
أين تجد على الأرض مصلًا من هذا اللون الغريب؟
خنقه الغبار الموجود في الغرفة ، وملأت الرائحة النفاذة المتعفنة أنفه. كان هناك جثة على الطاولة ، و كانت ذابلة. كانت هناك قطع قماش ممزقة على الجسم ، وكان بوسع هان شياو أن يخبر بصوت ضعيف أن قطعة القماش تنتمي إلى رداء المعمل الأبيض.
شعر هان شياو بأنه كان يمشي على حافة سكين ؛ بدا الخطر وشيكا. على الرغم من أن هان شياو لم يكن دجاجة ، فقد شعر بالعرق البارد وهو يتفجر من جميع مناطق جسمه. كان هذا هو رد الفعل الفطري لأي كائن حي كان سيواجه خطرًا مجهولًا قادمًا. عرف هان شياو أن الشعور بالتوتر الشديد سيؤثر على قدرته على اتخاذ قرارات جيدة بسرعة في اللحظات العصيبة. بدأ يهتف بشيء ما تحت أنفاسه ليحافظ على أعصابه.
ومع ذلك ، كان الوحش يحدق في اتجاه الباب. كان الأمر كما لو أن الوحش لم يلاحظ وجود هان شياو. كان يقف هناك دون تحريك.
آه مصل الكيمياء الحيوية. إن المصل بدون تركيبة مختبرة ومثبتة أمر خطير للغاية. الأمصال التي أملكها هي منتجات غير مكتملة. من المحتمل جدًا حدوث طفرات إذا حقنت المصل في جسدي. سأصبح على الأرجح الوحش العضلي الذي رأيته للتو …
شعر هان شياو بقشعريرة في العمود الفقري.
window.pubfuturetag = window.pubfuturetag || [];window.pubfuturetag.push({unit: "663b2a7000a9d3471ea9a021", id: "pf-8890-1"}) يقف الوحش على ارتفاع ثلاثة أمتار ، وكان له شكل بشري ، ويمكن رؤية طبقات من العضلات على جسده. العضلات مكدسة مثل التلال الصغيرة. ومع ذلك ، فإن الجسم العضلي لا يبدو جماليا. وبدلاً من ذلك ، أغلقت العضلات المطولة الناس. كانت العضلات متعفنة أيضا. كان هناك حتى ثقوب في مناطق معينة ، ويمكن رؤية الديدان تملأ الجسم وهي تزحف حول اللحوم المتعفنة.
شعر هان شياو بشيء من الغبطة في قلبه. لحسن الحظ ، لم يضيء شعلته ، وإلا لكان قد عانى من مصير الحجاج قبله.
ربما لا يوجد شيء آخر غادر هنا. سوف أغادر هذا المكان في أسرع وقت ممكن. هذا المكان مخيف جدا.
“13 يوليو. قام الأستاذ بتعديل مصل فيلونيا للمرة 67 وحقنه في الفئران المختبرية. الآثار مذهلة وتجاوزت توقعاتنا. لا توجد ردود فعل سلبية ، يمكننا المضي قدمًا في التجارب على البشر.”
ربما لا يوجد شيء آخر غادر هنا. سوف أغادر هذا المكان في أسرع وقت ممكن. هذا المكان مخيف جدا.
استدار هان شياو ولاقى نظرة الوحش العضلي يقف هناك بصمت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
