1091 تراجع بعد القتال
الفصل 1091: تراجع بعد القتال
تفقد فانغ يوان فتحته الخالدة.
عند اختيار مكان ، بعد فحص المنطقة ، جعل فانغ يوان روحه تطير ، ليبدأ زراعته.
كان إحساسه الإلهي يتجول في الفضاء الهائل داخل فتحته الخالدة ، في كل مكان ، رأى أرضًا قاحلة.
كان هذا لأن فتحة السيادة الخالدة كانت بها عدد أقل من علامات داو مسار النجوم مقارنة بأرض شكل النجوم المباركة.
“لدي عدد قليل جدًا من علامات داو مسار الأرض ، وهذه الأرض القاحلة بها موارد قليلة ، ومعظم النباتات لا يمكن زراعتها. لتحسينها ، سأحتاج إلى إضافة علامات داو لمسار الأرض ، بخلاف ذلك ، لا تحل جميع الطرق الأخرى المشكلة الأساسية “. يعتقد فانغ يوان.
كانت فتحة السيادة الخالدة كبيرة جدًا ، وتجاوزت الفطرة السليمة.
كانت الوحوش الثلجية تموت على نطاق واسع ، وكانت أحجامها تتقلص ، لكن الكثير منها ما زالوا على قيد الحياة ، وكان على فانغ يوان أن يعمل بجد أكبر.
حتى لو انتشر الحس الإلهي لفانغ يوان بالكامل ، فسيتعين عليه قضاء الكثير من الوقت.
بعد هدير عالٍ ، اندفع نحوه وحش ثلجي يبلغ ارتفاعه 70 قدمًا بغضب لا حدود له.
إذا بقيت وحوش الثلج من الكارثة الأرضية الأولى ، ونسقت مع الكارثة الأرضية الثانية ، فإن فرص فانغ يوان في البقاء على قيد الحياة ستكون ضئيلة ، فمن المؤكد أنه سيواجه موقفًا يائسًا!
كان هذا لأن فتحة السيادة الخالدة كانت بها عدد أقل من علامات داو مسار النجوم مقارنة بأرض شكل النجوم المباركة.
ولكن عندما قام فانغ يوان بفحص فتحته الخالدة مع التركيز والهدف ، ارتفعت كفاءته بشكل كبير.
“عندما تفتح سماء الكنوز الصفراء ، سأبيع هذه الموارد ، ستكون المكافآت واعدة بالتأكيد.” اختتم فانغ يوان ، وهو يشعر بالسعادة.
كان إحساسه الإلهي يتجول في الفضاء الهائل داخل فتحته الخالدة ، في كل مكان ، رأى أرضًا قاحلة.
انتشرت حواس إلهية مختلفة في مناطق مختلفة.
إلى جانب ذلك ، كان هناك العديد من وحوش الثلج المقفرة وعشرة آلاف من وحوش الثلج العادية.
تدريجيًا ، تم عرض نقاط الموارد التي كان فانغ يوان يديرها في ذهنه.
كانت الصحراء الغربية ذات تضاريس رملية.
كانت هناك حفرة ضخمة تحيط بها رمال متفحمة ، وكانت درجة الحرارة مرتفعة.
اندفعت مجموعة ضخمة من وحوش الثلج مثل الجيش نحو فانغ يوان بنية القتل.
تناسب هذه البيئة وحوش الثلج أكثر.
داخل الحفرة ، كان هناك عدد كبير من ثعابين التنين الناري الغريبة تلتف حولها وتتكاثر.
قبل التعامل مع طائفة الظل ، خطط فانغ يوان للاحتفاظ بوحوش الثلج هذه كشكل من الموارد داخل فتحته الخالدة.
كانت هذه الحفرة الأولى.
كان هذا تكتيكًا وقحًا.
وبسبب هذا ، كانت ثعابين التنين الناري الغريبة تتزايد في أعدادها بمعدل سريع.
عادة ، عاشت ثعابين التنين الناري الغريبة في مجموعات من اثنين إلى ثلاثة. ولكن هنا ، استخدم فانغ يوان الطريقة الخاصة لقبيلة دونغ فانغ في السهول الشمالية لتربيتها ، حيث وضع العديد من ثعابين التنين الناري الغريبة معًا ، مما شجع على إنشاء المزيد من صغار الثعابين .
بعد ثلاث موجات سيف ، قتل الآلاف من وحوش الثلج العادية وستة وحوش ثلجية مقفرة ، كانت نتيجة جيدة.
ولكن عندما قام فانغ يوان بفحص فتحته الخالدة مع التركيز والهدف ، ارتفعت كفاءته بشكل كبير.
جاءت ثعابين التنين الناري الغريبة هذه من الأرض المباركة لقبيلة دونغ فانغ سابقًا.
لقد حصل على طريقة التربية هذه من روح دونغ فانغ تشانغ فان ، وكانت النسخة الأصلية وكان بها العديد من التفاصيل الدقيقة الموضحة بوضوح.
وبسبب هذا ، كانت ثعابين التنين الناري الغريبة تتزايد في أعدادها بمعدل سريع.
على بعد عدة حفر من هذه الحفرة ، كانت هناك ثلاث حفر أخرى.
بعد ثلاث موجات سيف ، قتل الآلاف من وحوش الثلج العادية وستة وحوش ثلجية مقفرة ، كانت نتيجة جيدة.
لم يكن عدد ثعابين التنين الناري الغريبة في كل حفرة أقل من الحفرة الأولى!
“لقد مر أقل من شهر في الخارج ، ولكن الوقت في الداخل هنا يتجاوز المعدل بستين ضعفًا ، لقد تضاعف بالفعل عدد ثعابين التنين الناري أربعة أضعاف.” أومأ فانغ يوان.
ستون مرة من معدل الوقت ، كان مرعبًا!
لكنها لم تدم سوى بضع أنفاس من الوقت قبل أن تدمرها موجة السيف.
كان يحاول إدارة وبناء نقاط الموارد في الفتحة الخالدة ، ولكن بدون سماء الكنوز الصفراء ، لا يمكنه شراء الكثير. على الرغم من أن مخزون طائفة لانغ يا كان ضخمًا ، إلا أنها كانت في الغالب عبارة عن مواد خالدة لصقل الغو ، كما أنها لم تكن مفيدة لفانغ يوان.
كانت ثعابين التنين الناري الغريبة تعيش في أرض هو الخالدة المباركة لفترة طويلة ، ولكن كان هناك القليل من النمو فيها ، وكانت النتيجة أدنى بكثير مما كان يراه فانغ يوان الآن.
جاء فانغ يوان بنية القتل ، وقام بتعبئة إحساسه الإلهي ، وهو الزومبي الخالد من مسار القوة الذي جلب معه عددًا كبيرًا من الجوهر الخالد بينما كانت ديدان الغو تطير حول الجسم.
كان هذا بسبب وضع أرض هو الخالدة المباركة في العالم الرئيسي ، وكان معدل الوقت أبطأ بكثير ، ونمت الموارد بشكل أبطأ.
تحرك فانغ يوان بجسم الزومبي الخالد ، متراجعًا!
لكن وضع فانغ يوان كان جيدًا.
كانت ثعابين التنين الناري الغريبة هكذا ، وكذلك كانت سمكة التنين ، والعناكب النادمة ، وغابة الخيزران ، وحقول عشب شظايا النجوم وغيرها ، فقد زادت في الحجم بدرجات متفاوتة.
ونقاط مساهمته في طائفة لانغ يا.
ولكن من حيث الجودة ، كانت غابة الخيزران السهمي وعشب شظايا النجوم تنمو بشكل أقل جودة من أرض شكل النجوم المباركة من حيث الحيوية.
كان هذا لأن فتحة السيادة الخالدة كانت بها عدد أقل من علامات داو مسار النجوم مقارنة بأرض شكل النجوم المباركة.
لاحظ فانغ يوان بعناية ، أن حجم الثلج قد توسع منذ تحقيقه الأخير.
تحرك فانغ يوان بجسم الزومبي الخالد ، متراجعًا!
عندما يدير أسياد الغو الخالدون فتحاتهم الخالدة ، كان عليهم فحص جميع جوانب الفتحة الخالدة ، لمنع فقدان شيء ما.
خاصةً عندما كانت الفتحات الخالدة صغيرة وتم وضع جميع أنواع الموارد معًا بشكل وثيق ، فقد تؤثر سلبًا على نمو بعضها البعض.
طار من مدينة السحاب ، وسرعان ما جاء إلى وادي لوو بو.
لكن وضع فانغ يوان كان جيدًا.
طار من مدينة السحاب ، وسرعان ما جاء إلى وادي لوو بو.
كان لفتحة السيادة الخالدة مساحة ضخمة ، وكل أنواع الموارد لها بيئاتها الخاصة ، وكانت هناك فرصة ضئيلة لحدوث مشكلة.
جاء فانغ يوان بنية القتل ، وقام بتعبئة إحساسه الإلهي ، وهو الزومبي الخالد من مسار القوة الذي جلب معه عددًا كبيرًا من الجوهر الخالد بينما كانت ديدان الغو تطير حول الجسم.
“عندما تفتح سماء الكنوز الصفراء ، سأبيع هذه الموارد ، ستكون المكافآت واعدة بالتأكيد.” اختتم فانغ يوان ، وهو يشعر بالسعادة.
كان يحاول إدارة وبناء نقاط الموارد في الفتحة الخالدة ، ولكن بدون سماء الكنوز الصفراء ، لا يمكنه شراء الكثير. على الرغم من أن مخزون طائفة لانغ يا كان ضخمًا ، إلا أنها كانت في الغالب عبارة عن مواد خالدة لصقل الغو ، كما أنها لم تكن مفيدة لفانغ يوان.
كان لإغلاق سماء الكنوز الصفراء تأثير كبير عليه.
كان يحاول إدارة وبناء نقاط الموارد في الفتحة الخالدة ، ولكن بدون سماء الكنوز الصفراء ، لا يمكنه شراء الكثير. على الرغم من أن مخزون طائفة لانغ يا كان ضخمًا ، إلا أنها كانت في الغالب عبارة عن مواد خالدة لصقل الغو ، كما أنها لم تكن مفيدة لفانغ يوان.
صر فانغ يوان على أسنانه ، وكان لا يتزعزع.
أوقف استخدام إحساسه الإلهي ، وذهب جزء واحد فقط نحو السهول الشمالية المصغرة.
تدريجيًا ، تم عرض نقاط الموارد التي كان فانغ يوان يديرها في ذهنه.
هذه المرة ، كانت السهول الشمالية المصغرة محور فانغ يوان.
قعقعة…
هدير هدير زئير …
استخدم تنشيط موجة السيف ثلاثية الطبقات الكثير من الجوهر الخالد!
كان له جوهر العنب الأخضر الخالد.
في السهول الشمالية المصغرة ، كانت أعداد كبيرة من وحوش الثلج تتجول حولها.
ولكن من حيث الجودة ، كانت غابة الخيزران السهمي وعشب شظايا النجوم تنمو بشكل أقل جودة من أرض شكل النجوم المباركة من حيث الحيوية.
كان لفتحة السيادة الخالدة مساحة ضخمة ، وكل أنواع الموارد لها بيئاتها الخاصة ، وكانت هناك فرصة ضئيلة لحدوث مشكلة.
كلما اتجه شمالًا ، كلما كان الطقس أكثر برودة ، كان هناك ثلج في الهواء. على الأرض ، كانت هناك طبقة رقيقة من الصقيع.
استخدم تنشيط موجة السيف ثلاثية الطبقات الكثير من الجوهر الخالد!
كان يتحكم حاليًا في هذا الزومبي الخالد من مسار القوة للقتال باستخدام جوهره الخالد وديدان الغو.
لاحظ فانغ يوان بعناية ، أن حجم الثلج قد توسع منذ تحقيقه الأخير.
كان هذا كله بسبب الكارثة الأرضية السابقة.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتصرف فيها فانغ يوان.
كلما اتجه شمالًا ، كلما كان الطقس أكثر برودة ، كان هناك ثلج في الهواء. على الأرض ، كانت هناك طبقة رقيقة من الصقيع.
على الرغم من أن جسده لم يصب بأذى ، دفع فانغ يوان الثمن.
تعرض فانغ يوان لأول كارثة أرضية في السهل الجليدي. لقد كانت قوية ، لكن فانغ يوان اكتسب الكثير منها أيضًا ، فقد حصل على عدد كبير من علامات داو مسار الجليد والثلوج.
قعقعة…
بسبب علامات الداو هذه ، تساقطت الثلوج من السماء في السهول الشمالية المصغرة.
تناسب هذه البيئة وحوش الثلج أكثر.
اندفعت مجموعة ضخمة من وحوش الثلج مثل الجيش نحو فانغ يوان بنية القتل.
حاليًا في السهول الشمالية المصغرة ، كان هناك عدد لا يحصى من وحوش الثلج العادية ، وأعداد كبيرة من وحوش الثلج المقفرة ، وعدد صغير من وحوش الثلج القديمة التي تحكمها.
عند اختيار مكان ، بعد فحص المنطقة ، جعل فانغ يوان روحه تطير ، ليبدأ زراعته.
قبل التعامل مع طائفة الظل ، خطط فانغ يوان للاحتفاظ بوحوش الثلج هذه كشكل من الموارد داخل فتحته الخالدة.
بعد أن هاجمهم فانغ يوان عدة مرات ، كانت هذه الوحوش الثلجية في حالة تأهب بالفعل ، فقد خضعت لحماية وحوش الثلج القديمة ، وشكلت دفاعًا شديدًا.
ولكن بعد المعاملات ، فهم فانغ يوان ما هي إرادة السماء ، وكان مصممًا على القضاء على وحوش الثلج هذه!
هرعت وحوش الثلج بقوة ، ولكن عندما وصلوا ، كان فانغ يوان قد هرب بالفعل ، ولا يمكن رؤيته في أي مكان.
قبل التعامل مع طائفة الظل ، خطط فانغ يوان للاحتفاظ بوحوش الثلج هذه كشكل من الموارد داخل فتحته الخالدة.
لأن هذه الوحوش الثلجية كانت ممتلئة بإرادة السماء.
عند اختيار مكان ، بعد فحص المنطقة ، جعل فانغ يوان روحه تطير ، ليبدأ زراعته.
جاء فانغ يوان بنية القتل ، وقام بتعبئة إحساسه الإلهي ، وهو الزومبي الخالد من مسار القوة الذي جلب معه عددًا كبيرًا من الجوهر الخالد بينما كانت ديدان الغو تطير حول الجسم.
إلى جانب ذلك ، كان هناك العديد من وحوش الثلج المقفرة وعشرة آلاف من وحوش الثلج العادية.
حركة قاتلة من مسار السيف – موجة السيف ثلاثية الطبقات!
كان الألم متأصلاً في روحه ، مما جعلها ترتجف بشدة.
كانت الكارثة الأرضية الثانية لفانغ يوان أقوى من الأولى.
تم استخدام ديدان الغو واحدة تلو الأخرى ، وتم إنفاق الجوهر الخالد ، وبعد لحظة ، انفجرت موجة كبيرة.
ونقاط مساهمته في طائفة لانغ يا.
قعقعة…
كان لفتحة السيادة الخالدة مساحة ضخمة ، وكل أنواع الموارد لها بيئاتها الخاصة ، وكانت هناك فرصة ضئيلة لحدوث مشكلة.
اتجهت موجة السيف الفضية بتموجات لا حصر لها ، مما أعطى نية قتل كانت أبرد من الجليد.
كان يحاول إدارة وبناء نقاط الموارد في الفتحة الخالدة ، ولكن بدون سماء الكنوز الصفراء ، لا يمكنه شراء الكثير. على الرغم من أن مخزون طائفة لانغ يا كان ضخمًا ، إلا أنها كانت في الغالب عبارة عن مواد خالدة لصقل الغو ، كما أنها لم تكن مفيدة لفانغ يوان.
لم تستطع وحوش الثلج العادية أن تقاوم ، فقد غمرتها موجة السيف وتقطعت إلى قطع. تم قطع القطع إلى مزيد من البقع ، قبل القضاء عليها تمامًا ، لم يبق شيء في النهاية.
كانت موجة السيف ثلاثية الطبقات حركة قاتلة رائعة ، وأصبحت موجة الهجمات أقوى في كل مرة متتالية. عندما كان فانغ يوان يمر بضيق ، استخدم هذه الحركة لقتل خفافيش الخراب المصنوعة من الثلج ، بالكاد نجا ذلك الوقت .
لكن تلك الوحوش الجليدية المقفرة يمكن أن تقاوم.
صر فانغ يوان على أسنانه ، وكان لا يتزعزع.
“عندما تفتح سماء الكنوز الصفراء ، سأبيع هذه الموارد ، ستكون المكافآت واعدة بالتأكيد.” اختتم فانغ يوان ، وهو يشعر بالسعادة.
كانت ثعابين التنين الناري الغريبة تعيش في أرض هو الخالدة المباركة لفترة طويلة ، ولكن كان هناك القليل من النمو فيها ، وكانت النتيجة أدنى بكثير مما كان يراه فانغ يوان الآن.
طار من مدينة السحاب ، وسرعان ما جاء إلى وادي لوو بو.
لكنها لم تدم سوى بضع أنفاس من الوقت قبل أن تدمرها موجة السيف.
لم يستطع فانغ يوان الهجوم بسهولة ، فقد سحب الزومبي الخالد من مسار القوة وتوقف عن قتل وحوش الثلج لهذا اليوم.
مسار السيف كان له هجوم قوي للغاية. كانت واحدة من أقوى خمسة طرق للقتال في عالم أسياد الغو الخالدين الحالي.
كانت ثعابين التنين الناري الغريبة هكذا ، وكذلك كانت سمكة التنين ، والعناكب النادمة ، وغابة الخيزران ، وحقول عشب شظايا النجوم وغيرها ، فقد زادت في الحجم بدرجات متفاوتة.
كانت موجة السيف ثلاثية الطبقات حركة قاتلة رائعة ، وأصبحت موجة الهجمات أقوى في كل مرة متتالية. عندما كان فانغ يوان يمر بضيق ، استخدم هذه الحركة لقتل خفافيش الخراب المصنوعة من الثلج ، بالكاد نجا ذلك الوقت .
كان يتحكم حاليًا في هذا الزومبي الخالد من مسار القوة للقتال باستخدام جوهره الخالد وديدان الغو.
بعد ثلاث موجات سيف ، قتل الآلاف من وحوش الثلج العادية وستة وحوش ثلجية مقفرة ، كانت نتيجة جيدة.
على الرغم من أن جسده لم يصب بأذى ، دفع فانغ يوان الثمن.
لم تنفق الآلاف من وحوش الثلج الكثير من أمواج السيف. لكن وحوش الثلج الستة المقفرة ، كل واحدة استهلكت الكثير من الطاقة ، مما تسبب في إنفاق الموجات الثلاثة.
كان يتحكم حاليًا في هذا الزومبي الخالد من مسار القوة للقتال باستخدام جوهره الخالد وديدان الغو.
هدير!
كان هذا بسبب وضع أرض هو الخالدة المباركة في العالم الرئيسي ، وكان معدل الوقت أبطأ بكثير ، ونمت الموارد بشكل أبطأ.
بعد هدير عالٍ ، اندفع نحوه وحش ثلجي يبلغ ارتفاعه 70 قدمًا بغضب لا حدود له.
إلى جانب ذلك ، كان هناك العديد من وحوش الثلج المقفرة وعشرة آلاف من وحوش الثلج العادية.
ونقاط مساهمته في طائفة لانغ يا.
داخل الحفرة ، كان هناك عدد كبير من ثعابين التنين الناري الغريبة تلتف حولها وتتكاثر.
اندفعت مجموعة ضخمة من وحوش الثلج مثل الجيش نحو فانغ يوان بنية القتل.
تحرك فانغ يوان بجسم الزومبي الخالد ، متراجعًا!
عادة ، عاشت ثعابين التنين الناري الغريبة في مجموعات من اثنين إلى ثلاثة. ولكن هنا ، استخدم فانغ يوان الطريقة الخاصة لقبيلة دونغ فانغ في السهول الشمالية لتربيتها ، حيث وضع العديد من ثعابين التنين الناري الغريبة معًا ، مما شجع على إنشاء المزيد من صغار الثعابين .
دخل فانغ يوان الوادي ، أخذوا زمام المبادرة لتحيته.
كان إحساسه الإلهي يتجول في الفضاء الهائل داخل فتحته الخالدة ، في كل مكان ، رأى أرضًا قاحلة.
كان يتحكم حاليًا في هذا الزومبي الخالد من مسار القوة للقتال باستخدام جوهره الخالد وديدان الغو.
هدير هدير زئير …
كانت هذه الحفرة الأولى.
تم الحصول على هذا الزومبي الخالد من مسار القوة من شيطانة السماء الملتهبة ، وقد تم تدمير فتحته الخالدة منذ فترة طويلة.
لا يمكن إحضار الجوهر الخالد وديدان الغو إلا جنبًا إلى جنب مع الزومبي الخالد ، فقد كان غير آمن للغاية للقتال.
وبالتالي ، للقضاء على وحوش الثلج هذه ، اختار فانغ يوان البقاء في نطاق لمهاجمتها.
لأن هذه الوحوش الثلجية كانت ممتلئة بإرادة السماء.
كان هذا تكتيكًا وقحًا.
بعد أن هاجمهم فانغ يوان عدة مرات ، كانت هذه الوحوش الثلجية في حالة تأهب بالفعل ، فقد خضعت لحماية وحوش الثلج القديمة ، وشكلت دفاعًا شديدًا.
كانت كل معركة في الأساس في موقع جديد!
اندفعت مجموعة ضخمة من وحوش الثلج مثل الجيش نحو فانغ يوان بنية القتل.
تحرك فانغ يوان بجسم الزومبي الخالد ، متراجعًا!
بعد معركة أخرى ، كان يتراجع مرة أخرى.
حركة قاتلة من مسار السيف – موجة السيف ثلاثية الطبقات!
هرعت وحوش الثلج بقوة ، ولكن عندما وصلوا ، كان فانغ يوان قد هرب بالفعل ، ولا يمكن رؤيته في أي مكان.
ولكن من حيث الجودة ، كانت غابة الخيزران السهمي وعشب شظايا النجوم تنمو بشكل أقل جودة من أرض شكل النجوم المباركة من حيث الحيوية.
لم يكن من الممكن التنفيس عن غضب وحوش الثلج ، فقد هدرت بصوت عالٍ ، مسببة اهتزازات في الهواء. دمدمت وحوش الثلج القديمة ، ورمت كرات الثلج حولها ، كما كانت تحلق مثل الشهب ، منتشرة.
عندما يدير أسياد الغو الخالدون فتحاتهم الخالدة ، كان عليهم فحص جميع جوانب الفتحة الخالدة ، لمنع فقدان شيء ما.
بعد فترة طويلة ، تحدث عدد قليل من الرجال المشعرين أسياد الغو الخالدين الذين كانوا يراقبونه فيما بينهم بعد أن تراجعوا بنظراتهم.
الإنسان هو روح جميع الكائنات الحية ، مع اختلاف في الذكاء ، عقد فانغ يوان زمام المبادرة ، هذه الوحوش الثلجية لا يمكن إلا أن تتأرجح بشكل سلبي.
بعد الوصول إلى مسافة آمنة ، توقف الزومبي الخالد من مسار القوة الذي كان فانغ يوان يتحكم فيه ، وتوقف عن الراحة.
بعد الوصول إلى مسافة آمنة ، توقف الزومبي الخالد من مسار القوة الذي كان فانغ يوان يتحكم فيه ، وتوقف عن الراحة.
على الرغم من أن جسده لم يصب بأذى ، دفع فانغ يوان الثمن.
كان له جوهر العنب الأخضر الخالد.
استخدم تنشيط موجة السيف ثلاثية الطبقات الكثير من الجوهر الخالد!
ونقاط مساهمته في طائفة لانغ يا.
تم استخدام ديدان الغو واحدة تلو الأخرى ، وتم إنفاق الجوهر الخالد ، وبعد لحظة ، انفجرت موجة كبيرة.
لأن الغو الخالد الذي شكل موجة السيف ثلاثية الطبقات لم يشمل فقط غو خالد جوهري ، سيف الموجة ، ولكن أيضًا غو خالد آخر من مسار الماء . اضطر فانغ يوان إلى استعارة هذا الغو الخالد الأخير من روح أرض لانغ يا ، وكان عليه أن ينفق الكثير من نقاط مساهمة الطائفة.
حاليًا في السهول الشمالية المصغرة ، كان هناك عدد لا يحصى من وحوش الثلج العادية ، وأعداد كبيرة من وحوش الثلج المقفرة ، وعدد صغير من وحوش الثلج القديمة التي تحكمها.
بشكل عام ، كانت تكلفة استخدام موجة السيف ثلاثية الطبقات مرتفعة.
تناسب هذه البيئة وحوش الثلج أكثر.
ولكن الآن ، كان لدى فانغ يوان الكثير من الموارد للتداول ، وكان لديه ما يكفي من الأرباح للحفاظ على تكلفة الجوهر الخالد. فيما يتعلق بنقاط مساهمة الطائفة ، بسبب الرحلة إلى تاي تشيو ، حصل على عدد كبير منها. على المدى القصير ، لم يكونوا مشكلة.
رد عليهم فانغ يوان بأدب.
في السهول الشمالية المصغرة ، كانت أعداد كبيرة من وحوش الثلج تتجول حولها.
بعد الراحة ، استقرت مجموعة وحوش الثلج ، قبل أن يبدأ فانغ يوان ذبحه مرة أخرى.
ولكن عندما قام فانغ يوان بفحص فتحته الخالدة مع التركيز والهدف ، ارتفعت كفاءته بشكل كبير.
“يجب أن أقتل كل وحوش الثلج هذه قبل أن تأتي الكارثة الأرضية الثانية. وإلا فإن الكوارث ستستفيد من هذا وتعمل معًا ، لكنت سأموت في الكارثة الأرضية الثانية. ” كان فانغ يوان على علم بهذا.
وضع فانغ يوان تركيزه بعيدًا عن الفتحة الخالدة.
كانت فتحة السيادة الخالدة كبيرة جدًا ، وتجاوزت الفطرة السليمة.
كوارث ومحن سيد الغو الخالد تصبح أقوى وأقوى في كل مرة.
كانت الكارثة الأرضية الثانية لفانغ يوان أقوى من الأولى.
إذا بقيت وحوش الثلج من الكارثة الأرضية الأولى ، ونسقت مع الكارثة الأرضية الثانية ، فإن فرص فانغ يوان في البقاء على قيد الحياة ستكون ضئيلة ، فمن المؤكد أنه سيواجه موقفًا يائسًا!
ونقاط مساهمته في طائفة لانغ يا.
“لقد مر أقل من شهر في الخارج ، ولكن الوقت في الداخل هنا يتجاوز المعدل بستين ضعفًا ، لقد تضاعف بالفعل عدد ثعابين التنين الناري أربعة أضعاف.” أومأ فانغ يوان.
لم تكن هذه هي المرة الأولى التي يتصرف فيها فانغ يوان.
في السهول الشمالية المصغرة ، كانت أعداد كبيرة من وحوش الثلج تتجول حولها.
وقد مضى أكثر من عشرة أيام على عودته إلى أرض لانغ يا المباركة. كل يوم ، ذهب فانغ يوان لقتل وحوش الثلج.
كانت الوحوش الثلجية تموت على نطاق واسع ، وكانت أحجامها تتقلص ، لكن الكثير منها ما زالوا على قيد الحياة ، وكان على فانغ يوان أن يعمل بجد أكبر.
كان هذا بسبب وضع أرض هو الخالدة المباركة في العالم الرئيسي ، وكان معدل الوقت أبطأ بكثير ، ونمت الموارد بشكل أبطأ.
ولكن إذا قتل الكثير منهم في يوم واحد ، فسيحدث ضجة كبيرة.
كانت ثعابين التنين الناري الغريبة تعيش في أرض هو الخالدة المباركة لفترة طويلة ، ولكن كان هناك القليل من النمو فيها ، وكانت النتيجة أدنى بكثير مما كان يراه فانغ يوان الآن.
في وادي لوو بو ، كان هناك آخرون من أسياد الغو الخالدين. كان هؤلاء الرجال المشعرون أسياد الغو الخالدين على دراية بـ فانغ يوان ، لأنه كان يوجههم في التكتيكات القتالية.
على الرغم من ضعف ذكاء وحوش الثلج ، إلا أن لديهم غريزة البقاء على قيد الحياة ، بخلاف الهدير للتنفيس عن غضبهم ، يمكنهم أيضًا التواصل مع بعضهم البعض وتنبيه بعضهم البعض.
حتى لو انتشر الحس الإلهي لفانغ يوان بالكامل ، فسيتعين عليه قضاء الكثير من الوقت.
بعد أن هاجمهم فانغ يوان عدة مرات ، كانت هذه الوحوش الثلجية في حالة تأهب بالفعل ، فقد خضعت لحماية وحوش الثلج القديمة ، وشكلت دفاعًا شديدًا.
لم يستطع فانغ يوان الهجوم بسهولة ، فقد سحب الزومبي الخالد من مسار القوة وتوقف عن قتل وحوش الثلج لهذا اليوم.
“مهووس بالزراعة!”
وضع فانغ يوان تركيزه بعيدًا عن الفتحة الخالدة.
طار من مدينة السحاب ، وسرعان ما جاء إلى وادي لوو بو.
كل يوم ، كان عليه أن يزرع روحه.
كان له جوهر العنب الأخضر الخالد.
“اللورد فانغ يوان.”
بعد فترة طويلة ، تحدث عدد قليل من الرجال المشعرين أسياد الغو الخالدين الذين كانوا يراقبونه فيما بينهم بعد أن تراجعوا بنظراتهم.
“الشيخ فانغ يوان هنا مرة أخرى؟ أنت حقاً تعمل بجد عندما يتعلق الأمر بالزراعة ، هذا أمر رائع للغاية”.
لكن تلك الوحوش الجليدية المقفرة يمكن أن تقاوم.
في وادي لوو بو ، كان هناك آخرون من أسياد الغو الخالدين. كان هؤلاء الرجال المشعرون أسياد الغو الخالدين على دراية بـ فانغ يوان ، لأنه كان يوجههم في التكتيكات القتالية.
دخل فانغ يوان الوادي ، أخذوا زمام المبادرة لتحيته.
“هذا الألم … لا أستطيع حتى تحمل بضع دقائق منه …”
رد عليهم فانغ يوان بأدب.
كانت موجة السيف ثلاثية الطبقات حركة قاتلة رائعة ، وأصبحت موجة الهجمات أقوى في كل مرة متتالية. عندما كان فانغ يوان يمر بضيق ، استخدم هذه الحركة لقتل خفافيش الخراب المصنوعة من الثلج ، بالكاد نجا ذلك الوقت .
بفضل الجاسوس ، الشعر السادس ، يمكن لفانغ يوان أن يتماشى جيدًا مع هؤلاء الرجال المشعرين أسياد الغو الخالدين.
هدير هدير زئير …
عند اختيار مكان ، بعد فحص المنطقة ، جعل فانغ يوان روحه تطير ، ليبدأ زراعته.
كان الألم متأصلاً في روحه ، مما جعلها ترتجف بشدة.
صر فانغ يوان على أسنانه ، وكان لا يتزعزع.
بعد الوصول إلى مسافة آمنة ، توقف الزومبي الخالد من مسار القوة الذي كان فانغ يوان يتحكم فيه ، وتوقف عن الراحة.
هذه المرة ، كانت السهول الشمالية المصغرة محور فانغ يوان.
بعد فترة طويلة ، تحدث عدد قليل من الرجال المشعرين أسياد الغو الخالدين الذين كانوا يراقبونه فيما بينهم بعد أن تراجعوا بنظراتهم.
ولكن إذا قتل الكثير منهم في يوم واحد ، فسيحدث ضجة كبيرة.
“مهووس بالزراعة!”
“من الصعب التفكير في أنه يمكنه البقاء في وادي لوو بو لمدة ساعتين في اليوم!”
“هذا الألم … لا أستطيع حتى تحمل بضع دقائق منه …”
كانت موجة السيف ثلاثية الطبقات حركة قاتلة رائعة ، وأصبحت موجة الهجمات أقوى في كل مرة متتالية. عندما كان فانغ يوان يمر بضيق ، استخدم هذه الحركة لقتل خفافيش الخراب المصنوعة من الثلج ، بالكاد نجا ذلك الوقت .
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
