1092
1092
في هذا الوقت ، لم يكن لين مينغ في حالة مزاجية للاعتناء بقلوب الزجاج الهشة لهؤلاء التلاميذ. قال ببرود: “العدو على بعد أقل من 80 ميلاً من هنا. في العاصفة الرملية ، تكون سرعتهم أبطأ قليلاً ، لكن لا يزال من المفترض أن يصلوا إلينا في أقل من نصف عود بخور. إذا تمكنوا من نصب كمين لنا هنا سنكون مجرد سلاحف في جرة. إذا كنت تريد البقاء هنا ، فاستمر ، لكنني لن أنضم إليك “.
. . .
“سنخرج من هنا أولاً. لا ينبغي أن يكون من الصعب تجنب حواسهم في هذه العاصفة الرملية الحمراء “. في الواقع ، مع الحس الإلهي لـ مو إيفرسنو ، يمكنهم بالتأكيد استعارة العاصفة الرملية الحمراء كدرع لتجنب الحصار والهروب بسلاسة.
. .
“ماذا تعني؟ هل تقول أن لين مينغ هو من خاننا؟ “
. ..
عندما أشار أحدهم إلى أن لين مينغ يشتبه في أن وايت ميرورجاد كان الخائن ، بدأ الجميع في الذعر!
لم يكن لدى تلاميذ جزيرة كيرفري الثقة أو الروح لمواجهة عشيرة العظم الغامض وجبل الروح معًا. على الرغم من أن جزيرة كيرفري كانت قوية ، إلا أن عدوهم كان لا يزال هو القوات المشتركة للطائفتين الأخريين. في هذه السنوات الماضية ، عانت جزيرة كيرفري في الغالب من هزائم كارثية في المعارك داخل العالم الغامض . علاوة على ذلك ، لم يكن هناك سوى عدد قليل جدًا من التلاميذ الذين أتوا إلى هذا الجبل الأرجواني ، وكان عدد أقل منهم من التلاميذ المباشرين. كانت مستويات تدريبهم أيضًا أقل بكثير في المتوسط. وهكذا ، عند مواجهة هجوم عدو ، كان من الطبيعي التفكير أولاً في التراجع وإيجاد الدعم.
“ماذا تعني؟ هل تقول أن لين مينغ هو من خاننا؟ “
بالنسبة للعديد من التلاميذ ، كانوا يفضلون أن يكون لين مينغ مخطئًا وأن يضحك عليهم الجميع بينما يبحثون يائسًا عن الفريق الرئيسي بدلاً من مواجهة العدو المحتمل .
نظر لين مينغ إلى يي روز ووتر ، متفاجئًا بعض الشيء. دون أن ينبس ببنت شفة ، اندفع نحو مخرج المنجم.
لم يكن التلميذ الذي تحدث سابقًا يشعر بالرضا تجاه سخرية لين مينغ. عندما ارتبك التلاميذ الآخرون بشأن ما كان يلمح إليه. حتى يي روز ووتر اصبحت عابسة ، عندما لو كانت عميقة التفكير.
لم يكن أحد على استعداد لقطع أمله. وبالتالي ، لا شعوريًا ، لم يكن أحد على استعداد للاعتقاد بأن تكهنات لين مينغ كانت صحيحة.
أخرج لين مينغ رمح العنقاء الدموي من الحلقة المكانية الخاصة به ، وانتشرت هالة أيضًا معه. في المنجم المظلم ، يمكن للجميع رؤية الأقواس الأرجوانية الباهتة للكهرباء التي تلمع في عيون لين مينغ ، مما يجعل الجميع يشعرون بالخنق.
”توقفوا عن الهراء . إذا كنت لا تريد أن تموت فأسرع! ” أصبح صوت يي روز ووتر مقفرًا بشكل متزايد. أومضت عيناها الجميلتان بنية قتل جليدية!
“موقفنا سري وهناك أيضا عاصفة رملية حمراء تهب في الخارج. إذا كنت قائد جبل الروح و عشيرة العظم الغامض ، فهل ستختار الخروج في هذا النوع من الطقس والبحث عن مسار للعدو في موقف لا يمكنك فيه حتى رؤية أكثر من خمسة أميال أمامك؟ “
“الأخ لين. ما الذي تنوي فعله. ؟”
صدمت كلمات لين مينغ كل التلاميذ. في الواقع ، كان التعدين في هذا الطقس صعبًا بالفعل ، ناهيك عن البحث عن أعداء للقتال. والأمر الأكثر إثارة للدهشة هو أنه تم اكتشاف موقعهم فجأة. لم يكن من الممكن أن تكون هذه مصادفة.
“ماذا تعني؟ هل تقول أن لين مينغ هو من خاننا؟ “
“أنت. ماذا تقول؟”
بعد أن تعرضت للخيانة من قبل وايت ميرورجاد ، لم تفقد يي روز ووتر أعصابها ، ولم تشتكي من كيف يمكن أن يخونها وايت ميرورجاد . بدلاً من ذلك ، كل ما جاء منها كان نية قتل كثيفة.
“ماذا أقول؟ هذا بسيط. “هز لين مينغ كتفيه ولوح رمحه عرضًا. “أعتقد أننا تعرضنا للخيانة”.
ترجمة . PEKA . . . . . . . . . .
“ماذا!؟” عند سماع هذا ، انزعج الجميع.
“”ما الذي يقلقك؟ ربما لن يأتي العدو على الإطلاق. ألم تستمع إلى ما قاله لين مينغ للتو؟ قال أن العدو كان على بعد 80 ميلاً! ما نوع المفهوم الذي يبلغ 80 ميلاً في هذه العاصفة الرملية الحمراء؟ حتى لو كان لدى لين مينغ بعض طرق الكشف السرية ، فقد لا تكون دقيقة في مثل هذا النطاق. قد يكون مخطئا “.
“من يخوننا !؟”
دخل التلاميذ بعصبية الحلقة المكانية لـ يي روز ووتر ، وكان كل منهم مليئًا بالقلق الشديد. لم يكن لديهم القدرة على تغيير المصير. يمكنهم فقط قبول حكم أولئك الذين هم أقوى منهم. على الرغم من أنهم لم يضطروا للقتال بعد دخول الحلقة المكانية المصنوعة من قطعة أثرية للقديس ، إلا أن الحقيقة كانت أن هذا كان عذابًا كبيرًا واختبارًا هائلاً لعقليتهم. لن يكون لديهم أي فكرة عما كان يحدث في الخارج ويمكنهم الانتظار بفارغ الصبر.
“هل تقول أن الخائن هو الأخ وايت؟ هذا. هذا مستحيل! ” اتسعت عيون التلميذ الذي كان يتحدث سابقًا مثل القمر. لم يكن أحمق. منعه لين مينغ من إرسال رسالة إلى الفريق الرئيسي ، وبالإضافة إلى ما قاله من قبل ، كان من الواضح أنه كان يشير إلى وايت ميرورجاد!
“هل تقول أن الخائن هو الأخ وايت؟ هذا. هذا مستحيل! ” اتسعت عيون التلميذ الذي كان يتحدث سابقًا مثل القمر. لم يكن أحمق. منعه لين مينغ من إرسال رسالة إلى الفريق الرئيسي ، وبالإضافة إلى ما قاله من قبل ، كان من الواضح أنه كان يشير إلى وايت ميرورجاد!
“لماذا يخوننا أخ التدريب الكبير وايت !؟ لا تتكلم مثل هذا الهراء! “
لم يكن لدى تلاميذ جزيرة كيرفري الثقة أو الروح لمواجهة عشيرة العظم الغامض وجبل الروح معًا. على الرغم من أن جزيرة كيرفري كانت قوية ، إلا أن عدوهم كان لا يزال هو القوات المشتركة للطائفتين الأخريين. في هذه السنوات الماضية ، عانت جزيرة كيرفري في الغالب من هزائم كارثية في المعارك داخل العالم الغامض . علاوة على ذلك ، لم يكن هناك سوى عدد قليل جدًا من التلاميذ الذين أتوا إلى هذا الجبل الأرجواني ، وكان عدد أقل منهم من التلاميذ المباشرين. كانت مستويات تدريبهم أيضًا أقل بكثير في المتوسط. وهكذا ، عند مواجهة هجوم عدو ، كان من الطبيعي التفكير أولاً في التراجع وإيجاد الدعم.
“صحيح. ما فائدة خيانتنا؟ لن يؤدي ذلك إلا إلى تقليل قوة حرب جزيرة كيرفري! “
ترجمة . PEKA . . . . . . . . . .
عندما أشار أحدهم إلى أن لين مينغ يشتبه في أن وايت ميرورجاد كان الخائن ، بدأ الجميع في الذعر!
الشخص الذي طرح هذا السؤال كان شياو راينجيم . في هذا الوقت ، كان وجهها أبيض شاحبًا ، مما جعلها تبدو مريضة قليلاً. بالنسبة لهؤلاء التلاميذ ، لم يتم التخلي عنهم فحسب ، بل كانوا محاطين أيضًا بـ عشيرة العظم الغامض و جبل الروح. كان الضغط عليهم كبيرًا جدًا .
لم يكن أي منهم على استعداد لتصديق أن وايت ميرورجاد قد خانهم. لم يكن الأمر أنهم يؤمنون بالشخصية الأخلاقية لـ وايت ميرورجاد ، لكنه كان آخر شعاع أمل لهم في هذا الموقف. إذا كان وايت ميرورجاد قد تخلى عنهم حقًا ، فعندئذ تم عزلهم جميعًا عن المساعدة وعلقوا في طريق مسدود قاتل!
. .
من حيث القوة ، إلى جانب يي روز ووتر ، كان لين مينغ فقط مقبولًا. كان لدى التلاميذ الآخرين قوة قتالية محدودة. في هذه الحالة ، لم يتعرضوا للخيانة من قبل وايت ميرورجاد فحسب ، بل كان عليهم أيضًا مواجهة تهديد القوات المتحالفة من جبل الروح و عشيرة العظم الغامض. هذا يعني أن فرصهم في البقاء على قيد الحياة كانت ضئيلة!
بعد أن تعرضت للخيانة من قبل وايت ميرورجاد ، لم تفقد يي روز ووتر أعصابها ، ولم تشتكي من كيف يمكن أن يخونها وايت ميرورجاد . بدلاً من ذلك ، كل ما جاء منها كان نية قتل كثيفة.
لم يكن أحد على استعداد لقطع أمله. وبالتالي ، لا شعوريًا ، لم يكن أحد على استعداد للاعتقاد بأن تكهنات لين مينغ كانت صحيحة.
بالنسبة للتلاميذ المباشرين الحاضرين ، لم يكن من الصعب المرور عبر هذه العاصفة الرملية الحمراء ، لذلك تمكنوا من متابعة لين مينغ بسهولة.
في هذا الوقت ، لم يكن لين مينغ في حالة مزاجية للاعتناء بقلوب الزجاج الهشة لهؤلاء التلاميذ. قال ببرود: “العدو على بعد أقل من 80 ميلاً من هنا. في العاصفة الرملية ، تكون سرعتهم أبطأ قليلاً ، لكن لا يزال من المفترض أن يصلوا إلينا في أقل من نصف عود بخور. إذا تمكنوا من نصب كمين لنا هنا سنكون مجرد سلاحف في جرة. إذا كنت تريد البقاء هنا ، فاستمر ، لكنني لن أنضم إليك “.
“من يخوننا !؟”
عندما تحدث لين مينغ ، بدأت الهستيريا المتصاعدة في الانتفاخ في أذهان تلاميذ البحر الإلهي .
ومع ذلك ، كان لا بد من خوض المعركة عاجلاً أم آجلاً. كان السبب في وصول لين مينغ إلى العالم الغامض هو ذبح الآخرين ، وتقوية قوانينه الخاصة في خضم المعركة والتعجيل بتعليمه. إذا لعب الغميضة فقط مع عدوه ، فلن يكون هناك أي معنى في المجيء إلى هنا.
“ماذا نفعل؟ هل نرسل طلب دعم أم لا؟ “
لم يكن لدى تلاميذ جزيرة كيرفري الثقة أو الروح لمواجهة عشيرة العظم الغامض وجبل الروح معًا. على الرغم من أن جزيرة كيرفري كانت قوية ، إلا أن عدوهم كان لا يزال هو القوات المشتركة للطائفتين الأخريين. في هذه السنوات الماضية ، عانت جزيرة كيرفري في الغالب من هزائم كارثية في المعارك داخل العالم الغامض . علاوة على ذلك ، لم يكن هناك سوى عدد قليل جدًا من التلاميذ الذين أتوا إلى هذا الجبل الأرجواني ، وكان عدد أقل منهم من التلاميذ المباشرين. كانت مستويات تدريبهم أيضًا أقل بكثير في المتوسط. وهكذا ، عند مواجهة هجوم عدو ، كان من الطبيعي التفكير أولاً في التراجع وإيجاد الدعم.
“لا أدري، لا أعرف. عندما أنني لا أعتقد أن أخ التدريب الكبير وايت قد خاننا. على الرغم من أن ما يقوله لين مينغ منطقي ، إلا أن الأخ وايت كان في جزيرة كيرفري لسنوات عديدة وهو أيضًا تلميذ سليل مباشر. أما بالنسبة للين مينغ ، فقد وصل لتوه وهو ليس حتى تلميذًا لجزيرة كيرفري الخاصة بنا. إذا كنت أنت ، فهل تفضل تصديق لين مينغ أو الأخ وايت المتدرب؟ “
“الأخت يي ، هل تشكين أيضًا في أن أخ التدريب الكبير وايت قد خاننا؟” سأل التلميذ بذهول . سواء كان ذلك من جانب عاطفي ، أو لأنهم لم يرغبوا في قطع شعاع الأمل الأخير هنا ، لم يرغب أحد في تصديق أن الرجل الذي أطلقوا عليه جميعًا اسم الأخ الأكبر والذي احترموه أيضًا كان الشخص الذي يسلمهم إلى الموت .
“ماذا تعني؟ هل تقول أن لين مينغ هو من خاننا؟ “
ومع ذلك ، كان لا بد من خوض المعركة عاجلاً أم آجلاً. كان السبب في وصول لين مينغ إلى العالم الغامض هو ذبح الآخرين ، وتقوية قوانينه الخاصة في خضم المعركة والتعجيل بتعليمه. إذا لعب الغميضة فقط مع عدوه ، فلن يكون هناك أي معنى في المجيء إلى هنا.
“أنا لا أقول ذلك…”
لم يكن أي منهم على استعداد لتصديق أن وايت ميرورجاد قد خانهم. لم يكن الأمر أنهم يؤمنون بالشخصية الأخلاقية لـ وايت ميرورجاد ، لكنه كان آخر شعاع أمل لهم في هذا الموقف. إذا كان وايت ميرورجاد قد تخلى عنهم حقًا ، فعندئذ تم عزلهم جميعًا عن المساعدة وعلقوا في طريق مسدود قاتل!
“”ما الذي يقلقك؟ ربما لن يأتي العدو على الإطلاق. ألم تستمع إلى ما قاله لين مينغ للتو؟ قال أن العدو كان على بعد 80 ميلاً! ما نوع المفهوم الذي يبلغ 80 ميلاً في هذه العاصفة الرملية الحمراء؟ حتى لو كان لدى لين مينغ بعض طرق الكشف السرية ، فقد لا تكون دقيقة في مثل هذا النطاق. قد يكون مخطئا “.
تم تحريض جميع التلاميذ الاثني عشر في حالة من الذعر مثل النمل في الماء الساخن. كانوا جميعًا يناقشون الموقف بإرسالات صوتية حقيقية. على الرغم من أنهم تحدثوا كثيرًا ، إلا أن الأمر استغرق عدة أنفاس للتحدث بإرسالات صوتية حقيقية.
تم تحريض جميع التلاميذ الاثني عشر في حالة من الذعر مثل النمل في الماء الساخن. كانوا جميعًا يناقشون الموقف بإرسالات صوتية حقيقية. على الرغم من أنهم تحدثوا كثيرًا ، إلا أن الأمر استغرق عدة أنفاس للتحدث بإرسالات صوتية حقيقية.
تم تحريض جميع التلاميذ الاثني عشر في حالة من الذعر مثل النمل في الماء الساخن. كانوا جميعًا يناقشون الموقف بإرسالات صوتية حقيقية. على الرغم من أنهم تحدثوا كثيرًا ، إلا أن الأمر استغرق عدة أنفاس للتحدث بإرسالات صوتية حقيقية.
كان التلميذ قد اتخذ بالفعل أمرًا غير مبالٍ وكان مستعدًا لإرسال مكالمة طلبًا للمساعدة.
“لماذا يخوننا أخ التدريب الكبير وايت !؟ لا تتكلم مثل هذا الهراء! “
ولكن في هذا الوقت ، ومض ضوء أزرق فجأة وانتزع أمر كيرفري من ذلك التلميذ ط.
“لماذا يخوننا أخ التدريب الكبير وايت !؟ لا تتكلم مثل هذا الهراء! “
“أخت يي. ” نظر التلميذ إلى يي ووتر ووتر وابتلع الارتباك الذي كتب على وجهه.
عندما أشار أحدهم إلى أن لين مينغ يشتبه في أن وايت ميرورجاد كان الخائن ، بدأ الجميع في الذعر!
“لا ترسلها!” قالت يا روز ووتر بتجاهل . تذكرت كلمات وايت ميرورجاد خلال مجلس الشيوخ – من الواضح أنه أراد إرسال لين مينغ في فخ الموت. لكنها لم تتخيل أبدًا أن وايت ميرورجاد سيكون مجنونًا لدرجة أنه يخون طائفته ويتواطأ مع جبل الروح و عشيرة العظم الغامض ، حتى أنه أرسلها والعديد من التلاميذ المباشرين الآخرين للموت هنا!
“سنخرج من هنا أولاً. لا ينبغي أن يكون من الصعب تجنب حواسهم في هذه العاصفة الرملية الحمراء “. في الواقع ، مع الحس الإلهي لـ مو إيفرسنو ، يمكنهم بالتأكيد استعارة العاصفة الرملية الحمراء كدرع لتجنب الحصار والهروب بسلاسة.
عندما فكرت في كيفية تقسيم الجميع ، أصبحت يي روز ووتر متأكدة بشكل متزايد من تخمينها. “لا عجب أنه أبقاني في الفريق الرئيسي ، لأنه كان يعتقد أنه لا يزال لدي بعض الفائدة المتبقية. لكن اتباعي هم في الواقع أشخاص عليه التخلص منهم. لقد أرسل هؤلاء الأشخاص إلى هنا في نفس الوقت لتجنب أي شكوك حوله ، وإلا فلن تكون هناك طريقة لشرح إرسال لين مينغ هنا بنفسه. وايت ميرورجاد ، أنت قاسي للغاية! “
“من يخوننا !؟”
بينما كانت هذه الأفكار تومض في ذهن يي روز ووتر ، فإنها في الواقع لم تعبر عنها بصوت عالٍ. واجهت بهدوء التلاميذ الآخرين وقالت ، “نحن ذاهبون مع لين مينغ. “
“الجميع يستمع! جميع التلاميذ فى الجوهر الدوار ، أدخلوا الحلقة المكانية الاثريه خاصتى ! “
“الأخت يي ، هل تشكين أيضًا في أن أخ التدريب الكبير وايت قد خاننا؟” سأل التلميذ بذهول . سواء كان ذلك من جانب عاطفي ، أو لأنهم لم يرغبوا في قطع شعاع الأمل الأخير هنا ، لم يرغب أحد في تصديق أن الرجل الذي أطلقوا عليه جميعًا اسم الأخ الأكبر والذي احترموه أيضًا كان الشخص الذي يسلمهم إلى الموت .
في هذا الوقت ، لم يكن لين مينغ في حالة مزاجية للاعتناء بقلوب الزجاج الهشة لهؤلاء التلاميذ. قال ببرود: “العدو على بعد أقل من 80 ميلاً من هنا. في العاصفة الرملية ، تكون سرعتهم أبطأ قليلاً ، لكن لا يزال من المفترض أن يصلوا إلينا في أقل من نصف عود بخور. إذا تمكنوا من نصب كمين لنا هنا سنكون مجرد سلاحف في جرة. إذا كنت تريد البقاء هنا ، فاستمر ، لكنني لن أنضم إليك “.
”توقفوا عن الهراء . إذا كنت لا تريد أن تموت فأسرع! ” أصبح صوت يي روز ووتر مقفرًا بشكل متزايد. أومضت عيناها الجميلتان بنية قتل جليدية!
عندما وصلوا إلى مدخل المنجم ، هبت عليهم عاصفة رملية حمراء شرسة لا نهاية لها ، وحجبت السماء. ظهر هذا المشهد وكأنه نهاية العالم.
بعد أن تعرضت للخيانة من قبل وايت ميرورجاد ، لم تفقد يي روز ووتر أعصابها ، ولم تشتكي من كيف يمكن أن يخونها وايت ميرورجاد . بدلاً من ذلك ، كل ما جاء منها كان نية قتل كثيفة.
هكذا ، تبع أكثر من اثني عشر شخصًا لين مينغ خلال العاصفة الرملية ، غيروا الاتجاه مرارًا وتكرارًا.
نظر لين مينغ إلى يي روز ووتر ، متفاجئًا بعض الشيء. دون أن ينبس ببنت شفة ، اندفع نحو مخرج المنجم.
دخل التلاميذ بعصبية الحلقة المكانية لـ يي روز ووتر ، وكان كل منهم مليئًا بالقلق الشديد. لم يكن لديهم القدرة على تغيير المصير. يمكنهم فقط قبول حكم أولئك الذين هم أقوى منهم. على الرغم من أنهم لم يضطروا للقتال بعد دخول الحلقة المكانية المصنوعة من قطعة أثرية للقديس ، إلا أن الحقيقة كانت أن هذا كان عذابًا كبيرًا واختبارًا هائلاً لعقليتهم. لن يكون لديهم أي فكرة عما كان يحدث في الخارج ويمكنهم الانتظار بفارغ الصبر.
“الجميع يستمع! جميع التلاميذ فى الجوهر الدوار ، أدخلوا الحلقة المكانية الاثريه خاصتى ! “
أصدرت يي روز ووتر أمرًا لجميع التلاميذ . في معركة شرسة ، يمكن تسمية هؤلاء التلاميذ بالأطفال العزل. كان استقبالهم جميعًا في حلقتها المكانية هو أفضل طريقة لحمايتهم ، لكن فرضية ذلك كانت أنها لن تموت. خلاف ذلك ، إذا ماتت وتدمرت الحلقة المكانية المصنوعة ، فسيتم طردهم جميعًا. من خلال التدريب خاصتهم ، يجب أن يكونوا قادرين بالكاد على الصمود أمام العاصفة الفضائية والهروب ، ولكن بعد ذلك سوف يصابون بجروح خطيرة أثناء مواجهة القوات المشتركة لعشيرة العظم الغامض وجبل الروح . في ذلك الوقت ، كان من الممكن تخيل مصائرهم. بعد أن قاتلت الطوائف الثلاث إلى هذه الدرجة ، لم يعد هناك رحمة. لم يكن أحد على استعداد للسماح لتلاميذ أعدائهم بالعودة إلى طائفتهم والنمو بحرية.
أصدرت يي روز ووتر أمرًا لجميع التلاميذ . في معركة شرسة ، يمكن تسمية هؤلاء التلاميذ بالأطفال العزل. كان استقبالهم جميعًا في حلقتها المكانية هو أفضل طريقة لحمايتهم ، لكن فرضية ذلك كانت أنها لن تموت. خلاف ذلك ، إذا ماتت وتدمرت الحلقة المكانية المصنوعة ، فسيتم طردهم جميعًا. من خلال التدريب خاصتهم ، يجب أن يكونوا قادرين بالكاد على الصمود أمام العاصفة الفضائية والهروب ، ولكن بعد ذلك سوف يصابون بجروح خطيرة أثناء مواجهة القوات المشتركة لعشيرة العظم الغامض وجبل الروح . في ذلك الوقت ، كان من الممكن تخيل مصائرهم. بعد أن قاتلت الطوائف الثلاث إلى هذه الدرجة ، لم يعد هناك رحمة. لم يكن أحد على استعداد للسماح لتلاميذ أعدائهم بالعودة إلى طائفتهم والنمو بحرية.
. ..
دخل التلاميذ بعصبية الحلقة المكانية لـ يي روز ووتر ، وكان كل منهم مليئًا بالقلق الشديد. لم يكن لديهم القدرة على تغيير المصير. يمكنهم فقط قبول حكم أولئك الذين هم أقوى منهم. على الرغم من أنهم لم يضطروا للقتال بعد دخول الحلقة المكانية المصنوعة من قطعة أثرية للقديس ، إلا أن الحقيقة كانت أن هذا كان عذابًا كبيرًا واختبارًا هائلاً لعقليتهم. لن يكون لديهم أي فكرة عما كان يحدث في الخارج ويمكنهم الانتظار بفارغ الصبر.
“اسرعوا !” صرخت يي روز ووتر ببرود. أطاع التلاميذ كلهم.
“الأخ لين. ما الذي تنوي فعله. ؟”
“”ما الذي يقلقك؟ ربما لن يأتي العدو على الإطلاق. ألم تستمع إلى ما قاله لين مينغ للتو؟ قال أن العدو كان على بعد 80 ميلاً! ما نوع المفهوم الذي يبلغ 80 ميلاً في هذه العاصفة الرملية الحمراء؟ حتى لو كان لدى لين مينغ بعض طرق الكشف السرية ، فقد لا تكون دقيقة في مثل هذا النطاق. قد يكون مخطئا “.
الشخص الذي طرح هذا السؤال كان شياو راينجيم . في هذا الوقت ، كان وجهها أبيض شاحبًا ، مما جعلها تبدو مريضة قليلاً. بالنسبة لهؤلاء التلاميذ ، لم يتم التخلي عنهم فحسب ، بل كانوا محاطين أيضًا بـ عشيرة العظم الغامض و جبل الروح. كان الضغط عليهم كبيرًا جدًا .
بعد أن تعرضت للخيانة من قبل وايت ميرورجاد ، لم تفقد يي روز ووتر أعصابها ، ولم تشتكي من كيف يمكن أن يخونها وايت ميرورجاد . بدلاً من ذلك ، كل ما جاء منها كان نية قتل كثيفة.
“سنخرج من هنا أولاً. لا ينبغي أن يكون من الصعب تجنب حواسهم في هذه العاصفة الرملية الحمراء “. في الواقع ، مع الحس الإلهي لـ مو إيفرسنو ، يمكنهم بالتأكيد استعارة العاصفة الرملية الحمراء كدرع لتجنب الحصار والهروب بسلاسة.
“الجميع يستمع! جميع التلاميذ فى الجوهر الدوار ، أدخلوا الحلقة المكانية الاثريه خاصتى ! “
ومع ذلك ، كان لا بد من خوض المعركة عاجلاً أم آجلاً. كان السبب في وصول لين مينغ إلى العالم الغامض هو ذبح الآخرين ، وتقوية قوانينه الخاصة في خضم المعركة والتعجيل بتعليمه. إذا لعب الغميضة فقط مع عدوه ، فلن يكون هناك أي معنى في المجيء إلى هنا.
“الجميع ، استعدوا ! ما عليكم سوى إرسال القليل من إحساسكم لتثبيته على جسدي “.
بعد أن دخل جميع تلاميذ الجوهر الدوار إلى الحلقة المكانية ، لم يتبق سوى عشرات الأشخاص أو نحو ذلك.
“الجميع يستمع! جميع التلاميذ فى الجوهر الدوار ، أدخلوا الحلقة المكانية الاثريه خاصتى ! “
عندما وصلوا إلى مدخل المنجم ، هبت عليهم عاصفة رملية حمراء شرسة لا نهاية لها ، وحجبت السماء. ظهر هذا المشهد وكأنه نهاية العالم.
ومع ذلك ، كان لا بد من خوض المعركة عاجلاً أم آجلاً. كان السبب في وصول لين مينغ إلى العالم الغامض هو ذبح الآخرين ، وتقوية قوانينه الخاصة في خضم المعركة والتعجيل بتعليمه. إذا لعب الغميضة فقط مع عدوه ، فلن يكون هناك أي معنى في المجيء إلى هنا.
لقد تجاوزت الرمال الحمراء التي تهب في الهواء بالفعل سرعة الصوت. كان بإمكان الجميع سماع دوي الانفجارات الصوتية الحزينة وهي تشق الهواء.
“اسرعوا !” صرخت يي روز ووتر ببرود. أطاع التلاميذ كلهم.
كانت أصوات مليارات تريليون حبة من الرمل تتطاير في الهواء أشبه بسكاكين لا حصر لها تقطع الجليد وتقطع الجليد والقاسية.
أصدرت يي روز ووتر أمرًا لجميع التلاميذ . في معركة شرسة ، يمكن تسمية هؤلاء التلاميذ بالأطفال العزل. كان استقبالهم جميعًا في حلقتها المكانية هو أفضل طريقة لحمايتهم ، لكن فرضية ذلك كانت أنها لن تموت. خلاف ذلك ، إذا ماتت وتدمرت الحلقة المكانية المصنوعة ، فسيتم طردهم جميعًا. من خلال التدريب خاصتهم ، يجب أن يكونوا قادرين بالكاد على الصمود أمام العاصفة الفضائية والهروب ، ولكن بعد ذلك سوف يصابون بجروح خطيرة أثناء مواجهة القوات المشتركة لعشيرة العظم الغامض وجبل الروح . في ذلك الوقت ، كان من الممكن تخيل مصائرهم. بعد أن قاتلت الطوائف الثلاث إلى هذه الدرجة ، لم يعد هناك رحمة. لم يكن أحد على استعداد للسماح لتلاميذ أعدائهم بالعودة إلى طائفتهم والنمو بحرية.
“الجميع ، استعدوا ! ما عليكم سوى إرسال القليل من إحساسكم لتثبيته على جسدي “.
. ..
أصدر لين مينغ أمرًا . إذا قام هؤلاء الأشخاص بالتحقيق في محيطهم بلا مبالاة ، فسيتم اكتشافهم بسهولة من قبل العدو. على الرغم من أن العدو لم يكن لديه قدرة مو إيفرسنو ، إلا أنه كان لا يزال من الممكن بالنسبة لهم التحقيق في الحس الإلهي للعدو دون أن يشعروا بأنفسهم.
هكذا ، تبع أكثر من اثني عشر شخصًا لين مينغ خلال العاصفة الرملية ، غيروا الاتجاه مرارًا وتكرارًا.
“هذا. ” نظر هؤلاء التلاميذ جميعًا إلى بعضهم البعض ، وترددوا . في العاصفة الرملية ، لا يزال بإمكان إحساسهم الإلهي أن يمتد لأميال قليلة. لكن إذا اعتمدوا على أعينهم فقط ، فلن يتمكنوا من رؤية أكثر من 10 أقدام أمامهم. هذا من شأنه حقا ان يفقدهم بصرهم . أينما أحضرهم لين مينغ كانوا سيذهبون. حتى لو أحضرهم إلى منطقة الخطر ، فلن يكونوا قادرين على اكتشافها.
“صحيح. ما فائدة خيانتنا؟ لن يؤدي ذلك إلا إلى تقليل قوة حرب جزيرة كيرفري! “
“اسرعوا !” صرخت يي روز ووتر ببرود. أطاع التلاميذ كلهم.
“ماذا!؟” عند سماع هذا ، انزعج الجميع.
“اتبعونى !” لم يكن لين مينغ يهتم كثيرا. بعد كل شيء ، كان دخيلًا لذا كان من الطبيعي ألا يثقوا به. لكنه فوجئ في الواقع بأن يي روز ووتر قد وضعت إيمانًا كبيرًا به.
“أنت. ماذا تقول؟”
سقط لين مينغ في الرمال الحمراء اللامحدودة. ضربت حبات الرمل التي لا حصر لها جوهره الحقيقي الواقي قبل أن تتحطم ، مما تسبب في صوت مثل طقطقة الأرز.
بعد أن دخل جميع تلاميذ الجوهر الدوار إلى الحلقة المكانية ، لم يتبق سوى عشرات الأشخاص أو نحو ذلك.
بالنسبة للتلاميذ المباشرين الحاضرين ، لم يكن من الصعب المرور عبر هذه العاصفة الرملية الحمراء ، لذلك تمكنوا من متابعة لين مينغ بسهولة.
دخل التلاميذ بعصبية الحلقة المكانية لـ يي روز ووتر ، وكان كل منهم مليئًا بالقلق الشديد. لم يكن لديهم القدرة على تغيير المصير. يمكنهم فقط قبول حكم أولئك الذين هم أقوى منهم. على الرغم من أنهم لم يضطروا للقتال بعد دخول الحلقة المكانية المصنوعة من قطعة أثرية للقديس ، إلا أن الحقيقة كانت أن هذا كان عذابًا كبيرًا واختبارًا هائلاً لعقليتهم. لن يكون لديهم أي فكرة عما كان يحدث في الخارج ويمكنهم الانتظار بفارغ الصبر.
هكذا ، تبع أكثر من اثني عشر شخصًا لين مينغ خلال العاصفة الرملية ، غيروا الاتجاه مرارًا وتكرارًا.
“اتبعونى !” لم يكن لين مينغ يهتم كثيرا. بعد كل شيء ، كان دخيلًا لذا كان من الطبيعي ألا يثقوا به. لكنه فوجئ في الواقع بأن يي روز ووتر قد وضعت إيمانًا كبيرًا به.
مثل هذا الطريق تركهم جميعًا في حيرة ومليئين بالشكوك أيضًا. ولكن بعد الوصول إلى هذه الخطوة ، كان خيارهم الوحيد هو الاعتماد على لين مينغ .
أصدر لين مينغ أمرًا . إذا قام هؤلاء الأشخاص بالتحقيق في محيطهم بلا مبالاة ، فسيتم اكتشافهم بسهولة من قبل العدو. على الرغم من أن العدو لم يكن لديه قدرة مو إيفرسنو ، إلا أنه كان لا يزال من الممكن بالنسبة لهم التحقيق في الحس الإلهي للعدو دون أن يشعروا بأنفسهم.
ترجمة .
PEKA
. . . . . . . . . .
“لماذا يخوننا أخ التدريب الكبير وايت !؟ لا تتكلم مثل هذا الهراء! “
الشخص الذي طرح هذا السؤال كان شياو راينجيم . في هذا الوقت ، كان وجهها أبيض شاحبًا ، مما جعلها تبدو مريضة قليلاً. بالنسبة لهؤلاء التلاميذ ، لم يتم التخلي عنهم فحسب ، بل كانوا محاطين أيضًا بـ عشيرة العظم الغامض و جبل الروح. كان الضغط عليهم كبيرًا جدًا .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
