نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

The Legendary Mechanic-94

طلب المساعدة

طلب المساعدة

    ارتد مقاتلو الوردة نحو الاتجاه الذي قدم منه الرصاص. كان الغاز السام قد تسلل إلى أجسادهم ، وكان مسموما بوضوح. فقط دوروثي ، التي كان لديها الصفات الجسدية للملاكم ، كانت قادرة على تحمل السم. قادت القوات في الهجمة.

 ̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄

 

 

 

 

 

 

 

 

 تحول هان شياو بهدوء إلى خرطوشة رصاص الاختراق اللولبي. أطلق القناصة ، وبدا صوت الطلقات وكأنهم يتبعون وتيرة ثابتة. طلقة تلو الأخرى ، مسح المقاتلين واحداً تلو الآخر. كانت السترات الواقية من الرصاص غير قادرة على تحمل قوة الرصاص المخترق. بالاقتران مع السمة الشخصية لهان شياو ، يمكن أن تسدد الرصاصة التي أطلقها هان شياو حوالي 130 نقطة ضرر. علاوة على ذلك ، تراوحت القوات العادية من المستوى الخامس إلى المستوى الثامن. لديهم حوالي 150 نقطة من HP. لذلك ، كانت طلقة واحدة كافية لقتلهم مع الأضرار التي سببها السم واللهب. طلقة ثانية لم تكن هناك حاجة لقتل الجنود. كانت كفاءة القضاء على العدو عالية بشكل خاص.

 أمرت لوه تشينغ بالهجوم دون تردد. وردت قوات كوتون على إدراكها للوضع الذي كانوا على وشك مواجهته. على الفور ، اندلعت معركة شرسة ، وأشعلت الطلقات والانفجارات سماء الليل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 هان شياو جعل دوروثي عمدا الناجي الوحيد من هجماته. أولاً ، لقد قتل جميع مساعدي دوروثي ، ولم يتبق سوى الأقوى منهم ، دوروثي ، للقتال.

 

 

 

 

 

 

 لا بد أن يكون القناص ميتاً إذا تمكن أحد الملاكمين من الاقتراب منه.

 

 

 بعد أن قتل هان شياو آخر المقاتلين العاديين ، اقتربت دوروثي أخيرًا منه. رفعت رشاشها المعدّل وبدأت في إطلاق النار عليه بشكل عشوائي.

 أطلق هان شياو كل الرصاص في مخزنه على جثة دوروثي. كان الملاكم الذي وصل إلى مستوى بان كوانغ قادرًا على تحمل اختراق الرصاصات فقط إذا ركز بشدة.

 

 “القصف!”

 

 

 

 هان شياو جعل دوروثي عمدا الناجي الوحيد من هجماته. أولاً ، لقد قتل جميع مساعدي دوروثي ، ولم يتبق سوى الأقوى منهم ، دوروثي ، للقتال.

 

 ووصلت المزيد من الميليشيات التي كانت لها قواعد بعيدة عن الموقع ، وانضمت إلى المرح وبدأت في إثارة المزيد من الفوضى قبل اكتشاف السبب وراء القتال.

 تجنب هان شياو ، وضرب الرصاص الكثبان الرملية ، ورش الرمال في الهواء.

 توقعت دوروثي أن يكون هان شياو قد مات ، لكن اللحظة التالية أدهشتها.

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت دوروثي تجري وتطلق سلاحها بوحشية في نفس الوقت. لقد لحقت أخيرًا بهان شياو بعد أن استنفدت الرصاص من مخزنها. يبدو أنها قاتلة وحشية.

 “رصاصة البنادق هي أشد فتكا عن قرب. إنها ميتة مؤكدة – أنت رجل ميت!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 لا بد أن يكون القناص ميتاً إذا تمكن أحد الملاكمين من الاقتراب منه.

 استمرت المعركة لنصف الليل تقريبًا. عانت جميع الميليشيات المعنية من أضرار. ارتدوا إلى قواعدهم وبدأوا في حساب خسائرهم. لم تدرك الميليشيات القليلة الأخيرة التي وصلت إلى مكان الحادث سبب القتال.

 

 

 

 “صائد جوائز اخر؟” لوه تشينغ عبست. لم يقترب منهم القتلة لمدة عام تقريبًا.

 

 

 

 استعاد هان شياو آلة التشويش EMP وعاد إلى سيارته الجيب ، وسرعان ما غادر الموقع.

 لم تستطع دوروثي الانتظار لتحطيم جمجمة هان شياو إلى قطع ، كما فعلت مع اثنين من أعدائها الآخرين.

 

 

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 

 

 “فأس صيد النمر!”

 

 

 ̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄

 

 

 

 

 

 “القصف!”

 استخدمت دوروثي الفأس وكسرت رأس هان شياو. يمكن سماع صوت الفأس تشرح الريح. كانت واثقة من أن ضربتها كانت قوية بما يكفي لتدمير دماغ هان شياو إلى أجزاء.

 

 

 

 

 

 

 كانت المجموعتان في صراع لفترة طويلة. عند رؤية أعدائهم ، غضبت الوردة المقاتلة على الفور ، وبدأوا في إطلاق النار. أي شكل من أشكال التفسير لمنع القتال كان بلا جدوى.

 

 

 تجنب هان شياو الضربة وانزلق للخلف ثلاث خطوات مثل سدادة الطين. أخطأت دوروثي ضربتها.

 

 

 كانت قوات كوتون على وشك التحقق من الموقع عندما وصلت التعزيزات بقيادة لوه تشينغ. رأوا رفاقهم ملقاة على الأرض وقوات كوتون تقف فوق أجسادهم.

 

 

 

 

 

 عانت دوروثي من موت مؤلم. قُتلت من مسافة قريبة. هذا يدل على أن القناص يمتلك بعض قدرات القتال القريب.

 “القصف!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مثل الشبح ، استل هان شياو مسدسي بيرسيرك ايغل من وسطه. أدى إطلاق النار المستمر من قِبل هان شياو على الفور إلى اختراق عدد لا يحصى من الرصاص جثة دوروثي.

 

 

 غرق وجه لوه تشينغ عندما بدأت تفكر مليا في الجاني وراء الهجوم. أعداؤهم كانوا جميعهم من صحراء سومار ، وحتى لو كان هناك صراع ، فمن المرجح أن تكون معركة مباشرة وليس كمينًا. لقد فكرت على الفور في الحادث الذي وقع قبل عامين. عندما وضعت عائلة روتشيلد لأول مرة مكافأة على رؤوسهم ، قام العديد من القتلة الوحيدين بمواجهة التحدي وحاولوا قتلهم.

 

 

 

 “فأس صيد النمر!”

 

 

 صرخت دوروثي من الألم. ومع ذلك ، كشفت عينيها مسحة من الغطرسة. أخذت بندقية من ظهرها وأطلقت النار على هان شياو.

 

 

 

 

 

 

 

 

 “لقد وجدت بعض شظايا الألغام المنفجرة في الموقع ، وأفترضت أن الحادث كان كمينًا تم التخطيط له جيدًا. فالقذائف الخارجية للألغام تابعة لمنظمة فابيان. من المحتمل جدًا أن يكون القاتل مقيمًا في معسكر منظمة فابيان. حاولت إزالة اللغم الذي تم استخدامه ، ويبدو وكأنه نوع جديد من المتفجرات. لقد تضمن الانفجار استخدام عدة غازات “.

 “رصاصة البنادق هي أشد فتكا عن قرب. إنها ميتة مؤكدة – أنت رجل ميت!”

 

 

 بووم! فجر هان شياو رأس دوروثي بمسدسه.

 

 

 

 

 

 

 توقعت دوروثي أن يكون هان شياو قد مات ، لكن اللحظة التالية أدهشتها.

 كانت سو لي ميكانيكية للوردة المقاتلة ، وكانت مسؤولة عن صيانة وتعديل الأسلحة والمركبات والمعدات الدفاعية.

 

 ̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄

 

 “لدي دروع ، أيتها الحمقاء!”

 

 

 

 

 غطت الدروع التي تشبه المقياس الجزء العلوي من جسم هان شياو ، وأصابت الرصاصات من بندقية السطح الصلب للدروع ، مما أدى إلى ظهور شرارات. بفضل مهاراته الحالية ، تمكن هان شياو من صنع درع قابل للسحب يتم التحكم به مغناطيسيًا يغطي الجزء العلوي من جسمه بالكامل.

 

 

 

 

 

 

 “القصف!”

 

 

 

 بحث هان شياو في جثة دوروثي واكتشف أن بندقيتها تم تعديلها. من التعديلات ، بدا أن لدى الوردة المقاتلة ميكانيكي ماهر.

 

 

 “لدي دروع ، أيتها الحمقاء!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 أطلق هان شياو كل الرصاص في مخزنه على جثة دوروثي. كان الملاكم الذي وصل إلى مستوى بان كوانغ قادرًا على تحمل اختراق الرصاصات فقط إذا ركز بشدة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 مقارنة مع بان كوانغ ، كانت دوروثي أضعف بكثير ، وكان من المستحيل عليها أن تصمد أمام اختراق الرصاصات العالية. خرج الدم من فمها ، وحدقت عيونها الدامية في هان شياو. كانت تغمغم كما لو كانت تريد قول شيء.

 

 

 

 

 “من نصب لهم كمينا؟”

 

 غرق وجه لوه تشينغ عندما بدأت تفكر مليا في الجاني وراء الهجوم. أعداؤهم كانوا جميعهم من صحراء سومار ، وحتى لو كان هناك صراع ، فمن المرجح أن تكون معركة مباشرة وليس كمينًا. لقد فكرت على الفور في الحادث الذي وقع قبل عامين. عندما وضعت عائلة روتشيلد لأول مرة مكافأة على رؤوسهم ، قام العديد من القتلة الوحيدين بمواجهة التحدي وحاولوا قتلهم.

 

 

 بووم! فجر هان شياو رأس دوروثي بمسدسه.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد قتلت دوروثي (المستوى 25).

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 لقد ربحت 7،500 خبرة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄̄

 

 

 

 

 

 

 

 

 لا بد أن يكون القناص ميتاً إذا تمكن أحد الملاكمين من الاقتراب منه.

 في المراحل السابقة ، امتلك القناصة قوة قتالية قوية بعيدة المدى ، وكانوا قادرين على ضرب أهدافهم بسهولة من بعيد. ومع ذلك ، تم تدريب القناصة فقط من قبل الاتحاد. كان هذا بسبب حقيقة أنه كان مكلفاً للغاية تدريب القناصة. حتى أحقر قناص سيتطلب ما لا يقل عن 10000 دولار من الاستثمار. كانت رصاصات القناصة باهظة الثمن. كان يحب كل طلقة تستعمل تبذر المال.

 كانت المجموعتان في صراع لفترة طويلة. عند رؤية أعدائهم ، غضبت الوردة المقاتلة على الفور ، وبدأوا في إطلاق النار. أي شكل من أشكال التفسير لمنع القتال كان بلا جدوى.

 

 

 

 

 

 

 

 

 علاوة على ذلك ، لم يكن القناصة العاديون يمتلكون المدرعات القابلة للسحب التي يتم التحكم فيها مغناطيسياً ؛ لذلك ، قُتلوا بسهولة عندما تحرك أعداؤهم بالقرب منهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بحث هان شياو في جثة دوروثي واكتشف أن بندقيتها تم تعديلها. من التعديلات ، بدا أن لدى الوردة المقاتلة ميكانيكي ماهر.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد القضاء على هذه المجموعة من الأعداء ، كسب هان شياو 10000 خبرة . النيران التي لا نهاية لها من ألغام السموم الملتهبة ستجذب قريبا المزيد من الأعداء.

 

 

 

 

 

 

 

 

 استعاد هان شياو آلة التشويش EMP وعاد إلى سيارته الجيب ، وسرعان ما غادر الموقع.

 

 

 وقالت غوستلي فوكس “يبدو أن دوروثي والآخرون لم يكونوا في كمين على أيدي الكوتونيين. لقد قتلوا على يد قناص”.

 

 توقعت دوروثي أن يكون هان شياو قد مات ، لكن اللحظة التالية أدهشتها.

 

 

 

 

 بعد فترة من مغادرة هان شياو ، وصلت مجموعة من قوات كوتون إلى المكان. لقد صدمت من مشهد أمام أعينهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “هم الوردة المقاتلة.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “من نصب لهم كمينا؟”

 

 

 

 

 

 

 

 

 بعد فترة من مغادرة هان شياو ، وصلت مجموعة من قوات كوتون إلى المكان. لقد صدمت من مشهد أمام أعينهم.

 كانت قوات كوتون على وشك التحقق من الموقع عندما وصلت التعزيزات بقيادة لوه تشينغ. رأوا رفاقهم ملقاة على الأرض وقوات كوتون تقف فوق أجسادهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “نار!”

 

 

 

 

 

 

 

 

 “رصاصة البنادق هي أشد فتكا عن قرب. إنها ميتة مؤكدة – أنت رجل ميت!”

 كانت المجموعتان في صراع لفترة طويلة. عند رؤية أعدائهم ، غضبت الوردة المقاتلة على الفور ، وبدأوا في إطلاق النار. أي شكل من أشكال التفسير لمنع القتال كان بلا جدوى.

 

 

 

 

 

 

 “فأس صيد النمر!”

 

 

 أمرت لوه تشينغ بالهجوم دون تردد. وردت قوات كوتون على إدراكها للوضع الذي كانوا على وشك مواجهته. على الفور ، اندلعت معركة شرسة ، وأشعلت الطلقات والانفجارات سماء الليل.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وصلت ميليشيات أخرى أيضا إلى مكان الحادث. عند رؤية المعركة المستمرة بين قوات كوتون ومقاتلي الورد ، أرادوا قطعة من الكعكة وانضموا إلى القتال. تحولت إلى فوضى كاملة.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ووصلت المزيد من الميليشيات التي كانت لها قواعد بعيدة عن الموقع ، وانضمت إلى المرح وبدأت في إثارة المزيد من الفوضى قبل اكتشاف السبب وراء القتال.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 استمرت المعركة لنصف الليل تقريبًا. عانت جميع الميليشيات المعنية من أضرار. ارتدوا إلى قواعدهم وبدأوا في حساب خسائرهم. لم تدرك الميليشيات القليلة الأخيرة التي وصلت إلى مكان الحادث سبب القتال.

 بعد أن قتل هان شياو آخر المقاتلين العاديين ، اقتربت دوروثي أخيرًا منه. رفعت رشاشها المعدّل وبدأت في إطلاق النار عليه بشكل عشوائي.

 

 

 

 

 

 

 

 

 أعاد مقاتلو الورد عشرين جثة من رفاقهم القتلى. كانت لهذه الجثث جروح خطيرة تسببت فيها رصاصات قناص.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 وقالت غوستلي فوكس “يبدو أن دوروثي والآخرون لم يكونوا في كمين على أيدي الكوتونيين. لقد قتلوا على يد قناص”.

 “لقد وجدت بعض شظايا الألغام المنفجرة في الموقع ، وأفترضت أن الحادث كان كمينًا تم التخطيط له جيدًا. فالقذائف الخارجية للألغام تابعة لمنظمة فابيان. من المحتمل جدًا أن يكون القاتل مقيمًا في معسكر منظمة فابيان. حاولت إزالة اللغم الذي تم استخدامه ، ويبدو وكأنه نوع جديد من المتفجرات. لقد تضمن الانفجار استخدام عدة غازات “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 غرق وجه لوه تشينغ عندما بدأت تفكر مليا في الجاني وراء الهجوم. أعداؤهم كانوا جميعهم من صحراء سومار ، وحتى لو كان هناك صراع ، فمن المرجح أن تكون معركة مباشرة وليس كمينًا. لقد فكرت على الفور في الحادث الذي وقع قبل عامين. عندما وضعت عائلة روتشيلد لأول مرة مكافأة على رؤوسهم ، قام العديد من القتلة الوحيدين بمواجهة التحدي وحاولوا قتلهم.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “صائد جوائز اخر؟” لوه تشينغ عبست. لم يقترب منهم القتلة لمدة عام تقريبًا.

 مثل الشبح ، استل هان شياو مسدسي بيرسيرك ايغل من وسطه. أدى إطلاق النار المستمر من قِبل هان شياو على الفور إلى اختراق عدد لا يحصى من الرصاص جثة دوروثي.

 

 تجنب هان شياو الضربة وانزلق للخلف ثلاث خطوات مثل سدادة الطين. أخطأت دوروثي ضربتها.

 

 

 

 

 

 “من نصب لهم كمينا؟”

 ربما بعد عام ، نسي بعض الأطفال الصغار الدرس المؤلم الذي علمته الوردة المقاتلة لهؤلاء القتلة.

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 

 لا بد أن يكون القناص ميتاً إذا تمكن أحد الملاكمين من الاقتراب منه.

 

 

 عانت دوروثي من موت مؤلم. قُتلت من مسافة قريبة. هذا يدل على أن القناص يمتلك بعض قدرات القتال القريب.

 

 

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .

 

 

 

 

 

 

 اقتربت امرأة صغيرة. كانت ترتدي معطفًا ملطخًا بالنفط وقالت: “لقد عثرت على آثار سيارة القاتل. وتوجه نحو الجنوب الشرقي. هناك ثلاثة معسكرات متميزة متمركزة هناك ، وأقرب واحد تابع لمنظمة فابيان”.

 

 

 

 

 مقارنة مع بان كوانغ ، كانت دوروثي أضعف بكثير ، وكان من المستحيل عليها أن تصمد أمام اختراق الرصاصات العالية. خرج الدم من فمها ، وحدقت عيونها الدامية في هان شياو. كانت تغمغم كما لو كانت تريد قول شيء.

 

 

 

 

 “عمل جيد ، سو لي.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 كانت سو لي ميكانيكية للوردة المقاتلة ، وكانت مسؤولة عن صيانة وتعديل الأسلحة والمركبات والمعدات الدفاعية.

 

 

 بعد أن قتل هان شياو آخر المقاتلين العاديين ، اقتربت دوروثي أخيرًا منه. رفعت رشاشها المعدّل وبدأت في إطلاق النار عليه بشكل عشوائي.

 

    ارتد مقاتلو الوردة نحو الاتجاه الذي قدم منه الرصاص. كان الغاز السام قد تسلل إلى أجسادهم ، وكان مسموما بوضوح. فقط دوروثي ، التي كان لديها الصفات الجسدية للملاكم ، كانت قادرة على تحمل السم. قادت القوات في الهجمة.

 

 

 

 

 “لقد وجدت بعض شظايا الألغام المنفجرة في الموقع ، وأفترضت أن الحادث كان كمينًا تم التخطيط له جيدًا. فالقذائف الخارجية للألغام تابعة لمنظمة فابيان. من المحتمل جدًا أن يكون القاتل مقيمًا في معسكر منظمة فابيان. حاولت إزالة اللغم الذي تم استخدامه ، ويبدو وكأنه نوع جديد من المتفجرات. لقد تضمن الانفجار استخدام عدة غازات “.

 

 

 

 

 

 

 

 

 في كل مرة يظهر قاتل ، يرسل الراعي عن الوردة المقاتلة “قتلة محترفين” لمعاقبة الجاني. كان هذا هو السبب وراء تمكن الوردة المقاتلة من القضاء على الكثير من القتلة في صحراء سومار.

 لوه تشينغ تحدق. قابلوا عدوًا قويًا هذه المرة ، لكنها كانت مصممة على الانتقام. لقد أجرت مكالمة هاتفية مشفرة لكفيلها السري.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 “السيد سيباستيان ، فريق من عشرين من قواتنا تم ملاحقتهم من قبل قاتل مجهول.”

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 ظهر صوت خشن قديم من الجانب الآخر من الخط. “سأرسل شخصًا للتعامل معه.”

 

 

 

 

 

 

 “السيد سيباستيان ، فريق من عشرين من قواتنا تم ملاحقتهم من قبل قاتل مجهول.”

 

 

 في كل مرة يظهر قاتل ، يرسل الراعي عن الوردة المقاتلة “قتلة محترفين” لمعاقبة الجاني. كان هذا هو السبب وراء تمكن الوردة المقاتلة من القضاء على الكثير من القتلة في صحراء سومار.

 

 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط