نظرًا لتوقف عرض الإعلانات على الموقع بسبب حظره من شركات الإعلانات ، فإننا نعتمد الآن بشكل كامل على دعم قرائنا الكرام لتغطية تكاليف تشغيل الموقع وتوجيه الفائض نحو دعم المترجمين. للمساهمة ودعم الموقع عن طريق الباي بال , يمكنك النقر على الرابط التالي
paypal.me/IbrahimShazly
هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

martial world 1128

1128

1128

1128

“هذه هي إرادته التي لا تلين. ولكن مع ذلك ، ستُقطع حياته قريبًا. “

..

كان التنين الحقيقي وحشًا إلهيًا ، وحتى التنانين العادية كانت تُعتبر جزءًا من عرق الوحوش. كان التنين البالغ القوي أقوى من ملك العالم العظيم! لكي يتحول عرق الوحوش ، كان عليهم أن يخضعوا لمحنة سماوية. وكان التنين قويًا لدرجة أنه لم يكن لديهم خيار سوى تجربة المحنة السماوية. عندما يكبرون ، يجب عليهم تجربة العديد من المحن السماوية!

كان لديه فقط قوتان إلهيتان ، وكان قادرًا فقط على استخدام هاتين القوتين الإلهيتين لمقاومة المحنة السماوية. لكنه استخدم بالفعل زهرة اللوتس الإمبراطور الرئيسي وقوة الإله المهرطق . الآن ، كان الجوهر الحقيقي داخل جسده في حالة من الفوضى المطلقة وكانت الطاقة تتفشى بداخله. كان جسده جاهزًا للانفجار في أي لحظة ، لذلك كان من المستحيل عليه ببساطة استخدام القوة الإلهية الفائقة.

في هذا العالم ، كان هناك عدد قليل جدًا من الوجود الذي كان قادرًا على تحدي الداو السماوي. كان هناك استثناء واحد فقط ، وهو تلك الوجود التي كانت قادرة على البقاء خلال المحنة السماوية!

يبدو أن رمح العنقاء الدم قد طور عقلًا خاصًا به. صرخ وتأرجح بسرعة كما لو كان يريد الخروج. كان هذا يتجاوز ما يمكن أن تحققه قطعة أثرية للقديس العادي!

“بقايا عظام التنين!”

على الرغم من أن قطعة أثرية للقديس كانت تتمتع بالحكمة ، إلا أنها كانت حكمة روحية فقط ؛ لم تكن تمتلك وعيًا ذاتيًا حقيقيًا ، وإلا فسيكون ذلك بمثابة قطعة أثرية روحية.

لم يكن هناك فنان قتالي آخر من طراز تدمير الحياة يمكن أن يبدو مثل لين مينغ ولا يزال على قيد الحياة. تقريبا كل ما تبقى منه كان عظامه ودماغه! لقد كان يدعم نفسه تمامًا بحياته القوية وقوة إرادته!

كان جوهر التحفة الروحية هو “الروح”. كان لديه إرادة روحية خاصة به. يمكن أن يتحرك ويمكن أن يطير بعيدًا للهروب ، ويمكنه مهاجمة العدو ، وبالنسبة للقطعة الأثرية الروحية التي وصلت إلى حد عالٍ ، يمكنها حتى رسم تشكيلات مصفوفة من تلقاء نفسها والاستفادة من قوانين الداو السماوية.

“هاها ، أفكار السيد المحترم رائعة حقًا!” لمعت عينا شياو هوجان ووايت بروك وهما يحدقان بشراهة في عظام لين مينغ المكشوفة.

لا تمتلك قطعة أثرية للقديس مثل هذه القدرات. حتى التحرك كان مستحيلاً. كانت الفرصة الوحيدة لحدوث ذلك هي إذا مات سيده وختم جزءًا من إرادته المتلاشية وروحه في قطعة أثرية للقديس للسيطرة عليه. على سبيل المثال ، كان السيف الأبيض الموجود في مستنقع ال 8000 ميل مثالاً على ذلك.

كانت مو إيفرسنو قد قال بالفعل إن لين مينغ يمكنه فقط ابتلاع 36 قطعة من عظام التنين قبل أن يصل إلى البحر الإلهي. جسده لن يكون قادرا على الصمود أكثر. ولكن بعد ذلك ، لم تتخيل مو إيفرسنو أن التساعي من لين مينغ يمكن أن يصل إلى هذه الدرجة. علاوة على ذلك ، إذا لم يبتلع بقايا عظام التنين فسوف يموت ، ولكن إذا ابتلعها ستكون لديه فرصة ضعيفة للنجاة ، فكيف لا يحاول؟

الآن ، من الواضح أن رمح العنقاء الدم في يد مو ريفربليس لم يكن هو نفسه مثل سيف الأبيض ، وإلا فإن ذلك يعني أن لين مينغ قد مات.

اهتز عقل لين مينغ وهو يتذكر كل هذا. كان هذا آخر بصيص أمل له!

“قطعة أثرية قديس بوعي . هل هذه قطعة أثرية روحية !؟ لا ، مازال على بعد خطوة صغيرة من الوصول إلى هذه الحدود. إنها لم تشكل روحًا كاملة ؛ لا يمكن اعتبار هذا إلا روحًا أثرية أولية! لكن ، أن تصبح قطعة أثرية حقيقية وكاملة هي مسألة وقت فقط! السماء ! كيف يمكن ذلك!؟”

كل أنواع الأفكار اشتعلت في عقل لين مينغ. أخيرًا ، تذكر شيئًا.

اهتزت مو ريفربليس. في تلك اللحظة ، كان رمح العنقاء الدموي قد شكل في الواقع الروح الأولية وتطور إلى قطعة أثرية روحية!

فجأة أدركت مو ريفربليس ما حدث. عانى رمح العنقاء الدموي من المحن السماوية التسع أيضاً . سواء كانت محنة العناصر الخمسة ، أو محنة الرياح والرعد ، أو حتى محنة يين يانغ الحالية ، فقد استخدم لين مينغ رمح العنقاء الدموي لمقاومة كل منهم. عندما سقطت المحن السماوية التسعة ، كانت جودة رمح العنقاء الدموي لا تضاهى مع الماضي!

من أجل تطور قطعة أثرية للقديس الى قطعة أثرية روحية ، كان على المرء أولاً أن يحقق الجودة المادية للقطعة الأثرية الروحية. وإذا كانت تفتقر إلى روح ، فلا يمكن إلا أن تسمى قطعة أثرية للقديس المتعالية.

كان من السهل نسبيًا صقل قطعة أثرية للقديس المتعالية. طالما أن المرء يستخدم ما يكفي من المواد القيمة وكان هناك خبير صقل يستخدم تقنيات عالية المستوى ، يمكنه دائمًا إنتاج واحدة. ولكن ، كان من الصعب للغاية خلق روح الأثرية ، خاصةً مصدر الروح الأثرية!

كان من السهل نسبيًا صقل قطعة أثرية للقديس المتعالية. طالما أن المرء يستخدم ما يكفي من المواد القيمة وكان هناك خبير صقل يستخدم تقنيات عالية المستوى ، يمكنه دائمًا إنتاج واحدة. ولكن ، كان من الصعب للغاية خلق روح الأثرية ، خاصةً مصدر الروح الأثرية!

وأيضًا على سبيل المثال ، موهبة منقطعة النظير مثل لين مينغ ، شخص قام بكل أنواع الأشياء التي تتحدى إرادة السماوات ، وبالتالي استدعى المحنة السماوية. كانت هذه الأنواع من العباقرة ملوك العالم العظيم وحتى إمبيريان!

كانت روح المصدر المزعومة عبارة عن روح أثرية نشأت من داخل القطعة الأثرية نفسها ؛ كان يطلق عليها أيضًا روح الأداة الحقيقية. تتطلب ولادة روح أثرية حقيقية جهدًا غير محدود وتضحية وموارد أكثر. احتاج المرء إلى مئات الآلاف من السنين أو حتى ملايين السنين لتشكيل واحدة. كان على السيد أن يوحد إرادته بسلاحه ، وأن يدمج جوهره الحقيقي وسلالة دمه ، وأيضًا تجربة العديد من فرص الحظ قبل تكوين واحدة!

كان قلبه هادئا للغاية! كان لا يزال يبحث عن أمل في البقاء. كان يعلم أن السماء لم تغلق كل المخارج ؛ لم يكن هناك سوى فرصة ضئيلة للنجاة!

كان من الصعب جدًا إنشاء روح الأداة الحقيقية. وهكذا ، فإن العديد من كبار اسياد الصقل يختارون مسارًا آخر ويخلقون روحًا مزيفة. سيأخذون روح وحش شرير قوي ، أو روح شيطانية ، أو شبح ، أو حتى روح فنان قتالي ، ثم يصقلون تلك الروح بالقوة إلى روح مصطنعة ويغلقونها في القطعة الأثرية. لم يكن هذا النوع من الروح المصنوعة متوافقًا تمامًا مع القطعه الروحية ، وبالتالي لن يسمح للقطعة الروحية بإظهار قوتها الكاملة. علاوة على ذلك ، فإن مثل هذه الروح المصطنعة ستحتوي على الاستياء في قلبها ، ولن تبذل جهدها الكامل. إذا لم يوقع أحد نوعًا من العقد معها ، فحينئذٍ كان هناك احتمال أن تتمرد هذه الروح المصطنعة في لحظة حرجة.

وكيف يمكن لسيد البحر الإلهي العادي أن يستخدم قطعة أثرية روحية؟ كانت قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى أو قطعة أثرية للقديس المتعالية هي الحد الأقصى!

كانت الروح المصطنعة الحقيقية والروح الاصليه صفات مختلفة تمامًا.

لهذا السبب صُدمت مو ريفيربليس لأنها رأت رمح العنقاء الدموي يتطور .

كل أنواع الأفكار اشتعلت في عقل لين مينغ. أخيرًا ، تذكر شيئًا.

لم تولد الروح الأثرية فقط ، ولكن حتى الجودة المادية لرمح العنقاء الدموي نفسها قفزت إلى درجة القطع الروحية!

اهتزت مو ريفربليس. في تلك اللحظة ، كان رمح العنقاء الدموي قد شكل في الواقع الروح الأولية وتطور إلى قطعة أثرية روحية!

كل هذا تم إنشاؤه بواسطة المحنة السماوية!

يمكن لمثل هذا السلاح أن يظهر قوة قتالية لا يمكن مقارنة الأسلحة الأخرى بها. والأهم من ذلك ، أن رمح العنقاء الدموي كان مرتبطًا بـ لين مينغ ، وأصبح واحدًا معه ، وبالتالي لن يكون هناك موقف لا يمكنه استخدامه فيه.

فجأة أدركت مو ريفربليس ما حدث. عانى رمح العنقاء الدموي من المحن السماوية التسع أيضاً . سواء كانت محنة العناصر الخمسة ، أو محنة الرياح والرعد ، أو حتى محنة يين يانغ الحالية ، فقد استخدم لين مينغ رمح العنقاء الدموي لمقاومة كل منهم. عندما سقطت المحن السماوية التسعة ، كانت جودة رمح العنقاء الدموي لا تضاهى مع الماضي!

“قطعة أثرية قديس بوعي . هل هذه قطعة أثرية روحية !؟ لا ، مازال على بعد خطوة صغيرة من الوصول إلى هذه الحدود. إنها لم تشكل روحًا كاملة ؛ لا يمكن اعتبار هذا إلا روحًا أثرية أولية! لكن ، أن تصبح قطعة أثرية حقيقية وكاملة هي مسألة وقت فقط! السماء ! كيف يمكن ذلك!؟”

خاصة هذه المحنة النهائية. هذا يمكن أن يسمى كارثة على رمح العنقاء الدموى ، لكنه كان أيضًا معمودية. لقد عجلت بولادة روح مصدر اثريه !

72 قطعة طط لعظم التنين. مم… 73… كان هناك شئ آخر؟ لقد كان هذا…

وفي تلك اللحظة الأخيرة ، تكثفت إرادة لين مينغ وجلبت معها روحًا ساخنة بلا حدود وبسالة جريئة بدت قادرة على مقاومة الداو السماوي. صمد رمح العنقاء الدموي أيضًا أمام إرادة لين مينغ ، وبعد ذلك في النهاية عندما تخلى لين مينغ عن رمح العنقاء الدموي لحمايته ، أيقظ هذا تمامًا الروح الأولية التي تشكلت بسبب المحنة السماوية !

على الرغم من أن كل قطعة أثرية روحية شكلت مصدر روحها قد اختبرت فرصها الخاصة ، إلا أنه لا يمكن إنتاج كل قطعة إلا من خلال ضربة القدر. وشيء مثل رمح العنقاء الدموى كان فريدًا للغاية ، بل إنه أندر ! لا يمكن تكرار هذا النوع من فرصة الحظ!

يمكن أن يسمى هذا بقطعة أثرية روحية تم تشكيلها بالكامل بواسطة لين مينغ. لم يتم صنعه بواسطة خبير صقل كبير ، ولكن تم إنشاؤه بواسطة لين مينغ. منذ الوقت الذي كانت فيه قطعة أثرية قديس . كانت تتغذى من جوهر وإرادة لين مينغ الحقيقية ، وفي النهاية كانت قد اختبرت المستويات التسعة من المحنة السماوية معه وغُمرت في لحمه ودمه. يمكن الآن اعتبار رمح العنقاء الدموي سلاح حياته!

في هذا الوقت ، كانت نيران حياة لين مينغ تتضاءل بشكل متزايد وتم استنزاف كل دمه تقريبًا. توقفت أعضائه عن الحركة وحتى الدانتيان شعر وكأنه سينكسر قريبًا. كانت قوة الرعد والنار المكبوتة داخل برعم الإله المهرطق جاهزة للانفجار في أي لحظة. بمجرد أن تنفجر فسينفجر جسده تمامًا ويصبح كومة من العظام واللحم المتناثرة. بعد ذلك ، حتى رفاته سوف يتم سحقها إلى لا شيء من خلال مخططات داو الفوضى البدائية.

يمكن لمثل هذا السلاح أن يظهر قوة قتالية لا يمكن مقارنة الأسلحة الأخرى بها. والأهم من ذلك ، أن رمح العنقاء الدموي كان مرتبطًا بـ لين مينغ ، وأصبح واحدًا معه ، وبالتالي لن يكون هناك موقف لا يمكنه استخدامه فيه.

من أجل تطور قطعة أثرية للقديس الى قطعة أثرية روحية ، كان على المرء أولاً أن يحقق الجودة المادية للقطعة الأثرية الروحية. وإذا كانت تفتقر إلى روح ، فلا يمكن إلا أن تسمى قطعة أثرية للقديس المتعالية.

وكيف يمكن لسيد البحر الإلهي العادي أن يستخدم قطعة أثرية روحية؟ كانت قطعة أثرية للقديس من الدرجة الأولى أو قطعة أثرية للقديس المتعالية هي الحد الأقصى!

إذا تمكن لين مينغ من تحمل هذه المحنة السماوية ، فإن تعزيز رمح العنقاء الدموي سيسمح لقوته بالارتفاع بشكل كبير إلى مستوى آخر. لكن السؤال كان هل سيستطيع النجاة من المحنة الأخيرة؟

على الرغم من أن كل قطعة أثرية روحية شكلت مصدر روحها قد اختبرت فرصها الخاصة ، إلا أنه لا يمكن إنتاج كل قطعة إلا من خلال ضربة القدر. وشيء مثل رمح العنقاء الدموى كان فريدًا للغاية ، بل إنه أندر ! لا يمكن تكرار هذا النوع من فرصة الحظ!

“عظام هذا الشقي صلبة للغاية ، هاه. لم تسحقهم حتى المحنة السماوية ، يجب أن يكونوا كنوزًا ثمينة! ” قال شياو هوجان ، وهو يلاحظ عظام لين مينغ.

إذا تمكن لين مينغ من تحمل هذه المحنة السماوية ، فإن تعزيز رمح العنقاء الدموي سيسمح لقوته بالارتفاع بشكل كبير إلى مستوى آخر. لكن السؤال كان هل سيستطيع النجاة من المحنة الأخيرة؟

يمكن لمثل هذا السلاح أن يظهر قوة قتالية لا يمكن مقارنة الأسلحة الأخرى بها. والأهم من ذلك ، أن رمح العنقاء الدموي كان مرتبطًا بـ لين مينغ ، وأصبح واحدًا معه ، وبالتالي لن يكون هناك موقف لا يمكنه استخدامه فيه.

صلت مو ريفربليس في أعماق قلبها. الكثير من الفرص المحظوظة ، العديد من النتائج الرائعة ، إذا نجا فسيصبح حتما أحد شخصيات ذروة العالم الإلهي! إذا فشل ، فسيتحول كل شيء إلى لا شيء!

بالإضافة إلى ذلك ، فإن الطاقة من مخططات الفوضى البدائية للين يانغ قد اقتحمت جسد لين مينغ ، ودمرت خطوط الطول بوحشية. لم يكن لين مينغ قادرًا بالفعل على تدوير طاقته للمساعدة ، وهذا أضاف إصابة أكبر فوق جميع إصاباته الأخرى. لم يعد قادرًا على قمع الكم الهائل من الرعد والنار داخل برعم الإله المهرطق !

شعرت مو ريفربليس بتسارع دقات قلبها. جلب التساعي من لين مينغ معه زخمًا كبيرًا لا يمكن فهمه. سيكون هذا النوع من المشاهد تجربة لا تُنسى حقًا!

كان من السهل نسبيًا صقل قطعة أثرية للقديس المتعالية. طالما أن المرء يستخدم ما يكفي من المواد القيمة وكان هناك خبير صقل يستخدم تقنيات عالية المستوى ، يمكنه دائمًا إنتاج واحدة. ولكن ، كان من الصعب للغاية خلق روح الأثرية ، خاصةً مصدر الروح الأثرية!

في هذا الوقت ، كان كل لحم لين مينغ قد تحطم ، وتحطمت أعضائه تمامًا وتمزقت خطوط الطول والأوعية الدموية. ظهر عظم أبيض لامع من جسده ولمعت هذه العظام بطبقات فوق طبقات من أنماط داو. كانت هذه هي قوانين الداو السماوية التي امتصها لين مينغ وطبعها في جسده. فقط عظامه وحدها كانت كنوز سماوية ثمينة!

على سبيل المثال ، حبة إلهية فائقة كانت قادرة على تحدي السماء وتغيير حياة المرء ، وإعادة كتابة المصير ، وإحياء الأموات!

بالإضافة إلى ذلك ، فإن الطاقة من مخططات الفوضى البدائية للين يانغ قد اقتحمت جسد لين مينغ ، ودمرت خطوط الطول بوحشية. لم يكن لين مينغ قادرًا بالفعل على تدوير طاقته للمساعدة ، وهذا أضاف إصابة أكبر فوق جميع إصاباته الأخرى. لم يعد قادرًا على قمع الكم الهائل من الرعد والنار داخل برعم الإله المهرطق !

لم يكن هناك فنان قتالي آخر من طراز تدمير الحياة يمكن أن يبدو مثل لين مينغ ولا يزال على قيد الحياة. تقريبا كل ما تبقى منه كان عظامه ودماغه! لقد كان يدعم نفسه تمامًا بحياته القوية وقوة إرادته!

“هذا بائس للغاية ، بائس للغاية بحيث يصعب النظر إليه. لين مينغ بالكاد يدعم نفسه بإرادته “.

كل أنواع الأفكار اشتعلت في عقل لين مينغ. أخيرًا ، تذكر شيئًا.

“هذه هي إرادته التي لا تلين. ولكن مع ذلك ، ستُقطع حياته قريبًا. “

على سبيل المثال ، حبة إلهية فائقة كانت قادرة على تحدي السماء وتغيير حياة المرء ، وإعادة كتابة المصير ، وإحياء الأموات!

“السماوات لا تغلق أبدًا جميع الطرق ، ولكن. ما الذي يمكن أن يفعله لين مينغ في هذه الحالة. “

في ذلك الوقت ، كان لين مينغ سيفنى !

شعر العديد من شيوخ جزيرة كيرفري أن لين مينغ كان مثيرًا للحزن . لكن شياو هوجان ووايت بروك كانا يستمتعان بالفعل بالعرض. عندما كان لين مينغ مليئًا بالروح والقوة فقد تم تقييدهم ، لكنهم الآن رأوا أن حالة لين مينغ سيئة للغاية ، بدأوا في السخرية والتحدث بشكل عرضي عن سوء حظه.

فجأة أدركت مو ريفربليس ما حدث. عانى رمح العنقاء الدموي من المحن السماوية التسع أيضاً . سواء كانت محنة العناصر الخمسة ، أو محنة الرياح والرعد ، أو حتى محنة يين يانغ الحالية ، فقد استخدم لين مينغ رمح العنقاء الدموي لمقاومة كل منهم. عندما سقطت المحن السماوية التسعة ، كانت جودة رمح العنقاء الدموي لا تضاهى مع الماضي!

“عظام هذا الشقي صلبة للغاية ، هاه. لم تسحقهم حتى المحنة السماوية ، يجب أن يكونوا كنوزًا ثمينة! ” قال شياو هوجان ، وهو يلاحظ عظام لين مينغ.

يمكن أن يسمى هذا بقطعة أثرية روحية تم تشكيلها بالكامل بواسطة لين مينغ. لم يتم صنعه بواسطة خبير صقل كبير ، ولكن تم إنشاؤه بواسطة لين مينغ. منذ الوقت الذي كانت فيه قطعة أثرية قديس . كانت تتغذى من جوهر وإرادة لين مينغ الحقيقية ، وفي النهاية كانت قد اختبرت المستويات التسعة من المحنة السماوية معه وغُمرت في لحمه ودمه. يمكن الآن اعتبار رمح العنقاء الدموي سلاح حياته!

“في الواقع. انظر إلى تلك الأحرف الرونية اللامعة على عظامه وتلك الآثار التي لا حصر لها لأنماط داو. هذه العظام هي بالتأكيد كنز. بمجرد وفاته ، سنأخذ عظامه ونرى أنماط الداو منها ، وبعد ذلك يمكننا صقلها إلى قطع أثرية للقديس المتعالية. يجب أن يكون ذلك كافيًا لتعويض خسارة شجرة فاكهة قطع الداو العشرة “. ضرب وايت بروك لحيته ، متحدثا بنبرة متعجرفة.

“بقايا عظام التنين!”

“هاها ، أفكار السيد المحترم رائعة حقًا!” لمعت عينا شياو هوجان ووايت بروك وهما يحدقان بشراهة في عظام لين مينغ المكشوفة.

نظر لين مينغ إلى حبة سوداء تشبه بقايا عظام التنين وتفاجأ على الفور .

في هذا الوقت ، كانت نيران حياة لين مينغ تتضاءل بشكل متزايد وتم استنزاف كل دمه تقريبًا. توقفت أعضائه عن الحركة وحتى الدانتيان شعر وكأنه سينكسر قريبًا. كانت قوة الرعد والنار المكبوتة داخل برعم الإله المهرطق جاهزة للانفجار في أي لحظة. بمجرد أن تنفجر فسينفجر جسده تمامًا ويصبح كومة من العظام واللحم المتناثرة. بعد ذلك ، حتى رفاته سوف يتم سحقها إلى لا شيء من خلال مخططات داو الفوضى البدائية.

تمزقت يدا لين مينغ تمامًا وكانت خطوط الطول الخاصة به تتدفق بقوة طاغية لا يمكن السيطرة عليها. كانت عظام ذراعيه مكشوفة بالكامل. كان من المستحيل عليه إخراج بقايا عظام التنين معهم. لكن لحسن الحظ ، كان لين مينغ لا يزال يتمتع بروحه القتالية. كانت روح معركته الذهبية الكبيرة لم تتضرر تقريبًا.

في ذلك الوقت ، كان لين مينغ سيفنى !

عند حافة الموت ، شعر لين مينغ كما لو أن الوقت تباطأ إلى حد الزحف. سقط كل شيء في وعيه ووصل إلى حالة من الوضوح الذي لا يضاهى!

ومع ذلك ، لم يكن مستعدًا لقبول هذا المصير! لن يستسلم!

لم يكن لدى لين مينغ حبة إلهية سمحت له بتحدي السماء وتغيير مصيره ، ولم يكن لديه قوة لا مثيل لها قادرة على مساعدته في عبور المحنة السماوية.

عند حافة الموت ، شعر لين مينغ كما لو أن الوقت تباطأ إلى حد الزحف. سقط كل شيء في وعيه ووصل إلى حالة من الوضوح الذي لا يضاهى!

على الرغم من أن كل قطعة أثرية روحية شكلت مصدر روحها قد اختبرت فرصها الخاصة ، إلا أنه لا يمكن إنتاج كل قطعة إلا من خلال ضربة القدر. وشيء مثل رمح العنقاء الدموى كان فريدًا للغاية ، بل إنه أندر ! لا يمكن تكرار هذا النوع من فرصة الحظ!

كان قلبه هادئا للغاية! كان لا يزال يبحث عن أمل في البقاء. كان يعلم أن السماء لم تغلق كل المخارج ؛ لم يكن هناك سوى فرصة ضئيلة للنجاة!

استهلكت مو ريفربليس جزءًا من تدريبها ، غيرت تدفق الوقت لمساعدة لين مينغ على صقل عظمة التنين التي يبلغ ارتفاعها 1000 قدم إلى 108 من آثار عظام التنين. ابتلع لين مينغ ثلثهم لفتح بوابة الرؤية ، لكن ما زال لديه 72.

كان الداو السماوي قاسياً وعديم الرحمة. أمام الداو السماوي ، سواء كان بشرًا عاديًا أو كبار السن أو حتى النمل ، كان كل شيء متساويًا في عينيه.

اهتزت مو ريفربليس. في تلك اللحظة ، كان رمح العنقاء الدموي قد شكل في الواقع الروح الأولية وتطور إلى قطعة أثرية روحية!

في هذا العالم ، كان هناك عدد قليل جدًا من الوجود الذي كان قادرًا على تحدي الداو السماوي. كان هناك استثناء واحد فقط ، وهو تلك الوجود التي كانت قادرة على البقاء خلال المحنة السماوية!

“عظام هذا الشقي صلبة للغاية ، هاه. لم تسحقهم حتى المحنة السماوية ، يجب أن يكونوا كنوزًا ثمينة! ” قال شياو هوجان ، وهو يلاحظ عظام لين مينغ.

على سبيل المثال ، حبة إلهية فائقة كانت قادرة على تحدي السماء وتغيير حياة المرء ، وإعادة كتابة المصير ، وإحياء الأموات!

لم يكن لدى لين مينغ حبة إلهية سمحت له بتحدي السماء وتغيير مصيره ، ولم يكن لديه قوة لا مثيل لها قادرة على مساعدته في عبور المحنة السماوية.

على سبيل المثال ، القوة الإلهية الفائقة التي يمكنها التحكم أو حتى السيطرة على الداو السماوي!

في هذا العالم ، كان هناك عدد قليل جدًا من الوجود الذي كان قادرًا على تحدي الداو السماوي. كان هناك استثناء واحد فقط ، وهو تلك الوجود التي كانت قادرة على البقاء خلال المحنة السماوية!

وأيضًا على سبيل المثال ، موهبة منقطعة النظير مثل لين مينغ ، شخص قام بكل أنواع الأشياء التي تتحدى إرادة السماوات ، وبالتالي استدعى المحنة السماوية. كانت هذه الأنواع من العباقرة ملوك العالم العظيم وحتى إمبيريان!

على سبيل المثال ، حبة إلهية فائقة كانت قادرة على تحدي السماء وتغيير حياة المرء ، وإعادة كتابة المصير ، وإحياء الأموات!

لم يكن لدى لين مينغ حبة إلهية سمحت له بتحدي السماء وتغيير مصيره ، ولم يكن لديه قوة لا مثيل لها قادرة على مساعدته في عبور المحنة السماوية.

1128

كان لديه فقط قوتان إلهيتان ، وكان قادرًا فقط على استخدام هاتين القوتين الإلهيتين لمقاومة المحنة السماوية. لكنه استخدم بالفعل زهرة اللوتس الإمبراطور الرئيسي وقوة الإله المهرطق . الآن ، كان الجوهر الحقيقي داخل جسده في حالة من الفوضى المطلقة وكانت الطاقة تتفشى بداخله. كان جسده جاهزًا للانفجار في أي لحظة ، لذلك كان من المستحيل عليه ببساطة استخدام القوة الإلهية الفائقة.

كل هذا تم إنشاؤه بواسطة المحنة السماوية!

إذن ، ما الذي يمكنه الاعتماد عليه؟ كيف يعبر المحنة السماوية دون أن يموت وما الذى يمكن أن يستخدمه كورقة أخيرة له؟

لم يكن لدى لين مينغ حبة إلهية سمحت له بتحدي السماء وتغيير مصيره ، ولم يكن لديه قوة لا مثيل لها قادرة على مساعدته في عبور المحنة السماوية.

كل أنواع الأفكار اشتعلت في عقل لين مينغ. أخيرًا ، تذكر شيئًا.

عند حافة الموت ، شعر لين مينغ كما لو أن الوقت تباطأ إلى حد الزحف. سقط كل شيء في وعيه ووصل إلى حالة من الوضوح الذي لا يضاهى!

آثار عظام التنين!

وفي تلك اللحظة الأخيرة ، تكثفت إرادة لين مينغ وجلبت معها روحًا ساخنة بلا حدود وبسالة جريئة بدت قادرة على مقاومة الداو السماوي. صمد رمح العنقاء الدموي أيضًا أمام إرادة لين مينغ ، وبعد ذلك في النهاية عندما تخلى لين مينغ عن رمح العنقاء الدموي لحمايته ، أيقظ هذا تمامًا الروح الأولية التي تشكلت بسبب المحنة السماوية !

استهلكت مو ريفربليس جزءًا من تدريبها ، غيرت تدفق الوقت لمساعدة لين مينغ على صقل عظمة التنين التي يبلغ ارتفاعها 1000 قدم إلى 108 من آثار عظام التنين. ابتلع لين مينغ ثلثهم لفتح بوابة الرؤية ، لكن ما زال لديه 72.

كان جوهر التحفة الروحية هو “الروح”. كان لديه إرادة روحية خاصة به. يمكن أن يتحرك ويمكن أن يطير بعيدًا للهروب ، ويمكنه مهاجمة العدو ، وبالنسبة للقطعة الأثرية الروحية التي وصلت إلى حد عالٍ ، يمكنها حتى رسم تشكيلات مصفوفة من تلقاء نفسها والاستفادة من قوانين الداو السماوية.

كان التنين الحقيقي وحشًا إلهيًا ، وحتى التنانين العادية كانت تُعتبر جزءًا من عرق الوحوش. كان التنين البالغ القوي أقوى من ملك العالم العظيم! لكي يتحول عرق الوحوش ، كان عليهم أن يخضعوا لمحنة سماوية. وكان التنين قويًا لدرجة أنه لم يكن لديهم خيار سوى تجربة المحنة السماوية. عندما يكبرون ، يجب عليهم تجربة العديد من المحن السماوية!

لا تمتلك قطعة أثرية للقديس مثل هذه القدرات. حتى التحرك كان مستحيلاً. كانت الفرصة الوحيدة لحدوث ذلك هي إذا مات سيده وختم جزءًا من إرادته المتلاشية وروحه في قطعة أثرية للقديس للسيطرة عليه. على سبيل المثال ، كان السيف الأبيض الموجود في مستنقع ال 8000 ميل مثالاً على ذلك.

حتى أن وحوش الإله بين سلالة التنين كانت قادرة على مقاومة قوانين الداو السماوية!

72 قطعة طط لعظم التنين. مم… 73… كان هناك شئ آخر؟ لقد كان هذا…

نعم ، كان هذا هو! تم تنقية آثار عظام التنين من عظم التنين الأعلى وكانت موجودة خارج الداو السماوي. لقد كانت أشياء قادرة على تغيير الداو السماوي إلى حد ما!

فجأة أدركت مو ريفربليس ما حدث. عانى رمح العنقاء الدموي من المحن السماوية التسع أيضاً . سواء كانت محنة العناصر الخمسة ، أو محنة الرياح والرعد ، أو حتى محنة يين يانغ الحالية ، فقد استخدم لين مينغ رمح العنقاء الدموي لمقاومة كل منهم. عندما سقطت المحن السماوية التسعة ، كانت جودة رمح العنقاء الدموي لا تضاهى مع الماضي!

اهتز عقل لين مينغ وهو يتذكر كل هذا. كان هذا آخر بصيص أمل له!

“هذه هي إرادته التي لا تلين. ولكن مع ذلك ، ستُقطع حياته قريبًا. “

كانت مو إيفرسنو قد قال بالفعل إن لين مينغ يمكنه فقط ابتلاع 36 قطعة من عظام التنين قبل أن يصل إلى البحر الإلهي. جسده لن يكون قادرا على الصمود أكثر. ولكن بعد ذلك ، لم تتخيل مو إيفرسنو أن التساعي من لين مينغ يمكن أن يصل إلى هذه الدرجة. علاوة على ذلك ، إذا لم يبتلع بقايا عظام التنين فسوف يموت ، ولكن إذا ابتلعها ستكون لديه فرصة ضعيفة للنجاة ، فكيف لا يحاول؟

صلت مو ريفربليس في أعماق قلبها. الكثير من الفرص المحظوظة ، العديد من النتائج الرائعة ، إذا نجا فسيصبح حتما أحد شخصيات ذروة العالم الإلهي! إذا فشل ، فسيتحول كل شيء إلى لا شيء!

“بقايا عظام التنين!”

لم يكن هناك فنان قتالي آخر من طراز تدمير الحياة يمكن أن يبدو مثل لين مينغ ولا يزال على قيد الحياة. تقريبا كل ما تبقى منه كان عظامه ودماغه! لقد كان يدعم نفسه تمامًا بحياته القوية وقوة إرادته!

تمزقت يدا لين مينغ تمامًا وكانت خطوط الطول الخاصة به تتدفق بقوة طاغية لا يمكن السيطرة عليها. كانت عظام ذراعيه مكشوفة بالكامل. كان من المستحيل عليه إخراج بقايا عظام التنين معهم. لكن لحسن الحظ ، كان لين مينغ لا يزال يتمتع بروحه القتالية. كانت روح معركته الذهبية الكبيرة لم تتضرر تقريبًا.

على الرغم من أن كل قطعة أثرية روحية شكلت مصدر روحها قد اختبرت فرصها الخاصة ، إلا أنه لا يمكن إنتاج كل قطعة إلا من خلال ضربة القدر. وشيء مثل رمح العنقاء الدموى كان فريدًا للغاية ، بل إنه أندر ! لا يمكن تكرار هذا النوع من فرصة الحظ!

إذا تم سكب روح المعركة في ورقة ، فيمكن استخدام تلك الورقة لقتل الآخرين. إذا كان بإمكانه تغيير موضع الأشياء ، فيمكنه بشكل طبيعي إخراج الأشياء من الحلقة المكانية. لم يستخدم لين مينغ روح المعركة مطلقًا لإخراج الأشياء من حلقته المكانية ، لذا لم يكن ماهرًا في هذه المهمة. علاوة على ذلك ، كان أيضًا في عجلة من أمره في هذا الوقت. وهكذا ، قام بإخراج جميع الأشياء المستديرة التي تشبه حبة التنين والتي تشبه بقايا عظام التنين.

كان من السهل نسبيًا صقل قطعة أثرية للقديس المتعالية. طالما أن المرء يستخدم ما يكفي من المواد القيمة وكان هناك خبير صقل يستخدم تقنيات عالية المستوى ، يمكنه دائمًا إنتاج واحدة. ولكن ، كان من الصعب للغاية خلق روح الأثرية ، خاصةً مصدر الروح الأثرية!

72 قطعة طط لعظم التنين. مم… 73… كان هناك شئ آخر؟ لقد كان هذا…

على سبيل المثال ، القوة الإلهية الفائقة التي يمكنها التحكم أو حتى السيطرة على الداو السماوي!

نظر لين مينغ إلى حبة سوداء تشبه بقايا عظام التنين وتفاجأ على الفور .

الآن ، من الواضح أن رمح العنقاء الدم في يد مو ريفربليس لم يكن هو نفسه مثل سيف الأبيض ، وإلا فإن ذلك يعني أن لين مينغ قد مات.

ترجمة .
PEKA
….

الآن ، من الواضح أن رمح العنقاء الدم في يد مو ريفربليس لم يكن هو نفسه مثل سيف الأبيض ، وإلا فإن ذلك يعني أن لين مينغ قد مات.

نظر لين مينغ إلى حبة سوداء تشبه بقايا عظام التنين وتفاجأ على الفور .

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

التعليقات

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط