لن أتركك تموت بسهولة!
الفصل 693: لن أتركك تموت بسهولة!
“جون مو تشي ، أنت صغير جدًا ، لكن لماذا أنت بلا رحمة!” لم يعد بإمكان الأشرار قمع غضبهم لأنهم رأوا ليو تشيو يتدحرج على الأرض و يئن من الألم. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة إلى تشو وو تشينغ ، كان سينقض على جون مو تشي و يقتله سابقا إذا لم تكن مي شيو يان تراقبه !
* هذا الفصل خطأ بالحساب ، لكني وعدتكم ب11 لذا أضفته *
هو خسر ضد مو تشي!
* لنجلعه لأني تجاوزت صاحب المرتبة 11 و أصبحت الرواية بالمرتبة 10 *
خلق النسيم المتجمد سمفونية مع صدى الصوت ، كما لو كان مدخل العالم السفلي على وشك أن ينفتح مع تدفق الأشباح الجائعة …
كان جون مو تشي على حق. استجاب تشو وو تشينغ على الفور بأفضل التقنيات المناسبة لهذا الموقف! بعد ركلاته الثلاثة عشر ، تراجع جون مو تشي على الفور لكنه تراجع مترين فقط قبل أن تأتي ومضات السيف من كل مكان حوله. على الفور ، شعر و كأن جسده سيتمزق! لم يكن لديه خيار سوى الاختباء في معبد هونغ جون …
حظك سيئ جدا! لديك تقنية جميلة ولكن لدي طريقتي بالغش! هل لديك واحدة؟
على الجانب ، صرخ ليو تشيو فجأة بصوت أجش كما لو أن روحه كانت ترتجف أيضًا من الألم. “تشو وو تشينغ …”
كانت ومضات السيف شديدة لدرجة أنها بدت و كأنها ستمزق الهواء و التربة إلى أشلاء أيضًا. تم تقطيع طبقات من الجليد العملاق على بعد عشرة أمتار إلى قطع وإلقائها بالسماء . و إنهارت المنطقة التي تبلغ مساحتها عشرات الأمتار المربعة مع وجود ليو تشيو في مركز الزلزال ، لقد تركت في حالة اضطراب كبير!
“ماذا؟”
تم رمي الضباب الجليدي و بلورات الجليد الصغيرة و قطع الصخور في الجو . ترك سيفه عددًا لا يحصى من الجروح العميقة على الأرض ؛ كانت الجروح بعرض الإصبع ، كان هناك ثلاثة خطاوط متوازية بكل إتجاه بعد توقفه !
إنه خطر و سيزداد خطره بسرعة طالما أنه على قيد الحياة!
كان تشو وو تشينغ محبط للغاية حين توقف ! كان ذلك لأنه أطلق للتو قوته الكاملة لكن حين أطلق هجومه كان جون مو تشي قد عاد بالفعل بأمان إلى حيث كانت مي شيو يان و بدأ في قول شيء ما لها بمودة …
هو الحالي يمثل تهديدًا كبيرًا بالفعل – ناهيك عن السماح له بالتطور!
هو خسر ضد مو تشي!
لابد أنهم جلبوا معهم المزيد من الرجال.
لقد غادر الهدف مسبقا ، لكنه لم يستطع إيقاف هجومه على الفور كان ثد بدأ التو إطلاق طاقته . لذلك كان مثل القرد الذي كان يتم اللعب به ، كان يهاجم الهواء الفارغ بينما يشاهد الآخرون …
سأل تشو وو تشينغ بشدة بوجه أسود ، “كيف حاله؟”
لقد كان شعورًا محرجًا لدرجة أنه شعر وكأنه على وشك أن يتقيأ الدم !
تردد صدى صوته تحت سماء الليل ، لكنه كان ميتًا. احتفظ وجهه القبيح بحقده حيث ظلت عيناه مفتوحتين على مصراعيهما ، و بقيتا تحدقان بجون مو تشي ، أطلقت عيناه الإثنتان وميضا غريبا لا يمكن ان يمتلكه إلا الموتى …
أيضا من ناحية أخرى………كان الرجل الذي كان يحاول حمايته يتدحرج على الأرض ، ويعانق فخذيه بوجه متألم . بينما كان يتدحرج ، لطخ الثلج أسفله باللون الأحمر من الدماء مع بعض الأصفر من الأعضاء المهشمة …
بغض النظر عن مدى قوتهم المشتركة ، سيكونون ضعفاء مقارنة بجيش مكون من ألفي وحش شوان!
لم تعد صرخات ليو تشيو المتألمة تبدو وكأنها شيئ يمكن أن يطلقه إنسان!
كانت ومضات السيف شديدة لدرجة أنها بدت و كأنها ستمزق الهواء و التربة إلى أشلاء أيضًا. تم تقطيع طبقات من الجليد العملاق على بعد عشرة أمتار إلى قطع وإلقائها بالسماء . و إنهارت المنطقة التي تبلغ مساحتها عشرات الأمتار المربعة مع وجود ليو تشيو في مركز الزلزال ، لقد تركت في حالة اضطراب كبير!
كان المبجلون الآخرون مندهشين للغاية و مصدومين و لم يستطيعوا التفاعل ! على الرغم من أن ليو شيو كان أيضًا مبجلًا ولديه زراعة مذهلة ، إلا أنه أصيب بجروح خطيرة من ضربة المبجل مي الكاملة سابقا ، الآن تلقى مرة أخرى ركلات إلى أضعف نقطة له بينما كان يحاول التعافي. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يعيش بها بعد هذين الهجومين !
تم رمي الضباب الجليدي و بلورات الجليد الصغيرة و قطع الصخور في الجو . ترك سيفه عددًا لا يحصى من الجروح العميقة على الأرض ؛ كانت الجروح بعرض الإصبع ، كان هناك ثلاثة خطاوط متوازية بكل إتجاه بعد توقفه !
و الأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أن جون مو تشي كان قادرًا على التسلل للوصول إلى هدفه رغم أنه كان محميا من مبجل آخر ! على الرغم من أن ليو شيو كان الآن ضعيفًا للغاية و لم يكن لديه أي طرق للمقاومة ، إلا أن جون مو تشي كان قادرًا على التسلل للهجوم و المغادرة دون إظهار أي علامات عدم إرتياح على وجهه بعد التنافس مع خبيرين …
لا أحد من الأربعة يستطيع فعل ذلك!
مهما كان ليو تشيو حقيرًا ، فقد جاء معهم! و أن يتم ضرب رجل بشدة بين ساقيه و تحطيم ذلك الشيئ خاصته …. كان ذلك أقسى شيء و أكثرها إحراجا للرجل!
لذلك كانوا مندهشين تمامًا!
طالما أنه يستطيع أن يقتل هؤلاء الستة ، فإن رجالهم الذين سيفقدون قادتهم سيكونون مثل النمور التي فقدت مخالبها و أسنانها. سيخلق لهم ذلك ميزة كبيرة في معركتهم داخل مدينة العاصفة الفضية !
لقد نظروا إلى جون مو تشي بمزيد من الحذر و أعادوا توجيه نية قتلهم إليه بكثافة !
خلقت الأصوات أجواء مخيفة جعلت الجميع يرتجفون …
لا يمكننا تركه يتجول في العالم!
لقد كان شعورًا محرجًا لدرجة أنه شعر وكأنه على وشك أن يتقيأ الدم !
إنه خطر و سيزداد خطره بسرعة طالما أنه على قيد الحياة!
إذا لم نقتله ، فسنصبح قريبًا فريسته!
إذا لم نقتله ، فسنصبح قريبًا فريسته!
“اقتلـ … ني …” حدق ليو شيو في جون مو تشي بحقد بينما كان يتوسل إلى تشو وو تشينغ. “أرجوك أقتلني!”
هو الحالي يمثل تهديدًا كبيرًا بالفعل – ناهيك عن السماح له بالتطور!
حتى لو تمكن ليو شيو من البقاء على قيد الحياة هذه المرة ، فسيظل عبارة عن نكتة يضحك عليها الجميع في القارة .. إلى الأبد.
سيهتم القديسون التسعة بمعلمه قريبا لذا فلا مانع من قتله الآن! نمت نية القتل في قلوبهم بسرعة و صارت أيديهم تحكهم !
و الأكثر إثارة للدهشة هو حقيقة أن جون مو تشي كان قادرًا على التسلل للوصول إلى هدفه رغم أنه كان محميا من مبجل آخر ! على الرغم من أن ليو شيو كان الآن ضعيفًا للغاية و لم يكن لديه أي طرق للمقاومة ، إلا أن جون مو تشي كان قادرًا على التسلل للهجوم و المغادرة دون إظهار أي علامات عدم إرتياح على وجهه بعد التنافس مع خبيرين …
كانت مي شيو يان يراقب الموقف بهدوء و ت حلله بالتفصيل. كانت حواسها الشديدة تراقب الخمسة عن كثب. إذا تجرأوا على التصرف بتهور ، ستتحرك على الفور!
من الواضح أنهم لا يريدونني أن أعيش ، لذا لما لا آخذ حياتهم الآن فقط ؟
شعر جون مو تشي بتية القتل الكثيفة في عيون المبجلين ، لكنه حافظ على هدوئه لأنه كان يخطط أيضًا لقتلهم !
ما فعله جون مو تشي ضمن أن الشخص الذي دمرت أعضائه تمامًا يمكنه الاستمرار في الحياة ! ستدفع القوة داخله الأعضاء المحطمة لمواصلة تحريك الدورة الدموية والحفاظ على وظائفها رغم أنها محطمة ، حتى أنها ستبقي الضحية واعيا تمامًا!
مهما كانت شدة غطرسة الأراضي المقدسة الثلاثة ، لن يرسلوا هؤلاء الستة بمفردهم!
خلق النسيم المتجمد سمفونية مع صدى الصوت ، كما لو كان مدخل العالم السفلي على وشك أن ينفتح مع تدفق الأشباح الجائعة …
بغض النظر عن مدى قوتهم المشتركة ، سيكونون ضعفاء مقارنة بجيش مكون من ألفي وحش شوان!
حظك سيئ جدا! لديك تقنية جميلة ولكن لدي طريقتي بالغش! هل لديك واحدة؟
لابد أنهم جلبوا معهم المزيد من الرجال.
“جون مو تشي ، أنت صغير جدًا ، لكن لماذا أنت بلا رحمة!” لم يعد بإمكان الأشرار قمع غضبهم لأنهم رأوا ليو تشيو يتدحرج على الأرض و يئن من الألم. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة إلى تشو وو تشينغ ، كان سينقض على جون مو تشي و يقتله سابقا إذا لم تكن مي شيو يان تراقبه !
لذلك كان القصد الوحيد من ظهورهم أمامهم هنا هو إبراز عظلاتهم والضغط على العدو!
كانت ومضات السيف شديدة لدرجة أنها بدت و كأنها ستمزق الهواء و التربة إلى أشلاء أيضًا. تم تقطيع طبقات من الجليد العملاق على بعد عشرة أمتار إلى قطع وإلقائها بالسماء . و إنهارت المنطقة التي تبلغ مساحتها عشرات الأمتار المربعة مع وجود ليو تشيو في مركز الزلزال ، لقد تركت في حالة اضطراب كبير!
ولكن الآن مع سقوط أحدهم …ربما …..
“جون مو تشي ، ستدفع ثمن قتله غاليا !” لم ينظر تشو وو تشينغ إلى جون مو تشي كما قال ببرود. “على قمة الجبال الثلجية في مدينة العاصفة الفضية ، هناك سيكون المكان الذي تدفع فيه الثمن !”
… كان لدى جون مو تشي فجأة فكرة مجنونة [ إذا تمكنا من قتل هؤلاء الستة الآن … فسيكون ذلك رائعًا! ]
قاطع صراخه لحظة غضب تشو وو تشينغ اللذي استدار للنظر الى رفيقه بمشاعر مختلطة.
من الواضح أنهم لا يريدونني أن أعيش ، لذا لما لا آخذ حياتهم الآن فقط ؟
حظك سيئ جدا! لديك تقنية جميلة ولكن لدي طريقتي بالغش! هل لديك واحدة؟
لم يتحرك جسد جون مو تشي و كان تعبيره باردًا. لكن الفكرة كانت تنموا في ذهنه مثل عشب من جانب الشارع تم تغذيته بالأسمدة!
كانت ومضات السيف شديدة لدرجة أنها بدت و كأنها ستمزق الهواء و التربة إلى أشلاء أيضًا. تم تقطيع طبقات من الجليد العملاق على بعد عشرة أمتار إلى قطع وإلقائها بالسماء . و إنهارت المنطقة التي تبلغ مساحتها عشرات الأمتار المربعة مع وجود ليو تشيو في مركز الزلزال ، لقد تركت في حالة اضطراب كبير!
طالما أنه يستطيع أن يقتل هؤلاء الستة ، فإن رجالهم الذين سيفقدون قادتهم سيكونون مثل النمور التي فقدت مخالبها و أسنانها. سيخلق لهم ذلك ميزة كبيرة في معركتهم داخل مدينة العاصفة الفضية !
تردد صدى صوته تحت سماء الليل ، لكنه كان ميتًا. احتفظ وجهه القبيح بحقده حيث ظلت عيناه مفتوحتين على مصراعيهما ، و بقيتا تحدقان بجون مو تشي ، أطلقت عيناه الإثنتان وميضا غريبا لا يمكن ان يمتلكه إلا الموتى …
“جون مو تشي ، أنت صغير جدًا ، لكن لماذا أنت بلا رحمة!” لم يعد بإمكان الأشرار قمع غضبهم لأنهم رأوا ليو تشيو يتدحرج على الأرض و يئن من الألم. كان هذا صحيحًا بشكل خاص بالنسبة إلى تشو وو تشينغ ، كان سينقض على جون مو تشي و يقتله سابقا إذا لم تكن مي شيو يان تراقبه !
استدار هوا فنغ وين فجأة و صرخ ، “جون مو تشي! لماذا أضفت هذه القوة ، هل تحاول تعذيبه بدلاً من قتله ؟! أنت … أيها الشرير الحقير! ”
مهما كان ليو تشيو حقيرًا ، فقد جاء معهم! و أن يتم ضرب رجل بشدة بين ساقيه و تحطيم ذلك الشيئ خاصته …. كان ذلك أقسى شيء و أكثرها إحراجا للرجل!
حتى لو تمكن ليو شيو من البقاء على قيد الحياة هذه المرة ، فسيظل عبارة عن نكتة يضحك عليها الجميع في القارة .. إلى الأبد.
خصي على مستوى مبجل !
خلق النسيم المتجمد سمفونية مع صدى الصوت ، كما لو كان مدخل العالم السفلي على وشك أن ينفتح مع تدفق الأشباح الجائعة …
تحرك هوا فنغ وين و فحص نبض ليو شيو بسرعة. النتيجة تركته في رهبة!
الفصل 693: لن أتركك تموت بسهولة!
سأل تشو وو تشينغ بشدة بوجه أسود ، “كيف حاله؟”
طالما أنه يستطيع أن يقتل هؤلاء الستة ، فإن رجالهم الذين سيفقدون قادتهم سيكونون مثل النمور التي فقدت مخالبها و أسنانها. سيخلق لهم ذلك ميزة كبيرة في معركتهم داخل مدينة العاصفة الفضية !
” إصاباته خطيرة للغاية. سبعة ضلوع و عشرين عظمة أخرى من كتفيه إلى فخذيه تم كسرها بواسطة المبجل مي . لكن يبدوا أنها كانت رحيمة و لم تحاول قتله… ومع ذلك … ”
هو الحالي يمثل تهديدًا كبيرًا بالفعل – ناهيك عن السماح له بالتطور!
“ماذا؟”
لابد أنهم جلبوا معهم المزيد من الرجال.
” إصابته في الأسفل أكثر خطورة! توجهت القوة مباشرة للأعضاء الداخلية و لقد حطمتهم تماما ! هذا ليس كل شئ؛ كنت أشعر بالفضول لماذا لم يمت ليو شيو من هذه الإصابة الخطيرة حتى الآن … هذا بسبب وجود قوة قوية جدًا في خطوط الطول المكسورة خاصته مما يضمن أنه سيعيش لبضعة أيام أخرى. لذا الآن يمكنه فقط تحمل آلام التعذيب ولكن لا يمكن أن يموت و لا يمكنه أن يعيش … ”
“وقح! …” ارتجف هوا فنغ وين و تشو وو تشينغ من الغضب.
استدار هوا فنغ وين فجأة و صرخ ، “جون مو تشي! لماذا أضفت هذه القوة ، هل تحاول تعذيبه بدلاً من قتله ؟! أنت … أيها الشرير الحقير! ”
تردد صدى صوته تحت سماء الليل ، لكنه كان ميتًا. احتفظ وجهه القبيح بحقده حيث ظلت عيناه مفتوحتين على مصراعيهما ، و بقيتا تحدقان بجون مو تشي ، أطلقت عيناه الإثنتان وميضا غريبا لا يمكن ان يمتلكه إلا الموتى …
شحب المبجلون الأربعة الآخرون. لم يعودوا في حيرة من سبب بقاء ليو سيو حي ، لكن الإجابة كانت فظيعة …
شحب المبجلون الأربعة الآخرون. لم يعودوا في حيرة من سبب بقاء ليو سيو حي ، لكن الإجابة كانت فظيعة …
ما فعله جون مو تشي ضمن أن الشخص الذي دمرت أعضائه تمامًا يمكنه الاستمرار في الحياة ! ستدفع القوة داخله الأعضاء المحطمة لمواصلة تحريك الدورة الدموية والحفاظ على وظائفها رغم أنها محطمة ، حتى أنها ستبقي الضحية واعيا تمامًا!
قال ليو تشيو بضعف “… شكرا . . . لك …”. كان صوته رقيقًا ، لكنه بدا مرتاحًا. استخدم فجأة كل قوته للتحديق في جون مو تشي وصرخ عليه باستياء استثنائي : “جون مو تشي … انتظرني الليلة … سوف أتحول إلى شبح جائع…و آتي لأخذ حياتك …”
بدا ذلك متناقضا و لطيفا للغاية ، لكنه كان حقًا طريقة شريرة للقتل!
لم تعد صرخات ليو تشيو المتألمة تبدو وكأنها شيئ يمكن أن يطلقه إنسان!
أريد قتلك ، لكنني لن أدعك تموت بسهولة! حتى لو تم تحديد مصيرك ، سأدعك تختبر كل الألم في هذا العالم مرة أخرى قبل أن تموت !
من الواضح أنهم لا يريدونني أن أعيش ، لذا لما لا آخذ حياتهم الآن فقط ؟
“لماذا أنت غير معقول إلى هذا الحد! ألا يجب أن تشكرني ؟! كان سيموت على الفور ، لكنني أبقيته حياً حتى يترك كلماته الأخيرة لخمستكم ! أنا دائما رقيق القلب! انظر ، لقد فكرت جيدًا في كل شيء و تركته حيا من أجلكم لتنقلوا آخر وصاياه لزوجته ؛ ألست لطيفا جدا؟ وما زلت تأنبني هكذا! ألا تخجل؟
”
سأل تشو وو تشينغ بشدة بوجه أسود ، “كيف حاله؟”
“لكن لا بأس ، أنا لا أمانع. أنا معتاد على فعل الخير و تلقي الشر . لطالما أعطيت الأولوية لسلام القارة و أمن شعوبها. أنا لست ضيق الأفق مثلك ، لذلك من المفهوم أنك لا تقدر ما أفعله … ”
كان تشو وو تشينغ محبط للغاية حين توقف ! كان ذلك لأنه أطلق للتو قوته الكاملة لكن حين أطلق هجومه كان جون مو تشي قد عاد بالفعل بأمان إلى حيث كانت مي شيو يان و بدأ في قول شيء ما لها بمودة …
“وقح! …” ارتجف هوا فنغ وين و تشو وو تشينغ من الغضب.
ارتعش وجه تشو وو تشينغ عندما رفع يده اليمنى فجأة ثم انطلق وميض منها عبر من خلال صدر ليو شيو مثل البرق! و سبب تناثر الدم.
على الجانب ، صرخ ليو تشيو فجأة بصوت أجش كما لو أن روحه كانت ترتجف أيضًا من الألم. “تشو وو تشينغ …”
لقد كان شعورًا محرجًا لدرجة أنه شعر وكأنه على وشك أن يتقيأ الدم !
قاطع صراخه لحظة غضب تشو وو تشينغ اللذي استدار للنظر الى رفيقه بمشاعر مختلطة.
* هذا الفصل خطأ بالحساب ، لكني وعدتكم ب11 لذا أضفته *
“اقتلـ … ني …” حدق ليو شيو في جون مو تشي بحقد بينما كان يتوسل إلى تشو وو تشينغ. “أرجوك أقتلني!”
* هذا الفصل خطأ بالحساب ، لكني وعدتكم ب11 لذا أضفته *
تم تحطيم دانتيانه و فقد كل ما لديه من شوان تشي. لم يستطع حتى قتل نفسه لإنهاء الألم الذي لا يطاق.
ارتعش وجه تشو وو تشينغ عندما رفع يده اليمنى فجأة ثم انطلق وميض منها عبر من خلال صدر ليو شيو مثل البرق! و سبب تناثر الدم.
سأل تشو وو تشينغ بشدة بوجه أسود ، “كيف حاله؟”
قال ليو تشيو بضعف “… شكرا . . . لك …”. كان صوته رقيقًا ، لكنه بدا مرتاحًا. استخدم فجأة كل قوته للتحديق في جون مو تشي وصرخ عليه باستياء استثنائي : “جون مو تشي … انتظرني الليلة … سوف أتحول إلى شبح جائع…و آتي لأخذ حياتك …”
ارتعش وجه تشو وو تشينغ عندما رفع يده اليمنى فجأة ثم انطلق وميض منها عبر من خلال صدر ليو شيو مثل البرق! و سبب تناثر الدم.
تردد صدى صوته تحت سماء الليل ، لكنه كان ميتًا. احتفظ وجهه القبيح بحقده حيث ظلت عيناه مفتوحتين على مصراعيهما ، و بقيتا تحدقان بجون مو تشي ، أطلقت عيناه الإثنتان وميضا غريبا لا يمكن ان يمتلكه إلا الموتى …
كان المبجلون الآخرون مندهشين للغاية و مصدومين و لم يستطيعوا التفاعل ! على الرغم من أن ليو شيو كان أيضًا مبجلًا ولديه زراعة مذهلة ، إلا أنه أصيب بجروح خطيرة من ضربة المبجل مي الكاملة سابقا ، الآن تلقى مرة أخرى ركلات إلى أضعف نقطة له بينما كان يحاول التعافي. لم يكن هناك من طريقة يمكن أن يعيش بها بعد هذين الهجومين !
خلق النسيم المتجمد سمفونية مع صدى الصوت ، كما لو كان مدخل العالم السفلي على وشك أن ينفتح مع تدفق الأشباح الجائعة …
خلق النسيم المتجمد سمفونية مع صدى الصوت ، كما لو كان مدخل العالم السفلي على وشك أن ينفتح مع تدفق الأشباح الجائعة …
خلقت الأصوات أجواء مخيفة جعلت الجميع يرتجفون …
بدا ذلك متناقضا و لطيفا للغاية ، لكنه كان حقًا طريقة شريرة للقتل!
“اللعنة ، هل كان عليك أن تخيفني قبل أن تموت؟ شبح جائع؟ أنا خائف جدا … “جون مو تشي صرخ كما لو كان متضايق و خائف .
لقد غادر الهدف مسبقا ، لكنه لم يستطع إيقاف هجومه على الفور كان ثد بدأ التو إطلاق طاقته . لذلك كان مثل القرد الذي كان يتم اللعب به ، كان يهاجم الهواء الفارغ بينما يشاهد الآخرون …
“جون مو تشي ، ستدفع ثمن قتله غاليا !” لم ينظر تشو وو تشينغ إلى جون مو تشي كما قال ببرود. “على قمة الجبال الثلجية في مدينة العاصفة الفضية ، هناك سيكون المكان الذي تدفع فيه الثمن !”
كانت مي شيو يان يراقب الموقف بهدوء و ت حلله بالتفصيل. كانت حواسها الشديدة تراقب الخمسة عن كثب. إذا تجرأوا على التصرف بتهور ، ستتحرك على الفور!
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
إذا وجدت أي أخطاء (روابط معطلة ، محتوى غير قياسي ، إلخ ..) ، فيرجى إخبارنا بـ <فصل التقرير> حتى نتمكن من إصلاحها في أقرب وقت ممكن.
“لكن لا بأس ، أنا لا أمانع. أنا معتاد على فعل الخير و تلقي الشر . لطالما أعطيت الأولوية لسلام القارة و أمن شعوبها. أنا لست ضيق الأفق مثلك ، لذلك من المفهوم أنك لا تقدر ما أفعله … ”
لقد نظروا إلى جون مو تشي بمزيد من الحذر و أعادوا توجيه نية قتلهم إليه بكثافة !
” إصاباته خطيرة للغاية. سبعة ضلوع و عشرين عظمة أخرى من كتفيه إلى فخذيه تم كسرها بواسطة المبجل مي . لكن يبدوا أنها كانت رحيمة و لم تحاول قتله… ومع ذلك … ”
كان تشو وو تشينغ محبط للغاية حين توقف ! كان ذلك لأنه أطلق للتو قوته الكاملة لكن حين أطلق هجومه كان جون مو تشي قد عاد بالفعل بأمان إلى حيث كانت مي شيو يان و بدأ في قول شيء ما لها بمودة …
“وقح! …” ارتجف هوا فنغ وين و تشو وو تشينغ من الغضب.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
